نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 361

دودة شفافة.

دودة شفافة.

361: دودة شفافة.

‘الهدف الرئيسي هو الاستمرار في إستخلاص مبادئ لاعب الخفة وإجراء تعديلات وفقًا لردود الفعل من روحانيتي.’

 

كانت الغرفة ملفوفة في الظلام، مما جعل من المستحيل رؤية أي شيء. ومع ذلك، كان هناك لون خفيف من الضوء الذهبي الذي كان يتوسع في عينيه، يتحول إلى ما بدا وكأنه شمسان مصغرتان.

 

 

“هل تبحث عني…”

 

 

 

في اللحظة التي دخل فيها الصوت أذنيه، تجمد ديريك. تشدد جلده ووقف شعره.

 

 

 

‘لماذا هو ورائي؟’

ولكن في تلك اللحظة، فوجئ ديريك برؤية أن شعاع الضوء المقدس الذي صلى من أجله كان يتكاثف فجأة. كان ساطعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يغمض عينيه.

 

 

‘لماذا هو في غرفتي؟’

 

 

“لسوء الحظ، كان طبيعيا جدا حتى اليوم، طبيعي أكثر من اللازم.”

‘ما الذي حدث للختم؟’

 

 

استمع كولين دون تغيير في تعبيره. قام بقياس ديريك لبضع ثوان قبل أن يقول: “كنا نراقبه. تناوب أعضاء مجلس الستة أعضاء، لكننا لم نتوقع منه أن يتحول فجأة. لم تكن هناك إشارات تحذير، وكانت أفعاله شديدة حاسمة وحازمة.”

‘ماذا عن تأثيرات الأغراض الغامضة؟’

 

 

بعد لحظات قليلة، انفصل شيء أكثر نقاءً وسمكًا عن عمود الضوء الرائع. كان مثل رجل مصنوع من الضوء بدون ملامح وجه ولا ملابس!

تقطرت جبهته بالعرق البارد، وأراد دون وعي أن يستدير لإلقاء نظرة.

“حسنا.”

 

 

لكن غرائزه منعته من ذلك.

 

 

ومع استرخاء حالته الذهنية المتوترة، شعر بإرهاق كبير يمر من خلاله. استلقى وسرعان ما نام.

نشأت هذه الغريزة من تعاليم دروس المعرفة العامة في الوحوش في مدينة الفضة والمشهد الغريب الذي عاشه بعد انضمامه إلى فرق الدوريات.

 

 

 

عندما يتحدث شخصٌ ما خلفك، لا تستدير بسرعة!

 

 

361: دودة شفافة.

رفع ديريك يديه وقبضهما في قبضة أمام صدره، ثم استدار ببطء، شيئًا فشيئًا.

 

 

 

كانت الغرفة ملفوفة في الظلام، مما جعل من المستحيل رؤية أي شيء. ومع ذلك، كان هناك لون خفيف من الضوء الذهبي الذي كان يتوسع في عينيه، يتحول إلى ما بدا وكأنه شمسان مصغرتان.

 

 

كانت بطول الإبهام فقط، وكانت نحافتها بقدر إصبع الطفل تقريبًا. حلقة تلو الأخرى، من ألوان شفافة تمامًا، قسمتها إلى عدة أقسام.

بقوة متوسل الضوء خاصته، رأى شخصية داكنة تجلس بهدوء على حافة سريره.

 

 

أصبح الشكل المظلم واضحا بسرعة، وكشف عن رأس تم تقسيمها إلى نصفين!

 

“قبل تحوله، هل شعرت بأي شيء خاطئ؟”

في منتصف رأسه، إلتوى عقلان رماديان وكأنهما على قيد الحياة، محاولين الاقتراب من بعضهما البعض ولكنهما غير قادرين على القيام بذلك.

 

 

كان شعره مموجًا وغير مهذب وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، ولكن لم تكن هناك تجاعيد في زوايا عينيه. بقيت بعض الندبات القديمة، التي كانت إما عميقة أو ملتوية، على خديه.

تحول السائل اللزج السميك على السطح المقطوع لدماغه إلى خيوط رفيعة، لكنها كانت تتقلص مثل اليرقات.

جالسًا على الكرسي أمام المكتب، هدأ كلاين وبدأ يفكر في ما يحتاج إلى القيام به على المدى القصير.

 

قام بإمالة رأسه بشكل فارغ ونظر إلى الغرفة. رأى شخصية عضلية طويلة في بنطلون داكن ومعطف بني.

كانت كل عين على الجانبين المنفصلين بعيدة عن بعضها البعض، وتم فصل جسر الأنف من المنتصف. كان لون الدم مشرقًا وواضحًا.

 

 

 

كان الجانب الأيسر من فمه مفتوحًا، ولكن تم إغلاق الجانب الأيمن من فمه بإحكام.

 

 

 

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

‘لذلك، فإن معرفة مبادئ لاعب الخفة الأخرى هو أمر ذو أهمية قصوى. سأحدد أولاً من خلال التجريب ما إذا كان التصفيق من الجمهور سيثير روحانيتي ويؤدي إلى هضم أفضل للجرعة.’

 

أصبح الشكل المظلم واضحا بسرعة، وكشف عن رأس تم تقسيمها إلى نصفين!

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

 

 

“لماذا تعتقد أنه تحول فجأة وحاول اختراق الختم؟ هل لديك أي فكرة عما يجعلك مختلفًا عن الآخرين؟”

متوقفت للحظة، إنحنت زوايا فمه وحواف جروحه إلى الأعلى.

 

 

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

“انظر، أنا لست عادي…”

 

 

‘إذا لقد تم الترتيب لي عمدا لأن أبقى بجانب قائد الفريق الاستكشافي السابق…’ بعد بضع ثوان من الصمت، قال ديريك، “ربما لأن مسار التجاوز خاصتي يختلف عن الآخرين. التسلسل 9 الشاعر الملحمي، التسلسل 8 متوسل الضوء.”

تقابض بؤبؤا ديريك، ودون تفكير، وضع يديه المطوية على صدره ورفعها إلى ذقنه، كما لو كان في صلاة.

 

 

 

أصبحت الغرفة الصغيرة مشرقة فجأة، وسقط شعاع نقي من الضوء، يحوم بالنار، من السقف وعلى جسم الوحش.

 

 

روى ديريك ما حدث وذكر تخمينه.

لم يكن الشعاع كبيرًا مثل الشعاع الذي استخدمه ديريك خارج البرج. كان هذا بسبب الختم هنا والغرض الغامض الذي تركه معزولًا عن الخارج من البرج.

 

 

تقابض بؤبؤا ديريك، ودون تفكير، وضع يديه المطوية على صدره ورفعها إلى ذقنه، كما لو كان في صلاة.

ولكن في تلك اللحظة، فوجئ ديريك برؤية أن شعاع الضوء المقدس الذي صلى من أجله كان يتكاثف فجأة. كان ساطعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يغمض عينيه.

 

 

 

بعد لحظات قليلة، انفصل شيء أكثر نقاءً وسمكًا عن عمود الضوء الرائع. كان مثل رجل مصنوع من الضوء بدون ملامح وجه ولا ملابس!

 

 

أمام هذا الشكل كان السرير الذي كان ديريك ينام فيه. تكشفت أشعة ضوء تشبه الفجر على عظم ساق أبيض، وحولته إلى سيف أبيض نقي حاد.

فجأة تحمل “رجل النور” وإنقض على وحش.

عندما تم استعادة بصره، وجد نفسه خارج الغرفة، في الممر مع المصابيح المعدنية الموضوعة فيه، في ضوء الشمس الخافت.

 

 

فجأة فتحت كل “أفواه” الوحش فجأة وكأنها تترك صرخة تخثر الدم.

أومأ كولين قليلاً وقال: “كنا نعلم دائمًا أن لديه مشكلة، ولكن من أجل معرفة نوع الدوافع الخفية التي كانت لدى الرجل الذي يدعى آمون، لم نقم بإقصائه بشكل متعمد، وبدلاً من ذلك قمنا بحبسه في القسم الأدنى من البرج، مختوم تحت تأثير الأغراض الغامضة، وكثيرا ما ندع المتجاوزين، الذين لديهم أعراض فقدان السيطرة فقط، يعيشون بجانبه ويتحدثون معه. أردنا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إحداث بعض التغييرات غير الطبيعية فيه من أجل معرفت المعلومات التي أردنا معرفتها.”

 

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

ومع ذلك، لم يسمع ديريك شيئًا.

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

 

كان الجانب الأيسر من فمه مفتوحًا، ولكن تم إغلاق الجانب الأيمن من فمه بإحكام.

بدأ الوحش يرتجف بعنف وسرعان ما تفكك تحت حرق وإضاءة “رجل النور”، واختفى كما لو كان يذوب.

 

 

 

تمامًا عندما كان على وشك أن يصبح شفافا، ظهر فجأة طيف يرتدي رداء طويل كلاسيكي أسود وقبعة مدببة فجأة!

أمامه كان زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، صائد شياطين قوي كان عمره أكثر من مائة عام، كولين إلياد!

 

‘إذا لقد تم الترتيب لي عمدا لأن أبقى بجانب قائد الفريق الاستكشافي السابق…’ بعد بضع ثوان من الصمت، قال ديريك، “ربما لأن مسار التجاوز خاصتي يختلف عن الآخرين. التسلسل 9 الشاعر الملحمي، التسلسل 8 متوسل الضوء.”

كان للظل شعر أسود وعيون سوداء وجبهة عريضة ووجه رقيق. كان يرتدي نظارة أحادية العدسة منحوتة من الكريستال.

في اللحظة التي دخل فيها الصوت أذنيه، تجمد ديريك. تشدد جلده ووقف شعره.

 

بقوة متوسل الضوء خاصته، رأى شخصية داكنة تجلس بهدوء على حافة سريره.

بمجرد ظهوره، انفجر “رجل النور”، وكانت رؤية ديريك مليئة بالبيضاء.

“قبل تحوله، هل شعرت بأي شيء خاطئ؟”

 

“كان ذلك قريبا…”

عندما تم استعادة بصره، وجد نفسه خارج الغرفة، في الممر مع المصابيح المعدنية الموضوعة فيه، في ضوء الشمس الخافت.

 

 

 

قام بإمالة رأسه بشكل فارغ ونظر إلى الغرفة. رأى شخصية عضلية طويلة في بنطلون داكن ومعطف بني.

أومأ كولين قليلاً وقال: “كنا نعلم دائمًا أن لديه مشكلة، ولكن من أجل معرفة نوع الدوافع الخفية التي كانت لدى الرجل الذي يدعى آمون، لم نقم بإقصائه بشكل متعمد، وبدلاً من ذلك قمنا بحبسه في القسم الأدنى من البرج، مختوم تحت تأثير الأغراض الغامضة، وكثيرا ما ندع المتجاوزين، الذين لديهم أعراض فقدان السيطرة فقط، يعيشون بجانبه ويتحدثون معه. أردنا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إحداث بعض التغييرات غير الطبيعية فيه من أجل معرفت المعلومات التي أردنا معرفتها.”

 

كان الجانب الأيسر من فمه مفتوحًا، ولكن تم إغلاق الجانب الأيمن من فمه بإحكام.

أمام هذا الشكل كان السرير الذي كان ديريك ينام فيه. تكشفت أشعة ضوء تشبه الفجر على عظم ساق أبيض، وحولته إلى سيف أبيض نقي حاد.

كان للظل شعر أسود وعيون سوداء وجبهة عريضة ووجه رقيق. كان يرتدي نظارة أحادية العدسة منحوتة من الكريستال.

 

 

بجانب السيف المستقيم وضعت دودة شفافة.

 

 

كان مشهدًا عابرًا، وبدون حساب عدد الحلقات بشكل خاص، كان لديه شعور غامض بوجود حوالي عشرة منها.

كانت بطول الإبهام فقط، وكانت نحافتها بقدر إصبع الطفل تقريبًا. حلقة تلو الأخرى، من ألوان شفافة تمامًا، قسمتها إلى عدة أقسام.

تحول السائل اللزج السميك على السطح المقطوع لدماغه إلى خيوط رفيعة، لكنها كانت تتقلص مثل اليرقات.

 

بجانب السيف المستقيم وضعت دودة شفافة.

كان مشهدًا عابرًا، وبدون حساب عدد الحلقات بشكل خاص، كان لديه شعور غامض بوجود حوالي عشرة منها.

عاد ببطء إلى المنزل وأغلق الباب. لقد راقب بعناية محيطه لبعض الوقت، ثم جلس على حافة السرير وتلا بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

 

“لسوء الحظ، كان طبيعيا جدا حتى اليوم، طبيعي أكثر من اللازم.”

الشكل الطويل الذي كان ظهره يواجهه مد يده لالتقاط الدودة الشفافة الغريبة. عندما استدار، تنهد.

لقد أخذ نفساً عميقاً بهدوء وسار على طول الممر باتجاه المخرج. في الطريق، التقى بالحراس الذين اندفعوا واحدًا تلو الآخر.

 

 

“كان ذلك قريبا…”

عندما تم استعادة بصره، وجد نفسه خارج الغرفة، في الممر مع المصابيح المعدنية الموضوعة فيه، في ضوء الشمس الخافت.

 

 

في تلك اللحظة، رأى ديريك أخيرًا وجه الشكل الطويل.

 

 

حرك ديريك النائم فجأة إصبع السبابة الأيمن خاصته ونقر بخفة على السرير.

كان شعره مموجًا وغير مهذب وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، ولكن لم تكن هناك تجاعيد في زوايا عينيه. بقيت بعض الندبات القديمة، التي كانت إما عميقة أو ملتوية، على خديه.

‘وبعبارة أخرى، مسار الشمس… إذا كان السيد الرجل المعلق على حق، وأن عائلة أمون هي من سلسل إله شمس القديم، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أتسبب في حدوث تحول له…’ شعر ديريك أنه يعرف الحقيقة إلى حد ما.

 

 

كان يرتدي قميصًا بلون الكتان مع حزام جلدي متقلب حول وسطه، وكانت عيناه الزرقوان الشاحبتان عميقتين وذابلة، مثل كتاب مليء بالقصص.

عندما تم استعادة بصره، وجد نفسه خارج الغرفة، في الممر مع المصابيح المعدنية الموضوعة فيه، في ضوء الشمس الخافت.

 

 

للحظة، ذهل ديريك، وبعد ذلك، كما لو كان في خطر طوال حياته، فتح فمه في مفاجأة سارة.

كانت الغرفة ملفوفة في الظلام، مما جعل من المستحيل رؤية أي شيء. ومع ذلك، كان هناك لون خفيف من الضوء الذهبي الذي كان يتوسع في عينيه، يتحول إلى ما بدا وكأنه شمسان مصغرتان.

 

“حسنا.”

“جلالتك!”

 

 

 

أمامه كان زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، صائد شياطين قوي كان عمره أكثر من مائة عام، كولين إلياد!

 

 

لم يكن الشعاع كبيرًا مثل الشعاع الذي استخدمه ديريك خارج البرج. كان هذا بسبب الختم هنا والغرض الغامض الذي تركه معزولًا عن الخارج من البرج.

أومأ كولين قليلاً وقال: “كنا نعلم دائمًا أن لديه مشكلة، ولكن من أجل معرفة نوع الدوافع الخفية التي كانت لدى الرجل الذي يدعى آمون، لم نقم بإقصائه بشكل متعمد، وبدلاً من ذلك قمنا بحبسه في القسم الأدنى من البرج، مختوم تحت تأثير الأغراض الغامضة، وكثيرا ما ندع المتجاوزين، الذين لديهم أعراض فقدان السيطرة فقط، يعيشون بجانبه ويتحدثون معه. أردنا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إحداث بعض التغييرات غير الطبيعية فيه من أجل معرفت المعلومات التي أردنا معرفتها.”

لم يكن الشعاع كبيرًا مثل الشعاع الذي استخدمه ديريك خارج البرج. كان هذا بسبب الختم هنا والغرض الغامض الذي تركه معزولًا عن الخارج من البرج.

 

استمع كولين دون تغيير في تعبيره. قام بقياس ديريك لبضع ثوان قبل أن يقول: “كنا نراقبه. تناوب أعضاء مجلس الستة أعضاء، لكننا لم نتوقع منه أن يتحول فجأة. لم تكن هناك إشارات تحذير، وكانت أفعاله شديدة حاسمة وحازمة.”

“لسوء الحظ، كان طبيعيا جدا حتى اليوم، طبيعي أكثر من اللازم.”

‘لذلك، فإن معرفة مبادئ لاعب الخفة الأخرى هو أمر ذو أهمية قصوى. سأحدد أولاً من خلال التجريب ما إذا كان التصفيق من الجمهور سيثير روحانيتي ويؤدي إلى هضم أفضل للجرعة.’

 

رفع ديريك يديه وقبضهما في قبضة أمام صدره، ثم استدار ببطء، شيئًا فشيئًا.

“لماذا تعتقد أنه تحول فجأة وحاول اختراق الختم؟ هل لديك أي فكرة عما يجعلك مختلفًا عن الآخرين؟”

قام بإمالة رأسه بشكل فارغ ونظر إلى الغرفة. رأى شخصية عضلية طويلة في بنطلون داكن ومعطف بني.

 

لم يدرك ديريك، الذي كان يفكر في العلاقة بين مسار الشمس وإله الشمس القديم، على الفور ما كان يسأله عنه الرئيس.

‘إذا لقد تم الترتيب لي عمدا لأن أبقى بجانب قائد الفريق الاستكشافي السابق…’ بعد بضع ثوان من الصمت، قال ديريك، “ربما لأن مسار التجاوز خاصتي يختلف عن الآخرين. التسلسل 9 الشاعر الملحمي، التسلسل 8 متوسل الضوء.”

 

 

 

‘وبعبارة أخرى، مسار الشمس… إذا كان السيد الرجل المعلق على حق، وأن عائلة أمون هي من سلسل إله شمس القديم، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أتسبب في حدوث تحول له…’ شعر ديريك أنه يعرف الحقيقة إلى حد ما.

 

 

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

استمع كولين دون تغيير في تعبيره. قام بقياس ديريك لبضع ثوان قبل أن يقول: “كنا نراقبه. تناوب أعضاء مجلس الستة أعضاء، لكننا لم نتوقع منه أن يتحول فجأة. لم تكن هناك إشارات تحذير، وكانت أفعاله شديدة حاسمة وحازمة.”

 

 

لم يكن الشعاع كبيرًا مثل الشعاع الذي استخدمه ديريك خارج البرج. كان هذا بسبب الختم هنا والغرض الغامض الذي تركه معزولًا عن الخارج من البرج.

“ماذا كنت تفعل في الغرفة الآن؟”

 

 

مرة، مرتين، ثلاث مرات…

لم يدرك ديريك، الذي كان يفكر في العلاقة بين مسار الشمس وإله الشمس القديم، على الفور ما كان يسأله عنه الرئيس.

مرة، مرتين، ثلاث مرات…

 

أومضت عيون كولين فجأة برمزين أخضرين معقدين، وعُكس جسد ديريك فيها.

عندما أدرك ذلك، كان عقله لا يزال فارغًا بينما تذكر بجدية ما فعله.

 

 

 

‘لم أفعل أي شيء. لقد طرقت للتو الحائط وحاولت التحدث إليه… قبل هذا، وقبل ذلك، كنت أشارك في تجمع التاروت… تجمع التاروت!’ صدم ديريك فجأة. لقد شعر أن الأمور قد لا تكون بسيطة كما كان يتصور.

متوقفت للحظة، إنحنت زوايا فمه وحواف جروحه إلى الأعلى.

 

عندما يتحدث شخصٌ ما خلفك، لا تستدير بسرعة!

كان يعلم أنه لا يستطيع إبلاغ الرئيس بأفكاره، لكنه لم يعرف أي نوع من التعبير كان يجب أن يظهره، لذلك لم يكن بإمكانه سوى الحفاظ على تعبيره الوحيد المتوحد. قال بتمعن، “طرقت على هذا الجدار ثلاث مرات.”

في الغرفة الصامتة والمظلمة، أضاءت ومضات البرق أحيانًا كل شيء. وإلا، كانت ستبدوا ليلة مظلمة.

 

“انظر، أنا لست عادي…”

“قبل ذلك، انطفأت الشمعة في غرفتي، وكان هناك ظلام دامس. حاولت ممارسة بعض قوى التجاوز خاصتي”.

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

 

 

نظر كولين في عيني ديريك بهدوء وقال بعد حوالي العشرين ثانية، “لسوء الحظ، ما تركه آمون في روحه لم يكن جسده الأصلي. علاوة على ذلك، حدث هذا الأمر فجأة، لذلك لم نتمكن من الحصول على النتيجة المرجوة…”

 

 

 

“قبل تحوله، هل شعرت بأي شيء خاطئ؟”

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

 

 

“لا.” هز ديريك رأسه باقتناع.

 

ومع استرخاء حالته الذهنية المتوترة، شعر بإرهاق كبير يمر من خلاله. استلقى وسرعان ما نام.

أومضت عيون كولين فجأة برمزين أخضرين معقدين، وعُكس جسد ديريك فيها.

 

 

بعد ما يقرب العشر ثواني من الصمت، أغلق رئيس مدينة الفضة عينيه وقال، “لقد استقرت حالتك. لست بحاجة إلى مزيد من العلاج، لذا يمكنك العودة الآن”.

بعد ما يقرب العشر ثواني من الصمت، أغلق رئيس مدينة الفضة عينيه وقال، “لقد استقرت حالتك. لست بحاجة إلى مزيد من العلاج، لذا يمكنك العودة الآن”.

 

 

بعد القيام بكل ذلك، شعر براحة أكبر.

دهش ديريك.

 

 

قام بإمالة رأسه بشكل فارغ ونظر إلى الغرفة. رأى شخصية عضلية طويلة في بنطلون داكن ومعطف بني.

“حسنا.”

‘وبعبارة أخرى، مسار الشمس… إذا كان السيد الرجل المعلق على حق، وأن عائلة أمون هي من سلسل إله شمس القديم، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أتسبب في حدوث تحول له…’ شعر ديريك أنه يعرف الحقيقة إلى حد ما.

 

‘لماذا هو ورائي؟’

راقب صائد الشياطين كولين إلياد وهو يعود إلى الغرفة، يلتقط السيف الأبيض الحاد، ويقلبه بين يديه.

 

 

“لقد مررت للتو بشيء مرعب…”

لقد أخذ نفساً عميقاً بهدوء وسار على طول الممر باتجاه المخرج. في الطريق، التقى بالحراس الذين اندفعوا واحدًا تلو الآخر.

فجأة فتحت كل “أفواه” الوحش فجأة وكأنها تترك صرخة تخثر الدم.

 

 

عاد ببطء إلى المنزل وأغلق الباب. لقد راقب بعناية محيطه لبعض الوقت، ثم جلس على حافة السرير وتلا بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

كان يرتدي قميصًا بلون الكتان مع حزام جلدي متقلب حول وسطه، وكانت عيناه الزرقوان الشاحبتان عميقتين وذابلة، مثل كتاب مليء بالقصص.

 

تقطرت جبهته بالعرق البارد، وأراد دون وعي أن يستدير لإلقاء نظرة.

“لقد مررت للتو بشيء مرعب…”

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

 

 

روى ديريك ما حدث وذكر تخمينه.

 

 

كان للظل شعر أسود وعيون سوداء وجبهة عريضة ووجه رقيق. كان يرتدي نظارة أحادية العدسة منحوتة من الكريستال.

بعد القيام بكل ذلك، شعر براحة أكبر.

 

 

 

ومع استرخاء حالته الذهنية المتوترة، شعر بإرهاق كبير يمر من خلاله. استلقى وسرعان ما نام.

 

 

 

في الغرفة الصامتة والمظلمة، أضاءت ومضات البرق أحيانًا كل شيء. وإلا، كانت ستبدوا ليلة مظلمة.

 

 

 

حرك ديريك النائم فجأة إصبع السبابة الأيمن خاصته ونقر بخفة على السرير.

 

 

 

مرة، مرتين، ثلاث مرات…

لكن غرائزه منعته من ذلك.

 

كانت الغرفة ملفوفة في الظلام، مما جعل من المستحيل رؤية أي شيء. ومع ذلك، كان هناك لون خفيف من الضوء الذهبي الذي كان يتوسع في عينيه، يتحول إلى ما بدا وكأنه شمسان مصغرتان.

 

 

 

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

 

 

لقد أخذ نفساً عميقاً بهدوء وسار على طول الممر باتجاه المخرج. في الطريق، التقى بالحراس الذين اندفعوا واحدًا تلو الآخر.

جالسًا على الكرسي أمام المكتب، هدأ كلاين وبدأ يفكر في ما يحتاج إلى القيام به على المدى القصير.

 

 

“ماذا كنت تفعل في الغرفة الآن؟”

‘الهدف الرئيسي هو الاستمرار في إستخلاص مبادئ لاعب الخفة وإجراء تعديلات وفقًا لردود الفعل من روحانيتي.’

لم يدرك ديريك، الذي كان يفكر في العلاقة بين مسار الشمس وإله الشمس القديم، على الفور ما كان يسأله عنه الرئيس.

 

فجأة فتحت كل “أفواه” الوحش فجأة وكأنها تترك صرخة تخثر الدم.

‘على الرغم من أن مبادئ مثل “لا تؤدي أبدًا وأنت غير مستعد”، “الحاجة إلى مسرح للأداء” و “إكمال أداء باستخدام طريقة تحويل الانتباه” لا تبدو فيها مشاكل في الوقت الحالي، إذا كنت سأستمر في التمثيل بهذه الطريقة والقيام بتعديلات طفيفة، سأهضم في النهاية الجرعة وأصل إلى حالة التقدم. لكن هذا النوع من التمثيل ليس كافياً. ما زلت أفتقر إلى بعض المبادئ الهامة. في الوقت الحالي، ما أفعله سيجعل عملية الهضم بطيئة وغير شاملة. ربما، سيستغرق الأمر عامًا، أو ربما عامين أو ثلاث سنوات قبل أن يصبح التقدم في التسلسل ممكنًا.”

ولكن في تلك اللحظة، فوجئ ديريك برؤية أن شعاع الضوء المقدس الذي صلى من أجله كان يتكاثف فجأة. كان ساطعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يغمض عينيه.

 

‘لماذا هو في غرفتي؟’

‘ولن يبقى إنس زانغويل هناك ينتظرني! لن أكون مؤهلًا للانتقام إلا من خلال أن أصبح متجاوز تسلسلات عليا في أقرب وقت ممكن!’

في تلك اللحظة، رأى ديريك أخيرًا وجه الشكل الطويل.

 

للحظة، ذهل ديريك، وبعد ذلك، كما لو كان في خطر طوال حياته، فتح فمه في مفاجأة سارة.

‘لذلك، فإن معرفة مبادئ لاعب الخفة الأخرى هو أمر ذو أهمية قصوى. سأحدد أولاً من خلال التجريب ما إذا كان التصفيق من الجمهور سيثير روحانيتي ويؤدي إلى هضم أفضل للجرعة.’

 

 

 

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط