إحتفل بالقديم، إحتفل بالجديد.
482: إحتفل بالقديم، إحتفل بالجديد.
المجلد الثالث ، “المسافر” ، أرجوا أن تتطلعوا إليه.
‘على الرغم من أنني كنت أنسخ من الإنجيل المقدس للأم الأرض في الأشهر الأخيرة…’ أضاف داخليًا بنبرة استياء بعض الشيء قبل أن يقول: “أبي، لم أتوقع منك قبول غير المؤمنين في الإيمان. من بينهم، اثنان أو ثلاثة منهم فقط مؤمنون بالأم الأرض “.
صباح 31 ديسمبر، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
بالنظر إلى معنى النص ، يجب أن يكون الجميع قادرين على تخيل شيء ما ، لكننا سنستمر في التركيز على الجزء الثاني. هناك العديد من الأشياء في باكلوند التي لم يتم جمعها ، مثل أفعى الزئبق ، مثل الروح الشريرة تحت الأرض ، مثل مؤامرة العائلة الملكية الحقيقية ، مثل 0-17 ، مثل مصاصي الدماء ، مثل علماء النفس الكيميائيين. هذا لأننا بحاجة إلى إتاحة الفرصة لأودري، فورس، شيو وإملين في باكلوند لإظهار أنفسهم. ولأن باكلوند هي أهم مسرح في الرواية بأكملها. شياو كي سيعود بالتأكيد ويبقى لفترة طويلة.
وقف إملين وايت في المطبخ مرتديًا أردية الكاهن، أحيانًا يقذف الأعشاب المختلفة في وعاء حديدي كبير ويقلبها إلى حد ما.
بعد إلقاء كل المكونات المحضرة مسبقًا، انتظر بصبر لمدة عشر دقائق أخرى. ثم قام بجمع السائل الأسود كالحبر بمغرفة معدنية وصبه في كوب زجاجي وقاروره زجاجية بجانبه.
بعد إلقاء كل المكونات المحضرة مسبقًا، انتظر بصبر لمدة عشر دقائق أخرى. ثم قام بجمع السائل الأسود كالحبر بمغرفة معدنية وصبه في كوب زجاجي وقاروره زجاجية بجانبه.
~~~
’48، 49، 50…’ نظر إملين إلى الوعاء الفارغ واحتسب الدواء الذي قد أعده.
عندما انتهى المجلد الثاني ، يسعدني جدًا أن أرى أن الأدوار قد تم إعدادها الواحد تلو الأخر ، مما يجعل الجميع يحبونها. ليس من المستحيل استخدام 0-17 لإنهائه بالعنف. من ناحية ، لا يزال من الرائع الكتابة عن الكنيسة ، التي أمكن أن تكون الطبقة الحاكمة لفترة طويلة ، وليس بدون سبب. من ناحية أخرى ، إنها ليست النهاية نفسها ، إنها مجرد استمرار ، وصلة بين ما يلي وما يلي ، مشير إلى بعض الأشياء اللاحقة. دعونا لا نتحدث عن ذلك بالتفصيل ، حتى لا نعطي أي حرق.
أحب أن أخبركم القصص!
بعد التأكد من الكمية، التقط صينية كبيرة وجلب زجاجات السائل الأخضر الداكن إلى القاعة.
بعد قولي هذا، ابتسم بسخرية.
في القاعة، تم إزالة أكثر من نصف المقاعد، وتم تغطية الأرضية ببطانيات ممزقة. مستلقون عليهم كان ضحايا الوباء إما في نوم عميق أو يئنون من الألم.
عمل إملين والأب أوترافسكي معًا، كل منهما يحمل بعضًا من الدواء، ويوزعونه من طرفين.
كان أول شخص في قائمة الانتظار رجلًا في منتصف العمر، له بشرة شاحبة. قام على عجل بإسناد نفسه في نصفيا، وتلقى الدواء وشربه.
المشكلة هي أن نادي تاروت سيعقد مرة واحدة في الأسبوع ، لذلك سيتم قطع الجدول الزمني أسبوعًا بعد أسبوع. من السهل أن تشعر بالتكرار وعدم المرونة. من الضروري أيضًا الاحتفاظ ببعض الأحداث في كل أسبوع. لذلك ، سيكون إيقاع الأحداث غير العادية ضيقًا إلى حد ما. الحل الذي أفكر فيه حاليًا هو تخطي بعض اجتماعات التاروت الأقل أهمية وأن أكون أكثر حرية في التحكم في الوقت.
أعاد الزجاجة وقال لإملين في امتنان، “الأب وايت، شكرا جزيلا لك. أشعر بتحسن كبير ولدي بعض القوة مرة أخرى!”
“…”
رفع إملين ذقنه وأجاب بازدراء: “هذه مسألة تافهة للغاية لا تستحق أن تكون ممتنًا لها. جميعكم جاهلون حقًا.”
مع ذلك، سارع بتوزيع الجرعات.
بعد عشر دقائق أو نحو ذلك، عاد إلى مذبح الأم الأرض واشتكى للأب أوترافسكي، “يجب أن تحصل على متطوعين آخرين!”
‘انتظر، لماذا ذكرت هذا؟ لقد تأثرت به حقا. ماذا لو حبسني في القبو مرة أخرى؟’ أصبح إملين فجأة متوتر.
لم يستجب الأب أوترافسكي. لقد نظر إلى المرضى وقال بابتسامة لطيفة، “يجب أن يتم شفائهم تمامًا في يومين أو ثلاثة أيام”.
“كيف علمت بذلك؟” أدار إملين رأسه في تفاجئ.
نظر إليه الأب أوترافسكي بإحسان وقال: “طب الأعشاب هو أحد مجالات الأم الأرض. بصفتي مؤمن *بها*، أعرف بعض الأساسيات حتى لو لم أكن جزءًا من مسار الأرض.”
“إنهم أيضا أرواح وأبرياء.”
لم تكن قبرًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل كانت مكانًا حيث تم تخزين الجرات. لقد استمروا، صف بعد صف، مكدسين فوق بعضهم البعض.
أطلق إملين تسك.
كانت هناك ثلاث مجموعات من الشوك والسكاكين، وثلاث أطباق خزفية فارغة وثلاثة أكواب على الطاولة.
“أنا لست مهتما بالدين ولا أعرف سوى القليل عنه”.
صباح 31 ديسمبر، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
لم يستجب الأب أوترافسكي. لقد نظر إلى المرضى وقال بابتسامة لطيفة، “يجب أن يتم شفائهم تمامًا في يومين أو ثلاثة أيام”.
‘على الرغم من أنني كنت أنسخ من الإنجيل المقدس للأم الأرض في الأشهر الأخيرة…’ أضاف داخليًا بنبرة استياء بعض الشيء قبل أن يقول: “أبي، لم أتوقع منك قبول غير المؤمنين في الإيمان. من بينهم، اثنان أو ثلاثة منهم فقط مؤمنون بالأم الأرض “.
قالت ميليسا، التي كانت جالسة في غرفة الطعام وأمامها عدة صحف بقلق، “بنسون، الهواء في باكلوند فظيع. مات عشرات الآلاف من السموم والأمراض التي تسبب بها الضباب الدخاني قبل بضعة أيام…. “
ابتسم الأب أوترافسكي دون مراعاة ما قاله.
“أيها فترة أطول، وكنت سأصبح مؤمن أمنـ، لا- مؤمن الأم الأرض!” انفجر إملين.
“إنهم أيضا أرواح وأبرياء.”
أغلق كلاين عينيه، وأخرج قطعة من الورق، لقد هزها وحولها الى قطعة معدنية، ونحت كلمة على باب قسمه “كوهلر”.
توقفت إملين مؤقتا لبضع ثوان، أخرج زفر، وقال: “أبي، لقد وجدت بالفعل طريقة لحل التلميح النفسي. ربما سأغادر هذا المكان قريبًا.”
مسح الرجل القوي تعبيره المحطم وقال بشكل متوقع، “لأنهم وعدوني بـ21 سولي في الأسبوع وأنني لن أحتاج إلى العمل لأكثر من 12 ساعة في اليوم، وقعنا عقدًا!”
‘انتظر، لماذا ذكرت هذا؟ لقد تأثرت به حقا. ماذا لو حبسني في القبو مرة أخرى؟’ أصبح إملين فجأة متوتر.
كان أول شخص في قائمة الانتظار رجلًا في منتصف العمر، له بشرة شاحبة. قام على عجل بإسناد نفسه في نصفيا، وتلقى الدواء وشربه.
بقي تعبير الأب أوترافسكي دون تغيير بينما نظر إلى الأسفل وقال لإملين: “في الواقع، لم تكن بحاجة إلى البحث عن حلول. في غضون فترة وجيزة، سيتم إزالة التلميح النفسي تلقائيًا، وسيكون لك الحرية في اختيار ما إذا كنت ستأتي إلى الكاتدرائية”.
رفع الأب أوترافسكي حاجبًا وقال له، وهو يشعر بالدهشة إلى حد ما، “لم أجبرك على تغيير إيمانك.”
“أيها فترة أطول، وكنت سأصبح مؤمن أمنـ، لا- مؤمن الأم الأرض!” انفجر إملين.
~~~
رفع الأب أوترافسكي حاجبًا وقال له، وهو يشعر بالدهشة إلى حد ما، “لم أجبرك على تغيير إيمانك.”
بعد توقف قصير، ابتسمت الملكة وقالت: “على الرغم من أن هذه فترة مظلمة في تاريخ باكلوند، لا يزال لدينا جوهرة يمكن أن تضيء المدينة بأكملها. حكمتها، جمالها، شخصيتها، آدابها، لا تشوبها شائبة.”
“سيدة أودري هال”.
“إن التلميح النفسي التي تركتها في داخلك هو لعودتك إلى الكاتدرائية كل يوم، على أمل أن تتمكن من تقدير قيمة الحياة وفرحة الحصاد”.
الأول هو التقدم إلى “عديم الوجه” ، وهو أبسط والأسهل للتفكير فيه.
في مساء يوم 31 ديسمبر.
“كان التأثير الوحيد للتلميح النفسي هو إعادتي إلى الكاتدرائية؟” تجمد تعبير إملين على الفور.
رفع الأب أوترافسكي حاجبًا وقال له، وهو يشعر بالدهشة إلى حد ما، “لم أجبرك على تغيير إيمانك.”
أومأ الأب أوترافسكي بصدق.
“نعم.”
بعد عشر دقائق أو نحو ذلك، عاد إلى مذبح الأم الأرض واشتكى للأب أوترافسكي، “يجب أن تحصل على متطوعين آخرين!”
“…”
بعد إلقاء كل المكونات المحضرة مسبقًا، انتظر بصبر لمدة عشر دقائق أخرى. ثم قام بجمع السائل الأسود كالحبر بمغرفة معدنية وصبه في كوب زجاجي وقاروره زجاجية بجانبه.
فُتح فم إملين بينما أدار رأسه ببطء وشكل ميكانيكي للنظر إلى المذبح، لقد نظر إلى شعار الحياة المقدس للأم الأرض، كما لو أنه أصبح دمية في تلك اللحظة.
كتابة الروايات فرحة حقا!
…
في مساء يوم 31 ديسمبر. 2 شارع دافوديل، مدينة تينغن.
أعاد الزجاجة وقال لإملين في امتنان، “الأب وايت، شكرا جزيلا لك. أشعر بتحسن كبير ولدي بعض القوة مرة أخرى!”
دخل بينسون المنزل، خلع قبعته ومعطفه، وضحك.
“لقد حجزت تذاكر الدرجة الثانية للقاطرة البخارية إلى باكلوند في 3 يناير.”
عنوان هذا الكتاب هو “عديم الوجه” ، ومن المتوقع أن يكون له ثلاثة معاني. لاحظوا أن ما يلي هو الإجابات القياسبة لفهم القراءة.
بقي تعبير الأب أوترافسكي دون تغيير بينما نظر إلى الأسفل وقال لإملين: “في الواقع، لم تكن بحاجة إلى البحث عن حلول. في غضون فترة وجيزة، سيتم إزالة التلميح النفسي تلقائيًا، وسيكون لك الحرية في اختيار ما إذا كنت ستأتي إلى الكاتدرائية”.
قالت ميليسا، التي كانت جالسة في غرفة الطعام وأمامها عدة صحف بقلق، “بنسون، الهواء في باكلوند فظيع. مات عشرات الآلاف من السموم والأمراض التي تسبب بها الضباب الدخاني قبل بضعة أيام…. “
دخل بينسون المنزل، خلع قبعته ومعطفه، وضحك.
“إنها مسألة حزينة ومندمة.” مشى بينسون إلى غرفة الطعام، تنهد، وقال، “لكن المجلسين قد قبلوا بالفعل التقرير المقدم من المجلس الوطني للتلوث الجوي. سيكون هناك تشريع لتنظيم انبعاث الدخان والمياه العادمة، لذلك سوف ترحب بنا باكلوند جديدة لا داعي للقلق كثيرا “.
فووو. لم تستطع أودري إلا أن تغلق عينيها.
بعد قولي هذا، ابتسم بسخرية.
في مساء يوم 31 ديسمبر. 2 شارع دافوديل، مدينة تينغن.
مسح الرجل القوي تعبيره المحطم وقال بشكل متوقع، “لأنهم وعدوني بـ21 سولي في الأسبوع وأنني لن أحتاج إلى العمل لأكثر من 12 ساعة في اليوم، وقعنا عقدًا!”
“عندما عدت من شارع التقاطع الحديدي، وجدت الكثير من أصحاب المصانع أو موظفيهم من باكلوند يجندون الناس. قالوا أنه بسبب الضباب الدخاني والوباء، فإن المصانع هناك تعاني من نقص في القوى العاملة، لذلك هم على استعداد وعد بأن ساعات العمل والحد الأدنى للأجور ستكون أفضل بكثير من المعيار الحالي، هههه “.
“أتظن أن ذلك مستحيل؟” سألت ميليسا.
في الليلة الأخيرة من عام 1349، بلغت أودري سن الرشد رسميًا وقدمت للمجتمع.
“عندما يتدفق المزيد والمزيد من الناس إلى باكلوند، سيكون ذلك مستحيل ما لم يقر كلا المجلسين القوانين المقابلة مباشرةً.” نشر بينسون يديه وأشار إلى الطاولة. “حسنا، لقد حان الوقت لاستقبال العام الجديد.”
بعد عشر دقائق أو نحو ذلك، عاد إلى مذبح الأم الأرض واشتكى للأب أوترافسكي، “يجب أن تحصل على متطوعين آخرين!”
بعد ظهر يوم 3 يناير 1350.
كانت هناك ثلاث مجموعات من الشوك والسكاكين، وثلاث أطباق خزفية فارغة وثلاثة أكواب على الطاولة.
~~~~~~~~~
ثلاثة اكواب. واحد للبيرة، واثنان لبيرة الزنجبيل.
…
لقد كانت أفضل الأوقات، لقد كانت أسوأ الأوقات.
في مساء يوم 31 ديسمبر.
482: إحتفل بالقديم، إحتفل بالجديد.
مرتدية في أفضل ملابس، وقفت أودري داخل صالة في انتظار بدء حفل رأس السنة الجديدة. ومع ذلك، لم يمكن للمرء أن يرى الإثارة والحيوية والفرح على وجهها على الرغم من حقيقة أنها كانت على وشك أن تصبح راشدة.
عندها فقط، طرق والدها، الإيرل هال، ووالدتها، السيدة كاتلين، على الباب وقالوا في انسجام، “جمالك يفوق الجميع الليلة. عزيزتي، حان الوقت. الملكة في انتظارك.”
“اليوم، سأقدمها لكم رسمياً.
أمامها كانت صحيفة. كتب عليه:
الأول هو التقدم إلى “عديم الوجه” ، وهو أبسط والأسهل للتفكير فيه.
“…وفقًا للتقديرات الأولية، مات أكثر من 21000 شخص في الضباب الدخاني، وأدى الوباء اللاحق إلى مقتل ما يقرب من الـ40.000 شخص. وكان من بين القتلى أطفال صغار وشباب أصحاء ونساء…”
“عندما عدت من شارع التقاطع الحديدي، وجدت الكثير من أصحاب المصانع أو موظفيهم من باكلوند يجندون الناس. قالوا أنه بسبب الضباب الدخاني والوباء، فإن المصانع هناك تعاني من نقص في القوى العاملة، لذلك هم على استعداد وعد بأن ساعات العمل والحد الأدنى للأجور ستكون أفضل بكثير من المعيار الحالي، هههه “.
فووو. لم تستطع أودري إلا أن تغلق عينيها.
عندها فقط، طرق والدها، الإيرل هال، ووالدتها، السيدة كاتلين، على الباب وقالوا في انسجام، “جمالك يفوق الجميع الليلة. عزيزتي، حان الوقت. الملكة في انتظارك.”
الآن ، على الرغم من أنه لا تزال هناك العديد من المشاكل ، إلا أنها ليست في الطريق فقط.
تنفست أودري ببطء وارتدت ابتسامة أنيقة وجميلة. ثم خرجت من الصالة ودخلت قاعة الحزب، بصحبة والديها.
كتب المجلد الثاني بحوالي 850.000 كلمة ، وهو طويل جدًا في الهيكل. أعتقد أن المجلدين الثالث والرابع فقط من The Sage Who Transcended Samsara أكثر من ذلك. أفكر وأكتب كل يوم. على الرغم من أنني سعيد للغاية ، إلا أنني متعب حقًا. خاصة هذا الشهر ، لقد أضفت التمارين الرياضية أيضا، ولم يكن لدي الوقت تقريبًا لقراءة الروايات.
لقد سارت على طول الطريق حتى أمام المنصة، وتحت نظرة الكثيرين، سلمت يدها البيضاء المغطاة بالشاش إلى الملكة.
عنوان هذا الكتاب هو “عديم الوجه” ، ومن المتوقع أن يكون له ثلاثة معاني. لاحظوا أن ما يلي هو الإجابات القياسبة لفهم القراءة.
الأول هو التقدم إلى “عديم الوجه” ، وهو أبسط والأسهل للتفكير فيه.
قادتها الملكة إلى حافة المنصة حيث واجهوا جميع الضيوف.
بعد توقف قصير، ابتسمت الملكة وقالت: “على الرغم من أن هذه فترة مظلمة في تاريخ باكلوند، لا يزال لدينا جوهرة يمكن أن تضيء المدينة بأكملها. حكمتها، جمالها، شخصيتها، آدابها، لا تشوبها شائبة.”
“اليوم، سأقدمها لكم رسمياً.
ماذا تقولون الأحد؟ لم أسمع، لم أسمع… حسنًا ، أنا أمزح. لنأخذ قسطًا من الراحة لمدة نصف يوم بعد فترة طويلة.
“…”
“سيدة أودري هال”.
بانغ! بانغ! بانغ!
“كيف علمت بذلك؟” أدار إملين رأسه في تفاجئ.
خارج النافذة، انفجرت الألعاب النارية في ضوء حالم.
‘انتظر، لماذا ذكرت هذا؟ لقد تأثرت به حقا. ماذا لو حبسني في القبو مرة أخرى؟’ أصبح إملين فجأة متوتر.
حاملاً حقيبته بمظهر عديم التعبير، مر كلاين أمامهم مع إبقاء جسمه مستقيماً. لقد دخل محطة المغادرة، في مواجهة كتلة من الناس يتدفقون إلى أرض الأمل، أناس مليئون بآمال رائعة في قلوبهم.
في الليلة الأخيرة من عام 1349، بلغت أودري سن الرشد رسميًا وقدمت للمجتمع.
…
أطلق إملين تسك.
“اليوم، سأقدمها لكم رسمياً.
بعد ظهر يوم 3 يناير 1350.
حاملاً حقيبته بمظهر عديم التعبير، مر كلاين أمامهم مع إبقاء جسمه مستقيماً. لقد دخل محطة المغادرة، في مواجهة كتلة من الناس يتدفقون إلى أرض الأمل، أناس مليئون بآمال رائعة في قلوبهم.
“ناه باهظ جدا، باهظ جدا تماما. عشرة سولي كاملة، نصف جنيه!” تنهد رجل قوي البنية لم يكن حتى في الثلاثين من أعماق قلبه. “لولا حقيقة أنني لم أستطع شراء مقعد من الدرجة الثالثة أو تذكرة قارب مؤخرًا، لما كنت سأنفق هذا المال على الإطلاق. هذا يعادل نصف راتبي لمدة أسبوع!”
في ضواحي القسم الشرقي، في مقبرة افتتحت حديثًا.
…
باستخدام العرافة، وجد كلاين قبور العجوز كوهلر وليف.
بعد التأكد من الكمية، التقط صينية كبيرة وجلب زجاجات السائل الأخضر الداكن إلى القاعة.
لم تكن قبرًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل كانت مكانًا حيث تم تخزين الجرات. لقد استمروا، صف بعد صف، مكدسين فوق بعضهم البعض.
تنفست أودري ببطء وارتدت ابتسامة أنيقة وجميلة. ثم خرجت من الصالة ودخلت قاعة الحزب، بصحبة والديها.
واقفا هناك، رأى كلاين أنه ليس فقط لم يكن هناك صورة أو مرثية على مكان العجوز كوهلر، ولكن حتى اسمه كان مفقود.
كتابة الروايات فرحة حقا!
بعد قولي هذا، ابتسم بسخرية.
لم تكن المواقف المماثلة غير شائعة. كان هناك الكثير من الرماد الذي لم يملك أصحابه أسماء ولم يمكن تحديد أقاربهم وأصدقائهم. أسمائهم، مظهرهم، وأي تجارب كانت غير معروفة، ولم تحظ باهتمام أي شخص. لقد تم تمييزهم فقط بالأرقام الموجودة في أقسامهم.
بطبيعة الحال ، فإن خصائص الكتابة على الإنترنت محكوم عليها بالفشل. لا أستطيع إلا أن أفعل ذلك في الفصول الأكثر أهمية وحاجة. من المستحيل كتابه ذلك في كل فصل. لا يمكن إصلاح الكثير من الأشياء إلا عندما أكون مسنًا وحرًا. بشكل عام ، لدي الكثير من المفردات ، لكن جميعها غير مألوفة. فبعد كل شيء ، يتم تجميعها خطوة بخطوة وهي غير مجدية. وهذا يعني أنه عند استخدام كلمات التشفير بشكل معتاد ، يتم استخدامها في قائمة شائعة الاستخدام في الدماغ. لذلك من الصعب تجنب مشكلة الكلمات المتكررة.
بطبيعة الحال ، فإن خصائص الكتابة على الإنترنت محكوم عليها بالفشل. لا أستطيع إلا أن أفعل ذلك في الفصول الأكثر أهمية وحاجة. من المستحيل كتابه ذلك في كل فصل. لا يمكن إصلاح الكثير من الأشياء إلا عندما أكون مسنًا وحرًا. بشكل عام ، لدي الكثير من المفردات ، لكن جميعها غير مألوفة. فبعد كل شيء ، يتم تجميعها خطوة بخطوة وهي غير مجدية. وهذا يعني أنه عند استخدام كلمات التشفير بشكل معتاد ، يتم استخدامها في قائمة شائعة الاستخدام في الدماغ. لذلك من الصعب تجنب مشكلة الكلمات المتكررة.
أغلق كلاين عينيه، وأخرج قطعة من الورق، لقد هزها وحولها الى قطعة معدنية، ونحت كلمة على باب قسمه “كوهلر”.
المشكلة هي أن نادي تاروت سيعقد مرة واحدة في الأسبوع ، لذلك سيتم قطع الجدول الزمني أسبوعًا بعد أسبوع. من السهل أن تشعر بالتكرار وعدم المرونة. من الضروري أيضًا الاحتفاظ ببعض الأحداث في كل أسبوع. لذلك ، سيكون إيقاع الأحداث غير العادية ضيقًا إلى حد ما. الحل الذي أفكر فيه حاليًا هو تخطي بعض اجتماعات التاروت الأقل أهمية وأن أكون أكثر حرية في التحكم في الوقت.
ثم أضاف مرثية: “لقد كان عاملاً جيدًا. كان لديه زوجة وابن وابنة. عمل بجد ليعيش”.
في الليلة الأخيرة من عام 1349، بلغت أودري سن الرشد رسميًا وقدمت للمجتمع.
قام بسحب معصمه، ومع هز معصمه، سمح كلاين ذو الشعر والعينين السوداء والضعيف بإحتراق الورقة في يديه، كما لو كانت مباركة لجميع النفوس المقيمة في المنطقة.
“نعم.”
بدلاً من الظهور لمساعدة ديزي، التي فقدت والدتها وشقيقتها، كتب بشكل مجهول إلى الصحفي مايك جوزيف، واصفا مأزق الفتاة بالتفصيل، حتى لا يورطها في شؤونه الخاصة.
كان أول شخص في قائمة الانتظار رجلًا في منتصف العمر، له بشرة شاحبة. قام على عجل بإسناد نفسه في نصفيا، وتلقى الدواء وشربه.
التقى مايك ديزي، وعرف عنها، وشجع بحماس إنشاء صندوق خيري مقابل. لذلك، اعتقد كلاين أنه يمكن أن يساعدها في الحصول على المزيد من المساعدة حتى تتمكن من إكمال دراستها الأساسية وإيجاد وظيفة مستقرة يمكنها دعمها.
…
أخِذا خطوتين إلى الوراء، نظر كلاين حوله، ومسح الأسماء والصور، وحتى الضحايا الذين لم يكن لديهم تلك.
خارج النافذة، انفجرت الألعاب النارية في ضوء حالم.
رفع رأسه، أخرج نفسا طويلا، استدار، وترك المقبرة.
على قاطرة باكلوند بخارية، كانت ميليسا مركزة في كتبها المدرسية، وسرعان ما كان بينسون يتحدث مع الركاب من حوله.
“ناه باهظ جدا، باهظ جدا تماما. عشرة سولي كاملة، نصف جنيه!” تنهد رجل قوي البنية لم يكن حتى في الثلاثين من أعماق قلبه. “لولا حقيقة أنني لم أستطع شراء مقعد من الدرجة الثالثة أو تذكرة قارب مؤخرًا، لما كنت سأنفق هذا المال على الإطلاق. هذا يعادل نصف راتبي لمدة أسبوع!”
“أنا لست مهتما بالدين ولا أعرف سوى القليل عنه”.
“تماما، هناك الكثير من الناس المتجهين إلى باكلوند بعد العام الجديد”. وافق بينسون.
أطلق إملين تسك.
أيها السادة ، أحب كتابة الروايات!
مسح الرجل القوي تعبيره المحطم وقال بشكل متوقع، “لأنهم وعدوني بـ21 سولي في الأسبوع وأنني لن أحتاج إلى العمل لأكثر من 12 ساعة في اليوم، وقعنا عقدًا!”
عمل إملين والأب أوترافسكي معًا، كل منهما يحمل بعضًا من الدواء، ويوزعونه من طرفين.
“عندما أتلقى أول دفعة لي واستأجر منزلاً، ستأتي زوجتي إلى باكلوند، وستكون قادرة على الحصول على وظيفة جيدة، وظيفة تدفع حوالي الـ12 أو 13 سولي في الأسبوع. يقال أن باكلوند في حاجة للناس بشكل رهيب! عندما يحين الوقت، سنكسب ما مجموعه أكثر من جنيه ونصف في الأسبوع، وسنكون قادرين على تناول اللحوم بشكل متكرر! “
في الليلة الأخيرة من عام 1349، بلغت أودري سن الرشد رسميًا وقدمت للمجتمع.
“أمنيتك ستتحقق بالتأكيد. لقد وقع الملك بالفعل على مشروع القانون، وأقر القانون للحد الأدنى للأجور وساعات العمل القصوى”. تمنى له بينسون البركة بصدق قبل أن يبتسم “هذه أرض الأمل”.
واو!
…
جلبت قاطرة البخار عددًا لا يحصى من الأشخاص المتفائلين إلى باكلوند. كانت السماء لا تزال مشرقة، والضباب في الهواء قد خف كثيرًا. لم تعد مصابيح الغاز على المنصة تضاء في وقت مبكر.
كخبير، قام بينسون بحماية أخته ومحفظته قبل مغادرة المحطة بحقائبهم أثناء إتباع الحشد.
“عندما أتلقى أول دفعة لي واستأجر منزلاً، ستأتي زوجتي إلى باكلوند، وستكون قادرة على الحصول على وظيفة جيدة، وظيفة تدفع حوالي الـ12 أو 13 سولي في الأسبوع. يقال أن باكلوند في حاجة للناس بشكل رهيب! عندما يحين الوقت، سنكسب ما مجموعه أكثر من جنيه ونصف في الأسبوع، وسنكون قادرين على تناول اللحوم بشكل متكرر! “
فجأة، شعروا في وقت واحد بنظرة خاطفة تتجاوزهم.
أخِذا خطوتين إلى الوراء، نظر كلاين حوله، ومسح الأسماء والصور، وحتى الضحايا الذين لم يكن لديهم تلك.
“…”
بعد تتبع النظرة، رأى بينسون وميليسا رجلا محترما شابا بشعر أسود أنيق وعيون بنية داكنة.
“أيها فترة أطول، وكنت سأصبح مؤمن أمنـ، لا- مؤمن الأم الأرض!” انفجر إملين.
ضغط الرجل المحترم الذي يرتدي النظارات ذات الحواف الذهبية على قبعته ونظر عبرهم إلى المسافة.
جلبت قاطرة البخار عددًا لا يحصى من الأشخاص المتفائلين إلى باكلوند. كانت السماء لا تزال مشرقة، والضباب في الهواء قد خف كثيرًا. لم تعد مصابيح الغاز على المنصة تضاء في وقت مبكر.
نظر بينسون وميليسا بعيدًا وألقيا نظرة على الأعمدة الدخانية في الحديقة في منتصف الشارع بينما تطلعان لرؤية نظام النقل تحت الأرض في باكلوند.
مسح الرجل القوي تعبيره المحطم وقال بشكل متوقع، “لأنهم وعدوني بـ21 سولي في الأسبوع وأنني لن أحتاج إلى العمل لأكثر من 12 ساعة في اليوم، وقعنا عقدًا!”
حاملاً حقيبته بمظهر عديم التعبير، مر كلاين أمامهم مع إبقاء جسمه مستقيماً. لقد دخل محطة المغادرة، في مواجهة كتلة من الناس يتدفقون إلى أرض الأمل، أناس مليئون بآمال رائعة في قلوبهم.
“تماما، هناك الكثير من الناس المتجهين إلى باكلوند بعد العام الجديد”. وافق بينسون.
لقد كانت أفضل الأوقات، لقد كانت أسوأ الأوقات.
“””””هنا كان تكلم عن رتبة الرواية وبعض احصائيات الفصول.. لا اريد ترجمتها، متعب????”””””
(نهاية المجلد الثاني- عديم الوجه)
~~~~~~~~~
فصول اليوم كلها أرجوا أنها أعجبتكم،
في نهاية اليوم ، وفقا للاتفاقية ، سأخذ يومي عطلة ، أي الاثنين والثلاثاء. يوم الأربعاء ، الساعة 12:30 ظهرا ، لا يزال في الوقت نفسه.
ملاحظة الكاتب:
كتب المجلد الثاني بحوالي 850.000 كلمة ، وهو طويل جدًا في الهيكل. أعتقد أن المجلدين الثالث والرابع فقط من The Sage Who Transcended Samsara أكثر من ذلك. أفكر وأكتب كل يوم. على الرغم من أنني سعيد للغاية ، إلا أنني متعب حقًا. خاصة هذا الشهر ، لقد أضفت التمارين الرياضية أيضا، ولم يكن لدي الوقت تقريبًا لقراءة الروايات.
عنوان هذا الكتاب هو “عديم الوجه” ، ومن المتوقع أن يكون له ثلاثة معاني. لاحظوا أن ما يلي هو الإجابات القياسبة لفهم القراءة.
الأول هو التقدم إلى “عديم الوجه” ، وهو أبسط والأسهل للتفكير فيه.
والثاني هو تمثيل حالة معيشة شياو كي في باكلوند. إنه يستخدم وجه مزيف واسم مزيف وهوية مزيفة للتعرف على الناس والتعامل مع الأشياء والانخراط في الاضطرابات. ولكن عندما يعود إلى المنزل، لا يزال وحيدًا ومهجورًا.
في نهاية اليوم ، وفقا للاتفاقية ، سأخذ يومي عطلة ، أي الاثنين والثلاثاء. يوم الأربعاء ، الساعة 12:30 ظهرا ، لا يزال في الوقت نفسه.
في الليلة الأخيرة من عام 1349، بلغت أودري سن الرشد رسميًا وقدمت للمجتمع.
“””يدعوا الكاتب كلاين شياو كي??”””
“أتظن أن ذلك مستحيل؟” سألت ميليسا.
والثالث يشير إلى أولئك الذين حطِموا إلى مسحوق أو اندفعوا في العصر العظيم. في كتب التاريخ ، ليس لديهم اسم ، ولا مظهر ، ولا ماضٍ ، ولا حياة ، ولا يتواجدون إلا بأرقام أو أوصاف بسيطة. بمعنى ما ، أليس هذا “عديم وجه”؟ أقل ضحايا ملحوظة، من يهتم كيف تبدو وجوههم؟
482: إحتفل بالقديم، إحتفل بالجديد.
تمامًا مثل الجملة “عندما يكون المرء جائعًا ، يأكل المرء الآخر” ، ما مقدار الحزن والألم وقسوة والدم واليأس الموجوده في الكلمات الثمانية البسيطة ، وكم من الناس الأحياء عديمي الوجوه والأسماء مكدسين؟ عشرات الآلاف، مئات الآلاف، الملايين!
كخبير، قام بينسون بحماية أخته ومحفظته قبل مغادرة المحطة بحقائبهم أثناء إتباع الحشد.
قالت ميليسا، التي كانت جالسة في غرفة الطعام وأمامها عدة صحف بقلق، “بنسون، الهواء في باكلوند فظيع. مات عشرات الآلاف من السموم والأمراض التي تسبب بها الضباب الدخاني قبل بضعة أيام…. “
لذلك ، حاولت إعطاء بعض الأوصاف للعجوز كوهلر وليف وفريا في أمواج العصر ، وحاولت استعادة آمال ومصاعب ومآسي “عديمي الوجه” هؤلاء لجعلهم يبدون وكأنهم أشخاص بدلاً من أرقام. على الرغم من أن ذلك الجزء الثاني هو سبب كبير للتشتت ، فهو الخط الرئيسي المخفي.
عمل إملين والأب أوترافسكي معًا، كل منهما يحمل بعضًا من الدواء، ويوزعونه من طرفين.
عندما توفوا ، توافد المزيد من الناس مثلهم ، “عديمي الوجوه” كانوا موجودين دائمًا. لقد كانوا منطلقات العصر ، رواد العصر ، والأدوار التي لا غنى عنها للقصة بأكملها.
~~~~~~~~~
مع وضع هذا في الاعتبار ، تخليت عن النهاية الأكثر حزنًا وصدمة. فبعد كل شيء ، يسمى هؤلاء عديمي الوجوه. تعكس وتتردد أفضل الأوقات في أسوأ عصر ، التي يمكنني التعبير بها عن رغبتي بشكل جيد للغاية وقوي. إن الأوقات تتقدم، عديمة الرحمة و عديمة القدرة ، ولكن هناك عدد لا يحصى من الأشخاص عديمي الوجه تحت أقدامهم.
لن يحتوي عنوان المجلد الثالث على الكثير من المعاني الرمزية، لأن السطر الرئيسي واضح ومباشر للغاية. حسنًا ، اسم المجلد الثالث هو “المسافر”.
“عندما أتلقى أول دفعة لي واستأجر منزلاً، ستأتي زوجتي إلى باكلوند، وستكون قادرة على الحصول على وظيفة جيدة، وظيفة تدفع حوالي الـ12 أو 13 سولي في الأسبوع. يقال أن باكلوند في حاجة للناس بشكل رهيب! عندما يحين الوقت، سنكسب ما مجموعه أكثر من جنيه ونصف في الأسبوع، وسنكون قادرين على تناول اللحوم بشكل متكرر! “
بالنظر إلى معنى النص ، يجب أن يكون الجميع قادرين على تخيل شيء ما ، لكننا سنستمر في التركيز على الجزء الثاني. هناك العديد من الأشياء في باكلوند التي لم يتم جمعها ، مثل أفعى الزئبق ، مثل الروح الشريرة تحت الأرض ، مثل مؤامرة العائلة الملكية الحقيقية ، مثل 0-17 ، مثل مصاصي الدماء ، مثل علماء النفس الكيميائيين. هذا لأننا بحاجة إلى إتاحة الفرصة لأودري، فورس، شيو وإملين في باكلوند لإظهار أنفسهم. ولأن باكلوند هي أهم مسرح في الرواية بأكملها. شياو كي سيعود بالتأكيد ويبقى لفترة طويلة.
أعاد الزجاجة وقال لإملين في امتنان، “الأب وايت، شكرا جزيلا لك. أشعر بتحسن كبير ولدي بعض القوة مرة أخرى!”
قيل على المجلد الثاني أنه مشتت. في الواقع ، بعد أن تم ربط الكثير من الأشياء معًا ، كان جيدًا. بالنسبة لي ، الكتابة المتناثرة ولكن الجذابة ليست سيئة. المشكلة الحقيقية هي نقطة أخرى، أي أن إيقاع القصة كان متوترًا وضيقًا نسبيًا ، وليس مرتاحًا. وبعبارة أخرى ، يواجه باستمرار الأحداث ويحل المشاكل. إنه يفتقر إلى فترة طويلة بما يكفي وسهلة في الوسط وهو متعب ومزعج قليلاً. على الرغم من أن هذا يؤدي إلى تأثير التجاذب المميز الخاص ، إلا أنه يعاني من بعض المشكلات من الإعداد.
“إنها مسألة حزينة ومندمة.” مشى بينسون إلى غرفة الطعام، تنهد، وقال، “لكن المجلسين قد قبلوا بالفعل التقرير المقدم من المجلس الوطني للتلوث الجوي. سيكون هناك تشريع لتنظيم انبعاث الدخان والمياه العادمة، لذلك سوف ترحب بنا باكلوند جديدة لا داعي للقلق كثيرا “.
المشكلة هي أن نادي تاروت سيعقد مرة واحدة في الأسبوع ، لذلك سيتم قطع الجدول الزمني أسبوعًا بعد أسبوع. من السهل أن تشعر بالتكرار وعدم المرونة. من الضروري أيضًا الاحتفاظ ببعض الأحداث في كل أسبوع. لذلك ، سيكون إيقاع الأحداث غير العادية ضيقًا إلى حد ما. الحل الذي أفكر فيه حاليًا هو تخطي بعض اجتماعات التاروت الأقل أهمية وأن أكون أكثر حرية في التحكم في الوقت.
ضغط الرجل المحترم الذي يرتدي النظارات ذات الحواف الذهبية على قبعته ونظر عبرهم إلى المسافة.
بطبيعة الحال ، إن نادي تاروت نفسه هو أيضًا الهيئة الرئيسية ، ولن يكون بالتأكيد أقل. لأول مرة منذ انضمام إملين ، لم أنس أنه هناك العديد من الأصدقاء الذين ذكروا أشياء مختلفة ، مثل رد فعل الكنيسة ، مثل الصافرة البرونزية الأخرى. أتذكرهم جميعاً ، لكنني ضغطت عمداً لعدم كتابتهم واستعددت لتركهم حتى بداية المجلد الثالث.
هذا لكي لا أسمح للأشياء التافهة بتخفيف أو تدمير الإحساس العام بالصورة والعاطفة لقطعتين ، لذلك يمكننا فقط تنفيذ معالجة فنية معينة.
عمل إملين والأب أوترافسكي معًا، كل منهما يحمل بعضًا من الدواء، ويوزعونه من طرفين.
عندما انتهى المجلد الثاني ، يسعدني جدًا أن أرى أن الأدوار قد تم إعدادها الواحد تلو الأخر ، مما يجعل الجميع يحبونها. ليس من المستحيل استخدام 0-17 لإنهائه بالعنف. من ناحية ، لا يزال من الرائع الكتابة عن الكنيسة ، التي أمكن أن تكون الطبقة الحاكمة لفترة طويلة ، وليس بدون سبب. من ناحية أخرى ، إنها ليست النهاية نفسها ، إنها مجرد استمرار ، وصلة بين ما يلي وما يلي ، مشير إلى بعض الأشياء اللاحقة. دعونا لا نتحدث عن ذلك بالتفصيل ، حتى لا نعطي أي حرق.
أخيرًا ، عند كتابة رواية ، أتابع المزيد والمزيد من البساطة والتركيز. وهذا يعني أن ما يمكن وصفه بدقة بكلمات أبسط وأسهل أجاول عدم إلقاء خطاب طويل عنه، وليس ملئه بأشياء رائعة ، أن أجمع العواطف خطوة بخطوة من خلال الوصف الأكثر هدوءًا وموضوعية ، في الوقت الأكثر مناسبة ، وأثقب الحاجز بأدق وأبسط لغة ، وأثقب أنعم مكان في قلبك.
فووو. لم تستطع أودري إلا أن تغلق عينيها.
وأخيرا أنهينا المجلد الثاني??????
الآن ، على الرغم من أنه لا تزال هناك العديد من المشاكل ، إلا أنها ليست في الطريق فقط.
فصول اليوم كلها أرجوا أنها أعجبتكم،
بطبيعة الحال ، فإن خصائص الكتابة على الإنترنت محكوم عليها بالفشل. لا أستطيع إلا أن أفعل ذلك في الفصول الأكثر أهمية وحاجة. من المستحيل كتابه ذلك في كل فصل. لا يمكن إصلاح الكثير من الأشياء إلا عندما أكون مسنًا وحرًا. بشكل عام ، لدي الكثير من المفردات ، لكن جميعها غير مألوفة. فبعد كل شيء ، يتم تجميعها خطوة بخطوة وهي غير مجدية. وهذا يعني أنه عند استخدام كلمات التشفير بشكل معتاد ، يتم استخدامها في قائمة شائعة الاستخدام في الدماغ. لذلك من الصعب تجنب مشكلة الكلمات المتكررة.
“إنهم أيضا أرواح وأبرياء.”
أيضًا ، على غرار مشكلة إساءة استخدام بعض الصفات هي تقديم أوضح وأكثر بديهية وأهم للصور في ذهني ، لذلك أحاول إنشاء بعض الكلمات ، ولكن لا يزال هناك حاجة إلى استكشافها وتحسينها.
ما ورد أعلاه هو الملخص الفني للمجلد الثاني.
الكتابة شيء صعب للغاية وعذاب ، ولكن عندما أكتبها ، اُمتدح ، أتمتع ، خاصة سعيدا ومرتاحا. في الآونة الأخيرة ، أشاد بي الجميع لكوني مليئًا بالحماس.
إستمتعوا~~~~~~~~
الأول هو التقدم إلى “عديم الوجه” ، وهو أبسط والأسهل للتفكير فيه.
أيها السادة ، أحب كتابة الروايات!
مرتدية في أفضل ملابس، وقفت أودري داخل صالة في انتظار بدء حفل رأس السنة الجديدة. ومع ذلك، لم يمكن للمرء أن يرى الإثارة والحيوية والفرح على وجهها على الرغم من حقيقة أنها كانت على وشك أن تصبح راشدة.
بطبيعة الحال ، فإن خصائص الكتابة على الإنترنت محكوم عليها بالفشل. لا أستطيع إلا أن أفعل ذلك في الفصول الأكثر أهمية وحاجة. من المستحيل كتابه ذلك في كل فصل. لا يمكن إصلاح الكثير من الأشياء إلا عندما أكون مسنًا وحرًا. بشكل عام ، لدي الكثير من المفردات ، لكن جميعها غير مألوفة. فبعد كل شيء ، يتم تجميعها خطوة بخطوة وهي غير مجدية. وهذا يعني أنه عند استخدام كلمات التشفير بشكل معتاد ، يتم استخدامها في قائمة شائعة الاستخدام في الدماغ. لذلك من الصعب تجنب مشكلة الكلمات المتكررة.
أحب أن أخبركم القصص!
ما ورد أعلاه هو الملخص الفني للمجلد الثاني.
أحب إنشاء شخصيات ممتلئة واحدة تلو الأخرى!
“أتظن أن ذلك مستحيل؟” سألت ميليسا.
رفع الأب أوترافسكي حاجبًا وقال له، وهو يشعر بالدهشة إلى حد ما، “لم أجبرك على تغيير إيمانك.”
أحب أن أريكم عالمًا مثيرًا للاهتمام ومبتكرًا!
كتابة الروايات فرحة حقا!
واو!
“””””هنا كان تكلم عن رتبة الرواية وبعض احصائيات الفصول.. لا اريد ترجمتها، متعب????”””””
بدلاً من الظهور لمساعدة ديزي، التي فقدت والدتها وشقيقتها، كتب بشكل مجهول إلى الصحفي مايك جوزيف، واصفا مأزق الفتاة بالتفصيل، حتى لا يورطها في شؤونه الخاصة.
في نهاية اليوم ، وفقا للاتفاقية ، سأخذ يومي عطلة ، أي الاثنين والثلاثاء. يوم الأربعاء ، الساعة 12:30 ظهرا ، لا يزال في الوقت نفسه.
ماذا تقولون الأحد؟ لم أسمع، لم أسمع… حسنًا ، أنا أمزح. لنأخذ قسطًا من الراحة لمدة نصف يوم بعد فترة طويلة.
‘انتظر، لماذا ذكرت هذا؟ لقد تأثرت به حقا. ماذا لو حبسني في القبو مرة أخرى؟’ أصبح إملين فجأة متوتر.
المجلد الثالث ، “المسافر” ، أرجوا أن تتطلعوا إليه.
أطلق إملين تسك.
~~~
الكتابة شيء صعب للغاية وعذاب ، ولكن عندما أكتبها ، اُمتدح ، أتمتع ، خاصة سعيدا ومرتاحا. في الآونة الأخيرة ، أشاد بي الجميع لكوني مليئًا بالحماس.
فصول اليوم كلها أرجوا أنها أعجبتكم،
“أنا لست مهتما بالدين ولا أعرف سوى القليل عنه”.
وأخيرا أنهينا المجلد الثاني??????
مسح الرجل القوي تعبيره المحطم وقال بشكل متوقع، “لأنهم وعدوني بـ21 سولي في الأسبوع وأنني لن أحتاج إلى العمل لأكثر من 12 ساعة في اليوم، وقعنا عقدًا!”
“اليوم، سأقدمها لكم رسمياً.
شكرا لكم جميعا للبقاء معي وتحملي حتى الأن ?????، أحبكم جميعا حقا حقا حقا، وأسف على إي أخطأ “”أعلم هناك الكثير منها?”” وأيضا أسف على كل المرات التي لم أطلق وكل مشاكلي الأخرى??
شكرا لكم جميعا للبقاء معي وتحملي حتى الأن ?????، أحبكم جميعا حقا حقا حقا، وأسف على إي أخطأ “”أعلم هناك الكثير منها?”” وأيضا أسف على كل المرات التي لم أطلق وكل مشاكلي الأخرى??
بانغ! بانغ! بانغ!
شيئ أخير سأخذ الغد يوم عطلة مع نهاية المجلد، وإن شاء الله سأعود مع المجلد الجديد “”المسافر””
مجددا أحبكم جميعا، أراكم بعد غد إن شاء الله
بدلاً من الظهور لمساعدة ديزي، التي فقدت والدتها وشقيقتها، كتب بشكل مجهول إلى الصحفي مايك جوزيف، واصفا مأزق الفتاة بالتفصيل، حتى لا يورطها في شؤونه الخاصة.
إستمتعوا~~~~~~~~
ضغط الرجل المحترم الذي يرتدي النظارات ذات الحواف الذهبية على قبعته ونظر عبرهم إلى المسافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
