ظاهرة التجاذب.
435: ظاهرة التجاذب.
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
‘لماذا أنفقت مبالغ كبيرة من المال لشراء تركيبة سيد الخدع وطريقة التمثيل؟’
‘حتى لو مت، لن يضيعوا…’ مضغ كلاين على قطعة من اللحم المقدد بسهولة كبيرة.
8 مساءا، كنيسة الحصاد.
هذا ترك فورس في حالة ضائعة إلى حد ما.
بعد العودة إلى ملابسه المعتادة، نظر كلاين حوله مرة وهو يضغط على حافة قبعته. ثم دخل إلى القاعة واتجه إلى إملين وايت الذي كان يقف أمام ثلاثة صفوف من الشموع على الجانب الأيمن من القاعة.
بعد إحصاء بسيط، ألقى الحقيبة الجلدية في يده نحو كلاين.
عند أقدام مصاص الدماء كانت حقيبة سوداء، وكان سطحها مغطى بطبقة من جدار الروحانية.
في الشارع المضاء بالمصباح، تدحرجت عربة فوق البرك وتوجهت إلى حافة قسم الإمبراطورة.
عند استشعار المحقق شارلوك موريارتي، كان إملين مسرور في البداية قبل الكشف عن نظرة قلقة.
‘كانت هناك معركة شرسة هنا… من تعامل مع السيد A؟ منظمة رسمية؟’ اشارت فورس إلى شيو على الفور وأخبرت سائق العربة بالخارج، “ليس هنا، شارعان آخران أمامك.”
لقد انحنى للإمساك بحقيبته وعاد بضع خطوات إلى الوراء، وسد الفجوة مع الأب أوترافسكي الذي كان يركز على الصلاة.
عند المنظر، تذكر كلاين المشهد وشعر بالخجل فجأة.
‘هل تخشى أن أسرقك من مكونات التجاوز…’ توقف كلاين على بعد ثلاثة أمتار، ثم ابتسم وقال، “دعني أولاً أتحقق مما إذا كانا المكونان الذين أحتاجهما.”
نظر إليه إملين وايت بحذر، وأغلق صندوق القصدير بسرعة وفتح الصندوق الورقي المجاور له.
عندها فقط تنفس الصعداء ودقق بجدية في المبلغ وأصالتها.
خرك إملين وايت يده عبر شعره، ورفع الحقيبة الجلدية إلى صدره وفتح المشبك.
في اليوم التالي، رأى كلاين هذا المقال في اللحظة التي قلب فيها الصحف مفتوحة.
ونتيجة لذلك، تحطم جدار الروحانية، وتحول إلى نسيم خفيف هب في قاعة الصلاة.
رأى كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية، على الفور ومضات من الضوء الغريب والمبهر. كان التألق الروحي الذي أطلقته العديد من خصائص التجاوز.
‘تنهد، سأعتبره ثمن التعامل مع لعنة القمر الكامل…’
اقترب إملين بحذر، للتحقق مما إذا كان هناك أي ورق فارغ في كومة النقود.
كان هناك صندوقان صغيران داخل الحقيبة. واحد مصنوع من القصدير وكان عليه العديد من الأنماط. بدا متقشف وثقيل. والآخر كان مجرد صندوق من الورق المقوى.
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
عندما إنطفئت النيران، كان قد اختفى بالفعل.
ممسكًا بالحقيبة الجلدية السوداء في يد، فتح إملين علبة القصدير ذات اللون الفضي الملوث قليلاً. بدا الغرض في الداخل مثل الجوزة المقشرع البنية المصفرة مع أخاديد وحواف الدماغ.
لقد ألقى بالفعل دم صياد الألف وجه وغدته النخامية المتحولة من الليلة الماضية فوق الضباب الرمادي للتأكد من أنها لن تضيع.
إلى جانب وميض لهب الشمعة، تغير مظهرها باستمرار. في بعض الأحيان تحولت إلى اللون الرمادي وبدت مجعدة. وفي أخرى، ستتحول إلى اللون البني الداكن وتكون سلسة للغاية. كانت الألوان ستتشابك مع للتحديد “وجه” عديم الملامح.
توقف الكأس في يد كارلسون مؤقتًا بينما نظر إلى كلاين في تفاجئ، ودفع نظارته السميكة دون وعي.
عند رؤيتها، شعر كلاين بقوة الجرعة، التي هضمها واستوعبها تمامًا، تثار قليلاً، مثل المغناطيس الذي واجه قطبًا معاكسًا.
علمها معلمها، دوريان غراي، طريقة التمثيل قبل مغادرته. حتى أنه أعطاها تركيبة جرعة لسيد الخدع وحملها على محاولة العثور على مكونات التجاوز بمفردها. إذا لم تكن قد جمعت كل المكونات في الوقت الذي هضمت فيه جرعة المبتدئ، فيمكنها الكتابة إليه للمساعدة.
كان قادرًا على السيطرة على جسده بقوى المهرج بينما قام بقمع شعور الجذب. كان يعرف في أعماقه أن هذا العرض كان حقا الغدة النخامية المتحولة لصياد الألف وجه
“لدى الكنائس السبع وبعض الفصائل الخفية تقنيات عزل خاصة، لكنها مزعجة إلى حد ما، ولن يستخدموها في جرعات التسلسلات ابمنخفضة أو المتوسطة.”
‘يبدو أن ما تكهن به الإمبراطور روزيل في مذكراته، هو أن الأغراض من التسلسلات العليا من نفس المسار ستجذب دون وعي متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة لهم، مع ميل لجذبهم معًا… على الرغم من كون الغدة النخامية المتحولة لصياد الأف وجه لا تزال بعيدة جدًا عن التسلسلات العليا ولا تحتوي على هذا النوع من قوة الجذب الخاصة، فهي تحتوي على ما يكفي من خصائص التجاوز. علاوة على ذلك، لقد هضمت جرعة التسلسل 7 بالفعل. عندما يكون الشخص والمكونات متقاربة بما فيه الكفاية، ستظهر مثل هذه الظاهرة…’
‘تنهد، سأعتبره ثمن التعامل مع لعنة القمر الكامل…’
“كم هو رائع!” تنهدت شيو.
‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأنه، أولاً، مكونات التجاوز المقابلة كانت ذات جودة منخفضة، وثانيًا، قوتي الخاصة كانت ناقصة، ولم أكن في تسلسل عالي بما فيه الكفاية… صحيح، في كل مرة أهضم فيها الجرعة، ستظهر السماء المليئة بالنجوم الوهمية من حولي. كان هناك العديد من الأضواء المتألقة في الداخل، وكانوا يسحبون بعضهم البعض في محاولة للتقارب… قد يكون هذا مشهدًا لقانون تقارب خصائص التجاوز لنفس المسار، وكلما زادت “الجودة”، زادت قوة السحب…’
“آمل أن يكون هناك كيس معدة أكل أرواح.”
“آه!”
‘إذن، هل تتوافق خصائص التجاوز لمسارات مماثلة مع هذا القانون؟’
‘كما هو متوقع…’ علق كلاين بصمت قبل أن يبتسم.
بعد التأكد من حالة المكونين، قام كلاين بفرقعة أصابعه، مشعلا عود ثقاب كان قد قام بفصله خصيصًا في ملابسه وسمح للنيران الحمراء المتصاعدة بتغليف جسده.
لم يتغير تعبير كلاين بينما تذكر السجلات في مذكرات روزيل، ودمجًا مع تجاربه الثلاثة في هضم الجرع، كان قادرًا على تحديد وجود قانون معين.
“أي مشاكل أخرى؟” أغلق إملين الصندوق الورقي.
نظر إليه إملين وايت بحذر، وأغلق صندوق القصدير بسرعة وفتح الصندوق الورقي المجاور له.
علمها معلمها، دوريان غراي، طريقة التمثيل قبل مغادرته. حتى أنه أعطاها تركيبة جرعة لسيد الخدع وحملها على محاولة العثور على مكونات التجاوز بمفردها. إذا لم تكن قد جمعت كل المكونات في الوقت الذي هضمت فيه جرعة المبتدئ، فيمكنها الكتابة إليه للمساعدة.
لقد ألقى بالفعل دم صياد الألف وجه وغدته النخامية المتحولة من الليلة الماضية فوق الضباب الرمادي للتأكد من أنها لن تضيع.
كان صندوق الورق مبطنًا بقطن سميك، وكان في وسط الصندوق قارورة زجاجية يمكنها استيعاب 200 مل من السائل. كانت الزجاجة نصف فارغة، في حين إمتلئ بقيتها بسائل لزج يمكن أن يغير لونه بناءً على تغير الضوء.
“دعني أؤكد مرة أخرى.” أخذ كلاين عملة ذهبية وتركها تلف بين أصابعه، كما لو كانت لها حياة خاصة به.
“أي مشاكل أخرى؟” أغلق إملين الصندوق الورقي.
بعد العودة إلى ملابسه المعتادة، نظر كلاين حوله مرة وهو يضغط على حافة قبعته. ثم دخل إلى القاعة واتجه إلى إملين وايت الذي كان يقف أمام ثلاثة صفوف من الشموع على الجانب الأيمن من القاعة.
“دعني أؤكد مرة أخرى.” أخذ كلاين عملة ذهبية وتركها تلف بين أصابعه، كما لو كانت لها حياة خاصة به.
‘حتى لو مت، لن يضيعوا…’ مضغ كلاين على قطعة من اللحم المقدد بسهولة كبيرة.
دينغ!
‘إذن، هل تتوافق خصائص التجاوز لمسارات مماثلة مع هذا القانون؟’
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
ارتدت العملة الذهبية وسقطت مرة أخرى، وسقطت في راحة كلاين.
435: ظاهرة التجاذب.
كانت رأس، مما أشار إلى استجابة إيجابية.
‘هل تخشى أن أسرقك من مكونات التجاوز…’ توقف كلاين على بعد ثلاثة أمتار، ثم ابتسم وقال، “دعني أولاً أتحقق مما إذا كانا المكونان الذين أحتاجهما.”
بعد صفقة الليلة الماضية، انخفض أحتياطيه النقدي إلى ما دون 1000 جنيه، تاركا له 735 جنيهًا فقط، وهو ما يكفي لشراء شعر ناغا أعماق البحار فقط. بعد ذلك، لم يكن لديه القدرة على شراء خاصية الظل ذو البشرة البشرية.
أومأ كلاين قليلاً وأخرج كومة بعد كومة من العملات من جيوب مختلفة. كانوا من فئة العشر جنيهات، الخمس جنيهات، والجنيه الواحد.
توقف الكأس في يد كارلسون مؤقتًا بينما نظر إلى كلاين في تفاجئ، ودفع نظارته السميكة دون وعي.
“1450 جنيه”. وضع كلاين كومة النقود على قطعة أثاث قريبة.
بعد إحصاء بسيط، ألقى الحقيبة الجلدية في يده نحو كلاين.
“تراجع بضع خطوات، لا، خمس خطوات!” دعا إملين بحذر.
ابتسم كلاين ورفع يديه وعاد بخمس خطوات.
اقترب إملين بحذر، للتحقق مما إذا كان هناك أي ورق فارغ في كومة النقود.
أخبرت فورس صديقتها الجيدة، شيو ديريشا، أن لديها معلمًا وانتهى بها الأمر بتناول جرعة مبتدئ أخرى.
علمها معلمها، دوريان غراي، طريقة التمثيل قبل مغادرته. حتى أنه أعطاها تركيبة جرعة لسيد الخدع وحملها على محاولة العثور على مكونات التجاوز بمفردها. إذا لم تكن قد جمعت كل المكونات في الوقت الذي هضمت فيه جرعة المبتدئ، فيمكنها الكتابة إليه للمساعدة.
بعد إحصاء بسيط، ألقى الحقيبة الجلدية في يده نحو كلاين.
“لديّ دليل عن ضريح لنبيل من الحقبة الرابعة.”
“لدى الكنائس السبع وبعض الفصائل الخفية تقنيات عزل خاصة، لكنها مزعجة إلى حد ما، ولن يستخدموها في جرعات التسلسلات ابمنخفضة أو المتوسطة.”
أذهل كلاين، وبخطواته الرشيقة، التقط الحقيبة بدقة.
كان يخشى أن يتسرب دم الصياد ذو الألف وجه بعد تحطم الزجاجة.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان يقابل إملين وايت في كنيسة الحصاد، لم يكن يمانع إذا اكتشف الأب أوترافسكي أنه كان المتجاوز الذي ساعده على التخلص من شخصيته المظلمة. حتى أنه شعر أن هذا سيعطيه شكلاً من أشكال الصداقة.
اغتنم إملين وايت الفرصة لأخذ العملات وانسحب بسرعة إلى جانب الأب أوترافسكي.
عندها فقط تنفس الصعداء ودقق بجدية في المبلغ وأصالتها.
“دعنا نأمل أن السيد A مات في هذا الكمين.” لقد رسم القمر القرمزي على صدره في احتفال.
عند المنظر، تذكر كلاين المشهد وشعر بالخجل فجأة.
هذا ترك فورس في حالة ضائعة إلى حد ما.
جعل هو وإملين من كاتدرائية كنيسة الأم الأرض الجميلة تمامًا تبدو مشهد تجارة أسلحة أو المخدرات…
بعد التأكد من حالة المكونين، قام كلاين بفرقعة أصابعه، مشعلا عود ثقاب كان قد قام بفصله خصيصًا في ملابسه وسمح للنيران الحمراء المتصاعدة بتغليف جسده.
“صندوق القصدير الخاص بي…”
بعد العودة إلى ملابسه المعتادة، نظر كلاين حوله مرة وهو يضغط على حافة قبعته. ثم دخل إلى القاعة واتجه إلى إملين وايت الذي كان يقف أمام ثلاثة صفوف من الشموع على الجانب الأيمن من القاعة.
عندما إنطفئت النيران، كان قد اختفى بالفعل.
نظر إملين، الذي كان يحسب المال، وذهل لمدة ثانيتين جيدتين.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان يقابل إملين وايت في كنيسة الحصاد، لم يكن يمانع إذا اكتشف الأب أوترافسكي أنه كان المتجاوز الذي ساعده على التخلص من شخصيته المظلمة. حتى أنه شعر أن هذا سيعطيه شكلاً من أشكال الصداقة.
نظر إملين، الذي كان يحسب المال، وذهل لمدة ثانيتين جيدتين.
عند رؤيتها، شعر كلاين بقوة الجرعة، التي هضمها واستوعبها تمامًا، تثار قليلاً، مثل المغناطيس الذي واجه قطبًا معاكسًا.
‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأنه، أولاً، مكونات التجاوز المقابلة كانت ذات جودة منخفضة، وثانيًا، قوتي الخاصة كانت ناقصة، ولم أكن في تسلسل عالي بما فيه الكفاية… صحيح، في كل مرة أهضم فيها الجرعة، ستظهر السماء المليئة بالنجوم الوهمية من حولي. كان هناك العديد من الأضواء المتألقة في الداخل، وكانوا يسحبون بعضهم البعض في محاولة للتقارب… قد يكون هذا مشهدًا لقانون تقارب خصائص التجاوز لنفس المسار، وكلما زادت “الجودة”، زادت قوة السحب…’
لقد تمتم لنفسه بصوت منخفض، “حقيبتي…
“صندوق القصدير الخاص بي…”
…
نظرًا لأنه غالبًا ما كان يقابل إملين وايت في كنيسة الحصاد، لم يكن يمانع إذا اكتشف الأب أوترافسكي أنه كان المتجاوز الذي ساعده على التخلص من شخصيته المظلمة. حتى أنه شعر أن هذا سيعطيه شكلاً من أشكال الصداقة.
في الشارع المضاء بالمصباح، تدحرجت عربة فوق البرك وتوجهت إلى حافة قسم الإمبراطورة.
خرك إملين وايت يده عبر شعره، ورفع الحقيبة الجلدية إلى صدره وفتح المشبك.
أخبرت فورس صديقتها الجيدة، شيو ديريشا، أن لديها معلمًا وانتهى بها الأمر بتناول جرعة مبتدئ أخرى.
عندما إنطفئت النيران، كان قد اختفى بالفعل.
بعد التأكد من أنها لم يكن لديها أي علامات على فقدان السيطرة، نظرت شيو خارج النافذة إلى مصابيح الغاز، والتي لم تكن أطول بكثير مما كانت عليه، وسألت في حيرة، “لطالما تساءلت عن سبب الحفاظ عليها كمكونات وليس كجرع. كان باستطاعة معلمك تحضير الجرعة مسبقًا وإحضارها هنا، لذلك لم يكن هناك حاجة له للقيام بذلك في المكان. “
أعطت فورس ابتسامة خافتة وقال، “لقد سألته عن هذا من قبل. لقد قال أنه كان هناك سببين رئيسيين. أحدهما أن مكونات التجاوز المختلفة لها استخدامات مختلفة، وعندما يتم تحويلها إلى جرعة، لا يمكن أن يتم استخدامها بمرونة. والثاني هو أنه عندما تتصلب خصائص التجاوز، يمكن الاحتفاظ بها إلى الأبد، ولكن بعد أن تصبح جرعة، لن يكون هذا هو الحال ما لم يستخدم المرء تقنية عزل خاصة. “
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
…
“لماذا ا؟” سألت شيو على حين غرة. “هذا ليس نوعًا عاديًا من الأدوية أو سلاح تجاوز حيث ستستمر روحانيته في التلاشي وإضعافه.”
لم تكن فورس في مزاج للضحك، ولكن لم يكن لديها خيار سوى الحفاظ على ابتسامتها.
لقد ألقت نظرة أخرى في الخارج وقالت بصوت منخفض، “نحن على وشك الوصول”.
“إنها ليست مشكلة خسارة الخصائص، ولكن بمجرد أن تصبح مكونات التجاوز جرعات، لا يستطيع البشر امتصاصها فحسب، بل حتى المخلوقات أو المواد عديمة الحياة الأخرى. إنها أبطأ نسبيًا. على سبيل المثال، إذا تم إستخدام قارورة زجاجية للتخزين قد يبدو الأمر لا بأس به، ولكن بعد بضعة أيام، ستنتهي القارورة الزجاجية من شرب الجرعة، لتصبح غرضا غامضا خاصًا. وقد تكتسب حتى الذكاء. بالطبع، قال معلمي أنه لثل هذه الحالات أثار جانبية عظيمة جدًا، مماثلة للتي سيتركها هائج.”
عندما إنطفئت النيران، كان قد اختفى بالفعل.
“لدى الكنائس السبع وبعض الفصائل الخفية تقنيات عزل خاصة، لكنها مزعجة إلى حد ما، ولن يستخدموها في جرعات التسلسلات ابمنخفضة أو المتوسطة.”
نظر إملين، الذي كان يحسب المال، وذهل لمدة ثانيتين جيدتين.
عندها فقط تنفس الصعداء ودقق بجدية في المبلغ وأصالتها.
“كم هو رائع!” تنهدت شيو.
شرب كارلسون بعض الكحول الذي تم تخميرها من الشعير النقي وأجاب بدون إهتمام “أنا أعلم”.
لقد ألقت نظرة أخرى في الخارج وقالت بصوت منخفض، “نحن على وشك الوصول”.
لقد سار، وطرق على الطاولة، وأبلغه بصوت مكبوت، “الكثير من الناس في القسم الشرقي ينشرون إيمان الخالق الأصلي.”
“أي مشاكل أخرى؟” أغلق إملين الصندوق الورقي.
كانت هي وفورس هنا لحضور تجمع التجاوز الذي كان يعقده السيد A.
“وجدت قاعدة نظام الشفق. عانت المنظمة الإرهابية من انتكاسة شديدة.”
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
كان قادرًا على السيطرة على جسده بقوى المهرج بينما قام بقمع شعور الجذب. كان يعرف في أعماقه أن هذا العرض كان حقا الغدة النخامية المتحولة لصياد الألف وجه
إلى جانب وميض لهب الشمعة، تغير مظهرها باستمرار. في بعض الأحيان تحولت إلى اللون الرمادي وبدت مجعدة. وفي أخرى، ستتحول إلى اللون البني الداكن وتكون سلسة للغاية. كانت الألوان ستتشابك مع للتحديد “وجه” عديم الملامح.
“آمل أن يكون هناك كيس معدة أكل أرواح.”
‘هل تخشى أن أسرقك من مكونات التجاوز…’ توقف كلاين على بعد ثلاثة أمتار، ثم ابتسم وقال، “دعني أولاً أتحقق مما إذا كانا المكونان الذين أحتاجهما.”
“دعني أؤكد مرة أخرى.” أخذ كلاين عملة ذهبية وتركها تلف بين أصابعه، كما لو كانت لها حياة خاصة به.
علمها معلمها، دوريان غراي، طريقة التمثيل قبل مغادرته. حتى أنه أعطاها تركيبة جرعة لسيد الخدع وحملها على محاولة العثور على مكونات التجاوز بمفردها. إذا لم تكن قد جمعت كل المكونات في الوقت الذي هضمت فيه جرعة المبتدئ، فيمكنها الكتابة إليه للمساعدة.
لكنه لاحظ أن المحقق شارلوك موريارتي لم يواصل وصف الأمر، لكنه نظر إلى النادل على بعد خطوات قليلة بينما قال بابتسامة، “كوب واحد من بيرة ساوثفيل”.
هذا ترك فورس في حالة ضائعة إلى حد ما.
‘لماذا أنفقت مبالغ كبيرة من المال لشراء تركيبة سيد الخدع وطريقة التمثيل؟’
خرك إملين وايت يده عبر شعره، ورفع الحقيبة الجلدية إلى صدره وفتح المشبك.
‘حتى الآن، كان أعظم وأكثر الأشياء التي لا تقدر بثمن التي قدمها لي نادي تاروت هي الأشياء التي علمني السيد الرجل المعلق والأنسة عدالة أن أنتبها لها، وكذلك تدخل السيد الأحمق في العرافة. والا، لكان معلمي قد اكتشف مشكلة معي منذ فترة طويلة، وما كنت لأصبح تلميذه…’
في اليوم التالي، رأى كلاين هذا المقال في اللحظة التي قلب فيها الصحف مفتوحة.
‘تنهد، سأعتبره ثمن التعامل مع لعنة القمر الكامل…’
8 مساءا، كنيسة الحصاد.
عندما عبرت الفكرة ذهنها، لاحظت فورس فجأة أن المنزل الذي عقد فيه السيد A تجمّعه قد انهار بشكل واضح، حتى أنه كانت هناك علامات إحتراق في العديد من الأماكن.
ابتسم كلاين ورفع يديه وعاد بخمس خطوات.
‘كانت هناك معركة شرسة هنا… من تعامل مع السيد A؟ منظمة رسمية؟’ اشارت فورس إلى شيو على الفور وأخبرت سائق العربة بالخارج، “ليس هنا، شارعان آخران أمامك.”
اغتنم إملين وايت الفرصة لأخذ العملات وانسحب بسرعة إلى جانب الأب أوترافسكي.
…
“لديّ دليل عن ضريح لنبيل من الحقبة الرابعة.”
في اليوم التالي، رأى كلاين هذا المقال في اللحظة التي قلب فيها الصحف مفتوحة.
“وجدت قاعدة نظام الشفق. عانت المنظمة الإرهابية من انتكاسة شديدة.”
في اليوم التالي، رأى كلاين هذا المقال في اللحظة التي قلب فيها الصحف مفتوحة.
‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأنه، أولاً، مكونات التجاوز المقابلة كانت ذات جودة منخفضة، وثانيًا، قوتي الخاصة كانت ناقصة، ولم أكن في تسلسل عالي بما فيه الكفاية… صحيح، في كل مرة أهضم فيها الجرعة، ستظهر السماء المليئة بالنجوم الوهمية من حولي. كان هناك العديد من الأضواء المتألقة في الداخل، وكانوا يسحبون بعضهم البعض في محاولة للتقارب… قد يكون هذا مشهدًا لقانون تقارب خصائص التجاوز لنفس المسار، وكلما زادت “الجودة”، زادت قوة السحب…’
ابتسمت فورس وهو تشعر بقلبها ينزف.
“دعنا نأمل أن السيد A مات في هذا الكمين.” لقد رسم القمر القرمزي على صدره في احتفال.
لقد ألقى بالفعل دم صياد الألف وجه وغدته النخامية المتحولة من الليلة الماضية فوق الضباب الرمادي للتأكد من أنها لن تضيع.
عندها فقط تنفس الصعداء ودقق بجدية في المبلغ وأصالتها.
‘حتى لو مت، لن يضيعوا…’ مضغ كلاين على قطعة من اللحم المقدد بسهولة كبيرة.
بعد صفقة الليلة الماضية، انخفض أحتياطيه النقدي إلى ما دون 1000 جنيه، تاركا له 735 جنيهًا فقط، وهو ما يكفي لشراء شعر ناغا أعماق البحار فقط. بعد ذلك، لم يكن لديه القدرة على شراء خاصية الظل ذو البشرة البشرية.
كان يخشى أن يتسرب دم الصياد ذو الألف وجه بعد تحطم الزجاجة.
بدون أي أدلة أفضل أو مال، استراح كلاين في المنزل طوال الصباح. بعد الغداء، ارتدى ملابسه واتجه مباشرة إلى منطقة جسر باكلوند.
كان قد أبرم سابقًا اتفاقية مع كارلسون من قفير الألات للعثور عليه في حانة المحظوظ بالقرب من رصيف غربي بالام إذا كان لديه أي معلومات استخبارية. إذا كانت المعلومات الاستخباراتية مهمة بشكل خاص ولم يكن كارلسون موجودًا، كان عليه أن يذهب مباشرة إلى كاتدرائية ليفر. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي عضوًا في منظمة سرية، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى الحذر.
“لماذا ا؟” سألت شيو على حين غرة. “هذا ليس نوعًا عاديًا من الأدوية أو سلاح تجاوز حيث ستستمر روحانيته في التلاشي وإضعافه.”
لم يكن هناك الكثير من العملاء في حانة المحظوظ في فترة ما بعد الظهر، لذلك رأى كلاين على الفور كارلسون جالسًا ويشرب وحده في زاوية من الحانة.
كان هناك صندوقان صغيران داخل الحقيبة. واحد مصنوع من القصدير وكان عليه العديد من الأنماط. بدا متقشف وثقيل. والآخر كان مجرد صندوق من الورق المقوى.
لقد سار، وطرق على الطاولة، وأبلغه بصوت مكبوت، “الكثير من الناس في القسم الشرقي ينشرون إيمان الخالق الأصلي.”
شرب كارلسون بعض الكحول الذي تم تخميرها من الشعير النقي وأجاب بدون إهتمام “أنا أعلم”.
نظر إملين، الذي كان يحسب المال، وذهل لمدة ثانيتين جيدتين.
‘كما هو متوقع…’ علق كلاين بصمت قبل أن يبتسم.
“لديّ دليل عن ضريح لنبيل من الحقبة الرابعة.”
إلى جانب وميض لهب الشمعة، تغير مظهرها باستمرار. في بعض الأحيان تحولت إلى اللون الرمادي وبدت مجعدة. وفي أخرى، ستتحول إلى اللون البني الداكن وتكون سلسة للغاية. كانت الألوان ستتشابك مع للتحديد “وجه” عديم الملامح.
أعطت فورس ابتسامة خافتة وقال، “لقد سألته عن هذا من قبل. لقد قال أنه كان هناك سببين رئيسيين. أحدهما أن مكونات التجاوز المختلفة لها استخدامات مختلفة، وعندما يتم تحويلها إلى جرعة، لا يمكن أن يتم استخدامها بمرونة. والثاني هو أنه عندما تتصلب خصائص التجاوز، يمكن الاحتفاظ بها إلى الأبد، ولكن بعد أن تصبح جرعة، لن يكون هذا هو الحال ما لم يستخدم المرء تقنية عزل خاصة. “
“آه!”
نظر إليه إملين وايت بحذر، وأغلق صندوق القصدير بسرعة وفتح الصندوق الورقي المجاور له.
توقف الكأس في يد كارلسون مؤقتًا بينما نظر إلى كلاين في تفاجئ، ودفع نظارته السميكة دون وعي.
‘إذن، هل تتوافق خصائص التجاوز لمسارات مماثلة مع هذا القانون؟’
لكنه لاحظ أن المحقق شارلوك موريارتي لم يواصل وصف الأمر، لكنه نظر إلى النادل على بعد خطوات قليلة بينما قال بابتسامة، “كوب واحد من بيرة ساوثفيل”.
دينغ!
دينغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
