نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 517

مدينة الكرم.

مدينة الكرم.

517: مدينة الكرم.

كانت هذه قوة لا تنتمي إلى البشر، وهو أمر كان حتى أنصاف الآلهة عاجزين عنه!

 

كطبيبة وكاتبة، لم تكن تعرف الكثير عن أجهزة الراديو أو أي شيء عن مجال الآلات بالكامل. لم تهتم عادةً بهذه المعلومات عند قراءة الصحف، لذلك لم تكن تعرف أين يمكنها شراء نوع جهاز الاستقبال اللاسلكي الذي أراده العالم.

 

 

باكلوند، قسم شاروود.

 

 

عبر كليفز والآخرون عن امتنانهم مرة أخرى وغادروا المقصورة بطريقة منظمة.

مع تلاشي توهج القرمزي من عينيها، شاهدت فورس المكتب المألوف والمفكرة المفتوحة التي كانت تستخدمها لتدوين إلهامها.

 

 

أومأ كلاين قليلاً كشكل من أشكال التحية.

بالنسبة لها، لم تعد هذه التجربة شيئًا جديدًا، لكنها كانت لا تزال تثير تقديسًا من أعماق قلبها.

 

 

 

كانت هذه قوة لا تنتمي إلى البشر، وهو أمر كان حتى أنصاف الآلهة عاجزين عنه!

هذا جعله أكثر وعيا بالمشكلة. على الرغم من أن لعب دور شخص خيالي بحت يمكن أن يساعده على هضم الجرعة، إلا أنه كان بحاجة إلى استبدال هوية موجودة لتسريع وتحسين تقدمه. كان بحاجة إلى كسب تأكيد الناس من العلاقات الشخصية للشخص الآخر، والشعور بالمشاعر المقابلة من الفرح، والغضب، والحزن، والانغماس في نفوسهم، ولكن ألا يصبح مهووسا.

 

 

‘سوف أتلقى كيس معدة آكل الأرواح في يومين. تم هضم جرعات المبتدئ بالفعل… وأخيرًا، سأصبح سيد خدع. أتساءل ما هي قوى التجاوز التي سأحصل عليها… من خلال التقدم بقدراتي الخاصة، سيضع المعلم بالتأكيد أهمية أكبر علي. ماعدا تراكيب الجرعات في المستقبل، ربما قد يتم تزويدي ببعض مكونات التجاوز… كم أتطلع إلى ذلك كثيرًا. أنا لا أعرف حتى الأسماء المقابلة للتسلسل 6 و 5. أنا أعرف فقط أن التسلسل 7 هو المنجم. بعد أن أصبحت سيد خدع، سأكتب على الفور إلى معلمي…’ شعرت فورس أنها كانت على بعد خطوة واحدة من تخليص نفسها من لعنة القمر المكتمل.

 

 

 

في هذه اللحظة، سمعت صوت خطى مسرعة تقترب. أخيرا، تحولت إلى ضرب باب.

 

 

‘هذا الرجل المجنون جيد في كل شيء بخلاف جعلي أفعل ما يفعله الخدم. هناك شيء واحد فقط، لا يحب التحدث. هناك حاجز تواصل معه. إذا استمر هذا الأمر، سأجن بالتأكيد. لحسن الحظ، أنا في بايام أخيراً. يمكنني أخيرا أن أكون حرا!’ شعر دانيتز أنه سيطور عاجلاً أم آجلاً عادة التحدث إلى نفسه عندما يواجه بصمت مماثل.

‘لقد خرجت شيو مرة أخرى. إنها مشغولة للغاية.’ تنهدت فورس بصمت. ‘لولا ديون الـ400 جنيه التي تدين بـهت للفيسكونت غلاينت، فربما كنا سنقضي عطلتنا في خليج ديسي الآن.’

سامعا تأملات دانيتز، نظر كلاين إليه فقط، ثم نظر بعيدًا واستمر في التفكير.

 

‘آه… سأجمع المكونات التي يحتاجها السيد الرجل المعلق أولاً، ثم سأقوم بطقوس التضحية مرة واحدة…’ بقي ديريك صامتًا لبضع ثوان، ثم قام بتثبيت فأس الإعصار على جسده وتوجه إلى البرج.

بعد فترة طويلة من العمل الشاق، وبفضل تعزيز قوتها، أصبحت بعض المهام التي كان من المستحيل عليها إكمالها في السابق بسيطة. علاوة على ذلك، من وقت لآخر، ستحصل شيو على مهام صغيرة تدفع جيدًا من الرجل ذو القناع الذهبي. رفعت شيو بالفعل مدخراتها من 110 جنيه إلى 320 جنيه، مما أبقى لها 80 جنيه فقط لسداد دينها.’

 

 

 

‘في الواقع، يمكنني دفع الـ80 جنيهاً، ولكن لسوء الحظ، على الرغم من أنها ليست طويلة، إلا أنه لا يزال لديها الكثير من الفخر…’ سحبت فورس أفكارها وفكرت في الأمر الذي أوكله إليها السيد العالم.

بعد فترة رأى جيرمان سبارو ينظر للأعلى، يبتسم، ويقول، “يمكنك أن تخبرني عن نقطة الإتصال مع القراصنة في بايام.”

 

 

كطبيبة وكاتبة، لم تكن تعرف الكثير عن أجهزة الراديو أو أي شيء عن مجال الآلات بالكامل. لم تهتم عادةً بهذه المعلومات عند قراءة الصحف، لذلك لم تكن تعرف أين يمكنها شراء نوع جهاز الاستقبال اللاسلكي الذي أراده العالم.

 

 

‘كن أي شخص، ولكن كن نفسك في النهاية؟ وأحصل على ردود فعل من الأشخاص المعنيين؟’ نظر كلاين في السجادة الصفراء الباهتة، وعقله يتسابق.

‘متجر؟ ربما لا يبع واحد… آه صحيح، يكتب أفيل الخيال العلمي، لذلك يجب أن يكون يعرف الكثير عن مثل هذه الأمور.’ سرعان ما وجدت فورس الشخص المناسب للمشاورته.

‘هذا الرجل المجنون جيد في كل شيء بخلاف جعلي أفعل ما يفعله الخدم. هناك شيء واحد فقط، لا يحب التحدث. هناك حاجز تواصل معه. إذا استمر هذا الأمر، سأجن بالتأكيد. لحسن الحظ، أنا في بايام أخيراً. يمكنني أخيرا أن أكون حرا!’ شعر دانيتز أنه سيطور عاجلاً أم آجلاً عادة التحدث إلى نفسه عندما يواجه بصمت مماثل.

 

 

ومع ذلك، واجهت مشكلة جديدة على الفور. هل كانت ستزوره مباشرة أم ستكتب له رسالة استفسار؟

 

 

في هذه اللحظة، تردد برانش أوردي لمدة ثانية ثم أخذ نصف خطوة إلى الأمام.

ناظرةً إلى الكرسي المغطى ببطانية سميكة وناعمة، وشامةً رائحة القهوة والتبغ المنبعثة من الغرفة، لقد شعرت بدفء يزحف ببطء عبر جسدها. شيئا فشيئا، انهارت دوافعها لمغادرة المنزل.

 

 

“ما الصحف المتداولة هنا؟”

‘أنا لست مألوفة معه لذلك لا يجب أن أقوم بزيارته.’ جلست مع أنين وأخذت قطعة من الورق.

 

 

 

تمايلت العقيق الأبيض للأعلى والأسفل في هذه العاصفة، مثل لعبة في راحة عملاق.

 

“العم سبارو، بـ.. بما من أن ذلك النوع من القوة يجلب بالتأكيد تهديدات وجنونًا، لمـ.. لماذا اخترت الحصول عليها؟”

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

 

 

فتح ديريك عينيه واستيقظ من التظاهر بالنوم.

 

 

 

وفقًا لخطته الأصلية، كان سيحمل على الفور طقس التضحية لإرسال كيس معدة أكل الأرواح. ومع ذلك، فإن كلمات الرجل المعلق ذكّرته بأن يكون أكثر حذراً وأن يقوم بالمزيد من المراقبة.

“ما الصحف المتداولة هنا؟”

 

باكلوند، قسم شاروود.

‘آه… سأجمع المكونات التي يحتاجها السيد الرجل المعلق أولاً، ثم سأقوم بطقوس التضحية مرة واحدة…’ بقي ديريك صامتًا لبضع ثوان، ثم قام بتثبيت فأس الإعصار على جسده وتوجه إلى البرج.

سامعا تأملات دانيتز، نظر كلاين إليه فقط، ثم نظر بعيدًا واستمر في التفكير.

 

باكلوند، قسم شاروود.

قام أولاً بفحص الأغراض المتاحة للتبادل باستخدام نقاط الجدارة، لكنه لم يكن في عجلة من أمره لإكمال المعاملة. خطط للذهاب إلى السوق تحت الأرض لإلقاء نظرة بمجرد أن يهدأ البرق في السماء.

وفقًا لخطته الأصلية، كان سيحمل على الفور طقس التضحية لإرسال كيس معدة أكل الأرواح. ومع ذلك، فإن كلمات الرجل المعلق ذكّرته بأن يكون أكثر حذراً وأن يقوم بالمزيد من المراقبة.

 

 

صعد ديريك إلى الطابق الثالث وتوجه مباشرة إلى قسم المكتبة الذي تعامل مع الأساطير والكلاسيكيات القديمة، متعطشا للحصول على معلومات قيمة لم يتعلمها بعد.

أي أن العقيق الأبيض، التي كان من المقرر أن تصل إلى مدينة الكرم صباح يوم الثالث عشر، وصلت مساء يوم الثاني عشر.

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

فجأة، رأى كتابًا صلبًا ومصفرًا مع غلاف: “بلاط الملك العملاق— كتاب الصخرة السوداء،- الطبعة المنسوخة يدويا.”

 

 

 

‘إنه سجل ممرر من بلاط الملك العملاق؟ أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء متعلق بملوك الملائكة…’مد ديريك يده للكتاب، وسحبه، ورأى أنه كان ملفوف بجلد وحش بني.

 

 

في تلك اللحظة، في الطابق العلوي من المكتبة، كان كولين إلياد يرتدي قميص مصفر كتاني ومعطف بني ويقف هناك بهدوء وينظر إلى الأسفل.

 

 

كلما لعب دور جيرمان سبارو، وكلما كان عليه أن يجبر نفسه على التصرف وفقًا لشخصيته، كلما أدرك بشكل أعمق نوع الشخص الذي كانه. عندما واجه مواقف مختلفة، أدرك أن الاختيارات التي يريدها حقًا كانت مختلفة عن خيارات جيرمان سبارو.

شعره الرمادية غير النقي تدفق في النسيم من النافذة، وكانت عيناه الزرقاء الشاحبة عميقتين ومتحفظتين…

 

 

“ما الصحف المتداولة هنا؟”

لقد فكرت في هذا السؤال لفترة طويلة قبل حشد الشجاعة أخيرا.

 

 

الأربعاء 12 يناير. 5:40 مساءً

 

 

‘إنه سجل ممرر من بلاط الملك العملاق؟ أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء متعلق بملوك الملائكة…’مد ديريك يده للكتاب، وسحبه، ورأى أنه كان ملفوف بجلد وحش بني.

كانت السماء مظلمة وغائمة، مع موجات زرقاء عميقة متموجة عبر البحر.

‘لقد خرجت شيو مرة أخرى. إنها مشغولة للغاية.’ تنهدت فورس بصمت. ‘لولا ديون الـ400 جنيه التي تدين بـهت للفيسكونت غلاينت، فربما كنا سنقضي عطلتنا في خليج ديسي الآن.’

 

فتح ديريك عينيه واستيقظ من التظاهر بالنوم.

تمايلت العقيق الأبيض للأعلى والأسفل في هذه العاصفة، مثل لعبة في راحة عملاق.

‘آه… سأجمع المكونات التي يحتاجها السيد الرجل المعلق أولاً، ثم سأقوم بطقوس التضحية مرة واحدة…’ بقي ديريك صامتًا لبضع ثوان، ثم قام بتثبيت فأس الإعصار على جسده وتوجه إلى البرج.

 

دون أي مفاجآت، التقى بأسرة دونا وكليفز والآخرين.

“هذا هو البحر. بغض النظر عن مدى قوة المرء، سيبدو المرء غير مهم أمامه.” وقف دانيتز بجوار النافذة واستمتع بالمناظر في الخارج. “لحسن الحظ، نحن في مدينة الكرم تقريبًا.”

أومأ كلاين قليلاً كشكل من أشكال التحية.

 

517: مدينة الكرم.

منذ اللحظة التي غادروا فيها ميناء بانسي، كانت رحلة العقيق الأبيض سلسة. بمساعدة الرياح، وصلت إلى سرعة ثابتة تبلغ 15 عقدة. وبالتالي، على الرغم من أنهم وصلوا إلى ميناء تيانا في وقت متأخر قليلاً عن الموعد المحدد، فقد أكملوا الرحلة بأكملها قبل نصف يوم.

 

 

صعد ديريك إلى الطابق الثالث وتوجه مباشرة إلى قسم المكتبة الذي تعامل مع الأساطير والكلاسيكيات القديمة، متعطشا للحصول على معلومات قيمة لم يتعلمها بعد.

أي أن العقيق الأبيض، التي كان من المقرر أن تصل إلى مدينة الكرم صباح يوم الثالث عشر، وصلت مساء يوم الثاني عشر.

 

 

 

سامعا تأملات دانيتز، نظر كلاين إليه فقط، ثم نظر بعيدًا واستمر في التفكير.

كان الشقيقان لا يزالان خائفين قليلاً من كلاين بعد الإرعاب الذي أعطاه لهما. اختبأوا خلف آبائهم وحراسهم الشخصيين ولم يجرؤوا على الكلام، وكأنهم بالونات مفرغة من الهواء.

 

‘متجر؟ ربما لا يبع واحد… آه صحيح، يكتب أفيل الخيال العلمي، لذلك يجب أن يكون يعرف الكثير عن مثل هذه الأمور.’ سرعان ما وجدت فورس الشخص المناسب للمشاورته.

كلما لعب دور جيرمان سبارو، وكلما كان عليه أن يجبر نفسه على التصرف وفقًا لشخصيته، كلما أدرك بشكل أعمق نوع الشخص الذي كانه. عندما واجه مواقف مختلفة، أدرك أن الاختيارات التي يريدها حقًا كانت مختلفة عن خيارات جيرمان سبارو.

 

 

 

على سبيل المثال، كان سيرد على دانيتز من خلال الدردشة معه بهدوء حول الطقس في البحر والكوارث التي تسببها تلك العواصف الرهيبة، لكن جيرمان سبارو لن يفعل ذلك. كان عليه أن يكون بارداً ومتحفظاً.

صعد ديريك إلى الطابق الثالث وتوجه مباشرة إلى قسم المكتبة الذي تعامل مع الأساطير والكلاسيكيات القديمة، متعطشا للحصول على معلومات قيمة لم يتعلمها بعد.

 

في الساعة 6:15 مساءً، قبل وصول العاصفة مباشرة، رست العقيق الأبيض بسلاسة ووصلت إلى عاصمة أرخبيل رورستد، بايام، مدينة الكرم.

‘كلما زادت هذه الاختلافات، كلما عرفت نفسي أكثر.’ تنهد كلاين داخليا.

 

 

كان هذا شيئًا لم يختبره عندما تحرك بهويته كالمحقق الخاص، شارلوك موريارتي. في ذلك الوقت، لم يكن عليه أن يخفي شخصيته وكان هو نفسه.

هذا جعله أكثر وعيا بالمشكلة. على الرغم من أن لعب دور شخص خيالي بحت يمكن أن يساعده على هضم الجرعة، إلا أنه كان بحاجة إلى استبدال هوية موجودة لتسريع وتحسين تقدمه. كان بحاجة إلى كسب تأكيد الناس من العلاقات الشخصية للشخص الآخر، والشعور بالمشاعر المقابلة من الفرح، والغضب، والحزن، والانغماس في نفوسهم، ولكن ألا يصبح مهووسا.

 

 

‘أشعر أنني هضمت جرعتي قليلاً… ومع ذلك، فإن جيرمان سبارو لديه سمات مشابهة لنفسي. على أقل تقدير، عندما اخترت النزول ودخول ميناء بانسي لإنقاذ الآخرين، تداخلت هويتي هذه مع خاصتي، ولم يكن هناك فرق… بالطبع، يمكن القول أيضًا أنني كنت أضيف نوعًا معينًا من الشخصية إلى الخليط. تحت رقة وجنون جيرمان سبارو، لديه قلب طيب وشجاع ورحيم يقدر العلاقات. هيه هيه، لا يمكنني التفاخر بنفسي. إذا كنت قد عرفت سابقًا أن بانسي كانت بينسي، لكـ.. لكانت على الأرجح سأرعب… ليس بالضرورة. على الأقل، كان الخطر الذي تم عرافته ضمن نطاق مقبول…’ فكر كلاين، يلخص الأمور أثناء مشاركته في السخرية من النفس.

 

 

 

هذا جعله أكثر وعيا بالمشكلة. على الرغم من أن لعب دور شخص خيالي بحت يمكن أن يساعده على هضم الجرعة، إلا أنه كان بحاجة إلى استبدال هوية موجودة لتسريع وتحسين تقدمه. كان بحاجة إلى كسب تأكيد الناس من العلاقات الشخصية للشخص الآخر، والشعور بالمشاعر المقابلة من الفرح، والغضب، والحزن، والانغماس في نفوسهم، ولكن ألا يصبح مهووسا.

 

 

 

‘كن أي شخص، ولكن كن نفسك في النهاية؟ وأحصل على ردود فعل من الأشخاص المعنيين؟’ نظر كلاين في السجادة الصفراء الباهتة، وعقله يتسابق.

 

 

كانت السماء مظلمة وغائمة، مع موجات زرقاء عميقة متموجة عبر البحر.

برؤية جيرمان سبارو دون رد، نشر دانيتز يديه عاجزًا، وشعر بالملل لحد الخروج من عقله.

 

 

 

‘هذا الرجل المجنون جيد في كل شيء بخلاف جعلي أفعل ما يفعله الخدم. هناك شيء واحد فقط، لا يحب التحدث. هناك حاجز تواصل معه. إذا استمر هذا الأمر، سأجن بالتأكيد. لحسن الحظ، أنا في بايام أخيراً. يمكنني أخيرا أن أكون حرا!’ شعر دانيتز أنه سيطور عاجلاً أم آجلاً عادة التحدث إلى نفسه عندما يواجه بصمت مماثل.

 

 

 

بعد فترة رأى جيرمان سبارو ينظر للأعلى، يبتسم، ويقول، “يمكنك أن تخبرني عن نقطة الإتصال مع القراصنة في بايام.”

‘إنه حقا رجل أعمال يتمتع بروح مغامرة. حتى لو كان خائفاً، ما زال يرغب في صداقة شخص ما متجاوز قوي…’ فكر كلاين للحظة.

 

بعد فترة رأى جيرمان سبارو ينظر للأعلى، يبتسم، ويقول، “يمكنك أن تخبرني عن نقطة الإتصال مع القراصنة في بايام.”

‘… هراء لعين! كان من الأفضل إذا لم تقل أي شيء!’ إلتوى تعبير دانيتز.

بالنسبة لها، لم تعد هذه التجربة شيئًا جديدًا، لكنها كانت لا تزال تثير تقديسًا من أعماق قلبها.

 

وووش!

 

 

الأربعاء 12 يناير. 5:40 مساءً

في الساعة 6:15 مساءً، قبل وصول العاصفة مباشرة، رست العقيق الأبيض بسلاسة ووصلت إلى عاصمة أرخبيل رورستد، بايام، مدينة الكرم.

 

 

 

كانت يعرف أيضًا باسم أرخبيل التوابل، وكان موطنًا لمجموعة متنوعة من التوابل الغريبة، مع كون مزارع هذه المنتجات هي الدعائم الأساسية للاقتصاد.

وووش!

 

في الساعة 6:15 مساءً، قبل وصول العاصفة مباشرة، رست العقيق الأبيض بسلاسة ووصلت إلى عاصمة أرخبيل رورستد، بايام، مدينة الكرم.

احتلت جزيرة الجبل الأزرق، حيث وقعت بايام، أكثر من نصف الأرخبيل الذي كان مغطا بغابة في الأغلب. كان لديها الذهب والفضة والنحاس والفحم والحديد والمعادن الأخرى، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة وفيرة من الفواكه بسبب الأراضي الخصبة بشكل خاص. لهذه الأسباب، أطلقت الدفعة الأولى من المستعمرين اسم المدينة الساحلية التي بنوها “مدينة الكرم”. كانوا يعتقدون أنها أرض كنز وعدت بها الآلهة، حيث تدفقت بالحليب والعسل.

 

 

‘في الواقع، يمكنني دفع الـ80 جنيهاً، ولكن لسوء الحظ، على الرغم من أنها ليست طويلة، إلا أنه لا يزال لديها الكثير من الفخر…’ سحبت فورس أفكارها وفكرت في الأمر الذي أوكله إليها السيد العالم.

التقط كلاين حقيبته التي حزمها دانيتز، وغادر الغرفة 312، ودخل الممر الذي أدى إلى سطح السفينة.

كان هذا شيئًا لم يختبره عندما تحرك بهويته كالمحقق الخاص، شارلوك موريارتي. في ذلك الوقت، لم يكن عليه أن يخفي شخصيته وكان هو نفسه.

 

 

دون أي مفاجآت، التقى بأسرة دونا وكليفز والآخرين.

مع تلاشي توهج القرمزي من عينيها، شاهدت فورس المكتب المألوف والمفكرة المفتوحة التي كانت تستخدمها لتدوين إلهامها.

 

ملاحظتا الممر في الأفق، أبطأت دونا فجأة سرعتها وتراجعت بجوار كلاين، رفعت وجهها، وعضت شفتها.

كان الشقيقان لا يزالان خائفين قليلاً من كلاين بعد الإرعاب الذي أعطاه لهما. اختبأوا خلف آبائهم وحراسهم الشخصيين ولم يجرؤوا على الكلام، وكأنهم بالونات مفرغة من الهواء.

برؤية جيرمان سبارو دون رد، نشر دانيتز يديه عاجزًا، وشعر بالملل لحد الخروج من عقله.

 

أومأ كلاين قليلاً كشكل من أشكال التحية.

أومأ كلاين قليلاً كشكل من أشكال التحية.

 

 

 

في هذه اللحظة، تردد برانش أوردي لمدة ثانية ثم أخذ نصف خطوة إلى الأمام.

 

 

 

“السيد سبارو، هل ستقيم في بايام؟”

في هذه اللحظة، تردد برانش أوردي لمدة ثانية ثم أخذ نصف خطوة إلى الأمام.

 

‘أشعر أنني هضمت جرعتي قليلاً… ومع ذلك، فإن جيرمان سبارو لديه سمات مشابهة لنفسي. على أقل تقدير، عندما اخترت النزول ودخول ميناء بانسي لإنقاذ الآخرين، تداخلت هويتي هذه مع خاصتي، ولم يكن هناك فرق… بالطبع، يمكن القول أيضًا أنني كنت أضيف نوعًا معينًا من الشخصية إلى الخليط. تحت رقة وجنون جيرمان سبارو، لديه قلب طيب وشجاع ورحيم يقدر العلاقات. هيه هيه، لا يمكنني التفاخر بنفسي. إذا كنت قد عرفت سابقًا أن بانسي كانت بينسي، لكـ.. لكانت على الأرجح سأرعب… ليس بالضرورة. على الأقل، كان الخطر الذي تم عرافته ضمن نطاق مقبول…’ فكر كلاين، يلخص الأمور أثناء مشاركته في السخرية من النفس.

“إذا كنت أرغب في توظيف- لا، طلب مساعدتك، كيف يمكنني الاتصال بك؟”

 

 

أي أن العقيق الأبيض، التي كان من المقرر أن تصل إلى مدينة الكرم صباح يوم الثالث عشر، وصلت مساء يوم الثاني عشر.

‘إنه حقا رجل أعمال يتمتع بروح مغامرة. حتى لو كان خائفاً، ما زال يرغب في صداقة شخص ما متجاوز قوي…’ فكر كلاين للحظة.

مع تلاشي توهج القرمزي من عينيها، شاهدت فورس المكتب المألوف والمفكرة المفتوحة التي كانت تستخدمها لتدوين إلهامها.

 

 

“ما الصحف المتداولة هنا؟”

 

 

بعد فترة رأى جيرمان سبارو ينظر للأعلى، يبتسم، ويقول، “يمكنك أن تخبرني عن نقطة الإتصال مع القراصنة في بايام.”

“صحيفة سونيا الصباحية وتقرير الأخبار شائعة في الأرخبيل”.

“إذا كنت أرغب في توظيف- لا، طلب مساعدتك، كيف يمكنني الاتصال بك؟”

 

مع تلاشي توهج القرمزي من عينيها، شاهدت فورس المكتب المألوف والمفكرة المفتوحة التي كانت تستخدمها لتدوين إلهامها.

قال أوردي دون أي تفكير

 

 

 

“ضع إعلانًا في صحيفة سونيا الصباحية لمدة ثلاثة أيام متتالية تطلب شراء لحوم دامير الخاصة المعالجة، وأترك عنوانًا. سأذهب لأبحث عنك، وإذا لم أحضر بعد ذلك بثلاثة أيام، فهذا يعني أنني في البحر مرة أخرى “. كان كلاين حريصًا على إعطاء طريقة اتصال أحادية الاتجاه.

صعد ديريك إلى الطابق الثالث وتوجه مباشرة إلى قسم المكتبة الذي تعامل مع الأساطير والكلاسيكيات القديمة، متعطشا للحصول على معلومات قيمة لم يتعلمها بعد.

 

 

“حسنا.” زفر أوردي وابتسم.

بعد فترة رأى جيرمان سبارو ينظر للأعلى، يبتسم، ويقول، “يمكنك أن تخبرني عن نقطة الإتصال مع القراصنة في بايام.”

 

أومأ كلاين قليلاً كشكل من أشكال التحية.

عبر كليفز والآخرون عن امتنانهم مرة أخرى وغادروا المقصورة بطريقة منظمة.

على سبيل المثال، كان سيرد على دانيتز من خلال الدردشة معه بهدوء حول الطقس في البحر والكوارث التي تسببها تلك العواصف الرهيبة، لكن جيرمان سبارو لن يفعل ذلك. كان عليه أن يكون بارداً ومتحفظاً.

 

هذا جعله أكثر وعيا بالمشكلة. على الرغم من أن لعب دور شخص خيالي بحت يمكن أن يساعده على هضم الجرعة، إلا أنه كان بحاجة إلى استبدال هوية موجودة لتسريع وتحسين تقدمه. كان بحاجة إلى كسب تأكيد الناس من العلاقات الشخصية للشخص الآخر، والشعور بالمشاعر المقابلة من الفرح، والغضب، والحزن، والانغماس في نفوسهم، ولكن ألا يصبح مهووسا.

ملاحظتا الممر في الأفق، أبطأت دونا فجأة سرعتها وتراجعت بجوار كلاين، رفعت وجهها، وعضت شفتها.

“صحيفة سونيا الصباحية وتقرير الأخبار شائعة في الأرخبيل”.

 

‘أحمي…’ تمتمت دونا الكلمة بصوت ضائع قليلاً، رفعت سرعتها، ولحقت بوالديها.

“العم سبارو، بـ.. بما من أن ذلك النوع من القوة يجلب بالتأكيد تهديدات وجنونًا، لمـ.. لماذا اخترت الحصول عليها؟”

 

لقد فكرت في هذا السؤال لفترة طويلة قبل حشد الشجاعة أخيرا.

فجأة، رأى كتابًا صلبًا ومصفرًا مع غلاف: “بلاط الملك العملاق— كتاب الصخرة السوداء،- الطبعة المنسوخة يدويا.”

 

كان هذا شيئًا لم يختبره عندما تحرك بهويته كالمحقق الخاص، شارلوك موريارتي. في ذلك الوقت، لم يكن عليه أن يخفي شخصيته وكان هو نفسه.

أذهل كلاين، وشكل ابتسامة غريزية.

 

 

 

“لأجل حلمي”.

‘إنه سجل ممرر من بلاط الملك العملاق؟ أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء متعلق بملوك الملائكة…’مد ديريك يده للكتاب، وسحبه، ورأى أنه كان ملفوف بجلد وحش بني.

 

في هذه اللحظة، سمعت صوت خطى مسرعة تقترب. أخيرا، تحولت إلى ضرب باب.

ثم أخفض صوته وقال كلمتين، “و… أحمي”.

هذا جعله أكثر وعيا بالمشكلة. على الرغم من أن لعب دور شخص خيالي بحت يمكن أن يساعده على هضم الجرعة، إلا أنه كان بحاجة إلى استبدال هوية موجودة لتسريع وتحسين تقدمه. كان بحاجة إلى كسب تأكيد الناس من العلاقات الشخصية للشخص الآخر، والشعور بالمشاعر المقابلة من الفرح، والغضب، والحزن، والانغماس في نفوسهم، ولكن ألا يصبح مهووسا.

 

ناظرةً إلى الكرسي المغطى ببطانية سميكة وناعمة، وشامةً رائحة القهوة والتبغ المنبعثة من الغرفة، لقد شعرت بدفء يزحف ببطء عبر جسدها. شيئا فشيئا، انهارت دوافعها لمغادرة المنزل.

‘أحمي…’ تمتمت دونا الكلمة بصوت ضائع قليلاً، رفعت سرعتها، ولحقت بوالديها.

 

 

 

بعد مشاهدة عائلة برانش تغادر العقيق الأبيض، سحب كلاين نظرته وقال لدانيتز، “أنت حر.”

 

 

 

‘آه؟’ للحظة، لم يعتاد دانيتز على ذلك.

ملاحظتا الممر في الأفق، أبطأت دونا فجأة سرعتها وتراجعت بجوار كلاين، رفعت وجهها، وعضت شفتها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط