نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 512

نهاية الأشياء؟

نهاية الأشياء؟

512: نهاية الأشياء؟

اجتاحت شرائط من الفضة وصواعق عنيفة المنطقة دون ضبط قبل أن تهدأ تدريجيًا.

 

“عودوا إلى السفينة”.

 

 

بعد أن استعاد كلاين قبعته، كانت خاصية تجاوز الاسقف قد تكثفت بشكل كامل. كانت بحجم الإبهام فقط وكانت شفافة وزرقاء فاتحة اللون. ومع ذلك، من وقت لآخر، ستظهر الخطوط الخضراء مثل موجة مد تقترب من الطيف الأسود.

“أه هيه، هذا هو الاسم القديم لمرفأ بانسي. قبل ثلاث أو أربعمائة سنة، كانت تسمى بلدة بينسي. لاحقًا، بسبب نطقها وعوامل أخرى، تطورت تدريجيًا إلى بانسي”، قدم إلاند بدون إهتمام.

 

 

فاتحا أسطوانة المسدس، هزها كلاين، وأسقط القذائف الفارغة التي كانت إما ذهبية أو فضية أو نحاسية على الأرض، مما أدى إلى أصوات رنين واضحة.

بعد عشرين أو ثلاثين ثانية، توقف كلاين في الشارع خارج مكتب التلغراف. قال للقبطان إلاند بطريقة جامدة، “هل تريد إرسال تلغراف؟”

 

قبض إلاند على جسم بحجم الإبهام، وهو يلقي نظرة خاطفة عليه.

ثم، أخرج بهدوء محمل سريع كان قد أعده في وقت سابق وحمل طلقات تجاوز أخرى في المسدس.

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، وضع المسدس، وانحنى لالتقاط خاصية تجاوز الاسقف، وحشاها في جيبه دون إيلاء اهتمام كبير لها.

“حسنا.” في هذه الليلة الغريبة، كان إلاند حذرا بنفس القدر.

 

اجتاحت شرائط من الفضة وصواعق عنيفة المنطقة دون ضبط قبل أن تهدأ تدريجيًا.

التقط كلاين عصاه وعاد إلى المجموعة بعد اتخاذ خطوات قليلة. أخرج دمية ورقية وحركها وكأنه يجلد بسوط.

 

 

بعد إعطاء سرد عام للحالة، أطلق إلاند تنهدا مرتاحا طويلًا وشغل نفسه بالأمور المتبقية.

بااا!

 

 

 

إشتعلت الدمية الورقية بسرعة. لقد طارت من يده وتحولت إلى بقع من الضوء القرمزي الذي سقط على الأرض، وأطفأ في الغبار.

 

 

~~~~~~~

“يا له من رائع…” نسي دينتون الألم من سقوطه وحدق باهتمام.

“إنها… بجانبي تماما. إنها بخير.”

 

 

‘الأمر وكأن العم سبارو يطلق الألعاب النارية…’ أومأت دونا متفقةً مع كلمات شقيقها.

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

 

شعر إلاند أيضًا بغرابة الأمر ولم يجرؤ على إجبار الأمر. بدلا من ذلك، اقترح خطة بديلة.

بعد استخدام بدائل الدمى الورقية للتدخل في المعلومات والآثار في المنطقة، نظر كلاين في اتجاه العودة وقال بهدوء ودقة، “اتركوا هذه المنطقة”.

 

 

 

مع ذلك، استدار وسار بسرعة على مهل. لقد أخذ مشبك الشمس وصافرة أزيك النحاسية من إلاند و دانيتز على التوالي.

 

 

لم يسأل عن في ما قد تستخدم، وضحك.

لم يصدر أوردي والآخرون أي تعليقات عديمة الفائدة، ولم يصرخوا من الألم. لقد اتبعوا بهدوء وراءه.

كلاين، الذي كان حذرًا بالفعل، عبس فجأة، لأن الشخص الذي تحدث كان رجلًا!

 

لم يقترب كلاين للاستماع، ولكنه بدلاً من ذلك انتظر بصبر حتى تنتهي المسألة.

في المعركة توا الآن، شهدوا تمامًا تفرد المتجاوزين، لا سيما قوى دانيتز المشتعلة. لقد كانت الأكثر لفتًا للانتباه ووضوحا. لقد تركت لهم انطباعًا عميقًا، مما جعلهم يدركون تمامًا أن هذا ليس شيئًا يمكن أن يتدخل فيه الناس العاديون. كل ما أمكنهم فعله هو الالتزام بالتعليمات واتباعهم عن كثب.

مدد إلاند رقبته وعلق بحسرة، “الليلة الماضية، كان لدي شعور غريب بأن بينسي القديمة وميناء بانسي الحديث متداخلان.”

 

 

فقط من خلال القيام بذلك يمكنهم ضمان بقائهم!

مع ذلك، استدار وسار بسرعة على مهل. لقد أخذ مشبك الشمس وصافرة أزيك النحاسية من إلاند و دانيتز على التوالي.

 

لقد تذكر بوضوح شديد أن الروح الشريرة في الأنقاض في باكلوند تحت الأرض قد ذكرت ذات مرة أنه إذا أراد المرء العثور على أحد مؤسسي خلاص الورود، ملك الملائكة السابق، مديتشي، ونسله، يمكن للمرء أن يذهب إلى بلدة بينسي لتجربة حظه!

بالمقارنة مع دانيتز، اشتملت المعركة بين كلاين و والأسقف ميلت بشكل أساسي على شفرات الرياح غير المرئية والمجال النفسي غير المادي حقًا. بخلاف الضوء المقدس الذي بدا وكأنه إنحدر من الآلهة والمشهد المرعب لفقدان الأسقف ميلت للسيطرة، بدت المعركة بأكملها هادئة تمامًا، لذلك لم تحدث صدمة للمتفرجين.

 

 

في الطريق إلى المقصورة، التقى كلاين بإلاند، الذي لم ينم طوال الليل.

عندما مروا بالمنطقة التي كانوا فيها للتو، توقف كليفز وسيسيل والآخرون فجأة في مساراتهم. لقد رأوا الأرض مغطاة بشقوق كثيفة في كل مكان.

بعد القيام بكل هذا، وضع المسدس، وانحنى لالتقاط خاصية تجاوز الاسقف، وحشاها في جيبه دون إيلاء اهتمام كبير لها.

 

 

‘هذا…’ لقد فهموا على الفور شيئًا واحدًا، وهو أن معركة جيرمان سبارو مع الأسقف الساقط كانت أكثر مرارة من الأداء الآخر.

“إنها… بجانبي تماما. إنها بخير.”

 

 

نشأ شعور بالرعب والأمن في نفس الوقت بينما سرعوا جميعا بوتيراتهم.

 

 

كلاين، الذي كان حذرًا بالفعل، عبس فجأة، لأن الشخص الذي تحدث كان رجلًا!

بعد عشرين أو ثلاثين ثانية، توقف كلاين في الشارع خارج مكتب التلغراف. قال للقبطان إلاند بطريقة جامدة، “هل تريد إرسال تلغراف؟”

ربما بسبب إبادة الأسقف ميلت الساقط، لم يلتق كلاين والآخرين بأي أشخاص بلا رؤوس يرتدون عباءات سوداء في طريق عودتهم. لم ترَ الرؤوس المتعفنة سوى مرتين، وتم التعامل معها بسهولة.

 

 

بعد قول ذلك، لم يستطع إلا أن يذكّره، “لا تجبر طريقك للداخل.”

كان كلاين المرور عبره عندما أدرك فجأة كلمة وسأل بتعبير جاد، “بينسي؟”

 

“صباح الخير. نحن على وشك مغادرة الميناء. ليس هناك ما يدعو للقلق”، استقبله إلاند بابتسامة.

“حسنا.” في هذه الليلة الغريبة، كان إلاند حذرا بنفس القدر.

 

 

رد إلاند بفهم ضمني: “لا أعتقد ذلك إذا.”

لقد اتخذ خطوات قليلة إلى مكتب التلغراف وطرق الباب ثلاث مرات.

 

 

‘يا صديقتي، ألا يقول الفولكلور الخاص بكم ألا تجيبوا أو تفتحوا الباب؟ كيف دخلت بافو كورت؟’ قاوم كلاين الرغبة في استجوابها.

ثووومب! ثووومب! ثووومب!

لقد ألقى نظرة خاطفة على المرفأ، إلى مشاهد مكتب التلغراف بأبوابه المغلقة بإحكام، والمستأجرين في مطعم الليمون الأخضر الذين كانوا يحدقون به بصمت.

 

 

وسط صوت مكتوم قليلاً، سأل شخص من الداخل: “من؟”

‘لم يتم تجنب الخطر!’

 

“لا تقلق بشأن تحقيق كنيسة العواصف. سألمح لهم بأنك معي”.

كلاين، الذي كان حذرًا بالفعل، عبس فجأة، لأن الشخص الذي تحدث كان رجلًا!

 

 

 

كان إلاند مرتبكا أيضًا.

“كان ميلت على وشك التخلص من الجثة، ولكن اكتشفه الخدم؛ وبالتالي، خرجت الأمور عن السيطرة.”

 

شعر إلاند أيضًا بغرابة الأمر ولم يجرؤ على إجبار الأمر. بدلا من ذلك، اقترح خطة بديلة.

“أريد إرسال تلغراف.”

بعد قول ذلك، لم يستطع إلا أن يذكّره، “لا تجبر طريقك للداخل.”

 

“بدون أي وسيلة لإخفاء نفسه، غادر ميلت الكاتدرائية بسرعة، وجمع المهرطقين، واتجه إلى المذبح في قمة الجبل، لقد تغير الطقس نتيجة لذلك. بعد أخذ للمكلفين بالعقاب لثلاث تحف أثرية مختومة، لقد لاحقوا، وحدثت معركة شرسة.”

“من أنت؟ أتذكر أن الشخص الذي كان في الخدمة كان سيدة من قبل.”

وبينما كان يتحدث، صدت صافرة العقيق الأبيض.

 

 

رد الرجل من الداخل بهدوء، “أنا… كورت بافو، زميل ميلاني.”

 

 

 

“إنها… بجانبي تماما. إنها بخير.”

 

 

‘انتهى؟’ حتى بعد رؤية هذا، لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام.

ما إن أنهى كورت بافو التكلم، تبع صوت الأنثى من قبل مباشرة، “نعم… أنا بخير.”

بعد عشرين أو ثلاثين ثانية، توقف كلاين في الشارع خارج مكتب التلغراف. قال للقبطان إلاند بطريقة جامدة، “هل تريد إرسال تلغراف؟”

 

لقد ألقى نظرة خاطفة على المرفأ، إلى مشاهد مكتب التلغراف بأبوابه المغلقة بإحكام، والمستأجرين في مطعم الليمون الأخضر الذين كانوا يحدقون به بصمت.

“أنتم لا… تحتاجون إلى الإهتمام بعد الأن. لقد عاد…. بافو كورت.”

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

 

بدأ الضباب في ميناء بانسي في التلاشي، وأصبح ضوء القمر القرمزي أكثر وضوحًا.

‘يا صديقتي، ألا يقول الفولكلور الخاص بكم ألا تجيبوا أو تفتحوا الباب؟ كيف دخلت بافو كورت؟’ قاوم كلاين الرغبة في استجوابها.

 

 

‘هذا…’ لقد فهموا على الفور شيئًا واحدًا، وهو أن معركة جيرمان سبارو مع الأسقف الساقط كانت أكثر مرارة من الأداء الآخر.

تراجع إلاند خطوة إلى الوراء وطهر حنجرته.

 

 

 

“أود أن أرسل برقية إلى مقر كنيسة العواصف.”

لم يصدر أوردي والآخرون أي تعليقات عديمة الفائدة، ولم يصرخوا من الألم. لقد اتبعوا بهدوء وراءه.

 

 

“أنا آسف… لكن… لا يمكننا فتح الباب”. رد بافو كورت بدن مشاعر.

 

 

 

شعر إلاند أيضًا بغرابة الأمر ولم يجرؤ على إجبار الأمر. بدلا من ذلك، اقترح خطة بديلة.

 

 

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

“هل يمكنكم إرساله وتمرير النسخة لي من خلال صدع الباب؟”

‘هذا…’ لقد فهموا على الفور شيئًا واحدًا، وهو أن معركة جيرمان سبارو مع الأسقف الساقط كانت أكثر مرارة من الأداء الآخر.

 

“أنا آسف… لكن… لا يمكننا فتح الباب”. رد بافو كورت بدن مشاعر.

“إن المحتوى يدور حول التغيرات غير الطبيعية في ميناء بانسي، وموت الأسقف ميلت والكاهن جايس. وسيتم توقيعه بإسم إلاند.”

 

 

 

“حسنا.” انقطع صوت ميلاني، وكأنها عادت إلى آلة التلغراف.

 

 

بعد أن دخلت عائلة برانش وعائلة تيموثي المقصورة، سار كلاين إلى إلاند، وأخرج خاصية تجاوز الاسقف ميلت، وألقاها.

بعد الانتظار لبعض الوقت، سمع أصوات كتابة، وقبل فترة طويلة، تم تمديد نسخة من مسودة البرقية من الفجوة تحت الباب.

 

 

‘هل تم حلها بالفعل…’ فكر كلاين فجأة في بافو كورت وميلاني خلف باب مكتب التلغراف. لقد تذكر فوكس، صاحب مطعم الليمون الأخضر ، والكثير من الباقين الذين راقبوهم بصمت.

إنحنى إلاند لإلتقاطها، مقاوما الرغبة في إلقاء نظرة خاطفة من خلال الشقوق.

إن خاصية التجاوز التي خلفها أسقف ستكون غلى الأىجح في التسلسل 6 وستتبعها كنيسة العواصف بالتأكيد، وسيكون كل شخص على العقيق الأبيض هدفاً للشك. لم يكن كلاين يريد أن يكون مطلوبًا من قبل القوة رقم واحد في البحر بمجرد أن أبحر.

 

 

لقد نظر إلى مسودة البرقية، وإرتعش أنفه فجأة. لقد شم رائحة دم خافتة على الورقة!

نظر إلاند إلى دانيتز وسأل على الأرجح، “المشتعل؟”

 

 

قام بإمالة رأسه ونظر إلى جيرمان سبارو، مستخدمًا عينيه ليخبره أن هناك مشكلة في مكتب التلغراف.

 

 

 

ومع ذلك، قوبل بنظرة عميقة وغير منزعجة، بالإضافة إلى الكلمات التي قيلت بنبرة هادئة وغير مبالية.

 

 

إن خاصية التجاوز التي خلفها أسقف ستكون غلى الأىجح في التسلسل 6 وستتبعها كنيسة العواصف بالتأكيد، وسيكون كل شخص على العقيق الأبيض هدفاً للشك. لم يكن كلاين يريد أن يكون مطلوبًا من قبل القوة رقم واحد في البحر بمجرد أن أبحر.

“عودوا إلى السفينة”.

 

 

بااا!

بعد إلقاء هذه الجملة، استدار كلاين على الفور وسار باتجاه نهاية الشارع، إمتزج شكله تدريجيًا في الضباب الرقيق.

ما إن أنهى كورت بافو التكلم، تبع صوت الأنثى من قبل مباشرة، “نعم… أنا بخير.”

 

مر الزمن، وأضاءت قمة الجبل بجوار الشاطئ مرة أخرى مع أضواء عاصفة رعدية.

حاملا فانوسًا مكسورًا. تبعه دانيتزدون أي تردد، فعلت دونا والآخرون نفس الشيء.

 

 

“لقد عاد على عجل إلى الكنيسة وأبلغ الاسقف ميلت بذلك، ولكن من دون علمه، كان الشخص الذي قابله هو قائد المهرطقين، وهو رجل ساقط حقيقي. لقد قُطع عنقه بشفرة رياح ميلت وتوفي في الكاتدرائية اللورد.”

بعد التفكير في صمت لمدة ثانيتين، أخذ إلاند مسودة البرقية وركض خلف المجموعة.

قام بإمالة رأسه ونظر إلى جيرمان سبارو، مستخدمًا عينيه ليخبره أن هناك مشكلة في مكتب التلغراف.

 

إنحنى إلاند لإلتقاطها، مقاوما الرغبة في إلقاء نظرة خاطفة من خلال الشقوق.

لم تعد هناك أصوات أخرى من مكتب التلغراف بعد الآن. كان هادئ بشكل غير عادي.

عندما مروا بالمنطقة التي كانوا فيها للتو، توقف كليفز وسيسيل والآخرون فجأة في مساراتهم. لقد رأوا الأرض مغطاة بشقوق كثيفة في كل مكان.

 

بعد أن أكد جيرمان سبارو ذلك بالعرافة وجولة من الاستجواب، سمح إلاند للبحارة بتخفيض الممشى.

“بدون أي وسيلة لإخفاء نفسه، غادر ميلت الكاتدرائية بسرعة، وجمع المهرطقين، واتجه إلى المذبح في قمة الجبل، لقد تغير الطقس نتيجة لذلك. بعد أخذ للمكلفين بالعقاب لثلاث تحف أثرية مختومة، لقد لاحقوا، وحدثت معركة شرسة.”

 

 

ربما بسبب إبادة الأسقف ميلت الساقط، لم يلتق كلاين والآخرين بأي أشخاص بلا رؤوس يرتدون عباءات سوداء في طريق عودتهم. لم ترَ الرؤوس المتعفنة سوى مرتين، وتم التعامل معها بسهولة.

“حسنا.” انقطع صوت ميلاني، وكأنها عادت إلى آلة التلغراف.

 

لقد اتخذ خطوات قليلة إلى مكتب التلغراف وطرق الباب ثلاث مرات.

بعد المشي لفترة غير معروفة من الوقت، رأوا أخيرًا الرصيف والعقيق الأبيض التي كان ضوء الشموع خاصتها يتسلل.

قام بإمالة رأسه ونظر إلى جيرمان سبارو، مستخدمًا عينيه ليخبره أن هناك مشكلة في مكتب التلغراف.

 

بعد أن استعاد كلاين قبعته، كانت خاصية تجاوز الاسقف قد تكثفت بشكل كامل. كانت بحجم الإبهام فقط وكانت شفافة وزرقاء فاتحة اللون. ومع ذلك، من وقت لآخر، ستظهر الخطوط الخضراء مثل موجة مد تقترب من الطيف الأسود.

جعل هذا المنظر أوردي والآخرين يستعيدون قوتهم. لقد انتقلوا من المشي السريع إلى الركض، طوال الطريق حتى وصلوا إلى قاع الممشى.

 

 

وبينما كان يتحدث، صدت صافرة العقيق الأبيض.

وقف كلاين حارسا بعصا ملطخة بالدماء حتى كان الجميع على متنها، ثم مع دفعة، قفز ووصل إلى سطح السفينة بخطوات قليلة فقط.

 

 

المهم أسف على الأمس وأراكم غدا إن شاء الله

في تلك اللحظة، كان إلاند قد بدأ بالفعل في جمع زميله الأول، زميله الثاني، عريفي السفينة، قائد المدفعية، والأتباع آخرين. لقد جعلهم يجمعون البحارة، ويضبطون المدافع، ويستعدوا للمغادرة في أي لحظة. على الرغم من أن مغادرة الميناء ليلاً كانت تنطوي على مخاطر أمنية غير بسيطة، إلا أنها ستكون أفضل طريقة لتجنب الخطر إذا تفاقم الوضع!

كان إلاند مرتبكا أيضًا.

 

إستمتعوا~~~~~~

“العم سبارو…” أمسكت دونا شقيقها باليد وهرعت إلى جانب كلاين، مبتلاة ببطن من الأسئلة.

“العم سبارو…” أمسكت دونا شقيقها باليد وهرعت إلى جانب كلاين، مبتلاة ببطن من الأسئلة.

 

 

أومأ كلاين برأسه إلى المقصورة وقال: “عودوا إلى غرفتكم أولاً.”

 

 

إذا لم ينجو أي من المكلفين بالعقاب في ميناء بانسي، وإذا كانت التعزيزات من المقر ستستغرق بعض الوقت لتصل، مما سيترك لكلاين الكثير من الوقت للتعامل مع الأمر والمغادرة، فعندئذ سيكون بالتأكيد مترددًا في إعادتها وسيجد سببًا لاستعادتها.

“سنتحدث عن ذلك غدا.”

بعد المشي لفترة غير معروفة من الوقت، رأوا أخيرًا الرصيف والعقيق الأبيض التي كان ضوء الشموع خاصتها يتسلل.

 

 

‘لم يتم تجنب الخطر!’

“أنتم لا… تحتاجون إلى الإهتمام بعد الأن. لقد عاد…. بافو كورت.”

 

‘هل تم حلها بالفعل…’ فكر كلاين فجأة في بافو كورت وميلاني خلف باب مكتب التلغراف. لقد تذكر فوكس، صاحب مطعم الليمون الأخضر ، والكثير من الباقين الذين راقبوهم بصمت.

أومأت دونا بطاعة. جنبا إلى جنب مع دينتون، وضعت إصبع السبابة على شفتيها.

بااا!

 

 

“شش!”

 

 

كان كلاين المرور عبره عندما أدرك فجأة كلمة وسأل بتعبير جاد، “بينسي؟”

بعد أن دخلت عائلة برانش وعائلة تيموثي المقصورة، سار كلاين إلى إلاند، وأخرج خاصية تجاوز الاسقف ميلت، وألقاها.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

 

إن خاصية التجاوز التي خلفها أسقف ستكون غلى الأىجح في التسلسل 6 وستتبعها كنيسة العواصف بالتأكيد، وسيكون كل شخص على العقيق الأبيض هدفاً للشك. لم يكن كلاين يريد أن يكون مطلوبًا من قبل القوة رقم واحد في البحر بمجرد أن أبحر.

“إذا كان لا يزال هناك مكلفين بالعقاب على قيد الحياة، أعدها إليهم”.

 

 

‘يا صديقتي، ألا يقول الفولكلور الخاص بكم ألا تجيبوا أو تفتحوا الباب؟ كيف دخلت بافو كورت؟’ قاوم كلاين الرغبة في استجوابها.

إن خاصية التجاوز التي خلفها أسقف ستكون غلى الأىجح في التسلسل 6 وستتبعها كنيسة العواصف بالتأكيد، وسيكون كل شخص على العقيق الأبيض هدفاً للشك. لم يكن كلاين يريد أن يكون مطلوبًا من قبل القوة رقم واحد في البحر بمجرد أن أبحر.

بعد إلقاء هذه الجملة، استدار كلاين على الفور وسار باتجاه نهاية الشارع، إمتزج شكله تدريجيًا في الضباب الرقيق.

 

 

إذا لم ينجو أي من المكلفين بالعقاب في ميناء بانسي، وإذا كانت التعزيزات من المقر ستستغرق بعض الوقت لتصل، مما سيترك لكلاين الكثير من الوقت للتعامل مع الأمر والمغادرة، فعندئذ سيكون بالتأكيد مترددًا في إعادتها وسيجد سببًا لاستعادتها.

 

 

 

قبض إلاند على جسم بحجم الإبهام، وهو يلقي نظرة خاطفة عليه.

 

 

لم يسأل عن في ما قد تستخدم، وضحك.

“كان ميلت على وشك التخلص من الجثة، ولكن اكتشفه الخدم؛ وبالتالي، خرجت الأمور عن السيطرة.”

 

 

“لا تقلق بشأن تحقيق كنيسة العواصف. سألمح لهم بأنك معي”.

 

 

 

‘إذا، سأعتبر من الـMI9 من قبل كنيسة العواصف؟’ أومأ كلاين برأسه دون أن يقول أي شيء آخر.

لقد تذكر بوضوح شديد أن الروح الشريرة في الأنقاض في باكلوند تحت الأرض قد ذكرت ذات مرة أنه إذا أراد المرء العثور على أحد مؤسسي خلاص الورود، ملك الملائكة السابق، مديتشي، ونسله، يمكن للمرء أن يذهب إلى بلدة بينسي لتجربة حظه!

 

قام بإمالة رأسه ونظر إلى جيرمان سبارو، مستخدمًا عينيه ليخبره أن هناك مشكلة في مكتب التلغراف.

نظر إلاند إلى دانيتز وسأل على الأرجح، “المشتعل؟”

 

 

 

“هاها”. ضحك دانيتز بشكل جاف وأخذ ورقة من كتاب شخص ما. “خمن.”

 

 

 

رد إلاند بفهم ضمني: “لا أعتقد ذلك إذا.”

“لقد عاد على عجل إلى الكنيسة وأبلغ الاسقف ميلت بذلك، ولكن من دون علمه، كان الشخص الذي قابله هو قائد المهرطقين، وهو رجل ساقط حقيقي. لقد قُطع عنقه بشفرة رياح ميلت وتوفي في الكاتدرائية اللورد.”

 

 

مع التعامل مع الأمور البسيطة، عاد كلاين إلى جانب السفينة ونظر إلى ميناء بانسي الذي أحاط به الضباب، مُعدًا ضد أي مخاطر خفية.

 

 

إنحنى إلاند لإلتقاطها، مقاوما الرغبة في إلقاء نظرة خاطفة من خلال الشقوق.

مر الزمن، وأضاءت قمة الجبل بجوار الشاطئ مرة أخرى مع أضواء عاصفة رعدية.

تابع إلاند “على وجه التحديد، اكتشف جايس إحياء العادات القديمة- أكل لحوم البشر والتضحيات الحية، مؤكدًا أن عددًا صغيرًا من الناس في ميناء بانسي أصبحوا مهرطقين.”

 

بعد إعطاء سرد عام للحالة، أطلق إلاند تنهدا مرتاحا طويلًا وشغل نفسه بالأمور المتبقية.

اجتاحت شرائط من الفضة وصواعق عنيفة المنطقة دون ضبط قبل أن تهدأ تدريجيًا.

اجتاحت شرائط من الفضة وصواعق عنيفة المنطقة دون ضبط قبل أن تهدأ تدريجيًا.

 

 

بدأ الضباب في ميناء بانسي في التلاشي، وأصبح ضوء القمر القرمزي أكثر وضوحًا.

‘بينسي!’ لقد بدا وكأن قلب كلاين قد تجمد، بوصة ببوصة. لقد أشع البرد من أعماق عظمه.

 

لم يصدر أوردي والآخرون أي تعليقات عديمة الفائدة، ولم يصرخوا من الألم. لقد اتبعوا بهدوء وراءه.

‘انتهى؟’ حتى بعد رؤية هذا، لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام.

ثم، أخرج بهدوء محمل سريع كان قد أعده في وقت سابق وحمل طلقات تجاوز أخرى في المسدس.

 

 

بعد نصف ساعة، جاء ثلاثة رجال ادعوا أنهم مكلفين بالعقاب إلى سطح السفينة لرؤية القائد إلاند.

مع ذلك، استدار وسار بسرعة على مهل. لقد أخذ مشبك الشمس وصافرة أزيك النحاسية من إلاند و دانيتز على التوالي.

 

 

بعد أن أكد جيرمان سبارو ذلك بالعرافة وجولة من الاستجواب، سمح إلاند للبحارة بتخفيض الممشى.

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

 

‘هذا…’ لقد فهموا على الفور شيئًا واحدًا، وهو أن معركة جيرمان سبارو مع الأسقف الساقط كانت أكثر مرارة من الأداء الآخر.

قام المكلفين بالعقاب الثلاثة بالطلب من أعضاء الطاقم المحيطين بالمغادرة، ثم أخفضوا أصواتهم وأبلغوا القبطان بالوضع.

 

 

 

لم يقترب كلاين للاستماع، ولكنه بدلاً من ذلك انتظر بصبر حتى تنتهي المسألة.

 

 

 

بعد بضع دقائق، أعاد إلاند خاصية الأسقف ميلت المتبقية للمكلفين بالعقاب وشاهدهم يغادرون العقيق الأبيض للتعامل مع بقية الفوضى.

 

 

رد الرجل من الداخل بهدوء، “أنا… كورت بافو، زميل ميلاني.”

فووو… زفر إلاند وجاء إلى جانب كلاين ودانيتز. لقد قال عرضا مع مسحة من الخوف المتبقي، “تم حل المسألة. لا توجد أي مشاكل.”

“سنتحدث عن ذلك غدا.”

 

 

‘هل تم حلها بالفعل…’ فكر كلاين فجأة في بافو كورت وميلاني خلف باب مكتب التلغراف. لقد تذكر فوكس، صاحب مطعم الليمون الأخضر ، والكثير من الباقين الذين راقبوهم بصمت.

 

 

بعد المشي لفترة غير معروفة من الوقت، رأوا أخيرًا الرصيف والعقيق الأبيض التي كان ضوء الشموع خاصتها يتسلل.

تابع إلاند “على وجه التحديد، اكتشف جايس إحياء العادات القديمة- أكل لحوم البشر والتضحيات الحية، مؤكدًا أن عددًا صغيرًا من الناس في ميناء بانسي أصبحوا مهرطقين.”

 

 

بعد الانتظار لبعض الوقت، سمع أصوات كتابة، وقبل فترة طويلة، تم تمديد نسخة من مسودة البرقية من الفجوة تحت الباب.

“لقد عاد على عجل إلى الكنيسة وأبلغ الاسقف ميلت بذلك، ولكن من دون علمه، كان الشخص الذي قابله هو قائد المهرطقين، وهو رجل ساقط حقيقي. لقد قُطع عنقه بشفرة رياح ميلت وتوفي في الكاتدرائية اللورد.”

 

 

 

“كان ميلت على وشك التخلص من الجثة، ولكن اكتشفه الخدم؛ وبالتالي، خرجت الأمور عن السيطرة.”

ما إن أنهى كورت بافو التكلم، تبع صوت الأنثى من قبل مباشرة، “نعم… أنا بخير.”

 

بااا!

“تم تحويل بعض الخدم إلى وحوش، بينما قاد الكهنة بعضهم للاختباء تحت الأرض.”

512: نهاية الأشياء؟

 

أسف على الأمس، عادة ما أحب التكلم عن أخذ يوم راحة قبل يوم كامل، ولكن للأسف لقد أصابني صداع ولم أكن في حال جيد، حتى الأن لست حقا في أفضل حال?? لذلك 6 فصول فقط

“بدون أي وسيلة لإخفاء نفسه، غادر ميلت الكاتدرائية بسرعة، وجمع المهرطقين، واتجه إلى المذبح في قمة الجبل، لقد تغير الطقس نتيجة لذلك. بعد أخذ للمكلفين بالعقاب لثلاث تحف أثرية مختومة، لقد لاحقوا، وحدثت معركة شرسة.”

بعد إلقاء هذه الجملة، استدار كلاين على الفور وسار باتجاه نهاية الشارع، إمتزج شكله تدريجيًا في الضباب الرقيق.

 

بعد أن دخلت عائلة برانش وعائلة تيموثي المقصورة، سار كلاين إلى إلاند، وأخرج خاصية تجاوز الاسقف ميلت، وألقاها.

“في هذه العملية، أصيب ميلت وهرب، في حين بقي بقية المهرطقين للدفاع عن المذبح الذي تم تجاوزه في نهاية المطاف.”

 

 

“كان ميلت على وشك التخلص من الجثة، ولكن اكتشفه الخدم؛ وبالتالي، خرجت الأمور عن السيطرة.”

“لقد رد مقر الكنيسة بالفعل، وسوف يرسلون أشخاصًا للتحقيق في سبب سقوط الأسقف ميلت. لقد أخبرتهم أننا لم نتمكن من قتل الأسقف ميلت إلا من خلال جمع قوتنا لأنه أصيب بجروح بالغة. بالمناسبة، لقد دفعني المكلفين بالعقاب إلى حمل أسر برانش و تيموثي على توقيع اتفاقية سرية “.

في المعركة توا الآن، شهدوا تمامًا تفرد المتجاوزين، لا سيما قوى دانيتز المشتعلة. لقد كانت الأكثر لفتًا للانتباه ووضوحا. لقد تركت لهم انطباعًا عميقًا، مما جعلهم يدركون تمامًا أن هذا ليس شيئًا يمكن أن يتدخل فيه الناس العاديون. كل ما أمكنهم فعله هو الالتزام بالتعليمات واتباعهم عن كثب.

 

 

بعد إعطاء سرد عام للحالة، أطلق إلاند تنهدا مرتاحا طويلًا وشغل نفسه بالأمور المتبقية.

لقد تذكر بوضوح شديد أن الروح الشريرة في الأنقاض في باكلوند تحت الأرض قد ذكرت ذات مرة أنه إذا أراد المرء العثور على أحد مؤسسي خلاص الورود، ملك الملائكة السابق، مديتشي، ونسله، يمكن للمرء أن يذهب إلى بلدة بينسي لتجربة حظه!

 

 

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

 

 

 

لقد رأى السكان يغادرون منازلهم واحداً تلو الآخر، مستمتعين تحت أشعة الشمس الذهبية، يتحدثون ويضحكون وهم يتجهون إلى وظائفهم.

 

 

نشأ شعور بالرعب والأمن في نفس الوقت بينما سرعوا جميعا بوتيراتهم.

أخيرًا، كان لدى ميناء بانسي نفس الحياة البشرية مرة أخرى.

 

 

 

 

 

نشأ شعور بالرعب والأمن في نفس الوقت بينما سرعوا جميعا بوتيراتهم.

‘لقد انتهى الأمر حقًا…’ استدار كلاين، حائرا قليلاً. كان يخطط للنوم قليلا، ولكن فقط بعد مغادرة السفينة. بالنسبة لدانيتز، على الرغم من أنه كان يتثاءب لفترة طويلة، فقد ظل بلا حراك عندما رأى جيرمان سبارو بلا حراك.

 

 

 

في الطريق إلى المقصورة، التقى كلاين بإلاند، الذي لم ينم طوال الليل.

 

 

 

“صباح الخير. نحن على وشك مغادرة الميناء. ليس هناك ما يدعو للقلق”، استقبله إلاند بابتسامة.

“أنتم لا… تحتاجون إلى الإهتمام بعد الأن. لقد عاد…. بافو كورت.”

 

 

وبينما كان يتحدث، صدت صافرة العقيق الأبيض.

 

 

أومأت دونا بطاعة. جنبا إلى جنب مع دينتون، وضعت إصبع السبابة على شفتيها.

عند سماع الصوت، زفر كلاين سراً، وقرر أن يضع كل شكوكه وراءه. لم يعد يرغب في التفكير في ميناء بانسي، لذا أومأ برأسه.

 

 

~~~~~~~

مدد إلاند رقبته وعلق بحسرة، “الليلة الماضية، كان لدي شعور غريب بأن بينسي القديمة وميناء بانسي الحديث متداخلان.”

ثووومب! ثووومب! ثووومب!

 

وبينما كان يتحدث، صدت صافرة العقيق الأبيض.

كان كلاين المرور عبره عندما أدرك فجأة كلمة وسأل بتعبير جاد، “بينسي؟”

 

 

في المعركة توا الآن، شهدوا تمامًا تفرد المتجاوزين، لا سيما قوى دانيتز المشتعلة. لقد كانت الأكثر لفتًا للانتباه ووضوحا. لقد تركت لهم انطباعًا عميقًا، مما جعلهم يدركون تمامًا أن هذا ليس شيئًا يمكن أن يتدخل فيه الناس العاديون. كل ما أمكنهم فعله هو الالتزام بالتعليمات واتباعهم عن كثب.

“أه هيه، هذا هو الاسم القديم لمرفأ بانسي. قبل ثلاث أو أربعمائة سنة، كانت تسمى بلدة بينسي. لاحقًا، بسبب نطقها وعوامل أخرى، تطورت تدريجيًا إلى بانسي”، قدم إلاند بدون إهتمام.

قبض إلاند على جسم بحجم الإبهام، وهو يلقي نظرة خاطفة عليه.

 

 

تقلص بؤبؤا كلاين عندما سمع الجواب.

 

 

‘بينسي!’ لقد بدا وكأن قلب كلاين قد تجمد، بوصة ببوصة. لقد أشع البرد من أعماق عظمه.

لقد تذكر بوضوح شديد أن الروح الشريرة في الأنقاض في باكلوند تحت الأرض قد ذكرت ذات مرة أنه إذا أراد المرء العثور على أحد مؤسسي خلاص الورود، ملك الملائكة السابق، مديتشي، ونسله، يمكن للمرء أن يذهب إلى بلدة بينسي لتجربة حظه!

 

 

كان إلاند مرتبكا أيضًا.

‘بينسي!’ لقد بدا وكأن قلب كلاين قد تجمد، بوصة ببوصة. لقد أشع البرد من أعماق عظمه.

 

 

 

لقد ألقى نظرة خاطفة على المرفأ، إلى مشاهد مكتب التلغراف بأبوابه المغلقة بإحكام، والمستأجرين في مطعم الليمون الأخضر الذين كانوا يحدقون به بصمت.

 

 

وقف كلاين حارسا بعصا ملطخة بالدماء حتى كان الجميع على متنها، ثم مع دفعة، قفز ووصل إلى سطح السفينة بخطوات قليلة فقط.

~~~~~~~

التقط كلاين عصاه وعاد إلى المجموعة بعد اتخاذ خطوات قليلة. أخرج دمية ورقية وحركها وكأنه يجلد بسوط.

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

لم يجرؤ كلاين على الاسترخاء التام. لقد بقي على سطح السفينة حتى بدت الغيوم وكأنها تحترق بينما أشرقت الشمس ببطء، مما أضاء الميناء بأكمله.

أسف على الأمس، عادة ما أحب التكلم عن أخذ يوم راحة قبل يوم كامل، ولكن للأسف لقد أصابني صداع ولم أكن في حال جيد، حتى الأن لست حقا في أفضل حال?? لذلك 6 فصول فقط

 

 

 

المهم أسف على الأمس وأراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~

مع التعامل مع الأمور البسيطة، عاد كلاين إلى جانب السفينة ونظر إلى ميناء بانسي الذي أحاط به الضباب، مُعدًا ضد أي مخاطر خفية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط