المتتبع.
333: المتتبع.
سقطت عينيها الخضراء على غلاينت وأضافت بابتسامة، “يعرف الكثير من الناس أننا من عشاق الغوامض، لذلك من الطبيعي بالنسبة لنا أن نجد فرصة للمشاركة في تجمع متجاوزين. حتى إذا كان المتتبع هو متجاوز رسمي، لن يشكوا في أي شيء. نحن مجرد أشخاص عاديين، لذلك كل ما سيفعلونه هو تحذيرنا من خلال قنوات أخرى “.
‘يتبعنا؟ لماذا يتم تتبعنا؟ كل ما فعلناه هو بيع غرض تجاوز واحد والحصول على بضع مئات من الجنيهات نقدًا. حتى إذا أراد شخص ما سرقتنا، فلا يجب أن نكون أفضل الأهداف… على الرغم من أن غلاينت تصرف مثل مبتدئ، إلا أننا لم نفعل… بالإضافة إلى ذلك، قام منظم التجمع بالكثير من الأشياء لضمان سلامة الأعضاء و منع أي شخص من أن يتم تتبعه. ما لم… الشخص الذي أرسل المتتبع هو المنظم! في المرة الأخيرة، بدا كل شيء طبيعيًا. همم، ما الفرق بين المناسبتين…’ تسابق عقل أودري بينما جاءت فجأة بفكرة.
على الرغم من أنه قال أنه يقوم بالاستعدادات، أمضى كلاين يومين في نادي كويلاغ كما لو لم يحدث شيء. حتى أنه لعب لعبة ورق مع مدرس الفروسية، تاليم، والآخرين، وفاز ببعض سولي.
في ضواحي القسم الشمالي، في مبنى مدرسة طبية مكون من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.
لقد كانوا في منتصف مدة التجمع مع جميع أنواع التبادلات – إما نجاحة أو فشلة- تحدث، أودري، التي كانت تراقب بهدوء طوال هذا الوقت، فتحت فمها أخيرًا وقالت: “أريد تركيبة جرعة المتفرج.”
على طول الممر المتداعي، أضاء الضوء القاتم بشكل قطري، إخترق النوافذ وجعل كل شيء يبدو صامتًا ومندوبًا. لقد كان مخيفًا ومرعبًا.
سقطت عينيها الخضراء على غلاينت وأضافت بابتسامة، “يعرف الكثير من الناس أننا من عشاق الغوامض، لذلك من الطبيعي بالنسبة لنا أن نجد فرصة للمشاركة في تجمع متجاوزين. حتى إذا كان المتتبع هو متجاوز رسمي، لن يشكوا في أي شيء. نحن مجرد أشخاص عاديين، لذلك كل ما سيفعلونه هو تحذيرنا من خلال قنوات أخرى “.
كانت تلك المرة الثانية لأودري هنا، ولم تعد متوترة وقلقة كما كانت من قبل. أدارت رأسها يسارًا ويمينًا في غطاءها الجراحي وقناعها الكبير، تراقب البيئة من باب العادة، وتراقب كل تفاصيل هذا المكان.
كان الفيسكونت غلاينت يمشي بجانبها وأصبح قلقا تدريجياً. لم يستطع إلا أن يهمس، “لماذا أجد أن هذا المكان غريب قليلاً…”
“السير فيسكونت، فكر في جرعة الأنسة أودري المتفرج. لم تتلق أي أدلة عنها حتى الآن.”
“هل يمكن أن تكون هناك أشباح شريرة؟”
بصفته متحمسًا للغوامض ولم يكن لديه سوى نصف قدم في دائرة المتجاوزين، كانت ظاهرة التجاوز الوحيدة التي شهدها هي مرور فورس عبر الجدران وفتح الباب. كان لا يزال غير متأكد من وجود الأشباح والظلال.
ومع ذلك، هذا لم يمنعه من الخوف من الوحوش المماثلة!
بصفته متحمسًا للغوامض ولم يكن لديه سوى نصف قدم في دائرة المتجاوزين، كانت ظاهرة التجاوز الوحيدة التي شهدها هي مرور فورس عبر الجدران وفتح الباب. كان لا يزال غير متأكد من وجود الأشباح والظلال.
“…” فوجئت فورس للحظة قبل أن تطرح سؤالاً، “هل ذلك حقيقي؟”
ومع ذلك، هذا لم يمنعه من الخوف من الوحوش المماثلة!
قلبت فورس رأسها ألقت عليه نظرة خاطفة بينما تحملت ضحكتها.
أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”
“معظم المشاركين في هذا التجمع هم متجاوزين. إذا كانت هناك أشباح أو أرواح شريرة بالفعل، فسيكونون سعداء للغاية بالتأكيد. هذا يعني ضمنيًا مكونات أو خدم.”
ترددت صرخة رجل شديدة في الغرفة.
ملاحظتا أن الفيسكونت غلاينت كان غير مرتاح بشكل واضح، لقد أضافت عمدا، “بالطبع، أنا أتحدث فقط عن أضعف أنواع الأشباح. قد يكون ظل متشكل حقًا قادرًا على قتل الجميع هنا دون إصدار صوت. وحتى إذا ركضت، كل ما يمكنك فعله هو الجري ذهابًا وإيابًا بين الطوابق الثلاثة دون أن تتمكن من المغادرة. إنه أشبه بدخول متاهة “.
“لقد واجهت ذات مرة روحا مشابهة. ركضت في دوائر أثناء وجودي في المقبرة دون أي طريقة للهرب. خلال هذه العملية، كان هناك أشخاص حائرون يديرون رؤوسهم دون سبب، فقط ليعانوا من موت مفاجئ. لو لم يكن واحد من اامتجاوزين يحمل تميمة الشمس، ربما لم تكونوا لتروني هنا اليوم “.
ملاحظتا أن الفيسكونت غلاينت كان غير مرتاح بشكل واضح، لقد أضافت عمدا، “بالطبع، أنا أتحدث فقط عن أضعف أنواع الأشباح. قد يكون ظل متشكل حقًا قادرًا على قتل الجميع هنا دون إصدار صوت. وحتى إذا ركضت، كل ما يمكنك فعله هو الجري ذهابًا وإيابًا بين الطوابق الثلاثة دون أن تتمكن من المغادرة. إنه أشبه بدخول متاهة “.
أومئت شيو بموافقة.
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، شعرت بعدة نظرات تجتاحها. ومع ذلك، سرعان ما ابتعدوا ولم يبقوا لفترة طويلة.
“لقد واجهت ذات مرة روحا مشابهة. ركضت في دوائر أثناء وجودي في المقبرة دون أي طريقة للهرب. خلال هذه العملية، كان هناك أشخاص حائرون يديرون رؤوسهم دون سبب، فقط ليعانوا من موت مفاجئ. لو لم يكن واحد من اامتجاوزين يحمل تميمة الشمس، ربما لم تكونوا لتروني هنا اليوم “.
“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”
ارتجف الفيسكونت غلانت وهو ينظر من النافذة. في هذه اللحظة، ضرب فرع شجرة ذابل الزجاج وأصدر صوتًا خفيفًا بينما حركته الرياح الباردة.
في ضواحي القسم الشمالي، في مبنى مدرسة طبية مكون من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
وبينما كان يتنفس بعمق، كاد غلاينت يتقيأ.
كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.
‘ربما، في غضون يومين، سيكون هناك أعضاء من علماء النفس الكميائيون الذين سيحاولون الاتصال بي…’ فكرت أودري ببعض الترقب وبعض القلق.
ومع ذلك، كان لا يزال غير قادر على شراء قرن أحادي قرن طائر وكريستال سام قنديل بحر ملكي.
قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’
‘ومع ذلك… لم أقابل شبحًا بعد حقا. بووه! أودري، ماذا تفكرين؟ من الأفضل ألا تصادفي هذا النوع من الأشياء!’
‘إلا إذا أصبحت طبيب نفساني مع قوى تجاوز قادرة على التأثير على المخلوقات الأخرى، أو إذا حصلت على غرض غامض يمكن أن يقيد الأشباح والوحوش…’
مع تعمق الانشقاق، بدا صوت بارد وخشن فجأة من الداخل.
لم يتمكن الأربعة منهم إلا من زيادة وتيرتهم ووصلوا بسرعة إلى مكان التجمع لهذا اليوم.
قلبت فورس رأسها ألقت عليه نظرة خاطفة بينما تحملت ضحكتها.
“كان ذلك شيئًا حدث لي قبل مجيئي إلى باكلوند.”
قبل دخولها، وجدت فورس فرصة لثني ظهرها والهمس في أذن شيو، “لقد تعاونتب معي جيدًا الآن. لقد إختلقتِ قصة بسرعة بحيث تكفي لتخويف الآخرين.”
بعد عدة ثوان من الصمت، تم إسقاط الصفقة.
كانت تلك المرة الثانية لأودري هنا، ولم تعد متوترة وقلقة كما كانت من قبل. أدارت رأسها يسارًا ويمينًا في غطاءها الجراحي وقناعها الكبير، تراقب البيئة من باب العادة، وتراقب كل تفاصيل هذا المكان.
“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”
أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”
أدارت شيو رأسها وهي تجيب بصراحة، “لم أختلق القصة.”
في تلك اللحظة، لم يرغب غلاينت في البقاء في الممر المخيف بعد الآن. مد يده ودفع الباب إلى مكان التجمع.
“كان ذلك شيئًا حدث لي قبل مجيئي إلى باكلوند.”
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، شعرت بعدة نظرات تجتاحها. ومع ذلك، سرعان ما ابتعدوا ولم يبقوا لفترة طويلة.
كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.
“…” فوجئت فورس للحظة قبل أن تطرح سؤالاً، “هل ذلك حقيقي؟”
‘ربما كان طلبي لشراء تركيبة المتفرج هو الذي جذب انتباه علماء النفس الكميائيون.’
“ولم قد أكذب؟” تم حجب وجه شيو الحائر بواسطة القناع.
أدارت فورس رأسها واتخذت خطوتين إلى الأمام وارتجفت فجأة.
في تلك اللحظة، لم يرغب غلاينت في البقاء في الممر المخيف بعد الآن. مد يده ودفع الباب إلى مكان التجمع.
“فليبدأ التجمع.”
بينما تردد صرير الصوت، رأى أرضية خرسانية ودخلت رائحة مطهر إلى أنفه. لقد جعلته يعبس.
أدارت شيو رأسها وهي تجيب بصراحة، “لم أختلق القصة.”
‘إلا إذا أصبحت طبيب نفساني مع قوى تجاوز قادرة على التأثير على المخلوقات الأخرى، أو إذا حصلت على غرض غامض يمكن أن يقيد الأشباح والوحوش…’
بعد فترة وجيزة، رأى بركة كبيرة في المنتصف. كانت مليئة بسائل أصفر شفاف، وكان هناك الشخصيات عائمة بداخلها.
طوال هذه العملية، لم يهاجم المتتبع أبدًا.
كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.
لقد كانوا جثث!
“آه!”
“السير فيسكونت، فكر في جرعة الأنسة أودري المتفرج. لم تتلق أي أدلة عنها حتى الآن.”
ترددت صرخة رجل شديدة في الغرفة.
تم إسقاط نظرات على الفور على غلاينت.
لقد أحضرت معها الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح اليوم، لكنها لم تصادف السائل الشوكي لأرنب فارسمان. لذلك، قامت بتبادلها مقابل 320 جنيه نقدًا فقط. كان ذلك تحضيرا لتقدم سوزي.
كانت كل تلك النظرات من الشخصيات في المعاطف البيضاء المحيطة بالحوض، كما كانوا يرتدون قبعات جراحية وأقنعة ضخمة، وفقط أعينهم وقليلمن جلدهم كشف.
تمايل غلاينت قليلاً. أراد أن يستدير ويهرب، ولكن عندما رأى أودري وفورس وشيو يتجاوزونه، كما لو لم يحدث شيء، من أجل دخول غرفته، أدرك أنهم يدعون أنهم ليسوا رفاقه.
“لماذا لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق…” لم يحافظ غلاينت على سلوكه الأرستقراطي بينما انزلق على الحائط الخشبي للعربة وتنهد.
كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.
وبينما كان يتنفس بعمق، كاد غلاينت يتقيأ.
“حسنًا”، تمتم الفيسكونت غلاينت بينما وافق.
نظر إلى الخارج ورأى أن الممر كان مظلم وكئيب، ومليء بالظلال، وأنه لم توجد روح حية واحدة في الأفق.
كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.
مع ارتجاف آخر، سارع غلاينت بخطواته وتحمع مع أودري والآخرين، حيث وجد مكانًا للجلوس بعيدًا قدر الإمكان عن الحوض.
على الرغم من أنه قال أنه يقوم بالاستعدادات، أمضى كلاين يومين في نادي كويلاغ كما لو لم يحدث شيء. حتى أنه لعب لعبة ورق مع مدرس الفروسية، تاليم، والآخرين، وفاز ببعض سولي.
بصفته متحمسًا للغوامض ولم يكن لديه سوى نصف قدم في دائرة المتجاوزين، كانت ظاهرة التجاوز الوحيدة التي شهدها هي مرور فورس عبر الجدران وفتح الباب. كان لا يزال غير متأكد من وجود الأشباح والظلال.
بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.
طوال هذه العملية، لم يهاجم المتتبع أبدًا.
في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.
توقف لمدة ثلاث ثوان تقريبًا، وأخرج مشرطًا، وفتح بطن الجسم.
مع ارتجاف آخر، سارع غلاينت بخطواته وتحمع مع أودري والآخرين، حيث وجد مكانًا للجلوس بعيدًا قدر الإمكان عن الحوض.
333: المتتبع.
مع تعمق الانشقاق، بدا صوت بارد وخشن فجأة من الداخل.
“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”
“فليبدأ التجمع.”
بعد حوالي العشر دقائق، غادرت أودري، بصحبة مستردها الذهبي الضخم، سوزي وخادماتها، علانيةً من خلال الباب الأمامي، في عربتها الخاصة.
…مد غلاينت يده للضغط على قناعه. تحركت رقبته عدة مرات وتقيأ تقريبا.
عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لقصر الفيسكونت غلاينت في قسم الإمبراطورة، استخدم النبيلان وسائلهما المعتادة للعودة. أما بالنسبة لفورس و شيو، فقد اعتمد كل منهما على مهاراته الخاصة في المغادرة.
جمعت فورس شفتيها سراً وقالت “ذلك طبيعي. على الرغم من أن باكلوند هو أسهل مكان للحصول على المكونات، إذا لم تتمكن من الانضمام إلى كل تجمع متجاوزين، فستظل هناك مواقف لن تتمكن فيها من العثور على ما تريده لوقت طويل. هذا يتطلب إما الحظ أو الصبر “.
لقد كانوا في منتصف مدة التجمع مع جميع أنواع التبادلات – إما نجاحة أو فشلة- تحدث، أودري، التي كانت تراقب بهدوء طوال هذا الوقت، فتحت فمها أخيرًا وقالت: “أريد تركيبة جرعة المتفرج.”
‘ربما، في غضون يومين، سيكون هناك أعضاء من علماء النفس الكميائيون الذين سيحاولون الاتصال بي…’ فكرت أودري ببعض الترقب وبعض القلق.
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، شعرت بعدة نظرات تجتاحها. ومع ذلك، سرعان ما ابتعدوا ولم يبقوا لفترة طويلة.
كان الفيسكونت غلاينت يمشي بجانبها وأصبح قلقا تدريجياً. لم يستطع إلا أن يهمس، “لماذا أجد أن هذا المكان غريب قليلاً…”
بعد عدة ثوان من الصمت، تم إسقاط الصفقة.
بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.
…
جمعت فورس شفتيها سراً وقالت “ذلك طبيعي. على الرغم من أن باكلوند هو أسهل مكان للحصول على المكونات، إذا لم تتمكن من الانضمام إلى كل تجمع متجاوزين، فستظل هناك مواقف لن تتمكن فيها من العثور على ما تريده لوقت طويل. هذا يتطلب إما الحظ أو الصبر “.
حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، كان الوصت يقترب من الليل.
“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”
“لماذا لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق…” لم يحافظ غلاينت على سلوكه الأرستقراطي بينما انزلق على الحائط الخشبي للعربة وتنهد.
ترك تجمع المتجاوزين هذا انطباعًا عميقًا عليه، مما جعله يشعر كما لو أنه أخذ مخاطرة كبيرة.
“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”
ومع ذلك، كان لا يزال غير قادر على شراء قرن أحادي قرن طائر وكريستال سام قنديل بحر ملكي.
‘ربما، في غضون يومين، سيكون هناك أعضاء من علماء النفس الكميائيون الذين سيحاولون الاتصال بي…’ فكرت أودري ببعض الترقب وبعض القلق.
‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’
جمعت فورس شفتيها سراً وقالت “ذلك طبيعي. على الرغم من أن باكلوند هو أسهل مكان للحصول على المكونات، إذا لم تتمكن من الانضمام إلى كل تجمع متجاوزين، فستظل هناك مواقف لن تتمكن فيها من العثور على ما تريده لوقت طويل. هذا يتطلب إما الحظ أو الصبر “.
“السير فيسكونت، فكر في جرعة الأنسة أودري المتفرج. لم تتلق أي أدلة عنها حتى الآن.”
أدارت فورس رأسها واتخذت خطوتين إلى الأمام وارتجفت فجأة.
‘في بعض الأحيان، قد تصادف المكونات، ولكنك ستفتقر إلى المال اللازم لشرائها…’ فكرت شيو، التي كانت تجلس إلى جانبه، في سخط.
“أنا أثق بحدسك. ماذا نفعل الآن؟” سألت فورس، تنظر حولها.
عزت أودري غلاينت، “عندما أعود، سأذهب إلى قبو عائلتي وأقوم بالبحث. ربما هناك شيء تريده.”
‘حبها للغوامض معروف…’
لقد أحضرت معها الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح اليوم، لكنها لم تصادف السائل الشوكي لأرنب فارسمان. لذلك، قامت بتبادلها مقابل 320 جنيه نقدًا فقط. كان ذلك تحضيرا لتقدم سوزي.
نظر إلى الخارج ورأى أن الممر كان مظلم وكئيب، ومليء بالظلال، وأنه لم توجد روح حية واحدة في الأفق.
على طول الممر المتداعي، أضاء الضوء القاتم بشكل قطري، إخترق النوافذ وجعل كل شيء يبدو صامتًا ومندوبًا. لقد كان مخيفًا ومرعبًا.
أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”
قبل دخولها، وجدت فورس فرصة لثني ظهرها والهمس في أذن شيو، “لقد تعاونتب معي جيدًا الآن. لقد إختلقتِ قصة بسرعة بحيث تكفي لتخويف الآخرين.”
بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”
“أنا أثق بحدسك. ماذا نفعل الآن؟” سألت فورس، تنظر حولها.
‘يتبعنا؟ لماذا يتم تتبعنا؟ كل ما فعلناه هو بيع غرض تجاوز واحد والحصول على بضع مئات من الجنيهات نقدًا. حتى إذا أراد شخص ما سرقتنا، فلا يجب أن نكون أفضل الأهداف… على الرغم من أن غلاينت تصرف مثل مبتدئ، إلا أننا لم نفعل… بالإضافة إلى ذلك، قام منظم التجمع بالكثير من الأشياء لضمان سلامة الأعضاء و منع أي شخص من أن يتم تتبعه. ما لم… الشخص الذي أرسل المتتبع هو المنظم! في المرة الأخيرة، بدا كل شيء طبيعيًا. همم، ما الفرق بين المناسبتين…’ تسابق عقل أودري بينما جاءت فجأة بفكرة.
‘ربما كان طلبي لشراء تركيبة المتفرج هو الذي جذب انتباه علماء النفس الكميائيون.’
بعد حوالي العشر دقائق، غادرت أودري، بصحبة مستردها الذهبي الضخم، سوزي وخادماتها، علانيةً من خلال الباب الأمامي، في عربتها الخاصة.
توقف لمدة ثلاث ثوان تقريبًا، وأخرج مشرطًا، وفتح بطن الجسم.
‘من المستحيل بالنسبة لهم بيع تركيبة المتفرج بشكل عشوائي، لذا فإن ما سيتبع حتمًا هو السحب إلى المنظمة.’
كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.
‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’
قبل أن يذهب إلى الفراش، لم ينسى زيارة خارج منزل المحامي يورغن للتأكد من عدم وجود أضواء وإطعام القطة.
‘إذا لم يدرسوا الهدف ويجروا تحقيقًا، فسوف يتم تدمير المنظمة بسرعة!’
‘ربما كان طلبي لشراء تركيبة المتفرج هو الذي جذب انتباه علماء النفس الكميائيون.’
بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”
…
كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.
“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”
ارتجف الفيسكونت غلانت وهو ينظر من النافذة. في هذه اللحظة، ضرب فرع شجرة ذابل الزجاج وأصدر صوتًا خفيفًا بينما حركته الرياح الباردة.
حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، كان الوصت يقترب من الليل.
“إذا تمكنا من العودة بنجاح إلى قسم الإمبراطورة، فلا تقلق بشأن الكشف عن هويات غلاينت وأنا. يجب أن تغادرا سرًا.”
طوال هذه العملية، لم يهاجم المتتبع أبدًا.
سقطت عينيها الخضراء على غلاينت وأضافت بابتسامة، “يعرف الكثير من الناس أننا من عشاق الغوامض، لذلك من الطبيعي بالنسبة لنا أن نجد فرصة للمشاركة في تجمع متجاوزين. حتى إذا كان المتتبع هو متجاوز رسمي، لن يشكوا في أي شيء. نحن مجرد أشخاص عاديين، لذلك كل ما سيفعلونه هو تحذيرنا من خلال قنوات أخرى “.
أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”
ملاحظتا أن الفيسكونت غلاينت كان غير مرتاح بشكل واضح، لقد أضافت عمدا، “بالطبع، أنا أتحدث فقط عن أضعف أنواع الأشباح. قد يكون ظل متشكل حقًا قادرًا على قتل الجميع هنا دون إصدار صوت. وحتى إذا ركضت، كل ما يمكنك فعله هو الجري ذهابًا وإيابًا بين الطوابق الثلاثة دون أن تتمكن من المغادرة. إنه أشبه بدخول متاهة “.
‘لكنني بالفعل في التسلسل 8… فووو، من أجل الاتصال بعلماء النفس الكميائيون، يجب أن أخاطر قليلاً… من المحتمل ألا يستهدفني المتجاوزون الرسميون للسعي لشراء تركيبة. لا يجب أن يكونوا قادرين على تجاوز منظم التجمع وتعقبنا. أريد أن أؤمن بتقديري الخاص!’ شجعت أودري نفسها.
بينما تردد صرير الصوت، رأى أرضية خرسانية ودخلت رائحة مطهر إلى أنفه. لقد جعلته يعبس.
‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’
“حسنًا”، تمتم الفيسكونت غلاينت بينما وافق.
قبل دخولها، وجدت فورس فرصة لثني ظهرها والهمس في أذن شيو، “لقد تعاونتب معي جيدًا الآن. لقد إختلقتِ قصة بسرعة بحيث تكفي لتخويف الآخرين.”
استمرت عربة الخيل كالمعتاد، حيث لفت في دوائر عدة مرات. في النهاية، غيرت أودري والآخرين إلى عربة أخرى كما خططوا.
333: المتتبع.
طوال هذه العملية، لم يهاجم المتتبع أبدًا.
بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.
عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لقصر الفيسكونت غلاينت في قسم الإمبراطورة، استخدم النبيلان وسائلهما المعتادة للعودة. أما بالنسبة لفورس و شيو، فقد اعتمد كل منهما على مهاراته الخاصة في المغادرة.
في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.
بعد حوالي العشر دقائق، غادرت أودري، بصحبة مستردها الذهبي الضخم، سوزي وخادماتها، علانيةً من خلال الباب الأمامي، في عربتها الخاصة.
في ضواحي القسم الشمالي، في مبنى مدرسة طبية مكون من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
بينما استمعت إلى صوت العجلات المتدحرجة، لم تتمكن من تأكيد ما إذا كان لا يزال هناك أشخاص يتابعونها. لم يكن بإمكانها سوى ترك أفكارها تتجول.
بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”
‘من الواضح أن ابنة الإيرل هال ليست جاسوسة لأي فصيل متجاوزين…’
ترددت صرخة رجل شديدة في الغرفة.
‘لا شيئ غريب في ماضيها…’
“فليبدأ التجمع.”
‘حبها للغوامض معروف…’
‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’
‘يمكن أن يقدم وضعها وهويتها مساعدة مختلفة عن الآخرين…’
تم إسقاط نظرات على الفور على غلاينت.
‘ربما، في غضون يومين، سيكون هناك أعضاء من علماء النفس الكميائيون الذين سيحاولون الاتصال بي…’ فكرت أودري ببعض الترقب وبعض القلق.
نظر إلى الخارج ورأى أن الممر كان مظلم وكئيب، ومليء بالظلال، وأنه لم توجد روح حية واحدة في الأفق.
…
‘يمكن أن يقدم وضعها وهويتها مساعدة مختلفة عن الآخرين…’
على الرغم من أنه قال أنه يقوم بالاستعدادات، أمضى كلاين يومين في نادي كويلاغ كما لو لم يحدث شيء. حتى أنه لعب لعبة ورق مع مدرس الفروسية، تاليم، والآخرين، وفاز ببعض سولي.
بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.
أدارت فورس رأسها واتخذت خطوتين إلى الأمام وارتجفت فجأة.
قبل أن يذهب إلى الفراش، لم ينسى زيارة خارج منزل المحامي يورغن للتأكد من عدم وجود أضواء وإطعام القطة.
أدارت فورس رأسها واتخذت خطوتين إلى الأمام وارتجفت فجأة.
في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.
‘لكنني بالفعل في التسلسل 8… فووو، من أجل الاتصال بعلماء النفس الكميائيون، يجب أن أخاطر قليلاً… من المحتمل ألا يستهدفني المتجاوزون الرسميون للسعي لشراء تركيبة. لا يجب أن يكونوا قادرين على تجاوز منظم التجمع وتعقبنا. أريد أن أؤمن بتقديري الخاص!’ شجعت أودري نفسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
