نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 477

إعتبارات الأحمق المتعددة.

إعتبارات الأحمق المتعددة.

477: إعتبارات الأحمق المتعددة.

بعد فترة وجيزة، تشوهت طبقة الضوء المشع المحيطة بالمذبح وانهارت.

 

ومع ذلك، فقد تفككت بنفس الطريقة واختفت دون إنشاء أدنى تموج.

 

 

كان أول شيء رآه كلاين هو المذبح، الذي كان محاطًا بطبقات من الضوء، والشكل الطويل النحيف الذي يقف فيه.

في النهاية، تفككت تمامًا، ولم تترك أي أثر وراءها.

 

داخل حاجز الضوء، بدأ المفتاح الرئيسي النحاسي في التحلل والذوبان.

خلع هذا الشكل غطاء الرأس، وكشف عن وجه أنثوي شيطاني جميل، مع صدره الأيسر، وكتفيه، وبطنه، وفخذيه، وكلها مغطاة بلحم ودم ملتويين لزجين ومقرفين.

 

 

وكان مكانها سريًا، وقد اعتنت بكل شيء مسبقًا؛ لذلك، لم يكن لديها سبب لأن تقلق من أن تحاط بأنصاف آلهة باكلوند على الإطلاق.

كان محيطه مليئ بالظلال الوهمية والشفافية المليئة بمشاعر مثل الخدر واليأس والألم والاكتئاب.

كان أول شيء رآه كلاين هو المذبح، الذي كان محاطًا بطبقات من الضوء، والشكل الطويل النحيف الذي يقف فيه.

 

 

خلف المذبح، سقطت الشخصيات الأربعة التي كانت تصلي. كانت جلودهم منكمشة، وكانت عظامهم ملفوفة بإحكام، مثل الجثث التي تآكلت لسنوات عديدة.

في ثانية أو اثنتين فقط، رأى كلاين المفتاح الرئيسي يتفكك في أصغر جزيئات الضوء وقرمزي مشوه وهمي.

 

 

في أعلى القاعة، اخترقت أشعة من الضوء الهواء، وسرعان ما دخلت المذبح من خلال الأعمدة الحجرية والأرضية والهواء التي كانت مليئة بالرموز والعلامات السحرية.

‘هل انتظار دعوة الأنسة عدالة للحصول على التعزيزات هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به؟ أو هل أراقب بلا حول ولا قوة بينما ينزل الخالق الحقيقي؟’ توتر كلاين، أفكاره تحلق بسرعة في ذهنه. لقد اعتبر بسرعة الاستراتيجيات المقابلة.

 

 

بمجرد أن خرج كلاين من مخبأه، فتح السيد A عينيه ونظر في اتجاهه.

وكان مكانها سريًا، وقد اعتنت بكل شيء مسبقًا؛ لذلك، لم يكن لديها سبب لأن تقلق من أن تحاط بأنصاف آلهة باكلوند على الإطلاق.

 

 

تم تلوين بؤبؤاه بالدم، وتم احتواء جنون شديد في عينيه الباردة.

 

 

 

إذا كان هذا أي متجاوز آخر، لكانوا قد نظروا بعيدًا بشكل لاواعي، ولن يجرؤوا على النظر إليه في العين. لكن كلاين، الذي واجه الشمس المشتعلة الأبدية والتقى بالكافر آمون، لم يكن خائفاً من هذا. لقد سحب الزناد بهدوء، أرسل رصاصة صيد شياطين فضية محفورة بالعديد من الأنماط تحلق نحو المذبح.

 

 

فجأة، فكر في شيء!

أثناء رؤيته لهذا المشهد، أراد السيد A أن يرفع يده تلقائيا، لكنه توقف في النهاية. راقب بلا مبالاة بينما قامت الرصاصة الفضية بالحفر في طبقة الضوء المحيطة بالمذبح.

بينما نظر في كل قطعة على جسده، غرقت راحتي يديه دون وعي بالعرق البارد.

 

فتح السيد A فجأة عينيه الصدمة وعدم التصديق واضحة وسط عينيه الحمراء كالدم اللامبالية.

بصمت، ذابت رصاصة صيد الشياطين المنقوشة واختفت تحت طبقات من الوهج، غارقة في الاستياء الذي لا يوصف والمشاعر السلبية.

 

 

 

في النهاية، تفككت تمامًا، ولم تترك أي أثر وراءها.

كان جسد السيد A يميل إلى الأمام وهو يركع أمام عمود منهار. كان يفتقد إلى ذراع ونصف وجه وعدد من الأعضاء. كانت عينه المتبقية مليئة بالكراهية العميقة.

 

 

تقلص بؤبؤا كلاين وهو يطلق كل الرصاص المتبقي من مسدسه. رصاصات التطهير الذهبية الشاحبة وطلقات طرد الأرواح البرونزية انطلقت، مخترقة عبر الحاجز المشع واحدة تلو الآخر.

بعد رمي المفتاح الرئيسي، أمسك كلاين صافرة أزيك النحاسية، ثم حبس أنفاسه وانتظر النتائج.

 

شعر البحارة في منطقة الرصيف كما لو أنهم عادوا إلى المدينة الساحلية وكانوا يشهدون إعصارًا.

ومع ذلك، فقد تفككت بنفس الطريقة واختفت دون إنشاء أدنى تموج.

 

 

ضحك السيد A بصوت أجش.

وكان مكانها سريًا، وقد اعتنت بكل شيء مسبقًا؛ لذلك، لم يكن لديها سبب لأن تقلق من أن تحاط بأنصاف آلهة باكلوند على الإطلاق.

 

خلع هذا الشكل غطاء الرأس، وكشف عن وجه أنثوي شيطاني جميل، مع صدره الأيسر، وكتفيه، وبطنه، وفخذيه، وكلها مغطاة بلحم ودم ملتويين لزجين ومقرفين.

“لا فائدة، أيها الدودة التافهة. لقد بدأت الطقس رسميًا بالفعل، ومع قوتك، لا يمكن كسره أو مقاطعته. حتى إذا كنت متجاوز التسلسل 5!”

 

 

لقد تحولوا بسرعة، بلمحات من اللون الأخضر المسود، ونموا جمجمة ثانية، عين ثالثة، أو حتى ساق خامسة…

“لكنك محظوظ أيضًا. ستعيش لتشهد مجيء لوردنا، وتندمج في جسده.”

أثناء رؤيته لهذا المشهد، أراد السيد A أن يرفع يده تلقائيا، لكنه توقف في النهاية. راقب بلا مبالاة بينما قامت الرصاصة الفضية بالحفر في طبقة الضوء المحيطة بالمذبح.

 

 

بذلك، تجاهل السيد A. كلاين وأغلق عينيه مرة أخرى، وكأنه لم يكن حقا سوى دودة تافهة.

وووش!

 

ظهرت عواصف مرعبت كانت مرئية للعين المجردة خارجها فجأة، ثم ارتفعت باتجاه الشرق في إعصار لا يمكن تصوره.

رفع الراعي يديه في إشارة بذراعين مفتوحين وصاح في هيرميس القديمة “اللورد الذي خلق كل شيء.”

كان جسد السيد A يميل إلى الأمام وهو يركع أمام عمود منهار. كان يفتقد إلى ذراع ونصف وجه وعدد من الأعضاء. كانت عينه المتبقية مليئة بالكراهية العميقة.

 

 

“اللورد الحاكم خلف ستار الظلال.”

 

 

 

“الطبيعة الفاسدة لجميع الكائنات الحية.”

لقد تحولوا بسرعة، بلمحات من اللون الأخضر المسود، ونموا جمجمة ثانية، عين ثالثة، أو حتى ساق خامسة…

 

عندما كانت السيدة يأس على وشك مغادرة العربة، أصبحت رؤيتها ضبابية ورأت شخصية تظهر أمامها.

“مؤمنوك المتدينون يصلون من أجل مجيئك؛”

 

 

تم نزع قبعات العديد من المشاة عن رؤوسهم، وتمايلت أجسادهم كثيرًا لدرجة أنهم اضطروا إلى التمسك بالأشجار أو الجدران.

“أنا على استعداد لتقديم جسدي كوعاء ليحمل عبء إرادتك العظيمة!”

وووش!

 

بام!

وسط الصلوات، ظهر ضوء من مصدر غير معروف فوق رأس السيد A، ولفه بالكامل.

عندما كانت السيدة يأس على وشك مغادرة العربة، أصبحت رؤيتها ضبابية ورأت شخصية تظهر أمامها.

 

بوووم! بوووم!

تسارعت المظالم والعواطف السلبية التي تجمعت حول السيد A في جسده مثل موجة المد والجزر.

في أعلى القاعة، اخترقت أشعة من الضوء الهواء، وسرعان ما دخلت المذبح من خلال الأعمدة الحجرية والأرضية والهواء التي كانت مليئة بالرموز والعلامات السحرية.

 

بوووم!

بانغ! بانغ! بانغ!

‘هل انتظار دعوة الأنسة عدالة للحصول على التعزيزات هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به؟ أو هل أراقب بلا حول ولا قوة بينما ينزل الخالق الحقيقي؟’ توتر كلاين، أفكاره تحلق بسرعة في ذهنه. لقد اعتبر بسرعة الاستراتيجيات المقابلة.

 

علاوة على ذلك، سواء كان مشبك الشمس، أو قارورة السم البيولوجي، أو العين السوداء بالكامل، أو بطاقة الإمبراطور السوداء التي رفعت مستواه، فلا يبدو وكأن ستكون أي منها قادرة على اختراق حاجز المذبح!

قام كلاين بفرقعت أصابعه بشكل متكرر واستخدم التحكم في اللهب، محاولًا قصارى جهده لمهاجمة المذبح، لكنهم ما زالوا لم يستطيعوا مقاومة التفكك ضد حاجز الضوء.

 

خلف المذبح، سقطت الشخصيات الأربعة التي كانت تصلي. كانت جلودهم منكمشة، وكانت عظامهم ملفوفة بإحكام، مثل الجثث التي تآكلت لسنوات عديدة.

‘ما الذي أفعله؟ جميع الأغىاض الغامضة الأخرى فوق الضباب الرمادي. لإخراجها، أحتاج إلى ممارسة طقس، والذي من شأنه أن يهدر دقيقة أو دقيقتين على الأقل، ووجود جسدي بدون حماية سيكون خطيرًا للغاية… ما الذي يجب أن أفعله؟’ أوقف كلاين محاولاته بعقلانية ووقف هناك، عقله يتسارع.

 

سقطت الفروع المجففة على الأرض بينما ارتفع الغبار والأتربة في الهواء، تتبع الضباب للمسافة.

علاوة على ذلك، سواء كان مشبك الشمس، أو قارورة السم البيولوجي، أو العين السوداء بالكامل، أو بطاقة الإمبراطور السوداء التي رفعت مستواه، فلا يبدو وكأن ستكون أي منها قادرة على اختراق حاجز المذبح!

إذا فشلت الأمور في التطور كما تخيل، مع بقاء حاجز المذبح على حاله، فقد خطط لاستخدام صافرة أزيك النحاسية لمعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على أي مساعدة من الرسول.

 

 

‘هل انتظار دعوة الأنسة عدالة للحصول على التعزيزات هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به؟ أو هل أراقب بلا حول ولا قوة بينما ينزل الخالق الحقيقي؟’ توتر كلاين، أفكاره تحلق بسرعة في ذهنه. لقد اعتبر بسرعة الاستراتيجيات المقابلة.

 

 

 

بينما نظر في كل قطعة على جسده، غرقت راحتي يديه دون وعي بالعرق البارد.

قسم شاروود، كاتدرائية الرياح المقدسة.

 

بعد فترة وجيزة، تشوهت طبقة الضوء المشع المحيطة بالمذبح وانهارت.

فجأة، فكر في شيء!

 

 

بعد تلك النظرة الواحدة، لم يتردد كلاين في الحرب.

دون أن يكون لديه الوقت للتفكير في العواقب، مد يده إلى جيبه وأمسك بشيء معدني.

 

 

تم نزع قبعات العديد من المشاة عن رؤوسهم، وتمايلت أجسادهم كثيرًا لدرجة أنهم اضطروا إلى التمسك بالأشجار أو الجدران.

تااب! تااب! تااب!

 

 

داخل حاجز الضوء، بدأ المفتاح الرئيسي النحاسي في التحلل والذوبان.

اخذ كلاين بضع خطوات إلى الأمام، وقذف ذراعه بقوة، وألقى بالجسم في راحة يده على المذبح.

لقد كان حقا للعنة التي أذيبت بالقوة رد فعل غريزي، حيث أنها نقلت هدير السيد باب، وصوت هذا الكيان المنبوذ، الذي كان على الأقل على مستوى ملاك، لوث الاستياء وخدر اليأس المطلوب للطقس. ونتيجة لذلك، فقد المذبح توازنه وشرع في طريق التدمير الذاتي!

 

 

مع وميض من البرونز، دخل الجسم حاجز الضوء.

كان أول شيء رآه كلاين هو المذبح، الذي كان محاطًا بطبقات من الضوء، والشكل الطويل النحيف الذي يقف فيه.

 

بينما نظر في كل قطعة على جسده، غرقت راحتي يديه دون وعي بالعرق البارد.

كان مفتاحًا قديمًا وبسيطًا.

رأت أن الضباب في الأفق كان يتكاثف تدريجياً، وتحول إلى أصفر باهت مصبوغ بالأسود الحديدي بينما انتشر ببطء إلى موقعها.

 

بانغ! بانغ! بانغ!

كان المفتاح الرئيسي.

 

 

 

داخل حاجز الضوء، بدأ المفتاح الرئيسي النحاسي في التحلل والذوبان.

مع وميض من البرونز، دخل الجسم حاجز الضوء.

 

إذا الفشل ذلك بعد مل شيئ، فسيذهب فوق الضباب الرمادي ويستخدم جميع الغراض مثل بطاقة الإمبراطور الأسود. كان عليه أن يحاول كل الاحتمالات حتى آخر ثانية!

وعندما اختفت القشرة الخارجية، ظهرت لعنة مخبأة بداخله، متصلة بالمنطقة غير المعروفة حيث كان السيد باب.

 

 

ظهرت عواصف مرعبت كانت مرئية للعين المجردة خارجها فجأة، ثم ارتفعت باتجاه الشرق في إعصار لا يمكن تصوره.

 

 

وووش!

في القسم الشرقي، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.

 

 

 

وقفت أودري بجانب النافذة الطويلة ونظرت بقلق إلى المسافة.

 

 

 

رأت أن الضباب في الأفق كان يتكاثف تدريجياً، وتحول إلى أصفر باهت مصبوغ بالأسود الحديدي بينما انتشر ببطء إلى موقعها.

 

 

“هناك شيء خاطئ في ذلك.” جلست المسترد الذهبي الضخم، سوزي، بجانبها ونظرت أيضًا إلى الضباب الذي كانت رؤيته عادة شيئ عادي.

 

 

تلاشى القرمزي بسرعة بينما كافح ثم انفجر فجأة!

‘نعم، آمل أن يتم إيقافه في الوقت المناسب…’ لم تكن أودري تعرف ما مثله الضباب. لقد صلت بصمت للإلهة والسيد أحمق بألا *يدعوا الشيطانة البدائية تنزل.

 

 

وعندما اختفت القشرة الخارجية، ظهرت لعنة مخبأة بداخله، متصلة بالمنطقة غير المعروفة حيث كان السيد باب.

فجأة، لاحظت أن الفروع خارج النافذة قد بدأت في الاهتزاز وكان الزجاج يدق بشكل طفيف.

 

 

 

‘ريحٌ قادمة…’ شعرت أودري بالسعادة لسبب غير مفهوم.

 

 

قسم شاروود، كاتدرائية الرياح المقدسة.

قسم شاروود، كاتدرائية الرياح المقدسة.

 

 

في اللحظة التي هدأ فيها الانفجار قليلاً، هرع كلاين لتأكيد النتائج.

ظهرت عواصف مرعبت كانت مرئية للعين المجردة خارجها فجأة، ثم ارتفعت باتجاه الشرق في إعصار لا يمكن تصوره.

 

 

 

وووش!

 

 

تقلص بؤبؤا كلاين وهو يطلق كل الرصاص المتبقي من مسدسه. رصاصات التطهير الذهبية الشاحبة وطلقات طرد الأرواح البرونزية انطلقت، مخترقة عبر الحاجز المشع واحدة تلو الآخر.

تم تفجير الضباب الكثيف المتراكم، وتلاشى اللون الغني بالأصفر والأسود الحديدي بسرعة.

بوووم!

 

 

وووش!

 

 

فجأة، لاحظت أن الفروع خارج النافذة قد بدأت في الاهتزاز وكان الزجاج يدق بشكل طفيف.

سقطت الفروع المجففة على الأرض بينما ارتفع الغبار والأتربة في الهواء، تتبع الضباب للمسافة.

تقلص بؤبؤا كلاين وهو يطلق كل الرصاص المتبقي من مسدسه. رصاصات التطهير الذهبية الشاحبة وطلقات طرد الأرواح البرونزية انطلقت، مخترقة عبر الحاجز المشع واحدة تلو الآخر.

 

لقد تحولوا بسرعة، بلمحات من اللون الأخضر المسود، ونموا جمجمة ثانية، عين ثالثة، أو حتى ساق خامسة…

وووش!

بينما نظر في كل قطعة على جسده، غرقت راحتي يديه دون وعي بالعرق البارد.

 

في الوقت الذي وجدوا فيه آثارًا لها، ستكون بالفعل بعيدة جدًا عن المدينة!

تم نزع قبعات العديد من المشاة عن رؤوسهم، وتمايلت أجسادهم كثيرًا لدرجة أنهم اضطروا إلى التمسك بالأشجار أو الجدران.

 

 

 

شعر البحارة في منطقة الرصيف كما لو أنهم عادوا إلى المدينة الساحلية وكانوا يشهدون إعصارًا.

 

 

 

لقد رق الدخان في منطقة القسم الشرقي ومنطقة المصانع، وشعر السكان الأصحاء بالارتياح من انزعاجهم الطفيف.

مزقت الريح اللاحقة بسرعة قطعة الورق الرقيقة هذه، وبعثرتها في كل اتجاه.

 

 

بوووم! بوووم!

 

 

 

قفز البرق وهدر الرعد.

وكان مكانها سريًا، وقد اعتنت بكل شيء مسبقًا؛ لذلك، لم يكن لديها سبب لأن تقلق من أن تحاط بأنصاف آلهة باكلوند على الإطلاق.

 

‘نعم، آمل أن يتم إيقافه في الوقت المناسب…’ لم تكن أودري تعرف ما مثله الضباب. لقد صلت بصمت للإلهة والسيد أحمق بألا *يدعوا الشيطانة البدائية تنزل.

سرعان ما هدأوا، وبدأ مطر في تطهير الأرض.

 

 

وقفت أودري بجانب النافذة الطويلة ونظرت بقلق إلى المسافة.

“ردت كنيسة العواصف بسرعة إلى حد ما هذه المرة… لهذا علاقة أيضا بدفعنا للعملية إلى الأمام وعدم الاستعداد الكامل… هيه هيه، أولئك من الطبقة الوسطى والأقوياء كانوا سيشتركون في نفس المصير في هذا الضباب الدخاني العظيم لولا الحماية الخاصة التي تلقوها. سيكونون جميعهم خرفان تنتظر لأن يتم ذبحها… ” جلست السيدة يأس في عربة مستأجرة بينمت سمعت على مهل هطول المطر على النوافذ الزجاجية.

“الطبيعة الفاسدة لجميع الكائنات الحية.”

 

 

على الرغم من أن خططها قد دمرت في الوقت المناسب، فإن الضباب من قبل تسبب في أكثر من 20000 حالة وفاة وفقًا لحساباتها. علاوة على ذلك، سيكون هناك انتشار الوباء اللاحق.

سقطت الفروع المجففة على الأرض بينما ارتفع الغبار والأتربة في الهواء، تتبع الضباب للمسافة.

 

 

‘مع هذا، لقد هضمت معظم جرعاتي، ولكن هذه مجرد فائدة جانبية تلقيتها… مع مسح أعداد كبيرة من السكان، كل هذا يشير إلى نظام الشفق وإلى الخالق الحقيقي؛ لن يستطيع أحد أن يخمن ما تخطط الأسرة الملكية للقيام به حقًا… حان وقت مغادرتي، جنبًا إلى جنب مع تريسي…’ فكرت السيدة يأس في مزاج جيد.

تم تفجير الضباب الكثيف المتراكم، وتلاشى اللون الغني بالأصفر والأسود الحديدي بسرعة.

 

 

وكان مكانها سريًا، وقد اعتنت بكل شيء مسبقًا؛ لذلك، لم يكن لديها سبب لأن تقلق من أن تحاط بأنصاف آلهة باكلوند على الإطلاق.

خلف المذبح، سقطت الشخصيات الأربعة التي كانت تصلي. كانت جلودهم منكمشة، وكانت عظامهم ملفوفة بإحكام، مثل الجثث التي تآكلت لسنوات عديدة.

 

لقد كان حقا للعنة التي أذيبت بالقوة رد فعل غريزي، حيث أنها نقلت هدير السيد باب، وصوت هذا الكيان المنبوذ، الذي كان على الأقل على مستوى ملاك، لوث الاستياء وخدر اليأس المطلوب للطقس. ونتيجة لذلك، فقد المذبح توازنه وشرع في طريق التدمير الذاتي!

في الوقت الذي وجدوا فيه آثارًا لها، ستكون بالفعل بعيدة جدًا عن المدينة!

 

 

ضحك السيد A بصوت أجش.

عندما كانت السيدة يأس على وشك مغادرة العربة، أصبحت رؤيتها ضبابية ورأت شخصية تظهر أمامها.

بعد فترة وجيزة، تشوهت طبقة الضوء المشع المحيطة بالمذبح وانهارت.

 

“الطبيعة الفاسدة لجميع الكائنات الحية.”

جلس الشخص عبرها. كانت امرأة شابة ترتدي رداءًا كلاسيكيًا ذو غطاء، بعيون وشعر أسود، ووجه جميل لكن شاحب.

بام!

 

 

على الرغم من أن خططها قد دمرت في الوقت المناسب، فإن الضباب من قبل تسبب في أكثر من 20000 حالة وفاة وفقًا لحساباتها. علاوة على ذلك، سيكون هناك انتشار الوباء اللاحق.

 

على الرغم من أن خططها قد دمرت في الوقت المناسب، فإن الضباب من قبل تسبب في أكثر من 20000 حالة وفاة وفقًا لحساباتها. علاوة على ذلك، سيكون هناك انتشار الوباء اللاحق.

بعد رمي المفتاح الرئيسي، أمسك كلاين صافرة أزيك النحاسية، ثم حبس أنفاسه وانتظر النتائج.

 

 

كان محيطه مليئ بالظلال الوهمية والشفافية المليئة بمشاعر مثل الخدر واليأس والألم والاكتئاب.

إذا فشلت الأمور في التطور كما تخيل، مع بقاء حاجز المذبح على حاله، فقد خطط لاستخدام صافرة أزيك النحاسية لمعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على أي مساعدة من الرسول.

بمجرد أن خرج كلاين من مخبأه، فتح السيد A عينيه ونظر في اتجاهه.

 

وووش!

إذا الفشل ذلك بعد مل شيئ، فسيذهب فوق الضباب الرمادي ويستخدم جميع الغراض مثل بطاقة الإمبراطور الأسود. كان عليه أن يحاول كل الاحتمالات حتى آخر ثانية!

 

 

“ردت كنيسة العواصف بسرعة إلى حد ما هذه المرة… لهذا علاقة أيضا بدفعنا للعملية إلى الأمام وعدم الاستعداد الكامل… هيه هيه، أولئك من الطبقة الوسطى والأقوياء كانوا سيشتركون في نفس المصير في هذا الضباب الدخاني العظيم لولا الحماية الخاصة التي تلقوها. سيكونون جميعهم خرفان تنتظر لأن يتم ذبحها… ” جلست السيدة يأس في عربة مستأجرة بينمت سمعت على مهل هطول المطر على النوافذ الزجاجية.

في هذه اللحظة بالذات، لم يكن هناك قمر قرمزي، بدون ذكر قمر بما من أنه كان ظهرا. لذلك، لم يكن لدى كلاين ثقة كافية في اللعنة الموجودة في المفتاح الرئيسي، لم يكن بإمكانه إلا أن يأمل أن تهدد آثار تفكك حاجز المذبح وجوده ويجعله يتفاعل بشكل غريزي، مثل التواصل مع السيد باب بشكل عكسي وإرسال صرخة لطلب *مساعدته*.

تجاوز الدمار الذي سببه المفتاح الرئيسي خياله!

 

 

في ثانية أو اثنتين فقط، رأى كلاين المفتاح الرئيسي يتفكك في أصغر جزيئات الضوء وقرمزي مشوه وهمي.

 

 

خلع هذا الشكل غطاء الرأس، وكشف عن وجه أنثوي شيطاني جميل، مع صدره الأيسر، وكتفيه، وبطنه، وفخذيه، وكلها مغطاة بلحم ودم ملتويين لزجين ومقرفين.

تلاشى القرمزي بسرعة بينما كافح ثم انفجر فجأة!

ظهرت عواصف مرعبت كانت مرئية للعين المجردة خارجها فجأة، ثم ارتفعت باتجاه الشرق في إعصار لا يمكن تصوره.

 

“هناك شيء خاطئ في ذلك.” جلست المسترد الذهبي الضخم، سوزي، بجانبها ونظرت أيضًا إلى الضباب الذي كانت رؤيته عادة شيئ عادي.

في لحظة، فقد كلاين حاسة السمع. لقد رأى أن الأشكال التي لا حصر لها التي تشكلت من الاستياء والسخط قد رفعت رؤوسها وصرخت.

لقد رق الدخان في منطقة القسم الشرقي ومنطقة المصانع، وشعر السكان الأصحاء بالارتياح من انزعاجهم الطفيف.

 

 

لقد تحولوا بسرعة، بلمحات من اللون الأخضر المسود، ونموا جمجمة ثانية، عين ثالثة، أو حتى ساق خامسة…

 

 

 

لقد تجمعوا في سيل وسارعوا في جسد السيد A.

 

 

اخذ كلاين بضع خطوات إلى الأمام، وقذف ذراعه بقوة، وألقى بالجسم في راحة يده على المذبح.

فتح السيد A فجأة عينيه الصدمة وعدم التصديق واضحة وسط عينيه الحمراء كالدم اللامبالية.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

477: إعتبارات الأحمق المتعددة.

بعد فترة وجيزة، تشوهت طبقة الضوء المشع المحيطة بالمذبح وانهارت.

 

 

 

بوووم!

 

 

 

انتشر انفجار ضخم من وسط المذبح، مما أدى إلى عاصفة مرعبة.

لقد كان حقا للعنة التي أذيبت بالقوة رد فعل غريزي، حيث أنها نقلت هدير السيد باب، وصوت هذا الكيان المنبوذ، الذي كان على الأقل على مستوى ملاك، لوث الاستياء وخدر اليأس المطلوب للطقس. ونتيجة لذلك، فقد المذبح توازنه وشرع في طريق التدمير الذاتي!

 

 

كراك! انهارت الأعمدة الحجرية الأربعة الأقرب للانفجار على الفور، ولم يكن لدى كلاين البعيد سوى الوقت الكافي للإلتفاف والتدحرج قبل أن يتم إرساله طائر من قبل موجة الصدمة.

لقد تجمعوا في سيل وسارعوا في جسد السيد A.

 

 

بام!

“أنا على استعداد لتقديم جسدي كوعاء ليحمل عبء إرادتك العظيمة!”

 

 

لقد اصطدم بالجدار، مسطحًا في ورقة رقيقة.

تسارعت المظالم والعواطف السلبية التي تجمعت حول السيد A في جسده مثل موجة المد والجزر.

 

على الرغم من أن خططها قد دمرت في الوقت المناسب، فإن الضباب من قبل تسبب في أكثر من 20000 حالة وفاة وفقًا لحساباتها. علاوة على ذلك، سيكون هناك انتشار الوباء اللاحق.

مزقت الريح اللاحقة بسرعة قطعة الورق الرقيقة هذه، وبعثرتها في كل اتجاه.

 

 

 

ظهر كلاين نفسه في الزاوية، مستخدمًا الجدران لتحمل موجة الصدمة التي تلت.

 

 

 

تجاوز الدمار الذي سببه المفتاح الرئيسي خياله!

 

 

سقطت الفروع المجففة على الأرض بينما ارتفع الغبار والأتربة في الهواء، تتبع الضباب للمسافة.

لقد كان حقا للعنة التي أذيبت بالقوة رد فعل غريزي، حيث أنها نقلت هدير السيد باب، وصوت هذا الكيان المنبوذ، الذي كان على الأقل على مستوى ملاك، لوث الاستياء وخدر اليأس المطلوب للطقس. ونتيجة لذلك، فقد المذبح توازنه وشرع في طريق التدمير الذاتي!

إذا الفشل ذلك بعد مل شيئ، فسيذهب فوق الضباب الرمادي ويستخدم جميع الغراض مثل بطاقة الإمبراطور الأسود. كان عليه أن يحاول كل الاحتمالات حتى آخر ثانية!

 

 

في اللحظة التي هدأ فيها الانفجار قليلاً، هرع كلاين لتأكيد النتائج.

إذا كان هذا أي متجاوز آخر، لكانوا قد نظروا بعيدًا بشكل لاواعي، ولن يجرؤوا على النظر إليه في العين. لكن كلاين، الذي واجه الشمس المشتعلة الأبدية والتقى بالكافر آمون، لم يكن خائفاً من هذا. لقد سحب الزناد بهدوء، أرسل رصاصة صيد شياطين فضية محفورة بالعديد من الأنماط تحلق نحو المذبح.

 

 

لقد اختفى بالفعل الشكل الوهمي والشعور القمعي في الهواء، وتركوا وراءهم بقايا مذبح متناثرة.

 

 

 

كان جسد السيد A يميل إلى الأمام وهو يركع أمام عمود منهار. كان يفتقد إلى ذراع ونصف وجه وعدد من الأعضاء. كانت عينه المتبقية مليئة بالكراهية العميقة.

سرعان ما هدأوا، وبدأ مطر في تطهير الأرض.

 

 

ومع ذلك، سرعان ما غُطيت جروحه باللحم الملتوي.

 

 

بعد تلك النظرة الواحدة، لم يتردد كلاين في الحرب.

كراك! انهارت الأعمدة الحجرية الأربعة الأقرب للانفجار على الفور، ولم يكن لدى كلاين البعيد سوى الوقت الكافي للإلتفاف والتدحرج قبل أن يتم إرساله طائر من قبل موجة الصدمة.

 

 

بالنسبة له، حقق الهدف النهائي المتمثل في إحباط نزول الخالق الحقيقي. إذا لم يغادر الآن، فهل كان هو، التسلسل 6، سيشارك عشاء مع الراعي، السيد A، للترحيب بالسنة الجديدة؟

‘ريحٌ قادمة…’ شعرت أودري بالسعادة لسبب غير مفهوم.

دون أن يكون لديه الوقت للتفكير في العواقب، مد يده إلى جيبه وأمسك بشيء معدني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط