نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 503

رهينة.

رهينة.

503: رهينة.

 

 

حزن، لقد انحنى ودخل المقصورة التي ليس لها سقف مرتفع جدًا، سريعًا وضع الأغراض المتناثرة بالخارج في الحقيبة.

 

من أجل شخصيته، لم يختار كلاين الكرسي المهتز. بدلاً من ذلك، اختار بشكل عشوائي كرسيًا خشبيًا صلبًا للجلوس عليه.

مكتشفا قرصان بقيمة 3000 جنيه يركب السفينة متخفياً، شعر كلاين على الفور بالقلق. لقد ابتسم لدينتون ودونا اللذين كانا بجانبه وقال: “لدي صديق”.

 

 

ارتجف جسد دانيتز فجأة.

لقد سار بهدوء نحو رابع عريف ملاحي نائبة الأميرال الجبل الجليدي، مركزا عينيه على الطرف الآخر.

حزن، لقد انحنى ودخل المقصورة التي ليس لها سقف مرتفع جدًا، سريعًا وضع الأغراض المتناثرة بالخارج في الحقيبة.

 

 

تجمدت الابتسامة على دانيتز المشتعل بينما رأى المغامر الشاب، مع الدم المجنون يتدفق عبر عروقه، يقترب ببطء منه. فجأة لقد كان لديه فكرة، ‘أهرب! أهرب باسرع ما يمكنك! ابذل قصارى جهدك للهروب! حتى لو اضطررت إلى استخدام قوى التجاوز وكشفت عن هويتي، يجب أن أهرب على الفور!’

في اللحظة التي أنهى فيها الكلام، كان يعرف الجواب بالفعل.

 

بعد تجاوز عائلة دونا، وجد كلاين طاولة بجوار النافذة.

في عينيه، كان المغامر المنطوي والقاسي وحشًا حقيقيًا ملفوفًا في جلد إنسان!

ضحك كلاين ووجه رأسه إلى دانيتز.

 

‘كرامتي وسمعي لن تسمح لي بقبول مثل هذا الإذلال!’

بينما كان دانيتز على وشك القيام بخطوته، هدأ فجأة لأنه تذكر ما حدث الليلة الماضية: لم يهاجمه المغامر وسمح له بالمغادرة!

 

 

 

‘هذا يعني أنه ليس لديه بالضرورة النية العدائية لصيدي. يمكن إستعمال المنطق معه لحل هذه الأزمة… الهروب المباشر لن يؤدي إلا إلى الصراع…’ ركضت الأفكار في ذهن دانيتز المشتعل. بالاعتماد على تجربته الغنية، سيطر بقوة على ساقيه وبدا وكأنه ينتظر في مكانه.

في تلك اللحظة، رأى كلاين القبطان إلاند يدخل غرفة الطعام ويمر، لذا حياه ببساطة.

 

قام كليفز بوضع شوكته وسكينه، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “صديقك؟”

سار كلاين، خطوة بخطوة، وابتسم.

 

 

من أجل شخصيته، لم يختار كلاين الكرسي المهتز. بدلاً من ذلك، اختار بشكل عشوائي كرسيًا خشبيًا صلبًا للجلوس عليه.

“صباح الخير، نلتقي مرة أخرى.”

“إلى مقصورتك.” حافظ كلاين على شخصية جيرمان سبارو المثالية.

 

 

تلك الابتسامة اللطيفة والمهذبة التي صنعها دانيتز ارتجفت لسبب لا يمكن تفسيره. لقد جمع شفتيه وقال: “صباح الخير”.

 

 

 

حافظ كلاين على شخصيته، وأصبح تعبيره برد.

 

 

 

“ما الذي تفعل على متن السفينة؟”

رمشت دونا، معبرةً تمامًا عن شكوكها.

 

 

أجاب المشتعل دانيتز، الذي كان يُعتبر أيضًا قرصانًا مشهورًا، بصراحة: “التوجه إلى أرخبيل رورستد”.

بعد عودته إلى الغرفة 312، قام دانيتز بعض أسنانه، ابتلاع لعابه، وقال: “كيف يجب أن أخاطبك؟”

 

 

“لماذا تتجه إلى هناك؟” سأل كلاين بهدوء.

 

 

“…حسنا.” كان دانيتز حائرا قليلاً، غير متأكد مما كان يخطط له الرجل.

أجبر دانيتز ابتسامة وقال: “في انتظار أوامر قبطانتنا. ربما تكون هناك مهمة مرتبة لي.”

تلك الابتسامة اللطيفة والمهذبة التي صنعها دانيتز ارتجفت لسبب لا يمكن تفسيره. لقد جمع شفتيه وقال: “صباح الخير”.

 

 

‘من المحتمل أنه سيطاردني من على السفينة. على أي حال، هناك خطر محتمل لوجود قرصان على متن سفينة…’ بعد أن أنهى حديثه، تكهن دانيتز بالتطورات المحتملة.

تلك الابتسامة اللطيفة والمهذبة التي صنعها دانيتز ارتجفت لسبب لا يمكن تفسيره. لقد جمع شفتيه وقال: “صباح الخير”.

 

 

بالنسبة له، اعتبرت هذه نتيجة جيدة. على الأكثر، كان سيخسر تذكرة.

 

 

 

سقط كلاين صامتًا، صامتًا لدرجة أن شعر دانيتز وقف على نهاياته

 

 

واووو!

كانت خمس أو ست ثوانٍ كاملة قبل أن يتحدث مرة أخرى.

‘لدي سبب للشك في أنه هناك عوامل أخرى. على الرغم من أن قبطانكم امرأة، يجب أن يكون هناك عدد قليل جدًا من النساء في الطاقم. علاوة على ذلك، مع عدم قدرة البحارة على الوصول إلى الشاطئ لفترة طويلة من الزمن، يجب أن يكونوا عطشى…’ سخر كلاين بصمت، أخذ القائمة، ورسم خطًا حسب السعر.

 

 

“في أي كابينة تعيش؟”

 

 

 

“الدرجة الأولى، غرفة 312.” رفع دانيتز التذكرة في يده إلى مستوى العين.

 

 

“هل ستترك غرفة النوم الرئيسية فارغة هكذا؟”

لم يجرؤ على النظر للأسفل خشية أن ينتهز العدو الفرصة لشن هجوم مفاجئ.

 

 

لوح كلاين بيده بابتسامة تحية، ثم أشار إلى دانيتز وقال، “إنه يدعوني”.

أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.

“إنها لي.” ابتسم كلاين كرجل محترم.

 

 

“هل توجد غرفة خدم؟”

لقد سمح أخيرا لدانيتز المشتعل، الذي كان فمه جاف من كل الكلام، بالتوقف. لقد أخذ تذكرته وقاد كلاين إلى مطعم الدرجة الأولى.

 

كقرصان، لقد اعتاد على استخدام اللغة المبتذلة للوصف، ولكن بعد أن نظر في تعبير جيرمان سبارو، قام بتغيير مفرداته.

“نعم”، أجاب بليتز دانيتز بغير وعي، ولكن قلبه كان في حيرة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب طرح هذا السؤال عليه.

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

 

 

ثم سمع الرجل يقول له في لهجة مسطحة كما لو كان يتحدث إلى تابع،

ثم سمع الرجل يقول له في لهجة مسطحة كما لو كان يتحدث إلى تابع،

 

 

“سوف تنام هناك.”

 

 

 

‘آه؟ أين؟ سأنام في غرفة الخادم؟ ألن ترميني خارج السفينة؟’ ذهل دانيتز إلى حد ما بينما أطلق، “لماذا؟”

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

 

“لماذا تتجه إلى هناك؟” سأل كلاين بهدوء.

نظر إليه كلاين وقال كلمة واحدة بصوت خافت “رهينة”.

“ما برأيك يجب أن يكون الجواب؟”

 

سار كلاين على السجادة في الغرفة وقال أثناء الإشارة إلى الباب، “تعال معي إلى الطابق السفلي”.

‘رهينة؟ إنه قلق من أنني عميل مزروع على متن السفينة، مما سيسهل على أسطول القراصنة نهب العقيق الأبيض، لذلك يخطط لاستخدامي كرهينة؟ هذا منطقي. إذا كان الأمر حقًا كما يشتبه، فلن يتوقف هجوم أسطول القراصنة حتى لو تم طاردي من السفينة. من الأفضل أن يجعلني رهينة للمساعدة في المفاوضات… هراء لعين. أكره هذا النوع من الأشخاص المتغطرسين والباردين الذي لا يقولون الكثير. إنهم دائمًا ما يقولون كلمة أو كلمتين، أو حتى نطق فقط، ما سيجعلني أخمن البقية! إ.. إذا لم أكن نده حقا، فلن أبقى مع هذا الشخص حتى! لماذا اعتقدت في السابق أن مزاجه يتناسب مع ذوقي؟ لا بد أنني كنت مجنونا…’ لقد عض دانيتز أسنانه بينما كان يفكر.

 

 

مكتشفا قرصان بقيمة 3000 جنيه يركب السفينة متخفياً، شعر كلاين على الفور بالقلق. لقد ابتسم لدينتون ودونا اللذين كانا بجانبه وقال: “لدي صديق”.

“حسنا.” زفر عاجزا.

لقد تراجع على كرسيه، وكان جسده منحنيًا قليلاً وهو يمسك يديه معًا، وقال لدانيتز المشتعل، “أخبرني عن القراصنة المشهورين الذين تعرفهم.”

 

 

“إلى مقصورتك.” حافظ كلاين على شخصية جيرمان سبارو المثالية.

 

 

 

فووو… حمل دانيتز المشتعل حقيبته، على مضض وقاد الوحش المغطى بجلد بشري إلى المقصورة. لقد ذهبوا إلى الطابق العلوي ووصلوا إلى الغرفة 312.

نظر إليه كلاين وقال كلمة واحدة بصوت خافت “رهينة”.

 

 

بعد فتح الباب، ألقى كلاين نظرة سريعة ووجد المكان أفضل عدة مرات من الدرجة الثانية.

تجمدت الابتسامة على دانيتز المشتعل بينما رأى المغامر الشاب، مع الدم المجنون يتدفق عبر عروقه، يقترب ببطء منه. فجأة لقد كان لديه فكرة، ‘أهرب! أهرب باسرع ما يمكنك! ابذل قصارى جهدك للهروب! حتى لو اضطررت إلى استخدام قوى التجاوز وكشفت عن هويتي، يجب أن أهرب على الفور!’

 

لقد أخذ نفسا عميقا وأجاب بابتسامة كانت تبدو أسوأ من البكاء “حسنا”.

كانت غرفة المعيشة بحوالي الثلاثين مترًا مربع وكانت متصلة بغرفة نوم رئيسية وثلاث غرف خدم. كان لديها حمام منفصل، خزانة ملابس عادية، ومكتب من خشب الماهوجني.

 

 

“هناك الكثير منهم”. رد دانيتز، يشعر بالإرتباك قليلا.

وضع دانيتز حقيبته وألقى نظرة خاطفة على غرف الخدم. فكر فجأة في سؤال مهم.

 

 

 

“هل ستترك غرفة النوم الرئيسية فارغة هكذا؟”

 

 

 

في اللحظة التي أنهى فيها الكلام، كان يعرف الجواب بالفعل.

أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.

 

عند هذه النقطة، تذكر دانيتز وضعه الحالي وأصبح مكتئبًا فجأة. وبالتالي، قام بتغيير الموضوع.

“إنها لي.” ابتسم كلاين كرجل محترم.

 

 

 

‘كما هو متوقع، ليراقبني…’ شعر دانيتز بالاكتئاب.

 

 

 

سار كلاين على السجادة في الغرفة وقال أثناء الإشارة إلى الباب، “تعال معي إلى الطابق السفلي”.

بعد المشي لبضع خطوات، التقى كلاين مع عائلة دونا وكليفز. لقد احتلوا طاولة كبيرة وكانوا ينتظرون النادل لتقديم الأطباق.

 

 

“…حسنا.” كان دانيتز حائرا قليلاً، غير متأكد مما كان يخطط له الرجل.

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

 

أبحرت العقيق الأبيض في البحر المفتوح وتحركت بسرعة 13 عقدة حتى الظهر.

سرعان ما وصل ثنائي المغامر والقرصان الشهير إلى كبائن الدرجة الثانية ووجدوا غرفة كلاين الأصلية.

 

 

“تفضل بالجلوس.”

بعد فتح الباب، لم يدخل كلاين. وأشار إلى الداخل وقال لدانيتز “رتب الأشياء على المنضدة وضعها في الحقيبة”

‘ماذا؟ أرتب الأشياء؟ تريد مني أن أساعد على ترتيب الأشياء؟’ تجمد دانيتز تقريبا.

 

 

‘ماذا؟ أرتب الأشياء؟ تريد مني أن أساعد على ترتيب الأشياء؟’ تجمد دانيتز تقريبا.

“تفضل بالجلوس.”

 

 

في غمضة عين، شعر باندفاع من الغضب يندفع إلى أعلى رأسه.

‘القبطانة ستساعدني بالتأكيد!’ لقد فكر بترقب.

 

في عينيه، كان المغامر المنطوي والقاسي وحشًا حقيقيًا ملفوفًا في جلد إنسان!

كيف يمكنني، دانيتز المشتعل، رابع عريف ملاح لنائبة الإدميرال الجبل الجليدي، قرصان شهير تصل مكافأة إلى 3000 جنيه، أن أقاد في الأرجاء كخادم!’

“صباح الخير، نلتقي مرة أخرى.”

 

 

‘كرامتي وسمعي لن تسمح لي بقبول مثل هذا الإذلال!’

‘ماذا؟ أرتب الأشياء؟ تريد مني أن أساعد على ترتيب الأشياء؟’ تجمد دانيتز تقريبا.

 

رمشت دونا، معبرةً تمامًا عن شكوكها.

أعطاه كلاين نظرة باردة عندما رأى أن دانيتز المشتعل كان يقف بلا حراك مثل تمثال متحجر.

حافظ كلاين على شخصيته، وأصبح تعبيره برد.

 

 

ارتجف جسد دانيتز فجأة.

‘كما هو متوقع، ليراقبني…’ شعر دانيتز بالاكتئاب.

 

في تلك اللحظة، رأى كلاين القبطان إلاند يدخل غرفة الطعام ويمر، لذا حياه ببساطة.

لقد أخذ نفسا عميقا وأجاب بابتسامة كانت تبدو أسوأ من البكاء “حسنا”.

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

 

 

حزن، لقد انحنى ودخل المقصورة التي ليس لها سقف مرتفع جدًا، سريعًا وضع الأغراض المتناثرة بالخارج في الحقيبة.

 

 

أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.

دون الحاجة إلى تذكير كلاين، وضع الأمور في ترتيب، بعناية أكبر من طريقة تعامله مع أمتعته الخاصة.

دون الحاجة إلى تذكير كلاين، وضع الأمور في ترتيب، بعناية أكبر من طريقة تعامله مع أمتعته الخاصة.

 

 

بعد القيام بكل هذا، حمل الحقيبة وتبع كلاين إلى الطابق العلوي.

 

 

 

على طول الطريق، كان لديه دائمًا دافع للقيام بهجوم مختلس على ظهر الرجل، ولكن في النهاية، لقد أوقف نفسه.

“نعم”، أجاب بليتز دانيتز بغير وعي، ولكن قلبه كان في حيرة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب طرح هذا السؤال عليه.

 

 

بعد عودته إلى الغرفة 312، قام دانيتز بعض أسنانه، ابتلاع لعابه، وقال: “كيف يجب أن أخاطبك؟”

 

 

 

أجاب كلاين بإيجاز: “جيرمان سبارو”.

 

 

كيف يمكنني، دانيتز المشتعل، رابع عريف ملاح لنائبة الإدميرال الجبل الجليدي، قرصان شهير تصل مكافأة إلى 3000 جنيه، أن أقاد في الأرجاء كخادم!’

‘جيرمان سبارو…’ فكر دانيتز في الاسم داخليا، وأقسم أنه لن ينسى بالتأكيد ما حدث اليوم. وتعهد بترك الرجل أمامه يتذوق طعم شيء مشابه في المستقبل!

 

 

في اللحظة التي أنهى فيها الكلام، كان يعرف الجواب بالفعل.

‘القبطانة ستساعدني بالتأكيد!’ لقد فكر بترقب.

“قاتلنا طاقمه عندما كان عريف ملاحي ويليام الخامس.”

 

 

من أجل شخصيته، لم يختار كلاين الكرسي المهتز. بدلاً من ذلك، اختار بشكل عشوائي كرسيًا خشبيًا صلبًا للجلوس عليه.

 

 

 

لقد تراجع على كرسيه، وكان جسده منحنيًا قليلاً وهو يمسك يديه معًا، وقال لدانيتز المشتعل، “أخبرني عن القراصنة المشهورين الذين تعرفهم.”

“لقد أنقذني جيرمان ذات مرة.”

 

لقد تراجع على كرسيه، وكان جسده منحنيًا قليلاً وهو يمسك يديه معًا، وقال لدانيتز المشتعل، “أخبرني عن القراصنة المشهورين الذين تعرفهم.”

“هناك الكثير منهم”. رد دانيتز، يشعر بالإرتباك قليلا.

 

 

لقد أخذ نفسا عميقا وأجاب بابتسامة كانت تبدو أسوأ من البكاء “حسنا”.

لقد وقف حيث كان خائفا من التحرك مثل الخادم.

‘جيرمان سبارو…’ فكر دانيتز في الاسم داخليا، وأقسم أنه لن ينسى بالتأكيد ما حدث اليوم. وتعهد بترك الرجل أمامه يتذوق طعم شيء مشابه في المستقبل!

 

 

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

 

 

 

بذلك أشار إلى الكرسي المقابل له.

قام كليفز بوضع شوكته وسكينه، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “صديقك؟”

 

 

“تفضل بالجلوس.”

“هل ستترك غرفة النوم الرئيسية فارغة هكذا؟”

 

“حسنا.” لم يتغير تعبير النادل على الإطلاق.

مع تنهد بإرتياح، جلس دانيتز على عجل.

أجبر دانيتز ابتسامة وقال: “في انتظار أوامر قبطانتنا. ربما تكون هناك مهمة مرتبة لي.”

 

أجبر دانيتز ابتسامة وقال: “في انتظار أوامر قبطانتنا. ربما تكون هناك مهمة مرتبة لي.”

شعر فجأة أن الرجل لم يكن سيئا للغاية. كان على الأقل على استعداد لمنحه مقعدًا.

 

 

“الدرجة الأولى، غرفة 312.” رفع دانيتز التذكرة في يده إلى مستوى العين.

 

 

 

واووو!

‘لدي سبب للشك في أنه هناك عوامل أخرى. على الرغم من أن قبطانكم امرأة، يجب أن يكون هناك عدد قليل جدًا من النساء في الطاقم. علاوة على ذلك، مع عدم قدرة البحارة على الوصول إلى الشاطئ لفترة طويلة من الزمن، يجب أن يكونوا عطشى…’ سخر كلاين بصمت، أخذ القائمة، ورسم خطًا حسب السعر.

 

تذكرت بوضوح أن العم سبارو عاش في مقصورة في الدرجة الثانية ولم يكن من المفترض أن يكون في هذا المطعم.

أبحرت العقيق الأبيض في البحر المفتوح وتحركت بسرعة 13 عقدة حتى الظهر.

عندما نظر إلى الوراء، رأى أن دانيتز المشتعل كان ينظر بالفعل من النافذة، كما لو كان يشاهد المشهد.

 

“العم سبارو”! بسبب سرهم المشترك، غير الصبي الصغير، دينتون، الطريقة التي خاطبه بها.

لقد سمح أخيرا لدانيتز المشتعل، الذي كان فمه جاف من كل الكلام، بالتوقف. لقد أخذ تذكرته وقاد كلاين إلى مطعم الدرجة الأولى.

ضحك كلاين ووجه رأسه إلى دانيتز.

 

 

تم تزيين المطعم بأناقة، مع لاعب عازفي الكمان في الزاوية وحواجز تفصل بين الطاولات لضمان خصوصية بيئة تناول طعام الفرد

 

 

 

بعد المشي لبضع خطوات، التقى كلاين مع عائلة دونا وكليفز. لقد احتلوا طاولة كبيرة وكانوا ينتظرون النادل لتقديم الأطباق.

 

 

 

“العم سبارو”! بسبب سرهم المشترك، غير الصبي الصغير، دينتون، الطريقة التي خاطبه بها.

 

 

“كل هذه.”

رمشت دونا، معبرةً تمامًا عن شكوكها.

ارتجف جسد دانيتز فجأة.

 

 

تذكرت بوضوح أن العم سبارو عاش في مقصورة في الدرجة الثانية ولم يكن من المفترض أن يكون في هذا المطعم.

 

 

 

لوح كلاين بيده بابتسامة تحية، ثم أشار إلى دانيتز وقال، “إنه يدعوني”.

 

 

 

“هل ذلك صحيح…” درست دونا دانيتز بشكل غريب، لقد شعروا أن الرجل بدا غريباً، ولا سيما حاجبيه اللذين بدوا غير طبيعيين للغاية.

أجاب المشتعل دانيتز، الذي كان يُعتبر أيضًا قرصانًا مشهورًا، بصراحة: “التوجه إلى أرخبيل رورستد”.

 

 

قام كليفز بوضع شوكته وسكينه، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “صديقك؟”

كانت خمس أو ست ثوانٍ كاملة قبل أن يتحدث مرة أخرى.

 

كيف يمكنني، دانيتز المشتعل، رابع عريف ملاح لنائبة الإدميرال الجبل الجليدي، قرصان شهير تصل مكافأة إلى 3000 جنيه، أن أقاد في الأرجاء كخادم!’

ضحك كلاين ووجه رأسه إلى دانيتز.

 

 

 

“ما برأيك يجب أن يكون الجواب؟”

مكتشفا قرصان بقيمة 3000 جنيه يركب السفينة متخفياً، شعر كلاين على الفور بالقلق. لقد ابتسم لدينتون ودونا اللذين كانا بجانبه وقال: “لدي صديق”.

 

لقد أخذ نفسا عميقا وأجاب بابتسامة كانت تبدو أسوأ من البكاء “حسنا”.

قام دانيتز بعض أسنانه، ثم أجبر ابتسامة.

 

 

بعد فتح الباب، ألقى كلاين نظرة سريعة ووجد المكان أفضل عدة مرات من الدرجة الثانية.

“لقد أنقذني جيرمان ذات مرة.”

 

 

 

‘نعم هذا صحيح. والا، لربما كنت قد قتلت بالفعل من قبلة من أجل المطالبة بالمكافأة…’ عزى دانيتز نفسه.

مع تنهد بإرتياح، جلس دانيتز على عجل.

 

لقد أخذ نفسا عميقا وأجاب بابتسامة كانت تبدو أسوأ من البكاء “حسنا”.

نظر كليفز في دانيتز صعودا وهبوطا لعدة مرات ولم يقل شيئا.

 

 

“صباح الخير، نلتقي مرة أخرى.”

بعد تجاوز عائلة دونا، وجد كلاين طاولة بجوار النافذة.

عندما نظر إلى الوراء، رأى أن دانيتز المشتعل كان ينظر بالفعل من النافذة، كما لو كان يشاهد المشهد.

 

أجاب المشتعل دانيتز، الذي كان يُعتبر أيضًا قرصانًا مشهورًا، بصراحة: “التوجه إلى أرخبيل رورستد”.

جاء النادل بحماس كبير وسلم القائمة.

سقط كلاين صامتًا، صامتًا لدرجة أن شعر دانيتز وقف على نهاياته

 

“العم سبارو”! بسبب سرهم المشترك، غير الصبي الصغير، دينتون، الطريقة التي خاطبه بها.

“شريحة لحم مطهوة على الفحم، نبيذ فوا الأحمر، سلطة خضار…” مسح دانيتز القائمة ولم يستطع إلا أن يتنهد. “السفن التي ترسو لإعادة الإمداد كل يومين إلى ثلاثة أيام أفضل. هناك الكثير من الطعام الطازج. عندما تصادف سفينة تطفو على البحر لمدة أسبوع إلى أسبوعين، يمكنك فقط التنقل بين البيرة واللحوم المعالجة والسلع المعلبة المختلفة إن ذلك ملل جدا لدرجة أنه يدفعك للجنون. ومع ذلك، فإن البحر نفسه سيوفر أيضًا طعامًا طازجًا، هيه هيه، ولكن ذلك يتطلب من المرء أن يكون له حكم كافي، لقد كان لدينا بحار في سفينتنا ذات مرة، لقد أكل جراد بحر جميل، فقظ ليصاب بالإسهال حتى… “

 

 

 

كقرصان، لقد اعتاد على استخدام اللغة المبتذلة للوصف، ولكن بعد أن نظر في تعبير جيرمان سبارو، قام بتغيير مفرداته.

 

 

 

“عنى من الإسهال حتى سقطت مؤخرته تقريبا.”

 

 

أعطاه كلاين نظرة باردة عندما رأى أن دانيتز المشتعل كان يقف بلا حراك مثل تمثال متحجر.

‘لدي سبب للشك في أنه هناك عوامل أخرى. على الرغم من أن قبطانكم امرأة، يجب أن يكون هناك عدد قليل جدًا من النساء في الطاقم. علاوة على ذلك، مع عدم قدرة البحارة على الوصول إلى الشاطئ لفترة طويلة من الزمن، يجب أن يكونوا عطشى…’ سخر كلاين بصمت، أخذ القائمة، ورسم خطًا حسب السعر.

 

 

“لقد أنقذني جيرمان ذات مرة.”

“كل هذه.”

“…حسنا.” كان دانيتز حائرا قليلاً، غير متأكد مما كان يخطط له الرجل.

 

 

“حسنا.” لم يتغير تعبير النادل على الإطلاق.

سقط كلاين صامتًا، صامتًا لدرجة أن شعر دانيتز وقف على نهاياته

 

 

في تلك اللحظة، رأى كلاين القبطان إلاند يدخل غرفة الطعام ويمر، لذا حياه ببساطة.

في غمضة عين، شعر باندفاع من الغضب يندفع إلى أعلى رأسه.

 

 

عندما نظر إلى الوراء، رأى أن دانيتز المشتعل كان ينظر بالفعل من النافذة، كما لو كان يشاهد المشهد.

 

 

“في أي كابينة تعيش؟”

“القبطان يعرفك؟” سأل كلاين بنبرة قريبة من الحقيقة.

“علاوة على ذلك، أنا أعتبر قرصانًا مشهورًا أيضا…”

 

 

أطلق دانيتز ضحكة جوفاء.

بينما كان دانيتز على وشك القيام بخطوته، هدأ فجأة لأنه تذكر ما حدث الليلة الماضية: لم يهاجمه المغامر وسمح له بالمغادرة!

 

 

“قاتلنا طاقمه عندما كان عريف ملاحي ويليام الخامس.”

503: رهينة.

 

قام كلاين بتجعيد شفتيه ببطء وقال: “رتبهم وفقًا للمكافأت”.

“علاوة على ذلك، أنا أعتبر قرصانًا مشهورًا أيضا…”

حزن، لقد انحنى ودخل المقصورة التي ليس لها سقف مرتفع جدًا، سريعًا وضع الأغراض المتناثرة بالخارج في الحقيبة.

 

 

عند هذه النقطة، تذكر دانيتز وضعه الحالي وأصبح مكتئبًا فجأة. وبالتالي، قام بتغيير الموضوع.

سار كلاين، خطوة بخطوة، وابتسم.

 

بذلك أشار إلى الكرسي المقابل له.

“لطالما تساءلت عن سبب مغادرة إلاند العادل للبحرية فجأة. بحلول ذلك الوقت، لقد كان قد أصبح بالفعل وسيط”.

 

“هل توجد غرفة خدم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط