دخول حشد.
411: دخول حشد.
‘حياة جيدة؟ في رأيي، ما لديك الآن هو أساسيات ما يجب أن يمتلكه الشخص…’ بعد مشاهدة العجوز كوهلر وهو يخرج من منزل القهوة الرخيصة، جلس كلاين هناك في حالة ذهول.
‘يبدو أنه من سلالة بالام… محاضر جامعي… إنه بالفعل السيد أزيك، وليس شخصًا يشاركه نفس الاسم…’ باستخدام المعلومات التي قدمها العجوز كوهلر، أكد كلاين بشكل أساسي أن الشخص الذي استهدفته المكافأة هو سليل الموت المشتبه به، أزيك.
‘هنا تكمن المشكلة. من أو أي منظمة تبحث عن السيد أزيك؟’
…
أجاب السيد كلاين، الذي كان مشغولاً بتمويل مشروع الدراجة، بلباقة أنه لم يكن لديه وقت لوضعه جانبا كشكل من أشكال الرفض. لدهشته، لقد بدا وكأن إزنغارد ستانتون لم يمانع، وقال أن القضية أصابت جدارًا صلبا، مما جعل من غير المحتمل أن يكون هناك أي اختراقات في أي وقت قريب. كان على استعداد كبير لانتظار زيارة المحقق شارلوك موريارتي، وأعرب عن تطلعه إلى تبادل يشعل شرارات الحكمة.
‘الأسقفية المقدسة التي هدفها الأعظم هو إحياء الموت؟ إنس زانغويل الذي يحب لعب العقل المدبر وراء الكواليس؟’
‘من غير المحتمل أن تكون الأخير. لدى إنس زانغويل التحفة الأثرية المحتوية 0.08، والتي تسمح للهدف بالتصرف وفقًا لأوصافه، ومن خلال سلسلة من المصادفات، يمكنه تحقيق الهدف المنشود. ليست له حاجة على الإطلاق لاستخدام العصابات وصائدي المكافآت للعثور على السيد أزيك…’
‘انتظر، ماذا لو كان هذا في الواقع ترتيبًا من قبل التحفة الأثرية المختومة 0.08؟ مدركًا أنه الآن هدف السيد أزيك لكنه يفتقر إلى الثقة لتحقيق النصر في المعركة، إستخدم إنس زانغويل 0.08 للتحريض على صراع بين السيد أزيك وبعض الفصائل الخاصة، على أمل القضاء على عدوه بشكل غير مباشر. وتم إصدار تلك المكافأة من قبل ذلك الفصيل… إنه ممكن جدًا!
فكر كلاين على الفور في احتمالين والأسباب المقابلة.
شخص ما كان يحدق به بنظرة باردة لا ترحم من مكان مجهول!
‘ومع ذلك، لا يمكنني استبعاد الأسقفية المقدسة. للانتقام، لربما قام السيد أزيك بالإتصال بهم. ومع ذلك، كانت هناك اختلافات كبيرة بين الطرفين بشأن إحياء الموت، والذي أدى في النهاية إلى جدالهما…’
‘رتبت زيارة مع السيد ستانتون قبل بضعة أيام. لماذا سأصادف يوم عطلة الخدم المؤقتين؟’
مركز شرطة باكلوند، شيساك.
فكر كلاين على الفور في احتمالين والأسباب المقابلة.
شخص ما كان يحدق به بنظرة باردة لا ترحم من مكان مجهول!
لقد أخذ رشفة من قهوته وقال للعجوز كوهلر، “ساعدني في معرفة من أصدر هذه المكافأة وسعرها المحدد. إذا كان ذلك مناسبًا، فسوف أنتبه لها وأنا أعمل.”
دينغ دونغ، دينغ دونغ.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يشعر العجوز كوهلر أن أي شيء كان خاطئًا مع طلب كلاين.
في اللحظة التي سيرتكب فيها خطأ في رده، سيواجه ضربة قاتلة على الفور!
من منظور معين، لم تكن هناك اختلافات جوهرية بين المحقق الخاص وصياد المكافآت. كان الاختلاف الوحيد هو أن الأول سيشرك نفسه في الأمور التافهة مثل اصطياد الزناة في الفعل، والعثور على القطط، ومساعدة الآخرين على التجول مع الكلاب، بينما كانوا يميلون إلى استخدام قوى الإستخلاص أكثر من القوة الوحشية.
‘رتبت زيارة مع السيد ستانتون قبل بضعة أيام. لماذا سأصادف يوم عطلة الخدم المؤقتين؟’
عندما أنهى العجوز كوهلر وصف ما رآه وسمعه، علمه كلاين لفترة وجيزة بعض حيل قيادة محادثة بناءً على منهج صقور الليل، بالإضافة إلى خطط الطوارئ لسيناريوهات محددة.
عندما أنهى العجوز كوهلر وصف ما رآه وسمعه، علمه كلاين لفترة وجيزة بعض حيل قيادة محادثة بناءً على منهج صقور الليل، بالإضافة إلى خطط الطوارئ لسيناريوهات محددة.
قرع كلاين الجرس مرتين وخطى للخلف للانتظار.
“حان الوقت لي للذهاب إلى الميناء. شكرا لك، أيها المحقق موريارتي، للسماح لي أن أعيش حياة جيدة مرة أخرى!” التقط العجوز كوهلر القبعة القديمة البالية من على الطاولة وشكره بإخلاص.
لفت اسم الكتاب عينه: “أسطورة الشيطان من قسم سيفيلاوس”.
المحقق، في رأيه، لم يزوده بوظيفة ذات أجر جيد فحسب، بل علمه أيضًا العديد من الأشياء المفيدة. حتى إذا لم يعد المحقق بحاجة إليه كمخبر، فإن المهارات التي تعلمها ستسمح له بالبقاء في القسم الشرقي بالكاد، خاصةً لأنه كان يصبح أكبر وأقل قدرة على العمل الشاق.
‘حياة جيدة؟ في رأيي، ما لديك الآن هو أساسيات ما يجب أن يمتلكه الشخص…’ بعد مشاهدة العجوز كوهلر وهو يخرج من منزل القهوة الرخيصة، جلس كلاين هناك في حالة ذهول.
في غمضة عين، كما لو أنه قد تم رفع ختم ما، إنسكبت الرائحة القوية للدم الطازج وأغرقت أنف كلاين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها اسم صديق من شخص آخر منذ وصوله إلى باكلوند، وكانت أيضًا المرة الأولى التي ربما يكون قد وجد فيها مكان إنس زانغويل!
خلال الأشهر الثلاثة الماضية، كان هدف كلاين الرئيسي هو هضم الجرعة وتقوية نفسه، خاصة بعد أن قتل لانيفوس.
ذلك لأنه كان يعرف جيدًا أنه و إنس زانغويل، الذي كان على الأرجح متجاوز تسلسلات عليا، كان بينهما فجوة غير قابلة للكسر. لم يستطع أن يكون متسرعا للانتقام، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتحفة الأثرية المختومة المخيفة 0.08. لم يكن لديه النية حتى بالاقتراب منها والتحقيق فيها.
بعد مرور أكثر من عشر ثوانٍ، صر الباب مفتوحًا، وقال مساعد المحقق العظيم، إزنغارد، بابتسامة: “مساء الخير أيها المحقق موريارتي. السيد ستانتون في انتظارك في غرفة النشاط. هل ترغب في القهوة أو شاي؟”
دينغ دونغ، دينغ دونغ.
أعادت مشاهد من شركة الشوكة السوداء للحماية في تينغن عرض نفسها في ذهن كلاين، وقد ظهرت تلك الأحذية اللامعة النقية بوضوح أمام عينيه.
رفع رأسه وأخرج نفسا ببطء، لقد أخذ كلاين وشاحه وقبعته وخرج من المقهى الرخيص.
…
…
عندما أنهى العجوز كوهلر وصف ما رآه وسمعه، علمه كلاين لفترة وجيزة بعض حيل قيادة محادثة بناءً على منهج صقور الليل، بالإضافة إلى خطط الطوارئ لسيناريوهات محددة.
قسم هيلستون، خارج مبنى قديم نوعًا ما.
‘كيف يمكن أن يكون هذا يوم مناسب لزيارة إزنغارد ستانتون؟ هل كان تفسيري للوحي خاطئ؟’ لم يجرؤ كلاين على التصرف بتهور.
نزل كلاين من العربة، وضغط على قبعته، وذهب مباشرة إلى الباب.
قسم هيلستون، خارج مبنى قديم نوعًا ما.
بعد فترة غير معروفة من الوقت، في حالة جمود صامتة ومخيفة، رأى كلاين باب منزل إزنغارد ستانتون يفتح بينما انقضت مجموعة من رجال الشرطة الذين يرتدون زيًا أبيض وأسود.
كان منزل إزنغارد ستانتون.
وكان المحقق العظيم قد كتب إلى كلاين قبل بضعة أيام، داعياً إياه إلى الحضور لمناقشة قضية قتل.
المحقق، في رأيه، لم يزوده بوظيفة ذات أجر جيد فحسب، بل علمه أيضًا العديد من الأشياء المفيدة. حتى إذا لم يعد المحقق بحاجة إليه كمخبر، فإن المهارات التي تعلمها ستسمح له بالبقاء في القسم الشرقي بالكاد، خاصةً لأنه كان يصبح أكبر وأقل قدرة على العمل الشاق.
‘يبدو أنه من سلالة بالام… محاضر جامعي… إنه بالفعل السيد أزيك، وليس شخصًا يشاركه نفس الاسم…’ باستخدام المعلومات التي قدمها العجوز كوهلر، أكد كلاين بشكل أساسي أن الشخص الذي استهدفته المكافأة هو سليل الموت المشتبه به، أزيك.
أجاب السيد كلاين، الذي كان مشغولاً بتمويل مشروع الدراجة، بلباقة أنه لم يكن لديه وقت لوضعه جانبا كشكل من أشكال الرفض. لدهشته، لقد بدا وكأن إزنغارد ستانتون لم يمانع، وقال أن القضية أصابت جدارًا صلبا، مما جعل من غير المحتمل أن يكون هناك أي اختراقات في أي وقت قريب. كان على استعداد كبير لانتظار زيارة المحقق شارلوك موريارتي، وأعرب عن تطلعه إلى تبادل يشعل شرارات الحكمة.
…
على هذا النحو، لم يكن بإمكان كلاين إلا عرافة موعد مناسب للزيارة أولا، واختيار أقرب موعد بعد المفاوضات، والذي حدث أن كان بعد ظهر اليوم. مع ذلك، كتب مرة أخرى وحدد موعدًا.
بعد أن انتهى من الكلام، تمزق جسده إلى أشلاء، وتحول إلى جثة مقطعة. كان الأمر كما لو أنه قد كان دائمًا في تلك الحالة، كل شيء قبل ذلك كان فقط هو في حالة تم فيها خياطته معا.
دينغ دونغ، دينغ دونغ.
تجمد المساعد عندما رأى المشهد في غرفة النشاط.
قرع كلاين الجرس مرتين وخطى للخلف للانتظار.
عندما رفع يده للطرق على الباب، شعر فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا.
‘من غير المحتمل أن تكون الأخير. لدى إنس زانغويل التحفة الأثرية المحتوية 0.08، والتي تسمح للهدف بالتصرف وفقًا لأوصافه، ومن خلال سلسلة من المصادفات، يمكنه تحقيق الهدف المنشود. ليست له حاجة على الإطلاق لاستخدام العصابات وصائدي المكافآت للعثور على السيد أزيك…’
بعد مرور أكثر من عشر ثوانٍ، صر الباب مفتوحًا، وقال مساعد المحقق العظيم، إزنغارد، بابتسامة: “مساء الخير أيها المحقق موريارتي. السيد ستانتون في انتظارك في غرفة النشاط. هل ترغب في القهوة أو شاي؟”
ومع ذلك، في نفس الوقت تقريبًا، شعر بشخص ما يركز عليه.
كان المساعد رفيعًا وكان يرتدي نظارات ذات حواف ذهبية. بدا لبقا ومحترفًا.
‘يبدو أنه من سلالة بالام… محاضر جامعي… إنه بالفعل السيد أزيك، وليس شخصًا يشاركه نفس الاسم…’ باستخدام المعلومات التي قدمها العجوز كوهلر، أكد كلاين بشكل أساسي أن الشخص الذي استهدفته المكافأة هو سليل الموت المشتبه به، أزيك.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية، كان هدف كلاين الرئيسي هو هضم الجرعة وتقوية نفسه، خاصة بعد أن قتل لانيفوس.
نظر إليه كلاين وقال له: “شاي. لا تكثر في شرائح الليمون”.
اختفت النظرة عديمة الكلمات التي بدت وكأنها تصوب مسدس في مؤخرة رأسه في تلك اللحظة!
“ليس هناك أى مشكلة.” قاد المساعد كلاين إلى غرفة المعيشة، وأشار إلى غرفة النشاط وقال: “عذرًا، خدامنا مؤقتون فقط، وقد تصادف أنهم في يوم إجازتهم اليوم، لذلك لا يمكنني إلا أن أزعجك للذهاب بمفردك.”
“لن أقول أي شيء حتى أرى المحامي الخاص بي”.
أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه غرفة النشاط في الطابق الأول.
أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه غرفة النشاط في الطابق الأول.
‘حدث شيئ ما للمحقق ستانتون؟’ تراجع كلاين خطوة إلى الوراء فجإة، عازما على مغادرة المكان أولاً.
عندما رفع يده للطرق على الباب، شعر فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا.
وكان المحقق العظيم قد كتب إلى كلاين قبل بضعة أيام، داعياً إياه إلى الحضور لمناقشة قضية قتل.
‘رتبت زيارة مع السيد ستانتون قبل بضعة أيام. لماذا سأصادف يوم عطلة الخدم المؤقتين؟’
لفت اسم الكتاب عينه: “أسطورة الشيطان من قسم سيفيلاوس”.
411: دخول حشد.
ضاقت عيني كلاين، وسحب بنسًا نحاسيًا.
كلانغ! كراك! ضرب وعاء الصفيح وكأس الخزف الأبيض الأرض في نفس الوقت، متدحرجين أو متناثرين، وغمر ماء الشاي المنطقة بسرعة.
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة النشاط بسبب الطرق، مما أدى إلى صدع صغير.
على الرغم من مواجهة الفوهات السوداء للمسدسات، استرخى كلاين.
في غمضة عين، كما لو أنه قد تم رفع ختم ما، إنسكبت الرائحة القوية للدم الطازج وأغرقت أنف كلاين.
مما أمكنه أن يراه، تم قلب الكرسي متراجع الظهر في غرفة النشاط وكان ملطخ بدم أحمر داكن. وجد كتاب بجانبه وغطائه مواجه للأعلى.
لقد بدا وكأن الشخص الذي تسبب في هذه السلسلة من الأحداث كان ينتظره ليقوم بحركة قبل أن يقفز على ظهره ويكسر رقبته.
فكر كلاين على الفور في احتمالين والأسباب المقابلة.
وبهذه النظرة فقط، شعر كلاين كما لو أنه يرى مسرح جريمة.
ضاقت عيني كلاين، وسحب بنسًا نحاسيًا.
لفت اسم الكتاب عينه: “أسطورة الشيطان من قسم سيفيلاوس”.
رأى كلاين بوضوح الجزء الداخلي بأكمله من غرفة النشاط.
411: دخول حشد.
‘الشيطان…’ كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة عندما هبت رياح قوية فجأة في غرفة النشاط، وسحبت الباب بسرعة.
خطوة، خطوة، خطوة. أتى مساعد إزنغارد ستانتون مع طبق.
صرير!
رأى كلاين بوضوح الجزء الداخلي بأكمله من غرفة النشاط.
‘كيف يمكن أن يكون هذا يوم مناسب لزيارة إزنغارد ستانتون؟ هل كان تفسيري للوحي خاطئ؟’ لم يجرؤ كلاين على التصرف بتهور.
احترق الفحم في الموقد منذ فترة طويلة، ولم يعد هناك أي جمر أحمر متوهج ؛ طاولة القهوة، والأريكة، والكراسي، والخزانة، وغيرها من الأشياء قد سقطت أو تحطمت. بدا وكأنها قد شهدت معركة شديدة.
عندما وجدوا الجثث الممزقة والمقطعة على الأرض، قاموا بإخراج مسدساتهم وتوجيهها إلى كلاين الذي وقف عند مدخل غرفة النشاط.
كان هناك الكثير من الدماء على السجادة والجدران، وكثير من علامات الحرق، ولكن لم تكن هناك علامة على وجود جثة في مكان الحادث، ولا حتى طرف.
‘حدث شيئ ما للمحقق ستانتون؟’ تراجع كلاين خطوة إلى الوراء فجإة، عازما على مغادرة المكان أولاً.
‘الشيطان…’ كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة عندما هبت رياح قوية فجأة في غرفة النشاط، وسحبت الباب بسرعة.
ومع ذلك، في نفس الوقت تقريبًا، شعر بشخص ما يركز عليه.
لقد ذكره ذلك بشيء. لقد كان يشك دائمًا في وجود مالك خلف الكلب الشيطان، وهو الشخص الذي شخر عندما قُتل الكلب الشيطان.
نظر إلى كلاين، وامتلأ وجهه فجأة بالخوف بينما تلعثم، “أنت… قتلت… السيد… ستانتون …”
شخص ما كان يحدق به بنظرة باردة لا ترحم من مكان مجهول!
رأى كلاين بوضوح الجزء الداخلي بأكمله من غرفة النشاط.
في اللحظة التي سيرتكب فيها خطأ في رده، سيواجه ضربة قاتلة على الفور!
عند هذه النقطة، تجمد فجأة للحظة.
مركز شرطة باكلوند، شيساك.
‘كيف يمكن أن يكون هذا يوم مناسب لزيارة إزنغارد ستانتون؟ هل كان تفسيري للوحي خاطئ؟’ لم يجرؤ كلاين على التصرف بتهور.
ومع ذلك، لم يكن عصبيا أو مرتبكا للغاية. بعد أن شهد العديد من المعارك و “العروض”، كان يعلم أنه بحاجة إلى التزام الهدوء خلال هذه اللحظات.
‘انتظر، ماذا لو كان هذا في الواقع ترتيبًا من قبل التحفة الأثرية المختومة 0.08؟ مدركًا أنه الآن هدف السيد أزيك لكنه يفتقر إلى الثقة لتحقيق النصر في المعركة، إستخدم إنس زانغويل 0.08 للتحريض على صراع بين السيد أزيك وبعض الفصائل الخاصة، على أمل القضاء على عدوه بشكل غير مباشر. وتم إصدار تلك المكافأة من قبل ذلك الفصيل… إنه ممكن جدًا!
خطوة، خطوة، خطوة. أتى مساعد إزنغارد ستانتون مع طبق.
الشيء الذي كان ممتنًا للغاية له اليوم هو أنه نظرًا لتحقيق نظام الشفق واهتمام متجاوز التسلسلات العليا لمدرسة روز للفكر، لم يحضر معه أي غرض تجاوز. تم إخفاء مسدسه الوحيد بسهولة من البحث الجسدي باستخدام أداء يشبه السحر.
اختفت النظرة عديمة الكلمات التي بدت وكأنها تصوب مسدس في مؤخرة رأسه في تلك اللحظة!
على الطبق كان هناك إبريق شاي صغير و كوبين من الخزف الأبيض.
تجمد المساعد عندما رأى المشهد في غرفة النشاط.
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة النشاط بسبب الطرق، مما أدى إلى صدع صغير.
نظر إلى كلاين، وامتلأ وجهه فجأة بالخوف بينما تلعثم، “أنت… قتلت… السيد… ستانتون …”
في كل مرة قال فيها كلمة، سقطت قطعة من اللحم من وجهه مع تدفق الدم.
“سأرافقك خلال الاستجواب”. لم يكن هناك شيء غير عادي في تعبير يورغن، كما لو أن المحقق موريارتي كان ينتمي إلى هناك.
عندما رفع يده للطرق على الباب، شعر فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا.
بعد أن انتهى من الكلام، تمزق جسده إلى أشلاء، وتحول إلى جثة مقطعة. كان الأمر كما لو أنه قد كان دائمًا في تلك الحالة، كل شيء قبل ذلك كان فقط هو في حالة تم فيها خياطته معا.
على الطبق كان هناك إبريق شاي صغير و كوبين من الخزف الأبيض.
كلانغ! كراك! ضرب وعاء الصفيح وكأس الخزف الأبيض الأرض في نفس الوقت، متدحرجين أو متناثرين، وغمر ماء الشاي المنطقة بسرعة.
لم يتحرك كلاين حيث وقف هناك وراقب كل ما حدث. هذا لأنه كان لا يزال يشعر أنه كان مراقب.
…
كان المساعد رفيعًا وكان يرتدي نظارات ذات حواف ذهبية. بدا لبقا ومحترفًا.
لقد بدا وكأن الشخص الذي تسبب في هذه السلسلة من الأحداث كان ينتظره ليقوم بحركة قبل أن يقفز على ظهره ويكسر رقبته.
بعد فترة غير معروفة من الوقت، في حالة جمود صامتة ومخيفة، رأى كلاين باب منزل إزنغارد ستانتون يفتح بينما انقضت مجموعة من رجال الشرطة الذين يرتدون زيًا أبيض وأسود.
‘حياة جيدة؟ في رأيي، ما لديك الآن هو أساسيات ما يجب أن يمتلكه الشخص…’ بعد مشاهدة العجوز كوهلر وهو يخرج من منزل القهوة الرخيصة، جلس كلاين هناك في حالة ذهول.
عندما وجدوا الجثث الممزقة والمقطعة على الأرض، قاموا بإخراج مسدساتهم وتوجيهها إلى كلاين الذي وقف عند مدخل غرفة النشاط.
على الرغم من مواجهة الفوهات السوداء للمسدسات، استرخى كلاين.
مقيد في أنبوب مياه، التقى كلاين بالمحامي يورغن مرة أخرى.
أعادت مشاهد من شركة الشوكة السوداء للحماية في تينغن عرض نفسها في ذهن كلاين، وقد ظهرت تلك الأحذية اللامعة النقية بوضوح أمام عينيه.
اختفت النظرة عديمة الكلمات التي بدت وكأنها تصوب مسدس في مؤخرة رأسه في تلك اللحظة!
بعد أن انتهى من الكلام، تمزق جسده إلى أشلاء، وتحول إلى جثة مقطعة. كان الأمر كما لو أنه قد كان دائمًا في تلك الحالة، كل شيء قبل ذلك كان فقط هو في حالة تم فيها خياطته معا.
رفع كلاين يديه وضحك بلا حول ولا قوة.
“لن أقول أي شيء حتى أرى المحامي الخاص بي”.
ذلك لأنه كان يعرف جيدًا أنه و إنس زانغويل، الذي كان على الأرجح متجاوز تسلسلات عليا، كان بينهما فجوة غير قابلة للكسر. لم يستطع أن يكون متسرعا للانتقام، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتحفة الأثرية المختومة المخيفة 0.08. لم يكن لديه النية حتى بالاقتراب منها والتحقيق فيها.
…
كان منزل إزنغارد ستانتون.
أجاب السيد كلاين، الذي كان مشغولاً بتمويل مشروع الدراجة، بلباقة أنه لم يكن لديه وقت لوضعه جانبا كشكل من أشكال الرفض. لدهشته، لقد بدا وكأن إزنغارد ستانتون لم يمانع، وقال أن القضية أصابت جدارًا صلبا، مما جعل من غير المحتمل أن يكون هناك أي اختراقات في أي وقت قريب. كان على استعداد كبير لانتظار زيارة المحقق شارلوك موريارتي، وأعرب عن تطلعه إلى تبادل يشعل شرارات الحكمة.
مركز شرطة باكلوند، شيساك.
‘نعم، كان الكتاب الذي كان يقرأه ستانتون قبل الهجوم هو “أسطورة الشيطان في قسم سيفيلاوس”… هل يمكن أن يكون مالك الكلب الشيطان قد بدأ في الانتقام بعد التواري لكل هذا الوقت؟ وكان المحقق ستانتون هو الشخص في سجلات الشرطة الذي قدم الأدلة أو الأفكار الرئيسية. علاوة على ذلك، كان هو الشخص الذي حصل على مكافأة المهمة!’ كان لدى كلاين نظرية بسرعة.
مقيد في أنبوب مياه، التقى كلاين بالمحامي يورغن مرة أخرى.
“في وقت لاحق، سنذهب إلى منزلك مع السيد يورغن لاسترداد هذه الرسائل. آمل أنها لا تزال هناك.” قام الضابط المسؤول عن الاستجواب بتبديل التروس وسأل: “كيف تعرفت على المحقق إزنغارد ستانتون؟”
“سأرافقك خلال الاستجواب”. لم يكن هناك شيء غير عادي في تعبير يورغن، كما لو أن المحقق موريارتي كان ينتمي إلى هناك.
تنهد كلاين وقال، “يا لها من مأساة. يجب أن أكون أفكر في ما سأكله الليلة، لا أن أتحدث إلى ضابط شرطة ذي وجه حجري.”
الشيء الذي كان ممتنًا للغاية له اليوم هو أنه نظرًا لتحقيق نظام الشفق واهتمام متجاوز التسلسلات العليا لمدرسة روز للفكر، لم يحضر معه أي غرض تجاوز. تم إخفاء مسدسه الوحيد بسهولة من البحث الجسدي باستخدام أداء يشبه السحر.
رفع كلاين يديه وضحك بلا حول ولا قوة.
عندما دخل غرفة الاستجواب، أعاد سرد الرسالة التي تلقاها من إزنغارد ستانتون بشأن مناقشة قضية دون استجواب ضابط الشرطة.
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة النشاط بسبب الطرق، مما أدى إلى صدع صغير.
“في وقت لاحق، سنذهب إلى منزلك مع السيد يورغن لاسترداد هذه الرسائل. آمل أنها لا تزال هناك.” قام الضابط المسؤول عن الاستجواب بتبديل التروس وسأل: “كيف تعرفت على المحقق إزنغارد ستانتون؟”
في غمضة عين، كما لو أنه قد تم رفع ختم ما، إنسكبت الرائحة القوية للدم الطازج وأغرقت أنف كلاين.
رد كلاين بلا تردد “بسبب قضية القتل التسلسلي …”
دينغ دونغ، دينغ دونغ.
عند هذه النقطة، تجمد فجأة للحظة.
411: دخول حشد.
لقد ذكره ذلك بشيء. لقد كان يشك دائمًا في وجود مالك خلف الكلب الشيطان، وهو الشخص الذي شخر عندما قُتل الكلب الشيطان.
صرير!
‘نعم، كان الكتاب الذي كان يقرأه ستانتون قبل الهجوم هو “أسطورة الشيطان في قسم سيفيلاوس”… هل يمكن أن يكون مالك الكلب الشيطان قد بدأ في الانتقام بعد التواري لكل هذا الوقت؟ وكان المحقق ستانتون هو الشخص في سجلات الشرطة الذي قدم الأدلة أو الأفكار الرئيسية. علاوة على ذلك، كان هو الشخص الذي حصل على مكافأة المهمة!’ كان لدى كلاين نظرية بسرعة.
ومع ذلك، في نفس الوقت تقريبًا، شعر بشخص ما يركز عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
