نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 345

مشبك الشمس.

مشبك الشمس.

345: مشبك الشمس.

 

 

مع انفجار، رأى السماء مليئة بنقاط راقصة من ضوء الذهبي الخالص حيث تلقى قدرا كبيرا من المعلومات.

 

 

“يمكنك تأكيدها قبل الدفع.” مشى عين الحكمة بغطاء رأسه مباشرة إلى كلاين وسلم له مشبك ذهبي داكن.

فووو… زفر كلاين ووضع فنجانه.

 

انهى مايك الخبز المحمص المتبقي وقال: “لن يكون ذلك مشكلة”.

‘كريم للغاية…’ مد كلاين يده لأخذه، ولكن قبل أن يتمكن من فحصها عن كثب، شعر أن محيطه أصبح شديد الحرارة، حتى الريح بدت كما لو أنها قد أشعلت. بمجرد دخولها أنفه، كانت ستنتشر إلى رئتيه.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدا أنه غادر باكلوند الباردة والرطبة، ووجد نفسه في الصحراء والبرية، في منتصف القارة الشمالية. معلقة فوقه كانت الشمس التي تشع الضوء والحرارة اللانهائيين، وفي محيطه كانت الرمال الصفراء الجافة للغاية وغير المحدودة.

ومع ذلك، حصل أيضًا على غىضه الغامض الثاني. كان من الواضح أن عدد الآثار الجانبية كان أقل من المفتاح الرئيسي. كان غرضا غامضًا أكثر روعة، مشبك الشمس!

 

 

‘فووو، يجعلني أرغب في تناول الآيس كريم…’ تسرب العرق ببطء من جبين كلاين، ولكن تحت القناع الحديدي، لم يمكن للسائل أن يسقط بحرية. لم يكن بإمكانه إلا أن يبقى في مكانه.

 

 

ومع ذلك، حصل أيضًا على غىضه الغامض الثاني. كان من الواضح أن عدد الآثار الجانبية كان أقل من المفتاح الرئيسي. كان غرضا غامضًا أكثر روعة، مشبك الشمس!

من خلال الاتصال المباشر، كان بإمكانه أن يشعر بالقوة النقية والدافئة تنتشر، لكن المتجاوزين من حوله لم يتأثروا على الإطلاق.

 

 

بعد الإفطار، راقب كلاين الصحفي وهو يغادر منزله وأعجب بمشاهد المطر المجمد بالخارج من خلال النافذة الطويلة – العربات المارة والمشاة والسماء المظلمة والمظلات الملونة.

بعد تثبيت المشبك في مكانه، أطلق كلاين روحانيته وغرسها في السطح الذهبي الداكن.

عبره، كان مايك يستمتع بوجبة الإفطار دون ضبط نفسه، غافل عن الصمت.

 

 

مع انفجار، رأى السماء مليئة بنقاط راقصة من ضوء الذهبي الخالص حيث تلقى قدرا كبيرا من المعلومات.

ذهل كلاين للحظة. أدار رأسه لينظر خارج النافذة، تنهد، وقال ‘هل سيبدأ أخيرا…’

 

‘ليس سيئ. بخلاف عدم كونه غريب بما فيه الكفاية، ليس لديه الكثير من العيوب. إنه يكمل قدرات لاعب الخفة خاصتي بشكل جيد… إنه ساخن قليلاً…’ كان عقل كلاين مليئًا بالأوهام عن نفسه في ملابس قصيرة الأكمام.

وشمل ذلك كيفية استخدام بعض التعاويذ في مجال الشمس بمساعدة المشبك.

 

 

 

الأهم من ذلك كله كانت الحيل لحقن الروحانية وتعويضات التنشيط المقابلة!

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

 

‘العيب الوحيد هو أنه ساخن للغاية…’ مد كلاين يده ولمس قناعه الحديدي، وكاد أن يخلعه لبدء استخدامه لتهوية نفسه.

تضمن أحدهم تزويد المشبك بثانيتين من الروحانية، مما سيسمح له باستدعاء شعاع مقدس من الضوء ينزل من السماء لتنقية الموتى وإلحاق ضرر معين بأهداف أخرى.

“إذا كان ذلك ممكنًا، فهل يمكنني أيضًا تناول فنجان من القهوة الساخنة. لا بأس بالحليب أيضًا. لاحظت أنك طلبت حليبًا طازجًا”.

 

لم يكن قد تردد في رمي مشبك الشمس فوق الضباب الرمادي.

إن الإمداد المستمر بالروحانية لمدة خمس ثوان، جنبًا إلى جنب مع استخدام كلمة “الشمس” بهيرميس القديمة، من شأنه أن يخلق كمية صغيرة من ماء الشمس المقدس، والذي من شأنه طرد الأرواح الشريرة، وإبعاد البرد، وتطهير الأرواح.

 

 

 

بالإضافة إلى الفرق بين القوة والفترات الزمنية، يمكن أيضًا إلقاء التعاويذ المقابلة الأخرى.

“مايك، هل تريد توظيفي لحمايتك؟”

 

 

كانت نار الضوء شعلة مقدسة مركزة تظهر فجأة من الهواء الرقيق من خلال فكرة فقط. كان قطع التطهير هجومًا فعالًا على الأرواح، ويمكن استخدامه أيضًا لتقوية الرصاصات. سمحت مناعة الرعب لمرتديها بعدم الشعور بالخوف. تم استخدام القسم المقدس مؤقتًا لتقوية قوة المرء وخفة الحركة وتلف النار والضرر المقدس من خلال ترديد مصطلح هيرميس القديم المقابل. استهدفت هالة الشمس الرفاق الذين كانوا على بعد عشرين مترًا منه. يمكن أن تعزز شجاعتهم بشكل فعال وتنقي الطاقات الشريرة داخل أجسادهم.

بعد الإفطار، راقب كلاين الصحفي وهو يغادر منزله وأعجب بمشاهد المطر المجمد بالخارج من خلال النافذة الطويلة – العربات المارة والمشاة والسماء المظلمة والمظلات الملونة.

 

بالإضافة إلى الفرق بين القوة والفترات الزمنية، يمكن أيضًا إلقاء التعاويذ المقابلة الأخرى.

‘ليس سيئ. بخلاف عدم كونه غريب بما فيه الكفاية، ليس لديه الكثير من العيوب. إنه يكمل قدرات لاعب الخفة خاصتي بشكل جيد… إنه ساخن قليلاً…’ كان عقل كلاين مليئًا بالأوهام عن نفسه في ملابس قصيرة الأكمام.

 

 

انهى مايك الخبز المحمص المتبقي وقال: “لن يكون ذلك مشكلة”.

لافا رداءه، لقد أخرج كومة من العملات من جيبه الداخلي. جنبا إلى جنب مع 900 جنيه كان قد تلقاها للتو من السيدة مع دعم الحرفي، قام بحساب 2000 جنيه إسترليني نقدًا قبل تسليمها إلى خادم عين الحكمة.

 

 

‘هذا غرض غامض بقيمة 2000 جنيه!’

بعد الحساب ثلاث مرات والتأكيد أخيرًا على عدم وجود خطأ، نظر كلاين في محفظته التي تتقلص بسرعة، وشعر بالسعادة والحزن في نفس الوقت.

 

 

“نعم، يمكنك اختيار مكان ووقت الكمين. أبلغبني بمجرد تأكيد التفاصيل”. أومأ كلاين بهدوء.

تم تخفيض الأموال التي ادخرها بشق الأنفس إلى 574 جنيه وخمس عملات ذهبية.

انهى مايك الخبز المحمص المتبقي وقال: “لن يكون ذلك مشكلة”.

 

عند رؤية أنها كانت على وشك الاختفاء، أضاف كلاين “اطلب من كاسبر إعداد صندوق من المتفجرات ودفنها في جميع أنحاء ساحة المعركة المخطط لها”.

ومع ذلك، حصل أيضًا على غىضه الغامض الثاني. كان من الواضح أن عدد الآثار الجانبية كان أقل من المفتاح الرئيسي. كان غرضا غامضًا أكثر روعة، مشبك الشمس!

 

 

 

‘العيب الوحيد هو أنه ساخن للغاية…’ مد كلاين يده ولمس قناعه الحديدي، وكاد أن يخلعه لبدء استخدامه لتهوية نفسه.

 

 

 

مع تخفيض أمواله، توقف كلاين عن التفكير في فكرة شراء أي شيء آخر. جلس هناك بهدوء، واستمع حتى نهاية الاجتماع.

 

 

‘لولا حقيقة أنه كان لا يزال قلقًا بشأن الوضع فيما يتعلق بشارون وماريك، لكان قد خطط للاسترخاء تمامًا، وزيارة جميع أنواع المتاحف، وشراء تذكرة إلى مسرح كبير، والاستماع إلى بعض الأوبرات والمسرحيات الموسيقية، والاستمتاع بالمأكولات الشهية من مختلف الأمم التي اجتمعت في مدينة باكلوند.

متحفزين بالصفقة الضخمة مع 2000 جنيه، كان التجمع في تلك الليلة نابضًا بالحياة نسبيًا. على سبيل المثال، تم بيع السوط المنسوج من ريش طائر الشمس المقدس مقابل 850 جنيه. كما قام عين الحكمة بعدة عمليات شراء، مشتريا كتاب قديم ومكون تجاوز.

 

 

‘أخيرًا، مهمة عادية… لا تتضمن متجاوزين ولا علاقة لها بالعثور على القطط والقبض على الزناة. من المؤسف أنها ليست مهمة بشأن قضية قتل أو شيء من هذا القبيل. وإلا، سأكون قادرًا على تجربة ما يبدو عليه أن تكون محققًا حقيقيًا… هناك دائمًا حقيقة واحدة فقط [1]!’ تجولت أفكار كلاين بلا هدف بينما شعر بإحساس لا يمكن تفسيره الإرتياح.

عندما انتهى التجمع، قام عين الحكمة بمسح الغرفة نظر إلى كلاين. وقال بضحكة، “ستكون أول من يغادر”.

بعد تثبيت المشبك في مكانه، أطلق كلاين روحانيته وغرسها في السطح الذهبي الداكن.

 

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

‘هل يخشى أن يسرقني أحد…’ شكره كلاين بصدق وخرج من غرفة المعيشة تحت إشراف الخادم. ثم خلع رداءه المقنع وقناعه الحديدي بفارغ الصبر.

بقيت شارون صامتة لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “ستيف أيضًا خبير هدم”.

 

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

لقد حاول بالفعل استخدام روحانيته للف وختم مشبك الشمس. لمنعه من تطهير المناطق المحيطة باستمرار ومنع اكتشاف وجوده من قبل المتجاوزيت الآخرين. ومع ذلك، لم يمكن إضعاف الآثار السلبية، ما لم يكن على شخصه.

 

 

“…حسنا.” ابتسم كلاين ردا على ذلك.

‘من أجل ضمان صحتي العقلية، لا ينبغي لي استخدامها إلا عند الضرورة. يمكنني عادة الاعتماد على رصاص التطهير ورصاص طرد الأرواح الشريرة…’ غادر كلاين مكان التجمع وأخذ منعطفاً طويلاً قبل وصوله خارج حانة القلب الشجاع.

 

 

 

دخل، ولف حول المنطقة، وخرج بسرعة مرة أخرى واستأجر عربة.

“غدًا في هذا الوقت، أممه- تعال بعد الإفطار للبحث عني. إذا كنت قد أنهيت أموري، فسأخذ هذه الوظيفة. إذا كنت مشغولًا حقًا، فسأقدم لك محققين آخرين. إنهم جيدون أيضًا في القتال واطلاق النار “.

 

 

بشكل غير مفاجئ، رأى بسرعة شخصية في فستان ملكي أسود تظهر نفسها أمامه.

عبره، كان مايك يستمتع بوجبة الإفطار دون ضبط نفسه، غافل عن الصمت.

 

حدقت فيه شارون لبضع ثوان، ثم أومأت برأسها.

لم يتغير مظهر شارون على الإطلاق. سألت بصوت أثيري: “هل انتهيت من استعداداتك؟”

 

 

 

“نعم، يمكنك اختيار مكان ووقت الكمين. أبلغبني بمجرد تأكيد التفاصيل”. أومأ كلاين بهدوء.

“يمكنك تأكيدها قبل الدفع.” مشى عين الحكمة بغطاء رأسه مباشرة إلى كلاين وسلم له مشبك ذهبي داكن.

 

“غدًا في هذا الوقت، أممه- تعال بعد الإفطار للبحث عني. إذا كنت قد أنهيت أموري، فسأخذ هذه الوظيفة. إذا كنت مشغولًا حقًا، فسأقدم لك محققين آخرين. إنهم جيدون أيضًا في القتال واطلاق النار “.

“حسنًا”.

 

 

 

نظرت إليه شرون وقالت

 

 

فجأة، لاحظ وجود ملاحظة ورقية على طاولة القهوة. كان خط اليد أنيقًا ومحفوظًا: “الليلة في الساعة العاشرة. سنلتقي عند الباب الخلفي لحانة القلب الشجاع.”

عند رؤية أنها كانت على وشك الاختفاء، أضاف كلاين “اطلب من كاسبر إعداد صندوق من المتفجرات ودفنها في جميع أنحاء ساحة المعركة المخطط لها”.

 

 

‘سابقا في الأرض، كنت أكره الصيف أكثر. حسنًا، أحب الآيس كريم، الآيس كريم، المشروبات الباردة، البطيخ…’ بينما تمتم، مد كلاين يده إلى جيبه وحمل مشبك الشمس.

بقيت شارون صامتة لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “ستيف أيضًا خبير هدم”.

لقد شغل نفسه بالخبر المحمص، سكب الحليب، وأخذ علبة من الزبدة، وجلس، ليأكل بدون كلمة.

 

 

“لا، هدفي الرئيسي ليس تفجير أي شخص.” ابتسم كلاين. “أريد فقط أن أضع بعض الألعاب النارية.”

الأهم من ذلك كله كانت الحيل لحقن الروحانية وتعويضات التنشيط المقابلة!

 

 

حدقت فيه شارون لبضع ثوان، ثم أومأت برأسها.

“يمكنك تأكيدها قبل الدفع.” مشى عين الحكمة بغطاء رأسه مباشرة إلى كلاين وسلم له مشبك ذهبي داكن.

 

 

بعد أن تلاشى شكلها بسرعة، انحنى كلاين مرة أخرى على الحائط وفتح النافذة، وترك الريح المجمدة للعظم تدخل، لكنه كان لا يزال يشعر بالحرارة.

“غدًا في هذا الوقت، أممه- تعال بعد الإفطار للبحث عني. إذا كنت قد أنهيت أموري، فسأخذ هذه الوظيفة. إذا كنت مشغولًا حقًا، فسأقدم لك محققين آخرين. إنهم جيدون أيضًا في القتال واطلاق النار “.

 

‘من هذا؟ أه نعم، ذكر تليم أن الصحفي مايك جوزيف سيأتي إلي اليوم…’ وسط رنين الجرس، جاء كلاين إلى الباب ومد يده إلى المقبض.

‘سابقا في الأرض، كنت أكره الصيف أكثر. حسنًا، أحب الآيس كريم، الآيس كريم، المشروبات الباردة، البطيخ…’ بينما تمتم، مد كلاين يده إلى جيبه وحمل مشبك الشمس.

عبره، كان مايك يستمتع بوجبة الإفطار دون ضبط نفسه، غافل عن الصمت.

 

‘هذا غرض غامض بقيمة 2000 جنيه!’

لم يكن قد تردد في رمي مشبك الشمس فوق الضباب الرمادي.

 

بعد الحساب ثلاث مرات والتأكيد أخيرًا على عدم وجود خطأ، نظر كلاين في محفظته التي تتقلص بسرعة، وشعر بالسعادة والحزن في نفس الوقت.

بالعودة إلى شارع مينسك، سار كلاين ببطء على طول الطريق المبطن بالأشجار إلى الوحدة 15.

 

 

 

عندما مر بمنزل المحامي يورغن، نظر بغير وعي إلى الداخل ورأى مصباح غاز بوهج أزرق قليلاً.

بعد أن تلاشى شكلها بسرعة، انحنى كلاين مرة أخرى على الحائط وفتح النافذة، وترك الريح المجمدة للعظم تدخل، لكنه كان لا يزال يشعر بالحرارة.

 

 

‘هناك شخص ما في المنزل…’ ضحك كلاين وهو يتنهد، وجبهته مملوؤة بكريات من العرق باستمرار.

 

 

“يمكنك تأكيدها قبل الدفع.” مشى عين الحكمة بغطاء رأسه مباشرة إلى كلاين وسلم له مشبك ذهبي داكن.

“من يريد أن يؤذيك؟” سأل كلاين في تفكير.

 

 

في وقت مبكر من اليوم التالي، في صباح الخميس.

 

 

 

كان كلاين قد خرج للتو من الحمام مع صحيفة في اليد عندما سمع رنين جرس باب.

وشمل ذلك كيفية استخدام بعض التعاويذ في مجال الشمس بمساعدة المشبك.

 

إن الإمداد المستمر بالروحانية لمدة خمس ثوان، جنبًا إلى جنب مع استخدام كلمة “الشمس” بهيرميس القديمة، من شأنه أن يخلق كمية صغيرة من ماء الشمس المقدس، والذي من شأنه طرد الأرواح الشريرة، وإبعاد البرد، وتطهير الأرواح.

‘من هذا؟ أه نعم، ذكر تليم أن الصحفي مايك جوزيف سيأتي إلي اليوم…’ وسط رنين الجرس، جاء كلاين إلى الباب ومد يده إلى المقبض.

بالإضافة إلى الفرق بين القوة والفترات الزمنية، يمكن أيضًا إلقاء التعاويذ المقابلة الأخرى.

 

في وقت مبكر من اليوم التالي، في صباح الخميس.

ظهرت صورة الزائر بشكل طبيعي في ذهنه:

كانت نار الضوء شعلة مقدسة مركزة تظهر فجأة من الهواء الرقيق من خلال فكرة فقط. كان قطع التطهير هجومًا فعالًا على الأرواح، ويمكن استخدامه أيضًا لتقوية الرصاصات. سمحت مناعة الرعب لمرتديها بعدم الشعور بالخوف. تم استخدام القسم المقدس مؤقتًا لتقوية قوة المرء وخفة الحركة وتلف النار والضرر المقدس من خلال ترديد مصطلح هيرميس القديم المقابل. استهدفت هالة الشمس الرفاق الذين كانوا على بعد عشرين مترًا منه. يمكن أن تعزز شجاعتهم بشكل فعال وتنقي الطاقات الشريرة داخل أجسادهم.

 

“غدًا في هذا الوقت، أممه- تعال بعد الإفطار للبحث عني. إذا كنت قد أنهيت أموري، فسأخذ هذه الوظيفة. إذا كنت مشغولًا حقًا، فسأقدم لك محققين آخرين. إنهم جيدون أيضًا في القتال واطلاق النار “.

كان يبلغ من العمر ثلاثين عامًا تقريبًا، مع معطف من الصوف الأسود وقبعة رسمية مطابقة. كان لديه حواجب متفرقة، وعيون زرقاء ساحرة، وشارب وسيم. لكن جلده كان خشنًا نوعًا ما. لم يكن سوى مراسل صحيفة المراقب اليومي مايك جوزيف.

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

 

 

“صباح الخير يا مايك. أخبرني تاليم عنك” فتح كلاين الباب واستقبله.

في هذه اللحظة، بدا أنه غادر باكلوند الباردة والرطبة، ووجد نفسه في الصحراء والبرية، في منتصف القارة الشمالية. معلقة فوقه كانت الشمس التي تشع الضوء والحرارة اللانهائيين، وفي محيطه كانت الرمال الصفراء الجافة للغاية وغير المحدودة.

 

 

لم يكن قد تردد في رمي مشبك الشمس فوق الضباب الرمادي.

 

 

 

سحب مايك جوزيف ربطة عنقه وقال، “آسف لإزعاجك في وقت مبكر جدًا، لكن لدي مسائل للتعامل معها لاحقًا”.

فجأة، لاحظ وجود ملاحظة ورقية على طاولة القهوة. كان خط اليد أنيقًا ومحفوظًا: “الليلة في الساعة العاشرة. سنلتقي عند الباب الخلفي لحانة القلب الشجاع.”

 

فووو… زفر كلاين ووضع فنجانه.

قال كلاين بأدب: “أفهم، هل تناولت الفطور؟ هل ترغب في تجربة خبزي المحمص؟”

ضحك مايك وقال، “لا، هذا مجرد شكل من أشكال الحماية الذاتية الاستباقية.”

 

 

ابتسم مايك فجأة.

 

 

[1] عبارة من المحقق كونان.

“أنا آسف جدا، سيكون ذلك لطيفا منك.”

 

 

 

“إذا كان ذلك ممكنًا، فهل يمكنني أيضًا تناول فنجان من القهوة الساخنة. لا بأس بالحليب أيضًا. لاحظت أنك طلبت حليبًا طازجًا”.

 

 

 

“…حسنا.” ابتسم كلاين ردا على ذلك.

 

 

بعد أن تلاشى شكلها بسرعة، انحنى كلاين مرة أخرى على الحائط وفتح النافذة، وترك الريح المجمدة للعظم تدخل، لكنه كان لا يزال يشعر بالحرارة.

لقد شغل نفسه بالخبر المحمص، سكب الحليب، وأخذ علبة من الزبدة، وجلس، ليأكل بدون كلمة.

 

 

 

عبره، كان مايك يستمتع بوجبة الإفطار دون ضبط نفسه، غافل عن الصمت.

‘كريم للغاية…’ مد كلاين يده لأخذه، ولكن قبل أن يتمكن من فحصها عن كثب، شعر أن محيطه أصبح شديد الحرارة، حتى الريح بدت كما لو أنها قد أشعلت. بمجرد دخولها أنفه، كانت ستنتشر إلى رئتيه.

 

 

فووو… زفر كلاين ووضع فنجانه.

بالإضافة إلى الفرق بين القوة والفترات الزمنية، يمكن أيضًا إلقاء التعاويذ المقابلة الأخرى.

 

 

“مايك، هل تريد توظيفي لحمايتك؟”

عندما انتهى التجمع، قام عين الحكمة بمسح الغرفة نظر إلى كلاين. وقال بضحكة، “ستكون أول من يغادر”.

 

من خلال الاتصال المباشر، كان بإمكانه أن يشعر بالقوة النقية والدافئة تنتشر، لكن المتجاوزين من حوله لم يتأثروا على الإطلاق.

وضع مايك سكينه والشوكة ببطء وأخذ جرعة من الحليب.

 

 

 

“نعم، لحوالي اليومين، الجمعة والسبت، ربما حتى صباح الأحد.”

تضمن أحدهم تزويد المشبك بثانيتين من الروحانية، مما سيسمح له باستدعاء شعاع مقدس من الضوء ينزل من السماء لتنقية الموتى وإلحاق ضرر معين بأهداف أخرى.

 

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

“من يريد أن يؤذيك؟” سأل كلاين في تفكير.

“أنا آسف جدا، سيكون ذلك لطيفا منك.”

 

عند رؤية أنها كانت على وشك الاختفاء، أضاف كلاين “اطلب من كاسبر إعداد صندوق من المتفجرات ودفنها في جميع أنحاء ساحة المعركة المخطط لها”.

ضحك مايك وقال، “لا، هذا مجرد شكل من أشكال الحماية الذاتية الاستباقية.”

 

 

عندما انتهى التجمع، قام عين الحكمة بمسح الغرفة نظر إلى كلاين. وقال بضحكة، “ستكون أول من يغادر”.

“لقد رتب رئيس تحرير الصحيفة لي أن أجري تحقيقاً في منطقة القسم الشرقي ومنطقة المرسى ومنطقة المصنع. يقول أن هذا تحت رعاية كنيسة ما أو الأرستقراطيين.”

 

 

 

“كما تعلمون، تنتشر العصابات في القسم الشرقي. هناك سفاحون في كل مكان، وهناك أناس على استعداد لخيانة ضمائرهم لمجرد تناول وجبة طعام. أحتاج إلى حارس شخصي جيد في القتال وإطلاق النار.”

 

 

 

“ومعظم المحققين الخاصين لديهم اتصالات معينة في القسم الشرقي، أليس كذلك؟”

 

 

 

‘ليس لدي… أنا أعتمد على الغوامض لإنهاء القضايا، لا – الإستنتاج!’ فكر كلاين للحظة وقال، “لكن ربما لن يكون لدي الوقت في الأيام القليلة القادمة.”

انهى مايك الخبز المحمص المتبقي وقال: “لن يكون ذلك مشكلة”.

 

 

‘يجب أن أرى متى ستتخذ الآنسة شارون خطوتها.’

 

 

 

قام مايك بتطهير حلقه وقال: “لقد تقدمت بالفعل بطلب للحصول على عشرة جنيهات. وستبلغ مهمة الحماية هذه عشرة جنيهات، حتى لو لم يحدث شيء”.

‘من هذا؟ أه نعم، ذكر تليم أن الصحفي مايك جوزيف سيأتي إلي اليوم…’ وسط رنين الجرس، جاء كلاين إلى الباب ومد يده إلى المقبض.

 

“لقد رتب رئيس تحرير الصحيفة لي أن أجري تحقيقاً في منطقة القسم الشرقي ومنطقة المرسى ومنطقة المصنع. يقول أن هذا تحت رعاية كنيسة ما أو الأرستقراطيين.”

أطلق كلاين ضحكة ناعمة.

 

 

لقد شغل نفسه بالخبر المحمص، سكب الحليب، وأخذ علبة من الزبدة، وجلس، ليأكل بدون كلمة.

“مايك، أنا جاد.”

 

 

 

“غدًا في هذا الوقت، أممه- تعال بعد الإفطار للبحث عني. إذا كنت قد أنهيت أموري، فسأخذ هذه الوظيفة. إذا كنت مشغولًا حقًا، فسأقدم لك محققين آخرين. إنهم جيدون أيضًا في القتال واطلاق النار “.

 

 

 

‘على سبيل المثال، ستيوارت أو كاسلانا…’ أومض في ذهنه اسمان.

‘هل يخشى أن يسرقني أحد…’ شكره كلاين بصدق وخرج من غرفة المعيشة تحت إشراف الخادم. ثم خلع رداءه المقنع وقناعه الحديدي بفارغ الصبر.

 

لقد حاول بالفعل استخدام روحانيته للف وختم مشبك الشمس. لمنعه من تطهير المناطق المحيطة باستمرار ومنع اكتشاف وجوده من قبل المتجاوزيت الآخرين. ومع ذلك، لم يمكن إضعاف الآثار السلبية، ما لم يكن على شخصه.

انهى مايك الخبز المحمص المتبقي وقال: “لن يكون ذلك مشكلة”.

345: مشبك الشمس.

 

 

بعد الإفطار، راقب كلاين الصحفي وهو يغادر منزله وأعجب بمشاهد المطر المجمد بالخارج من خلال النافذة الطويلة – العربات المارة والمشاة والسماء المظلمة والمظلات الملونة.

من خلال الاتصال المباشر، كان بإمكانه أن يشعر بالقوة النقية والدافئة تنتشر، لكن المتجاوزين من حوله لم يتأثروا على الإطلاق.

 

 

‘أخيرًا، مهمة عادية… لا تتضمن متجاوزين ولا علاقة لها بالعثور على القطط والقبض على الزناة. من المؤسف أنها ليست مهمة بشأن قضية قتل أو شيء من هذا القبيل. وإلا، سأكون قادرًا على تجربة ما يبدو عليه أن تكون محققًا حقيقيًا… هناك دائمًا حقيقة واحدة فقط [1]!’ تجولت أفكار كلاين بلا هدف بينما شعر بإحساس لا يمكن تفسيره الإرتياح.

 

 

ذهل كلاين للحظة. أدار رأسه لينظر خارج النافذة، تنهد، وقال ‘هل سيبدأ أخيرا…’

‘لولا حقيقة أنه كان لا يزال قلقًا بشأن الوضع فيما يتعلق بشارون وماريك، لكان قد خطط للاسترخاء تمامًا، وزيارة جميع أنواع المتاحف، وشراء تذكرة إلى مسرح كبير، والاستماع إلى بعض الأوبرات والمسرحيات الموسيقية، والاستمتاع بالمأكولات الشهية من مختلف الأمم التي اجتمعت في مدينة باكلوند.

تم تخفيض الأموال التي ادخرها بشق الأنفس إلى 574 جنيه وخمس عملات ذهبية.

 

 

‘حسنًا، أنا سائح غير رسمي، ذواق وحيد…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس، استدار، وسار نحو الأريكة، لقد نزى النظر في الصحف التي لم يكمل قراءتها.

 

 

 

فجأة، لاحظ وجود ملاحظة ورقية على طاولة القهوة. كان خط اليد أنيقًا ومحفوظًا: “الليلة في الساعة العاشرة. سنلتقي عند الباب الخلفي لحانة القلب الشجاع.”

تم تخفيض الأموال التي ادخرها بشق الأنفس إلى 574 جنيه وخمس عملات ذهبية.

 

 

ذهل كلاين للحظة. أدار رأسه لينظر خارج النافذة، تنهد، وقال ‘هل سيبدأ أخيرا…’

 

 

 

[1] عبارة من المحقق كونان.

‘هل يخشى أن يسرقني أحد…’ شكره كلاين بصدق وخرج من غرفة المعيشة تحت إشراف الخادم. ثم خلع رداءه المقنع وقناعه الحديدي بفارغ الصبر.

بقيت شارون صامتة لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “ستيف أيضًا خبير هدم”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط