نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 497

جدار المكافأت.

جدار المكافأت.

497: جدار المكافأت.

خلال هذه العملية، التقى دونا وكليفز والآخرين. وقد بدا وكأنهم كانوا متجهين إلى مطعم الميناء لتذوق اللحم المقدد الداميري الأكثر شهرة.

 

كان بقية أعضاء الفريق ممتلئين بالفرح والراحة من قلوبهم.

 

 

بعد انتهاء الحديث عن أساطير الكنوز التي ألهمت أجيالاً من المغامرين للذهاب إلى البحر، انتهى الطاهي أيضًا من شوي لحم بطن المورلوك.

تحدثوا لفترة أطول وسط الرياح الباردة، متحدثين عن حوريات البحر التي كانت دونا الأكثر اهتمامًا بها.

 

لوحت دونا بشوكتها ورددت، “عمي، ربما يجب عليك كتابة عمود في الصحيفة عن المطاعم المختلفة والمأكولات المختلفة.”

كانت بيضاء بعد طهيها، متفحمة قليلاً باللون الأسود، ومغطاة بجزيئات بنية صغيرة متلألئة بتوهج زيتي رطب.

لوحت دونا بشوكتها ورددت، “عمي، ربما يجب عليك كتابة عمود في الصحيفة عن المطاعم المختلفة والمأكولات المختلفة.”

 

بعد استكشاف صعب، كان وجود منزل ينتظرهم هو أسعد شيء في قلوبهم.

التغطيه المتكررة للتوابل قد تسرب بالفعل إلى نسيج اللحم، مما أدى إلى تأثير بصري جاذب.

 

 

“سمك ديسي المشوي، يختلف عن الطريقة التي تأكلونها عادة.” أشار إلاند إلى الطبق الخزفي الأبيض الذي وضعه الطاهي.

بالنظر إلى شقوق الجدار المليئة بالأعشاب، وجد ديريك نفسه في حالة ضبابية، كما لو كان قد ذهب لسنوات عديدة.

 

 

حملت دونا شوكتها وسكينهت وقالت بلهفة: “أحب السمك المشوي بالعسل!

 

 

 

“ولكن هذا مشهي للغاية أيضا.”

‘كل هذا مال…’ وقف كلاين على الفور ونظر فيه لفترة طويلة.

 

 

‘السمك المشوي بالعسل… كم من العسل سيأخذ… إذا أتيحت لي الفرصة لتجربته، يجب أن يكون الطعم جيدًا جدًا…’ سمح كلاين لخياله بالتفرق.

 

 

 

مع الشيف، لم تكن هناك حاجة لهم لخدمة أنفسهم. لم يكن بإمكانهم سزى النظر بترقب حيث تم قطع قطع السمك ووضعها على أطباق مختلفة وتقديمها أمامهم.

بعد حلقة عرضية من الضياع، عاد الفريق الاستكشافي إلى مدينة الفضة.

 

إنطلقت الصفارة وأبحرت العقيق الأبيض إلى ميناء دامير.

كان كلاين جادًا جدًا عندما يتعلق الأمر بتذوق الأطباق الشهية، لذلك لم يكن في عجلة من أمره للتعامل مع الأسماك. بدلاً من ذلك، تناول رشفة من الشاي الأسود واستخدم السائل الحامض قليلاً لمسح فمه من أي نكهات متبقية.

خلال هذه العملية، التقى دونا وكليفز والآخرين. وقد بدا وكأنهم كانوا متجهين إلى مطعم الميناء لتذوق اللحم المقدد الداميري الأكثر شهرة.

 

كان عقله مفتونًا بالصيد السابق والأساطير.

بعد القيام بكل هذا، قام بتقطيع قطعة من السمك وحشوها في فمه.

 

 

إذا كان بإمكاني الحصول على مثل هذه المكافآت مع كل مهمة ووظيفة من هذه الصعوبة، فلكنت عندئذٍ سأحقق ثروة بعملي كمحقق خاص…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس وأدار رأسه للنظر إلى القمر الأحمر المعلق عاليا في السماء.

في جزء من الثانية، شعر بالنكهات المحفزة قليلاً للشمر والريحان والتوابل الأخرى. كانت كافية بما يكفي لمساعدته على فتح برعم تذوق تلو الآخر.

 

 

 

بعد ذلك مباشرة، انفجرت العصائر اللذيذة من اللحم والطعم القابض قليلاً لملح البحر وطعم الليمون المنعش والحامض والحلو في نفس الوقت، وملؤا تجويفه الفموي وجعلوا فمه يسيل.

تنهد إيملين بإرتياح وابتسم.

 

كان لا يزال يلمع بهدوء ورفق في الليل.

بينما كان يمضغ، تم قطع الجزء الأخير من عناد لحم السمك واحدًا تلو الآخر بعد شوي دهنه منه، مما عرض روعة اللحم تمامًا، بالإضافة إلى حلاوته الباهتة.

 

 

 

ابتلاع كلاين السمكة في فمه، وتذكر برنامج تذوق شاهده في حياته السابقة واختار خط التقييم الذي يطابق ما شعر به توا “طبقات النكهات واضحة جدًا وممتازة!”

أخبر كليفز الشابة أنه في بعض الأساطير، تم دعوة حوريات البحر بالسيرين أيضا، واستخدموا أغانيهم لإرباك البشر ليس للترفيه ولكن للصيد. وماعدا عن إمكانية مواجهة هذه المخلوقات على الطريق البحري من أرخبيل غارغاس إلى أعماق بحر سونيا، كانت هناك فرصة معينة لاكتشافها في البحار الخطرة التي لم يتم استكشافها من قبل البشر. ومع ذلك، كل هذا نابع من التفاخر لبعض القراصنة السكارى، وتجنبوا جميعًا مسألة كيف هربوا من أغاني حوريات البحر، مما جعل الأمر مشبوه للغاية.

 

 

“هاها، لهجتك وكلماتك تجعلك تبدو مثل الذواق”. مازح إلاند.

 

 

 

لوحت دونا بشوكتها ورددت، “عمي، ربما يجب عليك كتابة عمود في الصحيفة عن المطاعم المختلفة والمأكولات المختلفة.”

 

 

 

‘إيه، لماذا لم أفكر في هذه الفكرة… هذه وظيفة جيدة يمكن أن تكسبني المال، وكذلك تسمح لي بتذوق الأطباق الشهية! المشكلة الوحيدة هي أن الرجل البدين لا يمكن أن يكون مهرجًا مرنًا… استخدم فن التقيؤ العظيم؟ يا لها من مضيعة للطعام!’ نظر كلاين بجدية في اقتراح دونا.

قام السيد المحترم، الذي حصل على دكتوراه في الطب، بوضع كتاب “التشريح” السميك في يديه، ودفع نظارته، وقال: “لا أحد في باكلوند يعرف أكثر من اللورد نيبس”.

 

باكلوند، عائلة وايت.

“لليلة جميلة!”

‘ما الذي حدث؟’ نظر كلاين حوله ورأى القبطان إلاند، في معطف أحمر داكن، جالسًا عند البار، بالإضافة إلى رجلين كبيران في منتصف الغرفة، يواجهان بعضهما البعض.

 

‘السمكة الطائرة والنبيذ…’ نظر كلاين في اللافتة ورأى أن الجزء الخارجي من الحانة كان مليئًا بإشعارات المكافأت.

عندما كان هناك القليل من الطعام المتبقي، سكب إلاند لنفسه المزيد من نبيذ دم سونيا ورفع كأسه بوجه محمر.

‘أيا يكن، هذا على الأقل يوجهني في اتجاه محتمل…’ ركز كلاين على ما ناقشوه.

 

بعد اصطياد المورلوك، أمضى كلاين اليومين التاليين في يمكن وصفه بالحياة الهادئة أو المملّة. كان قد شعر بالملل التام من مشهد البحر، وقرر التوجه إلى حانة الميناء للنظر في تلك الليلة بالذات، على أمل الحصول على المزيد من المعلومات حول حوريات البحر والإلهام للتمثيل.

ردد كلاين والآخرون في مزاج جيد مماثل، “لليلة جميلة”.

“نعم!” أضاءت عيون دينتون، وأومأ بقوة.

 

 

لقد شربوا باقي السوائل من كؤوسهم وشاهدوا النادل ينظف الطاولة وينظف سطح السفينة.

 

 

 

تحدثوا لفترة أطول وسط الرياح الباردة، متحدثين عن حوريات البحر التي كانت دونا الأكثر اهتمامًا بها.

 

 

في جزء من الثانية، شعر بالنكهات المحفزة قليلاً للشمر والريحان والتوابل الأخرى. كانت كافية بما يكفي لمساعدته على فتح برعم تذوق تلو الآخر.

أخبر كليفز الشابة أنه في بعض الأساطير، تم دعوة حوريات البحر بالسيرين أيضا، واستخدموا أغانيهم لإرباك البشر ليس للترفيه ولكن للصيد. وماعدا عن إمكانية مواجهة هذه المخلوقات على الطريق البحري من أرخبيل غارغاس إلى أعماق بحر سونيا، كانت هناك فرصة معينة لاكتشافها في البحار الخطرة التي لم يتم استكشافها من قبل البشر. ومع ذلك، كل هذا نابع من التفاخر لبعض القراصنة السكارى، وتجنبوا جميعًا مسألة كيف هربوا من أغاني حوريات البحر، مما جعل الأمر مشبوه للغاية.

حيت دونا ودينتون المغامر، الذي كانا قد تعرفا عليه للتو، دون أن يلاحظ والديهما، وقد بدوا وكأنه كان لديهما فضول إلى أين كان ذاهب.

 

تنهد إيملين بإرتياح وابتسم.

‘أيا يكن، هذا على الأقل يوجهني في اتجاه محتمل…’ ركز كلاين على ما ناقشوه.

 

 

 

“دونا، دينتون، حان الوقت للعودة. سيكون عليكم الاستيقاظ مبكرًا غدا وتناول وجبة الإفطار مع والديكما.” نظرت سيسيل إلى موقع القمر.

“سمك ديسي المشوي، يختلف عن الطريقة التي تأكلونها عادة.” أشار إلاند إلى الطبق الخزفي الأبيض الذي وضعه الطاهي.

 

 

“حسنا.” وقفت دونا على مضض.

 

 

كان قد حصل للتو على 150 جنيهاً من شراء إلاند للمورلوك بأكمله.

سأل دينتون بسرعة “هل لدي فرصة لأن أصبح مغامرًا؟”

حيت دونا ودينتون المغامر، الذي كانا قد تعرفا عليه للتو، دون أن يلاحظ والديهما، وقد بدوا وكأنه كان لديهما فضول إلى أين كان ذاهب.

 

بعد حلقة عرضية من الضياع، عاد الفريق الاستكشافي إلى مدينة الفضة.

كان عقله مفتونًا بالصيد السابق والأساطير.

بعد انتهاء الحديث عن أساطير الكنوز التي ألهمت أجيالاً من المغامرين للذهاب إلى البحر، انتهى الطاهي أيضًا من شوي لحم بطن المورلوك.

 

 

مشى كليفز إلى جانبه، ربت على كتفه، وقال: “قبل أن تطرح هذا السؤال، تحتاج إلى خمس سنوات على الأقل من التدريب والدراسة القتالية. أعتقد أن والدك سيوظف مدرسًا جيدًا لك”.

 

 

 

“نعم!” أضاءت عيون دينتون، وأومأ بقوة.

عادت نظرة كولين إلى طبيعتها بينما أدار رأسه إلى الجانب ونظر أمامه مباشرةً.

 

تنهد إيملين بإرتياح وابتسم.

‘بعد خمس سنوات، ربما لن ترغب الأنت البالغ أن يصبح مغامرًا يمكن أن يجد نفسه مدفونًا في قاع البحر في أي وقت… كان تعامل كليفز مع الموقف داهي للغاية. لم يرفضه على الفور، بل أعطاه الأمل وترك الوقت يغسل اهتمامه. هذا سيمنع الطفل من أن يصبح متمردًا فجأة… على أي حال، إتقان تقنيات القتال مفيد دائمًا لأي شخص…’ وضع كلاين يديه في جيوبه وفكر مع تقدير.

 

 

 

في طريق العودة إلى الجزء الداخلي من المقصورة، سلم كليفز عكلتي خمسة جنيهات لكلاين.

‘أساطير البحر، وحوش مختلفة… لقد وجدت أخيرًا الشعور الطفيف بكوني مغامر.’ استدار كلاين وسار إلى حافة السفينة. مستحما في الحجاب القرمزي، لقد أعجب بالموجات التي كانت تزداد قتامة. تدريجيا، استقر مزاجه وهو يخرج شيئا فشيئا من كآبة ضباب باكلوند الدخاني العظيم.

 

 

“دفعتك”.

‘إذا سألت عن مدينة الفضة مباشرة، فمن المحتمل جدًا أن أكشف كوني مشكلة. على الرغم من أنني لست خائفًا وهادئ جدًا، من أجل سلفنا وللحفاظ على عرق السانغوين بأكمله، ليس لدي خيار سوى إخفاء الأمر… لقد كنت مهتمًا دائمًا بتاريخ السانغوين. لقد جمعت الكثير من المعلومات، وأبي وأمي يعلمان ذلك، لذا لن أكوم مشبوه بأي شكل من الأشكال… هذا العذر مثالي!’ امتدح إيملين نفسه داخليًا.

 

“حسنا.” وقفت دونا على مضض.

كان قد حصل للتو على 150 جنيهاً من شراء إلاند للمورلوك بأكمله.

تنهد إيملين بإرتياح وابتسم.

 

التغطيه المتكررة للتوابل قد تسرب بالفعل إلى نسيج اللحم، مما أدى إلى تأثير بصري جاذب.

“لم أفعل أي شيء”، رفض كلاين بشكل غريزي.

 

 

واووو!

نظر كليفز إليه بعيونه الزرقاء الشاحبة وقال بصوت منخفض، “لقد حررت سيسيل وإهتممت بالأطفال جيداً”.

 

 

 

‘إهتممت بالأطفال جيدا؟’ كان كلاين متسلي إلى حد ما، لكنه أخيرًا أخذ الورقتين ورسم مثلثًا على صدره.

 

 

 

“أنت أكثر سخاءً مما ظننت. شكرا لك.”

 

 

 

لقد توقف عن الرفض لأنه اكتشف فجأة شيء ما. إذا لم يكن قد وافق على الجنيهات العشرة، فعندئذ في عيون مغامر مخضرم مثل كليفز، سيبدو كما لو أنه غير راضٍ عن السعر وكان يحاول الحصول على المزيد، مما سيجعل من الممكن أن يهاجمهم في أي وقت . من بين الأشخاص اللذين دعوا أنفسهم مغامرين، لم يكن هناك بالتأكيد نقص في المجانين الجشعين!

 

 

 

عند رؤية جيرمان سبارو يضع للمال في جيبه، نظر كليفز بعيدًا وقال بصراحة “هذه قاعدة بحرية”.

 

 

في جزء من الثانية، شعر بالنكهات المحفزة قليلاً للشمر والريحان والتوابل الأخرى. كانت كافية بما يكفي لمساعدته على فتح برعم تذوق تلو الآخر.

دون كلمة أخرى، تابع سيسيل ودونا وشركائه إلى المقصورة.

 

 

واووو!

إذا كان بإمكاني الحصول على مثل هذه المكافآت مع كل مهمة ووظيفة من هذه الصعوبة، فلكنت عندئذٍ سأحقق ثروة بعملي كمحقق خاص…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس وأدار رأسه للنظر إلى القمر الأحمر المعلق عاليا في السماء.

في طريق العودة إلى الجزء الداخلي من المقصورة، سلم كليفز عكلتي خمسة جنيهات لكلاين.

 

 

كان لا يزال يلمع بهدوء ورفق في الليل.

قام السيد المحترم، الذي حصل على دكتوراه في الطب، بوضع كتاب “التشريح” السميك في يديه، ودفع نظارته، وقال: “لا أحد في باكلوند يعرف أكثر من اللورد نيبس”.

 

ردد كلاين والآخرون في مزاج جيد مماثل، “لليلة جميلة”.

‘أساطير البحر، وحوش مختلفة… لقد وجدت أخيرًا الشعور الطفيف بكوني مغامر.’ استدار كلاين وسار إلى حافة السفينة. مستحما في الحجاب القرمزي، لقد أعجب بالموجات التي كانت تزداد قتامة. تدريجيا، استقر مزاجه وهو يخرج شيئا فشيئا من كآبة ضباب باكلوند الدخاني العظيم.

ردد كلاين والآخرون في مزاج جيد مماثل، “لليلة جميلة”.

 

بعد بعض التفكير، جاء إملين الواثق إلى والديه وسأل، “إذا كنت أرغب في الخوض في تاريخ السانغوين خاصتنا، فمن الذي يجب أن أبحث عنه؟”

ضربت الرياح الباردة والرطبة وجهه، ولفتت المحيطات الشاسعة التي لا نهاية لها عينه، فاتحةً قلبه.

 

 

سأل دينتون بسرعة “هل لدي فرصة لأن أصبح مغامرًا؟”

للحظة، شعر كلاين برغبة في الغناء، ولكن عندما فتح فمه، وجد أنه لم يستطيع تذكر البيوت الحديثة المقابلة.

 

 

لقد شربوا باقي السوائل من كؤوسهم وشاهدوا النادل ينظف الطاولة وينظف سطح السفينة.

‘لا يمكن أن ينتهي بي الأمر بقول، “يا بحر، أنت كلك ماء”… تسلسل العلامة للإمبراطور مناسب حقًا للقيام بمثل هذه الأشياء. عندما يكون لدي الوقت، يجب أن أقرأ من خلال قصائده حتى لا أبدو مثل أمي…’ سخر كلاين بينما نظر إلى القمر الأحمر والمحيط قبل التنهد.

“إنه ينام تحت الأرض، لذا ليس من المريح له أن ينزعج.”

 

لقد توقف عن الرفض لأنه اكتشف فجأة شيء ما. إذا لم يكن قد وافق على الجنيهات العشرة، فعندئذ في عيون مغامر مخضرم مثل كليفز، سيبدو كما لو أنه غير راضٍ عن السعر وكان يحاول الحصول على المزيد، مما سيجعل من الممكن أن يهاجمهم في أي وقت . من بين الأشخاص اللذين دعوا أنفسهم مغامرين، لم يكن هناك بالتأكيد نقص في المجانين الجشعين!

“يا لها من ليلة جميلة.”

في جزء من الثانية، شعر بالنكهات المحفزة قليلاً للشمر والريحان والتوابل الأخرى. كانت كافية بما يكفي لمساعدته على فتح برعم تذوق تلو الآخر.

 

 

أخبر كليفز الشابة أنه في بعض الأساطير، تم دعوة حوريات البحر بالسيرين أيضا، واستخدموا أغانيهم لإرباك البشر ليس للترفيه ولكن للصيد. وماعدا عن إمكانية مواجهة هذه المخلوقات على الطريق البحري من أرخبيل غارغاس إلى أعماق بحر سونيا، كانت هناك فرصة معينة لاكتشافها في البحار الخطرة التي لم يتم استكشافها من قبل البشر. ومع ذلك، كل هذا نابع من التفاخر لبعض القراصنة السكارى، وتجنبوا جميعًا مسألة كيف هربوا من أغاني حوريات البحر، مما جعل الأمر مشبوه للغاية.

 

“سمك ديسي المشوي، يختلف عن الطريقة التي تأكلونها عادة.” أشار إلاند إلى الطبق الخزفي الأبيض الذي وضعه الطاهي.

بعد حلقة عرضية من الضياع، عاد الفريق الاستكشافي إلى مدينة الفضة.

 

 

‘… إذا تجرأت على البحث عن اللورد نيبس، لكنت سأفعل ذلك منذ فترة طويلة…’ فكر إيملين في وصف السيد الأحمق له بأنه منقذ، كان عليه أن يتحمل عبء سر بينما يساء فهمه، بينما ضغط بتعبير رسمي “ما عدا اللورد نيبس؟”

بالنظر إلى شقوق الجدار المليئة بالأعشاب، وجد ديريك نفسه في حالة ضبابية، كما لو كان قد ذهب لسنوات عديدة.

 

 

‘ما الذي حدث؟’ نظر كلاين حوله ورأى القبطان إلاند، في معطف أحمر داكن، جالسًا عند البار، بالإضافة إلى رجلين كبيران في منتصف الغرفة، يواجهان بعضهما البعض.

خلفه مباشرة، ارتدت عيون صائد الشياطين كولين فجأة نظرة ضائعة بينما رفع يده للضغط على صدغه الأيمن.

“دونا، دينتون، حان الوقت للعودة. سيكون عليكم الاستيقاظ مبكرًا غدا وتناول وجبة الإفطار مع والديكما.” نظرت سيسيل إلى موقع القمر.

 

 

كان بقية أعضاء الفريق ممتلئين بالفرح والراحة من قلوبهم.

عادت نظرة كولين إلى طبيعتها بينما أدار رأسه إلى الجانب ونظر أمامه مباشرةً.

 

 

بعد استكشاف صعب، كان وجود منزل ينتظرهم هو أسعد شيء في قلوبهم.

 

 

 

عادت نظرة كولين إلى طبيعتها بينما أدار رأسه إلى الجانب ونظر أمامه مباشرةً.

إذا كان بإمكاني الحصول على مثل هذه المكافآت مع كل مهمة ووظيفة من هذه الصعوبة، فلكنت عندئذٍ سأحقق ثروة بعملي كمحقق خاص…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس وأدار رأسه للنظر إلى القمر الأحمر المعلق عاليا في السماء.

 

كان لا يزال يلمع بهدوء ورفق في الليل.

‘كل هذا مال…’ وقف كلاين على الفور ونظر فيه لفترة طويلة.

 

 

باكلوند، عائلة وايت.

“ولكن هذا مشهي للغاية أيضا.”

 

كان كلاين جادًا جدًا عندما يتعلق الأمر بتذوق الأطباق الشهية، لذلك لم يكن في عجلة من أمره للتعامل مع الأسماك. بدلاً من ذلك، تناول رشفة من الشاي الأسود واستخدم السائل الحامض قليلاً لمسح فمه من أي نكهات متبقية.

بعد بعض التفكير، جاء إملين الواثق إلى والديه وسأل، “إذا كنت أرغب في الخوض في تاريخ السانغوين خاصتنا، فمن الذي يجب أن أبحث عنه؟”

 

 

ضربت الرياح الباردة والرطبة وجهه، ولفتت المحيطات الشاسعة التي لا نهاية لها عينه، فاتحةً قلبه.

‘إذا سألت عن مدينة الفضة مباشرة، فمن المحتمل جدًا أن أكشف كوني مشكلة. على الرغم من أنني لست خائفًا وهادئ جدًا، من أجل سلفنا وللحفاظ على عرق السانغوين بأكمله، ليس لدي خيار سوى إخفاء الأمر… لقد كنت مهتمًا دائمًا بتاريخ السانغوين. لقد جمعت الكثير من المعلومات، وأبي وأمي يعلمان ذلك، لذا لن أكوم مشبوه بأي شكل من الأشكال… هذا العذر مثالي!’ امتدح إيملين نفسه داخليًا.

 

 

لقد كان يشبه والده إلى حد ما. كان يرتدي نظارات ذات حواف ذهبية تجعله يبدو محترفًا للغاية.

 

إنطلقت الصفارة وأبحرت العقيق الأبيض إلى ميناء دامير.

قام السيد المحترم، الذي حصل على دكتوراه في الطب، بوضع كتاب “التشريح” السميك في يديه، ودفع نظارته، وقال: “لا أحد في باكلوند يعرف أكثر من اللورد نيبس”.

عادت نظرة كولين إلى طبيعتها بينما أدار رأسه إلى الجانب ونظر أمامه مباشرةً.

 

 

‘… إذا تجرأت على البحث عن اللورد نيبس، لكنت سأفعل ذلك منذ فترة طويلة…’ فكر إيملين في وصف السيد الأحمق له بأنه منقذ، كان عليه أن يتحمل عبء سر بينما يساء فهمه، بينما ضغط بتعبير رسمي “ما عدا اللورد نيبس؟”

 

 

“إنه ينام تحت الأرض، لذا ليس من المريح له أن ينزعج.”

 

 

 

سحب والد إيملين طوق بيجاماه القطنية السميك وفكر للحظة.

 

 

 

“وايماندي. دائما ما يفكر في نفسه كمؤرخ.”

كان كلاين جادًا جدًا عندما يتعلق الأمر بتذوق الأطباق الشهية، لذلك لم يكن في عجلة من أمره للتعامل مع الأسماك. بدلاً من ذلك، تناول رشفة من الشاي الأسود واستخدم السائل الحامض قليلاً لمسح فمه من أي نكهات متبقية.

 

أخبر كليفز الشابة أنه في بعض الأساطير، تم دعوة حوريات البحر بالسيرين أيضا، واستخدموا أغانيهم لإرباك البشر ليس للترفيه ولكن للصيد. وماعدا عن إمكانية مواجهة هذه المخلوقات على الطريق البحري من أرخبيل غارغاس إلى أعماق بحر سونيا، كانت هناك فرصة معينة لاكتشافها في البحار الخطرة التي لم يتم استكشافها من قبل البشر. ومع ذلك، كل هذا نابع من التفاخر لبعض القراصنة السكارى، وتجنبوا جميعًا مسألة كيف هربوا من أغاني حوريات البحر، مما جعل الأمر مشبوه للغاية.

تنهد إيملين بإرتياح وابتسم.

 

 

عند رؤية جيرمان سبارو يضع للمال في جيبه، نظر كليفز بعيدًا وقال بصراحة “هذه قاعدة بحرية”.

“أتمنى أن أزوره.”

ابتسم كلاين لهما، سحب طوقه، واتباعًا لتوجيهات اللافتة، وجد أقرب حانة.

 

“يا لها من ليلة جميلة.”

بعد بعض التفكير، جاء إملين الواثق إلى والديه وسأل، “إذا كنت أرغب في الخوض في تاريخ السانغوين خاصتنا، فمن الذي يجب أن أبحث عنه؟”

 

مع الشيف، لم تكن هناك حاجة لهم لخدمة أنفسهم. لم يكن بإمكانهم سزى النظر بترقب حيث تم قطع قطع السمك ووضعها على أطباق مختلفة وتقديمها أمامهم.

واووو!

بعد اصطياد المورلوك، أمضى كلاين اليومين التاليين في يمكن وصفه بالحياة الهادئة أو المملّة. كان قد شعر بالملل التام من مشهد البحر، وقرر التوجه إلى حانة الميناء للنظر في تلك الليلة بالذات، على أمل الحصول على المزيد من المعلومات حول حوريات البحر والإلهام للتمثيل.

 

 

إنطلقت الصفارة وأبحرت العقيق الأبيض إلى ميناء دامير.

 

 

 

ستجدد الطعام والمياه العذبة في الجزيرة الاستعمارية وتبحر مرة أخرى في صباح اليوم التالي.

 

 

 

بعد اصطياد المورلوك، أمضى كلاين اليومين التاليين في يمكن وصفه بالحياة الهادئة أو المملّة. كان قد شعر بالملل التام من مشهد البحر، وقرر التوجه إلى حانة الميناء للنظر في تلك الليلة بالذات، على أمل الحصول على المزيد من المعلومات حول حوريات البحر والإلهام للتمثيل.

 

 

وكان من بينهم الـ800.000 جنيه لملك البحار الخمسة، وأكثر من مائة جنيه لقادة القراصنة العاديين. شكّل هذا منظرًا فريدًا تراوح من الأعلى إلى الأدنى.

‘إذا كنت سأصادف قرصانًا يداه ملطختان بالدماء على الشاطئ، فلن أمانع في تعليمه درسًا. لا تزال هناك أرواح تنتظر أن يتم إطلاق سراحها من الجوع الزاحف…’ تعرق جبين كلاين بينما جهز نفسه بكل أغراضه الغامضة أثناء مغادرته المقصورة قبل التوجه إلى المرفأ.

 

 

 

خلال هذه العملية، التقى دونا وكليفز والآخرين. وقد بدا وكأنهم كانوا متجهين إلى مطعم الميناء لتذوق اللحم المقدد الداميري الأكثر شهرة.

أخبر كليفز الشابة أنه في بعض الأساطير، تم دعوة حوريات البحر بالسيرين أيضا، واستخدموا أغانيهم لإرباك البشر ليس للترفيه ولكن للصيد. وماعدا عن إمكانية مواجهة هذه المخلوقات على الطريق البحري من أرخبيل غارغاس إلى أعماق بحر سونيا، كانت هناك فرصة معينة لاكتشافها في البحار الخطرة التي لم يتم استكشافها من قبل البشر. ومع ذلك، كل هذا نابع من التفاخر لبعض القراصنة السكارى، وتجنبوا جميعًا مسألة كيف هربوا من أغاني حوريات البحر، مما جعل الأمر مشبوه للغاية.

 

 

حيت دونا ودينتون المغامر، الذي كانا قد تعرفا عليه للتو، دون أن يلاحظ والديهما، وقد بدوا وكأنه كان لديهما فضول إلى أين كان ذاهب.

 

 

ساحبا نظرته، لقد دفع الباب، ودخل الحانة، ليكتشف أنها كانت هادئة بشكل غير طبيعي. لم يكن فيها الضجيج الذي أتى عادةً مع هذه الأماكن.

ابتسم كلاين لهما، سحب طوقه، واتباعًا لتوجيهات اللافتة، وجد أقرب حانة.

 

 

بعد حلقة عرضية من الضياع، عاد الفريق الاستكشافي إلى مدينة الفضة.

‘السمكة الطائرة والنبيذ…’ نظر كلاين في اللافتة ورأى أن الجزء الخارجي من الحانة كان مليئًا بإشعارات المكافأت.

سحب والد إيملين طوق بيجاماه القطنية السميك وفكر للحظة.

 

نظر كليفز إليه بعيونه الزرقاء الشاحبة وقال بصوت منخفض، “لقد حررت سيسيل وإهتممت بالأطفال جيداً”.

وكان من بينهم الـ800.000 جنيه لملك البحار الخمسة، وأكثر من مائة جنيه لقادة القراصنة العاديين. شكّل هذا منظرًا فريدًا تراوح من الأعلى إلى الأدنى.

“دفعتك”.

 

 

‘كل هذا مال…’ وقف كلاين على الفور ونظر فيه لفترة طويلة.

واووو!

 

‘لا يمكن أن ينتهي بي الأمر بقول، “يا بحر، أنت كلك ماء”… تسلسل العلامة للإمبراطور مناسب حقًا للقيام بمثل هذه الأشياء. عندما يكون لدي الوقت، يجب أن أقرأ من خلال قصائده حتى لا أبدو مثل أمي…’ سخر كلاين بينما نظر إلى القمر الأحمر والمحيط قبل التنهد.

ساحبا نظرته، لقد دفع الباب، ودخل الحانة، ليكتشف أنها كانت هادئة بشكل غير طبيعي. لم يكن فيها الضجيج الذي أتى عادةً مع هذه الأماكن.

 

 

قام السيد المحترم، الذي حصل على دكتوراه في الطب، بوضع كتاب “التشريح” السميك في يديه، ودفع نظارته، وقال: “لا أحد في باكلوند يعرف أكثر من اللورد نيبس”.

‘ما الذي حدث؟’ نظر كلاين حوله ورأى القبطان إلاند، في معطف أحمر داكن، جالسًا عند البار، بالإضافة إلى رجلين كبيران في منتصف الغرفة، يواجهان بعضهما البعض.

 

“لليلة جميلة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط