نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 478

تحفة أثرية من الدرجة 0 في العمل.

تحفة أثرية من الدرجة 0 في العمل.

478: تحفة أثرية من الدرجة 0 في العمل.

عندما كان كلاين يركض، كان قد حمل مسدسه بالفعل. كان على وشك أن يرفع يده ويطلق النار على السيد A في عينيه عندما رأى ظلامًا عميقًا تظهر فيهما.

 

 

 

كراك. كراك. كراك. سقطت بقايا الخاتم والجوهرة واحدة تلو الأخرى.

في اللحظة التي رأت فيها الغريبة تظهر أمامها، صنعت السيدة يأس رمحًا جليديًا كريستاليا ورمته على هدفها.

كان كلاين قد قفز للتو من اللهب القرمزي عندما بدأ العطاس مرة أخرى، ثم أعقبه نوبة من السعال العنيف. هذا منع تلقائيًا استخدام العديد من قوى التجاوز خاصته

 

بوووم!

باستخدام قوة الارتداد، حاولت اختراق الجزء الخلفي للعربة وإلى الشارع.

 

 

لقد سحب الباب الثقيل.

فيما يتعلق بهذا التحول المفاجئ للأحداث، كانت في حيرة من هذا العدو الغريب الذي ظهر فجأة. على العكس من ذلك، كانت مرتبكة ومرتبكة للغاية حول كيف قد يمكن لشخص ما أن يجد نفسها المخفية بسرعة. لم يكن الأمر أقل صعوبة من تدمير مدينة كبيرة، أو الانتقال الفوري من باكلوند إلى القارة الجنوبية لشرقي بالام.

فيما يتعلق بهذا التحول المفاجئ للأحداث، كانت في حيرة من هذا العدو الغريب الذي ظهر فجأة. على العكس من ذلك، كانت مرتبكة ومرتبكة للغاية حول كيف قد يمكن لشخص ما أن يجد نفسها المخفية بسرعة. لم يكن الأمر أقل صعوبة من تدمير مدينة كبيرة، أو الانتقال الفوري من باكلوند إلى القارة الجنوبية لشرقي بالام.

 

 

ولكن بصفتها شيطانة يأس في التسلسل 4، فقد طورت نفسها خطوة بخطوه، منذ كانت مغتال. كانت تعلم أنها لا تستطيع أن تشتت انتباهها أو التفوه بالهراء في مثل هذه اللحظات الحرجة. لن يفوت الأوان للتفكير في كل هذه الأمور لاحقًا.

ثم أطفأ الرمح الشفاف اللهب، مما سمح للطبقة السميكة من الجليد بالانتشار بسرعة في كل اتجاه.

 

في هذه اللحظة، اختفى اللطف الأنثوي لوجه السيد A، مضيفا المزيد من الكرامة والتكبر.

لذلك، اختارت المهاجمة مباشرةً وأرادت اغتنام الفرصة للمغادرة.

 

 

ثم أطفأ الرمح الشفاف اللهب، مما سمح للطبقة السميكة من الجليد بالانتشار بسرعة في كل اتجاه.

كان بإمكانها بالفعل أن تتخيل كيف ستتجمد المرأة الغريبة ذات الشعر الأسود والعينين في طبقات الضوء المتلألئ التي تركت في أعقاب المسلر المتجمد للرمح الجليدي. سيكون عليها أن تكافح من أجل اختراق العائق من أجل الحصول على القوة لمطاردتها.

 

رن صوت أثيري عالي النبرة، “جئت، رأيت، سجلت”.

بحلول ذلك الوقت، كانت بالتأكيد ستهرب من الشارع وتندمج في الحشد.

ولكن بصفتها شيطانة يأس في التسلسل 4، فقد طورت نفسها خطوة بخطوه، منذ كانت مغتال. كانت تعلم أنها لا تستطيع أن تشتت انتباهها أو التفوه بالهراء في مثل هذه اللحظات الحرجة. لن يفوت الأوان للتفكير في كل هذه الأمور لاحقًا.

 

 

حينها، لم يظهر المشهد الذي كانت تتطلع إليه. بمجرد أن غادر الرمح الجليدي الكريستالي يدها، اختفى بصمت في الهواء الرقيق، ولم يكن مكانه معروفًا تمامًا.

بااا!

 

 

‘ملاك!’ أضاقت شيطانة اليأس عينيها مع تدفق اللهب الأسود فجأة من جسدها، ينشر الأمراض في محاولة لإشعال كل شيء حولها والتسبب في حريق واسع النطاق.

478: تحفة أثرية من الدرجة 0 في العمل.

 

في تلك اللحظة، ارتجف جسدها بطريقة غريبة، وتجمدت على الفور.

في تلك اللحظة، ارتجف جسدها بطريقة غريبة، وتجمدت على الفور.

في عينيها، كانت عيون المرأة المقابلة لها الجميلة و عديمة الحياة مظلمة وهادئة، كما لو كان هناك ظلمة نقية مخبأة في داخلها.

 

 

لقد رأت يدها اليسرى تختفي، سنتيمترًا واحدًا في كل مرة، بينما انتشر ذلك سريعًا للأعلى بطريقة لا يمكن وقفها.

 

 

 

في عينيها، كانت عيون المرأة المقابلة لها الجميلة و عديمة الحياة مظلمة وهادئة، كما لو كان هناك ظلمة نقية مخبأة في داخلها.

 

 

“أنتِ لستِ! أنتِ…”

أتشوو! أتشوو! أتشوو!

 

 

توقفت كلمات شيطانة اليأس فجأة. كان جسدها بالكامل مثل رسم تم مسحه بهدوء بممحاة، دون ترك أي أثر وراءه.

 

 

ولكن عندما أخفضت تريسي رأسها، فوجئت عندما اكتشفت أن خاتم الياقوت الموجود على خنصرها الأيسر قد تحطم بطريقة ما، مما لقد فقد كل تألقه.

كانت نظرتها الأخيرة مليئة بالخوف واليأس. كان المقعد الذي كانت تشغله سابقًا فارغًا، كما لو أنها لم تجلس فيه من قبل.

ولكن عندما أخفضت تريسي رأسها، فوجئت عندما اكتشفت أن خاتم الياقوت الموجود على خنصرها الأيسر قد تحطم بطريقة ما، مما لقد فقد كل تألقه.

 

 

سحبت المرأة الجميلة ذات التعبير عديم الحياة غطاء رداءها الكلاسيكي، وتحركت شفاهها بشكل غير ملحوظ تقريبا بينما اختفى شكلها على الفور.

“أنتِ لستِ! أنتِ…”

 

تحت قدميه، اشتعلت النيران في الأعشاب الطويلة الذابلة، وغطت النيران المتصاعدة جسده.

 

 

 

في ضواحي القسم الشرقي. في عربة عامة بدون سكة.

باستخدام قوة الارتداد، حاولت اختراق الجزء الخلفي للعربة وإلى الشارع.

 

حينها، لم يظهر المشهد الذي كانت تتطلع إليه. بمجرد أن غادر الرمح الجليدي الكريستالي يدها، اختفى بصمت في الهواء الرقيق، ولم يكن مكانه معروفًا تمامًا.

كانت تريسي تجلس بهدوء في الزاوية مرتدية قبعة محجبة.

تراجع السيد A خطوة إلى الوراء، سيلين من الدم يجريان من طرف أنفه.

 

ومع ذلك، لم يعد كلاين مهرج فقط. ليد فرقعت أصابعه التي كان لا يزال بإمكانه تحريكها وأحدثت صوت واضح.

لم تهرب بمساعدة النهر من خلال الذهاب مباشرة إلى نهر توسوك، كما أنها لم تتجه إلى أقرب سكة حديدية لتستقل القطار، كما اعتقد الجميع أنها ستفعل.

سو! سو! سو!

 

 

كان اختيارها هو العودة إلى باكلوند.

رن صوت أثيري عالي النبرة، “جئت، رأيت، سجلت”.

 

 

فقط في هذه المدينة التي يبلغ عدد سكانها أكثر من خمسة ملايين، مع جميع أنواع الفصائل الخفية والعديد من المتجاوزين، سيكونون قادرين على مساعدتها في الهروب من المطاردة اللاحقة لطائفة الشيطانة!

انقبض بؤبؤا تريسي بسرعة بينما نظرت حولها بحذر.

 

ولكن عندما أخفضت تريسي رأسها، فوجئت عندما اكتشفت أن خاتم الياقوت الموجود على خنصرها الأيسر قد تحطم بطريقة ما، مما لقد فقد كل تألقه.

في هذه اللحظة، شعرت بالتوتر، ذهنياً، لقد حذرة باستمرار من كبير الخدم العجوز المرعب، فونكل.

 

 

“أنتِ لستِ! أنتِ…” تلك تحفة من الدرجة 0 في العمل…. ماذا تظنون أنها كانت ستقول~~~

فجأة، إلتف رأسها.

عندما عادت رؤيتها إلى طبيعتها، وجدت نفسها قد تركت العربة العامة بطريقة سحرية وكانت واقفة على الطريق الموحل بالخارج.

 

“أنتِ لستِ! أنتِ…” تلك تحفة من الدرجة 0 في العمل…. ماذا تظنون أنها كانت ستقول~~~

عندما عادت رؤيتها إلى طبيعتها، وجدت نفسها قد تركت العربة العامة بطريقة سحرية وكانت واقفة على الطريق الموحل بالخارج.

 

 

 

انقبض بؤبؤا تريسي بسرعة بينما نظرت حولها بحذر.

عندما كان على وشك أن يقول التعويذة، بدأ أنفه فجأة بالحكة وعطس.

 

 

ثم رأت شخصية مع غطاء أسود في رداء كلاسيكي، ولاحظت العيون السوداء المخفية في الظل.

 

 

 

لسبب ما، كان الأمر كما لو أن تريسي قد عادت إلى طفلة، ضعيفة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تحمل أي مقاومة على الإطلاق.

أصبح وجه السيد A غير الرجولي والجميل في الأصل فجأة أكثر جمالا وأنوثوية. لقد تجسدت في يده حربة جليدية بلورية وخالية من الوزن بينما ألقى بها نحو الأشجار المحترقة على بعد عشرات الأمتار.

 

 

تقطر العرق البارد من جبهتها، وعلى الرغم من أن ساقيها كانتا ترتجفان بعنف، إلا أنها لم تتمكن من الحركة.

تفادى كلاين وتدحرج حول عمود الحجر المنهار والسيد A المصاب بجروح بالغة، والذي كان في عملية الشفاء، وركض إلى المدخل المقابل له.

 

 

‘هذا أكثر عدو رعبًا واجهته على الإطلاق… حتى الشيطانة رفيعة المستوى التي قابلتها سابقًا لم تعطيني هذا الشعور… هل سأموت هنا… هل سينتهي هذا أخيرا بعد أن أصررت على الفرار على الرغم من الفشل في ذلك عدة مرات…’ ملأ شعور عميق باليأس والحزن الذي لا يمكن السيطرة عليه قلب تريسي، مما جعلها تشعر كما لو أنها كانت قد غرقت في أعمق كابوس لها.

 

 

لسبب ما، كان الأمر كما لو أن تريسي قد عادت إلى طفلة، ضعيفة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تحمل أي مقاومة على الإطلاق.

فجأة، أومض ضوء أزرق قاتم أمام عينيها، مما أدى إلى إزالة “لعنة” عدم قدرتها على الحركة.

 

 

لسبب ما، كان الأمر كما لو أن تريسي قد عادت إلى طفلة، ضعيفة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تحمل أي مقاومة على الإطلاق.

نظرت تريسي إلى الأمام مرة أخرى، ولكن لم يعد هناك أي آثار لذلك الشكل المرعب للغاية. كل شيء حدث للتو بدا وكأنه الوهم الأكثر واقعية.

كان رأسه مؤلمًا واستمر في العطس، مما تركه بدون أي قوة للرد.

 

في نفس الوقت تقريبًا، ترك الحلم وسمع نخرًا مكتومًا.

ولكن عندما أخفضت تريسي رأسها، فوجئت عندما اكتشفت أن خاتم الياقوت الموجود على خنصرها الأيسر قد تحطم بطريقة ما، مما لقد فقد كل تألقه.

سحبت المرأة الجميلة ذات التعبير عديم الحياة غطاء رداءها الكلاسيكي، وتحركت شفاهها بشكل غير ملحوظ تقريبا بينما اختفى شكلها على الفور.

 

 

كراك. كراك. كراك. سقطت بقايا الخاتم والجوهرة واحدة تلو الأخرى.

 

 

انقبض بؤبؤا تريسي بسرعة بينما نظرت حولها بحذر.

لقد مدّ يده اليمنى وقبضها برفق. فجأة كان لدى كلاين شعور أنه إذا ركض، فلن يركض إلا في دوائر.

 

أتشوو! سعال! سعال!

تفادى كلاين وتدحرج حول عمود الحجر المنهار والسيد A المصاب بجروح بالغة، والذي كان في عملية الشفاء، وركض إلى المدخل المقابل له.

عندما عادت رؤيتها إلى طبيعتها، وجدت نفسها قد تركت العربة العامة بطريقة سحرية وكانت واقفة على الطريق الموحل بالخارج.

 

 

أما بالنسبة لشظايا الخاصية اللذين كانوا يتجمعون ببطء من بقايا المفتاح الرئيسي، فإنه لم يلقي نظرة عليها، خوفًا من منح السيد A الوقت الكافي لإيقافه.

 

 

 

كان يدرك جيدًا أنه حتى لو كان لديه كل أغراضه الغامضة وكان مستعدًا جيدًا، فلن يكون بالضرورة ندا للراعي، ناهيك عن حقيقة أنه كان مجهزًا فقط بصافرة أزيك النحاسية وثلاثة أنواع من رصاص التجاوز. لم يكن لديه حتى عود ثقاب واحد متبقية.

 

 

ولكن بصفتها شيطانة يأس في التسلسل 4، فقد طورت نفسها خطوة بخطوه، منذ كانت مغتال. كانت تعلم أنها لا تستطيع أن تشتت انتباهها أو التفوه بالهراء في مثل هذه اللحظات الحرجة. لن يفوت الأوان للتفكير في كل هذه الأمور لاحقًا.

على الرغم من إصابة السيد A بجروح خطيرة، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة. كان قد سمع أن أسقف الورود، التسلسل قبل الراعي، كان بارعا للغاية في سحر اللحم. لم تكن قدرته على الشفاء أضعف من قدرته على نقل جروحه.

خرج السيد A من الريح، لا يزال جسده ملفوفًا بغطاء رأس يلتوي بدم طازج.

 

 

صرير!

 

 

 

لقد سحب الباب الثقيل.

 

 

بااا!

أشرق الضوء الطبيعي في الخارج للداخل، وكانت الغيوم في السماء مشوبة بلون أصفر رقيق، وكانت الشمس شاحبة وخافتة.

كان رأسه مؤلمًا واستمر في العطس، مما تركه بدون أي قوة للرد.

 

 

هرع كلاين إلى الخارج ووجد أنه كان في منتصف جبل. كان محاطاً بجبال شاهقة جعلت المنطقة مخفية للغاية.

 

 

عندما كان كلاين يركض، كان قد حمل مسدسه بالفعل. كان على وشك أن يرفع يده ويطلق النار على السيد A في عينيه عندما رأى ظلامًا عميقًا تظهر فيهما.

تااب. تااب. تااب. لقد ركض بشكل محموم ولم يكن يأخذ درب الجبل حتى. بدلاً من ذلك، مع مهاراته كمهرج، ركض إلى المنحدر الحاد، وأحيانًا يسقط، وأحيانًا يتأرجح بمساعدة الأشجار.

 

 

 

سبلاش!

أتشوو! أتشوو! أتشوو!

 

 

لقد سمع صوت تحطم النهر. كان أمامه، تحته مباشرة!

 

 

“أنتِ لستِ! أنتِ…”

ولكن في تلك اللحظة، هبت عاصفة قوية من الرياح، تقطع باتجاه ظهره.

 

 

في ضواحي القسم الشرقي. في عربة عامة بدون سكة.

اتخذ كلاين قرارًا سريعًا. لقد حنى ركبتيه وتدحرج إلى الجانب.

 

 

أتشوو! سعال! سعال!

سو! سو! سو!

خرج السيد A من الريح، لا يزال جسده ملفوفًا بغطاء رأس يلتوي بدم طازج.

 

 

لقد أصبح في المكان الذي كان يقف فيه في الأصل والاتجاه الذي كان يتحرك فيه وادًا عميقًا منحوتًا بواسطة شفرات الرياح.

 

 

حينها، لم يظهر المشهد الذي كانت تتطلع إليه. بمجرد أن غادر الرمح الجليدي الكريستالي يدها، اختفى بصمت في الهواء الرقيق، ولم يكن مكانه معروفًا تمامًا.

خرج السيد A من الريح، لا يزال جسده ملفوفًا بغطاء رأس يلتوي بدم طازج.

 

 

فرقع كلاين أصابعه وأشعل الأشجار على بعد حوالي الثلاثين أو أربعين مترًا.

لقد أشار بإصبعه، وعلى الفور، طارت قطع من اللحم وانتفخت في الجو قبل أن تنفجر فجأة.

 

 

تحت قدميه، اشتعلت النيران في الأعشاب الطويلة الذابلة، وغطت النيران المتصاعدة جسده.

بوووم!

تحت قدميه، اشتعلت النيران في الأعشاب الطويلة الذابلة، وغطت النيران المتصاعدة جسده.

 

 

طارت قطرات من الدم وبقع من اللحم في كل اتجاه بينما إنقلب كلاين بيديه، مراوغًا معظمها قبل العثور على مأوى خلف شجرة ضخمة.

باستخدام قوة الارتداد، حاولت اختراق الجزء الخلفي للعربة وإلى الشارع.

 

كان رأسه مؤلمًا واستمر في العطس، مما تركه بدون أي قوة للرد.

حفرت القذائف ثقوبًا دامية عبر الشجرة الضخمة. بدأت آثار التآكل تنتشر في كل اتجاه من المنطقة المصابة.

 

 

فجأة، إلتف رأسها.

عندما كان كلاين يركض، كان قد حمل مسدسه بالفعل. كان على وشك أن يرفع يده ويطلق النار على السيد A في عينيه عندما رأى ظلامًا عميقًا تظهر فيهما.

 

 

سبلاش!

فجأة، عرف كلاين أنه على الرغم من أن المشهد المحيط به لم يتغير على الإطلاق، فقد تم جره بقوة إلى حلم.

على الرغم من إصابة السيد A بجروح خطيرة، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة. كان قد سمع أن أسقف الورود، التسلسل قبل الراعي، كان بارعا للغاية في سحر اللحم. لم تكن قدرته على الشفاء أضعف من قدرته على نقل جروحه.

 

 

‘لقد قتل ذات مرة كابوس، كابوس على الأقل…’ حافظ كلاين على وعيه ورأى السيد A يتجسد إلى جانبه بطريقة لا تتوافق مع المنطق، وتحول إلى بطانية حمراء من الدم تغلفه بطريقة لا يمكن الهرب منها.

 

 

‘تريد الاعتماد على الكوابيس لتخويفني لدرجة توقف قلبي؟’ أومضت الفكرة في عقل كلاين ورد.

توقفت كلمات شيطانة اليأس فجأة. كان جسدها بالكامل مثل رسم تم مسحه بهدوء بممحاة، دون ترك أي أثر وراءه.

 

نظرت تريسي إلى الأمام مرة أخرى، ولكن لم يعد هناك أي آثار لذلك الشكل المرعب للغاية. كل شيء حدث للتو بدا وكأنه الوهم الأكثر واقعية.

كان هذا حلمه. كان بإمكان عقليته السماح له باستحضار أي شيء!

 

 

خرج السيد A من الريح، لا يزال جسده ملفوفًا بغطاء رأس يلتوي بدم طازج.

وهكذا، ظهرت شمس ذهبية نقية ومبهرة. لقد أشعلت ألسنة اللهب النقية والمشتعلة كل شيء في محيطه في لحظة.

 

 

 

تخيل كلاين المشهد عندما رأى لأول مرة الشمس المشتعلة الأبدية خلال عرافة الحلم!

 

 

لقد أشار بإصبعه، وعلى الفور، طارت قطع من اللحم وانتفخت في الجو قبل أن تنفجر فجأة.

في نفس الوقت تقريبًا، ترك الحلم وسمع نخرًا مكتومًا.

كلاين، الذي كان لا يزال في الجو، إنحنى فجأة إلى كرة، لافا جسده رأسًا على عقب.

 

طارت قطرات من الدم وبقع من اللحم في كل اتجاه بينما إنقلب كلاين بيديه، مراوغًا معظمها قبل العثور على مأوى خلف شجرة ضخمة.

تراجع السيد A خطوة إلى الوراء، سيلين من الدم يجريان من طرف أنفه.

فجأة، إلتف رأسها.

 

~~~~~~~~~

بدأ الرداء المتشكل من اللحم والدم يتدفق ببطء كما لو كان يذوب.

 

 

لسبب ما، كان الأمر كما لو أن تريسي قد عادت إلى طفلة، ضعيفة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تحمل أي مقاومة على الإطلاق.

بااا!

 

 

 

فرقع كلاين أصابعه وأشعل الأشجار على بعد حوالي الثلاثين أو أربعين مترًا.

هرع كلاين إلى الخارج ووجد أنه كان في منتصف جبل. كان محاطاً بجبال شاهقة جعلت المنطقة مخفية للغاية.

 

ولكن في تلك اللحظة، هبت عاصفة قوية من الرياح، تقطع باتجاه ظهره.

تحت قدميه، اشتعلت النيران في الأعشاب الطويلة الذابلة، وغطت النيران المتصاعدة جسده.

 

 

هرع كلاين إلى الخارج ووجد أنه كان في منتصف جبل. كان محاطاً بجبال شاهقة جعلت المنطقة مخفية للغاية.

أصبح وجه السيد A غير الرجولي والجميل في الأصل فجأة أكثر جمالا وأنوثوية. لقد تجسدت في يده حربة جليدية بلورية وخالية من الوزن بينما ألقى بها نحو الأشجار المحترقة على بعد عشرات الأمتار.

في ضواحي القسم الشرقي. في عربة عامة بدون سكة.

 

فقط في هذه المدينة التي يبلغ عدد سكانها أكثر من خمسة ملايين، مع جميع أنواع الفصائل الخفية والعديد من المتجاوزين، سيكونون قادرين على مساعدتها في الهروب من المطاردة اللاحقة لطائفة الشيطانة!

بمجرد أن قفز كلاين من اللهب، عكس بؤبؤاه الطرف الشفاف للرمح.

 

 

هرع كلاين إلى الخارج ووجد أنه كان في منتصف جبل. كان محاطاً بجبال شاهقة جعلت المنطقة مخفية للغاية.

أصبح رأس الرمح أكبر وأكثر وضوحًا، وملأ عينيه.

 

 

“أنتِ لستِ! أنتِ…”

ألقى كلاين نفسه على الجانب بينما أصبح جسده مغطى بطبقة رقيقة من الصقيع.

 

 

~~~~~~~~~

ثم أطفأ الرمح الشفاف اللهب، مما سمح للطبقة السميكة من الجليد بالانتشار بسرعة في كل اتجاه.

في لحظة، أم إشعال جميع “حرير العنكبوت” حوله، وكأنه تحول إلى شعلة عملاقة.

 

 

كلاين، الذي كان لا يزال في الجو، إنحنى فجأة إلى كرة، لافا جسده رأسًا على عقب.

 

 

 

لقد مد يده اليسرى وضغط بخفة على طبقة الجليد. لقد صعد مرة أخرى في الهواء وترك العالم البارد. ومع ذلك، تم تجميد جلد كفه عند نقطة الاتصال ؛ أدى هذا إلى تمزيق جلده بصوت تقطيع.

478: تحفة أثرية من الدرجة 0 في العمل.

 

حينها، لم يظهر المشهد الذي كانت تتطلع إليه. بمجرد أن غادر الرمح الجليدي الكريستالي يدها، اختفى بصمت في الهواء الرقيق، ولم يكن مكانه معروفًا تمامًا.

متدرجًا على قدميه، مادا يده إلى جيبه، سحب كلاين تميمة سبات مصنوعة يدويا.

كان بإمكانها بالفعل أن تتخيل كيف ستتجمد المرأة الغريبة ذات الشعر الأسود والعينين في طبقات الضوء المتلألئ التي تركت في أعقاب المسلر المتجمد للرمح الجليدي. سيكون عليها أن تكافح من أجل اختراق العائق من أجل الحصول على القوة لمطاردتها.

 

ولكن في تلك اللحظة، هبت عاصفة قوية من الرياح، تقطع باتجاه ظهره.

عندما كان على وشك أن يقول التعويذة، بدأ أنفه فجأة بالحكة وعطس.

توقفت كلمات شيطانة اليأس فجأة. كان جسدها بالكامل مثل رسم تم مسحه بهدوء بممحاة، دون ترك أي أثر وراءه.

 

 

أتشوو! أتشوو! أتشوو!

 

 

 

كان رأسه مؤلمًا واستمر في العطس، مما تركه بدون أي قوة للرد.

ثم أطفأ الرمح الشفاف اللهب، مما سمح للطبقة السميكة من الجليد بالانتشار بسرعة في كل اتجاه.

 

توقفت كلمات شيطانة اليأس فجأة. كان جسدها بالكامل مثل رسم تم مسحه بهدوء بممحاة، دون ترك أي أثر وراءه.

‘لقد مرضت؟ لقد أصبت بمرض ما؟’ في اللحظة التي أدرك فيها كلاين ذلك، شعر بخيوط لا تعد ولا تحصى كان من الصعب رؤيتها بالعين المجردة حوله، تلفه مثل المومياء بمعنى معين.

 

 

‘لقد مرضت؟ لقد أصبت بمرض ما؟’ في اللحظة التي أدرك فيها كلاين ذلك، شعر بخيوط لا تعد ولا تحصى كان من الصعب رؤيتها بالعين المجردة حوله، تلفه مثل المومياء بمعنى معين.

لم يكن غير مألوف بهذا النوع من التجربة. كان يعلم أن هذه كانت قوى تجاوز لشيطانة الشهوة.

أما بالنسبة لشظايا الخاصية اللذين كانوا يتجمعون ببطء من بقايا المفتاح الرئيسي، فإنه لم يلقي نظرة عليها، خوفًا من منح السيد A الوقت الكافي لإيقافه.

 

 

في ذلك الوقت، اعتمد على استخدام تميمة لجعل جميع الأطراف يسقطون في سبات عميق. ثم، بالاعتماد على تفرده، هرب من آثار الأممية. ولكن الآن، حافظ السيد A على مسافة حوالي الـ20 مترًا.

ألقى كلاين نفسه على الجانب بينما أصبح جسده مغطى بطبقة رقيقة من الصقيع.

 

توقفت كلمات شيطانة اليأس فجأة. كان جسدها بالكامل مثل رسم تم مسحه بهدوء بممحاة، دون ترك أي أثر وراءه.

ومع ذلك، لم يعد كلاين مهرج فقط. ليد فرقعت أصابعه التي كان لا يزال بإمكانه تحريكها وأحدثت صوت واضح.

 

 

 

في لحظة، أم إشعال جميع “حرير العنكبوت” حوله، وكأنه تحول إلى شعلة عملاقة.

 

 

في لحظة، أم إشعال جميع “حرير العنكبوت” حوله، وكأنه تحول إلى شعلة عملاقة.

كان كلاين قد قفز للتو من اللهب القرمزي عندما بدأ العطاس مرة أخرى، ثم أعقبه نوبة من السعال العنيف. هذا منع تلقائيًا استخدام العديد من قوى التجاوز خاصته

 

 

 

في هذه اللحظة، اختفى اللطف الأنثوي لوجه السيد A، مضيفا المزيد من الكرامة والتكبر.

 

 

لقد مدّ يده اليمنى وقبضها برفق. فجأة كان لدى كلاين شعور أنه إذا ركض، فلن يركض إلا في دوائر.

 

 

في عينيها، كانت عيون المرأة المقابلة لها الجميلة و عديمة الحياة مظلمة وهادئة، كما لو كان هناك ظلمة نقية مخبأة في داخلها.

لقد كشف السيد A، الذي كان يرتدي رداءاً أحمر كالدم، ابتسامة قاسية. ظهر أمامه كتاب قديم يتسم بالوضوح والوهم.

في ضواحي القسم الشرقي. في عربة عامة بدون سكة.

 

في هذه اللحظة، اختفى اللطف الأنثوي لوجه السيد A، مضيفا المزيد من الكرامة والتكبر.

رن صوت أثيري عالي النبرة، “جئت، رأيت، سجلت”.

 

 

 

أتشوو! سعال! سعال!

 

 

 

أراد كلاين الاختباء، لكنه كان عاجزًا. في تلك اللحظة، عانى، بطريقة غير مسبوقة، من قوة الراعي. لقد كان حقًا يستحق أن يُطلق عليه اسم تسلسل التجاوز الأكثر شمولًا والأكثر عيبًا والأقوى تحت مستوى أنصاف الآلهة! حتى لو لم يقم بأي استعدادات، مع عدم إمكانية استخدام العديد من الأغراض الغامضة، أن يتم قنعه في مثل هذه الحالة دون أن يتمكن من القتال، لم يعني ذلك إلا أنه هناك العديد من المشاكل.

 

 

‘لقد قتل ذات مرة كابوس، كابوس على الأقل…’ حافظ كلاين على وعيه ورأى السيد A يتجسد إلى جانبه بطريقة لا تتوافق مع المنطق، وتحول إلى بطانية حمراء من الدم تغلفه بطريقة لا يمكن الهرب منها.

~~~~~~~~~

عندما عادت رؤيتها إلى طبيعتها، وجدت نفسها قد تركت العربة العامة بطريقة سحرية وكانت واقفة على الطريق الموحل بالخارج.

 

كلاين، الذي كان لا يزال في الجو، إنحنى فجأة إلى كرة، لافا جسده رأسًا على عقب.

“أنتِ لستِ! أنتِ…” تلك تحفة من الدرجة 0 في العمل…. ماذا تظنون أنها كانت ستقول~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط