Lord of The Mysteries 337

337: البحث عن شخص مفقود.

بعد توزيع المكافأة، تذكر ستيوارت فجأة شيئًا ما. أخذ قطعة من الورق من جيبه وقال لكلاين “شارلوك، لقد قبلت مؤخراً مهمة شخص مفقود تدفع الكثير. حاول استخدام مواردك وساعدني في الانتباه إليه. إذا تم العثور على الشخص، لن أنسى حصتك “.

قلبت فورس من خلال التقويم على مكتبها واستخدمت قلمًا لتحديد تاريخ اكتمال القمر القادم.

لقد قررت أنها بمجرد أن تسمع ذلك الهذيان الرهيب والوهمي، كانت ستهتف باسم الأحمق وتمرر الدقائق المؤلمة فوق الضباب الرمادي.

‘الحياة مليئة حقا بالأشياء التي نتطلع إليها…’ أغلقت الرواية في يديها، مستعدة لإطفاء مصباح الغاز الشبكة الحديدية الذي تم تثبيته في الحائط.

في تلك اللحظة، ظهر وميض أمام أعين فورس. شاهدت الضباب الرمادي الذي لا حدود له وشخصية نبيلة كان يقيم في قصر قديم مهيب، وكذلك رجل كان يصلي بتدين.

عندما وصلت الصوت إلى أذنيها، قفزت تقريبًا، وشعرت بالذعر والفرح.

“السيدة كاسلانا يمكن أن تشهد على ذلك. ما زل لدى بضع الرسائل من المحقق موريارتي، ويمكن لأي شخص في شك أن يلقي نظرة عليها.”

‘تم العثور على تركيبة سيد الخدع التي كنت أبحث عنها بشراسة طوال هذه السنوات بهذه الطريقة فقط؟’

…

‘شاركت في العديد من تجمعات المتجاوزين المختلفة وفشلت في العثور على أي أدلة عن تركيبة سيد الخدع؛ ومع ذلك، لقد تم العثور عليهابهذه الطريقة فقط؟’

‘شاركت في العديد من تجمعات المتجاوزين المختلفة وفشلت في العثور على أي أدلة عن تركيبة سيد الخدع؛ ومع ذلك، لقد تم العثور عليهابهذه الطريقة فقط؟’

‘ولم يمر أسبوع حتى منذ أن قدمت الطلب!’

‘هـ.. هذا هو نادي التاروت… كما هو متوقع، إنه شيء لا يمكن مقارنته بتجمعات المتجاوزين العادية!’ تنهدت فورس بعاطفة، تحكمت بحماسها وفرحها بينما ردت بحذر، “السيد الأحمق، هل هذه التركيبة أصلية؟”

“نعم.” رد الأحمق، الذي كان يجلس على الكرسي مرتفع الظهر وينظر للأسفل، بهدوء.

‘هذا عادل للغاية… لم يدرج نفسه في الواقع على أنه أكبر مساهم…’ إستدار كلاين إلى المخبر العظيم، إزنغارد ستانتون، ورآه في ضوء مختلف.

قبضت فورس قبضتها فجأة وهزتها سرا عند خصرها مرتين. دون أي تردد تقريبًا، سألت، “هذا هو السيد العالم، أليس كذلك؟”

“من فضلك قل له أنني سأجد ما يحتاجه في أقرب وقت ممكن.”

على الفور، اندلع المحققون في غرفة النشاط في همسات.

عندما تبدد الضباب الرمادي وانتهى كل شيء، ظلت فورس مذهولة لمدة ثانيتين. لم تستطع قمع حماستها بينما وقفت لتتحرك ذهابًا وإيابًا في غرفتها.

‘مجال الشمس، أغراض جيدة في التطهير و طرد الأرواح الشريرة… لقد واجهتها مرتين فقط في الماضي. لكن تم شراؤها من قبل الآخرين. قد لا يكونون مستعدين لتقديمها مرة أخرى… نعم، حينها في اجتماع السيد A، استأجرت شيو أحد مؤمني الشمس المشتعلة الأبدية لأداء طقس تطهير وطرد. هو على الأقل في التسلسل 7، ويجب أن يكون لديه أغراض ذات صلة. أو ربما، يملك أدلة رئيسية لهم… أنا فقط أتساءل كم ستكلف. على الرغم من أن السيد العالم يعد بدفع الفرق، فقد لا أتمكن من التوصل إلى المبلغ المطلوب للدفع الأولي…’ تحولت أفكار فورس تدريجياً إلى وضعها المالي.

‘شاركت في العديد من تجمعات المتجاوزين المختلفة وفشلت في العثور على أي أدلة عن تركيبة سيد الخدع؛ ومع ذلك، لقد تم العثور عليهابهذه الطريقة فقط؟’

كان لديها الآن 370 جنيهًا نقدًا، كسبتها بشكل أساسي من ما دفعه الفيسكونت غلاينت مقابل تركيبة الصيدلي. كما أن لديها 510 جنيهات في حسابها البنكي، وهو ما يصل إلى ما يقرب الـ900 جنيه.

‘هذا عادل للغاية… لم يدرج نفسه في الواقع على أنه أكبر مساهم…’ إستدار كلاين إلى المخبر العظيم، إزنغارد ستانتون، ورآه في ضوء مختلف.

‘أما بالنسبة لشيء مشابه، فيمكن أن يرتفع إلى 2000 جنيه، بينما قد يكلف أرخصهت من 500 إلى 600 جنيه. ومع ذلك، قد لا تكون بالضرورة نوع الغرض الذي يحتاجه السيد العالم… ماذا لو واجهت غرضا مناسبًا ولكن لم يكن لدي ما يكفي من المال؟ أحصل على قرض من البنك، أو قرض بسعر فائدة أعلى؟ طالما سارت الأمور على ما يرام، فعندما يدفع السيد العالم الفرق، سيتم سداد ديوني بسهولة… ربما يمكنني الاقتراض من الآنسة أودري لبضعة أيام. عادة ما لا تهتم بالمال أبدًا، لذا فهي بالتأكيد لن تأخذ أي فائدة…’ توصلت فورس إلى حل سريع.

في ذلك الوقت، عادت شيو، التي ذهبت إلى مكان منعزل ليلاً للتدرب على مهاراتها القتالية، إلى شقتهما المستأجرة من غرفتي نوم. عند رؤية أن الأضواء كانت لا تزال مشتعلة في غرفتها، طرقت الباب وسألت، “هل تسهرين طوال الليل لكتابة بداية كتابك الجديد؟”

قلبت فورس من خلال التقويم على مكتبها واستخدمت قلمًا لتحديد تاريخ اكتمال القمر القادم.

“إيه، فورس، تبدين سعيدة حقًا. هل رفع الناشر نصيبك؟”

“لا لا لا.” فوجئت فورس قليلاً قبل أن تجبر ابتسامة. “تلقيت للتو معلومة يشتبه في أنها دليل على تركيبة جرعة سيد الخدع.”

“حقًا؟ لقد أتى انتظارك أخيراً ثماره!” لم تلاحظ شيو غرابة فورس الخفية.

برؤية صديقتها الجيدة سعيدة للغاية من أجلها، لم تستطع فورس إلا أن تتنهد لنفسها.

حتى كلاين لم يكن استثناءً بينما فكر في المبلغ الذي سيقدمه له إزنغارد.

‘أنا عضوة في منظمة سرية بالفعل. من هذه اللحظة فصاعدا، لقد اتخذت مصير يتطلب مني أن أخبئ وأكذب باستمرار لأصدقائي…’

كان في السابعة والعشرين أو الثامنة والعشرين من عمره. كان لديه مظهر وسيم، ولكن كان هناك جو من الغطرسة الغير مخفي بين عينيه. كان أنفه مرتفعًا، وكانت شفاهه رقيقة.

‘هل هذا هو الثمن- واحد من بين الكثير – الذي يتعين دفعه؟’

‘يجب أن يكون على الأقل مائة جنيه، أليس كذلك؟’ همس بصمت.

…

حين لم يرى إزنغارد أي اعتراض، هز رأسه وقال: “أعلن أن المحقق شارلوك موريارتي سيحصل على 300 جنيه!”

صباح السبت. قام كلاين مرة أخرى بزيارة المخترع ليبارد في شارع سيرد من قسم القديس جورج.

“من فضلك قل له أنني سأجد ما يحتاجه في أقرب وقت ممكن.”

نظرًا لأنه لم يتم الحصول على براءة اختراع للدراجة حتى الآن، لم يدفع سوى عشرين جنيهاً الأخيرة وحثّ ليبارد على عدم التسرع في الحديث عن الاستثمارات والشراكات اللاحقة حتى الحصول على براءة الاختراع.

فيما يتعلق بهذا، كان ليبارد متقبلًا جدًا. لقد تم خداعه مرتين من قبل لنفس السبب- قبل الحصول على براءة اختراع، بمجرد أن يفهم المستثمرون المحتملون الذين اتصل بهم منتجه تمامًا، سيتم طرده ليشاهد بينما يقوم المستثمر المحتمل برشوة مكتب براءات الاختراع والحصول على براءة الاختراع أولا.

لقد قررت أنها بمجرد أن تسمع ذلك الهذيان الرهيب والوهمي، كانت ستهتف باسم الأحمق وتمرر الدقائق المؤلمة فوق الضباب الرمادي.

بعد مغادرة مكان ليبارد، وصل كلاين إلى مكان إزنغارد ستانتون في قسم هيلستون في الوقت المحدد. كان منزلًا مظلمًا وكئيبا.

في تلك اللحظة، ظهر وميض أمام أعين فورس. شاهدت الضباب الرمادي الذي لا حدود له وشخصية نبيلة كان يقيم في قصر قديم مهيب، وكذلك رجل كان يصلي بتدين.

كان اليوم هو اليوم الذي سيتم فيه صرف مكافآت جرائم القتل التسلسلي!

ماشيًا عبر غرفة المعيشة ولداخل غرفة النشاط، رأى كلاين المحققين اللذين كان مألوفا معهما لأكثر حد، كاسلانا وستيوارت، وجلس بجوار الأخير.

ماشيًا عبر غرفة المعيشة ولداخل غرفة النشاط، رأى كلاين المحققين اللذين كان مألوفا معهما لأكثر حد، كاسلانا وستيوارت، وجلس بجوار الأخير.

جرفت عينيها عبر الرف ذو الطبقات الثلاث، الموفين ذو التشكيلات الغريبه، والكعك، وغيرها من الصغائر اللذيذة. شعرت أنها كانت تمتع نفسها مؤخرًا بها كثيرا مؤخرا، لذلك التقطت كوبها بخفة ورشفت الشاي الأسود.

“شارلوك، على كم تعتقد أننا سنحصل على هذه المرة؟ يجب ألا يقل عن ثمن حماية أدول. بالطبع، لم أفعل الكثير، لذا ما يمكنني الحصول عليه سيكون محدودًا. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة: ‘كلما كان الحرث ونزع الأعشاب الضارة أكثر، كلما كان المحصول أفضل’ ” قبض ستيوارت قبضته ورفعها إلى ذقنه الملتحي.

توقع كلاين باهتمام.

“شارلوك، على كم تعتقد أننا سنحصل على هذه المرة؟ يجب ألا يقل عن ثمن حماية أدول. بالطبع، لم أفعل الكثير، لذا ما يمكنني الحصول عليه سيكون محدودًا. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة: ‘كلما كان الحرث ونزع الأعشاب الضارة أكثر، كلما كان المحصول أفضل’ ” قبض ستيوارت قبضته ورفعها إلى ذقنه الملتحي.

“قد يصل الانقسام إلى بضع مئات من الجنيهات، وحتى أقلها لن يكون أقل من 10 جنيهات.”

…

‘وأنا الشخص الذي سيحصل على أعلى جزء من القسن… إذا كانت كلمات إزنغارد ستانتون ذات مصداقية كما وصفها…’ أضاف كلاين في قلبه المثار.

“شارلوك، على كم تعتقد أننا سنحصل على هذه المرة؟ يجب ألا يقل عن ثمن حماية أدول. بالطبع، لم أفعل الكثير، لذا ما يمكنني الحصول عليه سيكون محدودًا. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة: ‘كلما كان الحرث ونزع الأعشاب الضارة أكثر، كلما كان المحصول أفضل’ ” قبض ستيوارت قبضته ورفعها إلى ذقنه الملتحي.

في تلك اللحظة، دخل إزنغارد ذو قميص أبيض، وسترة بنية، وشعر صدغيه الأبيض ووجهه المحدد بدقة، إلى غرفة النشاط أثناء حمله غليونه المميز. بينما احترق الموقد، جلس على كرسي متراجع الظهر وقال بابتسامة، “سيداتي وسادتي.”

…

“لقد عدت لتوي من مركز شرطة باكلوند. لقد اعترفوا بمساهمتنا، ويعتقدون أننا لعبنا دوراً فعالاً في كسر القضية.”

في قصر الدوق نيغان، كانت أودري، التي دعيت إلى حفلة شاي، تستمع إلى والدتها والدوقة ديلا تتحدثان عن مسائل النبلاء مع تعبير من الملل القليل على وجهها.

“على الرغم من أننا لم نشارك في الإمساك اللاحق، لا يزال بإمكاننا الحصول على نصف المكافأة.”

“صحيح، اسمه…” تذكر ستيوارت وقال، “إملين وايت”.

“وبعبارة أخرى، سنتقاسم ألف جنيه نقدًا!”

في تلك اللحظة، دخل إزنغارد ذو قميص أبيض، وسترة بنية، وشعر صدغيه الأبيض ووجهه المحدد بدقة، إلى غرفة النشاط أثناء حمله غليونه المميز. بينما احترق الموقد، جلس على كرسي متراجع الظهر وقال بابتسامة، “سيداتي وسادتي.”

“تعتبر هذا مكافأة كبيرة إلى حد ما، حتى في باكلوند. يجب ألا يتحمل أي محقق أي نفقات- لا يأكل أو يشرب، بل ويلجأ إلى النوم في الشوارع – لمدة أربع أو خمس سنوات لجمع هذا المبلغ.”

أصبح الجو في غرفة المعيشة مسترخياً على الفور. كان الجميع مليئين بالتوقعات بشأن المكافأة التي سيحصلون عليها.

كانت الأخت الصغرى لدوقة ديلا، زوجة الفيسكونت الوراثي، السيدة نورما.

حتى كلاين لم يكن استثناءً بينما فكر في المبلغ الذي سيقدمه له إزنغارد.

‘ذكرت الغوامض. هل يمكن أن يكون شخص من علماء النفس الكميائيون هنا لاختباري؟’ دخلت أودري على الفور حالتها كمتخاطر. محرجة قليلا، أخفضت رأسها وأجابت: “نعم”.

‘يجب أن يكون على الأقل مائة جنيه، أليس كذلك؟’ همس بصمت.

أخذ إزنغارد نفخة من غليوته، أضاق عينيه، وقال بنبرة راضية، “جميعا، شكرا لكط على ثقتكم بي. سأقوم بالقسمة.”

“كان المساهم الأكبر هذه المرة هو المحقق شارلوك موريارتي. لقد أتاحت لنا الأفكار وسلسلة الأفكار التي قدمها لنا العثور على المزيد من الدلائل ووضعنا على الطريق الصحيح. إنه خبير حقيقي في الإستنتاج!”

“تعتبر هذا مكافأة كبيرة إلى حد ما، حتى في باكلوند. يجب ألا يتحمل أي محقق أي نفقات- لا يأكل أو يشرب، بل ويلجأ إلى النوم في الشوارع – لمدة أربع أو خمس سنوات لجمع هذا المبلغ.”

“السيدة كاسلانا يمكن أن تشهد على ذلك. ما زل لدى بضع الرسائل من المحقق موريارتي، ويمكن لأي شخص في شك أن يلقي نظرة عليها.”

في تلك اللحظة، دخل إزنغارد ذو قميص أبيض، وسترة بنية، وشعر صدغيه الأبيض ووجهه المحدد بدقة، إلى غرفة النشاط أثناء حمله غليونه المميز. بينما احترق الموقد، جلس على كرسي متراجع الظهر وقال بابتسامة، “سيداتي وسادتي.”

‘هذا عادل للغاية… لم يدرج نفسه في الواقع على أنه أكبر مساهم…’ إستدار كلاين إلى المخبر العظيم، إزنغارد ستانتون، ورآه في ضوء مختلف.

‘هذا عادل للغاية… لم يدرج نفسه في الواقع على أنه أكبر مساهم…’ إستدار كلاين إلى المخبر العظيم، إزنغارد ستانتون، ورآه في ضوء مختلف.

‘لا عجب أن لديه مثل هذه السلطة في دائرة التحقيق!’

حين لم يرى إزنغارد أي اعتراض، هز رأسه وقال: “أعلن أن المحقق شارلوك موريارتي سيحصل على 300 جنيه!”

لقد قررت أنها بمجرد أن تسمع ذلك الهذيان الرهيب والوهمي، كانت ستهتف باسم الأحمق وتمرر الدقائق المؤلمة فوق الضباب الرمادي.

على الفور، اندلع المحققون في غرفة النشاط في همسات.

حتى كلاين لم يكن استثناءً بينما فكر في المبلغ الذي سيقدمه له إزنغارد.

من وقت لآخر كانوا ينظرون إلى كلاين، كما لو أنهم تعرفوا أخيرًا على هذا المحقق الرائع الذي أشاد به السيد ستانتون كخبير في الإستنتاج.

‘يا له من رجل كريم، رجل عادل…’ ابتسم كلاين، وفي النهاية لم يتصرف بشكل متواضع.

في المركز الثاني كان إزنغارد نفسه و كاسلانا، اللذان حصل كل منهما على 160 جنيهاً، بينما قسم المحققون المتبقيون 380 جنيهاً اعتمادًا على مساهماتهم. حتى أدنى واحد حصل على 15 جنيها، أي ما يعادل ثلاثة أو أربعة أسابيع من أرباحهم المعتادة. كانت هذه فائدة التعامل مع قضية كبيرة ذات مكافأة عالية.

كان ستيوارت، الذي حصل على أربعين جنيهًا، سعيدًا جدًا لأنه شعر أنه لم يقم إلا بيومين من المراقبة. علاوة على ذلك، انتهى الأمر بكون الشخص الذي راقبه على أنه لم يكن المشتبه به المؤكد.

بالطبع، كان عليه أيضًا أن يدفع جزءًا من الأربعين جنيهًا – يجب الدفع لجميع المخبرين والمساعدين المشاركين في الأمر.

بعد توزيع المكافأة، تذكر ستيوارت فجأة شيئًا ما. أخذ قطعة من الورق من جيبه وقال لكلاين “شارلوك، لقد قبلت مؤخراً مهمة شخص مفقود تدفع الكثير. حاول استخدام مواردك وساعدني في الانتباه إليه. إذا تم العثور على الشخص، لن أنسى حصتك “.

كان في السابعة والعشرين أو الثامنة والعشرين من عمره. كان لديه مظهر وسيم، ولكن كان هناك جو من الغطرسة الغير مخفي بين عينيه. كان أنفه مرتفعًا، وكانت شفاهه رقيقة.

“بالتأكيد لا مشكلة”. رد كلاين بلا مبالاة.

“بالتأكيد لا مشكلة”. رد كلاين بلا مبالاة.

قام ستيوارت بتسليم الورقة وقال “إنه هذا الرجل. لقد فقد منذ أسبوعين تقريبًا.”

جرفت عينيها عبر الرف ذو الطبقات الثلاث، الموفين ذو التشكيلات الغريبه، والكعك، وغيرها من الصغائر اللذيذة. شعرت أنها كانت تمتع نفسها مؤخرًا بها كثيرا مؤخرا، لذلك التقطت كوبها بخفة ورشفت الشاي الأسود.

“بما أنه متورط في سلوك غير لائق أو قد يكون حتى في حدود ارتكاب جريمة، فإن العميل لا يرغب في أن نطلب مساعدة الشرطة”.

“بما أنه متورط في سلوك غير لائق أو قد يكون حتى في حدود ارتكاب جريمة، فإن العميل لا يرغب في أن نطلب مساعدة الشرطة”.

أومأ كلاين بشكل طفيف وكشف الورقة. رأى صورة بالأبيض والأسود تم التقاطها من خلال الطباعة الحجرية.

كان رجلاً ذو شعر تم تمشيطه بطريقة مائلة، وكان هناك أناقة معينة في بنيته.

كان في السابعة والعشرين أو الثامنة والعشرين من عمره. كان لديه مظهر وسيم، ولكن كان هناك جو من الغطرسة الغير مخفي بين عينيه. كان أنفه مرتفعًا، وكانت شفاهه رقيقة.

337: البحث عن شخص مفقود.

“صحيح، اسمه…” تذكر ستيوارت وقال، “إملين وايت”.

‘إملين وايت…’ أدار كلاين رأسه فجأة لينظر إلى ستيوارت.

“لقد عدت لتوي من مركز شرطة باكلوند. لقد اعترفوا بمساهمتنا، ويعتقدون أننا لعبنا دوراً فعالاً في كسر القضية.”

“آه!”

‘أليس هذا اسم مصاص الدماء الذي سجنه الأب أوترافسكي في الطابق السفلي؟’

“قد يصل الانقسام إلى بضع مئات من الجنيهات، وحتى أقلها لن يكون أقل من 10 جنيهات.”

…

‘هـ.. هذا هو نادي التاروت… كما هو متوقع، إنه شيء لا يمكن مقارنته بتجمعات المتجاوزين العادية!’ تنهدت فورس بعاطفة، تحكمت بحماسها وفرحها بينما ردت بحذر، “السيد الأحمق، هل هذه التركيبة أصلية؟”

في قصر الدوق نيغان، كانت أودري، التي دعيت إلى حفلة شاي، تستمع إلى والدتها والدوقة ديلا تتحدثان عن مسائل النبلاء مع تعبير من الملل القليل على وجهها.

في تلك اللحظة، دخل إزنغارد ذو قميص أبيض، وسترة بنية، وشعر صدغيه الأبيض ووجهه المحدد بدقة، إلى غرفة النشاط أثناء حمله غليونه المميز. بينما احترق الموقد، جلس على كرسي متراجع الظهر وقال بابتسامة، “سيداتي وسادتي.”

جرفت عينيها عبر الرف ذو الطبقات الثلاث، الموفين ذو التشكيلات الغريبه، والكعك، وغيرها من الصغائر اللذيذة. شعرت أنها كانت تمتع نفسها مؤخرًا بها كثيرا مؤخرا، لذلك التقطت كوبها بخفة ورشفت الشاي الأسود.

بعد فترة، نهضت معتذرة وذهبت إلى الحمام برفقة الخادمة.

بمجرد أن خرجت، قابلت امرأة طويلة في منتصف العمر ذات حواجب رفيعة ومظهر رشيق.

كانت الأخت الصغرى لدوقة ديلا، زوجة الفيسكونت الوراثي، السيدة نورما.

بعد تبادل الشكليات، نظرت نورما إلى أودري وقالت بضحكة: “سمعت أن شابتنا الجميلة مهتمة للغاية بالغوامض؟”

“صحيح، اسمه…” تذكر ستيوارت وقال، “إملين وايت”.

‘ذكرت الغوامض. هل يمكن أن يكون شخص من علماء النفس الكميائيون هنا لاختباري؟’ دخلت أودري على الفور حالتها كمتخاطر. محرجة قليلا، أخفضت رأسها وأجابت: “نعم”.