نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 518

على حافة الموت.

على حافة الموت.

518: على حافة الموت.

 

 

هبت موجات من نسيم البحر، وحركت أوراق الأشجار الرقيقة والحادة بطريقة غير مستقرة.

 

تااب! تااب! تااب!

بدون كلمة أخرى أو إهتمام بدانيتز، ضغط كلاين على قبعته وحمل حقيبته إلى الممشى.

على الرغم من أنه كان يتوقع مثل هذه النتيجة، مع سماح جيرمان سبارو له بالذهاب مباشرة أثناء وجوده في ميناء دامير، مما جعله قادرًا على تخيل مشهد اليوم، إلا أنه لا زال لم يصدق ذلك. لقد شعر أن كل ما وقع عليه جاء بسهولة وبساطة.

 

اختبأت أودري، التي كانت على وشك مغادرة باكلوند، في مختبر الكيمياء الخاص بها وأعدت جرعة الطبيب النفساني بالمكونات التي تلقتها من السيد مصاص الدماء – ثمرة شجرة الشيوخ، ودم تنين المرآة- والمكونات الأخرى التي كانت قد جمعتها سابقا.

‘أستدعني أذهب حقاً؟’ وقف دانيتز المشتعل على سطح السفينة، ووجهه مليء بالريبة.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

على الرغم من أنه كان يتوقع مثل هذه النتيجة، مع سماح جيرمان سبارو له بالذهاب مباشرة أثناء وجوده في ميناء دامير، مما جعله قادرًا على تخيل مشهد اليوم، إلا أنه لا زال لم يصدق ذلك. لقد شعر أن كل ما وقع عليه جاء بسهولة وبساطة.

لم يجرؤ دانيتز على التأخير لفترة أطول. استدار على الفور وغادر من خلال مسار آخر، أحيانًا مغيرا الاتجاه ومستخدما العوائق للنظر حلفه، من أجل التأكد من أنه لم يكن متتبع.

 

بعد ذلك مباشرة، رأى رجلاً بظهره له يرتفع إلى قدميه. كان طويلاً ومظلمًا وعضليًا، وشعره مجعد مثل الرخام.

‘مهما يكون، أنا بقيمة 3000 جنيه. لا، هذه هي المكافأة التي تقدمتها لوين فقط! أليس هذا المجنون، جيرمان سبارو، مغامر؟ كيف يمكن أن يترك ثروة ضخمة أمامه؟ إنه أمر غير مفهوم… هيه، إنه صحيح أن الناس العاديين لا يستطيعون فهم عقلية المجانين…’ لقد عاد دانيتز تدريجيا إلى رشده. مع أمتعته في اليد، نزل بعناية أسفل الممشى ودخل على الأرض الخرسانية للرصيف.

 

 

‘أستطيع أن أقول أن هذا المجنون، جيرمان سبارو، لا يخاف من مافيتي الفولاذي على الإطلاق. إنه لا يخشى حتى أدميرال الدم… في مثل هذه الأوقات، أنا معجب بشكل خاص بجنونه… اللعنة، لقد عرضت ثروتي له.’ دانيتز كان قد زفر للتو عندما تجمد جسده.

لقد أقام ظهره، رفع رأسه، وأعطى ظهر سبارو نظرة. أدرك أنه لم يستدر حقًا وكان يتبع الطريق المستقيم للشارع الساحلي.

نظر بحذر نحو الرصيف، حيث كانت سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد. لم تكن سوى نتيجة المعركة التي شارك فيها للتو.

 

وبالمثل، كانت التجارة السرية المتعلقة بمكونات التجاوز والغوامض متكررة جدًا هنا، وكان هناك العديد من الدوائر.

لم يجرؤ دانيتز على التأخير لفترة أطول. استدار على الفور وغادر من خلال مسار آخر، أحيانًا مغيرا الاتجاه ومستخدما العوائق للنظر حلفه، من أجل التأكد من أنه لم يكن متتبع.

 

أسف 5 فقط المتأخرة?? كالعادة سأرد الفصل الناقص غدا

سرعان ما وصل إلى صف من المنازل بالقرب من المستودع في الرصيف.

في هذه اللحظة، شعر أخيرًا أنه تم تحريره. لن يتم التنمر على عريف ملاحين لأدميرال قراصنة مثله، وأن يتم أمره مثل الخادم!

 

518: على حافة الموت.

‘لم يستخدمني جيرمان سبارو كطعم…’ بعد التأكد لثلاث مرات، استرخى دانيتز أخيرًا تمامًا.

على الرغم من أنه كان يتوقع مثل هذه النتيجة، مع سماح جيرمان سبارو له بالذهاب مباشرة أثناء وجوده في ميناء دامير، مما جعله قادرًا على تخيل مشهد اليوم، إلا أنه لا زال لم يصدق ذلك. لقد شعر أن كل ما وقع عليه جاء بسهولة وبساطة.

 

 

في هذه اللحظة، شعر أخيرًا أنه تم تحريره. لن يتم التنمر على عريف ملاحين لأدميرال قراصنة مثله، وأن يتم أمره مثل الخادم!

 

 

كان كلاين على وشك التحول إلى زقاق آخر عندما سمع صوت ركض سريع ولكن غير منظم.

‘يمكنني أن أتوقع بالفعل أن الغد سيكون جميلًا بشكل لا يضاهى. سيكون هناك مجموعة من الناس يتنافسون لإغرائي، يريدون أن يصبحوا خدمي!’ طرق دانيتز بسعادة على الباب- ثلاثة طويلة وثلاث قصيرة- بشكل إيقاعي.

 

 

نما صوت الرياح أعلى وأعلى. سقطت فروع الأشجار على الأرض، ولم يكن هناك الكثير من الناس في الشارع.

‘طلب مني، جيرمان سبارو، أن أعطيه نقطة إتصاث القراصنة في بايام. من الواضح أنني أخبرته فقط أولئك الذين ليس لديهم علاقة جيدة معنا. لا توجد فرصة أنه سيستطيع أن يخمن أن نقطة اتصال الحلم الذهبي خاصتنا تقع على الرصيف مباشرة…’ نظف دانيتز وإستنشق نسيم البحر المنعش قبل هطول قادم.

 

 

في هذه اللحظة رأى جيرمان سبارو يمد يده ويدفعها إلى جرحه ثم يمررها.

كانت بايام موقعًا محوريًا لمستعمرات بحر سونيا الأوسط في مملكة لين. كانت واحدة من أكبر المدن في المنطقة. كان هناك العديد من المتجاوزين الرسميين الأقوياء، بغض النظر عن مدى تفشي القراصنة، لم يجرؤوا على إظهار وجوههم علنا ​​هنا. في معظم الأحيان، كان عليهم الاعتماد على العصابات المحلية أو الأشخاص ذوي الخلفيات للتعامل مع الغنائم وشراء أي ضروريات.

 

 

سار كلاين بصمت في الأمام مع حقيبته وعصاه وفكرة واحدة واحدة فقط تردد في رأسه.

بالطبع، هذا لا يعني أنهم لن يأتون إلى بايام. كان المسرح الأحمر هنا أشهر بيت دعارة في البحار المحيطة به، وجاء عدد لا يحصى من القراصنة لزيارة هذا المكان الشهير. حتى لو تم القبض على واحد أو اثنين من أقرانهم من حين لآخر، فهذا لم يمنعهم من التسرع.

 

 

‘كافيتي ‘الفولاذي’!’ تقلص بؤبؤا دانيز بشكل حاد.

بالإضافة إلى تجارة التوابل، كانت صناعة الدعارة ركيزة رئيسية أخرى لأرخبيل رورستد. ماعدا عن المسرح الأحمر، كان هناك العديد من بيوت الدعارة الكبيرة أو الصغيرة، ظاهرة أو مخفية في كل مكان. لقد أرضوا تمامًا رغبات البحارة ذوي الطاقة الكبيرة. أما القراصنة من الإناث فلم يكن هناك داعي للقلق بشأن هذه المشكلة. طالما أنهم على استعداد، يمكن أن يتم إرضائهم دائمًا. فبعد كل شيء، كان هناك طلب أكثر من العرض. في البحر، حيث كان الإيمان بلورد العواصف هو السائد، كان هناك دائمًا عدد قليل من الإناث.

كان هذا هو الرفيق الثاني لأدميرال الدم، قرصان كبير مكافأتت 6000 جنيه!

 

قال أودري بسعادة إلى المسترد الذهبي الضخم:

وبالمثل، كانت التجارة السرية المتعلقة بمكونات التجاوز والغوامض متكررة جدًا هنا، وكان هناك العديد من الدوائر.

 

 

 

‘تلك الموانئ الصغيرة لا تزال الأفضل. لا يجب أن نخشى أن يتم اكتشافنا على الإطلاق، ويمكننا الجلوس في حانة علانيا بكل بساطة، والانخراط في نزاعات مع المغامرين، وحتى محاربتهم. طالما أننا لا نتسبب في أي مشكلة أو نتسبب في وفاة، فإن المتجاوز الرسميين المحليين سوف يغضون الطرف. هيه، بقوتهم، عادة ما يتحملون مخاطر هائلة إذا كانوا سيرغبون في التدخل…’ فكر دانيتز بسخرية.

“لا تقلق بشأني. أنا على وشك الموت قريبًا.”

 

 

في تلك اللحظة، سمع خطى ورأى الباب يفتح. لقد دخل وجه مألوف بصره.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

“أيها العجوز، ألم تشرب اليوم؟” ابتسم دانيتز واستقبله.

توقف حزن دانيتز فجأة بينما شعر بالألم الخدر بالفعل في صدره وبطنه يختفي فجأة بينما ظهر كسر في يده اليسرى.

 

كانت بايام موقعًا محوريًا لمستعمرات بحر سونيا الأوسط في مملكة لين. كانت واحدة من أكبر المدن في المنطقة. كان هناك العديد من المتجاوزين الرسميين الأقوياء، بغض النظر عن مدى تفشي القراصنة، لم يجرؤوا على إظهار وجوههم علنا ​​هنا. في معظم الأحيان، كان عليهم الاعتماد على العصابات المحلية أو الأشخاص ذوي الخلفيات للتعامل مع الغنائم وشراء أي ضروريات.

كان يقف عند الباب أحد اتصالات الحلم الذهبي في أرخبيل رورستد، العجوز رين.

 

 

سار كلاين بصمت في الأمام مع حقيبته وعصاه وفكرة واحدة واحدة فقط تردد في رأسه.

سعل العجوز رين مرتين وشق طريقه.

 

 

 

دخل دانيتز إلى الغرفة الخافتة، ونفض أنفه بشكل متفاجئ.

بدون معرفة ما إذا كان قد نجا من الخطر تمامًا أم لا، أومأ دانيز على الفور

 

 

أمسك بنفحة من لانتي بروف.

 

 

إستمتعوا~~~~

‘لا، يحب العجوز رين شرب راند بايام الأسود المنتج محليًا!’ بينما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، شعر دانيتز بالرعب.

 

 

“نعم، أخبر القبطانة! أخبر القبطانة!” لهث دانيتز بينما قال.

بعد ذلك مباشرة، رأى رجلاً بظهره له يرتفع إلى قدميه. كان طويلاً ومظلمًا وعضليًا، وشعره مجعد مثل الرخام.

 

 

تموج السائل الذهبي قليلاً مثل بؤبؤ مشوه وعملاق. بدا وكأن بريقه يلمع مباشرة في أعين وقلب أي شخص.

‘كافيتي ‘الفولاذي’!’ تقلص بؤبؤا دانيز بشكل حاد.

 

 

 

كان هذا هو الرفيق الثاني لأدميرال الدم، قرصان كبير مكافأتت 6000 جنيه!

 

 

على الرغم من أنه كان يتوقع مثل هذه النتيجة، مع سماح جيرمان سبارو له بالذهاب مباشرة أثناء وجوده في ميناء دامير، مما جعله قادرًا على تخيل مشهد اليوم، إلا أنه لا زال لم يصدق ذلك. لقد شعر أن كل ما وقع عليه جاء بسهولة وبساطة.

 

بالطبع، هذا لا يعني أنهم لن يأتون إلى بايام. كان المسرح الأحمر هنا أشهر بيت دعارة في البحار المحيطة به، وجاء عدد لا يحصى من القراصنة لزيارة هذا المكان الشهير. حتى لو تم القبض على واحد أو اثنين من أقرانهم من حين لآخر، فهذا لم يمنعهم من التسرع.

هبت موجات من نسيم البحر، وحركت أوراق الأشجار الرقيقة والحادة بطريقة غير مستقرة.

 

 

 

كان كلاين يمشي على طول الشارع الساحلي بسرعة متمهلة. في المقابل، كان الناس من حوله يسرعون ويمشون بسرعة.

 

 

‘كافيتي ‘الفولاذي’!’ تقلص بؤبؤا دانيز بشكل حاد.

أخبره حدسه الروحي أنه سيستغرق بعض الوقت قبل أن تصل العاصفة، وأن لديه الكثير من الوقت للعثور على فندق.

 

 

 

وووش!

 

 

اختبأت أودري، التي كانت على وشك مغادرة باكلوند، في مختبر الكيمياء الخاص بها وأعدت جرعة الطبيب النفساني بالمكونات التي تلقتها من السيد مصاص الدماء – ثمرة شجرة الشيوخ، ودم تنين المرآة- والمكونات الأخرى التي كانت قد جمعتها سابقا.

نما صوت الرياح أعلى وأعلى. سقطت فروع الأشجار على الأرض، ولم يكن هناك الكثير من الناس في الشارع.

“سوزي، هل تذكرتي العملية؟ أنت بالغة، لا – أنت متجاوز بالغ. في المستقبل، سيتعين عليك تعلم كيفية تحضير جرعاتك الخاصة. لا، ليس الأمر أنني لن أساعدك، أنا فقط أشير إلى احتمال. في بعض الأحيان، قد لا أكون بجانبك، وقد يصادف أنك ستحتاجين إلى جرعة”.

 

هبت موجات من نسيم البحر، وحركت أوراق الأشجار الرقيقة والحادة بطريقة غير مستقرة.

كان كلاين على وشك التحول إلى زقاق آخر عندما سمع صوت ركض سريع ولكن غير منظم.

 

 

 

تااب! تااب! تااب!

 

 

 

كان دانيتز يركض بكل قوته، لكن المشهد أمامه بدأ يتهز.

 

 

‘يمكنني أن أتوقع بالفعل أن الغد سيكون جميلًا بشكل لا يضاهى. سيكون هناك مجموعة من الناس يتنافسون لإغرائي، يريدون أن يصبحوا خدمي!’ طرق دانيتز بسعادة على الباب- ثلاثة طويلة وثلاث قصيرة- بشكل إيقاعي.

شعر بألم غير طبيعي من جرحه بينما شعر بحيويته تتلاشى بسرعة. كان جسده الروحي قد ترك جسده جزئيًا، مقتربًا من العالم السفلي الأسطوري. أما بالنسبة للأصوات المحيطة، فلم يتمكن من سماعها إلا بشكل ضبابي، وبدا كل شيء على مرمى البصر وكأنه ليس حقيقية.

 

 

توقف حزن دانيتز فجأة بينما شعر بالألم الخدر بالفعل في صدره وبطنه يختفي فجأة بينما ظهر كسر في يده اليسرى.

لولا وجود رداء الظل، لكان الكمين قد قتله. ومع ذلك، كان لا يزال قد أصيب بجروح بالغة ويمكن أن يموت في الشوارع في أي لحظة.

سرعان ما وصل إلى صف من المنازل بالقرب من المستودع في الرصيف.

 

 

لقد أجبر على الركض نحو الساحل الساحلي بسبب رغبته في تحذير القبطانة من أن أدميرال الدم قد كشف نقطة الاتصال الخاصة بهم، بالإضافة إلى بصيص الأمل الذي جلبه ذلك الشكل المجنون ولكن القوي.

 

 

 

‘إذا كان هو، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الهروب من أيدي أتباع مافيتي “الفولاذي”…’ بدأ دانيتز في التعثر، وأصبح جسده باردا تدريجيًا.

أسف 5 فقط المتأخرة?? كالعادة سأرد الفصل الناقص غدا

 

“أيضًا… ساعدني في قول أنني آسف…”

مثلما كان على وشك الانهيار، رأى جيرمان سبارو يقف عند زاوية شارع. وجهه اللبق الذي أخفى الجنون بدا لطيفًا للغاية في تلك اللحظة.

‘طلب مني، جيرمان سبارو، أن أعطيه نقطة إتصاث القراصنة في بايام. من الواضح أنني أخبرته فقط أولئك الذين ليس لديهم علاقة جيدة معنا. لا توجد فرصة أنه سيستطيع أن يخمن أن نقطة اتصال الحلم الذهبي خاصتنا تقع على الرصيف مباشرة…’ نظف دانيتز وإستنشق نسيم البحر المنعش قبل هطول قادم.

 

 

بللوب!

“أيضًا… ساعدني في قول أنني آسف…”

 

 

سقط دانيتز على ظهره، وكانت يديه معلقة على صدره بشكل بلا قوة، وكشفت عن جرح بشع ومبالغ فيه أُلحق بأعضائه.

‘أستطيع أن أقول أن هذا المجنون، جيرمان سبارو، لا يخاف من مافيتي الفولاذي على الإطلاق. إنه لا يخشى حتى أدميرال الدم… في مثل هذه الأوقات، أنا معجب بشكل خاص بجنونه… اللعنة، لقد عرضت ثروتي له.’ دانيتز كان قد زفر للتو عندما تجمد جسده.

 

نما صوت الرياح أعلى وأعلى. سقطت فروع الأشجار على الأرض، ولم يكن هناك الكثير من الناس في الشارع.

“أخبر القبطانة أنه تم اكتشاف العجوز رين. قام مافيتي الفولاذي بذلك من أجل ذلك الكنز!” رأى دانيتز جيرمان سبارو يركع إلى جانبه وهو يتحدث بسرعة.

 

 

أمسك بنفحة من لانتي بروف.

وتذكر كلاين المكافأة التي عرضت على مافيتي الفولاذي وسأل في المقابل “أدميرال الدم؟”

 

 

 

“نعم، أخبر القبطانة! أخبر القبطانة!” لهث دانيتز بينما قال.

 

 

سار كلاين بصمت في الأمام مع حقيبته وعصاه وفكرة واحدة واحدة فقط تردد في رأسه.

بعد قول كل ذلك، كشف عن ابتسامة حزينة.

أسف 5 فقط المتأخرة?? كالعادة سأرد الفصل الناقص غدا

 

كانت سوزي مرتبكة للغاية بما تم تعليمها، ولم تستطع إلا فتح فمها للرد بكلمة واحدة، “وووف!”

“لا تقلق بشأني. أنا على وشك الموت قريبًا.”

 

 

أخبره حدسه الروحي أنه سيستغرق بعض الوقت قبل أن تصل العاصفة، وأن لديه الكثير من الوقت للعثور على فندق.

“أخبر القبطانة أن كل الأموال التي ادخرتها قد تحولت إلى عقارات. الوحدات من 12 إلى 16 في شارع أميريس في بايام. سندات الملكية مخفية في جدار الطابق السفلي للوحدة 13. ساعدني في بيعها .خذ المال إلى بلدة إليما في جنوب إنتيس. أعط المال لوالدي. قـ.. قل لهم أنني قد صنعت ثروة حقا… “

 

 

بدون كلمة أخرى أو إهتمام بدانيتز، ضغط كلاين على قبعته وحمل حقيبته إلى الممشى.

توقف دانيتز مؤقتًا، ثم قال بصعوبة كبيرة، “قـ.. قل لهم أنني أصبحت مغامرًا متميزًا.”

نظر كلاين إلى المنطقة الفارغة على الجانب الآخر من الشارع الساحلي وقال بنبرة هادئة، “إنتظرت حتى تنتهي.”

 

 

“أيضًا… ساعدني في قول أنني آسف…”

 

 

كانت بايام موقعًا محوريًا لمستعمرات بحر سونيا الأوسط في مملكة لين. كانت واحدة من أكبر المدن في المنطقة. كان هناك العديد من المتجاوزين الرسميين الأقوياء، بغض النظر عن مدى تفشي القراصنة، لم يجرؤوا على إظهار وجوههم علنا ​​هنا. في معظم الأحيان، كان عليهم الاعتماد على العصابات المحلية أو الأشخاص ذوي الخلفيات للتعامل مع الغنائم وشراء أي ضروريات.

فجأة أصبحت عيناه رطبة، وكأنه يتذكر ذلك الشاب المتمرد منذ ذلك الحين.

كان كلاين على وشك التحول إلى زقاق آخر عندما سمع صوت ركض سريع ولكن غير منظم.

 

على الرغم من أنه كان يتوقع مثل هذه النتيجة، مع سماح جيرمان سبارو له بالذهاب مباشرة أثناء وجوده في ميناء دامير، مما جعله قادرًا على تخيل مشهد اليوم، إلا أنه لا زال لم يصدق ذلك. لقد شعر أن كل ما وقع عليه جاء بسهولة وبساطة.

‘أنا آسف، أيها العجوز، أمي. أنا غير قادر على العودة إلى المنزل…’ أظلمت رؤية دانيتز، وشعر وكأن حياته كانت على وشك الانتهاء.

 

 

وبالمثل، كانت التجارة السرية المتعلقة بمكونات التجاوز والغوامض متكررة جدًا هنا، وكان هناك العديد من الدوائر.

في هذه اللحظة رأى جيرمان سبارو يمد يده ويدفعها إلى جرحه ثم يمررها.

 

 

 

توقف حزن دانيتز فجأة بينما شعر بالألم الخدر بالفعل في صدره وبطنه يختفي فجأة بينما ظهر كسر في يده اليسرى.

اختبأت أودري، التي كانت على وشك مغادرة باكلوند، في مختبر الكيمياء الخاص بها وأعدت جرعة الطبيب النفساني بالمكونات التي تلقتها من السيد مصاص الدماء – ثمرة شجرة الشيوخ، ودم تنين المرآة- والمكونات الأخرى التي كانت قد جمعتها سابقا.

 

وأيضا مشهد دانيتز وكلاين الأخرين كان روعة ??????????

نظر إلى كلاين بشكل فارغ، ونظر إليه كلاين بهدوء. لم يتحدث أي منهم لمدة ثانيتين.

متحكمةً في عواطفها، رفعت أودري رأسها وأسقطت وبلعت جرعة الطبيب النفساني.

 

 

وأخيرًا، نظر للأسفل في صدمة واكتشف أن جرحه القاتل قد شفي بشكل غريب. كانت ذراعه اليسرى مشوهة بشدة، حتى أن عظامه برزت.

 

 

لولا وجود رداء الظل، لكان الكمين قد قتله. ومع ذلك، كان لا يزال قد أصيب بجروح بالغة ويمكن أن يموت في الشوارع في أي لحظة.

‘أنا بخير الآن؟’ رمش دانيتز، لا يزال غارقًا في حزن وإحباط فراش موته.

 

 

 

“لماذا لم تعالجني أولاً؟” سأل بشكل فارغ.

‘مهما يكون، أنا بقيمة 3000 جنيه. لا، هذه هي المكافأة التي تقدمتها لوين فقط! أليس هذا المجنون، جيرمان سبارو، مغامر؟ كيف يمكن أن يترك ثروة ضخمة أمامه؟ إنه أمر غير مفهوم… هيه، إنه صحيح أن الناس العاديين لا يستطيعون فهم عقلية المجانين…’ لقد عاد دانيتز تدريجيا إلى رشده. مع أمتعته في اليد، نزل بعناية أسفل الممشى ودخل على الأرض الخرسانية للرصيف.

 

 

نظر كلاين إلى المنطقة الفارغة على الجانب الآخر من الشارع الساحلي وقال بنبرة هادئة، “إنتظرت حتى تنتهي.”

 

 

“ذلك من أساسيات اللباقة.”

 

 

 

‘لباقة يا ابن عاهرة! كنت أقول كلماتي الأخيرة حقا!’ مع رعشة مفاجئة من ظهره، تدحرج دانيتز إلى قدميه.

 

 

نظر إلى كلاين بشكل فارغ، ونظر إليه كلاين بهدوء. لم يتحدث أي منهم لمدة ثانيتين.

نظر بحذر نحو الرصيف، حيث كانت سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد. لم تكن سوى نتيجة المعركة التي شارك فيها للتو.

‘لم يستخدمني جيرمان سبارو كطعم…’ بعد التأكد لثلاث مرات، استرخى دانيتز أخيرًا تمامًا.

 

 

‘لأن النيران اشتعلت في المنزل، كان مافيتي الفولاذي يخشى أن يجذب انتباه المتجاوزين الرسمي. ولأنه قد كان مرتبك من قبل ذلك الظل، لم يلاحقني…’ فهم دانيتز على الفور تسلسل الأحداث.

 

 

 

“دعنا نجد مكانًا للإقامة أولاً.” نشر كلاين يديه وأمسك قطرة مطر.

 

 

 

بدون معرفة ما إذا كان قد نجا من الخطر تمامًا أم لا، أومأ دانيز على الفور

 

 

“لا تقلق بشأني. أنا على وشك الموت قريبًا.”

“حسنا.”

 

 

مثلما كان على وشك الانهيار، رأى جيرمان سبارو يقف عند زاوية شارع. وجهه اللبق الذي أخفى الجنون بدا لطيفًا للغاية في تلك اللحظة.

‘أستطيع أن أقول أن هذا المجنون، جيرمان سبارو، لا يخاف من مافيتي الفولاذي على الإطلاق. إنه لا يخشى حتى أدميرال الدم… في مثل هذه الأوقات، أنا معجب بشكل خاص بجنونه… اللعنة، لقد عرضت ثروتي له.’ دانيتز كان قد زفر للتو عندما تجمد جسده.

 

 

 

سار كلاين بصمت في الأمام مع حقيبته وعصاه وفكرة واحدة واحدة فقط تردد في رأسه.

“أخبر القبطانة أنه تم اكتشاف العجوز رين. قام مافيتي الفولاذي بذلك من أجل ذلك الكنز!” رأى دانيتز جيرمان سبارو يركع إلى جانبه وهو يتحدث بسرعة.

 

 

‘اللعنه، قرصان أغنى مني…’

 

 

“أخبر القبطانة أن كل الأموال التي ادخرتها قد تحولت إلى عقارات. الوحدات من 12 إلى 16 في شارع أميريس في بايام. سندات الملكية مخفية في جدار الطابق السفلي للوحدة 13. ساعدني في بيعها .خذ المال إلى بلدة إليما في جنوب إنتيس. أعط المال لوالدي. قـ.. قل لهم أنني قد صنعت ثروة حقا… “

 

 

 

قسم الإمبراطورة.

 

 

اختبأت أودري، التي كانت على وشك مغادرة باكلوند، في مختبر الكيمياء الخاص بها وأعدت جرعة الطبيب النفساني بالمكونات التي تلقتها من السيد مصاص الدماء – ثمرة شجرة الشيوخ، ودم تنين المرآة- والمكونات الأخرى التي كانت قد جمعتها سابقا.

اختبأت أودري، التي كانت على وشك مغادرة باكلوند، في مختبر الكيمياء الخاص بها وأعدت جرعة الطبيب النفساني بالمكونات التي تلقتها من السيد مصاص الدماء – ثمرة شجرة الشيوخ، ودم تنين المرآة- والمكونات الأخرى التي كانت قد جمعتها سابقا.

 

 

 

هذه المرة، لم تجعل سوزي تقوم بحراسة الباب. بدلاً من ذلك، لقد جعلتها تجلس في الداخل وتراقب العملية برمتها من الخطوط الجانبية. كان الإيرل هال قد أمر الجميع بالفعل بعدم الاقتراب من الشابة أثناء تجاربها، ولكن كان عليهم الانتباه إلى أي تغييرات غير عادية.

بعد ذلك مباشرة، رأى رجلاً بظهره له يرتفع إلى قدميه. كان طويلاً ومظلمًا وعضليًا، وشعره مجعد مثل الرخام.

 

518: على حافة الموت.

فووو… أطلقت أودري تنهد مرتاح صغير، وسكبت الجرعة الكاملة في قارورة زجاجية محضرة.

سقط دانيتز على ظهره، وكانت يديه معلقة على صدره بشكل بلا قوة، وكشفت عن جرح بشع ومبالغ فيه أُلحق بأعضائه.

 

 

تموج السائل الذهبي قليلاً مثل بؤبؤ مشوه وعملاق. بدا وكأن بريقه يلمع مباشرة في أعين وقلب أي شخص.

 

 

“لا تقلق بشأني. أنا على وشك الموت قريبًا.”

“سوزي، هل تذكرتي العملية؟ أنت بالغة، لا – أنت متجاوز بالغ. في المستقبل، سيتعين عليك تعلم كيفية تحضير جرعاتك الخاصة. لا، ليس الأمر أنني لن أساعدك، أنا فقط أشير إلى احتمال. في بعض الأحيان، قد لا أكون بجانبك، وقد يصادف أنك ستحتاجين إلى جرعة”.

 

 

شعر بألم غير طبيعي من جرحه بينما شعر بحيويته تتلاشى بسرعة. كان جسده الروحي قد ترك جسده جزئيًا، مقتربًا من العالم السفلي الأسطوري. أما بالنسبة للأصوات المحيطة، فلم يتمكن من سماعها إلا بشكل ضبابي، وبدا كل شيء على مرمى البصر وكأنه ليس حقيقية.

قال أودري بسعادة إلى المسترد الذهبي الضخم:

 

 

 

كانت سوزي مرتبكة للغاية بما تم تعليمها، ولم تستطع إلا فتح فمها للرد بكلمة واحدة، “وووف!”

وبالمثل، كانت التجارة السرية المتعلقة بمكونات التجاوز والغوامض متكررة جدًا هنا، وكان هناك العديد من الدوائر.

 

مثلما كان على وشك الانهيار، رأى جيرمان سبارو يقف عند زاوية شارع. وجهه اللبق الذي أخفى الجنون بدا لطيفًا للغاية في تلك اللحظة.

متحكمةً في عواطفها، رفعت أودري رأسها وأسقطت وبلعت جرعة الطبيب النفساني.

 

 

‘أنا آسف، أيها العجوز، أمي. أنا غير قادر على العودة إلى المنزل…’ أظلمت رؤية دانيتز، وشعر وكأن حياته كانت على وشك الانتهاء.

~~~~~~~~~

لولا وجود رداء الظل، لكان الكمين قد قتله. ومع ذلك، كان لا يزال قد أصيب بجروح بالغة ويمكن أن يموت في الشوارع في أي لحظة.

 

“أيضًا… ساعدني في قول أنني آسف…”

فصول اليوم

نما صوت الرياح أعلى وأعلى. سقطت فروع الأشجار على الأرض، ولم يكن هناك الكثير من الناس في الشارع.

 

‘تلك الموانئ الصغيرة لا تزال الأفضل. لا يجب أن نخشى أن يتم اكتشافنا على الإطلاق، ويمكننا الجلوس في حانة علانيا بكل بساطة، والانخراط في نزاعات مع المغامرين، وحتى محاربتهم. طالما أننا لا نتسبب في أي مشكلة أو نتسبب في وفاة، فإن المتجاوز الرسميين المحليين سوف يغضون الطرف. هيه، بقوتهم، عادة ما يتحملون مخاطر هائلة إذا كانوا سيرغبون في التدخل…’ فكر دانيتز بسخرية.

أسف 5 فقط المتأخرة?? كالعادة سأرد الفصل الناقص غدا

 

 

سعل العجوز رين مرتين وشق طريقه.

وأيضا مشهد دانيتز وكلاين الأخرين كان روعة ??????????

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

نظر بحذر نحو الرصيف، حيث كانت سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد. لم تكن سوى نتيجة المعركة التي شارك فيها للتو.

 

 

إستمتعوا~~~~

بالإضافة إلى تجارة التوابل، كانت صناعة الدعارة ركيزة رئيسية أخرى لأرخبيل رورستد. ماعدا عن المسرح الأحمر، كان هناك العديد من بيوت الدعارة الكبيرة أو الصغيرة، ظاهرة أو مخفية في كل مكان. لقد أرضوا تمامًا رغبات البحارة ذوي الطاقة الكبيرة. أما القراصنة من الإناث فلم يكن هناك داعي للقلق بشأن هذه المشكلة. طالما أنهم على استعداد، يمكن أن يتم إرضائهم دائمًا. فبعد كل شيء، كان هناك طلب أكثر من العرض. في البحر، حيث كان الإيمان بلورد العواصف هو السائد، كان هناك دائمًا عدد قليل من الإناث.

في هذه اللحظة، شعر أخيرًا أنه تم تحريره. لن يتم التنمر على عريف ملاحين لأدميرال قراصنة مثله، وأن يتم أمره مثل الخادم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط