نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 444

إعتراف.

إعتراف.

444: إعتراف.

 

 

“حسنا.” لم يشعر كلاين بالذنب على الإطلاق بينما دخل العربة الواسعة والدافئة.

 

 

شعور مألوف لم يكن غير مألوفًا. استخدم كلاين ذو الخبرة على الفور قوى المهرج للتحكم في تعبير وجهه والارتعاش الطفيف لجسده.

 

 

 

دون التسرع، سحب برفق نظرته، مما جعل النظرة العرضية من قبل تبدو طبيعية.

لقد قال هذا لأنه أعطاه تفسيرًا معقولاً لرد فعله الخفيف تجاه المرأة التي وضعت الزهور . لقد أصبح حزينًا عندما رأى امرأة كانت على صلة ما بتاليم، وربطها بالزواج والأسرة، ثم أخيرًا كيف توفي صديقه في سن مبكرة.

 

 

“تنهد، كان تاليم صغيراً للغاية. لم يكن متزوجاً حتى ولم يكن لديه أطفال”. تنهد كلاين وهو يذهب مع التدفق.

 

 

 

لقد قال هذا لأنه أعطاه تفسيرًا معقولاً لرد فعله الخفيف تجاه المرأة التي وضعت الزهور . لقد أصبح حزينًا عندما رأى امرأة كانت على صلة ما بتاليم، وربطها بالزواج والأسرة، ثم أخيرًا كيف توفي صديقه في سن مبكرة.

بدا إديساك خائب أمل وتنهد.

 

 

“نعم، في الواقع، في سنه، كان يجب أن يكون متزوجًا قبل أربع أو خمس سنوات. لسوء الحظ، تركت المسألة مع جده صدمة نفسية قوية للغاية عليه. كان يرفض دائمًا الزواج، ولم يتحسن إلا مؤخرًا. ” تنهد المراسل مايك.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدا كلاين العادي على ما يبدو وكأنه لديه مجموعة من الأشواك تطعن في ظهره، تخترق جلده ولحمه ببطء، مما جعله يشعر بالتوتر الشديد.

 

 

 

الفتاة في الثوب الأسود مع الخاتم الياقوتي على خنصر يدها اليسرى قامت بتقويم جسدها ومسح محيطها بهدوء. بعد ذلك، غادرت بهدوء قبر تاليم مع خادمتين ترافقانها. لقد مشت أبعد وأبعد عن قبر تاليم بصمت.

“البدءا من الأشخاص الذين اتصل بهم تاليم قبل وفاته ببضعة أيام والأماكن التي ذهب إليها”. رد كلاين وفقا للخطة.

 

أدار رأسه لينظر من النافذة في مقبرة التاج التي لم تكن بعيدة جدًا.

فووو… أطلق كلاين سرا تنهد.

 

 

 

سرعان ما تحول شعور الطعن في ظهره إلى عرق بارد.

 

 

على الفور، استدار وذهب إلى كاتدرائية البخار في عربة مستأجرة.

‘فقط من هي، ولماذا جاءت إلى القبر لتقديم الزهور؟ حبيبة تاليم؟ ومع ذلك، كيف يمكن أن يكون لدى تاليم، الذي لم يكن لديه ثروة أو مكانة، علاقة مع شخص مرعب متورط مع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 أو أنصاف آلهة؟ هذه ليست رواية! علاوة على ذلك، يجب أن تكون هي التي استخدمت اللعنة لقتل تاليم… هذه المسألة عميقة…’ إستمع كلاين بهدوء بينما روى مايك وآرون ماضي تاليم.

عندما كان يبحث عن عربة إيجار، خرجت عربة مألوفة من مكان منعزل وتوقفت أمامه.

 

 

تفككت أفكاره بسرعة، وشعر وكأن أكثر شيء محير في هذه المسألة هو أن وفاة تاليم . شخص عادي ليس لديه مال، سلطة، مكانة أو قوة. كان لها دخل في الحقيقة مع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 أو قوة من نفس المستوى. كان ذلك ببساطة لا يمكن تصوره!

 

 

أدار رأسه لينظر من النافذة في مقبرة التاج التي لم تكن بعيدة جدًا.

‘لكن هذه ليست حالة معزولة. هناك حالة أخرى مماثلة حدثت من حولي…’ فكر كلاين فجأة في شيء ونظر إلى الجراح، آرون.

 

 

 

‘قد يكون منزل هذا الشخص العادي بشكل كبير يخفي أفعى زئبق من التسلسل 1!’

 

 

“جيد، الإله يراقبك”. مشى الأسقف، الذي كان له وجه لطيف وشعر أشعث في صدغيه، إلى غرفة الإعتراف بجانبه.

بعد سلسلة الأفكار هذه، تذكر كلاين ما يقرب الخمس أشهر التي قضاها هنا منذ إنتقاله. ذهل عندما اكتشف أنه تورط دون وعي مع العديد من أنصاف الآلهة والتحف المرعبة المختومة.

ثم أخذ أغراضه وسار على طول الممر إلى المذبح. لقد قال للأسقف الواقف للجانب “أتمنى أن أعترف”.

 

 

‘المرأة التي قتلت تاليم. ثعبان الزئبق، ويل أوسبتين؛ الكفر آمون. المرأة الغامضة في المتحف الملكي ؛ متجاوز تسلسلات عليا من مدرسة روز للفكر؛ 0.08 ؛ 1.42 ؛ إنس زانغويل شعار الشمس المتحول المقدس؛ دفتر عائلة أنتيغونوس، السيد أزيك إيغرز، الذي يشتبه في أنه سليل الموت؛ السيد باب؛ نظام ناسك الغسق…’ أومض كل اسم في ذهن كلاين، وجعله كل واحد منهم يشعر بالرغبة في جذب أنفاس باردة.

‘المرأة التي قتلت تاليم. ثعبان الزئبق، ويل أوسبتين؛ الكفر آمون. المرأة الغامضة في المتحف الملكي ؛ متجاوز تسلسلات عليا من مدرسة روز للفكر؛ 0.08 ؛ 1.42 ؛ إنس زانغويل شعار الشمس المتحول المقدس؛ دفتر عائلة أنتيغونوس، السيد أزيك إيغرز، الذي يشتبه في أنه سليل الموت؛ السيد باب؛ نظام ناسك الغسق…’ أومض كل اسم في ذهن كلاين، وجعله كل واحد منهم يشعر بالرغبة في جذب أنفاس باردة.

 

أومأ إديساك برأسه قليلاً.

لقد هدأ قلبه وفكر بعناية، ‘لا تشمل هذه الخالق الحقيقي والشمس المشتعلة الأبدية، الذين يحتلون مرتبة عالية فوق هؤلاء… بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن أن أعتبر من بين صفوفهم. فبعد كل شيء، لقد جئت من عرافة مظلمة، وأنا روح عالم موازي غريبة تتحكم في الضباب الرمادي الغريب… هل يمكن أن يكون هذا “قمة العصر” بعد روزيل؟ لذا فإن جميع أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة المرعبة تظهر في الحياة الحقيقية…’

 

 

 

مع اندلاع هذه الأفكار في ذهن كلاين، اعتذر للصحفي مايك والجراح آرون. ثم غادر المقبرة على مهل.

لقد فرك ديوس ماسي، وأظهرت عيناه الطويلة والضيقة تلميحات للتنهد.

 

 

عندما كان يبحث عن عربة إيجار، خرجت عربة مألوفة من مكان منعزل وتوقفت أمامه.

 

 

“كيف تخطط لمواصلة التحقيق؟”

على الرغم من أن شعار النبالة على العربة السوداء تم إخفاؤه بمهارة، إلا أن كلاين كان لا يزال قادرًا على التعرف عليها باعتبارها عربة الأمير إديساك.

سحبت إسكالانتي انتباهها وقالت بنبرة جادة، “الأنسة أودري، على الرغم من أنك بالفعل متجاوز التسلسل 8، لم تحصلي بعد على تعليم رسمي في الغوامض. ما زلتي لا تفهمين ما يكفي عن تقنيات وتطبيقات المتفرج و المتخاطر، بالإضافة إلى النظريات الأساسية. بدءًا من اليوم، سأرشدك لتصبحي متجاوز حقيقي.”

 

 

بدون صوت، فتح باب العربة، وخرج رئيس الخدم العجوز بشعره الممشط بدقة. لقد قام بأدب بإشارة دعوة.

السبب في أنه لم يذهب مباشرة إلى كارلسون هو أنه كان خائفا من أنه لم يكن يراقب فقط، ولكن رجال الأمير إديساك كانوا يراقبونه أيضا من الظل. بمجرد أن يوضح نواياه، لم يكن متأكداً مما إذا كان سيواجه كارثة أخرى.

 

علت الكاتدرائية بالمداخن وبرج الساعة، مثلت الأول قوة البخار، بينما مثل الأخير جمال الآلات من خلال تعليق ساعاته المعقدة.

“سموه في انتظارك”.

 

 

“حسنا.” لم يشعر كلاين بالذنب على الإطلاق بينما دخل العربة الواسعة والدافئة.

 

 

“أنا مقيد حتى عندما أشارك في جنازة صديق. لم أتمكن من الظهور شخصيًا ولا يمكنني إلا المشاهدة من بعيد، وإرسال شخص لتقديم الزهور لي. هذا هو افتقار العائلة الملكية للحرية”.

كان الأمير إديساك يرتدي معطفًا أزرق داكنًا مع طوق كبير وشريط ذهبي على صدره، مما جعله يبدو نبيلًا بشكل غير طبيعي.

 

 

 

لقد فرك ديوس ماسي، وأظهرت عيناه الطويلة والضيقة تلميحات للتنهد.

 

 

“أنا مقيد حتى عندما أشارك في جنازة صديق. لم أتمكن من الظهور شخصيًا ولا يمكنني إلا المشاهدة من بعيد، وإرسال شخص لتقديم الزهور لي. هذا هو افتقار العائلة الملكية للحرية”.

 

 

 

“إذا لم يفقد جد تاليم لقبه الأرستقراطي، فلم تكن ستضطر إلى تجنب أي شيء.” التزم كلاين بإشارة الأمير إديساك وجلس أمامه.

 

 

شعور مألوف لم يكن غير مألوفًا. استخدم كلاين ذو الخبرة على الفور قوى المهرج للتحكم في تعبير وجهه والارتعاش الطفيف لجسده.

التقط إديساك كوبًا من النبيذ الأحمر الدموي وقال: “تنهد، كنت قد خططت أصلاً لإيجاد فرصة لمساعدة والد تاليم على استعادة لقبه الأرستقراطي، ولكن للأسف…”

ببساطة، كان الامتثال لما يريده قلبه.

 

بعد أن قرر عدم العمل، أخذ كلاين عربة إلى 15 شارع مينسك.

وبدلاً من التعمق في الموضوع، سأل: “شارلوك، هل تلقيت الطرد؟”

“كيف تخطط لمواصلة التحقيق؟”

 

نظر إديساك إلى رئيس الخدم العجوز.

“نعم”

تبعه كلاين عن قرب وأغلق الباب.

 

“آمل أن نتمكن من أن نريح تاليم.” قام الأمير إديساك بإمساك قبضته اليمنى ونقرها على الجانب الأيسر من صدره.

أجاب كلاين

 

 

 

على أي أسئلة سُئل عنها، ولم يعطي أي وصف إضافي.

 

 

 

أومأ إديساك برأسه قليلاً.

“تنهد، كان تاليم صغيراً للغاية. لم يكن متزوجاً حتى ولم يكن لديه أطفال”. تنهد كلاين وهو يذهب مع التدفق.

 

 

“أي تقدم؟”

 

 

أخبره حدسه الروحي أن غريبًا قد دخل غرفة المعيشة. شخص ما دخل غرفته!

“لقد قمت بالعديد من العرافات باستخدام شعر تاليم ودمه وممتلكاته، لكن جميعها أدت إلى استنتاج أنه مات من مرض مفاجئ في القلب”. استخدم كلاين روايته السلسة غير العاطفية للدلالة على أن “تسلسلي ليس عاليًا بما يكفي”، “معاييري محدودة”، “على الرغم من أنني جيد في العرافة، فإن الطرف الآخر أقوى”، و “أنا متأكد من أن لا يمكنني معرفة الحقيقة “.

فتح الباب وكان على وشك خلع قبعته عندما تجمد.

 

التقط إديساك كوبًا من النبيذ الأحمر الدموي وقال: “تنهد، كنت قد خططت أصلاً لإيجاد فرصة لمساعدة والد تاليم على استعادة لقبه الأرستقراطي، ولكن للأسف…”

بدا إديساك خائب أمل وتنهد.

 

 

“آمل أن نتمكن من أن نريح تاليم.” قام الأمير إديساك بإمساك قبضته اليمنى ونقرها على الجانب الأيسر من صدره.

“كيف تخطط لمواصلة التحقيق؟”

بدا إديساك خائب أمل وتنهد.

 

ببساطة، كان الامتثال لما يريده قلبه.

“البدءا من الأشخاص الذين اتصل بهم تاليم قبل وفاته ببضعة أيام والأماكن التي ذهب إليها”. رد كلاين وفقا للخطة.

“بالتأكيد لن يكون هناك نقص في عمليات الاستجواب المهدد أو الرشوة. همم… ادفع لشارلوك 100 جنيه مقابل رسوم التحقيق”.

 

 

نظر إديساك إلى رئيس الخدم العجوز.

 

 

 

“بالتأكيد لن يكون هناك نقص في عمليات الاستجواب المهدد أو الرشوة. همم… ادفع لشارلوك 100 جنيه مقابل رسوم التحقيق”.

قامت على الفور بخفض صوتها وقالت: “الآنسة إسكالانتي، انضممت مؤخرًا إلى تجمع متجاوزين جديد. كانت هناك عروض عالية لخاصية الظل ذو البشرة البشرية وتركيبة جرعة مبارك الرياح. آه، من أشخاص مختلفين. هذه على الأرجح أغراض منتصف التسلسلات، أليس كذلك؟ يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام. آه، صحيح. أسيكون علماء النفس الكيميائيين مهتمين؟ “

 

‘فقط من هي، ولماذا جاءت إلى القبر لتقديم الزهور؟ حبيبة تاليم؟ ومع ذلك، كيف يمكن أن يكون لدى تاليم، الذي لم يكن لديه ثروة أو مكانة، علاقة مع شخص مرعب متورط مع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 أو أنصاف آلهة؟ هذه ليست رواية! علاوة على ذلك، يجب أن تكون هي التي استخدمت اللعنة لقتل تاليم… هذه المسألة عميقة…’ إستمع كلاين بهدوء بينما روى مايك وآرون ماضي تاليم.

“نعم جلالتك.” قام رئيس الخدم بإخراج مجموعة من العملات التي أعدها في وقت سابق.

“إذا لم يفقد جد تاليم لقبه الأرستقراطي، فلم تكن ستضطر إلى تجنب أي شيء.” التزم كلاين بإشارة الأمير إديساك وجلس أمامه.

 

جلس كلاين في الممر، أمال عكازه، خلع قبعته، وتظاهر بالصلاة لمدة عشر دقائق أمام الشعار المقدس.

‘مائة جنيه مباشرة؟’ مرة أخرى، شعر كلاين بكرم الأمير إديساك.

 

 

“آمل أن نتمكن من أن نريح تاليم.” قام الأمير إديساك بإمساك قبضته اليمنى ونقرها على الجانب الأيسر من صدره.

“سافعل ما بوسعي.” لقد أخذ المائة جنيه نقداً وأخفاها دون أن يحسبها بالتفصيل.

 

 

 

“آمل أن نتمكن من أن نريح تاليم.” قام الأمير إديساك بإمساك قبضته اليمنى ونقرها على الجانب الأيسر من صدره.

ثم أخذ أغراضه وسار على طول الممر إلى المذبح. لقد قال للأسقف الواقف للجانب “أتمنى أن أعترف”.

 

لقد قال هذا لأنه أعطاه تفسيرًا معقولاً لرد فعله الخفيف تجاه المرأة التي وضعت الزهور . لقد أصبح حزينًا عندما رأى امرأة كانت على صلة ما بتاليم، وربطها بالزواج والأسرة، ثم أخيرًا كيف توفي صديقه في سن مبكرة.

أدار رأسه لينظر من النافذة في مقبرة التاج التي لم تكن بعيدة جدًا.

 

 

 

‘صداقته لتاليم لا تزال قوية…’ تنهد كلاين قبل أن يقوده رئيس الخدم العجوز.

في هذه اللحظة، بدا كلاين العادي على ما يبدو وكأنه لديه مجموعة من الأشواك تطعن في ظهره، تخترق جلده ولحمه ببطء، مما جعله يشعر بالتوتر الشديد.

 

مع اندلاع هذه الأفكار في ذهن كلاين، اعتذر للصحفي مايك والجراح آرون. ثم غادر المقبرة على مهل.

“آمل أن نتمكن من أن نريح تاليم.” قام الأمير إديساك بإمساك قبضته اليمنى ونقرها على الجانب الأيسر من صدره.

 

‘قد يكون منزل هذا الشخص العادي بشكل كبير يخفي أفعى زئبق من التسلسل 1!’

في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.

“أنا مقيد حتى عندما أشارك في جنازة صديق. لم أتمكن من الظهور شخصيًا ولا يمكنني إلا المشاهدة من بعيد، وإرسال شخص لتقديم الزهور لي. هذا هو افتقار العائلة الملكية للحرية”.

 

أدار رأسه لينظر من النافذة في مقبرة التاج التي لم تكن بعيدة جدًا.

نظرت أودري إلى معلمة علم النفس، التي وصل شعرها الطويل إلى خصرها، وتظاهرت بأنها تنظر بعناية من جانب إلى آخر.

“كيف تخطط لمواصلة التحقيق؟”

 

 

قامت على الفور بخفض صوتها وقالت: “الآنسة إسكالانتي، انضممت مؤخرًا إلى تجمع متجاوزين جديد. كانت هناك عروض عالية لخاصية الظل ذو البشرة البشرية وتركيبة جرعة مبارك الرياح. آه، من أشخاص مختلفين. هذه على الأرجح أغراض منتصف التسلسلات، أليس كذلك؟ يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام. آه، صحيح. أسيكون علماء النفس الكيميائيين مهتمين؟ “

 

 

 

ذهلت إسكالانتي. تأملت لبضع ثوان وقالت، “سأسأل عندما أعود”.

 

 

فووو… أطلق كلاين سرا تنهد.

“حسناً”، ردت أودري بسرعة، كما لو كانت مفتونة ببساطة بمعاملات منتصف التسلسلات هذه.

‘صداقته لتاليم لا تزال قوية…’ تنهد كلاين قبل أن يقوده رئيس الخدم العجوز.

 

 

سحبت إسكالانتي انتباهها وقالت بنبرة جادة، “الأنسة أودري، على الرغم من أنك بالفعل متجاوز التسلسل 8، لم تحصلي بعد على تعليم رسمي في الغوامض. ما زلتي لا تفهمين ما يكفي عن تقنيات وتطبيقات المتفرج و المتخاطر، بالإضافة إلى النظريات الأساسية. بدءًا من اليوم، سأرشدك لتصبحي متجاوز حقيقي.”

شعور مألوف لم يكن غير مألوفًا. استخدم كلاين ذو الخبرة على الفور قوى المهرج للتحكم في تعبير وجهه والارتعاش الطفيف لجسده.

 

واقفا في الشارع بالخارج، لقد نظر إلى السماء الضبابية، وتنهد بصمت.

“هذا ما أتمناه”. قالت أودري بصدق

‘هذا… بالكاد أخفى آثاره… هل يعتبر هذا تحذيرا؟ وجود تحذير أفضل من عدم وجود تحذير…’ وقف كلاين في القاعة لفترة طويلة في صمت.

 

سرعان ما تحول شعور الطعن في ظهره إلى عرق بارد.

المسترد الذهبي الضخم، سوزي، التي كانت جالسة على قدميها، هزت ذيلها بسعادة، كما لو كانت سعيدة لسيدتها.

السبب في أنه لم يذهب مباشرة إلى كارلسون هو أنه كان خائفا من أنه لم يكن يراقب فقط، ولكن رجال الأمير إديساك كانوا يراقبونه أيضا من الظل. بمجرد أن يوضح نواياه، لم يكن متأكداً مما إذا كان سيواجه كارثة أخرى.

 

“تنهد، كان تاليم صغيراً للغاية. لم يكن متزوجاً حتى ولم يكن لديه أطفال”. تنهد كلاين وهو يذهب مع التدفق.

 

 

سرعان ما تحول شعور الطعن في ظهره إلى عرق بارد.

بعد أن قرر عدم العمل، أخذ كلاين عربة إلى 15 شارع مينسك.

أخبره حدسه الروحي أن غريبًا قد دخل غرفة المعيشة. شخص ما دخل غرفته!

 

جلس كلاين في الممر، أمال عكازه، خلع قبعته، وتظاهر بالصلاة لمدة عشر دقائق أمام الشعار المقدس.

فتح الباب وكان على وشك خلع قبعته عندما تجمد.

بعد سلسلة الأفكار هذه، تذكر كلاين ما يقرب الخمس أشهر التي قضاها هنا منذ إنتقاله. ذهل عندما اكتشف أنه تورط دون وعي مع العديد من أنصاف الآلهة والتحف المرعبة المختومة.

 

 

أخبره حدسه الروحي أن غريبًا قد دخل غرفة المعيشة. شخص ما دخل غرفته!

 

 

‘فقط من هي، ولماذا جاءت إلى القبر لتقديم الزهور؟ حبيبة تاليم؟ ومع ذلك، كيف يمكن أن يكون لدى تاليم، الذي لم يكن لديه ثروة أو مكانة، علاقة مع شخص مرعب متورط مع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 أو أنصاف آلهة؟ هذه ليست رواية! علاوة على ذلك، يجب أن تكون هي التي استخدمت اللعنة لقتل تاليم… هذه المسألة عميقة…’ إستمع كلاين بهدوء بينما روى مايك وآرون ماضي تاليم.

‘هذا… بالكاد أخفى آثاره… هل يعتبر هذا تحذيرا؟ وجود تحذير أفضل من عدم وجود تحذير…’ وقف كلاين في القاعة لفترة طويلة في صمت.

 

 

 

على الفور، استدار وذهب إلى كاتدرائية البخار في عربة مستأجرة.

 

 

أجاب كلاين

علت الكاتدرائية بالمداخن وبرج الساعة، مثلت الأول قوة البخار، بينما مثل الأخير جمال الآلات من خلال تعليق ساعاته المعقدة.

في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.

 

 

لم تكن عطلة نهاية الأسبوع ولا الظهر أو المساء، لذلك لم يكن هناك سوى عدد قليل من المصلين في الصالة بهدوء.

في هذه اللحظة، بدا كلاين العادي على ما يبدو وكأنه لديه مجموعة من الأشواك تطعن في ظهره، تخترق جلده ولحمه ببطء، مما جعله يشعر بالتوتر الشديد.

 

 

جلس كلاين في الممر، أمال عكازه، خلع قبعته، وتظاهر بالصلاة لمدة عشر دقائق أمام الشعار المقدس.

واقفا في الشارع بالخارج، لقد نظر إلى السماء الضبابية، وتنهد بصمت.

 

 

ثم أخذ أغراضه وسار على طول الممر إلى المذبح. لقد قال للأسقف الواقف للجانب “أتمنى أن أعترف”.

بدون صوت، فتح باب العربة، وخرج رئيس الخدم العجوز بشعره الممشط بدقة. لقد قام بأدب بإشارة دعوة.

 

 

“جيد، الإله يراقبك”. مشى الأسقف، الذي كان له وجه لطيف وشعر أشعث في صدغيه، إلى غرفة الإعتراف بجانبه.

ببساطة، كان الامتثال لما يريده قلبه.

 

 

تبعه كلاين عن قرب وأغلق الباب.

 

 

 

جلس على كرسي وقال للأسقف من خلال لوح خشبي، “أعترف أنني لم ألتزم بمبادئي عندما واجهت الخطر، وقد اخترت التراجع”.

 

 

 

“ما الذي كنت تفكر فيه في ذلك الوقت؟” سأل الأسقف بلطف.

 

 

 

وصف كلاين على الفور التفصيل عن وفاة تاليم. شكوكه. التذكير من قفير الألات؛ تعهد الأمير إديساك ؛ وبعد كيف فشل في الحصول على أي إجابات من ااعرافة، عبر عن جبن قلبه في مواجهة صراع العائلة الملكية.

في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.

 

فووو… أطلق كلاين سرا تنهد.

السبب في أنه لم يذهب مباشرة إلى كارلسون هو أنه كان خائفا من أنه لم يكن يراقب فقط، ولكن رجال الأمير إديساك كانوا يراقبونه أيضا من الظل. بمجرد أن يوضح نواياه، لم يكن متأكداً مما إذا كان سيواجه كارثة أخرى.

“إذا لم يفقد جد تاليم لقبه الأرستقراطي، فلم تكن ستضطر إلى تجنب أي شيء.” التزم كلاين بإشارة الأمير إديساك وجلس أمامه.

 

سحبت إسكالانتي انتباهها وقالت بنبرة جادة، “الأنسة أودري، على الرغم من أنك بالفعل متجاوز التسلسل 8، لم تحصلي بعد على تعليم رسمي في الغوامض. ما زلتي لا تفهمين ما يكفي عن تقنيات وتطبيقات المتفرج و المتخاطر، بالإضافة إلى النظريات الأساسية. بدءًا من اليوم، سأرشدك لتصبحي متجاوز حقيقي.”

كانت كاتدرائية البخار المقر الرئيسي لكنيسة إله البخار والآلات، وكانت واحدة من المعابد المقدسة الثلاثة الكبرى. لن يستطيع أحد أن يتجسس على ما حدث بالداخل.

“نعم جلالتك.” قام رئيس الخدم بإخراج مجموعة من العملات التي أعدها في وقت سابق.

 

 

ما كان كلاين ينوي فعله هو استخدام كنيسة إله البخار لنقل أفكاره الحقيقية وتجنب الوقوع في صراع أعمق.

جلس على كرسي وقال للأسقف من خلال لوح خشبي، “أعترف أنني لم ألتزم بمبادئي عندما واجهت الخطر، وقد اخترت التراجع”.

 

 

ببساطة، كان الامتثال لما يريده قلبه.

 

 

 

أصغى الأسقف بهدوء وأجاب دون أن يغير لهجته “اختيارك نابع من الغريزة البشرية، والإله لن يلومك.”

جلس كلاين في الممر، أمال عكازه، خلع قبعته، وتظاهر بالصلاة لمدة عشر دقائق أمام الشعار المقدس.

 

 

“عد، الإله سيحميك”.

ببساطة، كان الامتثال لما يريده قلبه.

 

على الرغم من أن شعار النبالة على العربة السوداء تم إخفاؤه بمهارة، إلا أن كلاين كان لا يزال قادرًا على التعرف عليها باعتبارها عربة الأمير إديساك.

‘هذا أمر جيد…’ فهم كلاين التلميح وغادر كاتدرائية البخار بهدوء.

 

 

 

واقفا في الشارع بالخارج، لقد نظر إلى السماء الضبابية، وتنهد بصمت.

 

 

السبب في أنه لم يذهب مباشرة إلى كارلسون هو أنه كان خائفا من أنه لم يكن يراقب فقط، ولكن رجال الأمير إديساك كانوا يراقبونه أيضا من الظل. بمجرد أن يوضح نواياه، لم يكن متأكداً مما إذا كان سيواجه كارثة أخرى.

‘أحتاج للتقدم في أقرب وقت ممكن.’

‘مائة جنيه مباشرة؟’ مرة أخرى، شعر كلاين بكرم الأمير إديساك.

444: إعتراف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط