نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 543

الحقيقة التي تتجاوز التوقعات.

الحقيقة التي تتجاوز التوقعات.

543: الحقيقة التي تتجاوز التوقعات.

سافرت كرة النار لما يقرب العشرين مترًا ثم هبطت على الأرض دون إحداث صوت إنفجار. بدلا من ذلك، ارتفعت بهدوء في الهواء.

 

 

 

تدفقت تيارات من اللهب القرمزي مثل الماء، ولفته على الفور.

‘يبدو أنه تم العثور على الهدف…’ أبعر كلاين نظره وأصدر حكمًا تقريبيًا.

الإختراق النفسي، سوط الألم، رصاص التطهير، رصاص من عيار صغير قد أطلق… مع هذه السلسلة من الهجمات، الهائجة ليتيسيا، التي لم يكن لديه الوقت الكافي إلا لكسر الأرض ونشر الشقوق إلى الخارج، انهارت تمامًا وأصبحت جثة مقطعة.

 

كلاين عبس. لقد رأى أن المنطاد كان ساكنًا تمامًا، وسمع غلاية بخارية تنتج صوتًا حادا.

نظرًا لعدم وجود صور، تم حرق وجه المغامر الميت للون الأسود، مما عنى أن إلاند لم يتعرف عليه بوضوح كأحد أهدافهم. بعد مراقبة الوضع والاستماع إلى الضحك المخيف لبضع ثوان، أشار إلى الأفراد العسكريين الثلاثة أو الأربعة الموجودين خارج المنزل.

كانت أنثى، وقد كان بالكاد من الممكن التعرف على مظهر ليتيسيا الأصلي. هذا جعل إلاند والآخرين مصدومين عندما اكتشفوا أنهم وجدوا بالفعل هدفهم. ومع ذلك، مقارنة بالفترة السابقة، كانت حالة ليتيسيا الحالية مرعبة وبائسة.

 

‘قبطان، أنا أحب مديحك اللبق… أيضًا، تذكر أن ترفع المكافأة…’ أومأ كلاين بأدب، إلتفت نصفيا، ونظر إلى النوافذ المفتوحة للمنزل. لقد سمع الضحك يصبح أغرب.

“نسحبهم للخلف أولاً، ثم ننتظروا وصول الفرق الأخرى قبل شن هجومنا.”

 

 

 

“أو…”

 

 

 

تردد للحظة، ثم رفع رأسه لينظر إلى المنطاد الأزرق الداكن يقترب.

تردد للحظة، ثم رفع رأسه لينظر إلى المنطاد الأزرق الداكن يقترب.

 

 

من دون كلمة أخرى، ودون إرشاد كلاين ودانيتز، ركض إلاند إلى الأفراد العسكريين فاقدي الوعي الذين كانت وجوههم أرجوانية.

 

 

 

تااب. تااب. تااب… كلما اقترب، كلما أصبحت خطواته أضعف. في النهاية، أصبح جسده قاسيًا وأصبحت كل خطوة يخطوها صعبة للغاية.

 

 

 

كان إلاند، الذي كان عريف ملاحين في البحرية الإمبراطورية، خبير لقد توقف بشكل حاسم عن التحرك للأمام واستدار ببطء، عائداً خطوة واحدة في كل مرة.

بااا!

 

 

كلما مشى أكثر، كلما أصبح أكثر سلاسة. ومع ذلك، كان لا يزال يهتز دون تحكم، وتم تغطية حاجبيه وصدغيه بطبقة رقيقة من الصقيع.

“أو…”

 

بعد محاولتين إلى ثلاث محاولات، أعاد آخر عضو في الجيش إلى موقعه الأصلي.

‘تأثير تجميد سريع يتحدى المنطق… برد شديد للغاية ممثل لكارثة…’ بمحاولة إلاند، تمكن كلاين من فهم مستوى الخطر في هذه المنطقة، ولم يكن بإمكانه إلا التنهد إلى الداخل.

 

 

 

‘لسوء الحظ، لا يستطيع مشبك الشمس إنتاج حرارة حقيقية. إنه مجرد تحفيز للعقل. على الرغم من أنه يمكن أن يجعل الجسم يولد تأثيرات واضحة، إلا أنه سيسمح للشخص بتحمل هذا البرد لمدة ثلاث إلى أربع ثوان ٍعلى الأكثر…’

 

 

لقد ذكّره العسكري “أنقاض إله البحر في جزيرة سيميم”.

بالنظر إلى أسنان إلاند المصطكة وكيف أنه لم يتمكن من فتح فمه على الرغم من رغبته في قول شيء، اجتاحت نظرة كلاين دانيتز.

لقد ذكّره العسكري “أنقاض إله البحر في جزيرة سيميم”.

 

بينما صرخ المغامر، أيا كان ما كان متبقي من عقله تبدد تماما.

ألقى عصاه وقال بصوت منخفض “نار”.

هذا هو قصف القوة النارية الذي دفع به. كان قد اقترحه ذات مرة في مدينة تينغن لكنه لم يتمكن من وضعها موضع التنفيذ. واليوم، مع ذلك، كان المستعمرون في الخارج ينتجون المشهد الحقيقي أمامه.

 

“أنقاض إله البحر…” أجاب أحد المغامرين بألم وارتباك، “لم نكن هناك…”

‘نار؟’ فوجئ دانيتز في البداية، لكنه فهم جيرمان سبارو بسرعة.

‘بعد أن أخذت ليتيسيا وشركائها كتاب الكارثة، انهارت تلك الأنقاض، مما تسبب في كشف مكان إختباء كالفيتوا للتشوهات، مما أدى إلى عدم قدرة كالفيتوا الذي كان بالكاد حيا على الصمود لفترة أطول؟ يمكن أن يفسر هذا كيف تمكنت ليتيسيا وشركائها من النجاح بسهولة. لا يوجد أعضاء في المقاومة أو أتباع إله البحر يدافعون عن المنطقة. فقط عندما حدث شيء اكتشف كالفيتوا المشكلة وأدرك العلاقة بين الأنقاض.’

 

 

لقد شهد أيضًا عملية فشل إلاند بأكملها!

‘على الرغم من أن كرة النار الخاصة بي أصبحت شيئًا يشبه الأداة لعرض سحري، إلا أنها لا زالت قد قدمت مساهمات فعلية!’

 

ثم دفع قدميه على الأرض، وبذل القوة عند خصره، ورمى الرجل.

كرة نارية قرمزية لم يمكن اعتبارها مشرقة تجسدت على راحة دانيتز اليمنى، وألقى بها نحو جانب العسكري.

كلما مشى أكثر، كلما أصبح أكثر سلاسة. ومع ذلك، كان لا يزال يهتز دون تحكم، وتم تغطية حاجبيه وصدغيه بطبقة رقيقة من الصقيع.

 

فجأة، أومضت صاعقة سميكة من البرق، وضربت المنطاد بشكل مباشر.

سافرت كرة النار لما يقرب العشرين مترًا ثم هبطت على الأرض دون إحداث صوت إنفجار. بدلا من ذلك، ارتفعت بهدوء في الهواء.

 

 

تردد للحظة، ثم رفع رأسه لينظر إلى المنطاد الأزرق الداكن يقترب.

أصدر عمود النار القرمزي أصوات أزيز وهو ينكمش باستمرار ويتضاءل بسرعة.

‘إذا كان هذا هو الحال، فإن كالفيتوا كان بالفعل محظوظًا جدًا في ذلك الوقت… بالطبع، هناك أيضًا عامل اللياقة البدنية القوية… ومع ذلك، لا يبدو أن ذكاءه قد إزداد كثيرًا، لقد كان قادر على خداع المؤمنين فقط. لم يجد في الواقع أي آثار لأنقاض الآلف في جزيرة سيميم، وكيف كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالأنقاض التي كان يختبئ فيها…’

 

بالنظر إلى أسنان إلاند المصطكة وكيف أنه لم يتمكن من فتح فمه على الرغم من رغبته في قول شيء، اجتاحت نظرة كلاين دانيتز.

فجأة، توسع، كما لو كان في صراع يائس قبل أن يموت.

 

 

بحلول الوقت الذي تلاشى فيه كل شيء، كان كلاين قد اختفى من مكانه.

قفز كلاين، الذي كان يرتدي معطفًا أسود، وسقط بجوار العسكري.

جمع دانيتز شفتيه إلى الجانب ولعن إلاند بصمت.

 

 

لقد انحنى، مد كلتا يديه وأمسك ملابس الرجل.

 

 

 

ثم دفع قدميه على الأرض، وبذل القوة عند خصره، ورمى الرجل.

قفز كلاين، الذي كان يرتدي معطفًا أسود، وسقط بجوار العسكري.

 

لقد تعافى إلاند بشكل واضح بينما رفع إبهامه للأعلى.

طار العسكري على الفور في الهواء، وحلّق بسلاسة قبل هبوطه على بعد عشرة أمتار من المنطقة، هربًا من المنطقة بأبرد برودة.

 

 

‘يبدو أنهم محميون بالذخيرة وتحميهم طبقة خارجية من الهواء… لقد ظننت أن ذلك سيسبب انفجارًا، ويفجر المنطاد إلى أجزاء…’ حول كلاين انتباهه الكامل إلى المنزل المنهار.

بعد القيام بذلك، فرقع كلاين أصابعه وأضاء عود ثقاب في جيبه قبل أن يتسرب البرد إلى جسده.

 

 

لقد انحنى، مد كلتا يديه وأمسك ملابس الرجل.

تدفقت تيارات من اللهب القرمزي مثل الماء، ولفته على الفور.

 

 

لقد انحنى، مد كلتا يديه وأمسك ملابس الرجل.

بحلول الوقت الذي تلاشى فيه كل شيء، كان كلاين قد اختفى من مكانه.

الإختراق النفسي، سوط الألم، رصاص التطهير، رصاص من عيار صغير قد أطلق… مع هذه السلسلة من الهجمات، الهائجة ليتيسيا، التي لم يكن لديه الوقت الكافي إلا لكسر الأرض ونشر الشقوق إلى الخارج، انهارت تمامًا وأصبحت جثة مقطعة.

 

لقد شهد أيضًا عملية فشل إلاند بأكملها!

قفزت ألسنة اللهب، تلمع وتنطفئ من وقت لآخر. بمساعدة كرات نارية من دانيتز وأعود ثقابه، تجول كلاين باستمرار في المنطقة شديدة البرودة، ورمى بسهولة العديد من الأفراد العسكريين.

 

 

 

بعد محاولتين إلى ثلاث محاولات، أعاد آخر عضو في الجيش إلى موقعه الأصلي.

 

 

 

لقد تعافى إلاند بشكل واضح بينما رفع إبهامه للأعلى.

 

 

متحولا إلى شارع آخر، تباطأ كلاين وفكر في كل شيء.

“أنا سعيد للغاية ويشرفني أنني اتخذت قرار طلب مساعدتك اليوم.”

 

 

عندما شعر في البداية بالبرودة الشديدة ورأى جسد المغامر المتفحم، اعتقد أنه التقى بشيطان آخر – شخص أنهى جرعة الساحرة. بعد أن تعامل مع الشيطانات عدة مرات، كان يعلم أن متجاوزي هذا المسار يمكن أن يتحكموا في الجليد والنيران السوداء من التسلسل 7.

‘قبطان، أنا أحب مديحك اللبق… أيضًا، تذكر أن ترفع المكافأة…’ أومأ كلاين بأدب، إلتفت نصفيا، ونظر إلى النوافذ المفتوحة للمنزل. لقد سمع الضحك يصبح أغرب.

 

 

 

جمع دانيتز شفتيه إلى الجانب ولعن إلاند بصمت.

 

 

متحولا إلى شارع آخر، تباطأ كلاين وفكر في كل شيء.

‘ألم ترى المساهمة التي قدمتها؟’

 

 

 

‘على الرغم من أن كرة النار الخاصة بي أصبحت شيئًا يشبه الأداة لعرض سحري، إلا أنها لا زالت قد قدمت مساهمات فعلية!’

متحولا إلى شارع آخر، تباطأ كلاين وفكر في كل شيء.

 

“أنقاض إله البحر…” أجاب أحد المغامرين بألم وارتباك، “لم نكن هناك…”

‘لقب هذا الرجل هو إلاند العادل، لكنه ليس عادل على الإطلاق!’

 

 

في اللحظة التي وصل فيها كلاين إلى هذا الاستنتاج، تم رفع كومة من الطوب والخشب على الفور. زحف الشكل الأحمر المشرق والمتفحم، باستخدام مرفقيها لدعمها من الأرض.

بينما كان متمتمًا، ظهر ظل فوق المنطقة، ووصل المنطاد إلى الهواء المقابل لهم.

 

 

 

“أخلوا الناس في البيوت المحيطة!” صاح ضابط من المنطاد.

 

 

 

بعد أن قام إلاند وفريقان آخران بتطهير العديد من المباني القريبة، أخفض المنطاد ارتفاعه وعدّل فوهات المدافع.

 

 

بعد القيام بذلك، فرقع كلاين أصابعه وأضاء عود ثقاب في جيبه قبل أن يتسرب البرد إلى جسده.

بوووم! بوووم! بوووم!

كانت أنثى، وقد كان بالكاد من الممكن التعرف على مظهر ليتيسيا الأصلي. هذا جعل إلاند والآخرين مصدومين عندما اكتشفوا أنهم وجدوا بالفعل هدفهم. ومع ذلك، مقارنة بالفترة السابقة، كانت حالة ليتيسيا الحالية مرعبة وبائسة.

 

 

أطلقت المدافع باستمرار، قاصفتا المنزل الذي كان لا يزال مليئا بالضحك المخيف.

سمع كلاين الانفجارات ورأى ومضات اللهب، تنهد وهو يمسك بعصاه.

 

 

سمع كلاين الانفجارات ورأى ومضات اللهب، تنهد وهو يمسك بعصاه.

هذا هو قصف القوة النارية الذي دفع به. كان قد اقترحه ذات مرة في مدينة تينغن لكنه لم يتمكن من وضعها موضع التنفيذ. واليوم، مع ذلك، كان المستعمرون في الخارج ينتجون المشهد الحقيقي أمامه.

 

فجأة، توسع، كما لو كان في صراع يائس قبل أن يموت.

هذا هو قصف القوة النارية الذي دفع به. كان قد اقترحه ذات مرة في مدينة تينغن لكنه لم يتمكن من وضعها موضع التنفيذ. واليوم، مع ذلك، كان المستعمرون في الخارج ينتجون المشهد الحقيقي أمامه.

من دون كلمة أخرى، ودون إرشاد كلاين ودانيتز، ركض إلاند إلى الأفراد العسكريين فاقدي الوعي الذين كانت وجوههم أرجوانية.

 

 

وقف إلاند والآخرون حراس في مواقف مختلفة تحت صوت المدافع المصم، لمنع الناس أو الوحوش في الداخل من الهروب.

 

 

 

سرعان ما انهار المنزل، وارتفع الدخان من أكوام البناء. لقد ذهب كل الثلج والجليد.

بحلول الوقت الذي تلاشى فيه كل شيء، كان كلاين قد اختفى من مكانه.

 

قفزت ألسنة اللهب، تلمع وتنطفئ من وقت لآخر. بمساعدة كرات نارية من دانيتز وأعود ثقابه، تجول كلاين باستمرار في المنطقة شديدة البرودة، ورمى بسهولة العديد من الأفراد العسكريين.

فجأة، أومضت صاعقة سميكة من البرق، وضربت المنطاد بشكل مباشر.

 

 

“نسحبهم للخلف أولاً، ثم ننتظروا وصول الفرق الأخرى قبل شن هجومنا.”

كلاين عبس. لقد رأى أن المنطاد كان ساكنًا تمامًا، وسمع غلاية بخارية تنتج صوتًا حادا.

 

 

‘بعد أن أخذت ليتيسيا وشركائها كتاب الكارثة، انهارت تلك الأنقاض، مما تسبب في كشف مكان إختباء كالفيتوا للتشوهات، مما أدى إلى عدم قدرة كالفيتوا الذي كان بالكاد حيا على الصمود لفترة أطول؟ يمكن أن يفسر هذا كيف تمكنت ليتيسيا وشركائها من النجاح بسهولة. لا يوجد أعضاء في المقاومة أو أتباع إله البحر يدافعون عن المنطقة. فقط عندما حدث شيء اكتشف كالفيتوا المشكلة وأدرك العلاقة بين الأنقاض.’

الوحش الأزرق الداكن في السماء فقد بعض السيطرة. بدأت كميات كبيرة من الدخان تتصاعد بينما بدأ في الهبوط إلى الجانب.

 

 

 

‘يبدو أنهم محميون بالذخيرة وتحميهم طبقة خارجية من الهواء… لقد ظننت أن ذلك سيسبب انفجارًا، ويفجر المنطاد إلى أجزاء…’ حول كلاين انتباهه الكامل إلى المنزل المنهار.

على سطح الكتاب، كان هناك سطر من الكلمات المكتوبة في الآلفية: “كتاب الكارثة”.

 

لكن هذا البرق جعله يرفض هذا الحكم. لقد ظن أن ليتيسيا كانت بالفعل عضوًا في نظام الناسك موسى أو فجر العنصر، امرأة حقيقية.

عندما شعر في البداية بالبرودة الشديدة ورأى جسد المغامر المتفحم، اعتقد أنه التقى بشيطان آخر – شخص أنهى جرعة الساحرة. بعد أن تعامل مع الشيطانات عدة مرات، كان يعلم أن متجاوزي هذا المسار يمكن أن يتحكموا في الجليد والنيران السوداء من التسلسل 7.

 

 

وشمل ذلك لماذا لم يسمح إله البحر المحتضر كالفيتوا لأتباعه بأن يصبحوا أوعية له- كان من شأن ذلك أن يقلل من معظم الحوادث ويجعل الأمور أسهل. مع الوحشية التي كشفها كالفيتوا، لكان من الصواب فقط أنه اتخذ مثل هذا الاختيار.

لكن هذا البرق جعله يرفض هذا الحكم. لقد ظن أن ليتيسيا كانت بالفعل عضوًا في نظام الناسك موسى أو فجر العنصر، امرأة حقيقية.

 

 

 

في اللحظة التي وصل فيها كلاين إلى هذا الاستنتاج، تم رفع كومة من الطوب والخشب على الفور. زحف الشكل الأحمر المشرق والمتفحم، باستخدام مرفقيها لدعمها من الأرض.

‘الآلف… إله البحر… بحسب الشمس الصغير، الإله القديم، ملك الآلف سونياثريم، أمسك بالسلطات الحالية للورد العواصف. هذا يعني أن الآلف يمتلكون بلا شك التسلسل 3 ملك البحر، أو حتى التسلسل 2 الأعلى…’

 

“أنا سعيد للغاية ويشرفني أنني اتخذت قرار طلب مساعدتك اليوم.”

كانت أنثى، وقد كان بالكاد من الممكن التعرف على مظهر ليتيسيا الأصلي. هذا جعل إلاند والآخرين مصدومين عندما اكتشفوا أنهم وجدوا بالفعل هدفهم. ومع ذلك، مقارنة بالفترة السابقة، كانت حالة ليتيسيا الحالية مرعبة وبائسة.

بوووم! بوووم! بوووم!

 

 

كان جسدها مغطى ببقع سوداء. كانت قذائف المدفعية قد مزقة فتحات حمراء ملئت جسدها. لفافة بيضاء، بدا وكأنه كان لها حياة خاصة بها كانت تتلوى داخل جسدها.

 

 

 

انفصل الجزء العلوي من رأسها، وخرج دماغها منزلق، ملتصقًا بالسطح مثل كفوف الأطفال المتداخلة.

عندما شعر في البداية بالبرودة الشديدة ورأى جسد المغامر المتفحم، اعتقد أنه التقى بشيطان آخر – شخص أنهى جرعة الساحرة. بعد أن تعامل مع الشيطانات عدة مرات، كان يعلم أن متجاوزي هذا المسار يمكن أن يتحكموا في الجليد والنيران السوداء من التسلسل 7.

 

 

كانت عينيها الرماديتان خارج نطاق التركيز، إحدهما تحترق بالنار، والأخرى تومض بالبرق.

 

 

 

تم وضع رأسين كانا يصرخان من الألم في بطنها تحت صدرها. لقد كانا المغامرين الآخرين.

سقط جذعها على الأرض، وتدحرجت رؤوس المغامرين.

 

 

‘لم تفقد السيطرة فحسب، ولكن يبدو أنها قد تلوثت أيضا… لقد أصيبت بالفعل بجروح خطيرة من القصف السابق، وهبطت هالتها إلى مستوى متطرف…’ كلاين لم يتحرك وبدلاً من ذلك شاهد متجاوزي الجيش يبدؤون الهجوم.

جمع دانيتز شفتيه إلى الجانب ولعن إلاند بصمت.

 

 

الإختراق النفسي، سوط الألم، رصاص التطهير، رصاص من عيار صغير قد أطلق… مع هذه السلسلة من الهجمات، الهائجة ليتيسيا، التي لم يكن لديه الوقت الكافي إلا لكسر الأرض ونشر الشقوق إلى الخارج، انهارت تمامًا وأصبحت جثة مقطعة.

 

 

 

بااا!

‘تأثير تجميد سريع يتحدى المنطق… برد شديد للغاية ممثل لكارثة…’ بمحاولة إلاند، تمكن كلاين من فهم مستوى الخطر في هذه المنطقة، ولم يكن بإمكانه إلا التنهد إلى الداخل.

 

‘الآلف… إله البحر… بحسب الشمس الصغير، الإله القديم، ملك الآلف سونياثريم، أمسك بالسلطات الحالية للورد العواصف. هذا يعني أن الآلف يمتلكون بلا شك التسلسل 3 ملك البحر، أو حتى التسلسل 2 الأعلى…’

سقط جذعها على الأرض، وتدحرجت رؤوس المغامرين.

 

 

 

ضاقت عيون كلاين قليلا. اكتشف أنه قد كان هناك كتاب بني مصفر مخبأ داخل لحم ودم بطن ليتيسيا.

مع ما جمعه للتو، حاول كلاين شرح ما كان يتساءل عنه طوال الوقت.

 

 

على سطح الكتاب، كان هناك سطر من الكلمات المكتوبة في الآلفية: “كتاب الكارثة”.

 

 

543: الحقيقة التي تتجاوز التوقعات.

‘لماذا تجد هذه الكتب ودفاتر الملاحظات نفسها دائمًا في بطون الناس. لقد كان نفس الشيئ مع دفتر عائلة أنتيغونوس آخر مرة…’ سخر كلاين، ثم اشتبه في أن كتاب الكارثة هو الغرض الذي أخذته عالمة الآثار المزيفة، ليتيسيا، من أنقاض إله البحر.

‘تأثير تجميد سريع يتحدى المنطق… برد شديد للغاية ممثل لكارثة…’ بمحاولة إلاند، تمكن كلاين من فهم مستوى الخطر في هذه المنطقة، ولم يكن بإمكانه إلا التنهد إلى الداخل.

 

 

في هذه اللحظة، أمسك عسكري برؤوس المغامرين الذين كانوا لا يزالون قادرين على التحدث وسأل على عجل، “ماذا فعلتم في أنقاض إله البحر؟”

تردد للحظة، ثم رفع رأسه لينظر إلى المنطاد الأزرق الداكن يقترب.

 

 

“أنقاض إله البحر…” أجاب أحد المغامرين بألم وارتباك، “لم نكن هناك…”

 

 

 

لقد حاول تحريك عينيه، للتحقق من الوضع تحت رقبته.

أصدر عمود النار القرمزي أصوات أزيز وهو ينكمش باستمرار ويتضاءل بسرعة.

 

أطلقت المدافع باستمرار، قاصفتا المنزل الذي كان لا يزال مليئا بالضحك المخيف.

لقد ذكّره العسكري “أنقاض إله البحر في جزيرة سيميم”.

 

 

توصل كلاين ببطء إلى إدراك، وكان عليه أن يشكر السيد الرجل المعلق على ذلك.

“لا… لم نفعل …” أراد المغامر أن يهز رأسه، لكنه لم يستطع فعل ذلك. “ذهبنا إلى أنقاض الآلف القديمة… وجدت ليتيسيا كتابًا هناك… لقد أعجبها كثيرًا… سرعان ما بدأت في دراسته، ثم جنت! إنها مجنونة!”

 

 

 

بينما صرخ المغامر، أيا كان ما كان متبقي من عقله تبدد تماما.

لقد تعافى إلاند بشكل واضح بينما رفع إبهامه للأعلى.

 

بعد محاولتين إلى ثلاث محاولات، أعاد آخر عضو في الجيش إلى موقعه الأصلي.

‘إنه ليس معبدًا مفقودًا لإله البحر، ولكنه أنقاض آلف قديمة؟ هذا مختلف عما تخيلت…’ كان كلاين على وشك الاستماع بعناية عندما أتى إلاند وطلب منه بأدب ودانيتز أن يبعدوا أنفسهم عن الاستجواب.

بوووم! بوووم! بوووم!

 

‘نار؟’ فوجئ دانيتز في البداية، لكنه فهم جيرمان سبارو بسرعة.

متحولا إلى شارع آخر، تباطأ كلاين وفكر في كل شيء.

 

 

 

‘لماذا قد يتسبب عمل ليتيسيا في إخراج كتاب الكارثة من أنقاض الآلف القديمة في جعل إله البحر كالفيتوا غير قادر على الحفاظ على وجوده، مما يجعله يصل ببطء إلى نقطة الانهيار؟ ما العلاقة بين الاثنين؟’

‘قبطان، أنا أحب مديحك اللبق… أيضًا، تذكر أن ترفع المكافأة…’ أومأ كلاين بأدب، إلتفت نصفيا، ونظر إلى النوافذ المفتوحة للمنزل. لقد سمع الضحك يصبح أغرب.

 

في اللحظة التي وصل فيها كلاين إلى هذا الاستنتاج، تم رفع كومة من الطوب والخشب على الفور. زحف الشكل الأحمر المشرق والمتفحم، باستخدام مرفقيها لدعمها من الأرض.

‘الآلف… إله البحر… بحسب الشمس الصغير، الإله القديم، ملك الآلف سونياثريم، أمسك بالسلطات الحالية للورد العواصف. هذا يعني أن الآلف يمتلكون بلا شك التسلسل 3 ملك البحر، أو حتى التسلسل 2 الأعلى…’

 

 

 

‘هل يمكن أن يكون عن طريق الصدفة أن ثعبان البحر هذا، كالفيتوا، اكتشف أنقاض الآلف في قاع البحر، وأكل مباشرة خاصية تتجاو خلفها آلف عالي معين، وكان محظوظًا بما يكفي للنجاة من احتمالي الموت وفقدان السيطرة؟ على هذا النحو، نجح في الحصول على رتبة نصف الإله واكتسب تدريجياً إيمان سكان أرخبيل رورستد؟’

من دون كلمة أخرى، ودون إرشاد كلاين ودانيتز، ركض إلاند إلى الأفراد العسكريين فاقدي الوعي الذين كانت وجوههم أرجوانية.

 

 

توصل كلاين ببطء إلى إدراك، وكان عليه أن يشكر السيد الرجل المعلق على ذلك.

 

 

 

في البداية، لم يكشف الشمس الصغير عن السلطات المقابلة للآلهة الثمانية القديمة، ولكن في وقت لاحق، بتوجيه من الرجل المعلق، أوضح بعض الأشياء، بما في ذلك الوضع العام لملك الآلف سونياثريم.

في هذه اللحظة، أمسك عسكري برؤوس المغامرين الذين كانوا لا يزالون قادرين على التحدث وسأل على عجل، “ماذا فعلتم في أنقاض إله البحر؟”

 

 

بالنسبة إلى التهام خصائص التجاوز أو المكونات المقابلة للتقدم، لم يكن شيئًا لم يحدث. قبل بناء نظام الجرعات بالكامل، قام أسلاف البشر بمحاولات مماثلة للحصول على قوى التجاوز. ومع ذلك، تمكنت مجموعة صغيرة جدًا من الأشخاص المحظوظين للغاية من البقاء ليصبحوا متجاوزين دون أن يصبحوا وحوشًا أو مجانين، أو يموتوا على الفور، حيث ينهار لحمهم ودمهم.

 

 

مع ما جمعه للتو، حاول كلاين شرح ما كان يتساءل عنه طوال الوقت.

مثل هذه المحاولة لديها فرصة من الألف للنجاح، أو حتى فرصة من بين عشرة آلاف. بعد إنشاء نظام الجرعات، لم يكن أحد على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة الكبيرة.

نظرًا لعدم وجود صور، تم حرق وجه المغامر الميت للون الأسود، مما عنى أن إلاند لم يتعرف عليه بوضوح كأحد أهدافهم. بعد مراقبة الوضع والاستماع إلى الضحك المخيف لبضع ثوان، أشار إلى الأفراد العسكريين الثلاثة أو الأربعة الموجودين خارج المنزل.

 

“أو…”

‘إذا كان هذا هو الحال، فإن كالفيتوا كان بالفعل محظوظًا جدًا في ذلك الوقت… بالطبع، هناك أيضًا عامل اللياقة البدنية القوية… ومع ذلك، لا يبدو أن ذكاءه قد إزداد كثيرًا، لقد كان قادر على خداع المؤمنين فقط. لم يجد في الواقع أي آثار لأنقاض الآلف في جزيرة سيميم، وكيف كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالأنقاض التي كان يختبئ فيها…’

 

 

تردد للحظة، ثم رفع رأسه لينظر إلى المنطاد الأزرق الداكن يقترب.

‘بعد أن أخذت ليتيسيا وشركائها كتاب الكارثة، انهارت تلك الأنقاض، مما تسبب في كشف مكان إختباء كالفيتوا للتشوهات، مما أدى إلى عدم قدرة كالفيتوا الذي كان بالكاد حيا على الصمود لفترة أطول؟ يمكن أن يفسر هذا كيف تمكنت ليتيسيا وشركائها من النجاح بسهولة. لا يوجد أعضاء في المقاومة أو أتباع إله البحر يدافعون عن المنطقة. فقط عندما حدث شيء اكتشف كالفيتوا المشكلة وأدرك العلاقة بين الأنقاض.’

 

 

‘لماذا تجد هذه الكتب ودفاتر الملاحظات نفسها دائمًا في بطون الناس. لقد كان نفس الشيئ مع دفتر عائلة أنتيغونوس آخر مرة…’ سخر كلاين، ثم اشتبه في أن كتاب الكارثة هو الغرض الذي أخذته عالمة الآثار المزيفة، ليتيسيا، من أنقاض إله البحر.

مع ما جمعه للتو، حاول كلاين شرح ما كان يتساءل عنه طوال الوقت.

 

 

 

وشمل ذلك لماذا لم يسمح إله البحر المحتضر كالفيتوا لأتباعه بأن يصبحوا أوعية له- كان من شأن ذلك أن يقلل من معظم الحوادث ويجعل الأمور أسهل. مع الوحشية التي كشفها كالفيتوا، لكان من الصواب فقط أنه اتخذ مثل هذا الاختيار.

 

 

بوووم! بوووم! بوووم!

كان الجواب الذي توصل إليه كلاين هو أن الجسد الذي أراد كالفيتوا أن يفسد ويمتلكه يجب أن يكون لديه كمية معينة من دم الآلف، وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للنجاة من نقل خصائص التجاوز إلى مستوى معين.

 

 

متحولا إلى شارع آخر، تباطأ كلاين وفكر في كل شيء.

ومع ذلك، عندما لمسه كلاين، بسبب الضباب الرمادي وتفرده، لقد سمح لكالفيتوا بالعثور على هدف أفضل على الفور.

بالنظر إلى أسنان إلاند المصطكة وكيف أنه لم يتمكن من فتح فمه على الرغم من رغبته في قول شيء، اجتاحت نظرة كلاين دانيتز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط