نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 335

إستكشاف شارع فيردي

إستكشاف شارع فيردي

335: إستكشاف شارع فيردي

 

 

عندما أعلن عين الحكمة نهاية الاجتماع، غادر كل مشارك من مقاطع مختلفة بتراتيب مختلفة وعلى فترات مختلفة.

 

رنغ!

“الشهوة” كان التسلسل 6 من مسار الشيطانة. حصل كلاين على تراكيبته الكاملة عندما قام بتوجيه روح السيدة شارون. على الرغم من أنه كان من الصعب تذكر التفاصيل الدقيقة، وكان عليه الاعتماد على مساعدة التكهن بالحلم لاستعادة الذاكرة، فإن مجرد سماع المكون الرئيسي كان كافياً لمنحه إحساساً بالألفة وجعله يشكل صلة.

عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.

 

لقد بدا وكأن اللهب كان وحش يظهر أنيابه ويلوح بمخالبه، لكن اللهب لم يحرق أي شيء.

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.

في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!

 

 

‘التسلسل قبل شيطانة الشهوة هو الساحرة. بغض النظر عن جنسهم، طالما أنهم يجتازون ذلك، سيصبحون جميعًا نساء. من الواضح أن هذا الشخص ليس واحد… لم يصبح ساحرع بعد، فلماذا يشتري المكون الرئيسي لشيطانة الشهوة؟ حسنًا… هل يمكن أن يكون يساعد شخص ما في شرائه؟ هل هو حليف لساحرة ما أم تابع مخلص؟’

 

 

 

‘ومع ذلك، كمنظمة سرية قديمة نوعًا ما، لا ينبغي أن طائفة الشيطانة تفتقر إلى المكونات المقابلة. مع تصرفهم الطبيعي، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم استخدام خصائص المتجاوز التي تركها الأعضاء السابقون لصنع الجرعات… هل فقدت الساحرة وراء المشتري اتصالها بالمنظمة؟’

‘هيه، الأمر سهل حقًا عندما تكون مستعدًا…’ ضحك كلاين ونزل الدرج مرة أخرى. لقد وصل بنجاح إلى الطابق الأول والتقط صافرة أزيك النحاسية. ثم قام بأرجحتها مرتين لمعرفة ما إذا كان هناك أي أرواح أو ظلال أخرى هنا.

 

 

بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.

بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.

 

 

ومع ذلك، بعد دراسة متأنية، تخلى عن هذه الفكرة. حتى مع تجاهل سؤال حول كيف يمكنه تجاوز التدابير الوقائية لعين الحكمة وتحديد أثار الطرف الآخر، فقط حقيقة أن وضع الطرف الآخر كان غير معروف، ومع عدم وجود وقت لديه لأداء العرافة، كان كافياً له لأن يختار اتباع رغبات قلبه.

 

 

كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.

‘ماذا لو لم يكن هناك ساحرة واحدة فقط، ولكن متجاوز أقوى بكثير؟’

كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!

 

عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.

‘علاوة على ذلك، من الجيد أن تتقدم الساحرات إلى شيطانة الشهوة. قد اتسبب الأولى في كوارث وتؤذي الكثير من الأبرياء، ولكن بمجرد تقدمهم إلى الأخير، سيركز هدفهم الشهوة. بعبارات بسيطة، سيكون المجتمع أقل خطورة…’ تمتم كلاين.

دون أخذ استراحة، أخرج مسدسه وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على رصاص التجاوز. ثم أخرج رصاصتين مطهرتين، واثنين من طلقات صيد الشياطين، ورصاصة طرد أرواح شريرة. ثم قام بتحميلها واحدة تلو الآخر في الغرف.

 

أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.

اعتبرت غدة حرير عنكبوت أرملة سوداء بالغة بالفعل غالية الثمن نسبيًا ومكون تجاوز نادر. كانت مشابهة تمامًا للغدة النخامية المتحولة الصياد الألف وجه وخصائص ظل بشري البشرة التي إحتاجها كلاين من أجل الصعود إلى التسلسل 6. كانت تكافئ تقريبًا تكلفة نصف منزل في العاصمة، لذا فإن المشتري لم يتلق ردا مرضيا.

أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.

 

 

على وجه الدقة، لم يستجب أحد.

قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.

 

 

سقط جو التجمع صامتًا حتى بدأ الصيدلي ممتلئ الجسم في بيع الدواء الذي أحضره.

 

 

لم يستطع إلا أن يرتجف بينما إمتدت يده اليسرى ببطء إلى عنقه وبينما حاول “إيقافها” بالقوة.

بعد التجارب السابقة، حصل على عدد غير قليل من العملاء المتكررين. في أقل من ثلاث دقائق، قام ببيع جميع السلع التي أمكنه بيعها وجمع أكثر من خمسين جنيهًا نقدًا.

 

 

 

عندما أعلن عين الحكمة نهاية الاجتماع، غادر كل مشارك من مقاطع مختلفة بتراتيب مختلفة وعلى فترات مختلفة.

بينا قام بخطوتين إلى الأمام، ظهر شكل أمامه فجأة!

 

 

كان كلاين في المنتصف، وبعد أن وصل إلى شارع منعزل، خلع تنكره وانطلق فورًا إلى القسم الشرقي، ووصل إلى شارع النخيل الأسود في تلك الليلة الباردة وذات الرائحة الكريهة. في الطريق، اشترى حافظة مسدس تحت الإبط. دخل شقة الغرفة الوحيدة المستأجرة خاصته.

تحت الضوء الساطع والدافئ، اختفت كل البرودة والشر بسرعة.

 

رنغ!

دون أخذ استراحة، أخرج مسدسه وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على رصاص التجاوز. ثم أخرج رصاصتين مطهرتين، واثنين من طلقات صيد الشياطين، ورصاصة طرد أرواح شريرة. ثم قام بتحميلها واحدة تلو الآخر في الغرف.

 

 

أصابت مقلتا العين الأرض.

أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.

‘هذا هو الطابق الثاني!’

 

وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.

على سبيل المثال، تحقق لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء غير عادي حول العين السوداء بالكامل في علبة السيجار الحديدي. كما وضع صافرة أزيك النحاسية في الصندوق المعدني الذي قد إحتوى على الرصاص، وبمساعدة مسحوق الليل المقدش، أنشأ جدارًا محكمًا من الروحانية موضوع على سطح الصندوق، واستكمل حماية صافرة النحاس القديمة الدقيقة.

طوال العملية بأكملها، لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف!

 

فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.

بعد التأكد من أشكال ومواضع التمائم الثلاثة، توجه كلاين فوق الضباب الرمادي للعرافة. ثم، وضع قبعته وخرج مرة أخرى.

 

 

قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.

كان هدفه 32 شارع فيردي الذي كان جنوب الجسر. كان المكان الذي وجد فيه اللص المفتاح الرئيسي!

 

 

 

قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.

 

 

 

لاعب الخفة لا يؤدي أبدا حينما لا يكون غير مستعد!

 

 

بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.

قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.

 

 

‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.

كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.

سقط جو التجمع صامتًا حتى بدأ الصيدلي ممتلئ الجسم في بيع الدواء الذي أحضره.

 

مرة أخرى، جاء كلاين إلى زاوية الدرج ورأى الجثة الميتة ورأسها المنفصل عن جسدها.

لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.

 

 

‘ومع ذلك، كمنظمة سرية قديمة نوعًا ما، لا ينبغي أن طائفة الشيطانة تفتقر إلى المكونات المقابلة. مع تصرفهم الطبيعي، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم استخدام خصائص المتجاوز التي تركها الأعضاء السابقون لصنع الجرعات… هل فقدت الساحرة وراء المشتري اتصالها بالمنظمة؟’

لم يجلب المفتاح الرئيسي، خوفًا من أن يتسبب الغرض في حدوث تفاعل تسلسلي غير طبيعي هنا.

ظهر صوت صراخ يتخثر له الدم بينما رسمت النيران الذهبية صورة ظلية لإنسان في الجو!

 

 

كان تصميم المنزل طبيعيًا جدًا. ممر يربط بين الشرفتين يمر عبر الطابق الثاني بأكمله. كانت هناك غرف نوم وحمام ومقصورة تشمس وغرفة نشاط موجودة على الجوانب.

سقطت صافرة أزيك النحاسية هبطت على الأرض، ارتدت عدة مرات، وتدحرجت إلى غرفة المعيشة في الطابق الأول.

 

 

بمساعدة ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الشرفة، رأى كلاين أنه تم فتح جميع الأبواب. ألقيت جميع أنواع الأغراض على الأرض في حالة من الفوضى.

مرة أخرى، جاء كلاين إلى زاوية الدرج ورأى الجثة الميتة ورأسها المنفصل عن جسدها.

 

 

‘يجب أن تكون النتيجة من اللص من قبل. لم يستطع أخذ جميع الأغراض، لذلك لم يكن بإمكانه سوى البحث عن الأشياء الأكثر قيمة… ومع ذلك، مع المفتاح الرئيسي، ليست هناك حاجة له ​​لفتح الأبواب…’ ذهب كلاين عبر الغرف، واحدة تلو الآخرى، يبحث عن الأشياء التي قد تشارك في الغوامض.

كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!

 

 

بعد فترة غير معروفة، وصل كلاين ذو القفازات السوداء إلى الدرج دون أي نجاح.

 

 

بعد التجارب السابقة، حصل على عدد غير قليل من العملاء المتكررين. في أقل من ثلاث دقائق، قام ببيع جميع السلع التي أمكنه بيعها وجمع أكثر من خمسين جنيهًا نقدًا.

بينا قام بخطوتين إلى الأمام، ظهر شكل أمامه فجأة!

 

 

بعد فترة غير معروفة، وصل كلاين ذو القفازات السوداء إلى الدرج دون أي نجاح.

تم ضغط الشكل مقابل الحائط في زاوية الدرج، وكان ظهره يواجه كلاين. شعره الأسود كان كثيف لدرجة أنه كان يغطي رقبته تقريبًا.

كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.

 

 

كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!

في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!

 

 

لقد صرّت رقبته وهو يدير رأسه بينما ظل ظهره في مواجهة الطابق الثاني!

 

 

 

وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.

 

 

 

ثوود! ثوود!

 

 

بانغ!

أصابت مقلتا العين الأرض.

‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.

 

قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.

بانغ!

 

 

كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.

سقط رأس الشكل من عنقه وضرب الدرج الخشبي.

 

 

خمن من تفاصيل ثياب الرجل السوداء القديمة وعدد الغرف المفتوحة في الطابق الثاني، وقرر أن هذا كان لص آخر، قام بزيارة المنزل بعد اللص السابق.

‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.

 

 

خمن من تفاصيل ثياب الرجل السوداء القديمة وعدد الغرف المفتوحة في الطابق الثاني، وقرر أن هذا كان لص آخر، قام بزيارة المنزل بعد اللص السابق.

بانغ!

 

 

‘لسوء الحظ، لم يكن محظوظًا.’

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.

 

 

‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.

 

 

لقد جلس القرفصاء وفحصها لفترة وجيزة، لكنه لم يجد أي شيء آخر سوى حقيقة أن رقبته كانت ملتوية.

 

 

 

بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قام كلاين بتقويم جسمه ونزل الدرج بعناية. على الرغم من أنه كان يقف على سلم خشبي، إلا أنه لم يصدر أي أصوات صرير.

 

 

بااا!

خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. بعد السير على الدرج، وصل إلى الأرض.

 

 

أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.

وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.

 

 

‘هذا هو الطابق الثاني!’

 

 

 

نزل كلاين من الطابق الثاني فقط ليجد نفسه في الطابق الثاني!

لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.

 

 

طوال العملية بأكملها، لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف!

كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!

 

 

لم يشعر كلاين بالذعر بينما استدار ببطء. خلفه، كان هناك سلم يؤدي إلى الأسفل!

 

 

متابعا لثأسفل، راميا عود ثقاب كل بضع خطوات.

‘هذا يعني أن قدرتى الخاصة لا يمكنها إلا مقاومة غزو قوى التجاوز من خلال استخدام قوى التجاوز مثل الأحلام والتوجيه الروحي، أو لكي أدرك أن البيئة التي أعيش فيها لا تنتمي إلى العالم الحقيقي… ما زلت سأتأثر بالهلوسة…’ أخرج كلاين صندوق أعواد الثقاب الخاصة به وأخرج بضع أعواد بيده الحاملة للمسدس.

 

 

تم ضغط الشكل مقابل الحائط في زاوية الدرج، وكان ظهره يواجه كلاين. شعره الأسود كان كثيف لدرجة أنه كان يغطي رقبته تقريبًا.

متابعا لثأسفل، راميا عود ثقاب كل بضع خطوات.

طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.

 

 

مرة أخرى، جاء كلاين إلى زاوية الدرج ورأى الجثة الميتة ورأسها المنفصل عن جسدها.

طوال العملية بأكملها، لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف!

 

 

في هذه اللحظة، هبت رياح باردة على الجزء الخلفي من رقبته، مما جعل شعره يقف على نهايته.

 

 

‘علاوة على ذلك، من الجيد أن تتقدم الساحرات إلى شيطانة الشهوة. قد اتسبب الأولى في كوارث وتؤذي الكثير من الأبرياء، ولكن بمجرد تقدمهم إلى الأخير، سيركز هدفهم الشهوة. بعبارات بسيطة، سيكون المجتمع أقل خطورة…’ تمتم كلاين.

بااا!

بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.

 

‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.

فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.

 

 

‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.

لقد بدا وكأن اللهب كان وحش يظهر أنيابه ويلوح بمخالبه، لكن اللهب لم يحرق أي شيء.

 

 

بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قام كلاين بتقويم جسمه ونزل الدرج بعناية. على الرغم من أنه كان يقف على سلم خشبي، إلا أنه لم يصدر أي أصوات صرير.

كان كلاين على وشك الالتفاف والنظر مع رؤيته الروحية عندما تجمد جسده فجأة، كما لو كان قد سقط في بحيرة متجمدة في الشتاء.

 

 

بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قام كلاين بتقويم جسمه ونزل الدرج بعناية. على الرغم من أنه كان يقف على سلم خشبي، إلا أنه لم يصدر أي أصوات صرير.

لم يستطع إلا أن يرتجف بينما إمتدت يده اليسرى ببطء إلى عنقه وبينما حاول “إيقافها” بالقوة.

‘ماذا لو لم يكن هناك ساحرة واحدة فقط، ولكن متجاوز أقوى بكثير؟’

 

ومع ذلك، بعد دراسة متأنية، تخلى عن هذه الفكرة. حتى مع تجاهل سؤال حول كيف يمكنه تجاوز التدابير الوقائية لعين الحكمة وتحديد أثار الطرف الآخر، فقط حقيقة أن وضع الطرف الآخر كان غير معروف، ومع عدم وجود وقت لديه لأداء العرافة، كان كافياً له لأن يختار اتباع رغبات قلبه.

في تلك اللحظة، تنهد كلاين بهدوء.

فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.

 

 

لقد أجبر يده اليسرى في جيبه، وأزال جدار الروحانية، وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على الرصاصات.

بااا!

 

 

بعد ذلك، حمل صافرة أزيك النحاسية، وأخرجها، وهزها، وألقى بها في الهواء فوق الدرج!

 

 

‘ومع ذلك، كمنظمة سرية قديمة نوعًا ما، لا ينبغي أن طائفة الشيطانة تفتقر إلى المكونات المقابلة. مع تصرفهم الطبيعي، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم استخدام خصائص المتجاوز التي تركها الأعضاء السابقون لصنع الجرعات… هل فقدت الساحرة وراء المشتري اتصالها بالمنظمة؟’

في لحظة تقريبا، شعر بالبرد والصلابة في جسده تختفي.

‘هذا هو الطابق الثاني!’

 

‘لسوء الحظ، لم يكن محظوظًا.’

في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!

أصابت مقلتا العين الأرض.

 

 

ابتسم كلاين، رفع يده اليمنى، استهدف الصافرة النحاسية، وسحب الزناد. قال بهدوء، “وداعا”.

 

 

 

بانغ!

 

 

بعد ذلك، حمل صافرة أزيك النحاسية، وأخرجها، وهزها، وألقى بها في الهواء فوق الدرج!

طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.

عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.

 

 

ظهر صوت صراخ يتخثر له الدم بينما رسمت النيران الذهبية صورة ظلية لإنسان في الجو!

 

 

 

تحت الضوء الساطع والدافئ، اختفت كل البرودة والشر بسرعة.

أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.

 

بمساعدة ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الشرفة، رأى كلاين أنه تم فتح جميع الأبواب. ألقيت جميع أنواع الأغراض على الأرض في حالة من الفوضى.

رنغ!

 

 

 

سقطت صافرة أزيك النحاسية هبطت على الأرض، ارتدت عدة مرات، وتدحرجت إلى غرفة المعيشة في الطابق الأول.

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.

 

 

عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.

 

 

لم يجلب المفتاح الرئيسي، خوفًا من أن يتسبب الغرض في حدوث تفاعل تسلسلي غير طبيعي هنا.

‘هيه، الأمر سهل حقًا عندما تكون مستعدًا…’ ضحك كلاين ونزل الدرج مرة أخرى. لقد وصل بنجاح إلى الطابق الأول والتقط صافرة أزيك النحاسية. ثم قام بأرجحتها مرتين لمعرفة ما إذا كان هناك أي أرواح أو ظلال أخرى هنا.

أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.

 

 

بعد التأكد من عدم وجود المزيد من المشاكل، قرر التوجه مباشرة إلى الطابق السفلي.

فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.

 

 

وبينما سار على درج السلالم وذهب من خلال باب، رأى الصورة التي رآها في عرافة حلمه. رأى دفتر الملاحظات البني على الطاولة الطويلة.

لقد أجبر يده اليسرى في جيبه، وأزال جدار الروحانية، وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على الرصاصات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط