نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 469

ملكة مصاصي الدماء.

ملكة مصاصي الدماء.

469: ملكة مصاصي الدماء.

‘لا يبدو وكأن الأب أوترافسكي يمنعني من إيجاد طريقة لتبديد التلميح النفسي… ما الذي يدور في ذهنه بالضبط…’

 

“في تلك الحقبة، كانت الملكة أويرنيا رمزًا للجمال. إذا كانت هناك مرآة سحرية يمكنها الإجابة عن الأسئلة، فعندئذ ستكون الإجابة على ‘من هي أجملهنا جميعًا’ هي…”

 

مع ذلك، بحث عن مواد ذات روحانية وبدأ في كتابة الاسم الشرفي للأحمق، بالإضافة إلى الرموز المقابلة والعلامات السحرية.

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر الذي بدا وكأنه منزل عملاق.

 

 

فكر القمر إملين بجد في أي جزء من تاريخ السانغوين يجب أن يخبر به الأحمق.

 

 

 

‘*هو* والسلف صديقان قديمان، لذلك يجب أن يعرف ما حدث قبل الكارثة، لذلك لا أحتاج إلى تكراره… في الحقبة الرابعة والخامسة، لم يكن مجد السانغوين نادرًا، وكان هناك الكثير من التاريخ للحديث عنه، ولكن لم يكن هناك سوى نقطة واحدة مهمة…’ جاء إملين بسرعة بفكرة.

بعد الإستمرار الإستمرار، أصبح تعبير إملين جادًا.

 

 

مما كان يعرفه، من المحتمل أن يكون الأحمق إلهًا قديمًا قبل الكارثة. لأسباب معينة، لم يهلك ونام حتى اليوم، تدريجياً في عملية الشفاء.

كان كلاين، الذي وصل في الوقت المحدد، يستمتع بخبز القمح مع لحم الخروف الطازج بينما كان يستمع إلى تقرير العجوز كوهلر للمعلومات التي جمعها خلال الأسبوع الماضي.

 

وهذا يفسر لماذا لم يظهر مثل هذا الوجود السري في سجلات السانغوين، اللذين كان لهم تاريخ يمتد لآلاف السنين، حتى انتشر اسمه “الفخري” فجأة.

وهذا يفسر لماذا لم يظهر مثل هذا الوجود السري في سجلات السانغوين، اللذين كان لهم تاريخ يمتد لآلاف السنين، حتى انتشر اسمه “الفخري” فجأة.

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

 

 

بعد بعض التفكير، قام إملين بإقامة ظهره وقال، “بعد الكارثة، غادر السانغوين مركز منصة التاريخ للقارتين الشمالية والجنوبية وأصبحوا نبلاء من مختلف الإمبراطوريات والسلالات كأفراد بدلاً من عرق. إما أنهم حكموا إقليم أو حرسوا قلاع في مناطق رئيسية.”

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر الذي بدا وكأنه منزل عملاق.

 

 

“استمر هذا حتى أصبحت الملكة قمر الدم، أويرنيا، التي أخرجتنا من عصر الظلام، زوجة إمبراطور الليل لأسرة إمبراطورية ترونسويست. جمعت كل سانغوين معًا وأصبح السانغوين من أنصار الإمبراطورية المهمين. في ذلك الوقت، كان على أوغسطس الخاصة بلوين وانهورن من فيزاك أن يخاطبا ملكتنا بأدب ‘كصاحبة الجلالة’.”

 

 

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

“في تلك الحقبة، كانت الملكة أويرنيا رمزًا للجمال. إذا كانت هناك مرآة سحرية يمكنها الإجابة عن الأسئلة، فعندئذ ستكون الإجابة على ‘من هي أجملهنا جميعًا’ هي…”

 

 

مع ذلك، بحث عن مواد ذات روحانية وبدأ في كتابة الاسم الشرفي للأحمق، بالإضافة إلى الرموز المقابلة والعلامات السحرية.

كلما تحدث إملين أكثر، أصبح أكثر فخرا. انتقل من كونه متحفظًا وجادًا إلى أن يصبح ثرثارًا للغاية.

بعد بعض الضجيج والصخب، جرب طقس العقد السري. تبددت روحانيته تدريجيًا، كما لو كان قد وصل إلى مكان مرتفع للغاية.

 

“جيد جدا”. مدح كلاين.

‘مرآة سحرية يمكنها الإجابة على الأسئلة؛ أليس هذا أروديس؟ أتساءل عما إذا كان لدى أي أعضاء من قفير الألات يشعرون بالملل الشديد لحد لطرح السؤال، “أيتها المرآة، أيتها المرآة، على الحائط، من هي أكثرهنا جمالا على الإطلاق”… أتساءل كيف سيجيب أروديس.’ جلس كلاين في نفس الموقف، مبتسما بينما تجولت أفكاره.

 

 

 

بعد الإستمرار الإستمرار، أصبح تعبير إملين جادًا.

 

 

عندما تم إنتهى العجوز كوهلر، فكر كلاين للحظة، ثم سحب عملات بقيمة جنيهين ودفعها.

“كل هذا حطم في حرب الأباطرة الأربعة. هلك إمبراطور الليل، إلى جانب الملكة. تعرض السانغوين لضربة رهيبة، وبينما كانوا يحاولون جني ثمار النصر النهائية، الأسر النبيلة الأربع- أوغسطس، إنهورن، ساورون وكاستيا قاموا بتقسيم الإمبراطورية، ودمروا العائلة الملكية التي كانت تفتقر إلى الكيانات رفيعة المستوى، ولم يكن أمام السانغوين خيار سوى التراجع إلى جبل غير مأهول للاختباء في الظل للحفاظ على استمرار عرقنا. “

كان قلقًا بشأن الأمر المحيط بالأمير إديساك، لذلك أراد أن يعطي تذكيرًا للعجوز كوهلر.

 

 

‘كما توقعت… كان الآلهة السبعة بالفعل الآلهة السبعة خلال حرب الأباطرة الأربعة…’ فكر كلاين في تمثال الآلهة الستة في أنقاض ثيودور.

 

 

“حسنا حسنا!” قبل العجوز كوهلر العملات بمزيج من الفرح والامتنان.

“لحسن الحظ، كان الآلهة السبعة منقسمين في ذلك الوقت وهاجمت الدول الأربعة بعضها البعض. بعد دفع ثمن معين، نجينا أخيرًا من الكارثة.” في هذه اللحظة، كان إملين في حالة نادرة من الإثارة.

“اني اتفهم.” ربت العجوز كوهلر على صدره وقال: “أنا خائف جدًا. لن أخاطر”.

 

 

نظر إلى كلاين وقال، “السيد الأحمق المحترم، هل لديك الوقت للاستماع إلى وصفي لأفعال ملكة القمر الأحمر والأمجاد التي إمتلكها السانغوين؟ سيكون ذلك مجلدًا ثقيلًا تشكله صفحات من المعارض المجيدة. يمكنني تكرار كل شيء فيها “.

في هذه اللحظة، كان قد فكر بالفعل في كيفية قضاء العام الجديد.

 

في هذه اللحظة، كان قد فكر بالفعل في كيفية قضاء العام الجديد.

‘يبدو وكأنه يمكنك الاستمرار إلى أجل غير مسمى… كنت أعتقد أنك مصاص دماء يحب الدمى ولا يعرف الكثير من التاريخ. لم أتوقع منك أن تكون محترفًا وأكاديميًا… لا عجب أنك كنت تعتقد دائمًا أن السانغوين نبيلين وأنك فخور بذلك… هذا النوع من الأشخاص الذين لا يحبون الخروج حقًا سيبحثون بشكل عميق في المواضيع التي تهمهم. وعلاوة على ذلك، مصاصي الدماء لهم عمر طويل بما يكفي…’ تردد كلاين، على استعداد لرفض عرض إملين بطريقة ملطفة.

“قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع قبل أن أعود، لذا سأدفع لك مقدمًا. هيه، لا تنس مساعدتي في جمع المعلومات.”

 

 

على الرغم من عدم نقص اهتمامه بالتاريخ، إلا أن الوقت لم يسمح له بالاستماع إليهم جميعًا.

 

 

 

“هذا يكفى.” ابتسم كلاين وقال، “أحب التبادل العادل والمتساوي، لذلك لن أدعك تقول أي شيء دون جني المكافآت. في المستقبل، عندما تتاح لك الفرصة، يمكنك استخدام تاريخك ذي الصلة للتبادل بما تريده مني.”

 

 

في هذه اللحظة، كان قد فكر بالفعل في كيفية قضاء العام الجديد.

“…حسنا.” شعر إملين بالضياع للحظة.

 

 

بشكل غامض، رأى ظلالًا لا حصر لها من الأشكال غير المحدده، وسبعة ألوان من الضوء بدت وكأنها تحتوي على معرفة هائلة، والضباب الأبيض الرمادي الذي وقف فوق كل شيء.

كانت هذه هي المرة الأولى التي أتيحت له فيها الفرصة لإخبار شخص آخر عن مجد السانغوين.

469: ملكة مصاصي الدماء.

 

“لا تخاطر فقط لمعرفة المزيد من المعلومات. إذا لاحظت أي خطأ، اختبئ على الفور وتجنب التورط”.

عادة، من أجل إخفاء هويته، لن يتمكن من التباهي للبشر. أما بالنسبة لأعضاء السانغوين، فقد عرفوا جميعًا ما يجب معرفته، ولم يكن مسؤولًا عن تعليم الأطفال حديثي الولادة.

 

 

 

لم يقل كلاين أي شيء آخر واستأنف موقفه المتسامح.

 

 

 

“حسنا، يمكنك العودة الآن.”

ثم تذكر خادمة الغسيل ليف وابنتيها فريا وديزي اللتين أحبتا القراءة، وأرادتا تغيير مصيرهما قبل أن يقول بينما كان يفكر، “أبقي عين على عائلة ليف. لا تدعهم يتعرضون للتنمر. إذا كانت هناك أي تفشيات في القسم الشرقي، خذها إلى مكان آمن “.

 

“لقد تم رفع التلميح النفسي الخاص بك.”

أضاء ضوء أحمر داكن على الفور أمام عيني إملين وايت، وسرعان ما إلتهمه.

 

 

عادة، من أجل إخفاء هويته، لن يتمكن من التباهي للبشر. أما بالنسبة لأعضاء السانغوين، فقد عرفوا جميعًا ما يجب معرفته، ولم يكن مسؤولًا عن تعليم الأطفال حديثي الولادة.

بعد فترة قصيرة من الدوخة، وجد أنه لا يزال جالسًا في العربة المستأجرة.

صرخ بصعوبة وهو يمسك رأسه ويتدحرج على الأرض، ينبعث دخان أخضر من جسده.

 

لقد حسب مقدما أن “ضوء الشمس” المطلوب لإزالة التلميح النفسي الضعيف لن يضر إملين بشدة، لذلك لم يستطع أن يزعج نفسه للتغير إلى طريقة أكثر تعقيدا. والآن، كانت النتيجة متسقة بالفعل مع توقعاته.

بعد فترة وجيزة، رأى مخطوطة وهمية من جلد الماعز واكتسب معرفة كيفية طلب المساعدة من الأحمق عبر طقس سري.

 

 

 

‘عندما أكون حر بعد الظهر، سأجرب الطقس على الفور في المنزل وأطلب من السيد الأحمق أن يبدد التلميح النفسي…’ كان إملين متحمس فجأة.

نظر إلى كلاين وقال، “السيد الأحمق المحترم، هل لديك الوقت للاستماع إلى وصفي لأفعال ملكة القمر الأحمر والأمجاد التي إمتلكها السانغوين؟ سيكون ذلك مجلدًا ثقيلًا تشكله صفحات من المعارض المجيدة. يمكنني تكرار كل شيء فيها “.

 

صرخ بصعوبة وهو يمسك رأسه ويتدحرج على الأرض، ينبعث دخان أخضر من جسده.

انتظر حتى وصلت عربة النقل إلى كنيسة الحصاد قبل أن يهدئ ويدفع ثمن الرحلة.

 

 

“سأشجع نفسي!”

بعد دخوله الكاتدرائية، شعر بالارتياح لرؤية أن الأب أوترافسكي كان هناك يعض لعدد قليل من المؤمنين في الكنيسة. لم يعد يشعر بالضيق كما كان يشعر عادة وشعر بالراحة إلى حد ما.

بعد الإستمرار الإستمرار، أصبح تعبير إملين جادًا.

 

فكر القمر إملين بجد في أي جزء من تاريخ السانغوين يجب أن يخبر به الأحمق.

في هذه الحالة، فكر فجأة في شيء.

“سأشجع نفسي!”

 

“في تلك الحقبة، كانت الملكة أويرنيا رمزًا للجمال. إذا كانت هناك مرآة سحرية يمكنها الإجابة عن الأسئلة، فعندئذ ستكون الإجابة على ‘من هي أجملهنا جميعًا’ هي…”

‘لا يبدو وكأن الأب أوترافسكي يمنعني من إيجاد طريقة لتبديد التلميح النفسي… ما الذي يدور في ذهنه بالضبط…’

 

 

 

مع ذلك، بحث عن مواد ذات روحانية وبدأ في كتابة الاسم الشرفي للأحمق، بالإضافة إلى الرموز المقابلة والعلامات السحرية.

 

ثم، رأى إملين شخصية من الجلالة والقداسة الذهبية، بالإضافة إلى أجنحة سوداء أغلقت السماء خلفها.

القسم الشرقي، في مقهى زيتي.

ضحك كلاين وقال، “خلال هذا الأسبوع، سأتوجه جنوبًا لقضاء عطلة. بعد عام من العمل الشاق، حان الوقت للراحة للبعض الوقت.”

 

 

كان كلاين، الذي وصل في الوقت المحدد، يستمتع بخبز القمح مع لحم الخروف الطازج بينما كان يستمع إلى تقرير العجوز كوهلر للمعلومات التي جمعها خلال الأسبوع الماضي.

على الرغم من عدم نقص اهتمامه بالتاريخ، إلا أن الوقت لم يسمح له بالاستماع إليهم جميعًا.

 

 

من المؤسف أنه لم يكن هناك معلومات قيمة في الداخل.

أضاء ضوء أحمر داكن على الفور أمام عيني إملين وايت، وسرعان ما إلتهمه.

 

 

عندما تم إنتهى العجوز كوهلر، فكر كلاين للحظة، ثم سحب عملات بقيمة جنيهين ودفعها.

 

 

كان قلقًا بشأن الأمر المحيط بالأمير إديساك، لذلك أراد أن يعطي تذكيرًا للعجوز كوهلر.

“لقد دفعت لي الآن توا!” قفز العجوز كوهلر في حالة صدمة ولوح بيديه أمامه.

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

 

 

ضحك كلاين وقال، “خلال هذا الأسبوع، سأتوجه جنوبًا لقضاء عطلة. بعد عام من العمل الشاق، حان الوقت للراحة للبعض الوقت.”

 

 

بشكل غامض، رأى ظلالًا لا حصر لها من الأشكال غير المحدده، وسبعة ألوان من الضوء بدت وكأنها تحتوي على معرفة هائلة، والضباب الأبيض الرمادي الذي وقف فوق كل شيء.

“قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع قبل أن أعود، لذا سأدفع لك مقدمًا. هيه، لا تنس مساعدتي في جمع المعلومات.”

 

 

 

“حسنا حسنا!” قبل العجوز كوهلر العملات بمزيج من الفرح والامتنان.

 

 

 

في هذه اللحظة، كان قد فكر بالفعل في كيفية قضاء العام الجديد.

عادة، من أجل إخفاء هويته، لن يتمكن من التباهي للبشر. أما بالنسبة لأعضاء السانغوين، فقد عرفوا جميعًا ما يجب معرفته، ولم يكن مسؤولًا عن تعليم الأطفال حديثي الولادة.

 

 

كان يخطط لشراء اللحم المقدد الذي كان مترددًا في شرائه ومطابقته مع خبزه.

 

 

 

‘أنا حقا لا أستطيع الانتظار… شكرا لك أيها المحقق موريارتي!’ ابتلع لعابه دون أن يدرك ذلك.

 

 

 

رفع كلاين قبعته، وتردد للحظة، وقال: “يجب أن تكون قد لاحظت أن منطقة القسم الشرقي كانت فوضوية بعض الشيء مؤخرًا.”

 

 

 

“لا تخاطر فقط لمعرفة المزيد من المعلومات. إذا لاحظت أي خطأ، اختبئ على الفور وتجنب التورط”.

بعد الإستمرار الإستمرار، أصبح تعبير إملين جادًا.

 

ثم، رأى إملين شخصية من الجلالة والقداسة الذهبية، بالإضافة إلى أجنحة سوداء أغلقت السماء خلفها.

كان قلقًا بشأن الأمر المحيط بالأمير إديساك، لذلك أراد أن يعطي تذكيرًا للعجوز كوهلر.

 

 

في هذه الحالة، فكر فجأة في شيء.

“اني اتفهم.” ربت العجوز كوهلر على صدره وقال: “أنا خائف جدًا. لن أخاطر”.

 

 

 

“جيد جدا”. مدح كلاين.

 

 

 

ثم تذكر خادمة الغسيل ليف وابنتيها فريا وديزي اللتين أحبتا القراءة، وأرادتا تغيير مصيرهما قبل أن يقول بينما كان يفكر، “أبقي عين على عائلة ليف. لا تدعهم يتعرضون للتنمر. إذا كانت هناك أي تفشيات في القسم الشرقي، خذها إلى مكان آمن “.

“هذا يكفى.” ابتسم كلاين وقال، “أحب التبادل العادل والمتساوي، لذلك لن أدعك تقول أي شيء دون جني المكافآت. في المستقبل، عندما تتاح لك الفرصة، يمكنك استخدام تاريخك ذي الصلة للتبادل بما تريده مني.”

 

 

“تفشيات… هل تعني مقاومة العمال؟” سأل العجوز كوهلر، في حيرة.

 

 

 

“تقريبا”. أجاب كلاين بشكل غامض

 

 

“في تلك الحقبة، كانت الملكة أويرنيا رمزًا للجمال. إذا كانت هناك مرآة سحرية يمكنها الإجابة عن الأسئلة، فعندئذ ستكون الإجابة على ‘من هي أجملهنا جميعًا’ هي…”

كان هذا هو الحد الذي يمكن أن يكشفه. وإلا، سيكون من السهل عليه أن يشتبه به الآخرون أو التحف الأثرية المختومة نفسها.

وهذا يفسر لماذا لم يظهر مثل هذا الوجود السري في سجلات السانغوين، اللذين كان لهم تاريخ يمتد لآلاف السنين، حتى انتشر اسمه “الفخري” فجأة.

 

 

 

 

 

في غرفة تحتوي على دمى كبيرة وصغيرة، عاد إملين وايت إلى المنزل ظهراً وجلس على كرسيه، مستمتع بالظلمه التي خلقتها الستائر.

 

 

 

نظر حوله وقبض قبضتيه.

من المؤسف أنه لم يكن هناك معلومات قيمة في الداخل.

 

 

“سأشجع نفسي!”

“لقد تم رفع التلميح النفسي الخاص بك.”

 

 

مع ذلك، بحث عن مواد ذات روحانية وبدأ في كتابة الاسم الشرفي للأحمق، بالإضافة إلى الرموز المقابلة والعلامات السحرية.

بعد دخوله الكاتدرائية، شعر بالارتياح لرؤية أن الأب أوترافسكي كان هناك يعض لعدد قليل من المؤمنين في الكنيسة. لم يعد يشعر بالضيق كما كان يشعر عادة وشعر بالراحة إلى حد ما.

 

على رأس الضباب الرمادي، أومأ كلاين بإمعان وقال لنفسه، “تماما، يمكن لتأثيرات التنقية  مشبك الشمس أن تضر مصاصي الدماء ايضا.”

بعد بعض الضجيج والصخب، جرب طقس العقد السري. تبددت روحانيته تدريجيًا، كما لو كان قد وصل إلى مكان مرتفع للغاية.

من المؤسف أنه لم يكن هناك معلومات قيمة في الداخل.

 

في هذه الحالة، فكر فجأة في شيء.

بشكل غامض، رأى ظلالًا لا حصر لها من الأشكال غير المحدده، وسبعة ألوان من الضوء بدت وكأنها تحتوي على معرفة هائلة، والضباب الأبيض الرمادي الذي وقف فوق كل شيء.

من المؤسف أنه لم يكن هناك معلومات قيمة في الداخل.

 

ضحك كلاين وقال، “خلال هذا الأسبوع، سأتوجه جنوبًا لقضاء عطلة. بعد عام من العمل الشاق، حان الوقت للراحة للبعض الوقت.”

فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، كان هناك قصر قديم كان من المستحيل رؤيته بوضوح. كان يجلس داخل القصر شخص محاط بضباب رمادي.

 

 

“قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع قبل أن أعود، لذا سأدفع لك مقدمًا. هيه، لا تنس مساعدتي في جمع المعلومات.”

ثم، رأى إملين شخصية من الجلالة والقداسة الذهبية، بالإضافة إلى أجنحة سوداء أغلقت السماء خلفها.

 

 

بعد بعض التفكير، قام إملين بإقامة ظهره وقال، “بعد الكارثة، غادر السانغوين مركز منصة التاريخ للقارتين الشمالية والجنوبية وأصبحوا نبلاء من مختلف الإمبراطوريات والسلالات كأفراد بدلاً من عرق. إما أنهم حكموا إقليم أو حرسوا قلاع في مناطق رئيسية.”

لم يكن لديه الوقت حتى لحساب عدد أزواج الأجنحة الغامضة قبل أن يشعر بنفسه يطفو بسرعة إلى الأعلى، مما جعله يتواصل مع ذلك الشكل الذهبي.

 

 

“تقريبا”. أجاب كلاين بشكل غامض

“آه!”

“سأشجع نفسي!”

 

لم يقل كلاين أي شيء آخر واستأنف موقفه المتسامح.

صرخ بصعوبة وهو يمسك رأسه ويتدحرج على الأرض، ينبعث دخان أخضر من جسده.

 

 

 

استغرق إملين بعض الوقت ليهدأ، ثم سمع صوت الأحمق العميق يصدوا في أذنيه.

كان قلقًا بشأن الأمر المحيط بالأمير إديساك، لذلك أراد أن يعطي تذكيرًا للعجوز كوهلر.

 

 

“لقد تم رفع التلميح النفسي الخاص بك.”

بعد الاهتمام بهذه المسألة، خلع كلاين قلادة التوباز على معصمه الأيسر وخطط لإجراء عرافة.

 

ثم، بدأ عرافة إذا كان من المناسب التوجه إلى قصر الزهور الحمراء بعد ظهر الغد، لكنه تلقى نفس علامات الفشل كنتيجة.

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

 

 

 

على رأس الضباب الرمادي، أومأ كلاين بإمعان وقال لنفسه، “تماما، يمكن لتأثيرات التنقية  مشبك الشمس أن تضر مصاصي الدماء ايضا.”

 

 

 

لقد حسب مقدما أن “ضوء الشمس” المطلوب لإزالة التلميح النفسي الضعيف لن يضر إملين بشدة، لذلك لم يستطع أن يزعج نفسه للتغير إلى طريقة أكثر تعقيدا. والآن، كانت النتيجة متسقة بالفعل مع توقعاته.

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

 

 

بعد الاهتمام بهذه المسألة، خلع كلاين قلادة التوباز على معصمه الأيسر وخطط لإجراء عرافة.

مع ذلك، بحث عن مواد ذات روحانية وبدأ في كتابة الاسم الشرفي للأحمق، بالإضافة إلى الرموز المقابلة والعلامات السحرية.

 

 

“من المناسب التوجه إلى قصر الزهور الحمراء بعد ظهر اليوم.”

“تقريبا”. أجاب كلاين بشكل غامض

 

 

بعد أن هتف سبع مرات في ذهنه، فتح عينيه ورأى بندول الروح واقفا ولا يدور.

 

 

 

‘إن صعوبة عرافة شيء ينطوي على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 أو قوة ذات صلة عالية جدًا. أنا غير قادر على الحصول على أي وحي فعال…’ تنهد كلاين، مع العلم بجوهر الموضوع.

“جيد جدا”. مدح كلاين.

 

من المؤسف أنه لم يكن هناك معلومات قيمة في الداخل.

ثم، بدأ عرافة إذا كان من المناسب التوجه إلى قصر الزهور الحمراء بعد ظهر الغد، لكنه تلقى نفس علامات الفشل كنتيجة.

 

 

‘هل هكذا يكون تبديد تلميح نفسية؟ إنه أمر مؤلم حقًا…’ جلس إملين على الأرض، وهو يلهث، وشعره الممشط بدقة يقع في حالة من الفوضى.

“يقال دائمًا أن العرافة ليست كلية القدرة، وقد تم إثبات ذلك الآن… يجب أن أقرر بمفردي… يجب أن أتخذ هذه الخطوة؛ وإلا، لا توجد طريقة لي لترك المسرح دون أن يلاحظ أحد حتى أذهب وراء الكواليس… كلما كان ذلك أقرب، كلما كان أفضل، لا يمكنني التأخير بعد الأن؛ وإلا، قد يصبح من المستحيل تمامًا التعافي من هذه المسألة…’ مع تحرك أفكاره، توصل كلاين إلى قرار.

كانت هذه هي المرة الأولى التي أتيحت له فيها الفرصة لإخبار شخص آخر عن مجد السانغوين.

 

 

عاد على الفور إلى العالم الحقيقي، مرتديًا معطفه مزدوج جيوب الصدر وقبعته الرسمية، وخرج من 15 شارع مينسك، متجهًا إلى قصر الزهور الحمراء للأمير إديساك.

في غرفة تحتوي على دمى كبيرة وصغيرة، عاد إملين وايت إلى المنزل ظهراً وجلس على كرسيه، مستمتع بالظلمه التي خلقتها الستائر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط