نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 523

تعاون.

تعاون.

523: تعاون.

“أي حل؟” سأل دانيتز في دهشة.

 

بعد أن أعد بالفعل كيس معدة أكل الأرواح والمواد التي أراد السيد الرجل المعلق الحصول عليها، لم يكن ديريك في عجلة من أمره للتضحية بها إلى السيد الأحمق.

 

 

بحلول الوقت الذي غادر فيه 47 شارع القرن الأسود، كان كلاين قد اكتشف الوضع العام لويندت.

بعد الاستماع إلى تفسير، قام إملين وايت بتمشيط شعره بيده وسأل عمداً، “اللورد بارون، نسيت المكان الذي سمعتها فيه، ولكن كانت هناك مدينة مشهورة جدًا سميت مدينة الفضة خلال العصر الثاني أو في النصف الأول من الحقبة الثالثة”.

 

كان متفاجئًا بعض الشيء عندما اكتشف أن دانيتز المشتعل كان قد عاد بالفعل، مسترخيا على كرسيه المائل، وهو يشرب.

لقد تنكر كضابط شرطة وتعلم من جيران ويندت.

فوق الضباب الرمادي، على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية مظاهر الأعضاء الآخرين بوضوح، كان لا يزال واضح ما إذا كانوا رجالًا أم نساء وما هو لون شعرهم!

 

 

‘جزيرة سيميم، الجزيرة في أقصى نهاية أرخبيل رورستد. من بايام، سيستغرق الوصول عبر العابرة من أربع إلى خمس ساعات، وهناك رحلتان فقط يوميًا في الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا، على التوالي. والدا ويندت ماتا منذ فترة طويلة وليس لديه أقارب. الشخص الوحيد المرتبط به هو فتاة لا يستطيع نسيانها، رين. إنها الهدف المثالي لأدائي الأول في التمثيل كشخص آخر. ولكن بمجرد التفكير في الكيفية التي يجب أن أعترف بها نيابة عن ويندت، فإن ذلك يبدو محرجًا جدًا… إذا وافقت الفتاة… اللعنة، كيف لي أن أنهي الأمور…’ فكر كلاين بتعبير مضطرب.

 

 

 

حاول أن يتذكر الروايات التي قرأها والأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي شاهدها، على أمل العثور على الحل الأمثل.

في الآونة الأخيرة، كان يقرأ هذا المجلد القديم. من ذلك، كان قادرًا على فهم بعض وجوه بلاط الملك العملاق من العصور القديمة.

 

 

سرعان ما كانت لديه فكرة عامة عما يجب فعله، مما أدى إلى استقرار مزاجه في هذه العملية. بدأت أفكاره تنجرف نحو المسألة بشأن مافيتي الفولاذي.

قبل أن يتمكن إيملين حتى من الاستمتاع بفرحته، ذهب وايماندي ليقول لنفسه، “لكن كانت هناك مملكة فضة كان يحكمها في الأصل بلاط الملك العملاق وأصبحت فيما بعد تحت تحكمه.”

 

 

‘آمل أن تحصل الأنسة ساحر على جهاز إرسال واستقبال لاسلكي في أسرع وقت ممكن…’ تنهد كلاين بصمت ودخل عربة الإيجار.

وجد كلاين كرسيًا وجلس، وقال بدون تعبير “أخبرني بما حدث”.

 

دفع كلاين نظارته ذات الحواف الذهبية، وإنحنت زوايا فمه إلى ابتسامة.

بحسب المجلد القديم، كانت بلاط إله!!

 

 

باكلوند، قسم شاروود.

 

 

فورس تخطت مباشرةً المحتوى الأول والأوسط، عينيها تجتاحان النهاية.

فتح فورس رسالة أعادتها شيو.

 

 

كان وايماندي بارون مصاص دماء تجاوز عمره الـ200 عام. لم يكن يبدو عجوزًا، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه رجل بالغ في أوائل الثلاثينات من عمره.

جاءت من روائي الخيال العلمي، أفيل، الذي كان سعيدًا للمشاركة مع السيدة وال التطور المستقبلي وتطبيقات تكنولوجيا الراديو.

 

 

“أليس هناك ساعة؟” تمتم دانيتز.

فورس تخطت مباشرةً المحتوى الأول والأوسط، عينيها تجتاحان النهاية.

 

 

 

‘لقد قدم ثلاثة أنواع، مع عناوين مفصلة وأسعار تقريبية. الأغلى هو اثني عشر جنيهًا فقط.’ أومئت فورس رأسها قليلا، وشعر أن هذه ليست صفقة تجارية مهمة للغاية.

 

 

 

لقد شعرت فجأة بأن تقديرها لذاتها كان منتفخًا قليلاً. ربما لأنها شاهدت معاملات بالمئات والألاف في نادي التاروت، لم تعد تعير الكثير من الإهتمام لأي شيء في حدود العشر جنيهات.

“أشك في أن دانيتز المشتعل يعمل مع مباركك، لذلك صليت لك.”

 

 

‘السيد العالم لديه الموارد والأموال. في المستقبل، قد أحتاج إلى شراء أغراض منه أو بيع أشياء لا أحتاجها. نعم، سأضيف فقط رسوم التمرير، وتكاليف النقل الخاصة بي، وسعر المواد التي تم إنفاقها على الطقس على السعر الأصلي…’ وضعت فورس قررها بسرعة، ونظرت من دون وعي إلى خارج النافذة.

 

 

 

كانت باكلوند لا تزال قاتمة ومظلمة، مع تناثر رذاذ خفيف. ومع ذلك، لم يكن الضباب كثيفًا كما كان من قبل.

‘مملكة الفضة؟’ فكر إيملين وايت لفترة من الوقت وقال، “اللورد بارون، هل هناك أي شيء أكثر تحديدًا؟”

 

مع أخذ ذلك في الاعتبار، ذهب إلى النزل، صعد إلى الطابق الثالث، وفتح باب الجناح الفاخر.

‘أتساءل متى سأحصل على كيس معدة أكل الأرواح من الشمس…’ لم تستطع فورس الانتظار للتقدم.

523: تعاون.

 

 

كان البشر الذين دخلوا داخلها صغارًا بشكل استثنائي، وكانوا يقدسون صاحب هذا المشهد من قلوبهم.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

 

 

بعد أن أعد بالفعل كيس معدة أكل الأرواح والمواد التي أراد السيد الرجل المعلق الحصول عليها، لم يكن ديريك في عجلة من أمره للتضحية بها إلى السيد الأحمق.

 

 

وجد كلاين كرسيًا وجلس، وقال بدون تعبير “أخبرني بما حدث”.

كان يخطط للانتظار لفترة أطول قليلاً، حتى يقود الزعيم فريق رحلة استكشافية أو كان يرأس طقس تضحية معينة، قبل القيام بمحاولة.

 

 

‘هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا والأكثر موثوقية… نعم، كن حذرا، كن متيقض’! ذكر ديريك نفسه قبل أن يقلب فاتحا “كتاب الصخرة السوداء،- الطبعة المنسوخة يدويا”

 

 

فقط هو يمكن أن يكون الطعم!

في الآونة الأخيرة، كان يقرأ هذا المجلد القديم. من ذلك، كان قادرًا على فهم بعض وجوه بلاط الملك العملاق من العصور القديمة.

بعد لحظة من التفكير، سأل كلاين بهدوء، “ما هو الوقت؟”

 

كان البشر الذين دخلوا داخلها صغارًا بشكل استثنائي، وكانوا يقدسون صاحب هذا المشهد من قلوبهم.

بحسب المجلد القديم، كانت بلاط إله!!

 

 

كان وايماندي بارون مصاص دماء تجاوز عمره الـ200 عام. لم يكن يبدو عجوزًا، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه رجل بالغ في أوائل الثلاثينات من عمره.

بدا وكأن الوقت قد تجمد هناك، كما لو تم تعليقه في غسق أبدي. كانت جميع المباني كبيرة للغاية ورائعة، حتى وصلت إلى الغيوم.

 

 

كان البشر الذين دخلوا داخلها صغارًا بشكل استثنائي، وكانوا يقدسون صاحب هذا المشهد من قلوبهم.

فتح فورس رسالة أعادتها شيو.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

 

باكلوند، قسم هيلستون، منزل وايماندي.

 

 

 

بعد الاستماع إلى تفسير، قام إملين وايت بتمشيط شعره بيده وسأل عمداً، “اللورد بارون، نسيت المكان الذي سمعتها فيه، ولكن كانت هناك مدينة مشهورة جدًا سميت مدينة الفضة خلال العصر الثاني أو في النصف الأول من الحقبة الثالثة”.

 

 

523: تعاون.

كان وايماندي بارون مصاص دماء تجاوز عمره الـ200 عام. لم يكن يبدو عجوزًا، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه رجل بالغ في أوائل الثلاثينات من عمره.

نظر إلى الجدار المقابل له وقرأ الوقت.

 

 

تم تمشيط شعره الأسود بعناية، وكان يرتدي قميصًا قطنيًا أحمر داكنًا مع غليون بني في يده. وبينما كان يستمتع بدفء الموقد، قال بحذر: “لا، على الأقل في ذاكرتي، لا توجد مدينة فضية قبل الكارثة”.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

قبل أن يتمكن إيملين حتى من الاستمتاع بفرحته، ذهب وايماندي ليقول لنفسه، “لكن كانت هناك مملكة فضة كان يحكمها في الأصل بلاط الملك العملاق وأصبحت فيما بعد تحت تحكمه.”

 

 

 

‘مملكة الفضة؟’ فكر إيملين وايت لفترة من الوقت وقال، “اللورد بارون، هل هناك أي شيء أكثر تحديدًا؟”

 

 

 

نظر وايماندي إليه، وابتسم، وقال وهو يتذكر، “مملكة الفضة كان لها موقع خاص إلى حد ما في بلاط الملك العملاق. لم يؤمنوا مباشرة بالملك العملاق، أورمير، وبدلاً من ذلك، آمنوا بملكة بلاط الملك العملاق، أوميبيلا”.

 

 

في ثانية فقط، عاد إلى رشده.

 

 

توقف كلاين في تفكير وتحول إلى الحمام.

مدينة الكرم، بايام، منطقة الرصيف. شارع حمض الليمون، فندق الرياح اللازوردية.

 

 

أراد كلاين في الأصل أن يتبع خلف المشتعل ومعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة، ولكن فجأة سمع طبقات من الصلوات الوهمية.

وقف كلاين في زاوية الشارع، وأخفض قلادة التوباز من على معصمه الأيسر، وقام بعرافة لضمان عدم وجود خطر أمامه.

“إذا كان هذا هو الحال بالفعل، وإذا كان يرغب في الحصول على درجة معينة من المساعدة، فيمكنني أن أساعد قليلا.”

 

“كما تعلم، لا يمكن لأحد أن يتأكد من متى سيحصل على أي شيء عند محاولته الحصول على المعلومات. بعد العثور على كل ما يمكن العثور عليه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به هو الانتظار بصبر. هذا سيستغرق بالتأكيد بعض الوقت.”

مع أخذ ذلك في الاعتبار، ذهب إلى النزل، صعد إلى الطابق الثالث، وفتح باب الجناح الفاخر.

 

 

 

كان متفاجئًا بعض الشيء عندما اكتشف أن دانيتز المشتعل كان قد عاد بالفعل، مسترخيا على كرسيه المائل، وهو يشرب.

‘أتساءل متى سأحصل على كيس معدة أكل الأرواح من الشمس…’ لم تستطع فورس الانتظار للتقدم.

 

بعد إجراء عرافة، استدعى العالم وغطى الدمية بالضباب. وضعه في موقف صلاة وأجاب رسمياً “السيد الأحمق المحترم، أنا بحاجة إلى بعض المساعدة”.

بعد لحظة من التفكير، سأل كلاين بهدوء، “ما هو الوقت؟”

 

 

فوق الضباب الرمادي، على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية مظاهر الأعضاء الآخرين بوضوح، كان لا يزال واضح ما إذا كانوا رجالًا أم نساء وما هو لون شعرهم!

“أليس هناك ساعة؟” تمتم دانيتز.

 

 

‘جزيرة سيميم، الجزيرة في أقصى نهاية أرخبيل رورستد. من بايام، سيستغرق الوصول عبر العابرة من أربع إلى خمس ساعات، وهناك رحلتان فقط يوميًا في الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا، على التوالي. والدا ويندت ماتا منذ فترة طويلة وليس لديه أقارب. الشخص الوحيد المرتبط به هو فتاة لا يستطيع نسيانها، رين. إنها الهدف المثالي لأدائي الأول في التمثيل كشخص آخر. ولكن بمجرد التفكير في الكيفية التي يجب أن أعترف بها نيابة عن ويندت، فإن ذلك يبدو محرجًا جدًا… إذا وافقت الفتاة… اللعنة، كيف لي أن أنهي الأمور…’ فكر كلاين بتعبير مضطرب.

نظر إلى الجدار المقابل له وقرأ الوقت.

 

 

بحسب المجلد القديم، كانت بلاط إله!!

“3:40 مساءً…”

 

 

 

قبل أن ينهي جملته، عاد دانيتز فجأة إلى رشده، وجلس مستقيماً، وضحك بجفاف.

 

 

فتح فورس رسالة أعادتها شيو.

“لقد ذهبت بالفعل إلى الأماكن التي يمكنني الحصول على معلومات منها وسألت الأشخاص الذين يمكنني أن أسألهم. ليست هناك حاجة للبقاء في الخارج بعد الآن. سيزيد ذلك من خطر الكشف ويؤثر على خطة الصيد الخاصة بك!”

 

 

بحلول الوقت الذي غادر فيه 47 شارع القرن الأسود، كان كلاين قد اكتشف الوضع العام لويندت.

وجد كلاين كرسيًا وجلس، وقال بدون تعبير “أخبرني بما حدث”.

 

 

 

“أي مشكلة يمكن أن تحدث؟ على الرغم من أنني مغامر يبحث عن الكنوز بشكل رئيسي، إلا أنني قرصان بدوام جزئي مؤهل.” شعر دانيتز أن قدراته قد أهينت.

‘أتساءل متى سأحصل على كيس معدة أكل الأرواح من الشمس…’ لم تستطع فورس الانتظار للتقدم.

 

 

بعد أن مسحه جيرمان سبارو بنظرة باردة، ابتسم وقدم لمحة موجزة عن الأماكن التي ذهب إليها، والأشخاص الذين قابلهم، والأخبار التي سمعها من الصباح وبعد الظهر.

‘آمل أن تحصل الأنسة ساحر على جهاز إرسال واستقبال لاسلكي في أسرع وقت ممكن…’ تنهد كلاين بصمت ودخل عربة الإيجار.

 

 

بسمع دانيتز يتنهد أن قبطان سفينة شبحيه يدعى ألجر عرف عن ميناء بانسي، أراد كلاين العبوس فجأة.

 

 

 

‘بعلاقة السيد الرجل المعلق مع كنيسة العواصف، حتى قبل أن أسيطر على العالم وأذكره بنشاط، لم يكن قد عرف عن الشذوذ في ميناء بانسي، فكيف يمكن أن يعرفه ألجر هذا؟ هل هو رجل قوي ذو مكانة أعلى في كنيسة العواصف متنكر في شكل قرصان، أو شخص لديه علاقة من نوع ما مع مهرطقي ميناء بانسي؟ حسنًا… لقد كان السيد الرجل المعلق نشطًا في البحار المحيطة، لذلك هناك احتمال أنه…’ قفز قلب كلاين وهو يتذكر خصائص الرجل المعلق.

 

 

 

فوق الضباب الرمادي، على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية مظاهر الأعضاء الآخرين بوضوح، كان لا يزال واضح ما إذا كانوا رجالًا أم نساء وما هو لون شعرهم!

 

 

 

رفع كلاين يده لمنع دانيتز من التحدث. قال بصوت منخفض، “شعر فوضوي جداً، أزرق داكن اللون؟”

“السيد الأحمق المحترم، أنا الآن أتحقق من مفتاح متعلق بنائبة الأدميرال الجبل الجليدي. قابلت دانيتز المشتعل في كازينو وعلمت أنه كان شاهداً في حالة شاذة في ميناء بانسي. علمت أيضًا أنه يخطط لجمع قوته مع شخص قوي للتعامل مع مافيتي الفولاذي.”

 

“أليس هناك ساعة؟” تمتم دانيتز.

“أنت تعرفه؟ ذلك الرجل ليس بسيطا!” تنهد دانيتز.

“أشك في أن دانيتز المشتعل يعمل مع مباركك، لذلك صليت لك.”

 

دون التفكير كثيرًا في الأمر، أعطى دانيتز وصفًا عامًا لما حدث بعد ذلك وشرح نفسه.

‘كما هو متوقع… هيه هيه، لم أكن أتوقع مقابلته بهذه السهولة…’ لم يستجيب كلاين؛ بدلاً من ذلك، انحنى إلى الأمام وقال: “تابع”.

 

 

‘كما هو متوقع… هيه هيه، لم أكن أتوقع مقابلته بهذه السهولة…’ لم يستجيب كلاين؛ بدلاً من ذلك، انحنى إلى الأمام وقال: “تابع”.

دون التفكير كثيرًا في الأمر، أعطى دانيتز وصفًا عامًا لما حدث بعد ذلك وشرح نفسه.

 

 

 

“كما تعلم، لا يمكن لأحد أن يتأكد من متى سيحصل على أي شيء عند محاولته الحصول على المعلومات. بعد العثور على كل ما يمكن العثور عليه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به هو الانتظار بصبر. هذا سيستغرق بالتأكيد بعض الوقت.”

 

 

 

قال كلاين بلهجة مسطحة عن عمد “هناك حل آخر لا يتطلب الانتظار”.

أراد كلاين في الأصل أن يتبع خلف المشتعل ومعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة، ولكن فجأة سمع طبقات من الصلوات الوهمية.

 

 

“أي حل؟” سأل دانيتز في دهشة.

 

 

 

دفع كلاين نظارته ذات الحواف الذهبية، وإنحنت زوايا فمه إلى ابتسامة.

كانت باكلوند لا تزال قاتمة ومظلمة، مع تناثر رذاذ خفيف. ومع ذلك، لم يكن الضباب كثيفًا كما كان من قبل.

 

لقد جاءت من رجل.

“استخدم طُعم”.

لقد جاءت من رجل.

 

 

‘طعم؟’ نظر إليه دانيتز، في حيرة للحظة.

 

 

في ثانية فقط، عاد إلى رشده.

 

 

بعد إجراء عرافة، استدعى العالم وغطى الدمية بالضباب. وضعه في موقف صلاة وأجاب رسمياً “السيد الأحمق المحترم، أنا بحاجة إلى بعض المساعدة”.

فقط هو يمكن أن يكون الطعم!

مدينة الكرم، بايام، منطقة الرصيف. شارع حمض الليمون، فندق الرياح اللازوردية.

 

 

أما الصيد لعدو فلن يهتم أحد إذا ابتُلع الطُعم حقا أم لا. لن يهتم المرء إلا إذا كان يمكن سحب الفريسة!

 

 

 

ببساطة، كان “الطعم” جنس خطير للغاية!

 

 

 

“هاها، هذا ليس حلاً رائعًا. نعم، هذا ما يخبرني به حدسي. يجب أن أتمكن من الحصول على شيء من المسرح الأحمر. سأذهب هناك لإلقاء نظرة!” أخذ دانيتز معطفه وهو يندفع بحماس خارج الباب.

تم تمشيط شعره الأسود بعناية، وكان يرتدي قميصًا قطنيًا أحمر داكنًا مع غليون بني في يده. وبينما كان يستمتع بدفء الموقد، قال بحذر: “لا، على الأقل في ذاكرتي، لا توجد مدينة فضية قبل الكارثة”.

 

ببساطة، كان “الطعم” جنس خطير للغاية!

أراد كلاين في الأصل أن يتبع خلف المشتعل ومعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة، ولكن فجأة سمع طبقات من الصلوات الوهمية.

أراد كلاين في الأصل أن يتبع خلف المشتعل ومعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة، ولكن فجأة سمع طبقات من الصلوات الوهمية.

 

 

لقد جاءت من رجل.

 

 

بعد أن أعد بالفعل كيس معدة أكل الأرواح والمواد التي أراد السيد الرجل المعلق الحصول عليها، لم يكن ديريك في عجلة من أمره للتضحية بها إلى السيد الأحمق.

توقف كلاين في تفكير وتحول إلى الحمام.

“أنت تعرفه؟ ذلك الرجل ليس بسيطا!” تنهد دانيتز.

 

باكلوند، قسم شاروود.

بعد عشر ثوان، ظهر فوق الضباب الرمادي. رأى النجم القرمزي الذي يمثل الرجل المعلق يتوسع باستمرار ويتقلص.

 

 

بعد الاستماع إلى تفسير، قام إملين وايت بتمشيط شعره بيده وسأل عمداً، “اللورد بارون، نسيت المكان الذي سمعتها فيه، ولكن كانت هناك مدينة مشهورة جدًا سميت مدينة الفضة خلال العصر الثاني أو في النصف الأول من الحقبة الثالثة”.

‘كما هو متوقع…’ جلس كلاين، انحنى على كرسيه، ونشر روحانيته.

 

 

523: تعاون.

أصبح صوت الرجل المعلق أكثر وضوحًا:

‘لقد خمن السيد الرجل المعلق حقا هوية جيرمان سبارو… من المرجح أنه كان لديه شكوكه فقط، لكنه حصل على التحقق بنجاح من خلال الاستفسار عن ميناء بانسي من دانيتز… هذا أيضًا جيد. بمساعدة مواطن متمرس، ستكون خطة اصطياد مافيتي الفولاذي أكثر سلاسة… ما لم تؤثر بشكل مباشر على الأحمق، فلا معنى للرجل المعلق لإلقاء القبض على المبارك… بالحكم من تعبيره وموقفه، ليس لديه أي شكوك تجاه الأحمق بعد… لم أترك أي ثغرات…’ تسابقت أفكار كلاين، وسرعان ما اتخذ قراره.

 

 

“السيد الأحمق المحترم، أنا الآن أتحقق من مفتاح متعلق بنائبة الأدميرال الجبل الجليدي. قابلت دانيتز المشتعل في كازينو وعلمت أنه كان شاهداً في حالة شاذة في ميناء بانسي. علمت أيضًا أنه يخطط لجمع قوته مع شخص قوي للتعامل مع مافيتي الفولاذي.”

‘جزيرة سيميم، الجزيرة في أقصى نهاية أرخبيل رورستد. من بايام، سيستغرق الوصول عبر العابرة من أربع إلى خمس ساعات، وهناك رحلتان فقط يوميًا في الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا، على التوالي. والدا ويندت ماتا منذ فترة طويلة وليس لديه أقارب. الشخص الوحيد المرتبط به هو فتاة لا يستطيع نسيانها، رين. إنها الهدف المثالي لأدائي الأول في التمثيل كشخص آخر. ولكن بمجرد التفكير في الكيفية التي يجب أن أعترف بها نيابة عن ويندت، فإن ذلك يبدو محرجًا جدًا… إذا وافقت الفتاة… اللعنة، كيف لي أن أنهي الأمور…’ فكر كلاين بتعبير مضطرب.

 

بعد إجراء عرافة، استدعى العالم وغطى الدمية بالضباب. وضعه في موقف صلاة وأجاب رسمياً “السيد الأحمق المحترم، أنا بحاجة إلى بعض المساعدة”.

“أشك في أن دانيتز المشتعل يعمل مع مباركك، لذلك صليت لك.”

سرعان ما كانت لديه فكرة عامة عما يجب فعله، مما أدى إلى استقرار مزاجه في هذه العملية. بدأت أفكاره تنجرف نحو المسألة بشأن مافيتي الفولاذي.

 

باكلوند، قسم شاروود.

“إذا كان هذا هو الحال بالفعل، وإذا كان يرغب في الحصول على درجة معينة من المساعدة، فيمكنني أن أساعد قليلا.”

 

‘كما هو متوقع…’ جلس كلاين، انحنى على كرسيه، ونشر روحانيته.

‘لقد خمن السيد الرجل المعلق حقا هوية جيرمان سبارو… من المرجح أنه كان لديه شكوكه فقط، لكنه حصل على التحقق بنجاح من خلال الاستفسار عن ميناء بانسي من دانيتز… هذا أيضًا جيد. بمساعدة مواطن متمرس، ستكون خطة اصطياد مافيتي الفولاذي أكثر سلاسة… ما لم تؤثر بشكل مباشر على الأحمق، فلا معنى للرجل المعلق لإلقاء القبض على المبارك… بالحكم من تعبيره وموقفه، ليس لديه أي شكوك تجاه الأحمق بعد… لم أترك أي ثغرات…’ تسابقت أفكار كلاين، وسرعان ما اتخذ قراره.

 

 

 

بعد إجراء عرافة، استدعى العالم وغطى الدمية بالضباب. وضعه في موقف صلاة وأجاب رسمياً “السيد الأحمق المحترم، أنا بحاجة إلى بعض المساعدة”.

 

 

كان يخطط للانتظار لفترة أطول قليلاً، حتى يقود الزعيم فريق رحلة استكشافية أو كان يرأس طقس تضحية معينة، قبل القيام بمحاولة.

بعد الانتهاء من هذا المشهد، ألقى كلاين الصوت جنبًا إلى جنب مع المشهد في النجم القرمزي الذي يرمز إلى الرجل المعلق.

‘آمل أن تحصل الأنسة ساحر على جهاز إرسال واستقبال لاسلكي في أسرع وقت ممكن…’ تنهد كلاين بصمت ودخل عربة الإيجار.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط