نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 329

علامات مخالب.

علامات مخالب.

329: علامات مخالب.

 

 

 

 

في الطريق، نظر حوله ولم ير تاجر الأسلحة بالسوق السوداء، كاسبر كالينين.

منطقة جسر باكلوند، حانة القلب الشجاع.

كانت الأرض هنا مليئة بفخذين دمويين، أسفل قدمين، أحذية، وأضلاع، قلب، ذراعين، مقل العيون، وأجزاء بشرية أخرى. علق على الجدار جزء من الأمعاء الحمراء الشاحبة. كانت الخلفية عبارة عن رقعة كبيرة من اللون الأحمر الفاتح مع علامات بيضاء حليبية.

 

 

ضغط كلاين على الغطاء على رأسه، وحافظ بعناية على المحفظة في الجيب الداخلي لسترة العامل الرمادية الزرقاء خاصته. لقد لف حول العملاء الذين كانوا يحيطون بحلبة الملاكمة واتجه إلى البار.

 

 

 

في الطريق، نظر حوله ولم ير تاجر الأسلحة بالسوق السوداء، كاسبر كالينين.

 

 

 

‘إنه إما يلعب الورق أو يلعب البلياردو…’ أومأ كلاين برأسه، وجلس في البار، وقال للنادل، “نصف ونصف”.

 

 

ووسط الرياح الباردة كانت رائحة دم باهتة.

لقد رأى شخصًا ما يشرب هذا النوع من المشروبات الكحولية في المرة الأخيرة، وشعر أنه من المحتمل أن يكون مناسبًا لذوقه.

 

 

“ليجد السلام مع الإله.”

‘على الأقل أفضل من بيرة الشعير النقية…’ فكر كلاين في نفسه.

 

 

في الطريق، نظر حوله ولم ير تاجر الأسلحة بالسوق السوداء، كاسبر كالينين.

رفع النادل رأسه ونظر إليه.

“لماذا أتيت هنا؟” سألت شارون ببساطة.

 

أضاق كلاين عينيه وهو يستعد لخوض المعركة. ومع ذلك، سواء كان حدسه الروحي كمتنبئ أو حدس المعركة الخاص بالمهرج، لم يحذره أي منهما.

“أي نوعين من الكحوليات تريد أن تخلط؟ خيارات مختلفة، أسعار مختلفة.”

‘هل يمكن أن تكون مدرسة روز للفكر قد تعمدت البحث عن عصابة لقمع كاسبر لإجبار ماريك و الأنسة شارون على القفز في فخ؟’

 

 

“العادية، لابأس بالعادية.” في المرة الأخيرة التي رأى فيها شخصًا ما يشربها، كان الشخص قد استخدم الكحول من أسوأ نوعية. لم يساوي كوب نصف ونصف كامل سوى بنسين ونصف فقط.

بعد أن جلس في العربة بدأت تتحرك ببطء. كان من غير المعروف أين كانت وجهتها.

 

 

“أربعة بنسات ونصف”. شاهد النادل بينما قام كلاين بترتيب العملات المعدنية النحاسية على البار ثم عاد إلى الختلط. قال بشكل عابر: “أنت هنا من أجل كاسبر؟ لم يعد هنا ؛ لقد تم إنتشال عمله”.

 

 

مبعدا العملة، لقد سار بعناية إلى الأمام، متجهًا في الاتجاه الذي أخبره به إدراكه الروحي.

“هاه؟” كلاين لم يتوقع مثل هذا الجواب.

“هيه، كيف يمكن لرجل عجوز أعرج مثله القيام بمثل هذه الأعمال؟”

 

 

قبل أن يتمكن النادل من الرد، ضحك رجل بفم بارز بجانبه وقال: “نعم، لقد طاردنا كاسبر!”

‘على الأقل أفضل من بيرة الشعير النقية…’ فكر كلاين في نفسه.

 

عند رؤية هذا، شعر كلاين أنه كان ينظر إلى مسلخ، مسلخ تم إعداده خصيصًا للبشر.

“هيه، كيف يمكن لرجل عجوز أعرج مثله القيام بمثل هذه الأعمال؟”

 

 

“نعم، الشرط الوحيد هو…” قام الرجل بحركة سحب سحاب بيده أمام فمه البارز.

“إذا كان لديك أي شيء تحتاجه، فلا تتردد في القدوم إلينا. اعثر على رئيسنا”.

ثم استدار وسار باتجاه شارع آخر، لقد كان ينوي جعل شخص يبلغ الشرطة، لئلا يخيف مثل هذا المشهد عامة الناس ويجعلهم يشكون في أن باكلوند قد تم اختراقه من قبل وحش شرس.

 

“لماذا أتيت هنا؟” سألت شارون ببساطة.

‘حرب عصابات؟’ جاء كلاين دون وعي بهذه الفكرة، راغبا في رفض اقتراح الرجل.

 

 

 

ومع ذلك، سرعان ما فكر في احتمال آخر.

لقد مشى إلى زاوية مظلمة حيث لم يكن هناك أي إضاءة من مصابيح الشارع. أصبحت رائحة الدم فجأة أقوى.

 

 

‘هل يمكن أن تكون مدرسة روز للفكر قد تعمدت البحث عن عصابة لقمع كاسبر لإجبار ماريك و الأنسة شارون على القفز في فخ؟’

‘يجب أن يكون المتوفى هو المتجاوز الذي قتل زعيم عصابة الحانة. لقد أنهي من قبل الفصيل الذي وضع الفخ…’

 

 

‘نعم، هذا ممكن تمامًا. كان كاسبر يعمل هنا كتاجر أسلحة في السوق السوداء لفترة طويلة. إنه بالتأكيد ليس شخصًا يمكن طرده بهذه الطريقة. منذ فترة، وبسبب سلسلة جرائم القتل، كان الجو في باكلوند بأكمله متوتراً إلى حد ما، ولم تجرؤ مدرسة روز للفكر أو الفصائل الخفية الأخرى على القتل بتهور واستخدام متوسط روحي على ماريك وملكة جمال شارون، حتى إذا وجدوهم. سيؤدي هذا إلى الكثير من إراقة الدماء، ومن الواضح أنه ليس لديهم سوى عدد قليل جدا من المشتبه بهم، ولا يمكنهم تأكيد أي شخص آخر لديه طريقة للاتصال بالسيدة شارون وماريك في الوقت الحالي…’ ابتلع كلاين الكلمات التي كان على وشك أن يقولها و سُئل بدلاً من ذلك، “هل يمكنني أولاً الحصول على عرض أسعار قبل اتخاذ قرار بشأن الشراء؟”

 

 

 

كان يخطط لمراقبة الفصيل المكون من الناس العاديين الذين استولوا على سوق حانة القلب الشجاع السوداء. إذا اكتشف أي مشاكل، فيمكنه استخدام ذلك كخدمة لتقديمها لكاسبر و شارون و ماريك.

‘على الأقل أفضل من بيرة الشعير النقية…’ فكر كلاين في نفسه.

 

 

على أي حال، لم يكن كلاين يريد أي صراع. كان يخطط فقط للمراقبة من خلال العمليات العادية، لذلك لم يكن هناك خطر.

 

 

 

“نعم، الشرط الوحيد هو…” قام الرجل بحركة سحب سحاب بيده أمام فمه البارز.

كان هذا يتماشى مع آثار مسرح الجريمة أمامه.

 

كانت الأرض هنا مليئة بفخذين دمويين، أسفل قدمين، أحذية، وأضلاع، قلب، ذراعين، مقل العيون، وأجزاء بشرية أخرى. علق على الجدار جزء من الأمعاء الحمراء الشاحبة. كانت الخلفية عبارة عن رقعة كبيرة من اللون الأحمر الفاتح مع علامات بيضاء حليبية.

“ليس هناك أى مشكلة.” بمجرد أن أجاب كلاين، رأى النصف والنصف أمامه، وسحب نادل العملات المعدنية النحاسية.

راضيًا، استدار الرجل ذو الفم البارز ودفع باب غرفة البلياردو.

 

‘كما يثبت بشكل غير مباشر أن الآنسة شارون وماريك من المنشقين عن مدرسة روز للفكر…’

دون قصد إهدارها، أدار رأسه وشربه. تجعدت حواجبه تدريجياً.

 

 

 

‘هذا ليس ما اعتقدت أنه سيكونه. طعم الكحول ثقيلة للغاية، ونكهة العنب معتدلة للغاية…’ وضع كلاين كأسه وتبع الرجل إلى غرفة البلياردو الثالثة حيث كان كاسبر مقيم.

عند رؤية هذا، شعر كلاين أنه كان ينظر إلى مسلخ، مسلخ تم إعداده خصيصًا للبشر.

 

 

عندما كان على وشك الوصول إلى الباب، فكر فجأة في شيء.

بمجرد أن فتح الباب الخشبي غير الثقيل، شعر كلاين بريح باردة تهب عليه مما تسبب في ارتجافه.

 

 

‘كشخص لا يعرف الكثير، حتى أنا إستطعت أن أخمن أن هذا فخ. أتساءل عما إذا كانت الآنسة شارون وماريك اللذان يتم اصطيادهما لفترة طويلة على علم بهذو؟ بالتأكيد لن يظهروا…’

 

 

‘يجب أن يكون المتوفى هو المتجاوز الذي قتل زعيم عصابة الحانة. لقد أنهي من قبل الفصيل الذي وضع الفخ…’

‘ومع ذلك، يعرف كاسبر أكثر من متجاوز. لديه اتصالات مع العديد من دوائر المتجاوزين المختلفة، وقد يكون قادرًا على الحصول على مساعدين آخرين. من شأن ذلك أن يعقد الأمور.’

 

 

‘يشبه المخلب ذلك الذي كان لدى الكلب الشيطان بعد تحوله. هل يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ أيمكن أنه ليس ميتا بعد؟ لا، لا، لا، أنا أعلم ما يحدث…’ أدرك كلاين فجأة.

في تلك اللحظة، توقف الرجل ذو الفم البارز عند مدخل غرفة البلياردو، وكاد كلاين المشتت أن يصطدم به.

 

 

في الطريق، نظر حوله ولم ير تاجر الأسلحة بالسوق السوداء، كاسبر كالينين.

أشار إلى الداخل وقال، “لا تتحدث بأي هراء لاحقًا. ليس لدى رئيسنا مزاج جيد.”

“لماذا أتيت هنا؟” سألت شارون ببساطة.

 

 

“الجميع في منطقة جسر باكلوند و القسم الشرقي يعرفون ذلك.”

 

 

مبعدا العملة، لقد سار بعناية إلى الأمام، متجهًا في الاتجاه الذي أخبره به إدراكه الروحي.

“حسنا.” أومأ كلاين برأسه.

“حسنا.” أومأ كلاين برأسه.

 

كان يخطط لمراقبة الفصيل المكون من الناس العاديين الذين استولوا على سوق حانة القلب الشجاع السوداء. إذا اكتشف أي مشاكل، فيمكنه استخدام ذلك كخدمة لتقديمها لكاسبر و شارون و ماريك.

راضيًا، استدار الرجل ذو الفم البارز ودفع باب غرفة البلياردو.

واصل ماريك النظر بعيون مملوءة بالخبث بينما قال بصوت أجش قليلاً ومنخفض، “لدينا الكثير من المعرفة فيما يتعلق بالغوامض، مثل كتاب أسرار ملك الشامان كلارمان، ولكن ما الذي يمكنك استخدامه للمبادلة مقابل ذلك؟ “

 

‘ماريك…’ تعرف كلاين عليه.

عندما فتح الباب، رأى كلاين شخصية معلقة في الهواء، تتمايل برفق.

 

 

 

كان رجلاً قوي البنية ولحيته ممتلئة. كان هناك حبل مربوط حول رقبته، وهو حبل مربوط في عقدة مغلقة.

 

 

 

كانت قدميه بعيدة عن الأرض، وكان طرف لسانه بارزًا، وكان وجهه أرجوانيًا. لقد ارتدى تعبيرا ملتويا.

 

 

كان يخطط لمراقبة الفصيل المكون من الناس العاديين الذين استولوا على سوق حانة القلب الشجاع السوداء. إذا اكتشف أي مشاكل، فيمكنه استخدام ذلك كخدمة لتقديمها لكاسبر و شارون و ماريك.

“الرئيس…” صاح الرجل ذو الفم البارز في عدم تصديق.

تراجع كلاين بهدوء خارج المشهد، خطوة واحدة في كل مرة.

 

 

‘بمجرد أن إختفى التوتر في جو باكلوند، قام شخصٌ ما بالتحرك…’ أمال كلاين رأسه ونظر إلى التابع، ثم رسم رسمًا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.

أشار إلى الداخل وقال، “لا تتحدث بأي هراء لاحقًا. ليس لدى رئيسنا مزاج جيد.”

 

 

“ليجد السلام مع الإله.”

 

‘هل فعلها متجاوز من جانب كاسبر؟ ما الذي سيفعله الفصيل الذي زرع الفخ؟ إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الفخ…’ ابتعد كلاين بهدوء وغرق في الحشد بينما احتشد أفراد العصابة الآخرين.

“أتمنى أن يشفى مزاجه نتيجةً لذلك.”

 

 

 

لم يسمع الرجل ذو الفم البارز ما قاله. صاح فجأة، “الرئيس!”

كان هذا يتماشى مع آثار مسرح الجريمة أمامه.

 

‘يمكنها إيذائي بسهولة إذا أرادت ذلك. يمكنها الخروج مباشرة من الجدار خلفي..’. فكر كلاين للحظة، ثم تعمد اتخاذ خطوتين للأمام بشكل عرضي. فتح باب العربة ودرسها.

“قتل!

‘ومع ذلك، يعرف كاسبر أكثر من متجاوز. لديه اتصالات مع العديد من دوائر المتجاوزين المختلفة، وقد يكون قادرًا على الحصول على مساعدين آخرين. من شأن ذلك أن يعقد الأمور.’

 

 

“الرئيس ميت!”

استمع للحظة لكنه لم ير شيئا. أخرج بنس ونقره.

 

‘هل يمكن أن تكون مدرسة روز للفكر قد تعمدت البحث عن عصابة لقمع كاسبر لإجبار ماريك و الأنسة شارون على القفز في فخ؟’

أخذ كلاين خطوتين إلى الوراء نتيجة للصوت العالي والصاخب، وقام أيضًا بتنشيط رؤيته الروحية لإلقاء نظرة داخل الغرفة. لم يكن هناك شيء خاص غير كرات البلياردو المتناثرة في كل مكان.

 

 

 

‘هل فعلها متجاوز من جانب كاسبر؟ ما الذي سيفعله الفصيل الذي زرع الفخ؟ إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الفخ…’ ابتعد كلاين بهدوء وغرق في الحشد بينما احتشد أفراد العصابة الآخرين.

 

 

 

لقد نظر إلى المطبخ في حانة القلب الشجاع، ومع بعض التفكير، تحرك مروراً بشكل مألوف إلى الباب الخلفي.

“هاه؟” كلاين لم يتوقع مثل هذا الجواب.

 

 

بمجرد أن فتح الباب الخشبي غير الثقيل، شعر كلاين بريح باردة تهب عليه مما تسبب في ارتجافه.

 

 

لم تستمر العربة في المضي قدمًا مثل العربات الأخرى. بدلاً من ذلك، توقفت مباشرةً أمام كلاين!

ووسط الرياح الباردة كانت رائحة دم باهتة.

واصل ماريك النظر بعيون مملوءة بالخبث بينما قال بصوت أجش قليلاً ومنخفض، “لدينا الكثير من المعرفة فيما يتعلق بالغوامض، مثل كتاب أسرار ملك الشامان كلارمان، ولكن ما الذي يمكنك استخدامه للمبادلة مقابل ذلك؟ “

 

 

استمع للحظة لكنه لم ير شيئا. أخرج بنس ونقره.

لقد رأى شخصًا ما يشرب هذا النوع من المشروبات الكحولية في المرة الأخيرة، وشعر أنه من المحتمل أن يكون مناسبًا لذوقه.

 

 

تم قطع صوت الهبوط بفعل الرياح، ونظر كلاين إلى البنس النحاسي في راحة يده، مؤكداً أنه كان رأس.

في هذه اللحظة، ظهر شكل خلف ماريك. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا معقدًا وقبعة صغيرة ناعمة. كانت الآنسة شارون الشقراء ذات العيون الزرقاء.

 

 

مبعدا العملة، لقد سار بعناية إلى الأمام، متجهًا في الاتجاه الذي أخبره به إدراكه الروحي.

‘بمجرد أن إختفى التوتر في جو باكلوند، قام شخصٌ ما بالتحرك…’ أمال كلاين رأسه ونظر إلى التابع، ثم رسم رسمًا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.

 

 

لقد مشى إلى زاوية مظلمة حيث لم يكن هناك أي إضاءة من مصابيح الشارع. أصبحت رائحة الدم فجأة أقوى.

 

 

 

بمساعدة ضوء القمر الضعيف الذي اخترق السحب، لهث كلاين عندما رأى ما كان أمامه.

 

 

 

كانت الأرض هنا مليئة بفخذين دمويين، أسفل قدمين، أحذية، وأضلاع، قلب، ذراعين، مقل العيون، وأجزاء بشرية أخرى. علق على الجدار جزء من الأمعاء الحمراء الشاحبة. كانت الخلفية عبارة عن رقعة كبيرة من اللون الأحمر الفاتح مع علامات بيضاء حليبية.

كان يخطط لمراقبة الفصيل المكون من الناس العاديين الذين استولوا على سوق حانة القلب الشجاع السوداء. إذا اكتشف أي مشاكل، فيمكنه استخدام ذلك كخدمة لتقديمها لكاسبر و شارون و ماريك.

 

تراجع كلاين بهدوء خارج المشهد، خطوة واحدة في كل مرة.

عند رؤية هذا، شعر كلاين أنه كان ينظر إلى مسلخ، مسلخ تم إعداده خصيصًا للبشر.

 

 

“الرئيس…” صاح الرجل ذو الفم البارز في عدم تصديق.

‘هل يخشى القاتل من أن صقور الليل المكلفين بالعقاب والآخرين خاملين للغاية؟ هذا مبالغ فيه إلى حد أن الشرطة ستنقل القضية إليهم على الفور…’ تمتم كلاين في ذهنه لمقاومة الانزعاج الناجم عن المشهد.

 

 

أخذ كلاين خطوتين إلى الوراء نتيجة للصوت العالي والصاخب، وقام أيضًا بتنشيط رؤيته الروحية لإلقاء نظرة داخل الغرفة. لم يكن هناك شيء خاص غير كرات البلياردو المتناثرة في كل مكان.

لقد مرّ عبر الدم وإقترب من الجدار المقابل. لدهشته، كان هناك عدد قليل من الخدوش العميقة.

ثم استدار وسار باتجاه شارع آخر، لقد كان ينوي جعل شخص يبلغ الشرطة، لئلا يخيف مثل هذا المشهد عامة الناس ويجعلهم يشكون في أن باكلوند قد تم اختراقه من قبل وحش شرس.

 

 

لقد كانت وكأن مخلب سميك وحاد قد خدش علامة بقوة!

أشار إلى الداخل وقال، “لا تتحدث بأي هراء لاحقًا. ليس لدى رئيسنا مزاج جيد.”

 

 

‘يشبه المخلب ذلك الذي كان لدى الكلب الشيطان بعد تحوله. هل يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ أيمكن أنه ليس ميتا بعد؟ لا، لا، لا، أنا أعلم ما يحدث…’ أدرك كلاين فجأة.

 

 

 

‘يجب أن يكون المتوفى هو المتجاوز الذي قتل زعيم عصابة الحانة. لقد أنهي من قبل الفصيل الذي وضع الفخ…’

 

 

 

‘وفقًا لوصف الشمس الصغير، لطالما اشتبهت في أن الفصيل هو مدرسة روز للفكر لأنهم يحملون مسار السجين، وهو أيضًا مسار المتحول.’

 

 

 

وكان أحد أنواع المتحولين المستذئب!

 

 

‘يجب أن يكون المتوفى هو المتجاوز الذي قتل زعيم عصابة الحانة. لقد أنهي من قبل الفصيل الذي وضع الفخ…’

كان هذا يتماشى مع آثار مسرح الجريمة أمامه.

 

 

‘هل يمكن أن تكون مدرسة روز للفكر قد تعمدت البحث عن عصابة لقمع كاسبر لإجبار ماريك و الأنسة شارون على القفز في فخ؟’

‘كما يثبت بشكل غير مباشر أن الآنسة شارون وماريك من المنشقين عن مدرسة روز للفكر…’

‘هل يخشى القاتل من أن صقور الليل المكلفين بالعقاب والآخرين خاملين للغاية؟ هذا مبالغ فيه إلى حد أن الشرطة ستنقل القضية إليهم على الفور…’ تمتم كلاين في ذهنه لمقاومة الانزعاج الناجم عن المشهد.

 

 

تراجع كلاين بهدوء خارج المشهد، خطوة واحدة في كل مرة.

بمجرد وصوله إلى نهاية الزقاق، رأى فجأة عربة بنية تقترب ببطء في الليل.

 

‘على الأقل أفضل من بيرة الشعير النقية…’ فكر كلاين في نفسه.

خلال هذه العملية، أكد أنه لم تكن هناك أي خصائص متجاوز موجودة. بالطبع، من المحتمل أنها لم تظهر بعد.

‘هل يمكن أن تكون مدرسة روز للفكر قد تعمدت البحث عن عصابة لقمع كاسبر لإجبار ماريك و الأنسة شارون على القفز في فخ؟’

 

 

ثم استدار وسار باتجاه شارع آخر، لقد كان ينوي جعل شخص يبلغ الشرطة، لئلا يخيف مثل هذا المشهد عامة الناس ويجعلهم يشكون في أن باكلوند قد تم اختراقه من قبل وحش شرس.

 

 

‘ماريك…’ تعرف كلاين عليه.

لأنه لم يكن يرغب في الدخول في مشاكل بسبب الجشع، لم ينتظر كلاين إمكانية ظهور خاصية متجاوز.

 

 

 

بمجرد وصوله إلى نهاية الزقاق، رأى فجأة عربة بنية تقترب ببطء في الليل.

 

 

في هذه اللحظة، تم فتح نافذة العربة، وكشفت عن وجه شاحب ينظر إليه بجنون. لقد بدا وكأن عيونه البنية كانت تخفي خبث عميق.

لم تستمر العربة في المضي قدمًا مثل العربات الأخرى. بدلاً من ذلك، توقفت مباشرةً أمام كلاين!

“لماذا أتيت هنا؟” سألت شارون ببساطة.

 

لأنه لم يكن يرغب في الدخول في مشاكل بسبب الجشع، لم ينتظر كلاين إمكانية ظهور خاصية متجاوز.

أضاق كلاين عينيه وهو يستعد لخوض المعركة. ومع ذلك، سواء كان حدسه الروحي كمتنبئ أو حدس المعركة الخاص بالمهرج، لم يحذره أي منهما.

 

 

واصل ماريك النظر بعيون مملوءة بالخبث بينما قال بصوت أجش قليلاً ومنخفض، “لدينا الكثير من المعرفة فيما يتعلق بالغوامض، مثل كتاب أسرار ملك الشامان كلارمان، ولكن ما الذي يمكنك استخدامه للمبادلة مقابل ذلك؟ “

في هذه اللحظة، تم فتح نافذة العربة، وكشفت عن وجه شاحب ينظر إليه بجنون. لقد بدا وكأن عيونه البنية كانت تخفي خبث عميق.

 

 

كان رجلاً قوي البنية ولحيته ممتلئة. كان هناك حبل مربوط حول رقبته، وهو حبل مربوط في عقدة مغلقة.

‘ماريك…’ تعرف كلاين عليه.

 

 

 

كان ماريك، رفيق الآنسة شارون الذي يسيطر على الزومبي!

 

 

 

كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء فقط، ولم يبدو وكأنه كان يخشى البرد على الإطلاق. وأشار أن يصعد كلاين على متن العربة.

في تلك اللحظة، توقف الرجل ذو الفم البارز عند مدخل غرفة البلياردو، وكاد كلاين المشتت أن يصطدم به.

 

‘ومع ذلك، يعرف كاسبر أكثر من متجاوز. لديه اتصالات مع العديد من دوائر المتجاوزين المختلفة، وقد يكون قادرًا على الحصول على مساعدين آخرين. من شأن ذلك أن يعقد الأمور.’

للحظة تردد كلاين، رغبًا في استخدام بندوله الروحي للعرافة هناك على الفور.

 

 

 

في هذه اللحظة، ظهر شكل خلف ماريك. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا معقدًا وقبعة صغيرة ناعمة. كانت الآنسة شارون الشقراء ذات العيون الزرقاء.

 

 

 

‘يمكنها إيذائي بسهولة إذا أرادت ذلك. يمكنها الخروج مباشرة من الجدار خلفي..’. فكر كلاين للحظة، ثم تعمد اتخاذ خطوتين للأمام بشكل عرضي. فتح باب العربة ودرسها.

“أربعة بنسات ونصف”. شاهد النادل بينما قام كلاين بترتيب العملات المعدنية النحاسية على البار ثم عاد إلى الختلط. قال بشكل عابر: “أنت هنا من أجل كاسبر؟ لم يعد هنا ؛ لقد تم إنتشال عمله”.

 

وكان أحد أنواع المتحولين المستذئب!

بعد أن جلس في العربة بدأت تتحرك ببطء. كان من غير المعروف أين كانت وجهتها.

لم تستمر العربة في المضي قدمًا مثل العربات الأخرى. بدلاً من ذلك، توقفت مباشرةً أمام كلاين!

 

 

“لماذا أتيت هنا؟” سألت شارون ببساطة.

 

 

“هيه، كيف يمكن لرجل عجوز أعرج مثله القيام بمثل هذه الأعمال؟”

أجاب كلاين بصراحة، “أردت الاتصال بكما وأن أسأل إذا كان لديكم أي كتب عن الغوامض. سيكون من الأفضل إذا تعمقوا فيها. كما تعلمون، فإنني أفتقر إلى هذه المعرفة.”

 

 

أخذ كلاين خطوتين إلى الوراء نتيجة للصوت العالي والصاخب، وقام أيضًا بتنشيط رؤيته الروحية لإلقاء نظرة داخل الغرفة. لم يكن هناك شيء خاص غير كرات البلياردو المتناثرة في كل مكان.

واصل ماريك النظر بعيون مملوءة بالخبث بينما قال بصوت أجش قليلاً ومنخفض، “لدينا الكثير من المعرفة فيما يتعلق بالغوامض، مثل كتاب أسرار ملك الشامان كلارمان، ولكن ما الذي يمكنك استخدامه للمبادلة مقابل ذلك؟ “

“هيه، كيف يمكن لرجل عجوز أعرج مثله القيام بمثل هذه الأعمال؟”

 

“الجميع في منطقة جسر باكلوند و القسم الشرقي يعرفون ذلك.”

‘ملك الشامان؟ أي مسار وتسلسل هو هذا؟’ بينما كانت هذه الأفكار تلمع في عقله، درس كلاين نبرته وقال: “يمكنني أن أستبدله بالجنيهات الذهبية.”

“قتل!

 

 

“أم هل أنتم بحاجة إلى أي شيء آخر؟”

قبل أن يتمكن النادل من الرد، ضحك رجل بفم بارز بجانبه وقال: “نعم، لقد طاردنا كاسبر!”

 

 

نظرت شارون الشاحبة، ولكن ذات المظهر الأنيق إليه وأجابت بهدوء، “مساعدة.”

 

 

في الطريق، نظر حوله ولم ير تاجر الأسلحة بالسوق السوداء، كاسبر كالينين.

“سنستخدم مساعدتك كمقايضة.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط