نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 467

الرد المؤخر.

الرد المؤخر.

467: الرد المؤخر.

‘أمي لباقة للغاية مع انتقاداتها… إنها تبدو مشبوهة… هل تورط الأمير إديساك حقا في موقف خطير من شأنه أن يؤدي إلى تغييرات رهيبة في باكلوند؟’ أظهرت أودري نظرة فهم مفاجئ وقالت بابتسامة، “هذا يجعلني أتساءل، لماذا تنطوي قصة حرية وحب على موت سليل أرستقراطي؟”

 

كانت وجهته كنيسة الحصاد جنوب الجسر.

 

نظرًا لعدم قدرته على الحفاظ على حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي” لفترة طويلة، عاد إملين وايت إلى الواقع في إرهاق. لقد فتح عينيه، نظر إلى التابوت الحديدي الأسود، ثم قال بمزيج من الارتياح وخيبة الأمل، “اللورد نيبس، لا يوجد رد”.

إستلقى التابوت الأسود الحديدي مع أنماطه الغريبة بهدوء في الوسط، وبدا وكأنه هناك موجات صدمة خفية في الهواء بدا زكأنها تتصادم بصمت.

آمون. لم يكن لديه أي نية لتأكيد ذلك لأنه كان يتعامل مع  نسخة آمون في ذلك الوقت. ومع ذلك، كان يواجه الآن جسد سانغوين قوي حقيقي.

 

 

وقف إملين وايت في الزاوية وأضاء الشموع وفقًا لإجراءات الطقوس العادية، وحرق الزيوت الأساسية ومساحيق الأعشاب المقابلة.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

 

نشأ جو كثيف وغير مستقر، وبعد تذكر متطلبات “السير أثناء النوم الاصطناعي”، أخفض إملين رأسه، وبدأ في دخول التأمل، وكرر الاسم الشرفي للأحمق.

 

 

“هاييم، جوشوا، كلاكما مسؤولان عنه”، قمع كولين يده المرتجفة وأمر بصوت منخفض.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

بعد لحظة طويلة من الصمت، قال نيبس أخيرًا بصوت أجش إلى حد ما، “حسنًا.”

 

في لحظة، شعر ديريك بحاجز مائي غير مرئي حوله يتحطم بصمت.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

آمون. لم يكن لديه أي نية لتأكيد ذلك لأنه كان يتعامل مع  نسخة آمون في ذلك الوقت. ومع ذلك، كان يواجه الآن جسد سانغوين قوي حقيقي.

 

إذا لم يحدث شيء، كانت خطتها هي التظاهر بأنها سمعت شائعات غير مسؤولة لا تتوافق مع الواقع. لم يكن من غير المألوف أن يحدث هذا بين الأرستقراطيين.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

 

 

 

 

 

وسط صوته الرتيب، دخل إملين تدريجيًا حالة سحرية. شعر جسده بالراحة والاسترخاء. شعرت وكأنه كان في نوم عميق، لكن روحانيته كانت خفيفة ونشيطة بينما انتشرت باستمرار إلى الخارج.

كان قد حاول سابقًا أن يقوم بعرافة الغرض من السانغوين، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي كشف فعال. الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يكن لذلك علاقة بنظام الشفق.

 

 

في هذه اللحظة، كان لديه شعور بأنه ينجرف باستمرار إلى الأعلى.

 

 

عند التفكير في مثل هذا الاحتمال، شكر ديريك السيد الأحمق بكل إخلاص لإعادت ذاكرته وإعطائه تلميحًا.

في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، كان كلاين يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، ينقر بأصابعه على الشاشة الضوئية الممتدة إلى جانبه. كان يراقب بدون تعبير الشخص المصلي في تسلي.

 

 

 

على الرغم من أنه كان ضبابيا، كان بإمكان كلاين أن يقول في لمحة أنه كان مصاص الدماء إملين وايت.

 

 

 

‘شجاع جدا، لديه دافع يشبه شراء دمية…’ تنهد كلاين ولم يستجب.

في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأنه غادر النهر السريع وعاد إلى الضفة.

 

تحولت عيناه الزرقاء الفاتحة بسرعة إلى لون أفتح، ملطختان بالفضة. في النهاية، بدا وكأن بؤبؤاه قد أصبحا رأسيين، تعكس شخصية جاك.

كان قد حاول سابقًا أن يقوم بعرافة الغرض من السانغوين، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي كشف فعال. الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يكن لذلك علاقة بنظام الشفق.

 

 

 

أثار هذا فضول كلاين، لكنه لن يخاطر بالرد على إملين وايت عندما كان سانغوين قوي بجانب إملين.

 

 

بعد لحظة طويلة من الصمت، قال نيبس أخيرًا بصوت أجش إلى حد ما، “حسنًا.”

لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه إستشعار آثار الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي وتهديده مثل الكافر ء

“ابق هنا الليلة لمنع وقوع أي حوادث.”

 

 

آمون. لم يكن لديه أي نية لتأكيد ذلك لأنه كان يتعامل مع  نسخة آمون في ذلك الوقت. ومع ذلك، كان يواجه الآن جسد سانغوين قوي حقيقي.

 

 

‘ليست هناك حاجة للمخاطرة في الأمور التي ليست ذات أهمية، حتى إذا كنت أريد أن أعرف الغرض الحقيقي للسانغوين… ليس الأمر وكأنه لا توجد طريقة أخرى…’ نظر كلاين إلى إملين وايت في حالته من “السير أثناء النوم الاصطناعي”. لقد قال لنفسه مبتسما “يمكنني تأجيل ردي…”

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

“نعم.”

كان يخطط للانتظار حتى الغد أو بعد غد. سيستجيب فجأة عندما يكون إملين وايت بدون حماية وعندما يستسلم السانغوين!

 

 

كان قد حاول سابقًا أن يقوم بعرافة الغرض من السانغوين، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي كشف فعال. الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يكن لذلك علاقة بنظام الشفق.

ومع ذلك، كان هناك فرضية، وهي أن يستخدم أولاً العرافة لتأكيد درجة الخطر.

نشأ جو كثيف وغير مستقر، وبعد تذكر متطلبات “السير أثناء النوم الاصطناعي”، أخفض إملين رأسه، وبدأ في دخول التأمل، وكرر الاسم الشرفي للأحمق.

 

 

ثم، لدهشته، وجد نفسه في قصر غامض ومهيب، يجلس على طاولة برونزية طويلة مرقشة.

 

أمامه، تم تمزيق الوجه، محول إلى عيون متناثرة وأنف وفم.

“ملتهم الذيل… مثل ذلك النهر تماما؟” فكر ديريك بيرغ فجأة في شيء ما.

“أودري، أعرف ما تفكرين فيه، لذلك لا يجب أن أخفيه عنك. وهذا ينطوي على فضيحة عادية نسبيًا للعائلة الملكية. وببساطة، وقع الأمير إديساك في حب فتاة عامة.”

 

 

أومأ صائد الشياطين كولين برأسه.

 

 

 

“نعم.”

“حسنا!” لم يحاول إملين الإصرار على خلاف ذلك.

 

على عكس ما كان يُصور في الصحف والمجلات، لم يكن العشاء لعائلة أرستقراطية عظيمة جاد جدا، ولم تكن هناك حاجة للصمت.

“هذا يعني أننا ربما دخلنا إلى نهر يمتد من فمه إلى المصدر، مما يمنع رحيلنا.”

 

 

 

“لحسن الحظ، يجب أن تكون هذه بقايا من قوة ملاك القدر فقط. *إنه* لا يختبئ هنا”.

كان يخطط للانتظار حتى الغد أو بعد غد. سيستجيب فجأة عندما يكون إملين وايت بدون حماية وعندما يستسلم السانغوين!

 

نشأ جو كثيف وغير مستقر، وبعد تذكر متطلبات “السير أثناء النوم الاصطناعي”، أخفض إملين رأسه، وبدأ في دخول التأمل، وكرر الاسم الشرفي للأحمق.

‘لا، إنه كذلك بالتأكيد، وقد كان الأمر كذلك منذ فترة طويلة…’ قال ديريك بصمت لنفسه.

في هذه العملية، يمكن أن يؤدي أدنى قدر من اللامبالاة إلى الموت، ولم يكن لدى ديريك أي طريقة لمعرفة ما إذا كانت الحياة المفقودة يمكن أن تتعرض لإعادة، أو إذا كانوا لا يزالون “سيعودون للحياة” بجانب نار المخيم أو سينتهي بهم الحال موتى بعد الهروب من هذا المأزق .

 

تحولت عيناه الزرقاء الفاتحة بسرعة إلى لون أفتح، ملطختان بالفضة. في النهاية، بدا وكأن بؤبؤاه قد أصبحا رأسيين، تعكس شخصية جاك.

في هذه اللحظة، أخرج كولين أنبوبًا معدنيًا أحمر داكنًا. قام بفك الغطاء وإرتشافه.

 

 

 

تحولت عيناه الزرقاء الفاتحة بسرعة إلى لون أفتح، ملطختان بالفضة. في النهاية، بدا وكأن بؤبؤاه قد أصبحا رأسيين، تعكس شخصية جاك.

في لحظة، شعر ديريك بحاجز مائي غير مرئي حوله يتحطم بصمت.

 

ملاحظا فعله هذا، تغير تعبير جاك على الفور، كما لو كان محاطًا بظل سميك.

أُضيئت بعض الشررات من الضوء الفضي في عينيه. لقد طاروا أو اصطدموا بشكل عشوائي بطريقة شديدة للغاية.

 

 

 

دينغ!

تكثف السائل بسرعة في غشاء شفاف، إلتصق بالجرح وأوقف تدفق الدم.

 

 

طعن صائد الشياطين كولين سيفه أولاً في الأرض، وبقلب من يده، أخرج سيفه الآخر، لطخه بزيت ذهبي يشبه الشمس.

في لحظة، شعر ديريك بحاجز مائي غير مرئي حوله يتحطم بصمت.

 

 

ملاحظا فعله هذا، تغير تعبير جاك على الفور، كما لو كان محاطًا بظل سميك.

 

 

وسط صوته الرتيب، دخل إملين تدريجيًا حالة سحرية. شعر جسده بالراحة والاسترخاء. شعرت وكأنه كان في نوم عميق، لكن روحانيته كانت خفيفة ونشيطة بينما انتشرت باستمرار إلى الخارج.

قبل أن يتمكن من فتح فمه، تحرك صائد الشياطين كولين. سحب سيفه من الأرض، تاركا وراءه شخصية ضبابية.

وقف إملين وايت في الزاوية وأضاء الشموع وفقًا لإجراءات الطقوس العادية، وحرق الزيوت الأساسية ومساحيق الأعشاب المقابلة.

 

 

أضاء الضوء الذهبي والفضي بشكل مشرق، وأضاءا القاعة تحت الأرض بأكملها. كان الضوء أمام الصبي الأشد حدة.

“نعم.”

 

أخذت زوجته رشفة من الشمبانيا وقالت: “يبدو أنه ليس ناضجًا بما فيه الكفاية.”

بعد صرخة حزينة، لف الظلام المذبح مرة أخرى.

 

 

بالنظر إلى القاعة الكئيبة تحت الأرض وتمثال الإله المقلوب، وفي جاك، الذي كان لديه تعبير مشوه وأغمي عليه بسبب الألم، شعر ديريك بشعور من الفرح والراحة.

وقف جاك في مكانه الأصلي، دون اتخاذ أي خطوة. ومع ذلك، اختفى الوجه على صدره، تاركا وراءه فقط حفرة حيث أمكن رؤية أعضاءه الداخلية النابضة.

“ابق هنا الليلة لمنع وقوع أي حوادث.”

 

 

على بعد أمتار قليلة من جانب جاك، وقف صائد الشياطين كولين بجسده مخفوض، وكان سيفاه متدليان بزاوية.

‘ليست هناك حاجة للمخاطرة في الأمور التي ليست ذات أهمية، حتى إذا كنت أريد أن أعرف الغرض الحقيقي للسانغوين… ليس الأمر وكأنه لا توجد طريقة أخرى…’ نظر كلاين إلى إملين وايت في حالته من “السير أثناء النوم الاصطناعي”. لقد قال لنفسه مبتسما “يمكنني تأجيل ردي…”

 

 

أمامه، تم تمزيق الوجه، محول إلى عيون متناثرة وأنف وفم.

 

 

 

هذه الأعضاء تشنّجت وارتدت مثل الصدمات الكهربائية، وسرعان ما توقفت، تتعفن بسرعة كما كان يفترض لها.

 

 

إذا لم يحدث شيء، كانت خطتها هي التظاهر بأنها سمعت شائعات غير مسؤولة لا تتوافق مع الواقع. لم يكن من غير المألوف أن يحدث هذا بين الأرستقراطيين.

في لحظة، شعر ديريك بحاجز مائي غير مرئي حوله يتحطم بصمت.

 

 

“حسنا!” لم يحاول إملين الإصرار على خلاف ذلك.

في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأنه غادر النهر السريع وعاد إلى الضفة.

آمون. لم يكن لديه أي نية لتأكيد ذلك لأنه كان يتعامل مع  نسخة آمون في ذلك الوقت. ومع ذلك، كان يواجه الآن جسد سانغوين قوي حقيقي.

 

بالنظر إلى القاعة الكئيبة تحت الأرض وتمثال الإله المقلوب، وفي جاك، الذي كان لديه تعبير مشوه وأغمي عليه بسبب الألم، شعر ديريك بشعور من الفرح والراحة.

بالنسبة له، كان هذا هو أمل مدينة الفضة لتخليص اللعنة وهزيمة نبوة نهاية العالم!

 

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

كان يعلم أنه هو والآخرون قد هربوا أخيرًا من حلقة تكرار حياتهم.

 

 

أدار رأسه إلى الجانب، ورأى أن جوشوا والأعضاء الآخرين في الفريق الاستكشافي لم يبدوا أي ردود فعل غير طبيعية أثناء فحصهم للمنطقة المحيطة بطريقة مشابهة للاستكشاف السادس.

كان ديريك يدرك جيدًا أنه على الرغم من أن الحل النهائي لم يبدو معقدًا، إلا أنهم لربما كان قد أخذ الأمر العشرات أو المئات من المحاولات المتكررة للعثور على الدلائل والحلول، دون معرفة أي أدلة أو المشكلة مسبقًا.

 

 

كانت هذه مناسبة نادرة لأفراد الأسرة للتجمع. أثناء تناول الطعام، كانوا يتحدثون عرضيا حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المريحة من أجل التواصل وترسيخ علاقتهم.

في هذه العملية، يمكن أن يؤدي أدنى قدر من اللامبالاة إلى الموت، ولم يكن لدى ديريك أي طريقة لمعرفة ما إذا كانت الحياة المفقودة يمكن أن تتعرض لإعادة، أو إذا كانوا لا يزالون “سيعودون للحياة” بجانب نار المخيم أو سينتهي بهم الحال موتى بعد الهروب من هذا المأزق .

 

بالنسبة له، كان هذا هو أمل مدينة الفضة لتخليص اللعنة وهزيمة نبوة نهاية العالم!

‘ما هو أكثر خطورة هو أن الناس سيكررون دائمًا نفس الخيار، مما يعني أنهم لن يتمكنوا من اكتشاف المشكلة في المقام الأول. بدون الذكريات والتجربة المقابلة، لن يكتشفوا أي شذوذ حتى لو كانت هذه هي المرة الألف، وسوف يفقدون أنفسهم تمامًا في النهر الدائري حتى يصلوا إلى نهاية حياتهم بسبب التدفق الطبيعي للوقت في العالم الخارجي.’

 

 

 

عند التفكير في مثل هذا الاحتمال، شكر ديريك السيد الأحمق بكل إخلاص لإعادت ذاكرته وإعطائه تلميحًا.

 

 

على بعد أمتار قليلة من جانب جاك، وقف صائد الشياطين كولين بجسده مخفوض، وكان سيفاه متدليان بزاوية.

أدار رأسه إلى الجانب، ورأى أن جوشوا والأعضاء الآخرين في الفريق الاستكشافي لم يبدوا أي ردود فعل غير طبيعية أثناء فحصهم للمنطقة المحيطة بطريقة مشابهة للاستكشاف السادس.

كان ديريك يدرك جيدًا أنه على الرغم من أن الحل النهائي لم يبدو معقدًا، إلا أنهم لربما كان قد أخذ الأمر العشرات أو المئات من المحاولات المتكررة للعثور على الدلائل والحلول، دون معرفة أي أدلة أو المشكلة مسبقًا.

 

 

‘ربما فقط بعد العودة إلى مدينة الفضة سيدركون أنهم فقدوا جزءًا من حياتهم من الاختلاف في التواريخ…’ فكر ديريك بصمت.

 

 

 

في هذه اللحظة، وقف صائد الشياطين كولين، وعاد إلى جانب الصبي، وأخرج زجاجة معدنية صغيرة أخرى. ثم صب السائل الأسود الكثيف من الداخل على صدر الصبي الفارغ.

على بعد أمتار قليلة من جانب جاك، وقف صائد الشياطين كولين بجسده مخفوض، وكان سيفاه متدليان بزاوية.

 

 

تكثف السائل بسرعة في غشاء شفاف، إلتصق بالجرح وأوقف تدفق الدم.

‘ما هو أكثر خطورة هو أن الناس سيكررون دائمًا نفس الخيار، مما يعني أنهم لن يتمكنوا من اكتشاف المشكلة في المقام الأول. بدون الذكريات والتجربة المقابلة، لن يكتشفوا أي شذوذ حتى لو كانت هذه هي المرة الألف، وسوف يفقدون أنفسهم تمامًا في النهر الدائري حتى يصلوا إلى نهاية حياتهم بسبب التدفق الطبيعي للوقت في العالم الخارجي.’

 

 

“هاييم، جوشوا، كلاكما مسؤولان عنه”، قمع كولين يده المرتجفة وأمر بصوت منخفض.

 

 

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

بالنسبة له، كان هذا هو أمل مدينة الفضة لتخليص اللعنة وهزيمة نبوة نهاية العالم!

 

 

 

فووو… أراد ديريك أن يشكر الأحمق سراً، لكنه أدرك أنه لا توجد إيماءة مقابلة للصلاة.

 

 

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

 

“يا له من طقس سيئ”، غادر إملين فيلا أودورا، أخفض قبعته، وتمتم أثناء إيقافه عربة مستأجرة.

في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.

في هذه اللحظة، أخرج كولين أنبوبًا معدنيًا أحمر داكنًا. قام بفك الغطاء وإرتشافه.

 

 

تألق العشاء الفخم تحت ضوء الشموع بطريقة مغرية

“هاييم، جوشوا، كلاكما مسؤولان عنه”، قمع كولين يده المرتجفة وأمر بصوت منخفض.

 

 

على عكس ما كان يُصور في الصحف والمجلات، لم يكن العشاء لعائلة أرستقراطية عظيمة جاد جدا، ولم تكن هناك حاجة للصمت.

كانت هذه مناسبة نادرة لأفراد الأسرة للتجمع. أثناء تناول الطعام، كانوا يتحدثون عرضيا حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المريحة من أجل التواصل وترسيخ علاقتهم.

 

لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه إستشعار آثار الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي وتهديده مثل الكافر ء

كانت هذه مناسبة نادرة لأفراد الأسرة للتجمع. أثناء تناول الطعام، كانوا يتحدثون عرضيا حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المريحة من أجل التواصل وترسيخ علاقتهم.

 

 

تكثف السائل بسرعة في غشاء شفاف، إلتصق بالجرح وأوقف تدفق الدم.

قطعت أودري قطعة من شريحة تم إنتاجها من مزرعتها، درست تعبير الإيرل هال، وبدون إخفاء فضولها، سألت، “أبي، هل حدث شيء للأمير إديساك مؤخرًا؟”

 

 

“أودري، أعرف ما تفكرين فيه، لذلك لا يجب أن أخفيه عنك. وهذا ينطوي على فضيحة عادية نسبيًا للعائلة الملكية. وببساطة، وقع الأمير إديساك في حب فتاة عامة.”

إذا لم يحدث شيء، كانت خطتها هي التظاهر بأنها سمعت شائعات غير مسؤولة لا تتوافق مع الواقع. لم يكن من غير المألوف أن يحدث هذا بين الأرستقراطيين.

على عكس ما كان يُصور في الصحف والمجلات، لم يكن العشاء لعائلة أرستقراطية عظيمة جاد جدا، ولم تكن هناك حاجة للصمت.

 

على الرغم من أنه كان ضبابيا، كان بإمكان كلاين أن يقول في لمحة أنه كان مصاص الدماء إملين وايت.

توقف الإيرل هال مؤقتًا، ورفع حاجبيه، وسأل: “ماذا سمعتي؟”

 

 

‘هناك حقا شيء!’ حاصلة على معلومات واضحة من رد فعل والدها، ردت أودري بإبتسامة خافتة “بعض الشائعات، لكن يبدو أنها صحيحة؟”

“أودري، أعرف ما تفكرين فيه، لذلك لا يجب أن أخفيه عنك. وهذا ينطوي على فضيحة عادية نسبيًا للعائلة الملكية. وببساطة، وقع الأمير إديساك في حب فتاة عامة.”

 

بعد لحظة طويلة من الصمت، قال نيبس أخيرًا بصوت أجش إلى حد ما، “حسنًا.”

فرك الإيرل هال صدغيه وقال: “إنها ليست مسألة جدية للغاية.”

 

 

عند التفكير في مثل هذا الاحتمال، شكر ديريك السيد الأحمق بكل إخلاص لإعادت ذاكرته وإعطائه تلميحًا.

“أودري، أعرف ما تفكرين فيه، لذلك لا يجب أن أخفيه عنك. وهذا ينطوي على فضيحة عادية نسبيًا للعائلة الملكية. وببساطة، وقع الأمير إديساك في حب فتاة عامة.”

 

 

 

“أدى هذا إلى وفاة سليل أرستقراطي. لقد منعت العائلة الملكية انتشار هذه المسألة، ولا تريد أن تسبب الكثير من الضجة”.

كان ديريك يدرك جيدًا أنه على الرغم من أن الحل النهائي لم يبدو معقدًا، إلا أنهم لربما كان قد أخذ الأمر العشرات أو المئات من المحاولات المتكررة للعثور على الدلائل والحلول، دون معرفة أي أدلة أو المشكلة مسبقًا.

 

 

أخذت زوجته رشفة من الشمبانيا وقالت: “يبدو أنه ليس ناضجًا بما فيه الكفاية.”

 

 

اغتنمت أودري الفرصة وقالت بذكاء: “لا أعتقد أن الأمير إديساك هو ذلك النوع من الأشخاص، وقد انتشرت الشائعات بالفعل… ربما ليس هذا ما يريدون حقًا التستر عليه.”

‘أمي لباقة للغاية مع انتقاداتها… إنها تبدو مشبوهة… هل تورط الأمير إديساك حقا في موقف خطير من شأنه أن يؤدي إلى تغييرات رهيبة في باكلوند؟’ أظهرت أودري نظرة فهم مفاجئ وقالت بابتسامة، “هذا يجعلني أتساءل، لماذا تنطوي قصة حرية وحب على موت سليل أرستقراطي؟”

في هذه اللحظة، أخرج كولين أنبوبًا معدنيًا أحمر داكنًا. قام بفك الغطاء وإرتشافه.

 

لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه إستشعار آثار الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي وتهديده مثل الكافر ء

أبقى هيبرت هال رأسه منخفضًا أثناء تقطيع شريحة اللحم الطرية وخمن باهتمام كبير، “إنه يذكرني بقصص الحب المعقدة الشائعة جدًا بين المؤمنين بإله العواصف. من الشائع جدًا أن يتقاتلوا من أجل الشرف ولسيدة “.

ومع ذلك، كان هناك فرضية، وهي أن يستخدم أولاً العرافة لتأكيد درجة الخطر.

 

467: الرد المؤخر.

“إنه تقليد تم وضعه فيال متحف”. نفى الإيرل هال تصريح ابنه الأكبر.

 

 

 

اغتنمت أودري الفرصة وقالت بذكاء: “لا أعتقد أن الأمير إديساك هو ذلك النوع من الأشخاص، وقد انتشرت الشائعات بالفعل… ربما ليس هذا ما يريدون حقًا التستر عليه.”

 

467: الرد المؤخر.

“ربما لا…” اجتر الإيرل هال على هذه الكلمات، وهو يعبس دون وعي.

 

 

كانت هذه مناسبة نادرة لأفراد الأسرة للتجمع. أثناء تناول الطعام، كانوا يتحدثون عرضيا حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المريحة من أجل التواصل وترسيخ علاقتهم.

بمعرفة متى تتوقف، لم تقل أودري أي شيء آخر، وقادت المحادثة بشكل طبيعي في اتجاه مختلف.

فووو… أراد ديريك أن يشكر الأحمق سراً، لكنه أدرك أنه لا توجد إيماءة مقابلة للصلاة.

 

 

خططت لـ “استقصاء” أصدقائها النبلاء الآخرين حول هذا الأمر. كفتاة كان الأمير إديساك قد تتبعها ذات مرة، كان من الطبيعي تمامًا أن ترغب في معرفة تفاصيل الأمر. سواء كان الفضول أو السخط، كانت كافية لتحفيز الناس على القيام بمثل هذه المحاولة.

 

“ربما لا…” اجتر الإيرل هال على هذه الكلمات، وهو يعبس دون وعي.

 

 

“ملتهم الذيل… مثل ذلك النهر تماما؟” فكر ديريك بيرغ فجأة في شيء ما.

نظرًا لعدم قدرته على الحفاظ على حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي” لفترة طويلة، عاد إملين وايت إلى الواقع في إرهاق. لقد فتح عينيه، نظر إلى التابوت الحديدي الأسود، ثم قال بمزيج من الارتياح وخيبة الأمل، “اللورد نيبس، لا يوجد رد”.

كان يخطط للانتظار حتى الغد أو بعد غد. سيستجيب فجأة عندما يكون إملين وايت بدون حماية وعندما يستسلم السانغوين!

 

“أدى هذا إلى وفاة سليل أرستقراطي. لقد منعت العائلة الملكية انتشار هذه المسألة، ولا تريد أن تسبب الكثير من الضجة”.

بعد لحظة طويلة من الصمت، قال نيبس أخيرًا بصوت أجش إلى حد ما، “حسنًا.”

 

 

 

“ابق هنا الليلة لمنع وقوع أي حوادث.”

 

 

 

“حسنا!” لم يحاول إملين الإصرار على خلاف ذلك.

في هذه اللحظة، كان لديه شعور بأنه ينجرف باستمرار إلى الأعلى.

 

 

أمضى الليل في قلق وخوف، لكن الليل كان هادئًا للغاية وغير مختلف. تلاشى بصمت فقط عندما كانت أشعة الشمس الخلفية الشتوية النادرة من باكلوند متناثرة عبر النافذة.

 

 

 

“يا له من طقس سيئ”، غادر إملين فيلا أودورا، أخفض قبعته، وتمتم أثناء إيقافه عربة مستأجرة.

 

 

 

كانت وجهته كنيسة الحصاد جنوب الجسر.

خططت لـ “استقصاء” أصدقائها النبلاء الآخرين حول هذا الأمر. كفتاة كان الأمير إديساك قد تتبعها ذات مرة، كان من الطبيعي تمامًا أن ترغب في معرفة تفاصيل الأمر. سواء كان الفضول أو السخط، كانت كافية لتحفيز الناس على القيام بمثل هذه المحاولة.

 

وقف جاك في مكانه الأصلي، دون اتخاذ أي خطوة. ومع ذلك، اختفى الوجه على صدره، تاركا وراءه فقط حفرة حيث أمكن رؤية أعضاءه الداخلية النابضة.

بعد استمرار عملية النقل بثبات لبعض الوقت، أصبحت رؤية إملين غير واضحة فجأة ورأى ضبابًا رماديًا لا نهاية له.

أُضيئت بعض الشررات من الضوء الفضي في عينيه. لقد طاروا أو اصطدموا بشكل عشوائي بطريقة شديدة للغاية.

 

نشأ جو كثيف وغير مستقر، وبعد تذكر متطلبات “السير أثناء النوم الاصطناعي”، أخفض إملين رأسه، وبدأ في دخول التأمل، وكرر الاسم الشرفي للأحمق.

ثم، لدهشته، وجد نفسه في قصر غامض ومهيب، يجلس على طاولة برونزية طويلة مرقشة.

كان يعلم أنه هو والآخرون قد هربوا أخيرًا من حلقة تكرار حياتهم.

 

“نعم.”

في نهاية الطاولة الطويلة، كان هناك شكل محاط بضباب رمادي كثيف، ينظر إليه من فوق.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط