نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 443

عرض شخص واحد.

عرض شخص واحد.

443: عرض شخص واحد.

 

 

 

 

 

كان الزائر رجلاً يرتدي زي ساعي بريد أخضر داكن. ابتسم في كلاين بتملق.

 

 

‘الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قادر على التخلص من جميع التدخلات…’ كان كلاين حائر للحظة.

“هل أنت السيد شارلوك موريارتي؟” سأل.

وقف كلاين على حافة الحشد مرتديا قميصا أسود وسترة سوداء ومعطف صوفي أسود بينما كان يحمل بعض الزهور الجديدة التي اشتراها مقابل 12 سولي. نظر بجدية إلى تابوت تاليم دومون الذي تم حمله، ووضعت روحه للراحة، ودفن شيئًا فشيئًا في الأرض.

 

 

“نعم.” جان بإمكان كلاين أن يخمن بشكل تقريبي الغرض من زيارة الشخص الآخر.

 

 

 

رفع الزائر يده اليمنى وسلم غرض بحجم كف اليد ملفوف بطبقات من الشاش الأسود.

لم يكن بإمكانه سوى رؤية المنزل مع المدخنة الحمراء بوضوح، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى إنس زانغويل و التحفة الأثرية المختومة 0.08!

 

إذا لم يتغير الوحي، فهذا يعني أن الأمور ليست رهيبة للغاية، وإذا لم تعد العرافة ناجحة، فإن شيئًا ما حول الهدف أو الهدف يقاوم الضباب الرمادي إلى حد ما، مثل 0.08!

“الرجاء التوقيع وقبول الحزمة الخاصة بك.”

عرضت أمام عينيه دمية خشبية بحجم كف اليد، منحوتة بعينين، أنف وفم.

 

تم تلوين إصبع السبابة باللهب الأسود بينما أشار إلى قلب الدمية الخشبية.

كشف كلاين عمدا عن شكوكه.

‘لا، ليس بالضرورة. لا تزال هناك بعض الاحتمالات. لا بد لي من تأكيد ذلك مرة أخرى!’ لقد بذل الكثير من الجهد من أجل التهدئة.

 

 

“ألا يجب أن تعطيني قسيمة وتدعني أذهب إلى مكتب البريد المقابل لجمعه؟”

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

 

بعد أن أخذ نفسا عميقا، استدعى كلاين قلم وورقة، وكتب جملة العرافة التي لم تكن مختلفة عن البداية:

كان النظام البريدي لمملكة لوين نسخة طبق الأصل من نظام إنتيس، وحتى أنه قد تم نسخ الأخطاء بشكل ملحوظ. أي شيء لا يمكن حشوه مباشرة في صندوق البريد، بغض النظر عما كان، سيتم إعطاؤه كـ”قسيمة تجميع” من قبل ساعي البريد فقط، مما يجعل المستلم يمر بمشكلة جمعه بنفسه.

عندما انعكس المشهد في عينيه، أمال كلاين رأسه للخلف وأغلق عينيه.

 

أمسك كلاين بالعملة الذهبية ونظر لأسفل لمعرفة ما إذا كانت رأس أو ظهر.

“…هاها، لأنه ثمين نوعًا ما، لذا يجب أن أوصله إليك شخصيًا”.

 

 

‘ينبغي أن يكون هذا كافي. لا أستطيع أن أتجاوز الحدود… إذا لم يكن هناك من يراقبني، فعندئذ لقد كنت أقاتل الهواء الآن…’ هز كلاين رأسه بسخرية من النفس، نهض، وسار إلى المطبخ.

قال ساعي البريد بعد صدمة مؤقتة

 

 

 

‘يبدو أنك لست محترفًا بما يكفي لتكون ساعي بريد حقيقي…’ دون المزيد من الأسئلة، قبل كلاين العبوة والقلم والورقة قبل التوقيع عليها.

 

 

ثم رأى إمساك تاليم دومون لقلبه، وإلتواء وجهه مرة أخرى.

أغلق الباب وعاد إلى غرفة المعيشة. لم يتسرع في فتح العبوة، لكنه أخرج عملة ذهبية وألقى بها في الهواء.

 

 

عرضت أمام عينيه دمية خشبية بحجم كف اليد، منحوتة بعينين، أنف وفم.

بااا!

 

 

 

أمسك كلاين بالعملة الذهبية ونظر لأسفل لمعرفة ما إذا كانت رأس أو ظهر.

 

 

كان النظام البريدي لمملكة لوين نسخة طبق الأصل من نظام إنتيس، وحتى أنه قد تم نسخ الأخطاء بشكل ملحوظ. أي شيء لا يمكن حشوه مباشرة في صندوق البريد، بغض النظر عما كان، سيتم إعطاؤه كـ”قسيمة تجميع” من قبل ساعي البريد فقط، مما يجعل المستلم يمر بمشكلة جمعه بنفسه.

واجه العدد للأعلى، مما أشار إلى اجابة سلبية. ‘لا يوجد خطر كامن…’ أومأ كلاين قليلاً وأبعد العملة الذهبية. لقد لمس دمية ورقية في جيبه وفتح العبوة بعناية.

 

 

في تينغن، عندما كان يقوم بعرافة السبب الحقيقي وراء الصدف التي لا تعد ولا تحصى، حدث شيء مماثل!

بعد إزالة طبقة تلو الأخرى من الشاش الأسود، كشفت الأشياء داخله بوضوح. كانت ساعة جيب ذات لون ذهبي شاحب. منديل ملطخ بدم أحمر داكن؛ سبعة أو ثمانية شعرات بنية مجعدة قصير مربوطة معًا؛ ومجموعة من الملاحظات.

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

 

“يا لها من شفقة. لم أفكر أبدًا في أن تاليم في الحقيقة سـ… سـ… تنهد…” كان تعبير مايك متؤلم بينما لم يستطع إنهاء جملته.

‘متعلقات تاليم، شعره، دمه وسجلاته اليومية كلها موجودة… الأمير إديساك بالتأكيد رجل فعال للغاية. الوقت ليس الليل حتى…’ نظر كلاين إلى الأغراض الموجودة على طاولة القهوة وشعر فجأة أن هناك الكثير من الناس اللذين يحدقون به في تلك اللحظة بالذات.

‘هذا العالم مخيف حقا. أقل قدر من الإهمال من شأنه أن يجعلني أتصل بشيء مرعب للغاية…’ تنهد كلاين. دون تجرؤ على البقاء لفترة أطول، عاد بسرعة إلى الحمام في العالم الحقيقي.

 

كانت هناك بضع قطرات من الدم الأحمر الداكن على جسم الدمية، مما أعطاها مظهرًا شيطانيًا.

‘سيكون لعائلة ملاك قديمة لديها تراث يزيد عن ألفي عام بالتأكيد خلفية لا يمكن تصورها. إن الانخراط في الصراع الداخلي للعائلة الملكية يجعل من الممكن أن أتعرض للسحق في أي لحظة وفي أي مكان… ربما أنا بالفعل تحت المراقبة الآن… يجب أن أبدو سيئ وغير مجدي بما يكفي لضمان سلامتي…’ لقد قرر كلاين بالفعل ما سيفعل، لذلك أخذ وقته في فحص ساعة الجيب والمنديل والشعر.

وووش!

 

 

خلال هذه العملية، لم يعطيه حدسه الروحي أي تحذيرات، ولم يمنعه من محاولة العرافة.

‘هذا العالم مخيف حقا. أقل قدر من الإهمال من شأنه أن يجعلني أتصل بشيء مرعب للغاية…’ تنهد كلاين. دون تجرؤ على البقاء لفترة أطول، عاد بسرعة إلى الحمام في العالم الحقيقي.

 

 

بعد فهم الوضع بشكل أفضل، أخذ كلاين الرسالة، والتقط قلمًا، وكتب جملة عرافة:

 

 

 

“السبب الحقيقي لوفاة تاليم دومون”.

 

 

‘الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قادر على التخلص من جميع التدخلات…’ كان كلاين حائر للحظة.

لقد تصرف بإنفتاح كبير واستعداد، كما لو أنه لم يشعر أنه يخضع للمراقبة في تلك اللحظة بالذات.

 

 

‘هـ.. هذه قوة شخص ما أو شيء ما على مستوى تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 يقاوم قوة الضباب الرمادي؟’ ضاقت عيون كلاين فجأة.

حاملا الشعر المجعد والمنديل، ردد كلاين جملة العرافة بينما مال للخلف على ظهر الأريكة. لقد أصبحت عيناه عميقة بينما دخول التأمل.

 

 

أصبحت عيناه واضحتين، ولم تعودا محبطتين ومكتئبتين ومتشائمين.

بعد تكرارها لسبع مرات، جاء إلى عالم الأحلام ورأى الصالة المألوف لنادي كويلاغ.

 

 

 

ثم رأى إمساك تاليم دومون لقلبه، وإلتواء وجهه مرة أخرى.

تم تلوين إصبع السبابة باللهب الأسود بينما أشار إلى قلب الدمية الخشبية.

 

 

“هذا الوحي يظهر أن تاليم مات من مرض قلب مفاجئ…” فتح كلاين عينيه وتمتم بهدوء لنفسه.

في النهاية، جلس باكتئاب ولم يتحرك لفترة طويلة. في الغرفة المظلمة، كان مثل صورة ظلية لتمثال حجري.

 

 

عبس، مرتديا تعبيرًا حائر ومرتبكًا ومدروسًا.

 

 

 

حاول عدة جنل عرافة مختلفة وحصل على نفس النتيجة.

قال ساعي البريد بعد صدمة مؤقتة

 

 

نهض وخطى ذهابا وإيابا عدة مرات.

 

 

لقد لكم نفسه في رأسه، كما لو أنه كان غاضبًا لأنه لم يكن جيدًا بما يكفي لمساعدة صديقه أو معرفة الجاني.

 

 

‘لا، ليس بالضرورة. لا تزال هناك بعض الاحتمالات. لا بد لي من تأكيد ذلك مرة أخرى!’ لقد بذل الكثير من الجهد من أجل التهدئة.

في النهاية، جلس باكتئاب ولم يتحرك لفترة طويلة. في الغرفة المظلمة، كان مثل صورة ظلية لتمثال حجري.

 

 

 

‘ينبغي أن يكون هذا كافي. لا أستطيع أن أتجاوز الحدود… إذا لم يكن هناك من يراقبني، فعندئذ لقد كنت أقاتل الهواء الآن…’ هز كلاين رأسه بسخرية من النفس، نهض، وسار إلى المطبخ.

لقد انتظر حتى غادر المشيعون قبل أن يمشي، انحنى، ووضع الزهور البيضاء فوق الآخرى.

 

كان النظام البريدي لمملكة لوين نسخة طبق الأصل من نظام إنتيس، وحتى أنه قد تم نسخ الأخطاء بشكل ملحوظ. أي شيء لا يمكن حشوه مباشرة في صندوق البريد، بغض النظر عما كان، سيتم إعطاؤه كـ”قسيمة تجميع” من قبل ساعي البريد فقط، مما يجعل المستلم يمر بمشكلة جمعه بنفسه.

بعد العشاء، بدا وكأنه قد عاد إلى نفسه مرة أخرى قبل أن يقرأ مجموعة المذكرات بعناية، بما في ذلك ما فعله تاليم ومن التقى به في اليوم والأيام التي سبقت وفاته.

 

 

‘المنزل، قصر الوردة الحمراء، نادي كويلاغ، قصر الفيسكونت كورنارد… لا يوجد شيء غير عادي حول هذا الموضوع…’ التقط كلاين قلم رصاص حاد وعلم بدوائر، مشيرًا إلى الأماكن التي سيزورها والأهداف التي سيسأل عنها في الأيام القليلة القادمة.

 

 

“هذا الوحي يظهر أن تاليم مات من مرض قلب مفاجئ…” فتح كلاين عينيه وتمتم بهدوء لنفسه.

بعد القيام بكل هذا، أطلق تنهد طويل. بدون ثقة، حزم أغراضه، اغتسل، وذهب إلى الفراش.

 

 

 

في منتصف الليل، عندما تم إخفاء القمر الأحمر بطبقات من الغيوم، فتح كلاين عينيه فجأة واستيقظ.

 

 

أغلق الباب وعاد إلى غرفة المعيشة. لم يتسرع في فتح العبوة، لكنه أخرج عملة ذهبية وألقى بها في الهواء.

نهض من السرير، فتح الباب ببطء، ودخل الحمام المجاور، مخبئا نفسه ببديل دمية ورقية في هذه العملية.

‘هل… واجهت مثل هذا الموقف في الماضي؟’ قام كلاين بالحفر من خلال تجاربه السابقة.

 

بعد تكرارها لسبع مرات، جاء إلى عالم الأحلام ورأى الصالة المألوف لنادي كويلاغ.

ماشيًا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وصل فوق الضباب الرمادي وجلس على المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.

 

 

استلقى على كرسيه وهتف بصوت منخفض وعيناه تزداد قتامة.

أصبحت عيناه واضحتين، ولم تعودا محبطتين ومكتئبتين ومتشائمين.

 

 

نظر كلاين بعيدًا، ولم ينتبه كثيرًا، لقد راقب من جانب عينيه فقط.

بعد فترة وجيزة، أخذ كلاين المنديل الملطخ بالدم من جيب المخفي في ملابس نومه المصنوعة من الملابس القديمة.

حاملا الشعر المجعد والمنديل، ردد كلاين جملة العرافة بينما مال للخلف على ظهر الأريكة. لقد أصبحت عيناه عميقة بينما دخول التأمل.

 

 

عندما كان يحزم أغراضه، لقد إستخدم قوى التجاوز خاصته كلاعب خفة لإخفاء المنديل على جسده.

عبس، مرتديا تعبيرًا حائر ومرتبكًا ومدروسًا.

 

 

بعد أن أخذ نفسا عميقا، استدعى كلاين قلم وورقة، وكتب جملة العرافة التي لم تكن مختلفة عن البداية:

 

 

“الرجاء التوقيع وقبول الحزمة الخاصة بك.”

“السبب الحقيقي لوفاة تاليم دومون”.

 

 

بعد أن كررها سبع مرات بجسده وعقله بهدوء وصمت، استلق على كرسيه بالورقة والمنديل في يده ونام في القصر القديم الصامت والخالي.

“السبب الحقيقي لوفاة تاليم دومون”.

 

في عالم رمادي، منفصل، وهمي، رأى كلاين مشهدًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

 

 

 

عرضت أمام عينيه دمية خشبية بحجم كف اليد، منحوتة بعينين، أنف وفم.

 

 

 

كانت هناك بضع قطرات من الدم الأحمر الداكن على جسم الدمية، مما أعطاها مظهرًا شيطانيًا.

‘ليس هناك شك في ما يجب أن أفعله تاليا. يجب أن أكون سلبي وسطحي. سوف أكذب أولاً على الأمير إديساك قبل أن أخبره أنني غير قادر على معرفة الحقيقة.’

 

 

امتدت كف. كانت البشرة بيضاء، رائعة، سلسة وجميلة، مع خمسة أصابع رفيعة ورقيقة تبرز لحم اليد وعظامها.

 

 

 

كان الشيء الأكثر لفتًا للانتباه هو خاتم فريد من نوعه مع ياقوتة مرصعة على إصبع الخنصر.

 

 

 

بااا!

كانت هناك بضع قطرات من الدم الأحمر الداكن على جسم الدمية، مما أعطاها مظهرًا شيطانيًا.

 

 

تم تلوين إصبع السبابة باللهب الأسود بينما أشار إلى قلب الدمية الخشبية.

 

 

“هل أنت السيد شارلوك موريارتي؟” سأل.

بدون صوت، تحطم المشهد واستيقظ كلاين من حلمه.

 

 

 

لم يكن حكمه الأولي خاطئًا. لقد مات تاليم تحت لعنة!

‘أنا آسف…’ قال بصمت داخليا.

 

 

‘ولكن كانت هناك مشكلة. لقد شاهد بالفعل مشهد لعنة تحدث، فلماذا لم يتم عرض المشهد بأكمله؟’

بعد القيام بكل هذا، أطلق تنهد طويل. بدون ثقة، حزم أغراضه، اغتسل، وذهب إلى الفراش.

 

 

‘الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قادر على التخلص من جميع التدخلات…’ كان كلاين حائر للحظة.

 

 

 

في المعتاد، كان تلقي وحي مجرد بشدة وسهل الوقوع في خطئ في قرأته كان مشكلة في قدراته المحدودة في العرافة. هذا يعني أن صعوبة الأمر الذي كان يقوم بعرافته كانت عالية للغاية وأنه لم يكن لذلك أي علاقة بالضباب الرمادي. لقد كانت نتيجة مفهومة، لكنه رأى بوضوح مشهد اللعنة القاتلة، لكنه اقتصر على نطاق صغير من الموقف. لم يقدم وحيًا فعالًا نسبيًا وكان محيرًا إلى حد ما.

‘يبدو أنك لست محترفًا بما يكفي لتكون ساعي بريد حقيقي…’ دون المزيد من الأسئلة، قبل كلاين العبوة والقلم والورقة قبل التوقيع عليها.

 

نظر كلاين بعيدًا، ولم ينتبه كثيرًا، لقد راقب من جانب عينيه فقط.

‘هل… واجهت مثل هذا الموقف في الماضي؟’ قام كلاين بالحفر من خلال تجاربه السابقة.

عندها فقط، رأى شخصية أنثوية في ثوب أسود سميك مع حجاب يغطي وجهها تمشي إلى قبر تاليم. كما أنها كانت تحمل باقة من الزهور البيضاء.

 

 

فجأة، جلس مستقيماً، متذكرا تجربة مماثلة.

‘هل… واجهت مثل هذا الموقف في الماضي؟’ قام كلاين بالحفر من خلال تجاربه السابقة.

 

‘يبدو أنك لست محترفًا بما يكفي لتكون ساعي بريد حقيقي…’ دون المزيد من الأسئلة، قبل كلاين العبوة والقلم والورقة قبل التوقيع عليها.

في تينغن، عندما كان يقوم بعرافة السبب الحقيقي وراء الصدف التي لا تعد ولا تحصى، حدث شيء مماثل!

 

 

 

لم يكن بإمكانه سوى رؤية المنزل مع المدخنة الحمراء بوضوح، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى إنس زانغويل و التحفة الأثرية المختومة 0.08!

 

 

خلال هذه العملية، كانت عيني والدة تاليم حمراء ومتورمة. أرادت التحدث عدة مرات، لكنها لم تجد صوتها. كان شعر والده رماديا، وكان تعبيره مريعا. لقد وقف هناك، وهو يرتجف قليلاً.

‘هـ.. هذه قوة شخص ما أو شيء ما على مستوى تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 يقاوم قوة الضباب الرمادي؟’ ضاقت عيون كلاين فجأة.

شعر جسده بالكامل بالخدر.

 

 

‘لا، ليس بالضرورة. لا تزال هناك بعض الاحتمالات. لا بد لي من تأكيد ذلك مرة أخرى!’ لقد بذل الكثير من الجهد من أجل التهدئة.

 

 

 

أما الطريقة المستخدمة للتأكيد، فلم تكن مشكلة لخبير مثله. كانت الطريقة بسيطة. إعادة نفس العرافة مرة أخرى.

أخِذا نفسا عميقا، كرر بهدوء العرافة السابقة.

 

 

إذا لم يتغير الوحي، فهذا يعني أن الأمور ليست رهيبة للغاية، وإذا لم تعد العرافة ناجحة، فإن شيئًا ما حول الهدف أو الهدف يقاوم الضباب الرمادي إلى حد ما، مثل 0.08!

 

 

‘المنزل، قصر الوردة الحمراء، نادي كويلاغ، قصر الفيسكونت كورنارد… لا يوجد شيء غير عادي حول هذا الموضوع…’ التقط كلاين قلم رصاص حاد وعلم بدوائر، مشيرًا إلى الأماكن التي سيزورها والأهداف التي سيسأل عنها في الأيام القليلة القادمة.

أخِذا نفسا عميقا، كرر بهدوء العرافة السابقة.

آرون، الذي كان باردا دائما، خلع نظارته ومسح زوايا عينيه. تنهد وقال، “إنه رجل طيب القلب. ما كان يجب أن ينتهي به الحال هكذا.”

 

‘يبدو أنك لست محترفًا بما يكفي لتكون ساعي بريد حقيقي…’ دون المزيد من الأسئلة، قبل كلاين العبوة والقلم والورقة قبل التوقيع عليها.

“السبب الحقيقي لوفاة تاليم دومون”.

 

 

استلقى على كرسيه وهتف بصوت منخفض وعيناه تزداد قتامة.

بااا!

 

 

استلقى على كرسيه وهتف بصوت منخفض وعيناه تزداد قتامة.

 

 

‘هذا العالم مخيف حقا. أقل قدر من الإهمال من شأنه أن يجعلني أتصل بشيء مرعب للغاية…’ تنهد كلاين. دون تجرؤ على البقاء لفترة أطول، عاد بسرعة إلى الحمام في العالم الحقيقي.

في الحلم، كل ما أمكن أن يراه هو ضباب رمادي ضبابي محطم. لم يعد هناك دمى خشبية أو أصابع.

واقفا، لقد وقف جانبا وكان على وشك المغادرة عندما لاحظ كلاين الصحفي مايك والجراح آرون، يقتربان.

 

لقد تصرف بإنفتاح كبير واستعداد، كما لو أنه لم يشعر أنه يخضع للمراقبة في تلك اللحظة بالذات.

وووش!

بااا!

 

عبس، مرتديا تعبيرًا حائر ومرتبكًا ومدروسًا.

أقام كلاين ظهره، وكان تعبيره جديا بشكل غير طبيعي.

 

 

في عالم رمادي، منفصل، وهمي، رأى كلاين مشهدًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

‘ما الذي تورط فيه تاليم؟’ عبس وهو يتمتم لنفسه.

‘هل… واجهت مثل هذا الموقف في الماضي؟’ قام كلاين بالحفر من خلال تجاربه السابقة.

 

‘سيكون لعائلة ملاك قديمة لديها تراث يزيد عن ألفي عام بالتأكيد خلفية لا يمكن تصورها. إن الانخراط في الصراع الداخلي للعائلة الملكية يجعل من الممكن أن أتعرض للسحق في أي لحظة وفي أي مكان… ربما أنا بالفعل تحت المراقبة الآن… يجب أن أبدو سيئ وغير مجدي بما يكفي لضمان سلامتي…’ لقد قرر كلاين بالفعل ما سيفعل، لذلك أخذ وقته في فحص ساعة الجيب والمنديل والشعر.

‘ليس هناك شك في ما يجب أن أفعله تاليا. يجب أن أكون سلبي وسطحي. سوف أكذب أولاً على الأمير إديساك قبل أن أخبره أنني غير قادر على معرفة الحقيقة.’

وقف كلاين على حافة الحشد مرتديا قميصا أسود وسترة سوداء ومعطف صوفي أسود بينما كان يحمل بعض الزهور الجديدة التي اشتراها مقابل 12 سولي. نظر بجدية إلى تابوت تاليم دومون الذي تم حمله، ووضعت روحه للراحة، ودفن شيئًا فشيئًا في الأرض.

 

 

‘هذا العالم مخيف حقا. أقل قدر من الإهمال من شأنه أن يجعلني أتصل بشيء مرعب للغاية…’ تنهد كلاين. دون تجرؤ على البقاء لفترة أطول، عاد بسرعة إلى الحمام في العالم الحقيقي.

 

 

في الحلم، كل ما أمكن أن يراه هو ضباب رمادي ضبابي محطم. لم يعد هناك دمى خشبية أو أصابع.

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

 

بعد تكرارها لسبع مرات، جاء إلى عالم الأحلام ورأى الصالة المألوف لنادي كويلاغ.

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

تم تلوين إصبع السبابة باللهب الأسود بينما أشار إلى قلب الدمية الخشبية.

 

‘لا، ليس بالضرورة. لا تزال هناك بعض الاحتمالات. لا بد لي من تأكيد ذلك مرة أخرى!’ لقد بذل الكثير من الجهد من أجل التهدئة.

وقف كلاين على حافة الحشد مرتديا قميصا أسود وسترة سوداء ومعطف صوفي أسود بينما كان يحمل بعض الزهور الجديدة التي اشتراها مقابل 12 سولي. نظر بجدية إلى تابوت تاليم دومون الذي تم حمله، ووضعت روحه للراحة، ودفن شيئًا فشيئًا في الأرض.

“نعم، كان بإمكانه التخلص من سمعة جده السيئة”. رد كلاين.

 

في تينغن، عندما كان يقوم بعرافة السبب الحقيقي وراء الصدف التي لا تعد ولا تحصى، حدث شيء مماثل!

خلال هذه العملية، كانت عيني والدة تاليم حمراء ومتورمة. أرادت التحدث عدة مرات، لكنها لم تجد صوتها. كان شعر والده رماديا، وكان تعبيره مريعا. لقد وقف هناك، وهو يرتجف قليلاً.

لقد انتظر حتى غادر المشيعون قبل أن يمشي، انحنى، ووضع الزهور البيضاء فوق الآخرى.

 

‘ليس هناك شك في ما يجب أن أفعله تاليا. يجب أن أكون سلبي وسطحي. سوف أكذب أولاً على الأمير إديساك قبل أن أخبره أنني غير قادر على معرفة الحقيقة.’

عندما انعكس المشهد في عينيه، أمال كلاين رأسه للخلف وأغلق عينيه.

‘ولكن كانت هناك مشكلة. لقد شاهد بالفعل مشهد لعنة تحدث، فلماذا لم يتم عرض المشهد بأكمله؟’

 

قال ساعي البريد بعد صدمة مؤقتة

لقد انتظر حتى غادر المشيعون قبل أن يمشي، انحنى، ووضع الزهور البيضاء فوق الآخرى.

لقد انتظر حتى غادر المشيعون قبل أن يمشي، انحنى، ووضع الزهور البيضاء فوق الآخرى.

 

 

‘أنا آسف…’ قال بصمت داخليا.

 

 

 

واقفا، لقد وقف جانبا وكان على وشك المغادرة عندما لاحظ كلاين الصحفي مايك والجراح آرون، يقتربان.

 

 

 

“يا لها من شفقة. لم أفكر أبدًا في أن تاليم في الحقيقة سـ… سـ… تنهد…” كان تعبير مايك متؤلم بينما لم يستطع إنهاء جملته.

 

 

فجأة، جلس مستقيماً، متذكرا تجربة مماثلة.

آرون، الذي كان باردا دائما، خلع نظارته ومسح زوايا عينيه. تنهد وقال، “إنه رجل طيب القلب. ما كان يجب أن ينتهي به الحال هكذا.”

أما الطريقة المستخدمة للتأكيد، فلم تكن مشكلة لخبير مثله. كانت الطريقة بسيطة. إعادة نفس العرافة مرة أخرى.

 

 

“نعم، كان بإمكانه التخلص من سمعة جده السيئة”. رد كلاين.

 

 

حاملا الشعر المجعد والمنديل، ردد كلاين جملة العرافة بينما مال للخلف على ظهر الأريكة. لقد أصبحت عيناه عميقة بينما دخول التأمل.

عندها فقط، رأى شخصية أنثوية في ثوب أسود سميك مع حجاب يغطي وجهها تمشي إلى قبر تاليم. كما أنها كانت تحمل باقة من الزهور البيضاء.

بعد تكرارها لسبع مرات، جاء إلى عالم الأحلام ورأى الصالة المألوف لنادي كويلاغ.

 

“السبب الحقيقي لوفاة تاليم دومون”.

نظر كلاين بعيدًا، ولم ينتبه كثيرًا، لقد راقب من جانب عينيه فقط.

 

 

عندها فقط، رأى شخصية أنثوية في ثوب أسود سميك مع حجاب يغطي وجهها تمشي إلى قبر تاليم. كما أنها كانت تحمل باقة من الزهور البيضاء.

انحنت المرأة لوضع الزهور، وكشفت عن كفها الأيسر، المغطى بقفازات سوداء من الشاش.

 

 

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

ظهرت جوهرة زرقاء باهتة على خنصر راحة يدها اليسرى.

في الحلم، كل ما أمكن أن يراه هو ضباب رمادي ضبابي محطم. لم يعد هناك دمى خشبية أو أصابع.

 

عندها فقط، رأى شخصية أنثوية في ثوب أسود سميك مع حجاب يغطي وجهها تمشي إلى قبر تاليم. كما أنها كانت تحمل باقة من الزهور البيضاء.

تخدرت فروة رأس كلاين على الفور.

 

 

الثلاثاء، 9 صباحا في مقبرة التاج.

شعر جسده بالكامل بالخدر.

بعد إزالة طبقة تلو الأخرى من الشاش الأسود، كشفت الأشياء داخله بوضوح. كانت ساعة جيب ذات لون ذهبي شاحب. منديل ملطخ بدم أحمر داكن؛ سبعة أو ثمانية شعرات بنية مجعدة قصير مربوطة معًا؛ ومجموعة من الملاحظات.

واجه العدد للأعلى، مما أشار إلى اجابة سلبية. ‘لا يوجد خطر كامن…’ أومأ كلاين قليلاً وأبعد العملة الذهبية. لقد لمس دمية ورقية في جيبه وفتح العبوة بعناية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط