نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 400

نمو "المبتدئ"

نمو "المبتدئ"

400: نمو “المبتدئ”

 

 

في حالة ذهول، رأى ديريك ملاكًا ينزل أمامه بهالة تغطي السماء، يلفه باثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.

 

 

في غرفة مظلمة وصلبة، اندفع ديريك بيرغ، الذي كان قد فقد الوعي، فجأة إلى قدميه.

لقد أنهى بشكل مؤلم زميلًا في الفصل يمكن اعتباره صديقًا بيديه.

 

لقد أخذ شخص ما فأس الإعصار خاصته بالفعل وأرسله للفحص. كما تم إفراغ كل جيب عليه، ولم يترك أي شيء وراءه.

“السردع آيفلور” صاح ديريك من دون وعي.

 

 

أخذ ديريك نفسًا ونظر حوله بثبات.

 

 

 

فجأة، أضاءت عيناه بأشعة شبيهة بالشمس، مما تسبب في انعكاس كل شيء في الغرفة بوضوح في عينيه.

 

 

اخترق الملاك الضوء القرمزي وتداخل مع الشكل الوهمي للشمس الصغير.

يتكون الأثاث هنا من طاولة وكرسيين فقط. بصرف النظر عن ذلك، كان هناك أيضًا أرضية مرصوفة بالحجارة عليها أنماط غريبة.

 

 

 

تم وضع نصف شمعة مستعملة على الطاولة. كانت هذه عادة عادية للغرف في مدينة الفضة لأن الوحوش يمكن أن تظهر فجأة إذا ساد الظلام لفترة طويلة جدًا.

 

 

 

دون أي تردد، جلس ديريك ومد يده إلى الشمعة.

‘نعم، لا أستطيع حتى أن أقرأ الاسم الذرفي للسيد الأحمق بعد الآن…’ تمتم ديريك لنفسه وهو يسير أسفل الدرج اللولبي.

 

فرك أصابعه معًا، مما خلق لهبًا ذهبيًا أضاء الشموع الثلاثة.

ثم قام بكسر الشمعة وقسمها إلى ثلاثة أقسام، كان أحدها ثلاثة أرباع طول القطعة الأصلية، وتم قسم الآخرين من الربع المتبقي.

بعد الفحص الدقيق، قامت بلف الإصبع بهذه القطعة من الورق، حشتها في فمها، عضت بصوتٍ عالٍ قبل بلعها كلها.

 

بعد أن انهت آيفلور الاستماع إليه بجدية، أدارت رأسها جانبًا إلى صياد الشياطين كولين وقالت: “إنه لا يكذب. لا يمكن أن يكذب. أنا أستخدم قوى تاج المجد.”

بعد تعديل ديريك، تم الكشف عن نوى الشموع الثلاثة بالكامل.

مع أربعة أصابع متبقية فقط، إلتوى اللحم والدم فجأة حول الجرح في كفها الأيمن. لقد نمى بسرعة ليصبح إصبع سبابة جديد، واحد بدا شاحبًا قليلاً.

 

فرك أصابعه معًا، مما خلق لهبًا ذهبيًا أضاء الشموع الثلاثة.

بااا!

 

 

 

فرك أصابعه معًا، مما خلق لهبًا ذهبيًا أضاء الشموع الثلاثة.

 

 

 

كان الاثنان في القمة يمثلان السيد الأحمق، والباقي يرمز إلى ديريك نفسه.

 

 

 

بعد الانتهاء من استعداداته، لم يواصل ديريك حرق مسحوق الأعشاب وفقًا للعمليات العادية. وبدلاً من ذلك، سكب الزيت العطري وانحنى إلى الوراء، وهو يردد بهدوء الاسم الفخري للأحمق ودخل بسرعة في التأمل.

 

 

أومأ كولين برأسه وقال، “في هذه الحالة، لا يظهِر أي آثار للشر أو الانحطاط أو التلوث.”

قرأه مرارا وتكرارا، برتابة، كما لو كان ينوم نفسه.

 

 

اخترق الملاك الضوء القرمزي وتداخل مع الشكل الوهمي للشمس الصغير.

بمساعدة التأمل، دخل ديريك إلى حالة غريبة حيث كان عقله في نوم عميق وكانت الروحانية مشتتة. لقد شعر بالإهمال، ولكن بدا أيضًا وكأنه حافظ على وضوح غريب. وظلت روحه تتفرق صعودا بينما استمرت في الارتفاع.

 

 

تنقيط، تنقيط، تنقيط. ذابت الشمعتان بسرعة، وتم تقطير شمعهما على الشمعة المتبقية أو المنطقة المحيطة بها.

كان هذا “السير أثناء النوم الاصطناعي”.

وقد أدار رأسه للنظر، بمساعدة ضوء الشمعة الأصفر الخافت، دخلت امرأة ترتدي تنورة سوداء. وقد ربطت شعرها في ذيل حصان وقد تعلق على سترتها.

 

بمساعدة التأمل، دخل ديريك إلى حالة غريبة حيث كان عقله في نوم عميق وكانت الروحانية مشتتة. لقد شعر بالإهمال، ولكن بدا أيضًا وكأنه حافظ على وضوح غريب. وظلت روحه تتفرق صعودا بينما استمرت في الارتفاع.

كان بإمكان ديريك، ​​بإذن من السيد الأحمق، تبسيط بعض الخطوات غير الضرورية.

لقد أخفضت رأسها ونظرت إلى يدها وهمست كلمة “الأحمق؟”

 

“ومع ذلك، راقبه سراً لفترة من الوقت. إذا كان آمون قادرًا على إنتاج نسختين، فقد يكون قادرًا على إنشاء نسخة ثالثة.”

 

 

وأخيرًا، سمع صوت إزالة الختم وفتح الباب.

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم الشاهق.

فجأة، أضاءت عيناه بأشعة شبيهة بالشمس، مما تسبب في انعكاس كل شيء في الغرفة بوضوح في عينيه.

 

لقد أخفضت رأسها ونظرت إلى يدها وهمست كلمة “الأحمق؟”

كلاين، الذي كان يعبث بالعين السوداء بالكامل، رأى فجأة النجم القرمزي الذي يرمز إلى الشمس الصغير يلمع بالضوء، متكثفا في ظل بشري، وتم تحريك قوة الفضاء الغامض  قليلاً.

لقد أنهى بشكل مؤلم زميلًا في الفصل يمكن اعتباره صديقًا بيديه.

 

 

عند رؤية هذا، لم يستطع إلا أن يشعر بالارتياح. هذا عنى أن الشمس الصغير قد أكمل بالفعل الجزء الخطير نسبيًا من العملية، وكان بحاجة فقط إلى “إنهاء” الموقف.

اجتاحت عينيها الرمادية الشاحبة ديريك، وظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها.

 

 

لم يتأخر كلاين، وقام على الفور بوضع العين السوداء بالكامل والتقط بطاقة الإمبراطور الأسود.

بمساعدة التأمل، دخل ديريك إلى حالة غريبة حيث كان عقله في نوم عميق وكانت الروحانية مشتتة. لقد شعر بالإهمال، ولكن بدا أيضًا وكأنه حافظ على وضوح غريب. وظلت روحه تتفرق صعودا بينما استمرت في الارتفاع.

 

عدلت أيفلور لهب الشمعة، وترك الضوء الأصفر القاتم يلمع تمامًا على وجه الصبي.

لقد إرتفع على الفور في المستوى والسلطة، مما أجبر القوة المحركة في الضباب الرمادي إلى الخضوع له.

“ومع ذلك، راقبه سراً لفترة من الوقت. إذا كان آمون قادرًا على إنتاج نسختين، فقد يكون قادرًا على إنشاء نسخة ثالثة.”

 

 

ثم التقط دمية ورقية، نقر معصمه، وألقى بها نحو النجم القرمزي المقابل للشمس.

 

 

نظرت أيفلور إلى الرئيس وضغطت “ماذا قال؟”

تشابكت الدمية الورقية والقوة المتدفقة وسرعان ما توسعا إلى ملاك عملاق مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.

 

 

 

اخترق الملاك الضوء القرمزي وتداخل مع الشكل الوهمي للشمس الصغير.

“ومع ذلك، راقبه سراً لفترة من الوقت. إذا كان آمون قادرًا على إنتاج نسختين، فقد يكون قادرًا على إنشاء نسخة ثالثة.”

 

تذكر ديريك تدريبه وحافظ على نفس الحالة العقلية كما كان من قبل.

لقد إشتعل بصمت، وتحول إلى رماد في أقل من ثانية.

في ظل أحد الأركان، خرج الزعيم المتشدد، الشيخ كولين إلياد.

 

 

في هذه المرحلة، لم يعد بإمكان كلاين التأثير على وضع مدينة الفضة. أما فيما إذا كان “بديله الملائكي” يستطيع أن يساعد الشمس الصغير في عبور الاستفسارات والتحقيقات اللاحقة، فقد افتقر إلى الثقة المطلقة. لم يمكنه إلا أن يتنهد داخليا.

أولا… متجاوزي مسار المستمع كلهم مجانين?

 

 

‘مع إنتهاء ما بجب القيام به ومع كل العمل الشاق الموضوع فيه، كل ما يمكن القيام به هو انتظار ترتيب القدر. لنأمل أن تكون نتيجة جيدة…’

 

 

لقد جلس بصمت، يحدق أمامه. لفترة طويلة، لم يفعل أي شيء.

 

 

في غرفة مظلمة وصلبة، اندفع ديريك بيرغ، الذي كان قد فقد الوعي، فجأة إلى قدميه.

في حالة ذهول، رأى ديريك ملاكًا ينزل أمامه بهالة تغطي السماء، يلفه باثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.

على الرغم من أن ديريك لم ير النهاية النهائية لدارك، إلا أنه صدق أن الرجل الذي تحول إلى تلك الحالة لم يكن مختلفًا بالفعل عن الميت.

 

 

فجأة عاد إلى رشده بينما احترقت الشموع الثلاثه بهدوء أمام عينيه.

وفجأة ظهرت حلقات بعد حلقات من الضوء الخافت في البؤبؤين الرأسيين الذهبيين الباهتين. لقد بدا وكأنها تشكل دوامة وشيدت متاهة.

 

في غرفة مظلمة وصلبة، اندفع ديريك بيرغ، الذي كان قد فقد الوعي، فجأة إلى قدميه.

بعد شكر السيد الأحمق بصدق، أنهى ديريك الطقس وأطفأ الشمعتين اللتين كانتا جزءًا من الربع الأصلي.

 

 

 

ثم أخرجهم وخلق لهبًا ذهبيًا مشرقًا في راحة يده.

 

 

 

تنقيط، تنقيط، تنقيط. ذابت الشمعتان بسرعة، وتم تقطير شمعهما على الشمعة المتبقية أو المنطقة المحيطة بها.

 

 

عندما احترقت الشمعة تمامًا، لم يتبق سوى شمعة واحدة على الطاولة. كانت أقصر من ذي قبل، لكن ذلك لم يكن واضحًا جدًا. لقد بدا وكأنها كانت تحترق لفترة قصيرة فقط.

 

 

 

بعد إزالة الآثار المتبقية، أطفأ ديريك الشمعة الصفراء الأخيرة المشتعلة.

لم يعرف ديريك كم من الوقت قد انتظر أثناء تجربة تلك المشاعر المختلطة. في منتصف ذلك، أشعل الشمعة.

 

“الخالق الساقط… الخالق الحقيقي… يتطابق مع المحتوى الموجود على اللوحات الجدارية في أسفل المعبد.” أومأ كولين قليلا وهمس مع عبوس، “الراعي …”

لقد جلس بصمت، يحدق أمامه. لفترة طويلة، لم يفعل أي شيء.

لقد أخفضت رأسها ونظرت إلى يدها وهمست كلمة “الأحمق؟”

 

على الرغم من أن سوق مدينة الفضة السوداء كانت شبه مفتوحة، إلا أنه كان لا يزال هناك أشخاص حاولوا إخفاء هوياتهم لعدة أسباب. قدم هذا أفضل تفسير لديريك.

كان قلقًا من أن مجلس الستة أعضاء لن يتفاعل بسرعة كافية، مما يسمح لأعضاء الفريق الاستكشافي بتلويث المزيد من سكان مدينة الفضة مع “الفطر” و “ثمار الموت”.

كانت هذه نقاط شك كانت موجودة دائمًا، لذلك افترض الرجل المعلق أنه لا بد من طرحها أثناء استجوابه. لذلك، جعل ديريك يتدرب على الإجابات بشكل متكرر.

 

كان بإمكان ديريك، ​​بإذن من السيد الأحمق، تبسيط بعض الخطوات غير الضرورية.

كان يخشى أن يجد الزعيم والآخرون أدلة إضافية في مكان آخر، مما يحبط جميع استعداداته.

 

 

 

لقد كره أولئك “الغرباء”، الذين تربصوا في أعماق الظلام، حاملين خبثًا قويًا بإستمرار، بما في ذلك آمون والخالق الساقط.

وأخيرًا، سمع صوت إزالة الختم وفتح الباب.

 

 

شعر بالذنب لأنه تجنب الحملة دون تحذير دارك والباقي، مما جعلهم يتحولون إلى وحوش ملوثة.

 

 

 

لقد أنهى بشكل مؤلم زميلًا في الفصل يمكن اعتباره صديقًا بيديه.

 

 

رد ديريك بشكل انتقائي، وألقى باللوم على آمون وفقًا لنصه. ادعى فقدان الذاكرة على أي شيء يتجاوز ذلك.

على الرغم من أن ديريك لم ير النهاية النهائية لدارك، إلا أنه صدق أن الرجل الذي تحول إلى تلك الحالة لم يكن مختلفًا بالفعل عن الميت.

 

 

لقد أخذ مثل هذه المخاطرة فقط ليخبر الزعيم باسم الخالق الساقط وأن الراعي كان مشبوه به!

لم يعرف ديريك كم من الوقت قد انتظر أثناء تجربة تلك المشاعر المختلطة. في منتصف ذلك، أشعل الشمعة.

“الخالق الساقط… الخالق الحقيقي… يتطابق مع المحتوى الموجود على اللوحات الجدارية في أسفل المعبد.” أومأ كولين قليلا وهمس مع عبوس، “الراعي …”

 

على الرغم من أن سوق مدينة الفضة السوداء كانت شبه مفتوحة، إلا أنه كان لا يزال هناك أشخاص حاولوا إخفاء هوياتهم لعدة أسباب. قدم هذا أفضل تفسير لديريك.

وأخيرًا، سمع صوت إزالة الختم وفتح الباب.

“السردع آيفلور” صاح ديريك من دون وعي.

 

رفع ديريك رأسه بشكل غريزي ونظر إليها، ليكتشف فجأة أن بؤبؤاها تحولا بطريقة ما إلى شقوق عمودية ذهبية.

وقد أدار رأسه للنظر، بمساعدة ضوء الشمعة الأصفر الخافت، دخلت امرأة ترتدي تنورة سوداء. وقد ربطت شعرها في ذيل حصان وقد تعلق على سترتها.

 

 

“الخالق الساقط… الخالق الحقيقي… يتطابق مع المحتوى الموجود على اللوحات الجدارية في أسفل المعبد.” أومأ كولين قليلا وهمس مع عبوس، “الراعي …”

“السردع آيفلور” صاح ديريك من دون وعي.

 

 

فجأة عاد إلى رشده بينما احترقت الشموع الثلاثه بهدوء أمام عينيه.

كانت آيفلور امرأة جميلة، لكن كان لديها تجاعيد في زوايا عينيها. ابتسمت وأومأت ردا عليه، ثم مشت بخطوات خفيفة وجلست عبره.

 

 

كان بإمكان ديريك، ​​بإذن من السيد الأحمق، تبسيط بعض الخطوات غير الضرورية.

“هل لديك أي شيء تود أن تقوله؟” سألت بلطف.

في حالة ذهول، رأى ديريك ملاكًا ينزل أمامه بهالة تغطي السماء، يلفه باثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.

 

شعر بالذنب لأنه تجنب الحملة دون تحذير دارك والباقي، مما جعلهم يتحولون إلى وحوش ملوثة.

رفع ديريك رأسه بشكل غريزي ونظر إليها، ليكتشف فجأة أن بؤبؤاها تحولا بطريقة ما إلى شقوق عمودية ذهبية.

تابعت أيفلور، “هل تعلم أنه كان لديك صراع مع دارك ريجنس؟”

 

 

لقد تحرك عقله بينما بدا وكأنه يدخل في حالة نوم.

 

 

 

عدلت أيفلور لهب الشمعة، وترك الضوء الأصفر القاتم يلمع تمامًا على وجه الصبي.

في نفس وقت رده، ظهر رمزان أخضران معقدان في عيون صياد الشياطين كولين.

 

كانت هذه نقاط شك كانت موجودة دائمًا، لذلك افترض الرجل المعلق أنه لا بد من طرحها أثناء استجوابه. لذلك، جعل ديريك يتدرب على الإجابات بشكل متكرر.

أصبح بؤبؤاها الذهبيين الباهتين غير مبالين بشكل متزايد، تمامًا مثل جمهور عديم المشاعر.

بااا!

 

بعد شكر السيد الأحمق بصدق، أنهى ديريك الطقس وأطفأ الشمعتين اللتين كانتا جزءًا من الربع الأصلي.

وفجأة ظهرت حلقات بعد حلقات من الضوء الخافت في البؤبؤين الرأسيين الذهبيين الباهتين. لقد بدا وكأنها تشكل دوامة وشيدت متاهة.

بعد أن انهت آيفلور الاستماع إليه بجدية، أدارت رأسها جانبًا إلى صياد الشياطين كولين وقالت: “إنه لا يكذب. لا يمكن أن يكذب. أنا أستخدم قوى تاج المجد.”

 

 

في ذهوله، شعر ديريك بنفسه ينجراف بعيدًا إلى الظلام اللامتناهي والألوان الزاهية التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

“نعم، أيها الزعيم”، رد الظل باحترام.

في تلك اللحظة، أصبح فجأة صافي الذهن. شعر كما لو أن شيئًا ما قد إمسك من حالته الخيالية تلك.

وثانيا…. الفصل الأربعمائة ??????

 

نظرت أيفلور إلى الرئيس وضغطت “ماذا قال؟”

لقد رأى ضوء الشمعة الصفراء الوامض و أيفلور الجالسة عبره مع بؤبؤيها الرأسيين بلون الذهب الباهت.

بعد أن “استيقظ” ديريك، كانت غرفة الاستجواب فارغة، مع كلمات فقط تخبره أنه حر في المغادرة.

 

 

في ظل أحد الأركان، خرج الزعيم المتشدد، الشيخ كولين إلياد.

لقد إشتعل بصمت، وتحول إلى رماد في أقل من ثانية.

 

في هذه المرحلة، لم يعد بإمكان كلاين التأثير على وضع مدينة الفضة. أما فيما إذا كان “بديله الملائكي” يستطيع أن يساعد الشمس الصغير في عبور الاستفسارات والتحقيقات اللاحقة، فقد افتقر إلى الثقة المطلقة. لم يمكنه إلا أن يتنهد داخليا.

بعد إيماءة الرئيس، سألت أيفلور ديريك، “ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟”

 

 

 

تذكر ديريك تدريبه وحافظ على نفس الحالة العقلية كما كان من قبل.

يتكون الأثاث هنا من طاولة وكرسيين فقط. بصرف النظر عن ذلك، كان هناك أيضًا أرضية مرصوفة بالحجارة عليها أنماط غريبة.

 

عدلت أيفلور لهب الشمعة، وترك الضوء الأصفر القاتم يلمع تمامًا على وجه الصبي.

“أنا لا أعرف. كنت دائمًا في حالة ذهول كما لو كنت في المنام. في بعض الأحيان فقط سيكون لدي الصفاء الذهني …”

 

 

 

في نفس وقت رده، ظهر رمزان أخضران معقدان في عيون صياد الشياطين كولين.

 

 

دون أي تردد، جلس ديريك ومد يده إلى الشمعة.

تابعت أيفلور، “هل تعلم أنه كان لديك صراع مع دارك ريجنس؟”

دون أي تردد، جلس ديريك ومد يده إلى الشمعة.

 

 

“أتذكر فقط أننا كنا نقاتل… شعرت أنني رأيت رجلاً معلقًا مقلوبًا على صليب ورجل يرتدي قبعة مدببة ونظارة أحادية العدسة. وتحدث بابتسامة… “. أخبر ديريك قصة طويلة.

“لا أتذكر. يمكنني تذكر شيء واحد فقط… قال بابتسامة ،’الخالق الساقط، الخالق الحقيقي… الراعي…’ ” فشل ديريك تقريبًا في التحكم في حماسته.

 

في هذه المرحلة، لم يعد بإمكان كلاين التأثير على وضع مدينة الفضة. أما فيما إذا كان “بديله الملائكي” يستطيع أن يساعد الشمس الصغير في عبور الاستفسارات والتحقيقات اللاحقة، فقد افتقر إلى الثقة المطلقة. لم يمكنه إلا أن يتنهد داخليا.

نظرت أيفلور إلى الرئيس وضغطت “ماذا قال؟”

تابعت أيفلور، “هل تعلم أنه كان لديك صراع مع دارك ريجنس؟”

 

لقد إرتفع على الفور في المستوى والسلطة، مما أجبر القوة المحركة في الضباب الرمادي إلى الخضوع له.

“لا أتذكر. يمكنني تذكر شيء واحد فقط… قال بابتسامة ،’الخالق الساقط، الخالق الحقيقي… الراعي…’ ” فشل ديريك تقريبًا في التحكم في حماسته.

لقد أخذ مثل هذه المخاطرة فقط ليخبر الزعيم باسم الخالق الساقط وأن الراعي كان مشبوه به!

 

باستخدام هذا الإصبع، رسمت رمزًا معقدًا على قطعة الورق. كان يتألف من عين بلا بؤبؤ تمثل الإخفاء، والخطوط الملتوية التي تمثل التغيير.

لقد أخذ مثل هذه المخاطرة فقط ليخبر الزعيم باسم الخالق الساقط وأن الراعي كان مشبوه به!

 

 

 

“الخالق الساقط… الخالق الحقيقي… يتطابق مع المحتوى الموجود على اللوحات الجدارية في أسفل المعبد.” أومأ كولين قليلا وهمس مع عبوس، “الراعي …”

 

 

 

“وثم؟” ظل صوت أيفلور لطيفًا بشكل غير طبيعي.

 

 

 

أجاب ديريك في ذهوله، “بعد ذلك، اشتبكوا، وكان هناك الكثير من الضوء، وأضواء ساطعة للغاية. ثم استيقظت واستمررت في السعال…”

أولا… متجاوزي مسار المستمع كلهم مجانين?

 

 

لم تتلاشى الرموز الخضراء الداكنة في عيني كولين طوال الوقت بينما طلب من أيفلور أن تسأل عن التفاصيل.

 

 

 

رد ديريك بشكل انتقائي، وألقى باللوم على آمون وفقًا لنصه. ادعى فقدان الذاكرة على أي شيء يتجاوز ذلك.

 

 

 

أخيرًا، سألت أيفلور: “من أين حصلت على الفأس؟ من أين حصلت على تركيبة جرعة مسار الشمس؟”

أولا… متجاوزي مسار المستمع كلهم مجانين?

 

كان الاثنان في القمة يمثلان السيد الأحمق، والباقي يرمز إلى ديريك نفسه.

“لقد اشتريت الفأس من السوق تحت الأرض. كان ذلك الشخص ملثمًا، ولم يكن بإمكاني سوى تمييز أنه كان ذكر… تركت لي تركيبة جرعة مسار الشمس من قبل والدي. لقد اكتشفوها خلال رحلة استكشافية…” رد ديريك بثقة .

 

 

 

كانت هذه نقاط شك كانت موجودة دائمًا، لذلك افترض الرجل المعلق أنه لا بد من طرحها أثناء استجوابه. لذلك، جعل ديريك يتدرب على الإجابات بشكل متكرر.

“ومع ذلك، راقبه سراً لفترة من الوقت. إذا كان آمون قادرًا على إنتاج نسختين، فقد يكون قادرًا على إنشاء نسخة ثالثة.”

 

وثانيا…. الفصل الأربعمائة ??????

على الرغم من أن سوق مدينة الفضة السوداء كانت شبه مفتوحة، إلا أنه كان لا يزال هناك أشخاص حاولوا إخفاء هوياتهم لعدة أسباب. قدم هذا أفضل تفسير لديريك.

 

 

بعد أن انهت آيفلور الاستماع إليه بجدية، أدارت رأسها جانبًا إلى صياد الشياطين كولين وقالت: “إنه لا يكذب. لا يمكن أن يكذب. أنا أستخدم قوى تاج المجد.”

بعد إيماءة الرئيس، سألت أيفلور ديريك، “ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟”

 

 

أومأ كولين برأسه وقال، “في هذه الحالة، لا يظهِر أي آثار للشر أو الانحطاط أو التلوث.”

“وثم؟” ظل صوت أيفلور لطيفًا بشكل غير طبيعي.

 

 

كان اكتشاف هذه السمات قدرة خاصة لصياد الشياطين.

 

 

 

كوظيفة تسلسلات عليا، كان صائد الشياطين الأفضل في إخفاء تحركاتهم ونواياهم، مما جعل من المستحيل اكتشافهم من قبل أهداف يمكن أن تتنبئ بالخطر.

 

 

 

لذلك، كان كل صائد الشياطين عدو الشياطين.

 

 

 

بعد بعض التفكير، نهض كولين وغادر الغرفة. قال للظل في الزاوية الخارجية، “سوف أفرج عن ديريك لاحقًا. أعتقد أنه بخير في الوقت الحالي.”

كان هذا “السير أثناء النوم الاصطناعي”.

 

 

“ومع ذلك، راقبه سراً لفترة من الوقت. إذا كان آمون قادرًا على إنتاج نسختين، فقد يكون قادرًا على إنشاء نسخة ثالثة.”

 

 

كان قلقًا من أن مجلس الستة أعضاء لن يتفاعل بسرعة كافية، مما يسمح لأعضاء الفريق الاستكشافي بتلويث المزيد من سكان مدينة الفضة مع “الفطر” و “ثمار الموت”.

“نعم، أيها الزعيم”، رد الظل باحترام.

كان يخشى أن يجد الزعيم والآخرون أدلة إضافية في مكان آخر، مما يحبط جميع استعداداته.

 

 

بعد أن “استيقظ” ديريك، كانت غرفة الاستجواب فارغة، مع كلمات فقط تخبره أنه حر في المغادرة.

أولا… متجاوزي مسار المستمع كلهم مجانين?

 

 

تنفس الصعداء سرا بينما بدأ يخرج. أثناء القيام بذلك، فكر في نصيحة السيد الرجل المعلق: “لا يمكنك الاسترخاء هكذا فقط وينتهي بك الأمر مهملا. المراقبة السرية ستستمر بالتأكيد لبعض الوقت ؛ وإلا، فإن زعيمكم ناقص!”

لم يتأخر كلاين، وقام على الفور بوضع العين السوداء بالكامل والتقط بطاقة الإمبراطور الأسود.

 

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم الشاهق.

‘نعم، لا أستطيع حتى أن أقرأ الاسم الذرفي للسيد الأحمق بعد الآن…’ تمتم ديريك لنفسه وهو يسير أسفل الدرج اللولبي.

 

 

 

بينما كان يمشي، رأى فجأة شخصية مألوفة ترتدي رداء أسود مخطط بالبنفسجي. كانت الراعي الجميل الشيخ لوفيا.

اجتاحت عينيها الرمادية الشاحبة ديريك، وظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها.

 

كان قلقًا من أن مجلس الستة أعضاء لن يتفاعل بسرعة كافية، مما يسمح لأعضاء الفريق الاستكشافي بتلويث المزيد من سكان مدينة الفضة مع “الفطر” و “ثمار الموت”.

اجتاحت عينيها الرمادية الشاحبة ديريك، وظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها.

 

 

 

لذلك، كان كل صائد الشياطين عدو الشياطين.

 

ثم التقط دمية ورقية، نقر معصمه، وألقى بها نحو النجم القرمزي المقابل للشمس.

بالعودة إلى غرفتها، مع تعبير غير مبالي، سارت لوفيا إلى المكتب وكشفت قطعة من الرق كانت مصنوعة من الجلد.

 

 

ضغطت يدها اليسرى على سبابة يدها اليمنى وكسرت طرف إصبعها. ومع ذلك، لم تقطر قطرة واحدة من الدم. كان الأمر كما لو أن دمها قد تم جمعه على سطح إصبعها.

 

 

في تلك اللحظة، أصبح فجأة صافي الذهن. شعر كما لو أن شيئًا ما قد إمسك من حالته الخيالية تلك.

باستخدام هذا الإصبع، رسمت رمزًا معقدًا على قطعة الورق. كان يتألف من عين بلا بؤبؤ تمثل الإخفاء، والخطوط الملتوية التي تمثل التغيير.

لقد أخفضت رأسها ونظرت إلى يدها وهمست كلمة “الأحمق؟”

 

بعد أن انهت آيفلور الاستماع إليه بجدية، أدارت رأسها جانبًا إلى صياد الشياطين كولين وقالت: “إنه لا يكذب. لا يمكن أن يكذب. أنا أستخدم قوى تاج المجد.”

بعد الفحص الدقيق، قامت بلف الإصبع بهذه القطعة من الورق، حشتها في فمها، عضت بصوتٍ عالٍ قبل بلعها كلها.

يتكون الأثاث هنا من طاولة وكرسيين فقط. بصرف النظر عن ذلك، كان هناك أيضًا أرضية مرصوفة بالحجارة عليها أنماط غريبة.

 

اخترق الملاك الضوء القرمزي وتداخل مع الشكل الوهمي للشمس الصغير.

مع أربعة أصابع متبقية فقط، إلتوى اللحم والدم فجأة حول الجرح في كفها الأيمن. لقد نمى بسرعة ليصبح إصبع سبابة جديد، واحد بدا شاحبًا قليلاً.

 

 

أجاب ديريك في ذهوله، “بعد ذلك، اشتبكوا، وكان هناك الكثير من الضوء، وأضواء ساطعة للغاية. ثم استيقظت واستمررت في السعال…”

لقد أخفضت رأسها ونظرت إلى يدها وهمست كلمة “الأحمق؟”

 

 

كان يخشى أن يجد الزعيم والآخرون أدلة إضافية في مكان آخر، مما يحبط جميع استعداداته.

~~~~

كان هذا “السير أثناء النوم الاصطناعي”.

 

نظرت أيفلور إلى الرئيس وضغطت “ماذا قال؟”

أولا… متجاوزي مسار المستمع كلهم مجانين?

تم وضع نصف شمعة مستعملة على الطاولة. كانت هذه عادة عادية للغرف في مدينة الفضة لأن الوحوش يمكن أن تظهر فجأة إذا ساد الظلام لفترة طويلة جدًا.

 

 

وثانيا…. الفصل الأربعمائة ??????

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط