نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 426

1.42

1.42

426: 1.42

كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1.

 

 

 

 

مبعوث الرغبة، الذي كان يرتدي جلد باتريك جيسون ذات مرة، توقف في مساراه ونظر حوله في حيرة.

“لم يمت بالكامل بعد!”

 

 

لم يكن حتى الأن أنه أدرك بشكل غامض أن الخطر كان يقترب.

 

 

صعد المشهد أعلى ووصل فوق الأرض، وكشف عن كاتدرائية شاهقة.

كان على حافة حديقة حيث ذبل العشب بسبب الشتاء وكان يكشف عن تربة بنية داكنة.

المكان الذي وقف فيه كان هو الأكثر سمكا بالدم. كلما ذهب أبعد، كلما بدا أكثر تشتتا، والذي عند وضعه معا، شكل زهرة موت جميلة.

 

نشر سويست أصابعه ذات القفاز الأحمر وقال لصقور الليل الأخرين، “أحضروا معكم الماء الساخن واتبعوا ليونارد عن كثب. بمجرد أن يكون هناك أي مشكلة، قوموا بالتبديل معه على الفور وإحفروا ‘حوض استحمام’ هناك تماما!”

على الجانب الأيمن من الشارع، لم يكن هناك الكثير من المشاة بعد ظهر اليوم. في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يمرون، لكنهم لم يلاحظوا أي شيء خارج عن المألوف.

 

 

كانت هذه التحفة الأثرية المختومة التي تسببت في وفاة أكثر من مائة ألف شخص. الأداة المختومة 1.42!

فجأة، ظهر بريق فضي في عيون مبعوث الرغبة، وظهر شخص مغطى بدرع كامل للجسم من الجانب الآخر من الحديقة.

 

 

بعد استراحة قصيرة، واصل الهرب من أجل حياته، غير قادر على تحمل الوقت لتقليل خطر المشكلة التي واجهها. كان يخشى أيضًا أن تلتحق به الدرع الفضية الملطخة بالدماء بصمت.

كان الدرع ملطخًا بالدم المتخثر، قطريًا من كتفه الأيسر إلى الأسفل. لقد أشع جمالًا ساحرا وبد ثقيلا للغاية. كل خطوة اتخذتها هزت الأرض قليلا.

“الشماس برينارد، اصطحب باقي أعضاء قفير الألات إلى ذلك المنزل. راقب حراس الدوق وأي شخص آخر على قيد الحياة في مكان الحادث.”

 

 

عند رؤية هذا الدرع الفضي الملطخ بالدم، شعر مبعوث الرغبة كما لو أنه لم يستطيع التنفس بشكل صحيح، كما لو كان قد التقى بأكثر أعدائه رعبا.

كان الأمر كما لو أنه لمس صخرة، قطعة درع باردة لم يكن فيها أحد!

 

 

‘كيف هم هنا بهذه السرعة؟ رأوا من خلال خدعتي بهذه السرعة؟’ استعاد مبعوث الرغبة هدوءه ودمه البارد، وركز بشكل كامل على استشعار عواطف ورغبات المتجاوز داخل الدرع الفضية الملطخة بالدم.

 

 

 

ومع ذلك، ليأسه، حجب الدرع الفضي قوى التجاوز خاصته تمامًا.

 

 

 

كان الأمر كما لو أنه لمس صخرة، قطعة درع باردة لم يكن فيها أحد!

 

 

لقد أخرج شمعة، أقام طقسًا بسرعة، واستدعى نفسه، واستجاب لنفسه.

لم يكن لدى مبعوث الرغبة أي خيار سوى رفع يده اليمنى، ونشر جناحي الخفاش العملاق خاصته وجلب بعض اللهب الأزرق الذي تكثف بسرعة معه.

في نادي كويلاغ، دخل كلاين إلى الصالة وأخذ الصحف إلى المرحاض.

 

في تلك اللحظة، أومض ضوء فضي من كفه الأيمن، وسقط إبهامه على الأرض. كان الجرح نظيفًا للغاية.

 

 

مبعوث الرغبة، الذي كان يرتدي جلد باتريك جيسون ذات مرة، توقف في مساراه ونظر حوله في حيرة.

وسط أصوات حادة وومضة من الضوء الفضي، تم قطع الأصابع التسعة المتبقية لمبعوث الرغبة. كما سقطت الحقيبة التي كان يحملها على الأرض مع ثوود.

 

 

 

تقلص بؤبؤا مبعوث الرغبة على الفور إلى حجم عيظ إبرة، ورفرف زوج أجنحة الخفاش الضخمة على ظهره للهروب في اتجاه آخر.

كاد مبعوث الرغبة يفقد السيطرة مرة أخرى. لقد توقف وضغط على الجدران الرطبة والأنابيب الباردة، محاولا جاهدا كبح جماح دمه ورغبته في القتل.

 

 

تقلص الظل تحت قدميه دون أن يدرك أحد، مختبئًا في بقعة واحدة.

 

 

 

كان مبعوث الرغبة قد إتخذ خطوتين فقط عندما انفجر عدد لا يحصى من الأضواء الفضية من جسده مثل الألعاب النارية المزهرة.

 

 

تم قطع خبير تسلسل 5، مبعوث الرغبة الذي أنهى للتو اغتيالًا مستحيلًا، دون أي مقاومة.

السائل الأسود السميك الذي غطى جسمه تناثر على الأرض مثل قطرات المطر. انكسرت كفه، ذراعه وكتفيه وضلوعه ورقبته وأجزاء أخرى من جسده وانزلقت بسلاسة نحو الأسفل.

بعد وقت ليس بطويل، كان هناك شكل في درع أسود، يرتدي تاجًا أسود، وعباءة من نفس اللون في الحمام. كان كلاين في حالة جسد الروح الخاصة به بينما كان يحمل بطاقة الإمبراطور الأسود.

 

لأنه رأى مظهر جيسون بيريا الحقيقي من قبل، إلى جانب ذاكرته الخاصة ومنديله كوسيط، كلاين، جنبًا إلى جنب مع خريطة التخطيط وعرافة عصا الإستنباء، حدد بسرعة مناطق الصرف الصحي التي مر بها جيسون.

سبلات. سبلات. سبلات. تساقطت أمعاء مبعوث الرغبة الشاحبة الملطخة بالدم على الأرض، إلى جانب معدته الملتوية وقلبه النابض الذي لم يتوقف بعد.

 

 

 

المكان الذي وقف فيه كان هو الأكثر سمكا بالدم. كلما ذهب أبعد، كلما بدا أكثر تشتتا، والذي عند وضعه معا، شكل زهرة موت جميلة.

عند رؤية هذا الدرع الفضي الملطخ بالدم، شعر مبعوث الرغبة كما لو أنه لم يستطيع التنفس بشكل صحيح، كما لو كان قد التقى بأكثر أعدائه رعبا.

 

‘على الرغم من أنني لست متأكدًا من المجاري التي سيمر بها، إلا أنه يمكنني إصدار حكم عبر العرافة… إنه مصاب بجروح بالغة وفي حالة غريبة جدًا. لقد أصبح تدخله في هذا الجانب ضعيف للغاية. من مسافات قريبة، ليس الأمر كما لو أنه لا يمكنني أن أجده. فبعد كل شيء، لقد رأيت كيف يبدو حقًا، ولدي فهم لهالته… عندما يتعلق الأمر بالعثور على الناس، أنا محترف… يجب أن أفعل شيئًا ؛ لا يمكنني السماح له بالهروب بهذه الطريقة! ما زال هناك وقت!’ بعد تأكيد درجة الخطر، اتخذ كلاين قراره وعاد إلى العالم الحقيقي.

تم قطع خبير تسلسل 5، مبعوث الرغبة الذي أنهى للتو اغتيالًا مستحيلًا، دون أي مقاومة.

 

 

بعد إستفادته بشكل كامل من نظام الصرف الصحي من قبل، كان دائمًا يجمع معلومات مماثلة مثل هذه. كان التركيز الرئيسي على القسم الشرقي ومنطقة جسر باكلوند والمنطقة التي كان يوجد فيها، قسم شاروود. بعد بعض العمل الشاق، أكمل منذ فترة طويلة المرحلة الأولى من خطته لفهم التخطيط الرئيسي لشبكة الصرف الصحي. للحصول على فهم أعمق لها سيتطلب منه الأمر فترة طويلة من المثابرة. عندما أتى الوقت، فكر كلاين حتى في التسلل إلى قاعة البلدية لباكلوند لإختلاس نظرة خاطفة مباشرة على مطبوعات التصميم.

كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1.

تدفق النهر المظلم، وملئت الرائحة المختلطة الهواء. كان سيغير اتجاهه أحيانًا ويطارده بعد جيسون بيريا.

 

صعد المشهد أعلى ووصل فوق الأرض، وكشف عن كاتدرائية شاهقة.

كانت هذه التحفة الأثرية المختومة التي تسببت في وفاة أكثر من مائة ألف شخص. الأداة المختومة 1.42!

سبلات. سبلات. سبلات. تساقطت أمعاء مبعوث الرغبة الشاحبة الملطخة بالدم على الأرض، إلى جانب معدته الملتوية وقلبه النابض الذي لم يتوقف بعد.

 

 

مرتديا هذه الدرع مرعبة المظهر، كافح ليونارد ميتشل لاخذ خطوتين إلى الأمام، لقد درس الجثة المقطعة على الأرض، ورفع صوته.

‘كيف هم هنا بهذه السرعة؟ رأوا من خلال خدعتي بهذه السرعة؟’ استعاد مبعوث الرغبة هدوءه ودمه البارد، وركز بشكل كامل على استشعار عواطف ورغبات المتجاوز داخل الدرع الفضية الملطخة بالدم.

 

“الشماس برينارد، اصطحب باقي أعضاء قفير الألات إلى ذلك المنزل. راقب حراس الدوق وأي شخص آخر على قيد الحياة في مكان الحادث.”

“لم يمت بالكامل بعد!”

 

 

 

توقف للحظة ثم أضاف: “الشياطين المختلفة لها خصائص مختلفة. مبعوث الرغبة هو متحول ظلال. لقد تخلى عن جسده فقط، بقي الظل فقط.”

لقد نظر إلى الشمس الباهتة خلف الضباب الرقيق وعرف أن الوضع في باكلوند بأكملها، وحتى مملكة لوين بأكملها، أو حتى العالم سيتغير بسبب ما حدث اليوم.

 

 

بينما أمر مهدئ الأرواح سويست عددًا من صقور الليل وأعضاء قفير الألات “بإبقاء الناس العاديين في أماكنهم”، قام بمسح المشهد والإستماع إلى ليونارد.

 

 

‘على الرغم من أنني لست متأكدًا من المجاري التي سيمر بها، إلا أنه يمكنني إصدار حكم عبر العرافة… إنه مصاب بجروح بالغة وفي حالة غريبة جدًا. لقد أصبح تدخله في هذا الجانب ضعيف للغاية. من مسافات قريبة، ليس الأمر كما لو أنه لا يمكنني أن أجده. فبعد كل شيء، لقد رأيت كيف يبدو حقًا، ولدي فهم لهالته… عندما يتعلق الأمر بالعثور على الناس، أنا محترف… يجب أن أفعل شيئًا ؛ لا يمكنني السماح له بالهروب بهذه الطريقة! ما زال هناك وقت!’ بعد تأكيد درجة الخطر، اتخذ كلاين قراره وعاد إلى العالم الحقيقي.

أخرج ساعة جيبه وفتحها. سأل بتعبير جاد، “لم يتبق سوى عشر دقائق، هل يكفي؟ لا تجبر نفسك!”

 

 

كانت هذه التحفة الأثرية المختومة التي تسببت في وفاة أكثر من مائة ألف شخص. الأداة المختومة 1.42!

قال ليونارد دون تردد “لا مشكلة! 1.42 حددته. أستطيع أن أشعر بتحمسها”.

 

 

 

نشر سويست أصابعه ذات القفاز الأحمر وقال لصقور الليل الأخرين، “أحضروا معكم الماء الساخن واتبعوا ليونارد عن كثب. بمجرد أن يكون هناك أي مشكلة، قوموا بالتبديل معه على الفور وإحفروا ‘حوض استحمام’ هناك تماما!”

‘وبعبارة أخرى، إنه يقترب مني أكثر فأكثر…’ أثير عقل كلاين فجأة بينما ظهرت لديه فجأة فكرة.

 

 

“أيضًا، اتركوا علامات. وسأقوم أنا وأعضاء الفريق الآخرون باللحاق بسرعة”.

شاهد سويست بينما غادر القفازات الحمراء القليلين قبل أن يتحول لإلقاء نظرة على إكانسر.

 

سبلات. سبلات. سبلات. تساقطت أمعاء مبعوث الرغبة الشاحبة الملطخة بالدم على الأرض، إلى جانب معدته الملتوية وقلبه النابض الذي لم يتوقف بعد.

تاب. تاب. تاب. بدأت الدرع الفضية الملطخة بالدماء بالركض في ملاحقة. على الرغم من كونها تبدوا ثقيلة، إلا أنها كانت سريعة بشكل لا يصدق.

أخرج ساعة جيبه وفتحها. سأل بتعبير جاد، “لم يتبق سوى عشر دقائق، هل يكفي؟ لا تجبر نفسك!”

 

 

شاهد سويست بينما غادر القفازات الحمراء القليلين قبل أن يتحول لإلقاء نظرة على إكانسر.

 

 

كان على حافة حديقة حيث ذبل العشب بسبب الشتاء وكان يكشف عن تربة بنية داكنة.

“الشماس برينارد، اصطحب باقي أعضاء قفير الألات إلى ذلك المنزل. راقب حراس الدوق وأي شخص آخر على قيد الحياة في مكان الحادث.”

 

 

 

“أراقب؟” رد إكانسر لا شعوريًا بسؤال.

“إنه قريب!”

 

استمر سطحه الأسود في التورم والتصلب كما لو كان يحاول إنتاج لحم ودم جديدين، ولكن بسبب نقص المواد، فشل فشلاً ذريعاً.

أومأ سويست بجدية وقال: “كيف يمكن لمبعوث الرغبة أن يقرر أن الدوق سيأتي إلى هذا المنزل اليوم، إلى حد تحديد الوقت بدقة، ومن ثم جذب مغني تعاويذ الإله بعيدًا؟”

“لا يمكن القول إلا أن هذا هو السبب الأكثر احتمالا. لا يمكننا أن نزيل افتراض أنه لمبعوث الرغبة عراف قوي.” لم يستمر سويست حيث قاد مجموعة ثانية من صقور الليل وتبع العلامات لمساعدة زملائه أمامه.

 

لأنه رأى مظهر جيسون بيريا الحقيقي من قبل، إلى جانب ذاكرته الخاصة ومنديله كوسيط، كلاين، جنبًا إلى جنب مع خريطة التخطيط وعرافة عصا الإستنباء، حدد بسرعة مناطق الصرف الصحي التي مر بها جيسون.

تم تنوير إكانسر على الفور.

بوجه هادئ، قاد بقية قفير الألات إلى منزل عشيقة الدوق.

 

“لا يمكن القول إلا أن هذا هو السبب الأكثر احتمالا. لا يمكننا أن نزيل افتراض أنه لمبعوث الرغبة عراف قوي.” لم يستمر سويست حيث قاد مجموعة ثانية من صقور الليل وتبع العلامات لمساعدة زملائه أمامه.

“هل تقول أن أحد أفراد حرس الدوق أو شخص يثق به شريك مبعوث الرغبة؟”

 

 

 

وإلا، لم يكن هناك فرصة أن يكون توقيته مثاليًا لتلك الدرجة!

 

 

كان يخشى أن يهرب مبعوث الرغبة مقدمًا، تاركًا خطرًا محتملاً لنفسه، إزنغارد ستانتون، كاسلانا، والمحققين الخاصين الأبرياء. لذلك، خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لأداء عرافة أخرى لتأكيد الوضع الحالي لمبعوث الرغبة، وبالتالي اعتماد استراتيجية مستهدفة.

لن يكون لما يسمى “العملية” أي فرصة للنجاح خلاف ذلك!

على الجانب الأيمن من الشارع، لم يكن هناك الكثير من المشاة بعد ظهر اليوم. في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يمرون، لكنهم لم يلاحظوا أي شيء خارج عن المألوف.

 

“لا يمكن القول إلا أن هذا هو السبب الأكثر احتمالا. لا يمكننا أن نزيل افتراض أنه لمبعوث الرغبة عراف قوي.” لم يستمر سويست حيث قاد مجموعة ثانية من صقور الليل وتبع العلامات لمساعدة زملائه أمامه.

شاهد سويست بينما غادر القفازات الحمراء القليلين قبل أن يتحول لإلقاء نظرة على إكانسر.

 

 

بوجه هادئ، قاد بقية قفير الألات إلى منزل عشيقة الدوق.

السائل الأسود السميك الذي غطى جسمه تناثر على الأرض مثل قطرات المطر. انكسرت كفه، ذراعه وكتفيه وضلوعه ورقبته وأجزاء أخرى من جسده وانزلقت بسلاسة نحو الأسفل.

 

 

لقد نظر إلى الشمس الباهتة خلف الضباب الرقيق وعرف أن الوضع في باكلوند بأكملها، وحتى مملكة لوين بأكملها، أو حتى العالم سيتغير بسبب ما حدث اليوم.

 

 

لقد “كشط” أمام شجرة وأخذ غصن ميت.

 

 

 

في ظلام المجاري، كان الظل يتقدم بسرعة في اتجاه معين أثناء التمسك بقاع الجدار الحجري.

تدفق النهر المظلم، وملئت الرائحة المختلطة الهواء. كان سيغير اتجاهه أحيانًا ويطارده بعد جيسون بيريا.

 

 

أراد أن يستفيد من حقيقة أن الدرع الملطخة بالدم كانت طويلة وثقيلة، مما يجعل من غير المناسب لها التحرك في مناطق ضيقة معينة من المجاري. وبهذا سيُسمح له خسارة مطاردتها!

 

 

مرتديا هذه الدرع مرعبة المظهر، كافح ليونارد ميتشل لاخذ خطوتين إلى الأمام، لقد درس الجثة المقطعة على الأرض، ورفع صوته.

في كل مرة تحرك فيها الظل مسافة معينة إلى الأمام، كان سيتوقف، ويتجمد في مكانه.

 

 

 

استمر سطحه الأسود في التورم والتصلب كما لو كان يحاول إنتاج لحم ودم جديدين، ولكن بسبب نقص المواد، فشل فشلاً ذريعاً.

في نادي كويلاغ، دخل كلاين إلى الصالة وأخذ الصحف إلى المرحاض.

 

أطلق مبعوث الرغبة لهاثا متألما، وشعر وكأنه يمكن أن يفقد السيطرة في أي لحظة في هذه الحالة.

في تلك اللحظة، أومض ضوء فضي من كفه الأيمن، وسقط إبهامه على الأرض. كان الجرح نظيفًا للغاية.

 

لأنه رأى مظهر جيسون بيريا الحقيقي من قبل، إلى جانب ذاكرته الخاصة ومنديله كوسيط، كلاين، جنبًا إلى جنب مع خريطة التخطيط وعرافة عصا الإستنباء، حدد بسرعة مناطق الصرف الصحي التي مر بها جيسون.

بعد استراحة قصيرة، واصل الهرب من أجل حياته، غير قادر على تحمل الوقت لتقليل خطر المشكلة التي واجهها. كان يخشى أيضًا أن تلتحق به الدرع الفضية الملطخة بالدماء بصمت.

 

 

وسط أصوات حادة وومضة من الضوء الفضي، تم قطع الأصابع التسعة المتبقية لمبعوث الرغبة. كما سقطت الحقيبة التي كان يحملها على الأرض مع ثوود.

كما قام أيضًا “بتضمين” عناصر غامضة مثل مشبك الشمس وزجاجة السم البيولوجي، لضمان النجاح.

 

لن يكون لما يسمى “العملية” أي فرصة للنجاح خلاف ذلك!

في نادي كويلاغ، دخل كلاين إلى الصالة وأخذ الصحف إلى المرحاض.

كان مبعوث الرغبة قد إتخذ خطوتين فقط عندما انفجر عدد لا يحصى من الأضواء الفضية من جسده مثل الألعاب النارية المزهرة.

 

 

كان يخشى أن يهرب مبعوث الرغبة مقدمًا، تاركًا خطرًا محتملاً لنفسه، إزنغارد ستانتون، كاسلانا، والمحققين الخاصين الأبرياء. لذلك، خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لأداء عرافة أخرى لتأكيد الوضع الحالي لمبعوث الرغبة، وبالتالي اعتماد استراتيجية مستهدفة.

تم قطع خبير تسلسل 5، مبعوث الرغبة الذي أنهى للتو اغتيالًا مستحيلًا، دون أي مقاومة.

 

 

بعد تكرار العملية السابقة لاستبدال نفسه بدمية ورقية، جلس في مقعد الأحمق، مستحضرا منديل جيسون بيريا وحاول تحديد موقعه الحالي.

كما قام أيضًا “بتضمين” عناصر غامضة مثل مشبك الشمس وزجاجة السم البيولوجي، لضمان النجاح.

 

استمر سطحه الأسود في التورم والتصلب كما لو كان يحاول إنتاج لحم ودم جديدين، ولكن بسبب نقص المواد، فشل فشلاً ذريعاً.

في عالم الأحلام الغامض، رأى كلاين المجاري المظلمة. رأى ظلًا حيًا وكيف بدا جسده يبدو وكأنه يملأ نفسه باللحم والدم، فقط ليخفق باستمرار، بالإضافة إلى غبار أسود صغير ظل يُراق من جسده.

 

 

ثم اختفى في الهواء وترك نادي كويلاغ في اتجاه آخر.

صعد المشهد أعلى ووصل فوق الأرض، وكشف عن كاتدرائية شاهقة.

نشر سويست أصابعه ذات القفاز الأحمر وقال لصقور الليل الأخرين، “أحضروا معكم الماء الساخن واتبعوا ليونارد عن كثب. بمجرد أن يكون هناك أي مشكلة، قوموا بالتبديل معه على الفور وإحفروا ‘حوض استحمام’ هناك تماما!”

 

 

‘كاتدرائية الريح المقدسة…’ فتح كلاين عينيه المغلقتين وفهم وضع مبعوث الرغبة.

 

 

شاهد سويست بينما غادر القفازات الحمراء القليلين قبل أن يتحول لإلقاء نظرة على إكانسر.

‘لم يتم القبض عليه بعد، ولكن يبدو وكأنه قد أصيب بجروح بالغة. حالته رهيبة ومليئة بالتشوهات!’

تم تنوير إكانسر على الفور.

 

دخلت الدرع ذات اللون الأسود والتاج الأسود إلى “عينيه” لأول مرة، محددين شخصية مهيبة للغاية.

‘لقد إختفت حقيبته أيضًا… لا بد أنه تم إسقاطها عندما أصيب…’ فكر كلاين للحظة. باستخدام العرافة، تذكر خريطة باكلوند وجعلها تظهر أمام عينيه.

مرتديا هذه الدرع مرعبة المظهر، كافح ليونارد ميتشل لاخذ خطوتين إلى الأمام، لقد درس الجثة المقطعة على الأرض، ورفع صوته.

 

وبالمثل، توصل إلى تخطيط تقريبي لمجاري باكلوند.

 

 

وإلا، لم يكن هناك فرصة أن يكون توقيته مثاليًا لتلك الدرجة!

بعد إستفادته بشكل كامل من نظام الصرف الصحي من قبل، كان دائمًا يجمع معلومات مماثلة مثل هذه. كان التركيز الرئيسي على القسم الشرقي ومنطقة جسر باكلوند والمنطقة التي كان يوجد فيها، قسم شاروود. بعد بعض العمل الشاق، أكمل منذ فترة طويلة المرحلة الأولى من خطته لفهم التخطيط الرئيسي لشبكة الصرف الصحي. للحصول على فهم أعمق لها سيتطلب منه الأمر فترة طويلة من المثابرة. عندما أتى الوقت، فكر كلاين حتى في التسلل إلى قاعة البلدية لباكلوند لإختلاس نظرة خاطفة مباشرة على مطبوعات التصميم.

“لا يمكن القول إلا أن هذا هو السبب الأكثر احتمالا. لا يمكننا أن نزيل افتراض أنه لمبعوث الرغبة عراف قوي.” لم يستمر سويست حيث قاد مجموعة ثانية من صقور الليل وتبع العلامات لمساعدة زملائه أمامه.

 

نشر سويست أصابعه ذات القفاز الأحمر وقال لصقور الليل الأخرين، “أحضروا معكم الماء الساخن واتبعوا ليونارد عن كثب. بمجرد أن يكون هناك أي مشكلة، قوموا بالتبديل معه على الفور وإحفروا ‘حوض استحمام’ هناك تماما!”

وفقا للخريطتين والمشهد الذي ظهر في عرافة الحلم، لاحظ كلاين أن مبعوث الرغبة، بيريا، لم يهرب في اتجاه نهر توسوك. وبدلاً من ذلك، اتخذ الطريق المعاكس إلى قسم هيلستون، كما لو كان يريد المرور والدخول إلى البحيرة الاصطناعية في قسم الإمبراطورة.

 

 

 

‘وبعبارة أخرى، إنه يقترب مني أكثر فأكثر…’ أثير عقل كلاين فجأة بينما ظهرت لديه فجأة فكرة.

وفقا للخريطتين والمشهد الذي ظهر في عرافة الحلم، لاحظ كلاين أن مبعوث الرغبة، بيريا، لم يهرب في اتجاه نهر توسوك. وبدلاً من ذلك، اتخذ الطريق المعاكس إلى قسم هيلستون، كما لو كان يريد المرور والدخول إلى البحيرة الاصطناعية في قسم الإمبراطورة.

 

وبالمثل، توصل إلى تخطيط تقريبي لمجاري باكلوند.

‘على الرغم من أنني لست متأكدًا من المجاري التي سيمر بها، إلا أنه يمكنني إصدار حكم عبر العرافة… إنه مصاب بجروح بالغة وفي حالة غريبة جدًا. لقد أصبح تدخله في هذا الجانب ضعيف للغاية. من مسافات قريبة، ليس الأمر كما لو أنه لا يمكنني أن أجده. فبعد كل شيء، لقد رأيت كيف يبدو حقًا، ولدي فهم لهالته… عندما يتعلق الأمر بالعثور على الناس، أنا محترف… يجب أن أفعل شيئًا ؛ لا يمكنني السماح له بالهروب بهذه الطريقة! ما زال هناك وقت!’ بعد تأكيد درجة الخطر، اتخذ كلاين قراره وعاد إلى العالم الحقيقي.

 

 

في عالم الأحلام الغامض، رأى كلاين المجاري المظلمة. رأى ظلًا حيًا وكيف بدا جسده يبدو وكأنه يملأ نفسه باللحم والدم، فقط ليخفق باستمرار، بالإضافة إلى غبار أسود صغير ظل يُراق من جسده.

لقد أخرج شمعة، أقام طقسًا بسرعة، واستدعى نفسه، واستجاب لنفسه.

سبلات. سبلات. سبلات. تساقطت أمعاء مبعوث الرغبة الشاحبة الملطخة بالدم على الأرض، إلى جانب معدته الملتوية وقلبه النابض الذي لم يتوقف بعد.

 

صعد المشهد أعلى ووصل فوق الأرض، وكشف عن كاتدرائية شاهقة.

بعد وقت ليس بطويل، كان هناك شكل في درع أسود، يرتدي تاجًا أسود، وعباءة من نفس اللون في الحمام. كان كلاين في حالة جسد الروح الخاصة به بينما كان يحمل بطاقة الإمبراطور الأسود.

“الشماس برينارد، اصطحب باقي أعضاء قفير الألات إلى ذلك المنزل. راقب حراس الدوق وأي شخص آخر على قيد الحياة في مكان الحادث.”

 

بعد دخول المنطقة السوداء النتنة، استخدم كلاين سرعته القصوى للمرور عبر عدد كبير من المناطق الضيقة ودخل منطقة واسعة نسبيًا.

كما قام أيضًا “بتضمين” عناصر غامضة مثل مشبك الشمس وزجاجة السم البيولوجي، لضمان النجاح.

استمر سطحه الأسود في التورم والتصلب كما لو كان يحاول إنتاج لحم ودم جديدين، ولكن بسبب نقص المواد، فشل فشلاً ذريعاً.

 

 

ثم اختفى في الهواء وترك نادي كويلاغ في اتجاه آخر.

 

 

سبلات. سبلات. سبلات. تساقطت أمعاء مبعوث الرغبة الشاحبة الملطخة بالدم على الأرض، إلى جانب معدته الملتوية وقلبه النابض الذي لم يتوقف بعد.

كان بإمكان كلاين الحالي أن يطير، لذلك كان سريعًا جدًا، لكنه لم يستطيع أن يسبب أي رياح، لأنه كان جسدًا روحيًا.

“لم يمت بالكامل بعد!”

 

وسط أصوات حادة وومضة من الضوء الفضي، تم قطع الأصابع التسعة المتبقية لمبعوث الرغبة. كما سقطت الحقيبة التي كان يحملها على الأرض مع ثوود.

لقد “كشط” أمام شجرة وأخذ غصن ميت.

في كل مرة تحرك فيها الظل مسافة معينة إلى الأمام، كان سيتوقف، ويتجمد في مكانه.

 

استمر سطحه الأسود في التورم والتصلب كما لو كان يحاول إنتاج لحم ودم جديدين، ولكن بسبب نقص المواد، فشل فشلاً ذريعاً.

لأنه رأى مظهر جيسون بيريا الحقيقي من قبل، إلى جانب ذاكرته الخاصة ومنديله كوسيط، كلاين، جنبًا إلى جنب مع خريطة التخطيط وعرافة عصا الإستنباء، حدد بسرعة مناطق الصرف الصحي التي مر بها جيسون.

مبعوث الرغبة، الذي كان يرتدي جلد باتريك جيسون ذات مرة، توقف في مساراه ونظر حوله في حيرة.

 

 

بعد دخول المنطقة السوداء النتنة، استخدم كلاين سرعته القصوى للمرور عبر عدد كبير من المناطق الضيقة ودخل منطقة واسعة نسبيًا.

لأنه رأى مظهر جيسون بيريا الحقيقي من قبل، إلى جانب ذاكرته الخاصة ومنديله كوسيط، كلاين، جنبًا إلى جنب مع خريطة التخطيط وعرافة عصا الإستنباء، حدد بسرعة مناطق الصرف الصحي التي مر بها جيسون.

 

كان يخشى أن يهرب مبعوث الرغبة مقدمًا، تاركًا خطرًا محتملاً لنفسه، إزنغارد ستانتون، كاسلانا، والمحققين الخاصين الأبرياء. لذلك، خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لأداء عرافة أخرى لتأكيد الوضع الحالي لمبعوث الرغبة، وبالتالي اعتماد استراتيجية مستهدفة.

تدفق النهر المظلم، وملئت الرائحة المختلطة الهواء. كان سيغير اتجاهه أحيانًا ويطارده بعد جيسون بيريا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، ليأسه، حجب الدرع الفضي قوى التجاوز خاصته تمامًا.

كاد مبعوث الرغبة يفقد السيطرة مرة أخرى. لقد توقف وضغط على الجدران الرطبة والأنابيب الباردة، محاولا جاهدا كبح جماح دمه ورغبته في القتل.

 

 

 

لهث. لهث. بدأ الظل الرقيق بالتحرك.

 

 

 

في هذه اللحظة، أدار رأسه فجأة لينظر إلى المكان الذي مر به للتو.

في كل مرة تحرك فيها الظل مسافة معينة إلى الأمام، كان سيتوقف، ويتجمد في مكانه.

 

 

دخلت الدرع ذات اللون الأسود والتاج الأسود إلى “عينيه” لأول مرة، محددين شخصية مهيبة للغاية.

 

 

 

وخلف الشكل، تأرجح الرداء عدين الوزن بخفة بينما تقدم للأمام.

 

 

في هذه اللحظة، أدار رأسه فجأة لينظر إلى المكان الذي مر به للتو.

 

 

“إنه قريب!”

دخلت الدرع الفضية الثقيل الملطخ بالدماء عبر المدخل ونزل إلى المجاري.

 

 

دخلت الدرع الفضية الثقيل الملطخ بالدماء عبر المدخل ونزل إلى المجاري.

 

وسط أصوات حادة وومضة من الضوء الفضي، تم قطع الأصابع التسعة المتبقية لمبعوث الرغبة. كما سقطت الحقيبة التي كان يحملها على الأرض مع ثوود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط