نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 378

يبدأ العرض

يبدأ العرض

378: يبدأ العرض

 

 

لذلك، وضع انتباهه إلى الحركة عند مدخل الطابق السفلي. وأشار إلى الباب مرة أخرى وقال في هيرميس القديمة “إغلاق!”

 

 

مع تاج أسود ودرع صلب، وقف كلاين في المدخل، أعد نفسه لبضع ثوان، واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

 

 

مر جسده على ما يبدو بصمت عبر الباب ودخل فيلا كابيم.

378: يبدأ العرض

 

 

أول شيء قابله كان قاعة فسيحة مع الكثير من الكراسي ورفوف الملابس، وخلفها كانت قاعة رائعة مع الذهب كموضوع اللون الرئيسي.

استمر العشاء بطريقة منظمة، وأخيرًا، وضع كابيم آخر قطعة من لحم البقر في فمه.

 

أضاق هاراس عينيه ولوح بيده اليمنى.

لم يكن هناك سقف، فقط قبة تصل إلى ارتفاع ثلاثة طوابق. كانت ثريا كريستالية عملاقة معلقة، وعلى كل “بتلة” كانت شمعة بيضاء لؤلؤية.

كاتي لم تجعل الخادمة تساعدها في تقطيع الدجاجة المشوية. لقد دفنت رأسها، ممسكة بسكين وشوكة، ومثل تشريح دقيق، قسمت الدجاجة بسرعة إلى عدة قطع. كانت جميعها تقريبًا بنفس الحجم.

 

 

من خلال باب سميك وثقيل على يسار القاعة كانت غرفة طعام أنيقة ورائعة. كان عبير اللحم المشوي الأقوى في الداخل، تخفي رائحة الكحول والأطعمة الأخرى.

378: يبدأ العرض

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لدخول غرفة الطعام. لقد لف جزئياً من الخارج أولاً، يمد يده أحياناً للسحب على أنابيب الغاز ذات اللون الأبيض الرمادي. بدا وكأنه كان يجرب قوته البدنية، بعد أن حمل بطاقة الإمبراطور الأسود، لمعرفة مدى تأثيره على العالم الحقيقي.

 

 

مثل رد الفعل المتسلسل، فإن بقية الخدم إما أغمي عليهم أو تقيئوا سائلًا أصفر-أخضر بشكل مستمر بدون نهاية.

بينما كان متنبئ ومهرج، لم يكن لدى جسم كلاين الروحي سوى الحدس الذي كان منفصلًا عن العرافة. امتلك فقط قوتين تشبهان التعاويذ، اللتين كانتا مهاجمة الروح مباشرة أو تجميد الهدف من خلال الاتصال. بمجرد تقدمه إلى تسلسل لاعب الخفة، حتى إذا لم يعتمد كلاين على قوى التجاوز لجسده المادي، فإنه جان لا يزال بإمكانه استخدام بدائل الدمى الورقية و الرصاصات الهوائية في حالته الروحية.

 

 

تجذر الشكل على الفور، بالكاد قادر على الحركة. كاتي كانت قد استهدفته منذ وقت طويل، وسحبت الزناد. لقد عملوا معا بشكل جيد.

بالإضافة إلى ذلك، بدأ بإمكانه امتلاك الآخرين والسيطرة على الهدف الأساسي.

 

 

انتفخت العلامة الدموية بسرعة، وأصبح جلده شفاف. وكان بإمكان المرء أن يرى قيح مصفر في الداخل.

معززًا ببطاقة الإمبراطور الأسود، زادت قوة جسده الروحي، وزاد عدد الأغراض التي يمكنه حملها. تطورت القوى الشبيهة بالتعاويذ خاصته، والتي يمكن أن تهاجم الأرواح مباشرة، إلى صرخة الشبخ. أنتجت موجات صوتية غير مسموعة للبشر ولكنها قادرة على الإضرار بأرواح جميع الكائنات الحية في المنطقة، والمعروفة أيضًا باسم الأجساد الروحية. وبالمثل، تم تعزيز التأثيرات المجمدة الناتجة عن الاتصال بشكل واضح.

 

 

 

بعد التأكد من كل شيء، وجد زاوية الجدار واخترقها لدخول صالة الطعام.

صرير!

 

“حبس!”

ثم كابتا كل عواطفه، لقد مسح عينيه عبر الطاولة الطويلة.

“انها حقا يحك قليلا.” ابتسم كابيم مرة أخرى.

 

مثل رد الفعل المتسلسل، فإن بقية الخدم إما أغمي عليهم أو تقيئوا سائلًا أصفر-أخضر بشكل مستمر بدون نهاية.

مشهد هاراس في شعر مستعاره الأبيض، كاتي في بلوزتها الرقيقة، باركر مع وجهه المسن يشرب النبيذ الأحمر، وتقطيع كابيم لشريحة ضلعه دخلت عينيه.

 

 

معززًا ببطاقة الإمبراطور الأسود، زادت قوة جسده الروحي، وزاد عدد الأغراض التي يمكنه حملها. تطورت القوى الشبيهة بالتعاويذ خاصته، والتي يمكن أن تهاجم الأرواح مباشرة، إلى صرخة الشبخ. أنتجت موجات صوتية غير مسموعة للبشر ولكنها قادرة على الإضرار بأرواح جميع الكائنات الحية في المنطقة، والمعروفة أيضًا باسم الأجساد الروحية. وبالمثل، تم تعزيز التأثيرات المجمدة الناتجة عن الاتصال بشكل واضح.

أرجع كلاين نظرته بسرعة، ولم يجرؤ على النظر أكثر من اللازم، خشية أن يكتشفه العدد القليل من المتجاوزين من خلال إدراكهم الروحي.

 

 

 

بمساعدة التوهجات الروحية من الخدم والخادمات الذين وقفوا حوله، أي لون هالاتهم، لقد لف بعناية حول غرفة الطعام وحدد التخطيط الدقيق. على سبيل المثال، كان حجم غرفة الطعام يعادل المساحة الإجمالية لغرفة المعيشة، غرفة الطعام وغرفة النشاط خاصتع. مثال آخر كان هناك موقد إحترق بالفحم. لقد قام بتدفئة الغرفة بأكملها عبر أنبوب. كان هناك ستة عشر مصباحًا أنيقًا غازيا، واختلطت الإضاءة معًا، مما جعل الغرفة تبدو كما لو كانت نهارًا. على الجانب الآخر من الموقد كان هناك جدار به إطارات صور معلقة. كانت هناك رسومات ولوحات زيتية، جميعها أعمال فنانين مشهورين.

 

 

 

‘إن بليز الملتحي ليس هنا. يجب أن يكون في مناوبة في الطابق السفلي… لكي يكون متجاوز مستعدًا للقيام بمثل هذا العمل الوضيعي، فإن كابيم بالتأكيد لا يشارك في مسألة بسيطة تتعلق بالاتجار بالبشر…’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم انحنى ضد لوحة زيتية لغروب الشمس. مد يده إلى جسده وفك غطاء زجاجة بني شفاف.

“هاهاهاها.”

 

 

كانت قارورة السم البيولوجي!

 

 

لم يكن هناك سقف، فقط قبة تصل إلى ارتفاع ثلاثة طوابق. كانت ثريا كريستالية عملاقة معلقة، وعلى كل “بتلة” كانت شمعة بيضاء لؤلؤية.

السبب في أنه أولى الكثير من الاهتمام بالوقت واختار الوصول في وقت العشاء كان لأنه في هذه اللحظة بالذات، تم جمع الشخصيات الرئيسية هنا بأكثر طريقة منظمة. كان من الأفضل بالنسبة له استخدام قارورة السم البيولوجي!

 

 

 

ومع الأبواب والنوافذ المغلقة بإحكام خلال أوائل الشتاء، سمح ذلك لتأثيرات قارورة السم البيولوجي أن تكون أكثر فعالية ولها تأثيرات أسرع!

 

 

مع صوت غريب ورقيق، أضاءت مصابيح المصابيح الغازية الأنيقة الستة عشر والنار المشتعلة بهدوء في الموقد فجأة، تاركة هاراس، كاتي و باركر مع وميض قصير من اللون الأحمر أمام أعينهم.

بالإضافة إلى ذلك، لم ينقع كلاين قارورة السم البيولوجي لصنع الدواء “الوقائي” قبل مجيئه. كان في حالة جسده الروحية، لذلك لم يكن خائفا من السموم البيولوجية!

مع تاج أسود ودرع صلب، وقف كلاين في المدخل، أعد نفسه لبضع ثوان، واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

مثل رد الفعل المتسلسل، فإن بقية الخدم إما أغمي عليهم أو تقيئوا سائلًا أصفر-أخضر بشكل مستمر بدون نهاية.

مع إخفاء جسم روحه واحتواءه، وقف هناك بصمت وهو يعجب بكل مصابيح الجدران الأنيقة التي تم توصيلها بأنابيب الغاز البيضاء الرمادية. بسرعة، إنبعث السم عديم الرائحة بسرعة للخارج.

انتفخت العلامة الدموية بسرعة، وأصبح جلده شفاف. وكان بإمكان المرء أن يرى قيح مصفر في الداخل.

 

شعر هاراس بدوار طفيف فقط بينما بدأت أعراض ضيق التنفس تزداد سوءاً. كان باركر، الأضعف منهم، يرى النجوم، وأصبحت خطواته غير مستقرة.

“حبس!”

 

أراد هاراس أن يجعل من المستحيل على الدخيل الهرب!

هاراس، بشعره الأبيض، قام بتقطيع سمكة عظم التنين المقلية، وغمسها في صلصة الفلفل الأسود، وحشاها في فمه.

 

 

في هذه اللحظة، كان هاراس ممتنًا لتناول العشاء مع كابيم، وكان هناك عدد غير قليل من الخدم من حولهم.

ماضغًا وبالعًا، التقط الشمبانيا الذهبية الخافتة التي كانت تترك  فقاعات كسلسلة من الخرز وأخذ رشفة في مزاج جيد.

 

 

أضاق هاراس عينيه وقفز على قدميه، وهو ينظر حوله بحذر.

لم يستطع إلا أن يفكر في الترفيه الذي سيختبره في تلك الأمسية – فرحة تحكمه في فتاة عنيدة.

 

 

 

هذا أثر على شهيته وجعله غير قادر على التركيز.

 

 

هذا أثر على شهيته وجعله غير قادر على التركيز.

كاتي لم تجعل الخادمة تساعدها في تقطيع الدجاجة المشوية. لقد دفنت رأسها، ممسكة بسكين وشوكة، ومثل تشريح دقيق، قسمت الدجاجة بسرعة إلى عدة قطع. كانت جميعها تقريبًا بنفس الحجم.

 

 

 

بينما أخذ باركر عينات النبيذ الأحمر وأكل لحم الضأن المطهي، كان يتحدث أحيانًا مع كابيم، الذي كان يجلس على رأس الطاولة، وكان يُعتبر ضيفًا لم يسيئ للعنوان.

 

 

“هاهاهاها.”

استمر العشاء بطريقة منظمة، وأخيرًا، وضع كابيم آخر قطعة من لحم البقر في فمه.

مع إنفجرين، اخترقت الرصاصة الذهبية الخفيفة المليئة بالأنماط الغريبة الهواء اللزج وضربت الشكل الأسود.

 

بام! قامت كاتي بقلب طاولة الطعام، وتركت أدوات تناول الطعام المطلية بالذهب وبقايا الطعام والنبيذ لتنسكب على الأرض.

لقد ابتسم في المتجاوزين الثلاثة وقال: “السيد هاراس، سيدتي كاتي، والسيد باركر، هذه الحلويات الليلة من رئيس الطهاة في لا بوريغا. هناك ثلاثة أنواع – بودنغ الكراميل، كعكة الكريمة، وكعكة الجزر. “

 

 

 

هاراس، الذي كان باردًا دائمًا، أومأ برأس بخفة.

 

 

 

“نحن نحب حلوى هذا البلد كثيرا.”

 

 

 

بمجرد أن أنهى تفكيره، رأى كابيم يرفع يده ويخدش خده قبل حكه مرة أخرى.

 

 

 

“إنه يحك قليلاً.” ابتسم كابيم اعتذاريًا.

بااا!

 

‘لقد وجدتك!’ ممسكة بالمسدس في يد والسوط في اليد الأخرى، لاحظت كاتي وجود شخصية سوداء تطفو في الهواء.

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، لم يكن بوسعه إلا أن يحك مرة أخرى، تاركًا علامة دموية واضحة على وجهه.

 

 

 

انتفخت العلامة الدموية بسرعة، وأصبح جلده شفاف. وكان بإمكان المرء أن يرى قيح مصفر في الداخل.

مع إنفجرين، اخترقت الرصاصة الذهبية الخفيفة المليئة بالأنماط الغريبة الهواء اللزج وضربت الشكل الأسود.

 

 

“انها حقا يحك قليلا.” ابتسم كابيم مرة أخرى.

في الوقت نفسه، أدرك أن السم لم يكن يظهر آثاره بالسرعة الكافية. لن يندلع حقاً حتى ينهي العدو.

 

بااا!

خدش البقعة الأصلية مرة أخرى، ولكن بسبب استخدام القوة المفرطة، تسبب التورم في انقسام الجلد الشفاف، وإنفجار القيح ذو الرائحة المقرفه.

 

 

 

أضاق هاراس عينيه وقفز على قدميه، وهو ينظر حوله بحذر.

 

 

“نحن نحب حلوى هذا البلد كثيرا.”

“هاهاهاها.”

 

 

 

“هاهاهاها. هاهاهاهاهاها”.

 

 

عندما فتح باركر الباب للتأكد من أن غرفة الطعام لم تعد مغلقة، اكتشف هاراس، بالاعتماد على رؤيته الروحية، شخصية وهمية تطفوا بهدوء.

في تلك اللحظة، سمع ضحكًا مبالغًا فيه، وشد جسده فجأة.

من خلال باب سميك وثقيل على يسار القاعة كانت غرفة طعام أنيقة ورائعة. كان عبير اللحم المشوي الأقوى في الداخل، تخفي رائحة الكحول والأطعمة الأخرى.

 

خدش البقعة الأصلية مرة أخرى، ولكن بسبب استخدام القوة المفرطة، تسبب التورم في انقسام الجلد الشفاف، وإنفجار القيح ذو الرائحة المقرفه.

رأى خادم وخادمات يمسكون بطونهم، يضحكون بصوتٍ عالٍ. لقد ضحكوا كثيرا لدرجة أنهم لم يستطيعوا حتى إقامة ظهورهم. تدفقت الدموع من ضحكهم، تسبب ضحكهم في جعل الغرفة صامتة تمامًا.

 

 

“هاهاهاها.”

مثل رد الفعل المتسلسل، فإن بقية الخدم إما أغمي عليهم أو تقيئوا سائلًا أصفر-أخضر بشكل مستمر بدون نهاية.

 

 

 

لم ينجوا أي منهم.

 

 

 

بام! قامت كاتي بقلب طاولة الطعام، وتركت أدوات تناول الطعام المطلية بالذهب وبقايا الطعام والنبيذ لتنسكب على الأرض.

بعد التأكد من كل شيء، وجد زاوية الجدار واخترقها لدخول صالة الطعام.

 

مع تاج أسود ودرع صلب، وقف كلاين في المدخل، أعد نفسه لبضع ثوان، واتخذ خطوة إلى الأمام.

لقد حملت مسدس وسوط أسود ناعم في يديها.

بينما أخذ باركر عينات النبيذ الأحمر وأكل لحم الضأن المطهي، كان يتحدث أحيانًا مع كابيم، الذي كان يجلس على رأس الطاولة، وكان يُعتبر ضيفًا لم يسيئ للعنوان.

 

رأى خادم وخادمات يمسكون بطونهم، يضحكون بصوتٍ عالٍ. لقد ضحكوا كثيرا لدرجة أنهم لم يستطيعوا حتى إقامة ظهورهم. تدفقت الدموع من ضحكهم، تسبب ضحكهم في جعل الغرفة صامتة تمامًا.

وقف باركر أيضًا، لكن عقله بدا في مكان أهر. نظر إلى كابيم وهو يبكي بشكل بائس للحصول على المساعدة بينما استمر في الخدش وتمزيق بعض قطع اللحم بقوة. لسبب محير، شعر أن مظهر الطرف الآخر القبيح والمثير للاشمئزاز كان مشهدًا جيدًا.

 

 

بااا!

في تلك اللحظة، أدرك هاراس أنه كان يلهث قليلاً وأدرك أن الغرفة ربما كانت مليئة بالسم.

‘إن بليز الملتحي ليس هنا. يجب أن يكون في مناوبة في الطابق السفلي… لكي يكون متجاوز مستعدًا للقيام بمثل هذا العمل الوضيعي، فإن كابيم بالتأكيد لا يشارك في مسألة بسيطة تتعلق بالاتجار بالبشر…’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم انحنى ضد لوحة زيتية لغروب الشمس. مد يده إلى جسده وفك غطاء زجاجة بني شفاف.

 

هاراس، الذي كان باردًا دائمًا، أومأ برأس بخفة.

هدر، “إحبسوا أنفاسكم!”

 

 

 

“باركر، افتح الباب.”

 

 

خدش البقعة الأصلية مرة أخرى، ولكن بسبب استخدام القوة المفرطة، تسبب التورم في انقسام الجلد الشفاف، وإنفجار القيح ذو الرائحة المقرفه.

“كاتي، اتبعيني للعثور على الدخيل!”

في هذه اللحظة، كان هاراس ممتنًا لتناول العشاء مع كابيم، وكان هناك عدد غير قليل من الخدم من حولهم.

 

 

في هذه اللحظة، كان هاراس ممتنًا لتناول العشاء مع كابيم، وكان هناك عدد غير قليل من الخدم من حولهم.

“نحن نحب حلوى هذا البلد كثيرا.”

 

تجمدت غرفة الطعام بالكامل فجأة، كما لو كانت هناك طبقة إضافية من جدار غير مرئي لم تستطع حتى الأجسام الروحية اختراقها.

كانت قدرة هؤلاء الناس العاديين على مقاومة السم أقل بكثير من المتجاوزين. إن حقيقة ظهور علامات عليهم مسبقًا سمحت لهم باكتشاف أن شيئ ما كان خاطئ حتى قبل أن يصل السم إلى أعمق جزء من أجسادهم!

 

 

صرير!

‘باركر، الذي لديه أدنى تسلسل، يجب أن يكون الشخص الذي يعاني من أكثر الأعراض شدة بيننا…’ فكر هاراس فجأة.

 

 

لقد ابتسم في المتجاوزين الثلاثة وقال: “السيد هاراس، سيدتي كاتي، والسيد باركر، هذه الحلويات الليلة من رئيس الطهاة في لا بوريغا. هناك ثلاثة أنواع – بودنغ الكراميل، كعكة الكريمة، وكعكة الجزر. “

صرير!

ومع الأبواب والنوافذ المغلقة بإحكام خلال أوائل الشتاء، سمح ذلك لتأثيرات قارورة السم البيولوجي أن تكون أكثر فعالية ولها تأثيرات أسرع!

 

بعد التأكد من كل شيء، وجد زاوية الجدار واخترقها لدخول صالة الطعام.

عندما فتح باركر الباب للتأكد من أن غرفة الطعام لم تعد مغلقة، اكتشف هاراس، بالاعتماد على رؤيته الروحية، شخصية وهمية تطفوا بهدوء.

 

 

 

كان الشكل يرتدي درعًا أسودًا سميكًا وفخمًا، وتاجًا أسودًا على رأسه. وقناع من نفس اللون غطى وجهه، مما جعله يبدو كملك من عالم الأرواح.

رفع هاراس يده اليمنى وأشار إلى الشكل الأسود الذي لم يمكن أن يراه الناس العاديون. وردد في هيرميس القديمة “سجن!”

 

“نحن نحب حلوى هذا البلد كثيرا.”

لم يكن سوى كلاين.

حوصر باركر على الفور بالجدار الشفاف الذي حبس الباب من قبل. ومع ذلك، لم يتملكه كلاين واستمر مباشرة بدلاً من ذلك، متجنباً آثار تعويذة هاراس في الوقت المناسب.

 

 

رفع هاراس يده اليمنى وأشار إلى الشكل الأسود الذي لم يمكن أن يراه الناس العاديون. وردد في هيرميس القديمة “سجن!”

مع تاج أسود ودرع صلب، وقف كلاين في المدخل، أعد نفسه لبضع ثوان، واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

ثم كابتا كل عواطفه، لقد مسح عينيه عبر الطاولة الطويلة.

فجأة، أصبح محيط الشكل الأسود لزج، كما لو أنه تحول إلى كهرمان عملاق أو أنتج جدارًا محكمًا وشفافًا.

 

 

ثم كابتا كل عواطفه، لقد مسح عينيه عبر الطاولة الطويلة.

تجذر الشكل على الفور، بالكاد قادر على الحركة. كاتي كانت قد استهدفته منذ وقت طويل، وسحبت الزناد. لقد عملوا معا بشكل جيد.

كانت قارورة السم البيولوجي!

 

 

مع إنفجرين، اخترقت الرصاصة الذهبية الخفيفة المليئة بالأنماط الغريبة الهواء اللزج وضربت الشكل الأسود.

 

 

‘إن بليز الملتحي ليس هنا. يجب أن يكون في مناوبة في الطابق السفلي… لكي يكون متجاوز مستعدًا للقيام بمثل هذا العمل الوضيعي، فإن كابيم بالتأكيد لا يشارك في مسألة بسيطة تتعلق بالاتجار بالبشر…’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم انحنى ضد لوحة زيتية لغروب الشمس. مد يده إلى جسده وفك غطاء زجاجة بني شفاف.

اخترقت الرصاصة وضربت الجدار المقابل. إشتعل الظل الأسود، وتم تحويله إلى دمية ورقيع مقطوعة بشكل سيئ.

بينما كان متنبئ ومهرج، لم يكن لدى جسم كلاين الروحي سوى الحدس الذي كان منفصلًا عن العرافة. امتلك فقط قوتين تشبهان التعاويذ، اللتين كانتا مهاجمة الروح مباشرة أو تجميد الهدف من خلال الاتصال. بمجرد تقدمه إلى تسلسل لاعب الخفة، حتى إذا لم يعتمد كلاين على قوى التجاوز لجسده المادي، فإنه جان لا يزال بإمكانه استخدام بدائل الدمى الورقية و الرصاصات الهوائية في حالته الروحية.

 

 

داخل اللهب الذهبي الشاحب، تم تحويل الدمية الورقية بسرعة إلى رماد.

 

 

بااا!

في تلك اللحظة، سمع ضحكًا مبالغًا فيه، وشد جسده فجأة.

 

 

مع صوت غريب ورقيق، أضاءت مصابيح المصابيح الغازية الأنيقة الستة عشر والنار المشتعلة بهدوء في الموقد فجأة، تاركة هاراس، كاتي و باركر مع وميض قصير من اللون الأحمر أمام أعينهم.

وقف باركر أيضًا، لكن عقله بدا في مكان أهر. نظر إلى كابيم وهو يبكي بشكل بائس للحصول على المساعدة بينما استمر في الخدش وتمزيق بعض قطع اللحم بقوة. لسبب محير، شعر أن مظهر الطرف الآخر القبيح والمثير للاشمئزاز كان مشهدًا جيدًا.

 

 

بعد فترة وجيزة، تم إخماد جميع اللهب، تاركا غرفة الطعام مضاءة عبر مصابيح الشوارع التي بطول الإنسان خارج النافذة وضوء القمر القرمزي عبر طبقات الغيوم. جعل ذلك المكان مظلمًا وصامتًا بشكل غير طبيعي.

 

 

 

اعتمد هاراس والآخرون مرة أخرى على رؤيتهم الروحية وإدراكهم الروحي للبحث عن الدخيل الشبح.

“انها حقا يحك قليلا.” ابتسم كابيم مرة أخرى.

 

 

في الوقت نفسه، أدرك أن السم لم يكن يظهر آثاره بالسرعة الكافية. لن يندلع حقاً حتى ينهي العدو.

بااا!

 

في تلك اللحظة، سمع ضحكًا مبالغًا فيه، وشد جسده فجأة.

لذلك، وضع انتباهه إلى الحركة عند مدخل الطابق السفلي. وأشار إلى الباب مرة أخرى وقال في هيرميس القديمة “إغلاق!”

 

 

 

تجمدت غرفة الطعام بالكامل فجأة، كما لو كانت هناك طبقة إضافية من جدار غير مرئي لم تستطع حتى الأجسام الروحية اختراقها.

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لدخول غرفة الطعام. لقد لف جزئياً من الخارج أولاً، يمد يده أحياناً للسحب على أنابيب الغاز ذات اللون الأبيض الرمادي. بدا وكأنه كان يجرب قوته البدنية، بعد أن حمل بطاقة الإمبراطور الأسود، لمعرفة مدى تأثيره على العالم الحقيقي.

أراد هاراس أن يجعل من المستحيل على الدخيل الهرب!

هاراس، الذي كان باردًا دائمًا، أومأ برأس بخفة.

 

بااا!

‘لقد وجدتك!’ ممسكة بالمسدس في يد والسوط في اليد الأخرى، لاحظت كاتي وجود شخصية سوداء تطفو في الهواء.

 

 

 

أومض ضوء غريب في عينيها، وقبل أن تتمكن من الهجوم، لقد رنّ عقلها وكأنه قد تم ضرب رأسها بعصا خشبية.

 

 

حوصر باركر على الفور بالجدار الشفاف الذي حبس الباب من قبل. ومع ذلك، لم يتملكه كلاين واستمر مباشرة بدلاً من ذلك، متجنباً آثار تعويذة هاراس في الوقت المناسب.

شعرت كما لو أنها واجهت صرخة لا توصف. تساقطت قطرات قليلة من الدم اللزج ببطء من طرف أنفها.

 

 

 

شعر هاراس بدوار طفيف فقط بينما بدأت أعراض ضيق التنفس تزداد سوءاً. كان باركر، الأضعف منهم، يرى النجوم، وأصبحت خطواته غير مستقرة.

 

 

 

فجأة، ربت شخصٌ ما كتف باركر.

 

 

 

تقدم شعور بالبرد والغموض، مما جعله يتجمد على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان مغطا بالجليد تمامًا، وتسللت الرطوبة الباردة إلى عظامه. لقد ظهر صوت مألوف وعميق في أذنيه.

لقد ابتسم في المتجاوزين الثلاثة وقال: “السيد هاراس، سيدتي كاتي، والسيد باركر، هذه الحلويات الليلة من رئيس الطهاة في لا بوريغا. هناك ثلاثة أنواع – بودنغ الكراميل، كعكة الكريمة، وكعكة الجزر. “

 

فجأة، أصبح محيط الشكل الأسود لزج، كما لو أنه تحول إلى كهرمان عملاق أو أنتج جدارًا محكمًا وشفافًا.

“حبس!”

 

 

كاتي لم تجعل الخادمة تساعدها في تقطيع الدجاجة المشوية. لقد دفنت رأسها، ممسكة بسكين وشوكة، ومثل تشريح دقيق، قسمت الدجاجة بسرعة إلى عدة قطع. كانت جميعها تقريبًا بنفس الحجم.

حوصر باركر على الفور بالجدار الشفاف الذي حبس الباب من قبل. ومع ذلك، لم يتملكه كلاين واستمر مباشرة بدلاً من ذلك، متجنباً آثار تعويذة هاراس في الوقت المناسب.

لم يكن سوى كلاين.

 

تجذر الشكل على الفور، بالكاد قادر على الحركة. كاتي كانت قد استهدفته منذ وقت طويل، وسحبت الزناد. لقد عملوا معا بشكل جيد.

أضاق هاراس عينيه ولوح بيده اليمنى.

مع إنفجرين، اخترقت الرصاصة الذهبية الخفيفة المليئة بالأنماط الغريبة الهواء اللزج وضربت الشكل الأسود.

 

‘لقد وجدتك!’ ممسكة بالمسدس في يد والسوط في اليد الأخرى، لاحظت كاتي وجود شخصية سوداء تطفو في الهواء.

“إطلاق!”

 

في هذه اللحظة، كان هاراس ممتنًا لتناول العشاء مع كابيم، وكان هناك عدد غير قليل من الخدم من حولهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط