نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 513

إرعاب.

إرعاب.

513: إرعاب.

رأى أن دونا ودينتون كانا مستيقظين في وقت مبكر وينتظران عند الباب.

 

 

 

 

‘لو أنني قد بحثت بشكل أعمق، لكان هناك احتمال كبير بأنني قد اجتذب خلاص الورود أو حتى ملاك أحمر مخفي… كانت هناك عدة مرات رقصت فيها على حافة جرف… لحسن الحظ، تمكنت من كبح جماح الدافع والفضول حول الوضع الغريب في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف…’ أرجع كلاين نظراته، ووجد أن مشبك الشمس كان غير قادر على إبقاء ظهره من الإنفجاد بطبقة من العرق البارد.

 

 

كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.

بالمقارنة مع وصول الخالق الحقيقي، كان هذا الوضع غير المعروف وغير الثابت أكثر رعباً بكثير. على الأقل، لم يتمكن كلاين إلا من أن يتخيل ما كان سيحدث إذا ركل باب مكتب التلغراف مفتوحًا، أو إذا ذهب إلى الخلف، قلب النافذة، ودخل الغرفة.

 

 

كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.

كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.

 

 

“في الواقع، لم تكن هناك حاجة لتخويف الأطفال هكذا. سيكون لديهم كوابيس. فقط أخبرهم أن تناول الجرع أمر خطير.”

في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.

“ماذا دهاك؟” استشعر إلاند شذوذ جيرمان سبارو.

 

 

“ماذا دهاك؟” استشعر إلاند شذوذ جيرمان سبارو.

“نحن أصدقاء الآن؟ أليس من الطبيعي مساعدة صديق في تعويض عيوبه عندما لا يكون لديه مثل هذه الأشياء؟”

 

 

“تذكرت للتو شيئا.” استخدم كلاين قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعابير وجهه طبيعية، ولكن في الداخل كان سعيدًا لأنه لم يخاطر في الليلة الماضية وقد غادر الآن بنجاح ميناء بانسي.

 

 

أما بالنسبة لأسرار خلاص الورود و ملك الملائكة، فقد كان فكرة واحدة فقط: الإبلاغ عنها بسرعة!

إذا لم يبلغ عنها، فهل سيسمح لهم بالدخول في عام 1351 الجديد؟

 

قال كلاين بصوت منخفض، “هذا ليس شيئًا يُحسد عليه أو يتم ترقبه.”

إذا لم يبلغ عنها، فهل سيسمح لهم بالدخول في عام 1351 الجديد؟

كانت تسخر من سوزي لأنها أصبحت هدية فقط لأنها لم تكن لكل صيد مؤهل.

 

“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”

إذا اختار إخفاء الحقيقة وانتظر حتى يحصل إلى تسلسل مرتفع بما فيه الكفاية أو قوة كافية لاستكشاف الفوائد المقابلة وجنيها، فعندئذٍ شعر كلاين أنه سيشعر بالذنب وينتهي به الأمر بعبء ثقيل إذا حدث شيء ما خلال ذلك الوقت، متسببا في حدوث الخطر قبل الأوان، أو إذا تسبب المهرطقين الباقون في وفاة راكب بريء تلو الآخر. هذا من شأنه أن يدفعه إلى فقدان السيطرة فقط.

‘غرض تجاوز المورلوك… يساوي أكثر من 150 جنيه… القبطان سخي بالتأكيد…’ نسي كلاين تقريبًا كيف يجب أن يكون رد فعل جيرمان سبارو.

 

لم تفكر أودري بشكل أكبر وأجابت مباشرة، “أمي، أريد أن انضم إلى المنظمات الخيرية للكنيسة.”

وبطبيعة الحال، فإن الإبلاغ عن هذه المسألة يجب أن يتم بطريقة صحيحة وذكية. لم يكن كلاين غبي بما يكفي لإخبار إلاند مباشرة أو كتابة رسالة مجهولة إلى كنيسة العواصف، مما سيؤدي إلى الكثير من المتاعب. أولاً، ستقوم السلطات بالتأكيد بالتحقيق في خلفية جيرمان سبارو، ويمكن الكشف عن الأشياء بسهولة إذا تم إجراء تحقيقات شاملة. ثانيًا، قد تكشف هذه الهوية لخلاص الورود، والذي قد يجذب ملاحقة ملك ملائكة.

ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.

 

“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”

ما كان ينوي كلاين فعله هو استخدام العالم لذكر الشذوذ في ميناء بانسي عندما تم عقد تجمع التاروت في غضون يومين. عندئذ سيجعل الأحمق يشير برفق إلى خلاص الورود وملك الملائكة. بصفته عضوًا في كنيسة العواصف، كان الرجل المعلق سيعرف بطبيعة الحال ما يجب القيام به بعد ذلك.

 

 

“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”

ستكون هذه فرصة له للقيام بعمل سيربحه جدارة!

 

 

 

أما بالنسبة لدماء الأحفاد المباشرين لعائلة ميديتشي، فإن كلاين لم يفكر في ذلك، لأنه لا هو ولا الآنسة شارون كانا ينويان إنقاذ الروح الشريرة في الأنقاض تحت الأرض.

 

 

بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.

ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.

 

 

وافقت الكونتيسة

مد كلاين يده وأمسك به، مستخدمًا عينيه للتعبير عن حيرته.

 

 

 

“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”

“أنا فقط أشعر بالحزن الشديد فجأة.”

 

 

‘غرض تجاوز المورلوك… يساوي أكثر من 150 جنيه… القبطان سخي بالتأكيد…’ نسي كلاين تقريبًا كيف يجب أن يكون رد فعل جيرمان سبارو.

فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.

 

كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.

لحسن الحظ، كان لديه خبرة كبيرة في التمثيل. لقد غرق وجهه على الفور وقال، “لم أكن أنقذك من أجل مكافأة”.

كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.

 

“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”

ضحك إلاند وقال، “أنا لا أعطيك هذا مقابل إنقاذني.ْ

داخل الغرفة 312.

 

513: إرعاب.

“نحن أصدقاء الآن؟ أليس من الطبيعي مساعدة صديق في تعويض عيوبه عندما لا يكون لديه مثل هذه الأشياء؟”

 

 

ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.

‘ما قاله منطقي لا توجد وسيلة لدحضه على الإطلاق…’ تمسك كلاين بالصندوق الأسود الصغير وبقي صامتًا لبضع ثوان. أخيرا، أومأ برأسه.

 

 

 

غطى إلاند فمه وهو يتثاءب قبل خلعه قبعته ذات شكل القارب.

 

 

 

“أحتاج إلى العودة إلى غرفتي لكي أرد قليلا من نومي. أراك عند الظهر.”

في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.

 

كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.

لوح كلاين بأدب وقاد دانيتز نحو الغرفة 312.

 

 

 

رأى أن دونا ودينتون كانا مستيقظين في وقت مبكر وينتظران عند الباب.

“في الواقع، لم تكن هناك حاجة لتخويف الأطفال هكذا. سيكون لديهم كوابيس. فقط أخبرهم أن تناول الجرع أمر خطير.”

 

 

“العم سبارو، ما ذلك في يدك؟” سألت دونا بفضول.

إستمتعوا~~~~~

 

وبينما كان يتحدث، لقد وضع عصاه، وخلع بدلته، ولف أكمام قميصه.

لم يقل كلاين أي شيء وفتح غطاء الصندوق الأسود الصغير مباشرة.

 

 

داخل الغرفة 312.

كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.

 

 

ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.

“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”

أحممم.. أحممم… هذا غريب قليلا… ???

 

 

في هذه اللحظة، عند إشارة كلاين، فتح دانيتز الباب.

 

 

لوح كلاين بأدب وقاد دانيتز نحو الغرفة 312.

ذخلت دونا بسرعة وهي تمد يدها من خلفها.

 

 

 

كانت تحمل كمية كبيرة من النقود كانت عبارة عن مزيج من أوراق من العشر جنيهات والخمسة جنيهات.

داخل الغرفة 312.

 

في هذه اللحظة، عند إشارة كلاين، فتح دانيتز الباب.

“والدي، والدتي، العم كليفز، وعائلة العم تيموثي طلبوا مني أن أنقل هذا إليك. ما مجموعه 150 جنيه!” ابتسمت دونا بلطف. “قالوا إن هذا لا يكفي للتعبير عن امتنانهم ؛ إنه فقط لتجديد الإمدادات التي استخدمتها، آه… تلك الأشياء باهظة الثمن، أليس كذلك؟”

بكت دونا وقالة، “لا أعرف…”

 

 

“لا تزال مقبولة.” فكر كلاين للحظة، ثم وافق على مكافأة الـ150 جنيه حتى لا يشعر أوردي وغيره من الناس العاديين بعدم الارتياح.

 

 

 

عند رؤية العم جيرمان سبارو يضع النقود والصندوق الخشبي الأسود الصغير في جيبه، شعرت دونا بالارتياح لأنها أكملت أخيرًا المهمة التي سلمها لها والداها.

“فكرة جيدة”.

 

 

سرعان ما دخلت في الشخصية ووجدت نيتها الحقيقية للزيارة. لقد سألت بفضول وخوف، “العم سبارو، أي نوع من الوحوش كانت تلك في الليلة الماضية؟ هل قصص الأشباح صحيحة؟ هل ولدت مع القدرة على القفز من اللهب وجعل الضوء ينزل؟ هل ذلك سحر، أم شعوذة؟”

نظرت إلى ساعة الحائط ورأت أن الوقت قد حان تقريبًا لتجمع التاروت.

 

أرادت سوزي بشكل غريزي أن تخرج لسانها، لكنها أوقفت نفسها مثل سيدة مثقفة.

‘توقفي، توقفي، توقفي، لديك الكثير من الأسئلة…’ كلاين، الذي لم يعد بإمكانه تحمل الحرارة، خلع مشبك الشمس وألقى به على المكتب في غرفة المعيشة. لقد أجاب بشكل عرضي في نفس الوقت.

 

 

لم تفكر أودري بشكل أكبر وأجابت مباشرة، “أمي، أريد أن انضم إلى المنظمات الخيرية للكنيسة.”

“يطلق عليهم قوى التجاوز ؛ تلك التي يتم الحصول عليها من خلال طقوس وجرعات معينة.ْ

 

 

 

“تحتوي الكثير من قصص الأشباح على نماذج أصلية، وقد تم إنشاء وحوش الليلة الماضية من خلال طقوس شريرة.”

ذخلت دونا بسرعة وهي تمد يدها من خلفها.

 

فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.

“اسألوه عن البقية.”

 

 

 

ألقى كلاين نظرة خاطفة جانبية في دانيتز.

ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.

 

“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”

“كم هو ساحر…”.

كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.

 

“انظروا الى هذا؟”

تنهد دينتون ودونا

 

 

 

ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”

 

 

 

“هل يمكننا… هل يمكننا أيضًا أن نصبح أشخاصًا مثلك من خلال الطقوس والجرعات؟”

“أنا فقط أشعر بالحزن الشديد فجأة.”

 

 

أومأ دينتون بشدة، مرددًا كلمات أخته، وشعر كلاهما بإرتفاع الترقب القوي.

ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”

 

بكت دونا وقالة، “لا أعرف…”

في تلك اللحظة، لاحظت دونا أن عيون جيرمان سبارو قد أصبحت حزينة.

 

 

كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.

بعد فترة وجيزة، رأت فم هذا العم السحري يفتح، وكشف ابتسامة غريبة إلى حد ما.

بالمقارنة مع وصول الخالق الحقيقي، كان هذا الوضع غير المعروف وغير الثابت أكثر رعباً بكثير. على الأقل، لم يتمكن كلاين إلا من أن يتخيل ما كان سيحدث إذا ركل باب مكتب التلغراف مفتوحًا، أو إذا ذهب إلى الخلف، قلب النافذة، ودخل الغرفة.

 

 

قال كلاين بصوت منخفض، “هذا ليس شيئًا يُحسد عليه أو يتم ترقبه.”

فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.

 

 

“طالما اخترتم هذا المسار، فسوف تكونون مصحوبين باستمرار بالتهديدات والجنون.”

 

 

 

“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”

“انظروا الى هذا؟”

 

“والدي، والدتي، العم كليفز، وعائلة العم تيموثي طلبوا مني أن أنقل هذا إليك. ما مجموعه 150 جنيه!” ابتسمت دونا بلطف. “قالوا إن هذا لا يكفي للتعبير عن امتنانهم ؛ إنه فقط لتجديد الإمدادات التي استخدمتها، آه… تلك الأشياء باهظة الثمن، أليس كذلك؟”

وبينما كان يتحدث، لقد وضع عصاه، وخلع بدلته، ولف أكمام قميصه.

 

 

ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”

كانت واحدة من ذراعيه مجعدة وذابلة، كما لو كانت شيخ ذو مائة عام. والآخرى كانت شفافة وعديمة اللون، مع رؤية مباشرة للأوعية الدموية والعضلات والسوائل تحت الجلد.

إذا اختار إخفاء الحقيقة وانتظر حتى يحصل إلى تسلسل مرتفع بما فيه الكفاية أو قوة كافية لاستكشاف الفوائد المقابلة وجنيها، فعندئذٍ شعر كلاين أنه سيشعر بالذنب وينتهي به الأمر بعبء ثقيل إذا حدث شيء ما خلال ذلك الوقت، متسببا في حدوث الخطر قبل الأوان، أو إذا تسبب المهرطقين الباقون في وفاة راكب بريء تلو الآخر. هذا من شأنه أن يدفعه إلى فقدان السيطرة فقط.

 

 

في الوقت نفسه، نما وجهه بحبيبات شاحبة من اللحم التي جعلت دونا ودينتون يتراجعان في رعب ويضربان الباب.

 

 

 

مع نمو حبيبات اللحم الرقيقة على وجهه، حافظ كلاين على ابتسامته.

“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”

 

بما أن كلاين قد عاد إلى طبيعته، لم يستطع دانيتز إلا نقر لسانه.

“انظروا الى هذا؟”

وبطبيعة الحال، فإن الإبلاغ عن هذه المسألة يجب أن يتم بطريقة صحيحة وذكية. لم يكن كلاين غبي بما يكفي لإخبار إلاند مباشرة أو كتابة رسالة مجهولة إلى كنيسة العواصف، مما سيؤدي إلى الكثير من المتاعب. أولاً، ستقوم السلطات بالتأكيد بالتحقيق في خلفية جيرمان سبارو، ويمكن الكشف عن الأشياء بسهولة إذا تم إجراء تحقيقات شاملة. ثانيًا، قد تكشف هذه الهوية لخلاص الورود، والذي قد يجذب ملاحقة ملك ملائكة.

 

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.

“هذا هو الجنون.”

وفقًا لعادات مملكة لوين، سيغادر النبلاء الذين يملكون أراضي باكلوند بعد أسبوع واحد من حفلة السنة الجديدةالراقصة، وسيعودون إلى إقطاعياتهم الخاصة، حيث يمكنهم الاستمتاع بحياة ممتعة في الريف أو في قلعة. في يونيو، سيعودون إلى العاصمة، حيث سيجتمعون يومًا بعد يوم. بالطبع، كان مصرفي يتمتع بالقوة والثروة الحقيقين مثل الإيرل هال بحاجة بالتأكيد إلى القيام برحلات بين المكانين للتعامل مع العديد من الأمور.

 

 

‘لا…’ كادت دونا ودينتون أن يفقدوا عقولهم، وتعثروا عبر الباب، وهربوا.

 

 

في تلك اللحظة، لاحظت دونا أن عيون جيرمان سبارو قد أصبحت حزينة.

بعد خطوات قليلة، سقطوا على الأرض، غير قادرين على الحفاظ على توازنهم.

“انظروا الى هذا؟”

 

عند رؤية العم جيرمان سبارو يضع النقود والصندوق الخشبي الأسود الصغير في جيبه، شعرت دونا بالارتياح لأنها أكملت أخيرًا المهمة التي سلمها لها والداها.

“كم هو مرعب…” ظل دنتون يبكي بصوت منخفض.

لوح كلاين بأدب وقاد دانيتز نحو الغرفة 312.

 

“تذكرت للتو شيئا.” استخدم كلاين قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعابير وجهه طبيعية، ولكن في الداخل كان سعيدًا لأنه لم يخاطر في الليلة الماضية وقد غادر الآن بنجاح ميناء بانسي.

في تلك اللحظة، سمعوا باب الغرفة 312 يغلق.

 

 

 

هدأت دونا تدريجيًا، ولم تتجرأ على التفكير في مظهر جيرمان سبارو مرة أخرى. الطريقة التي بدا بها العم سبارو – حبيبات اللحم تغلف كل شبر من وجهه. الطريقة التي كانت بها ذراعيه ذابلة وشفافة لم تكن أفضل بكثير من وحوش الليلة السابقة.

 

 

أحممم.. أحممم… هذا غريب قليلا… ???

لسبب ما، تذكرت عينيه والكلمات، “هذا هو الجنون”.

“كم هو ساحر…”.

 

 

فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.

 

 

وفقًا لعادات مملكة لوين، سيغادر النبلاء الذين يملكون أراضي باكلوند بعد أسبوع واحد من حفلة السنة الجديدةالراقصة، وسيعودون إلى إقطاعياتهم الخاصة، حيث يمكنهم الاستمتاع بحياة ممتعة في الريف أو في قلعة. في يونيو، سيعودون إلى العاصمة، حيث سيجتمعون يومًا بعد يوم. بالطبع، كان مصرفي يتمتع بالقوة والثروة الحقيقين مثل الإيرل هال بحاجة بالتأكيد إلى القيام برحلات بين المكانين للتعامل مع العديد من الأمور.

“دونا، دونا، ما خطبك؟” كان دينتون خائفا جدا من رد فعلها لدرجة أنه نسي خوفه.

ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.

 

في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.

بكت دونا وقالة، “لا أعرف…”

ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”

 

بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.

“أنا فقط أشعر بالحزن الشديد فجأة.”

 

 

 

داخل الغرفة 312.

 

 

 

بما أن كلاين قد عاد إلى طبيعته، لم يستطع دانيتز إلا نقر لسانه.

في تلك اللحظة، سمعوا باب الغرفة 312 يغلق.

 

 

“في الواقع، لم تكن هناك حاجة لتخويف الأطفال هكذا. سيكون لديهم كوابيس. فقط أخبرهم أن تناول الجرع أمر خطير.”

لم يقل كلاين أي شيء وفتح غطاء الصندوق الأسود الصغير مباشرة.

 

 

عندما أنهى جملته، رأى عصا خشبية صلبة مغطاع بالدم والأوساخ تحلق نحوه، مصحوبة بجملة لم تكن عاطفية على الإطلاق.

 

 

 

“اغسلها نظيفة.”

 

 

 

مد دانيتز يده للإمساك بالعصا بينما تجمدت الابتسامة على وجهه.

إذا لم يبلغ عنها، فهل سيسمح لهم بالدخول في عام 1351 الجديد؟

 

 

 

 

 

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.

 

 

ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”

وقفت أودري خلف السور الأبيض والذهبي في الطابق الثاني، وهي تراقب الخدم في الطابق الأول وهم يأتون ويذهبون، مزدحمين في نشاط.

مد دانيتز يده للإمساك بالعصا بينما تجمدت الابتسامة على وجهه.

 

 

وفقًا لعادات مملكة لوين، سيغادر النبلاء الذين يملكون أراضي باكلوند بعد أسبوع واحد من حفلة السنة الجديدةالراقصة، وسيعودون إلى إقطاعياتهم الخاصة، حيث يمكنهم الاستمتاع بحياة ممتعة في الريف أو في قلعة. في يونيو، سيعودون إلى العاصمة، حيث سيجتمعون يومًا بعد يوم. بالطبع، كان مصرفي يتمتع بالقوة والثروة الحقيقين مثل الإيرل هال بحاجة بالتأكيد إلى القيام برحلات بين المكانين للتعامل مع العديد من الأمور.

كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.

 

 

ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.

 

 

 

‘بعد انتهاء تجمع التاروت، يجب أن أجلس في قطار بخاري إلى مقاطعة شرقي تشيستر. آمل أن يتمكن مصاص الدماء حقًا من الحصول على ثمرة شجرة الحكماء ودم تنين المرآة حتى أتمكن من أن أصبح طبيب نفساني قبل أن أغادر باكلوند…’ سمحت أودري لأفكارها بالتجول.

بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.

 

 

في ذلك الوقت، جاءت السيدة كاتلين وسألت مبتسمة، “تريدين مشاركة أفكارك؟ حسنًا… أنت بالفعل شخص بالغ. عندما تعودين إلى باكلوند في يونيو، ستتمكنين من العثور على شيء لتفعليه. هل هل لديك أي خطط؟ “

~~~~~~

 

 

لم تفكر أودري بشكل أكبر وأجابت مباشرة، “أمي، أريد أن انضم إلى المنظمات الخيرية للكنيسة.”

هدأت دونا تدريجيًا، ولم تتجرأ على التفكير في مظهر جيرمان سبارو مرة أخرى. الطريقة التي بدا بها العم سبارو – حبيبات اللحم تغلف كل شبر من وجهه. الطريقة التي كانت بها ذراعيه ذابلة وشفافة لم تكن أفضل بكثير من وحوش الليلة السابقة.

 

“اسألوه عن البقية.”

‘أريد أن أتعرف على هذا العالم…’ أضافت بصمت في قلبها.

 

 

 

“فكرة جيدة”.

 

 

 

وافقت الكونتيسة

“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”

 

لسبب ما، تذكرت عينيه والكلمات، “هذا هو الجنون”.

بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.

‘ما قاله منطقي لا توجد وسيلة لدحضه على الإطلاق…’ تمسك كلاين بالصندوق الأسود الصغير وبقي صامتًا لبضع ثوان. أخيرا، أومأ برأسه.

 

 

سحبت أودري عواطفها وأدارت رأسها إلى الجانب. بابتسامة خافتة، قالت للمسترد الذهبي الكبير التي كانت تجلس إلى جانبها، “سوزي، هل تتطلعين إلى ذلك؟ يمكنك الركض بقدر ما تريدين في المراعي الخضراء والغابات المورقة.”

سرعان ما دخلت في الشخصية ووجدت نيتها الحقيقية للزيارة. لقد سألت بفضول وخوف، “العم سبارو، أي نوع من الوحوش كانت تلك في الليلة الماضية؟ هل قصص الأشباح صحيحة؟ هل ولدت مع القدرة على القفز من اللهب وجعل الضوء ينزل؟ هل ذلك سحر، أم شعوذة؟”

 

مد كلاين يده وأمسك به، مستخدمًا عينيه للتعبير عن حيرته.

كانت تسخر من سوزي لأنها أصبحت هدية فقط لأنها لم تكن لكل صيد مؤهل.

إذا اختار إخفاء الحقيقة وانتظر حتى يحصل إلى تسلسل مرتفع بما فيه الكفاية أو قوة كافية لاستكشاف الفوائد المقابلة وجنيها، فعندئذٍ شعر كلاين أنه سيشعر بالذنب وينتهي به الأمر بعبء ثقيل إذا حدث شيء ما خلال ذلك الوقت، متسببا في حدوث الخطر قبل الأوان، أو إذا تسبب المهرطقين الباقون في وفاة راكب بريء تلو الآخر. هذا من شأنه أن يدفعه إلى فقدان السيطرة فقط.

 

 

أرادت سوزي بشكل غريزي أن تخرج لسانها، لكنها أوقفت نفسها مثل سيدة مثقفة.

 

 

 

أجابت دون أن تخفي عواطفها، “بالطبع أحب أن أركض، لكنني أكره أزلئك الزملاء البربريين”.

فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.

 

ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.

‘هل تشير إلى كلاب الصيد التي يربيها أبي والآخرين؟’ جمعت أودري شفتيها لمنع نفسها من الابتسام.

أما بالنسبة لدماء الأحفاد المباشرين لعائلة ميديتشي، فإن كلاين لم يفكر في ذلك، لأنه لا هو ولا الآنسة شارون كانا ينويان إنقاذ الروح الشريرة في الأنقاض تحت الأرض.

 

 

نظرت إلى ساعة الحائط ورأت أن الوقت قد حان تقريبًا لتجمع التاروت.

 

 

ألقى كلاين نظرة خاطفة جانبية في دانيتز.

~~~~~~

داخل الغرفة 312.

 

 

أحممم.. أحممم… هذا غريب قليلا… ???

كانت تحمل كمية كبيرة من النقود كانت عبارة عن مزيج من أوراق من العشر جنيهات والخمسة جنيهات.

 

ذخلت دونا بسرعة وهي تمد يدها من خلفها.

خطئ قي الإطلاق ذلك كل شيئ ???

أما بالنسبة لدماء الأحفاد المباشرين لعائلة ميديتشي، فإن كلاين لم يفكر في ذلك، لأنه لا هو ولا الآنسة شارون كانا ينويان إنقاذ الروح الشريرة في الأنقاض تحت الأرض.

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

في تلك اللحظة، لاحظت دونا أن عيون جيرمان سبارو قد أصبحت حزينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط