قمع.
540: قمع.
أراد من الكرادلة أن يظنوا أن الكشف عن السر المتعلق بأسرة ميديتشي وميناء بانسي كان نتيجة صراع بين ملوك الملائكة.
حتى عندما غادر إملين وايت منطقة عائلة أودورا تحت الأرض، كان لا يزال يجد الأشياء خيالية. لم يصدق أنه كان بالإماكن مكافأته بـ 7000 جنيه بتلك السهولة.
كانت ورقة القبول خفيفة الوزن في يده، لكنه شعر بعبثية الواقع.
‘كانت طريقة الرجل المعلق فعالة حقًا… بدلاً من فضحي ومعاقبتي، منحني اللورد نيبس مكافأة سخية. وقد تم ذلك بالتظاهر بالجهل بينما شجعني على القيام بمحاولات حتى يتمكن من المراقبة في السر… هل أفكار السانغوين معقدة كذلك أيضًا…’ تنهد إملين، وعقله يشعر بالضعف.
لقد قبض يده اليمنى في قبضة، ضغطها على صدره الأيسر. وقال بنظرة من التردد: “جلالتك، أثناء ملاحقت قوى الفولاذي المتبقية، سمعت قطعة من المعلومات”.
ما لم يكن المرء محظوظًا للغاية، مع وجود سلف للعائلة كان يقترب من نهاية عمره بحيث لم يكن لديه خيار سوى منح قوته إلى سليل من خلال طقس، فإن معظم أقران إملين من السانغوين سيبقون عالقين في مفهوم “مرحلة البلوغ.” قد لا تكون هناك فرصة للحصول على “لقب أرستقراطي” لعقود.
سرعان ما أوقف أفكاره عن التجوال وأعاد انتباهه إلى مكافأة الـ7000 جنيه.
تناوبت ترددات البرق عدة مرات قبل أن يجد فرصة أخيرة.
‘مع هذا، يمكنني شراء بقايا البارون من الرجل المعلق وأعدادها في جرعة…’
‘سأصبح قريبا بارون- سانغوين بارون، اللورد إملين وايت!’
“… ملك البحر!”
رأى الغيوم معلقة بإنخفاض مع هطول الأمطار، كما لو كانت لا نهاية لها.
أضاءت عيون إملين بينما أصبحت خطاه أسرع بشكل كبير.
داخل السانغوين، إذا لم يمنح أحد الطقوس المقابلة من قبل الشيوخ، فسيظلون عالقين في نفس المستوى الذي كانوا عليه أثناء الولادة. كان من شبه المستحيل الاعتماد على الوقت للتقدم.
في خضم الصمت، دوى صوت الرعد المتفجر فجأة في الهواء. انقسمت الغيوم ذات الألوان الرصاصية بسرعة، وفقدت الأمطار المتساقطة مصدرها. في اتجاه الموانئ، عاد كل شيء إلى طبيعته.
ما لم يكن المرء محظوظًا للغاية، مع وجود سلف للعائلة كان يقترب من نهاية عمره بحيث لم يكن لديه خيار سوى منح قوته إلى سليل من خلال طقس، فإن معظم أقران إملين من السانغوين سيبقون عالقين في مفهوم “مرحلة البلوغ.” قد لا تكون هناك فرصة للحصول على “لقب أرستقراطي” لعقود.
عندما استيقظ كلاين بصدمة، كان عقله مليئًا بالمشهد من حلمه.
عاش والد وأم إملين لسنوات، لكنهما لم يصبحا بارونات حتى يومنا هذا. لم يتمكنوا حتى من رؤية أي أمل في أن يصبحوا واحداً!
‘جان كوتمان… كاردينال كنيسة العواصف والشماس رفيعي المستوى للمكلفين بالعقاب؟ قمع قوة كالفيتوا؟’ أرجع كلاين نظرته وهو يفكر.
بالنسبة لمتمبئ، كان هذا وحيًا واضحًا جدًا!
عندما خرج إملين من الباب، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كوزمي أودورا القريب.
‘فشل إله البحر كالفيتوا في إيجاد طريقة للبقاء واستسلم تمامًا، مما أدى إلى جنونه تمامًا. أراد أن يخلق عاصفة، يثير أمواج مد، ويغرق أرخبيل رورستد حتى يتمكن عدد لا يحصى من الانضمام إليه في الموت؟ في الوقت نفسه، بدأ مؤمنيه في القيام بأعمال متطرفة… لقد أبلغت بالفعل كنيسة العواصف. من المحتمل أن يتمكنوا من إيقافه… لا، حتى لو لم أخبرهم. سيكونون قادرين بالتأكيد على الشعور بمشكلة ظهور مثل هذا الموقف. ثم سيقومون بالرد اللازم…’ تدحرج كلاين إلى قدميه، ارتدى ملابسه وخرج من غرفة نومه.
بين المضاربة والشك، أدرك ألجر فجأة عاملاً مهماً.
‘هذا السنغوين العجوز الذي كان ناشط منذ عصر روزيل كان مجرد بارون حتى يومنا هذا… وأنا على وشك الوصول إلى هذا المستوى أيضًا! في يوم من الأيام، سأصبح ماركيز سانغوين مثل اللورد نيبس! لا، دوق، أو حتى أمير! فقط من خلال القيام بذلك سوف أكون قادر على تحمل مسؤولية أن أكون منقذ السانغوين… نعم، بقايا البارون هي حوالي الأربعةك آلاف جنيه فقط. سيكون لدي الكثير من المال المتبقي. يمكنني حتى شراء عدد قليل من الدمى وإعطائهم بعض الملابس الجديدة…’ قام إملين بتقويم ظهره دون وعي وبدأ في المشي بفخر أكثر وأكثر
فقد لحمهم وجلودهم الرطوبة بسرعة بينما سقطوا، لقد كانوا بالفعل جثثًا مجففة في الوقت الذي سقطوا فيه في البحر.
…
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
“ولكن هناك جان كوتمان.”
“أنا لا أعرفه، ولم يظهر مرة أخرى.”
أضاء ديريك بعض الشموع واستعد لطقس التضحيه.
“سأبلغه إلى جلالته كوتمان مباشرة.”
تناوبت ترددات البرق عدة مرات قبل أن يجد فرصة أخيرة.
‘جان كوتمان… كاردينال كنيسة العواصف والشماس رفيعي المستوى للمكلفين بالعقاب؟ قمع قوة كالفيتوا؟’ أرجع كلاين نظرته وهو يفكر.
كان متأكدًا جدًا من أن الزعيم لم يكن قادرًا على مراقبته في هذه اللحظة، لأنه غادر مدينة الفضة مع الصبي الصغير، جاك، الذي تعافى إلى حد ما، ومجموعة من المستكشفين، في البحث عن ما يسمى بالطريق الذي قاد من الساحل إلى المدينة المدمرة.
لم يستغرق ديريك وقتًا طويلاً لإعداد كل شيء وقول اسم السيد الأحمق الشرفي بصوت منخفض وموقر.
لقد ضحى بمهارة ومنهجية بكيس معدة آكل الأرواح التي إحتاجتها الأنسة الساحر، ومكونات التجاوز التي حددها السيد الرجل المعلق، إلى الحاكم فوق الضباب الرمادي.
غرق تعبير شوغو.
“بخلاف الإشارة إلى أنه كان هناك أسقف ساقط للكنيسة، لا شيء آخر. جلالتك، هل عائلة ميديتشي هي عائلة مظلمة في الحقبة الرابعة؟” سأل ألجر عمدا.
كانت هناك العديد من الشقوق على جدران المدينة الصلبة في مدينة الفضة، لكنها كانت ممتلئة حتى الحافة بتربة صلبة سوداء. نمت عليها خيوط من الأعشاب الكثيفة، تتمايل في الريح مثل الشعر البشري.
فجأة، وقفوا جميعًا كما لو أنهم أرادوا التقاط شيء ما، لكنهم عادوا بضعف دون ترك أي قوة فيهم.
…
في خضم الصمت، دوى صوت الرعد المتفجر فجأة في الهواء. انقسمت الغيوم ذات الألوان الرصاصية بسرعة، وفقدت الأمطار المتساقطة مصدرها. في اتجاه الموانئ، عاد كل شيء إلى طبيعته.
…
‘فشل إله البحر كالفيتوا في إيجاد طريقة للبقاء واستسلم تمامًا، مما أدى إلى جنونه تمامًا. أراد أن يخلق عاصفة، يثير أمواج مد، ويغرق أرخبيل رورستد حتى يتمكن عدد لا يحصى من الانضمام إليه في الموت؟ في الوقت نفسه، بدأ مؤمنيه في القيام بأعمال متطرفة… لقد أبلغت بالفعل كنيسة العواصف. من المحتمل أن يتمكنوا من إيقافه… لا، حتى لو لم أخبرهم. سيكونون قادرين بالتأكيد على الشعور بمشكلة ظهور مثل هذا الموقف. ثم سيقومون بالرد اللازم…’ تدحرج كلاين إلى قدميه، ارتدى ملابسه وخرج من غرفة نومه.
في الصباح الباكر، في كاتدرائية الأمواج.
ألجر ويلسون، الذي جاء لجمع المكافأة، استمع إلى خبر هام من الأسقف الأبرشي شوغو.
لم يستغرق ديريك وقتًا طويلاً لإعداد كل شيء وقول اسم السيد الأحمق الشرفي بصوت منخفض وموقر.
تنكرت ليتيسيا دوليرا من نظام الناسك موسى كعالمة آثار ودخلت أعماق الغابة في جزيرة سيميم. لم يكن معروفًا ما فعلته والذي ألحق إصابات خطيرة بإله البحر كالفيتوا، الذي كان مختبئًا منذ سنوات، مما دفعه إلى حافة الانهيار. ونتيجة لذلك، كان يبحث بشكل محموم عن فرصة للبقاء.
‘تقول الشائعات أن هذه الروح الشريرة التي تطلق على نفسها اسم “إله البحر” قد تم اكتشافها من قبل اثنين من الكرادلة الأقوياء في الجيش منذ فترة طويلة. بعد هزيمتهم له من خلال استخدام تحفة أثرية مختومة، بالكاد تمكن من الهروب والاختباء… استمر هذا الوضع لأكثر من مائة عام. بدون أي تغييرات جوهرية، لماذا قد ينهار فجأة ويكون غير قادر على الحفاظ على وجوده؟’ عبس ألجر قليلاً، متسائلاً عن الفرق.
“… ملك البحر!”
لقد ضحى بمهارة ومنهجية بكيس معدة آكل الأرواح التي إحتاجتها الأنسة الساحر، ومكونات التجاوز التي حددها السيد الرجل المعلق، إلى الحاكم فوق الضباب الرمادي.
‘موقف خلق عمدا من قبل نظام الناسك موسى؟’
كان الاختلاف الأكبر والأكثر جوهرية بين المائة عام الماضية والآن هو أن العالم قد جاء إلى بايام!
‘ولكن لماذا لم يفعلوا ذلك في المائة عام الماضية؟’
عندما خرج إملين من الباب، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كوزمي أودورا القريب.
داخل السانغوين، إذا لم يمنح أحد الطقوس المقابلة من قبل الشيوخ، فسيظلون عالقين في نفس المستوى الذي كانوا عليه أثناء الولادة. كان من شبه المستحيل الاعتماد على الوقت للتقدم.
‘لإنهاء واحدة من خططهم الأخرى؟’
بين المضاربة والشك، أدرك ألجر فجأة عاملاً مهماً.
لقد جاء مبارك السيد الأحمق إلى أرخبيل رورستد!
كان الاختلاف الأكبر والأكثر جوهرية بين المائة عام الماضية والآن هو أن العالم قد جاء إلى بايام!
لقد جاء مبارك السيد الأحمق إلى أرخبيل رورستد!
كان متأكدًا جدًا من أن الزعيم لم يكن قادرًا على مراقبته في هذه اللحظة، لأنه غادر مدينة الفضة مع الصبي الصغير، جاك، الذي تعافى إلى حد ما، ومجموعة من المستكشفين، في البحث عن ما يسمى بالطريق الذي قاد من الساحل إلى المدينة المدمرة.
‘هل يشير ظهوره في أي مكان إلى أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث أو أنه يتخمّر؟ في السابق، كان ضباب باكلوند الدخاني العظيم، وكان هناك شذوذ في ميناء بانسي. الآن، هناك صراع الموت لإله البحر كالفيتوا والمؤامرة المجهولة لنظام الناسك موسى… لا، على وجه الدقة، أينما كانت هناك مشكلة كبيرة تختمر أو على وشك الحدوث، سيكون مباركوا السيد الأحمق موجودين! إنهم يقبلون ترتيبات السيد الأحمق ويتابعون أنشطة تلك المنظمات السرية، الآلهة الشريرة، والملائكة!’ بمجرد أن تغيرت سلسلة أفكاره، كان إستنار ألجر فجأة، وشعر وكأنه فهم الحقيقة.
‘كانت طريقة الرجل المعلق فعالة حقًا… بدلاً من فضحي ومعاقبتي، منحني اللورد نيبس مكافأة سخية. وقد تم ذلك بالتظاهر بالجهل بينما شجعني على القيام بمحاولات حتى يتمكن من المراقبة في السر… هل أفكار السانغوين معقدة كذلك أيضًا…’ تنهد إملين، وعقله يشعر بالضعف.
‘ليس الأمر أن الأشياء تحدث أينما كان العالم، ولكن العالم والمباركين الآخرين سيظهرون عندما يكون هناك شيء على وشك الحدوث!’
“سأبلغه إلى جلالته كوتمان مباشرة.”
‘سأصبح قريبا بارون- سانغوين بارون، اللورد إملين وايت!’
‘ما فائدة هذا للسيد الأحمق؟ هل هي مؤامرة لتدمير مخططات العدو غقط، أم أنها *تساعده* على رفع ختمه وإطلاق المزيد من القوه؟’ لقد أبقى ألجر شكوكه وقررت اغتنام الفرصة لتقديم بعض المعلومات من قبل.
لقد قبض يده اليمنى في قبضة، ضغطها على صدره الأيسر. وقال بنظرة من التردد: “جلالتك، أثناء ملاحقت قوى الفولاذي المتبقية، سمعت قطعة من المعلومات”.
“ما هي؟” كان شوغو قد خطط في الأصل لإرسال هذا القبطان من رتبة الأسقف إلى البحر للبحث عن آثار المقاومة، لكنه قوطع من قبله بالقوة. للحظة، لقد شعر بالإنزعاج.
‘ظهرت علامة؟’ ذهب كلاين إلى دانيتز، الذي كان ينظر أيضًا إلى الطقس القمعي. كان بإمكانه أن يسمع بشكل ضعيف الصوت غير الطبيعي للمد والجزر.
أشرقت شمس الصباح من فوق عالياً في السماء، تغمر بايام في الضوء المقدس.
“تذكر’ ألجر وقال “شخصٌ ما ذكر ميناء بانسي في محادثة. وذكر أنه هناك شذوذ حدث هناك، لكن أحفاد عائلة ميديتشي كانوا مختبئين جيدًا ولم يتم اكتشافهم”.
…
‘ميناء بانسي، شذوذ…’ اتخذ شوغو خطوة إلى الأمام وضغط، “ماذا قالوا أيضًا؟”
ما لم يكن المرء محظوظًا للغاية، مع وجود سلف للعائلة كان يقترب من نهاية عمره بحيث لم يكن لديه خيار سوى منح قوته إلى سليل من خلال طقس، فإن معظم أقران إملين من السانغوين سيبقون عالقين في مفهوم “مرحلة البلوغ.” قد لا تكون هناك فرصة للحصول على “لقب أرستقراطي” لعقود.
“بخلاف الإشارة إلى أنه كان هناك أسقف ساقط للكنيسة، لا شيء آخر. جلالتك، هل عائلة ميديتشي هي عائلة مظلمة في الحقبة الرابعة؟” سأل ألجر عمدا.
كان كوتمان كاردينال لكنيسة العواصف، رئيس أساقفة بحر رورستد، شماس رفيع المستوى من المكلفين بالعقاب، والحاكم الحقيقي لعالم التجاوز في الأرخبيل، جان كوتمان.
غرق تعبير شوغو.
تناوبت ترددات البرق عدة مرات قبل أن يجد فرصة أخيرة.
“هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفه.”
كانت هناك العديد من الشقوق على جدران المدينة الصلبة في مدينة الفضة، لكنها كانت ممتلئة حتى الحافة بتربة صلبة سوداء. نمت عليها خيوط من الأعشاب الكثيفة، تتمايل في الريح مثل الشعر البشري.
“سأبلغه إلى جلالته كوتمان مباشرة.”
كان كوتمان كاردينال لكنيسة العواصف، رئيس أساقفة بحر رورستد، شماس رفيع المستوى من المكلفين بالعقاب، والحاكم الحقيقي لعالم التجاوز في الأرخبيل، جان كوتمان.
فكر شوغو للحظة قبل أن يسأل، “من هو الشخص الذي ذكر هذا؟ كيف يبدو؟”
فجأة، وقفوا جميعًا كما لو أنهم أرادوا التقاط شيء ما، لكنهم عادوا بضعف دون ترك أي قوة فيهم.
لقد كان ألجر مستعد لفترة طويلة.
فكر شوغو للحظة قبل أن يسأل، “من هو الشخص الذي ذكر هذا؟ كيف يبدو؟”
“أنا لا أعرفه، ولم يظهر مرة أخرى.”
أومأ شوغو بخفة.
“أتذكر أن الشخص الذي ذكر ميناء بانسي وعائلة ميديتشي كان شابًا عاديًا ذا وجه رفيع وجبهة عريضة ووجه رفيه مع عينين سوداوين وشعر أسود. لقد كان يرتدي نظارة أحادية العدسة.”
“لقد بدا وكأنه لاحظ أنني كنت أتنصت ولكن لم يبدي أي غضب. وبدلاً من ذلك ابتسم لي”.
‘مع هذا، يمكنني شراء بقايا البارون من الرجل المعلق وأعدادها في جرعة…’
لقد كان ألجر يصف الكافر آمون!
‘هذا السنغوين العجوز الذي كان ناشط منذ عصر روزيل كان مجرد بارون حتى يومنا هذا… وأنا على وشك الوصول إلى هذا المستوى أيضًا! في يوم من الأيام، سأصبح ماركيز سانغوين مثل اللورد نيبس! لا، دوق، أو حتى أمير! فقط من خلال القيام بذلك سوف أكون قادر على تحمل مسؤولية أن أكون منقذ السانغوين… نعم، بقايا البارون هي حوالي الأربعةك آلاف جنيه فقط. سيكون لدي الكثير من المال المتبقي. يمكنني حتى شراء عدد قليل من الدمى وإعطائهم بعض الملابس الجديدة…’ قام إملين بتقويم ظهره دون وعي وبدأ في المشي بفخر أكثر وأكثر
“تذكر’ ألجر وقال “شخصٌ ما ذكر ميناء بانسي في محادثة. وذكر أنه هناك شذوذ حدث هناك، لكن أحفاد عائلة ميديتشي كانوا مختبئين جيدًا ولم يتم اكتشافهم”.
أراد من الكرادلة أن يظنوا أن الكشف عن السر المتعلق بأسرة ميديتشي وميناء بانسي كان نتيجة صراع بين ملوك الملائكة.
‘هذا حقًا شخص مناسب لاستخدامه كسبب… لن *يظهر* ليدافع عن نفسه، وحتى لو فعل فلن *يصدقه* أحد… ومن الواضح أن أي عرافة تتعلق به لن تكون لها أي نتائج… إذا تم استخدام وسائل تجاوز لتأكيد مصدر معلوماتي، وستكون هناك علامات قوية على التدخل من السيد الأحمق، ولن يتمكنوا من الحصول على إجابة دقيقة. على ما يبدو، سيكون مماثل لما سيفعله آمون…’ كر ألجر بارتياح كبير.
غطت السحب الداكنة السماء مع سقوط المطر في سيول، وخلق ضباب أبيض في هذه العملية.
‘هل يشير ظهوره في أي مكان إلى أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث أو أنه يتخمّر؟ في السابق، كان ضباب باكلوند الدخاني العظيم، وكان هناك شذوذ في ميناء بانسي. الآن، هناك صراع الموت لإله البحر كالفيتوا والمؤامرة المجهولة لنظام الناسك موسى… لا، على وجه الدقة، أينما كانت هناك مشكلة كبيرة تختمر أو على وشك الحدوث، سيكون مباركوا السيد الأحمق موجودين! إنهم يقبلون ترتيبات السيد الأحمق ويتابعون أنشطة تلك المنظمات السرية، الآلهة الشريرة، والملائكة!’ بمجرد أن تغيرت سلسلة أفكاره، كان إستنار ألجر فجأة، وشعر وكأنه فهم الحقيقة.
أومأ شوغو بخفة.
‘كانت طريقة الرجل المعلق فعالة حقًا… بدلاً من فضحي ومعاقبتي، منحني اللورد نيبس مكافأة سخية. وقد تم ذلك بالتظاهر بالجهل بينما شجعني على القيام بمحاولات حتى يتمكن من المراقبة في السر… هل أفكار السانغوين معقدة كذلك أيضًا…’ تنهد إملين، وعقله يشعر بالضعف.
“أعثر على اولئك الأشخاص وتتبع مكان المقاومة.”
فقد لحمهم وجلودهم الرطوبة بسرعة بينما سقطوا، لقد كانوا بالفعل جثثًا مجففة في الوقت الذي سقطوا فيه في البحر.
أضاءت عيون إملين بينما أصبحت خطاه أسرع بشكل كبير.
“نعم، جلالتك!” رد ألجر بنظرة تقوى وضرب قبضته اليمنى على صدره الأيسر.
ألجر ويلسون، الذي جاء لجمع المكافأة، استمع إلى خبر هام من الأسقف الأبرشي شوغو.
…
‘موقف خلق عمدا من قبل نظام الناسك موسى؟’
غطت السحب الداكنة السماء مع سقوط المطر في سيول، وخلق ضباب أبيض في هذه العملية.
رأى الغيوم معلقة بإنخفاض مع هطول الأمطار، كما لو كانت لا نهاية لها.
540: قمع.
في ميناء بايام، ارتفعت المياه الزرقاء ببطء ولكن بثبات، وهزت سفن الشحن والبواخر مثل الأوراق التي ترفرف في الجو.
استمر المطر في الانخفاض، واقترب مستوى البحر تدريجياً من السد. كانت المدينة غارقة بالمياه في العديد من الأماكن، وتم قمع البيئة بشكل كبير.
“هذا ليس شيئًا يجب أن تعرفه.”
“أعثر على اولئك الأشخاص وتتبع مكان المقاومة.”
جاء السكان المحليون المتعصبون والمخدرون، بقمصان تاربا وستراتهم الممزقة، واحدًا تلو الآخر، إلى حافة الأجرتف أو السدود قبل القفز في البحر.
‘كانت طريقة الرجل المعلق فعالة حقًا… بدلاً من فضحي ومعاقبتي، منحني اللورد نيبس مكافأة سخية. وقد تم ذلك بالتظاهر بالجهل بينما شجعني على القيام بمحاولات حتى يتمكن من المراقبة في السر… هل أفكار السانغوين معقدة كذلك أيضًا…’ تنهد إملين، وعقله يشعر بالضعف.
فقد لحمهم وجلودهم الرطوبة بسرعة بينما سقطوا، لقد كانوا بالفعل جثثًا مجففة في الوقت الذي سقطوا فيه في البحر.
…
استمر المطر في الانخفاض، واقترب مستوى البحر تدريجياً من السد. كانت المدينة غارقة بالمياه في العديد من الأماكن، وتم قمع البيئة بشكل كبير.
قامت مجموعة من الناس بأعمال شغب بينما كانوا يعانقون بحار بحرية كان يمشي خارج القاعدة. لقد قاموا بعضبه حتى الموت بأسنانهم، مما جعله فوضى دموية مهترئة وتسبب في فوضى في الشوارع.
غرق تعبير شوغو.
جاء السكان المحليون المتعصبون والمخدرون، بقمصان تاربا وستراتهم الممزقة، واحدًا تلو الآخر، إلى حافة الأجرتف أو السدود قبل القفز في البحر.
وووش!
سرعان ما أوقف أفكاره عن التجوال وأعاد انتباهه إلى مكافأة الـ7000 جنيه.
لم يستغرق ديريك وقتًا طويلاً لإعداد كل شيء وقول اسم السيد الأحمق الشرفي بصوت منخفض وموقر.
بوووم!
“بخلاف الإشارة إلى أنه كان هناك أسقف ساقط للكنيسة، لا شيء آخر. جلالتك، هل عائلة ميديتشي هي عائلة مظلمة في الحقبة الرابعة؟” سأل ألجر عمدا.
انهار السد، وتدفقت مياه البحر المرتفعة إلى مدينة بايام.
عندما استيقظ كلاين بصدمة، كان عقله مليئًا بالمشهد من حلمه.
“أنا لا أعرفه، ولم يظهر مرة أخرى.”
لقد كان ألجر يصف الكافر آمون!
بالنسبة لمتمبئ، كان هذا وحيًا واضحًا جدًا!
لقد كان ألجر يصف الكافر آمون!
‘فشل إله البحر كالفيتوا في إيجاد طريقة للبقاء واستسلم تمامًا، مما أدى إلى جنونه تمامًا. أراد أن يخلق عاصفة، يثير أمواج مد، ويغرق أرخبيل رورستد حتى يتمكن عدد لا يحصى من الانضمام إليه في الموت؟ في الوقت نفسه، بدأ مؤمنيه في القيام بأعمال متطرفة… لقد أبلغت بالفعل كنيسة العواصف. من المحتمل أن يتمكنوا من إيقافه… لا، حتى لو لم أخبرهم. سيكونون قادرين بالتأكيد على الشعور بمشكلة ظهور مثل هذا الموقف. ثم سيقومون بالرد اللازم…’ تدحرج كلاين إلى قدميه، ارتدى ملابسه وخرج من غرفة نومه.
لقد قبض يده اليمنى في قبضة، ضغطها على صدره الأيسر. وقال بنظرة من التردد: “جلالتك، أثناء ملاحقت قوى الفولاذي المتبقية، سمعت قطعة من المعلومات”.
‘ولكن لماذا لم يفعلوا ذلك في المائة عام الماضية؟’
لقد رأى دانيتز المشتعل يقف بجانب النافذة، ينظر إلى الخارج.
أضاء ديريك بعض الشموع واستعد لطقس التضحيه.
رأى الغيوم معلقة بإنخفاض مع هطول الأمطار، كما لو كانت لا نهاية لها.
أضاء ديريك بعض الشموع واستعد لطقس التضحيه.
‘ظهرت علامة؟’ ذهب كلاين إلى دانيتز، الذي كان ينظر أيضًا إلى الطقس القمعي. كان بإمكانه أن يسمع بشكل ضعيف الصوت غير الطبيعي للمد والجزر.
في خضم الصمت، دوى صوت الرعد المتفجر فجأة في الهواء. انقسمت الغيوم ذات الألوان الرصاصية بسرعة، وفقدت الأمطار المتساقطة مصدرها. في اتجاه الموانئ، عاد كل شيء إلى طبيعته.
انهار السد، وتدفقت مياه البحر المرتفعة إلى مدينة بايام.
أشرقت شمس الصباح من فوق عالياً في السماء، تغمر بايام في الضوء المقدس.
لقد كان ألجر مستعد لفترة طويلة.
همس دانيتز وقال لنفسه، “جان كوتمان غير الطقس…”
‘فشل إله البحر كالفيتوا في إيجاد طريقة للبقاء واستسلم تمامًا، مما أدى إلى جنونه تمامًا. أراد أن يخلق عاصفة، يثير أمواج مد، ويغرق أرخبيل رورستد حتى يتمكن عدد لا يحصى من الانضمام إليه في الموت؟ في الوقت نفسه، بدأ مؤمنيه في القيام بأعمال متطرفة… لقد أبلغت بالفعل كنيسة العواصف. من المحتمل أن يتمكنوا من إيقافه… لا، حتى لو لم أخبرهم. سيكونون قادرين بالتأكيد على الشعور بمشكلة ظهور مثل هذا الموقف. ثم سيقومون بالرد اللازم…’ تدحرج كلاين إلى قدميه، ارتدى ملابسه وخرج من غرفة نومه.
‘جان كوتمان… كاردينال كنيسة العواصف والشماس رفيعي المستوى للمكلفين بالعقاب؟ قمع قوة كالفيتوا؟’ أرجع كلاين نظرته وهو يفكر.
وووش!
رأى الغيوم معلقة بإنخفاض مع هطول الأمطار، كما لو كانت لا نهاية لها.
تنفس دانيتز الصعداء.
كانت ورقة القبول خفيفة الوزن في يده، لكنه شعر بعبثية الواقع.
“لقد كنت قلقا الآن توا. هههه، خائف من أن إله البحر الذي على حافة الانهيار سيخلق كارثة.”
“ولكن هناك جان كوتمان.”
بالنسبة لمتمبئ، كان هذا وحيًا واضحًا جدًا!
عند رؤية أن جيرمان سبارو كان صامت، أضاف: “في البحر، حتى ملك البحار الخمسة وملكة الغوامض لن يكونا نده.”
‘ميناء بانسي، شذوذ…’ اتخذ شوغو خطوة إلى الأمام وضغط، “ماذا قالوا أيضًا؟”
“قالن القبطانة أنه نصف إله التسلسل 3. اسم الجرعة هو…”
“… ملك البحر!”
“… ملك البحر!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
