صحيحين يحدثان خطئ.
416: صحيحين يحدثان خطئ.
يده اليمنى، التي وُضعت على الجرح على ظهر إزنغارد، تحركت فجأة، مما تسبب في تحول الحفرة الواضحة إلى الجانب وعلى ضلع!
كاتشا!
عندما رأى كلاين ظهر إزنغارد ستانتون يلتوي للداخل، حتى هو شعر بألم ضعيف في عموده الفقري.
سقط إزنغارد على الأرض بضجيج، على ما يبدو فاقدا الوعي على الفور من الألم.
فكر إزنغارد وقال، “غرفة نومك. كان يجلس أمام مكتبك.”
كان لدى مبعوث الرغبة عظام خد عالية للغاية وزوج من العيون الزرقاء باردة المظهر.
من ناحية أخرى، وقفت كاسلانا في مكانها الأصلي، وهي تلهث للتنفس مع نظرة فارغة في عينيها. كانت جبهتها مغطاة بالعرق البارد، ولم يكن هناك هجوم متابع.
أروديس، ياي ??
كان الأمر كما لو أنها استيقظت للتو من كابوس طويل سببته عواطفها. اختفت كل القوة في جسدها تمامًا من ثورتها السابقة.
بعد النظر إلى بعضهم البعض، هز إزنغارد رأسه وابتسم بمرارة، “لم أتوقع أبدًا أن الفخ الذي وضعته سيسمح له بالهروب.”
~~~~~
هف! بف! تمايل جسد كاسلانا، على حافة الانهيار.
في يده كانت هناك مرآة فضية قديمة ذات أنماط غريبة. على جانبي المرآة كانت هناك أحجار كريمة سوداء تم تزيينها على أنها “عيون”.
ضاقت عيني كلاين بينما سارع إلى إزنغارد ستانتون في خطوتين.
‘بعد أن ناقشنا الكثير وقمنا بالاستعدادات لإعداد فخ، ما زلنا قد فشلنا في إبقاء مبهزث البرغبة وانتهى بنا الحال في هذه الحالة… هناك دائمًا حوادث أكثر من الاستعدادات… لهذا السبب فإن لاعب الخفة هو تسلسل 7 فقط…’
لقد ركع وحاول مساعدته.
‘حالتي؟ كيف قدمني السيد ستانتون بالضبط وما القصة التي ابتكرها؟’ بينما تسارعت أفكاره، تبع كلاين إكانسر إلى غرفة النوم مرة أخرى، بينما تحرك باقي أفراد المتجاوين الرسميين في أزواج، كل منهم مسؤول عن منطقة مختلفة في الطابق الثاني.
‘ونتيجة لذلك، وضع كلاهما “شفاء” الإصابات كأولوية قصوى. لم يوقف أحد مبعوث الرغبة، لذا في اللحظة التي أدرك فيها أنه هناك خطأ ما، فر على الفور.
صرخ إزنغارد، الذي امتد على الأرض، في ألم، “أهرب!
تسرب السائل إلى الأرض، واخترق الجدار واختفى.
“لا تقلق بشأني!”
رفع كلاين يده اليمنى في الوقت المناسب لفرقعة أصابعه.
من الواضح أنه لم يعتقد أن مجموعة ثلاثة أشخاص اصيب عضو واحد منها على الفور بجروح بالغة وفقد آخر كل قوتها يمكن أن تبقي مبعوث الرغبة. وهكذا، طلب من كلاين أن يهرب على الفور ويلتقي مع المتجاوزين الرمسيين. وإلا، سيموت الثلاثة جميعًا هناك وحينها.
في الوقت نفسه، رفع إزنغارد يده اليمنى بصعوبة، محاولًا استخدام بعض قوة التجاوز الخاصة به لجذب انتباه المتجاوزين الرسميين الذين كانوا على مسافة بعيدة جدًا.
‘المتجاوزين الرسميين… ذكر السيد ستانتون سابقًا صقور الليل و قفير الألات والجيش… أرجوك لا تكن أحد معارفي… نعم، حدسي الروحي لم يحذرني، لذلك ربما لا… السيد ستانتون يعطيني فرصة لتنظيف والتخلص من أي أغراض حساسة حتى لا أقع في مشكلة مع المتجاوزين الرسميين…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما سأل، “السيد ستانتون، عندما وجدت موقع مبعوث الرغبة، أين كان؟”
أما بالنسبة لـ “التلغراف” الصغير مع البوق، فقد طار منذ فترة طويلة إلى الحائط بسبب سقوط إزنغارد.
~~~~~
أظهر كلاين ترددًا، وبينما كان على وشك اتخاذ قرار، رأى “سائلًا” أسودًا كثيفًا يتدفق من السقف، وشكل بسرعة شخصية سوداء.
من ناحية أخرى، وقفت كاسلانا في مكانها الأصلي، وهي تلهث للتنفس مع نظرة فارغة في عينيها. كانت جبهتها مغطاة بالعرق البارد، ولم يكن هناك هجوم متابع.
لقد بدا وكأن الشكل كان ملفوف بالكامل في ستارة سوداء، لم يتم كشف سوى زوج من العيون الزرقاء الباردة.
‘مسار الشيطان جيد في الجريمة، لذلك لن يكون من السهل عليه ترك أدلة وراءه… ومع ذلك، يمكنني محاولة الذهاب فوق الضباب الرمادي للتجربة…’ قام كلاين بتفتيش المنطقة وبدأ في حرق بعض دفاتر الغوامض التي كتبها عرضيا.
لقد تبعه العديد من أعضاء فريقه. عاملوه بشكل مختلف. البعض تجاهلوه، وكان البعض الآخر فضولي، والبعض مليء بالعداء.
عند رؤيته، شعر كلاين كما لو كان يرى أكثر المشاعر والرغبات كثافة لمخلوق حي: الخوف، الغضب، الجشع، الغيرة، الجوع، الشهوة، إلخ.
“لا، هذا خطئي”. قال إزنغارد بصدق “عندما رأيت أنك لم تهرب أو تدافع عن نفسك، وبدلاً من ذلك أتيت لمساعدتي، كان يجب أن أستنتج أنك لم تشعر بالارتباك، وأن لديك الثقة والوسائل، ولكن للأسف أثناء ارتداء هذا الخاتم، يبقى عقلي في حالة متعبة للغاية. لم أتمكن من التفكير في أي شيء آخر “.
لم يضيع مبعوث الرغبة الوضع الذي خلقه بشق الأنفس، ودخل غرفة النشاط على الفور تقريبًا.
في هذه اللحظة، من بين فريق المحققين المكون من ثلاثة أشخاص، استنفذت كاسلانا من فورة العواطف، في حين أصيب العمود الفقري لإزنغارد ستانتون بإصابات بالغة، مما تسبب في فقده قدرته على المشاركة في القتال. فقط كلاين ترك سالم.
“هذا هو المكان الذي جلس فيه مبعوث الرغبة؟” أشار إكانسر إلى الكرسي أمام المكتب.
ومع ذلك، بخلاف مسدسه ورصاصات التجاوز، كانت جميع أغراض الغامضة فوق الضباب الرمادي. إلى جانب ذلك، كان يواجه متجاوز التسلسل 5 مبعوث الرغبة، شخص قوي قادر على رعاية الكلب الشيطان!
لقد ركع وحاول مساعدته.
في تلك اللحظة، إلتوت زوايا شفاه كلاين للأعلى قليلاً.
يده اليمنى، التي وُضعت على الجرح على ظهر إزنغارد، تحركت فجأة، مما تسبب في تحول الحفرة الواضحة إلى الجانب وعلى ضلع!
“أنت قادر على شفاء الجروح؟”
أكثر قوة تجاوز إعجازا للاعب الخفة: نقل الضرر!
‘لقد هرب بسرعة كبيرة، دون أي تردد على الإطلاق… هل أنت شيطان أم لا؟… هذا لن يجعل الأمور إلا أسوأ في المستقبل…’ إرتعشت زاوية فم كلاين بينما التفت للنظر إلى إزنغارد ستانتون الذي تدحرج ووقف.
تسمح بنقل جرح مرة واحدة على الجسم، مما أدى إلى تحويل إصابة خطيرة إلى إصابة طفيفة، لكنها لا تستطيع نقل الضرر إلى أشخاص أو أشياء أخرى!
خلع إزنغارد خاتمه وتحول إلى باب غرفة النشاط.
رفع كلاين يده اليمنى في الوقت المناسب لفرقعة أصابعه.
عندما رأى كلاين أن إزنغارد ستانتون أصيب، كان قد فكر بالفعل في الإجراءات المضادة اللاحقة.
قال إكنسر بابتسامة
من خلال التصرف أولاً كما لو كانوا بدون الحلول لجذب مبعوث الرغبة، ثم نقل جرح المحقق العظيم لتركه مع كسر بسيط في أضلاعه، إعتقد كلاين أن إزنغارد سيكون قادرًا على التعامل مع مبعوث الرغبة معه. لقد كان صراع من أجل البقاء كان لدى جميع البشر غريزيا.
“لا تقلق بشأني!”
بهذه الطريقة، حتى لو أدرك مبعوث الرغبة أن شيئًا ما كان خاطئًا، فسيكون قد فات الأوان بالنسبة له للهروب. بمجرد أن يكمل كلاين “العلاج” ويوحد صفوفه مع المحقق العظيم، سيكونون قادرين على إيقاف الهدف حتى وصول المتجاوزين المسؤولين!
لكنه كان بالإمكان تحديد منظر جانبي ضبابي
في نفس الوقت تقريبًا، بدأ الخاتم الذي أشاره إزنغارد إلى الخارج في إنتاج خضرة مليئة بالحيوية. وسرعان ما أحاط توهج باهت بجسم إزنغارد، مما سمح لجروحه بالشفاء بسرعة.
بعد توقف قصير، قال بصوت عميق، “أروديس الشريف، سؤالي هو: ‘كيف يبدوا الشيطان الذي كان يجلس هنا في السابق؟’ “
تم شفاء الكسر على أضلاعه على الفور.
ثم قدم إزنغارد شرحًا موجزًا.
كان ألم المحقق العظيم حقيقيًا، لكن ضعفه كان مجرد تمثيل!
سقط إزنغارد على الأرض بضجيج، على ما يبدو فاقدا الوعي على الفور من الألم.
لقد بدا وكأن الشكل كان ملفوف بالكامل في ستارة سوداء، لم يتم كشف سوى زوج من العيون الزرقاء الباردة.
ومع ذلك، تداخل هذا مع مساعدة كلاين.
كان قائد المجموعة رجلاً ذو وجه صلب ولكن مع رأس من شعر بني متطاير وفوضوي وعنيد.
عندما رأى مبعوث الرغبة الذي كان على وشك القيام بخطوة هذا المشهد، اتسعت عيناه فجأة، وتوقف جسده في لحظة.
‘المتجاوزين الرسميين… ذكر السيد ستانتون سابقًا صقور الليل و قفير الألات والجيش… أرجوك لا تكن أحد معارفي… نعم، حدسي الروحي لم يحذرني، لذلك ربما لا… السيد ستانتون يعطيني فرصة لتنظيف والتخلص من أي أغراض حساسة حتى لا أقع في مشكلة مع المتجاوزين الرسميين…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما سأل، “السيد ستانتون، عندما وجدت موقع مبعوث الرغبة، أين كان؟”
كونه خاليًا من أي حصار، استدار وركض نحو النافذة.
‘… يا له من متغطرس…’ أشار كلاين إلى الباب وقال، “سوف أتوجه إلى هناك للتحقيق. سأرى ما إذا كان قد ترك أي آثار.”
خلال هذه العملية، انهار جسده بسرعة في سائل أسود لزج.
“المتجاوزين الرسميين سيصلون قريبًا. سأذهب للخارج لتهدئة ستيوارت والآخرين. بعد ذلك، يمكننا وضع خطة. هل تنضم إلي، أو تخطط للتعامل مع بعض الأمور الخاصة بك؟”
تسرب السائل إلى الأرض، واخترق الجدار واختفى.
قام الاثنان بفتح أفواههما في نفس الوقت وطرحوا نفس السؤال.
رفع كلاين يده اليمنى في الوقت المناسب لفرقعة أصابعه.
مرت رصاصة الهواء من خلال النافذة المفتوحة وإنطلقت للخارج، مرسلتا الشرارات تحلق في كل مكان. ومع ذلك، كان مبعوث الرغبة قد إختفى تماما.
في نفس الوقت تقريبًا، بدأ الخاتم الذي أشاره إزنغارد إلى الخارج في إنتاج خضرة مليئة بالحيوية. وسرعان ما أحاط توهج باهت بجسم إزنغارد، مما سمح لجروحه بالشفاء بسرعة.
‘لقد هرب بسرعة كبيرة، دون أي تردد على الإطلاق… هل أنت شيطان أم لا؟… هذا لن يجعل الأمور إلا أسوأ في المستقبل…’ إرتعشت زاوية فم كلاين بينما التفت للنظر إلى إزنغارد ستانتون الذي تدحرج ووقف.
عندما رأى كلاين ظهر إزنغارد ستانتون يلتوي للداخل، حتى هو شعر بألم ضعيف في عموده الفقري.
لقد بدا وكأن الشكل كان ملفوف بالكامل في ستارة سوداء، لم يتم كشف سوى زوج من العيون الزرقاء الباردة.
صادق أن نظر المحقق العظيم إليه.
يده اليمنى، التي وُضعت على الجرح على ظهر إزنغارد، تحركت فجأة، مما تسبب في تحول الحفرة الواضحة إلى الجانب وعلى ضلع!
“أنت قادر على شفاء الجروح؟”
مرت رصاصة الهواء من خلال النافذة المفتوحة وإنطلقت للخارج، مرسلتا الشرارات تحلق في كل مكان. ومع ذلك، كان مبعوث الرغبة قد إختفى تماما.
“أنت قادر على شفاء الجروح؟”
أجاب كلاين بصراحة “نعم”.
قام الاثنان بفتح أفواههما في نفس الوقت وطرحوا نفس السؤال.
قال إكنسر بابتسامة
بعد النظر إلى بعضهم البعض، هز إزنغارد رأسه وابتسم بمرارة، “لم أتوقع أبدًا أن الفخ الذي وضعته سيسمح له بالهروب.”
أروديس، ياي ??
وبينما كان يتحدث، بدأ خاتمه يتوهج، ولقد نظر حوله للتأكد من أن مبعوث الرغبة قد غادر بالفعل.
ومع ذلك، تداخل هذا مع مساعدة كلاين.
أصبحت الأضواء حولهم مظلمة، كما لو كانت ملفوفة بالضباب بعد عاصفة ممطرة. ظهر بريق مائي غريب على سطح المرآة الفضية، وشكل مشهدًا: جلس رجل مغطى ب “سائل” أسود لزج على كرسي وظهره للنافذة بينما كان يواجه السرير.
ثم قدم إزنغارد شرحًا موجزًا.
“من المؤكد أن ذلك نجح. لكنني لم أتوقع منك أن تكون قادرًا على التعامل مع الإصابات الخطيرة، و…” تنهد إزنغارد بهدوء.
“لم تتح لي الفرصة لمحاكاة القدرة على الشفاء بعد ظهر اليوم. في وقت لاحق، اعتقدت أنه يمكنني استخدام هذا لوضع فخ وجعل مبعوث الرغبة يظهر من خلال جعله يعتقد أنني مصاب. لذلك، ضمدت جرحي بشكل مبالغ فيه عمدا”.
“المتجاوزين الرسميين سيصلون قريبًا. سأذهب للخارج لتهدئة ستيوارت والآخرين. بعد ذلك، يمكننا وضع خطة. هل تنضم إلي، أو تخطط للتعامل مع بعض الأمور الخاصة بك؟”
وبينما كان يتحدث، بدأ خاتمه يتوهج، ولقد نظر حوله للتأكد من أن مبعوث الرغبة قد غادر بالفعل.
وأشار إلى الوسادة التي رفعت ذراعه اليسرى إلى كتفه.
“من المؤكد أن ذلك نجح. لكنني لم أتوقع منك أن تكون قادرًا على التعامل مع الإصابات الخطيرة، و…” تنهد إزنغارد بهدوء.
هف! بف! تمايل جسد كاسلانا، على حافة الانهيار.
ومع ذلك، بخلاف مسدسه ورصاصات التجاوز، كانت جميع أغراض الغامضة فوق الضباب الرمادي. إلى جانب ذلك، كان يواجه متجاوز التسلسل 5 مبعوث الرغبة، شخص قوي قادر على رعاية الكلب الشيطان!
‘ونتيجة لذلك، وضع كلاهما “شفاء” الإصابات كأولوية قصوى. لم يوقف أحد مبعوث الرغبة، لذا في اللحظة التي أدرك فيها أنه هناك خطأ ما، فر على الفور.
أصبحت الأضواء حولهم مظلمة، كما لو كانت ملفوفة بالضباب بعد عاصفة ممطرة. ظهر بريق مائي غريب على سطح المرآة الفضية، وشكل مشهدًا: جلس رجل مغطى ب “سائل” أسود لزج على كرسي وظهره للنافذة بينما كان يواجه السرير.
‘كان لدي ولدى ستانتون بطاقات رابحة لم يكن مبعوث الرغبة يعرفها، وأردنا استخدامها لخداعه. من كان ليعلم أننا سنلغي بعضنا البعض ونسمح له بالفرار… هل هذا ما يسمى بصحيحين يحدثان خطئ؟’ ضحك كلاين بلا حول ولا قوة.
أكثر قوة تجاوز إعجازا للاعب الخفة: نقل الضرر!
“هذا لأننا لا نعرف بعضنا البعض جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن لدينا عمل جماعي جيد.”
“لا، هذا خطئي”. قال إزنغارد بصدق “عندما رأيت أنك لم تهرب أو تدافع عن نفسك، وبدلاً من ذلك أتيت لمساعدتي، كان يجب أن أستنتج أنك لم تشعر بالارتباك، وأن لديك الثقة والوسائل، ولكن للأسف أثناء ارتداء هذا الخاتم، يبقى عقلي في حالة متعبة للغاية. لم أتمكن من التفكير في أي شيء آخر “.
‘مسار الشيطان جيد في الجريمة، لذلك لن يكون من السهل عليه ترك أدلة وراءه… ومع ذلك، يمكنني محاولة الذهاب فوق الضباب الرمادي للتجربة…’ قام كلاين بتفتيش المنطقة وبدأ في حرق بعض دفاتر الغوامض التي كتبها عرضيا.
‘لذا ستقلل التحفة الأثرية المختومة 2.081 ذكاء المرء بشكل سلبي…’ ابتسم كلاين وقال، “أيها السيد ستانتون، ليس وقت مناقشة من المسؤول. لقد فر مبعوث الرغبة بالفعل. يجب أن ننظر في إجراءاتنا اللاحقة”.
وبينما كان يتحدث، بدأ خاتمه يتوهج، ولقد نظر حوله للتأكد من أن مبعوث الرغبة قد غادر بالفعل.
خلع إزنغارد خاتمه وتحول إلى باب غرفة النشاط.
هف! بف! تمايل جسد كاسلانا، على حافة الانهيار.
“المتجاوزين الرسميين سيصلون قريبًا. سأذهب للخارج لتهدئة ستيوارت والآخرين. بعد ذلك، يمكننا وضع خطة. هل تنضم إلي، أو تخطط للتعامل مع بعض الأمور الخاصة بك؟”
“المتجاوزين الرسميين سيصلون قريبًا. سأذهب للخارج لتهدئة ستيوارت والآخرين. بعد ذلك، يمكننا وضع خطة. هل تنضم إلي، أو تخطط للتعامل مع بعض الأمور الخاصة بك؟”
“حسنا.” تحرك إزنغارد إلى الجانب وساعد كاسلانا الضعيفة.
‘المتجاوزين الرسميين… ذكر السيد ستانتون سابقًا صقور الليل و قفير الألات والجيش… أرجوك لا تكن أحد معارفي… نعم، حدسي الروحي لم يحذرني، لذلك ربما لا… السيد ستانتون يعطيني فرصة لتنظيف والتخلص من أي أغراض حساسة حتى لا أقع في مشكلة مع المتجاوزين الرسميين…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما سأل، “السيد ستانتون، عندما وجدت موقع مبعوث الرغبة، أين كان؟”
أروديس، ياي ??
فكر إزنغارد وقال، “غرفة نومك. كان يجلس أمام مكتبك.”
‘… يا له من متغطرس…’ أشار كلاين إلى الباب وقال، “سوف أتوجه إلى هناك للتحقيق. سأرى ما إذا كان قد ترك أي آثار.”
كان قائد المجموعة رجلاً ذو وجه صلب ولكن مع رأس من شعر بني متطاير وفوضوي وعنيد.
“إذا تمكنا من معرفة كيف يبدو مبعوث الرغبة حقًا، فمن المؤكد أن ذلك سيجعل القبض عليه أبسط بكثير.”
بعد توقف قصير، قال بصوت عميق، “أروديس الشريف، سؤالي هو: ‘كيف يبدوا الشيطان الذي كان يجلس هنا في السابق؟’ “
أومأ كلاين على الفور وقال، “لا مشكلة”.
“سأترك الباقي لك.”
‘بعد أن ناقشنا الكثير وقمنا بالاستعدادات لإعداد فخ، ما زلنا قد فشلنا في إبقاء مبهزث البرغبة وانتهى بنا الحال في هذه الحالة… هناك دائمًا حوادث أكثر من الاستعدادات… لهذا السبب فإن لاعب الخفة هو تسلسل 7 فقط…’
“حسنا.” تحرك إزنغارد إلى الجانب وساعد كاسلانا الضعيفة.
ثم قال بأدب: “هل تريد مني أن أتبعك وأجيب عن أي أسئلة قد تكون لديك؟”
“هذا هو المكان الذي جلس فيه مبعوث الرغبة؟” أشار إكانسر إلى الكرسي أمام المكتب.
عند رؤية هذا، وجد كلاين فجأة أنه مسلي.
‘… يا له من متغطرس…’ أشار كلاين إلى الباب وقال، “سوف أتوجه إلى هناك للتحقيق. سأرى ما إذا كان قد ترك أي آثار.”
‘بعد أن ناقشنا الكثير وقمنا بالاستعدادات لإعداد فخ، ما زلنا قد فشلنا في إبقاء مبهزث البرغبة وانتهى بنا الحال في هذه الحالة… هناك دائمًا حوادث أكثر من الاستعدادات… لهذا السبب فإن لاعب الخفة هو تسلسل 7 فقط…’
عندما رأى كلاين أن إزنغارد ستانتون أصيب، كان قد فكر بالفعل في الإجراءات المضادة اللاحقة.
بعد مغادرة الغرفة، ذهب كلاين مباشرة إلى الطابق الثاني ودخل غرفة نومه.
كان قائد المجموعة رجلاً ذو وجه صلب ولكن مع رأس من شعر بني متطاير وفوضوي وعنيد.
بقي الترتيب في الداخل دون تغيير، وحتى المسافة بين الكرسي والمكتب لم تكن مختلفة عن ذي قبل. ومع ذلك، بدا وكأن كلاين قد رأى شخصية ملفوفة في سائل أسود.
لقد جلس هناك، ينظر إلى الأمام مباشرة، ينتظر بصبر وهدوء للحصول على فرصة.
لقد تبعه العديد من أعضاء فريقه. عاملوه بشكل مختلف. البعض تجاهلوه، وكان البعض الآخر فضولي، والبعض مليء بالعداء.
‘كما هو متوقع من بارد دم…’ نظر كلاين في الألواح الزجاجية للنافذة الطويله وشعر أنه يستطيع العرافة إذا كانت تعكس شيئًا.
‘مسار الشيطان جيد في الجريمة، لذلك لن يكون من السهل عليه ترك أدلة وراءه… ومع ذلك، يمكنني محاولة الذهاب فوق الضباب الرمادي للتجربة…’ قام كلاين بتفتيش المنطقة وبدأ في حرق بعض دفاتر الغوامض التي كتبها عرضيا.
في نفس الوقت تقريبًا، بدأ الخاتم الذي أشاره إزنغارد إلى الخارج في إنتاج خضرة مليئة بالحيوية. وسرعان ما أحاط توهج باهت بجسم إزنغارد، مما سمح لجروحه بالشفاء بسرعة.
لم يمضي وقت طويل بعد أن انتهى من التعامل مع الأغراض، أنه رأى بعض الغرباء يصلون إلى الطابق الثاني.
“هذا لأننا لا نعرف بعضنا البعض جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن لدينا عمل جماعي جيد.”
كان قائد المجموعة رجلاً ذو وجه صلب ولكن مع رأس من شعر بني متطاير وفوضوي وعنيد.
“أنت قادر على شفاء الجروح؟”
في يده كانت هناك مرآة فضية قديمة ذات أنماط غريبة. على جانبي المرآة كانت هناك أحجار كريمة سوداء تم تزيينها على أنها “عيون”.
كان الأمر كما لو أنها استيقظت للتو من كابوس طويل سببته عواطفها. اختفت كل القوة في جسدها تمامًا من ثورتها السابقة.
لقد بدا وكأن الشكل كان ملفوف بالكامل في ستارة سوداء، لم يتم كشف سوى زوج من العيون الزرقاء الباردة.
“مرحبًا أيها السيد موريارتي. أنا إكانسر برينارد من كنيسة إله البخار والآلات. هل يمكنني فحص هذا المكان؟”
لقد تبعه العديد من أعضاء فريقه. عاملوه بشكل مختلف. البعض تجاهلوه، وكان البعض الآخر فضولي، والبعض مليء بالعداء.
أومأ كلاين على الفور وقال، “لا مشكلة”.
وأشار إلى الوسادة التي رفعت ذراعه اليسرى إلى كتفه.
تسرب السائل إلى الأرض، واخترق الجدار واختفى.
ثم قال بأدب: “هل تريد مني أن أتبعك وأجيب عن أي أسئلة قد تكون لديك؟”
قال إكنسر بابتسامة
“حسنًا، آسف على المتاعب. لقد أخبرني السيد ستانتون عن وضعك”.
قال إكنسر بابتسامة
‘لقد هرب بسرعة كبيرة، دون أي تردد على الإطلاق… هل أنت شيطان أم لا؟… هذا لن يجعل الأمور إلا أسوأ في المستقبل…’ إرتعشت زاوية فم كلاين بينما التفت للنظر إلى إزنغارد ستانتون الذي تدحرج ووقف.
لقد تبعه العديد من أعضاء فريقه. عاملوه بشكل مختلف. البعض تجاهلوه، وكان البعض الآخر فضولي، والبعض مليء بالعداء.
تسمح بنقل جرح مرة واحدة على الجسم، مما أدى إلى تحويل إصابة خطيرة إلى إصابة طفيفة، لكنها لا تستطيع نقل الضرر إلى أشخاص أو أشياء أخرى!
‘حالتي؟ كيف قدمني السيد ستانتون بالضبط وما القصة التي ابتكرها؟’ بينما تسارعت أفكاره، تبع كلاين إكانسر إلى غرفة النوم مرة أخرى، بينما تحرك باقي أفراد المتجاوين الرسميين في أزواج، كل منهم مسؤول عن منطقة مختلفة في الطابق الثاني.
من خلال التصرف أولاً كما لو كانوا بدون الحلول لجذب مبعوث الرغبة، ثم نقل جرح المحقق العظيم لتركه مع كسر بسيط في أضلاعه، إعتقد كلاين أن إزنغارد سيكون قادرًا على التعامل مع مبعوث الرغبة معه. لقد كان صراع من أجل البقاء كان لدى جميع البشر غريزيا.
في نفس الوقت تقريبًا، بدأ الخاتم الذي أشاره إزنغارد إلى الخارج في إنتاج خضرة مليئة بالحيوية. وسرعان ما أحاط توهج باهت بجسم إزنغارد، مما سمح لجروحه بالشفاء بسرعة.
“هذا هو المكان الذي جلس فيه مبعوث الرغبة؟” أشار إكانسر إلى الكرسي أمام المكتب.
في يده كانت هناك مرآة فضية قديمة ذات أنماط غريبة. على جانبي المرآة كانت هناك أحجار كريمة سوداء تم تزيينها على أنها “عيون”.
في يده كانت هناك مرآة فضية قديمة ذات أنماط غريبة. على جانبي المرآة كانت هناك أحجار كريمة سوداء تم تزيينها على أنها “عيون”.
كان قد سأل إزنغارد ستانتون بوضوح.
وأشار إلى الوسادة التي رفعت ذراعه اليسرى إلى كتفه.
أجاب كلاين بصراحة “نعم”.
‘ونتيجة لذلك، وضع كلاهما “شفاء” الإصابات كأولوية قصوى. لم يوقف أحد مبعوث الرغبة، لذا في اللحظة التي أدرك فيها أنه هناك خطأ ما، فر على الفور.
بدون كلمة أخرى، رفع إكانسر المرآة الفضية ومسح سطحها ثلاث مرات بيده اليمنى.
“إذا تمكنا من معرفة كيف يبدو مبعوث الرغبة حقًا، فمن المؤكد أن ذلك سيجعل القبض عليه أبسط بكثير.”
لقد جلس هناك، ينظر إلى الأمام مباشرة، ينتظر بصبر وهدوء للحصول على فرصة.
بعد توقف قصير، قال بصوت عميق، “أروديس الشريف، سؤالي هو: ‘كيف يبدوا الشيطان الذي كان يجلس هنا في السابق؟’ “
“أنت قادر على شفاء الجروح؟”
خلال هذه العملية، انهار جسده بسرعة في سائل أسود لزج.
أصبحت الأضواء حولهم مظلمة، كما لو كانت ملفوفة بالضباب بعد عاصفة ممطرة. ظهر بريق مائي غريب على سطح المرآة الفضية، وشكل مشهدًا: جلس رجل مغطى ب “سائل” أسود لزج على كرسي وظهره للنافذة بينما كان يواجه السرير.
“المتجاوزين الرسميين سيصلون قريبًا. سأذهب للخارج لتهدئة ستيوارت والآخرين. بعد ذلك، يمكننا وضع خطة. هل تنضم إلي، أو تخطط للتعامل مع بعض الأمور الخاصة بك؟”
مباشرة، تغير المشهد. لقد عكست المرآة الموجودة في الزاوية بشكل غامض المظهر الجانبي للظل المظلم الذي تم تغطيته بالمثل من خلال “الأسود الكامل”.
كان قائد المجموعة رجلاً ذو وجه صلب ولكن مع رأس من شعر بني متطاير وفوضوي وعنيد.
لكنه كان بالإمكان تحديد منظر جانبي ضبابي
من خلال التصرف أولاً كما لو كانوا بدون الحلول لجذب مبعوث الرغبة، ثم نقل جرح المحقق العظيم لتركه مع كسر بسيط في أضلاعه، إعتقد كلاين أن إزنغارد سيكون قادرًا على التعامل مع مبعوث الرغبة معه. لقد كان صراع من أجل البقاء كان لدى جميع البشر غريزيا.
كان لدى مبعوث الرغبة عظام خد عالية للغاية وزوج من العيون الزرقاء باردة المظهر.
صرخ إزنغارد، الذي امتد على الأرض، في ألم، “أهرب!
كاتشا!
~~~~~
بقي الترتيب في الداخل دون تغيير، وحتى المسافة بين الكرسي والمكتب لم تكن مختلفة عن ذي قبل. ومع ذلك، بدا وكأن كلاين قد رأى شخصية ملفوفة في سائل أسود.
بهذه الطريقة، حتى لو أدرك مبعوث الرغبة أن شيئًا ما كان خاطئًا، فسيكون قد فات الأوان بالنسبة له للهروب. بمجرد أن يكمل كلاين “العلاج” ويوحد صفوفه مع المحقق العظيم، سيكونون قادرين على إيقاف الهدف حتى وصول المتجاوزين المسؤولين!
أروديس، ياي ??
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
