نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 424

مشكلة التغيير.

مشكلة التغيير.

424: مشكلة التغيير.

“إذن، من هو جيسون بيريا الذي يلاحقه مغني تعاويذ الإله؟

 

 

 

 

داخل العربة خارج نادي كويلاغ.

بعد فترة، خلع قبعته وملابسه بسرعة. ثم، بسحب يده، نزع الطبقة الخارجية من جلد الإنسان!

 

 

“قد لا يكون مبعوث الرغبة بالضرورة جيسون بيريا؟ هل تعتقد أننا ربما ضُللنا؟” لم يسخر إكانسر، أو يظهر أي ازدراء، أو فكر بخفة في ما قاله كلاين. وبدلاً من ذلك، بدأ يناقش المشكلة بجدية معه.

إلتف زوايا شفتيها في ابتسامة رائعة.

 

“هذا رأيي الشخصي، مشتق من وجهة نظر حذرة.”

‘ليس شماسًا سيئًا… ومع ذلك، يمكن أن يكون بسبب كثرت إستخدم المرآة السحرية المسماة أروديس. بغض النظر عن مدى سوء مزاجه، سوف يتم التخلص منه في نهاية المطاف…’ مدح كلاين بصمت في رأسه بصدق.

“لا يزال هناك وقت، ستكون مسؤولاً لبقية العملية!”

 

“إنها مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2؟” سأل سويست، متفاجئ قليلاً.

“هذا رأيي الشخصي، مشتق من وجهة نظر حذرة.”

كان هناك شخصان يتبعانه. أحدهم كان رجلًا في منتصف العمر يرتدي معطفًا أسود. كان لديه شعر بني وعيون زرقاء، لكنه لم يرتدي أي تعبير. كان الحارس المتجاوز الذي قدمته كنيسة العواصف، تسلسل 6 مبارك رياح.

 

بعد أن كرر ذلك ثلاث مرات، قال بصوت عميق، “جلالتك أروديس ، سؤالي هو: ‘الموقع الحالي لمبعوث الرغبة الذي اعتدى على إزنغارد ستانتون؟’ “

“من السهل جدًا إثبات ذلك مرة أخرى. اسأل المرآة السحرية عن موقع مبعوث الرغبة، وليس موقع جيسون بيريا.”

 

 

كان شعره البني مجعدًا قليلاً، وكانت عيناه بنية باردة. لقد كان نفس الشخص الذي رآه كلاين في عرافة الحلم! كان الفرق أنه كانت هناك حقيبة واحدة أقل عند قدميه.

ضغط إكانسر على قبعته وقال، “منطقي”.

 

 

ومع ذلك، سرعان ما تعافى مزاجه.

أصبح تعبيره جديًا مرة أخرى، وسقطت نظرته على المرآة السحرية في راحة يده.

قسم هيلستون. في غرفة معيشة إزنغارد ستانتون.

 

 

“الشماس إكانسر، إذا كنت ستطلب أي أدلة هنا، فإن الشيطان سيكون قادرًا بالتأكيد على الإحساس بذلك”. ذكّرهم كلاين.

بعد فترة غير معروفة، رأت عاصفة قوية من الرياح تهب في الهواء، تشتت الضباب الرقيق.

 

 

“هذا صحيح.” أدار إكانسر رأسه إلى العضوين الآخرين وقال: “استمروا في حماية السيد مورياتي في السر. حتى لو هاجم مبعوث الرغبة، يجب أن تكونوا أنتم الثلاثة قادرين على الاستمرار لبعض الوقت. بالإضافة إلى ذلك، هناك أفراد عسكريون قريبون.”

 

 

 

“نعم أيها الشماس!” أجاب عضوا قفير الألات دون تردد.

 

 

 

غادر إكانسر على الفور، متجهًا إلى حيث كان صقور الليل، والذي كان حول إزنغارد ستانتون.

‘حدث الأمر بسرعة كبيرة وبشكل مفاجئ، من دون إعطائي أي وقت للتخطيط على الإطلاق…’ أومأ كلاين برأسه للاثنين من قفير الألات، وخرج من الحافلة، وعاد إلى نادي كويلاغ، حيث لم يكن لديه مشكلة في جعل الخادم يحضر غرفة استراحة له.

 

 

‘مع تحرك مغني تعاويذ الإله، والتحف الأثرية المختومة من كنيسة الإلهة مفعلة… إذا كان مبعوث الرغبة سيفعل أي شيء حقًا، فسيكون ذلك بالتأكيد عصر اليوم… دعنا نأمل أن يكون هناك وقت كافي وأن المرآة السحرية يتقدم له الجواب الصحيح… ولكن بهذه الطريقة، لن أحظى بفرصة للمشاركة، ولن أتمكن شخصيًا من رؤية الشيطان الذي ألحق الأذى بنا جميعًا، ولن أتمكن من الوصول إلى الحقيبة المليئة بالمال، السبائك الذهبية، العملات الذهبية، ومجوهرات…’ نظر كلاين في ظهر إكانسر المغادر وتنهد بخيبة أمل.

‘حدث الأمر بسرعة كبيرة وبشكل مفاجئ، من دون إعطائي أي وقت للتخطيط على الإطلاق…’ أومأ كلاين برأسه للاثنين من قفير الألات، وخرج من الحافلة، وعاد إلى نادي كويلاغ، حيث لم يكن لديه مشكلة في جعل الخادم يحضر غرفة استراحة له.

 

 

ومع ذلك، سرعان ما تعافى مزاجه.

 

 

صفقت المرأة يديها وأغلقت النافذة. حاملة الحقيبة، لقد غيرت إلى مقصورة مختلفة أعدتها.

‘هذا جيد أيضًا. على أقل تقدير، لن أكون مضطرًا لتحمل أي مخاطر وأستطيع الخروج بأمان من هذا المأزق.’

 

 

ضغط إكانسر على قبعته وقال، “منطقي”.

‘علاوة على ذلك، فإن قفير الألات بالتأكيد لن يعاملني بشكل غير عادل. إذا نجحت، فإن آرائي واقتراحاتي ستلعب بالتأكيد دورًا مهمًا. علاوة على ذلك، أنا مؤمن بإله البخار والآلات، لذلك من المحتمل أن أتلقى بعض الغنائم… بالنظر إلى فرضية 50.000 جنيه، لا ينبغي أن تكون صغيرة جدًا…’

 

 

“الشماس إكانسر، إذا كنت ستطلب أي أدلة هنا، فإن الشيطان سيكون قادرًا بالتأكيد على الإحساس بذلك”. ذكّرهم كلاين.

لم يتمكن كلاين إلا أن يشعر بالندم قليلاً عندما فكر في ذلك.

 

 

 

لكنه لن يخاطر بنفسه من خلال التورط.

عندما قال ذلك، بدا فجأة وكأنه يعض أسنانه.

 

 

لاعب الخفة لا يؤدي أبدا وهو غير مستعد!

 

 

 

‘حدث الأمر بسرعة كبيرة وبشكل مفاجئ، من دون إعطائي أي وقت للتخطيط على الإطلاق…’ أومأ كلاين برأسه للاثنين من قفير الألات، وخرج من الحافلة، وعاد إلى نادي كويلاغ، حيث لم يكن لديه مشكلة في جعل الخادم يحضر غرفة استراحة له.

ثم جلست عند نافذة الكابينة الجديدة، وضعت مرفقيها، وجهها بين يديها، ونظرت للخارج على مهل.

 

 

 

 

 

قسم هيلستون. في غرفة معيشة إزنغارد ستانتون.

 

 

 

قام ليونارد ميتشل بتمشيط بعض شعره الأسود غير المصفف قليلاً. وفقًا لتعليمات القائد سويست وبمساعدة صقور الليل الأخرى، بالكاد تمكن من ارتداء الدرع الفضية، التي كانت ملطخة بكميات كبيرة من الدم.

 

 

ردت عشيقته بسعادة، “إذا يمكننا إجراء محادثة لطيفة. أود أن أسمع عن وقتك في البحر.”

قام بسحب حاجب العين وإخفاء عينيه الخضراء في الظلام. ثم مد يده اليسرى، التي كانت مغطاة بقفاز معدني فضي، وأمسك المرآة السحرية التي سلمها له إكانسر.

 

 

بعد فترة غير معروفة، رأت عاصفة قوية من الرياح تهب في الهواء، تشتت الضباب الرقيق.

داخل كنيسة إله البخار والآلات، كان الاسم الرمزي للمرآة الفضية 2.111.

 

 

في فيلا فاخرة ليست بعيدة عن كاتدرائية الرياح المقدسة في قسم شاروود.

“إنها مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2؟” سأل سويست، متفاجئ قليلاً.

قام بسحب حاجب العين وإخفاء عينيه الخضراء في الظلام. ثم مد يده اليسرى، التي كانت مغطاة بقفاز معدني فضي، وأمسك المرآة السحرية التي سلمها له إكانسر.

 

منطقة الرصيف، باكلوند حوض بناء السفن.

أومأ إكانسر.

“نعم، تلك الندبة تكمن في ذاكرتي”، أجاب ليونارد بثبات لكن جسده داخل الدرع الفضية الملطخة بالدم شعر بإرهاق من الاسترخاء بعد توتر شديد.

 

 

“نعم، إنها ليست بتلك الخطورة.”

 

 

 

عندما قال ذلك، بدا فجأة وكأنه يعض أسنانه.

ومع ذلك، سرعان ما تعافى مزاجه.

 

 

“هذا يعني أن جوانب أخرى منها وصلت إلى معايير تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟” سأل سويست تفكير.

“نعم، تلك الندبة تكمن في ذاكرتي”، أجاب ليونارد بثبات لكن جسده داخل الدرع الفضية الملطخة بالدم شعر بإرهاق من الاسترخاء بعد توتر شديد.

 

دخل سكرتيره ومبارك الرياح الغرف على جانبيه، لم يسترخيا على الإطلاق.

نظر إليه إكانسر بحذر.

 

 

 

“فقط في جوانب معينة.”

‘هذا جيد أيضًا. على أقل تقدير، لن أكون مضطرًا لتحمل أي مخاطر وأستطيع الخروج بأمان من هذا المأزق.’

 

أخيرًا، سحبت تمثالًا صغيرًا من الحجر بحجم قبضة اليد ولفته بإحكام الجلد البشري المقشر قبل ربط عقدة محكمة.

ورفض الكشف عن مزيد من المعلومات.

 

 

 

في هذه اللحظة، استخدم ليونارد يده اليمنى لمسح سطح المرآة الفضية بلطف. أصبحت غرفة المعيشة هادئة فجأة.

 

 

 

بعد أن كرر ذلك ثلاث مرات، قال بصوت عميق، “جلالتك أروديس ، سؤالي هو: ‘الموقع الحالي لمبعوث الرغبة الذي اعتدى على إزنغارد ستانتون؟’ “

 

 

 

أصبح المنزل بالكامل مظلما كما لو أن سحابة مظلمة مرت.

“إذن، من هو جيسون بيريا الذي يلاحقه مغني تعاويذ الإله؟

 

 

توهج سطح المرآة الفضية بضوء مائي، وسرعان ما تشكلت صورة ضبابية. كانت فيلا فاخرة مع حديقة كبيرة أمام النافذة.

 

 

بعد أن كرر ذلك ثلاث مرات، قال بصوت عميق، “جلالتك أروديس ، سؤالي هو: ‘الموقع الحالي لمبعوث الرغبة الذي اعتدى على إزنغارد ستانتون؟’ “

في وسط الحديقة، كان هناك دفيئة زجاجية، مع ورود حمراء زاهية تتفتح في الداخل.

غادر إكانسر على الفور، متجهًا إلى حيث كان صقور الليل، والذي كان حول إزنغارد ستانتون.

 

“إنها في باكلوند!” إستخلص إزنغارد ستانتون فورًا موقع المشهد بناءً على زاوية العرض وموقع الشمس في السماء.

فوق الدفيئة الزجاجية، كان لا يزال من الممكن رؤية الشمس الباهتة خلف الضباب الرقيق.

 

 

 

“إنها في باكلوند!” إستخلص إزنغارد ستانتون فورًا موقع المشهد بناءً على زاوية العرض وموقع الشمس في السماء.

 

 

في هذه اللحظة، استخدم ليونارد يده اليمنى لمسح سطح المرآة الفضية بلطف. أصبحت غرفة المعيشة هادئة فجأة.

“هذا مختلف تمامًا عن الإجابة عندما سألنا عن جيسون بيريا! لقد تم خداعنا!” قال إكانسر بصوت عميق.

 

 

 

زفير مهدئ الأرواح سويست وقال، “يا له من ماكر.”

 

 

أصبح المنزل بالكامل مظلما كما لو أن سحابة مظلمة مرت.

“إذن، من هو جيسون بيريا الذي يلاحقه مغني تعاويذ الإله؟

 

 

لولا إخفائه بالدرع الفضي الملطخ بالدم، لكان الآخرون قد لاحظوا بالفعل شذوذه.

“تنهد، ليس هناك وقت للنقاش. نحن بحاجة إلى تضييق الموقع العام للمشهد المعروض. ثم، سنتخذ إجراءً على الفور. أظن أن مبعوث الرغبة يخطط للقيام بحادث ضخم!”

“هذا رأيي الشخصي، مشتق من وجهة نظر حذرة.”

 

 

عند هذه النقطة، بددت المرآة الفضية المعروفة باسم أروديس المشهد، واستبدلته بكلمات.

‘هذه المرآة خطيرة للغاية… لقد لاحظت ذلك بالفعل! لحسن الحظ، تعافى الرجل العجوز قليلاً بعد مثل هذا الوقت الطويل…’ لقد فكر، شفتيه جافة.

 

صفقت المرأة يديها وأغلقت النافذة. حاملة الحقيبة، لقد غيرت إلى مقصورة مختلفة أعدتها.

ستطلب من ليونارد ميتشل الإجابة على سؤال، وإذا كذب أو رفض الإجابة، فسيتم عقابه بشدة.

 

 

 

لسبب محير، شعر ليونارد بالتوتر قليلاً. لقد تخلى من موقفه التافه المعتاد وانتظر السؤال بهدوء.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، رأى الكلمات الحمراء كالدم تتغير، تتشكل واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

“على جسدك، هل هناك شيء…”

كان شعره البني مجعدًا قليلاً، وكانت عيناه بنية باردة. لقد كان نفس الشخص الذي رآه كلاين في عرافة الحلم! كان الفرق أنه كانت هناك حقيبة واحدة أقل عند قدميه.

 

 

في منتصف السؤال، تقلص بؤبؤا ليونارد بسرعة. لقد شد ظهره، واندلع عرق بارد على جبهته.

 

 

 

لولا إخفائه بالدرع الفضي الملطخ بالدم، لكان الآخرون قد لاحظوا بالفعل شذوذه.

في الطابق الثاني، دخل مبارك الرياح غرفة النوم قبل الدوق نيغان لإجراء فحص سريع. في هذه الأثناء، كان سكرتير الدوق نيغان مسؤولاً عن تفتيش الغرف المحيطة.

 

عند هذه النقطة، بددت المرآة الفضية المعروفة باسم أروديس المشهد، واستبدلته بكلمات.

في هذه اللحظة، ارتعدت كفه اليسرى لسبب غير مفهوم.

 

 

قسم هيلستون. في غرفة معيشة إزنغارد ستانتون.

ارتجفت المرآة السحرية الفضية فجأة، وتم تلطيخ الكلمات القرمزية بغرابة بصبغة خضراء. إذا لم يستمر المرء في التحديق في المرآة باهتمام شديد، فسيكون من الصعب على الآخرين اكتشاف أن لون المرآة قد تغير قليلاً.

الشخص الآخر كان سكرتير الدوق نيغان.

 

 

استمرت الكلمات في التشويه، وغيرت السؤال إلى: “على جسدك، هل هناك ندبة لا يمكنك إخبار الآخرين بها؟”

 

 

 

“نعم، تلك الندبة تكمن في ذاكرتي”، أجاب ليونارد بثبات لكن جسده داخل الدرع الفضية الملطخة بالدم شعر بإرهاق من الاسترخاء بعد توتر شديد.

 

 

في علية هذا المنزل.

‘هذه المرآة خطيرة للغاية… لقد لاحظت ذلك بالفعل! لحسن الحظ، تعافى الرجل العجوز قليلاً بعد مثل هذا الوقت الطويل…’ لقد فكر، شفتيه جافة.

بلووب!

 

 

أخرج سويست ساعة جيبه، وضغطها مفتوحة لإلقاء نظرة، وقال ليونارد، الذي كان داخل الدرع الفضية الملطخة بالدماء.

“إذن، من هو جيسون بيريا الذي يلاحقه مغني تعاويذ الإله؟

 

بعد فترة غير معروفة، رأت عاصفة قوية من الرياح تهب في الهواء، تشتت الضباب الرقيق.

“لا يزال هناك وقت، ستكون مسؤولاً لبقية العملية!”

ومع ذلك، سرعان ما تعافى مزاجه.

 

توهج سطح المرآة الفضية بضوء مائي، وسرعان ما تشكلت صورة ضبابية. كانت فيلا فاخرة مع حديقة كبيرة أمام النافذة.

“نعم، أيها القائد سويست”. أطلق ليونارد تنهد سرا.

 

 

بعد أن كرر ذلك ثلاث مرات، قال بصوت عميق، “جلالتك أروديس ، سؤالي هو: ‘الموقع الحالي لمبعوث الرغبة الذي اعتدى على إزنغارد ستانتون؟’ “

 

 

 

منطقة الرصيف، باكلوند حوض بناء السفن.

 

 

قبضت يده اليمنى فجأة، كما لو كان يمسك قلب أحدهم بإحكام!

دخل باتريك جيسون بيريا مقصورة كان قد حجزها مسبقًا.

 

 

 

نظر من النافذة ولاحظ السماء الممتلئة بالضباب وهو يحسب الوقت بصمت.

نظر إليه إكانسر بحذر.

 

 

بعد فترة، خلع قبعته وملابسه بسرعة. ثم، بسحب يده، نزع الطبقة الخارجية من جلد الإنسان!

توهج سطح المرآة الفضية بضوء مائي، وسرعان ما تشكلت صورة ضبابية. كانت فيلا فاخرة مع حديقة كبيرة أمام النافذة.

 

بعد أن كرر ذلك ثلاث مرات، قال بصوت عميق، “جلالتك أروديس ، سؤالي هو: ‘الموقع الحالي لمبعوث الرغبة الذي اعتدى على إزنغارد ستانتون؟’ “

تحت جلد الإنسان كانت امرأة جميلة في أوائل الثلاثينات من عمرها مع نظرة عميقة في عينيها. لم تكن الرجل ذو الشعر البني والعيون البنية التي رآه كلاين خلال عرافة الحلم!

“نعم، إنها ليست بتلك الخطورة.”

 

ردت عشيقته بسعادة، “إذا يمكننا إجراء محادثة لطيفة. أود أن أسمع عن وقتك في البحر.”

أخرجت المرأة بعض الملابس ووضعتها بطريقة منهجية، وسرعان ما أصبحت امرأة ساحرة للغاية.

 

 

 

أخيرًا، سحبت تمثالًا صغيرًا من الحجر بحجم قبضة اليد ولفته بإحكام الجلد البشري المقشر قبل ربط عقدة محكمة.

 

 

424: مشكلة التغيير.

بعد القيام بكل هذا، كان القارب النهري بالفعل على مسافة بعيدة. فتحت النافذة وألقت جلد باتريك جيسون مع تمثال الحجر في النهر.

 

 

 

بلووب!

 

 

 

وسرعان ما غرق جلد الإنسان المرتبط بالجسم الثقيل.

كان هناك شخصان يتبعانه. أحدهم كان رجلًا في منتصف العمر يرتدي معطفًا أسود. كان لديه شعر بني وعيون زرقاء، لكنه لم يرتدي أي تعبير. كان الحارس المتجاوز الذي قدمته كنيسة العواصف، تسلسل 6 مبارك رياح.

 

 

صفقت المرأة يديها وأغلقت النافذة. حاملة الحقيبة، لقد غيرت إلى مقصورة مختلفة أعدتها.

 

 

غادر إكانسر على الفور، متجهًا إلى حيث كان صقور الليل، والذي كان حول إزنغارد ستانتون.

ثم جلست عند نافذة الكابينة الجديدة، وضعت مرفقيها، وجهها بين يديها، ونظرت للخارج على مهل.

 

 

‘ليس شماسًا سيئًا… ومع ذلك، يمكن أن يكون بسبب كثرت إستخدم المرآة السحرية المسماة أروديس. بغض النظر عن مدى سوء مزاجه، سوف يتم التخلص منه في نهاية المطاف…’ مدح كلاين بصمت في رأسه بصدق.

بعد فترة غير معروفة، رأت عاصفة قوية من الرياح تهب في الهواء، تشتت الضباب الرقيق.

نظر إليه إكانسر بحذر.

 

في علية هذا المنزل.

إلتف زوايا شفتيها في ابتسامة رائعة.

احتضن بالاس نيغان المنتفخ كالدب ذو العيون الزرقاء عشيقته المقتربة، وهي فتاة صغيرة جميلة مع بعض البراءة على وجهها.

 

ثم جلست عند نافذة الكابينة الجديدة، وضعت مرفقيها، وجهها بين يديها، ونظرت للخارج على مهل.

 

 

‘مع تحرك مغني تعاويذ الإله، والتحف الأثرية المختومة من كنيسة الإلهة مفعلة… إذا كان مبعوث الرغبة سيفعل أي شيء حقًا، فسيكون ذلك بالتأكيد عصر اليوم… دعنا نأمل أن يكون هناك وقت كافي وأن المرآة السحرية يتقدم له الجواب الصحيح… ولكن بهذه الطريقة، لن أحظى بفرصة للمشاركة، ولن أتمكن شخصيًا من رؤية الشيطان الذي ألحق الأذى بنا جميعًا، ولن أتمكن من الوصول إلى الحقيبة المليئة بالمال، السبائك الذهبية، العملات الذهبية، ومجوهرات…’ نظر كلاين في ظهر إكانسر المغادر وتنهد بخيبة أمل.

في فيلا فاخرة ليست بعيدة عن كاتدرائية الرياح المقدسة في قسم شاروود.

 

 

 

احتضن بالاس نيغان المنتفخ كالدب ذو العيون الزرقاء عشيقته المقتربة، وهي فتاة صغيرة جميلة مع بعض البراءة على وجهها.

 

 

 

كان هناك شخصان يتبعانه. أحدهم كان رجلًا في منتصف العمر يرتدي معطفًا أسود. كان لديه شعر بني وعيون زرقاء، لكنه لم يرتدي أي تعبير. كان الحارس المتجاوز الذي قدمته كنيسة العواصف، تسلسل 6 مبارك رياح.

 

 

 

الشخص الآخر كان سكرتير الدوق نيغان.

كان شعره البني مجعدًا قليلاً، وكانت عيناه بنية باردة. لقد كان نفس الشخص الذي رآه كلاين في عرافة الحلم! كان الفرق أنه كانت هناك حقيبة واحدة أقل عند قدميه.

 

نظر إليه إكانسر بحذر.

كان شابًا أشقرًا رقيقًا بملامح دقيقة، يبدو لبقا ومتحفظًا. كان عيبه الأكبر هو انحسار خط شعرع الذي لم يتناسب مع عمره.

“هذا صحيح.” أدار إكانسر رأسه إلى العضوين الآخرين وقال: “استمروا في حماية السيد مورياتي في السر. حتى لو هاجم مبعوث الرغبة، يجب أن تكونوا أنتم الثلاثة قادرين على الاستمرار لبعض الوقت. بالإضافة إلى ذلك، هناك أفراد عسكريون قريبون.”

 

 

أما الحراس الآخرون أو أفراد الأمن فقد انتشروا خارج المنزل.

 

 

 

في الطابق الثاني، دخل مبارك الرياح غرفة النوم قبل الدوق نيغان لإجراء فحص سريع. في هذه الأثناء، كان سكرتير الدوق نيغان مسؤولاً عن تفتيش الغرف المحيطة.

 

 

“إنها في باكلوند!” إستخلص إزنغارد ستانتون فورًا موقع المشهد بناءً على زاوية العرض وموقع الشمس في السماء.

بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، أومأوا للدوق نيغان، مشيرين إلى أنه يمكن أن يستمر.

 

 

 

“لقد هدأت مشاعري المشتعلة تقريبًا”. قال الدوق نيغان نصف مازح.

لاعب الخفة لا يؤدي أبدا وهو غير مستعد!

 

في علية هذا المنزل.

ردت عشيقته بسعادة، “إذا يمكننا إجراء محادثة لطيفة. أود أن أسمع عن وقتك في البحر.”

 

 

في الطابق الثاني، دخل مبارك الرياح غرفة النوم قبل الدوق نيغان لإجراء فحص سريع. في هذه الأثناء، كان سكرتير الدوق نيغان مسؤولاً عن تفتيش الغرف المحيطة.

“آمل أن يكون لديك في النهاية الطاقة للقيام بذلك.” حمل الدوق نيغان عشيقته إلى غرفة النوم وأغلق الباب خلفه بكعبه.

“تنهد، ليس هناك وقت للنقاش. نحن بحاجة إلى تضييق الموقع العام للمشهد المعروض. ثم، سنتخذ إجراءً على الفور. أظن أن مبعوث الرغبة يخطط للقيام بحادث ضخم!”

 

غادر إكانسر على الفور، متجهًا إلى حيث كان صقور الليل، والذي كان حول إزنغارد ستانتون.

دخل سكرتيره ومبارك الرياح الغرف على جانبيه، لم يسترخيا على الإطلاق.

لكنه لن يخاطر بنفسه من خلال التورط.

 

داخل كنيسة إله البخار والآلات، كان الاسم الرمزي للمرآة الفضية 2.111.

في علية هذا المنزل.

ضغط إكانسر على قبعته وقال، “منطقي”.

 

 

جلس رجل يرتدي معطفا قاتما على كرسي قديم، عينيه نصف مغلقتين. كان من غير المعروف ما كان يحاول الشعور به، لكنه كان يبتسم أحيانًا ويهز رأسه.

 

 

 

كان شعره البني مجعدًا قليلاً، وكانت عيناه بنية باردة. لقد كان نفس الشخص الذي رآه كلاين في عرافة الحلم! كان الفرق أنه كانت هناك حقيبة واحدة أقل عند قدميه.

 

 

 

“يا لا الحيوية، ويا لها من رغبة شديدة… هذا لا يتطابق مع تقديري له. يبدو أنه أخذ بعض الأدوية… ذلك يعمل جيدًا بالنسبة لي… هههه، كيف يمكن أن يتخيلوا أن باتريك جيسون بيريا هو في الواقع شخصين… ” أمال الرجل وجهه قليلاً كما لو كان مخموراً.

 

“هذا مختلف تمامًا عن الإجابة عندما سألنا عن جيسون بيريا! لقد تم خداعنا!” قال إكانسر بصوت عميق.

“إنه الوقت تقريبًا… الآن!”

في هذه اللحظة، ارتعدت كفه اليسرى لسبب غير مفهوم.

 

في هذه اللحظة، استخدم ليونارد يده اليمنى لمسح سطح المرآة الفضية بلطف. أصبحت غرفة المعيشة هادئة فجأة.

قبضت يده اليمنى فجأة، كما لو كان يمسك قلب أحدهم بإحكام!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط