نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 548

خدعة للتعامل مع المخلوقات الكبيرة.

خدعة للتعامل مع المخلوقات الكبيرة.

548: خدعة للتعامل مع المخلوقات الكبيرة.

 

 

 

 

في الأنقاض التي كانت مليئة بمياه البحر وكان نصفها ممزوجًا بعالم الروح، وقف كلاين عند باب القاعة المركزية مرتديًا الدرع الأسود للجسم بالكامل. في الداخل كان جسم الثعبان الأزرق الضخم الذي كان يتم تشويهه من أجل الطعام والكاهن العجوز بمعدته المنتفخة.

مغلف بالبرق، المجسات، التي أذابها عمود النور المقدس، طُعنت في الأرض، ارتعشت، التوت، وإرتجفت.

 

 

كان جلد الأخير أسودًا رماديًا، كما لو أنه قد تم تلطيخه من التعرض الطويل للرياح. أومضت عينيه بتوهج أزرق سماوي وهو يحدق باهتمام في “الضيف” الذي كان يرتدي تاجًا أسود، كما لو كان يفكر من أين يجب أن يبدأ وجبته.

 

 

سرعان ما اختفى الضوء الساطع والواضح، وفتح وجه الأفعى الشريرة على بطن الكاهن العجوز فمه مرة أخرى بعناد.

دون أي تردد، مد كلاين يده إلى جسده بيده اليمنى وأخرج زجاجة بنية شفافة.

حول جسده، تلطخت مياه البحر المتموجة بلون ذهبي بينما انتشر إلى الخارج، طبقة تلو الأخرى.

 

 

ثم قام بتمديد كفه الأيسر وفك الغطاء بسرعة قبل أن رمي قارورة السم البيولوجي إلى زاوية القاعة بشكل عرضي.

الإختراق النفسي للمستجوب!

 

دون تردد، مد كلاين يده اليسرى للسماح لقفاز الجائع منذ وقت طويل ببعض الطعام الشهي.

في هذه البيئة، التي كانت نصف مغمورة تحت سطح البحر، بخلاف نار الضوء التي يمكن أن تستهلك الموتى والشر، لم يكن بالإمكان أن توجد نيران أخرى ؛ وبالتالي، فقد تم أيضا حد قوتين مهمتين لتسلسل كلاين لاعب الخفه. لذلك، لم يكن بإمكان سوى دفع مزاياه الأخرى إلى الحد الأقصى منذ البداية.

 

 

بينما كان يطفو في الجو، حدّق في “الوجه” على بطن الكاهن العجوز ودومة مياه البحر تحته. لقد أومضت عيناه فجأة بصواعق برق.

في نفس الوقت الذي ألقى فيه قارورة السم البيولوجي، أصبح قفاز كلاين الأيسر متألقًا، كما لو كان يعكس ضوء شمس الظهيرة.

قبل أن يلامس الصولجان حقا، سمع طبقات من الصلوات الوهمية ترن في أذنيه، ورأى الأوهام. لقد رأى المصلين يسجدون ويصلون، وأعضاء المقاومة يبكون على تماثيل إلههم المحطمة.

 

عواء!

حول جسده، تلطخت مياه البحر المتموجة بلون ذهبي بينما انتشر إلى الخارج، طبقة تلو الأخرى.

عواء!

 

 

هذه كانت قوة كاهن النور من الجوع الزاحف، نور التطهير!

 

 

تم تجميد كلاين في مكانه. وبالمثل، بدت جميع أفكاره وكأنه تم تفجيرها بموجات شديدة البرودة وتجمدت على الفور.

الكاهن العجوز الذي أكل جزءًا من جسد إله البحر كالفيتوا لم يكن متحضرًا ومؤدبًا بما يكفي لمشاهدة كلاين يستعد للمعركة فقط بطريقة شهمة. لقد أزهر الضوء الأزرق في عينيه فجأة، وتورم بطنه المنتفخ مرة أخرى.

حول جسده، تلطخت مياه البحر المتموجة بلون ذهبي بينما انتشر إلى الخارج، طبقة تلو الأخرى.

 

لولا بطاقة الإمبراطور الأسود وصافرة أزيك النحاسية التي كانت تعزز في الوقت نفسه جسده الروحي، مع كونه في الأساس في التسلسل 6، لكان قد أصيب بجروح خطيرة وحتى قتل على الفور.

عواء!

لولا بطاقة الإمبراطور الأسود وصافرة أزيك النحاسية التي كانت تعزز في الوقت نفسه جسده الروحي، مع كونه في الأساس في التسلسل 6، لكان قد أصيب بجروح خطيرة وحتى قتل على الفور.

 

في الأمواج التي كانت تسرع إلى الوراء، قام كلاين بخفض جسده والسباحة عبر البقع الضعيفة مثل السمكة، متجنباً السقوط العشوائي للمجسات الزرقاء.

جاء صوت أثيري، ولكن حزين من جسده، مغطيا على الفور الأطلال بأكملها.

تناثر اللحم والدم من اللكمات التي إنبعث منها البرد. كانت ساقه اليمنى مغطاة بطبقة رقيقة من الصقيع، وتم تجميد مياه البحر المحيطة بالكامل.

 

لقد أظهرت قارورة السم البيولوجي آثارها أخيرًا!

كان هذا الصوت مثل أغنية العندليب، جميلة وموسيقية في نفس الوقت. لقد كانت أيضا باردة ومخترقة أيضًا، واحدة تخترق الروح تمامًا.

~~~~~~~

 

 

تم تجميد كلاين في مكانه. وبالمثل، بدت جميع أفكاره وكأنه تم تفجيرها بموجات شديدة البرودة وتجمدت على الفور.

 

 

خلال هذه العملية، اعتمد على بدائل المدى الورقية لتحمل الصراخ، الأثيري، ولكن البارد مرارًا وتكرارًا. من حين لآخر، كان سيطلق هديرًا ويستخدم صرخة الروح لإثارة الكاهن العجوز، مما قاطع بقوة “الوجه” في بطنه عن إنتاج أي أصوات.

تضخم جسد الكاهن العجوز في لحظة، كما لو كان كالفيتوا المنبعث من الموت أو عملاق خرج من أسطورة أسطورية.

~~~~~~~

 

 

واحدة تلو الأخرى، ظهرت مجسات زلقة زرقاء، محاطة بالكامل ببرق فضي، من تحت رداءه الممزق. لقد إنطلقوا ورقصوا في الهواء، وضربوا كلاين المصدوم.

بانغ!

 

واحدة تلو الأخرى، ظهرت مجسات زلقة زرقاء، محاطة بالكامل ببرق فضي، من تحت رداءه الممزق. لقد إنطلقوا ورقصوا في الهواء، وضربوا كلاين المصدوم.

هسهسة!

 

 

كانت هذه سيطرة الزومبي على الجليد!

مع انفجار ضوء فضي، تم إرسال كلاين طائرا قبل السقوط بشكل ثقيل عند المدخل. خفُت الدرع الأسود على جسده على الفور وتصدع، وقد ألقى دون وعي العصا في يده بعيدًا.

كان هذا الصوت مثل أغنية العندليب، جميلة وموسيقية في نفس الوقت. لقد كانت أيضا باردة ومخترقة أيضًا، واحدة تخترق الروح تمامًا.

 

بينما كان كلاين يركض ويطير كما لو كان يهرب بشكل مثير للشفقة من أجل حياته، كانت مجسات الكاهن العجوز الملفوفة بالبرق تلاحقه من الخلف في محاولة لإعادته إلى القاعة، لكن كلاين كان سيغير اتجاهه ببراعة، متفاديا بحركته الرشيقة وشقلباته الدقيقة.

بقي عقله هادئا بشكل غير طبيعي. في موقف تم تجميده فيه تقريبًا، لم يفكر حتى في استخدام بدائل الدمى الورقية وانتهى به الأمر في مواجهة ضربة وجها لوجه.

 

 

 

لولا بطاقة الإمبراطور الأسود وصافرة أزيك النحاسية التي كانت تعزز في الوقت نفسه جسده الروحي، مع كونه في الأساس في التسلسل 6، لكان قد أصيب بجروح خطيرة وحتى قتل على الفور.

إستمتعوا~~~~

 

اشتعلت بقع من رداءه المعلق على جسده، وسقط جلده الأسود الرمادي واللحم على الأرض في قطع، تذوب وتتبخر تحت إشراق نقي.

ارتفعت المجسات مرة أخرى وسقطت.

بينما كان يطفو في الجو، حدّق في “الوجه” على بطن الكاهن العجوز ودومة مياه البحر تحته. لقد أومضت عيناه فجأة بصواعق برق.

 

استقام كلاين وأخذ وقفة من مدح الشمس.

كلاين، الذي تم إيقاظه بسبب الكهرباء، رمى نفسه بعيدا، بالكاد متهرب من الهجوم.

في الأمواج التي كانت تسرع إلى الوراء، قام كلاين بخفض جسده والسباحة عبر البقع الضعيفة مثل السمكة، متجنباً السقوط العشوائي للمجسات الزرقاء.

 

دون أي تردد، مد كلاين يده إلى جسده بيده اليمنى وأخرج زجاجة بنية شفافة.

لقد نظر إلى جسد الرجل. استدار على الفور وخرج من الباب دون أي تردد. لقد كان عملا حازما وحاسما.

سأحاول العمل على شيئ ما للعيد، لن يكون أي شيئ كبير لا ترفعوا توقعاتكم??

 

 

تااب. تااب. تااب!

في تلك اللحظة، كان الكاهن العجوز نفسه قد ثنى خصره وأطلق نوبة من السعال العنيف. توقف الجهد على وجه الحية بشكل مفاجئ.

 

 

بينما كان كلاين يركض ويطير كما لو كان يهرب بشكل مثير للشفقة من أجل حياته، كانت مجسات الكاهن العجوز الملفوفة بالبرق تلاحقه من الخلف في محاولة لإعادته إلى القاعة، لكن كلاين كان سيغير اتجاهه ببراعة، متفاديا بحركته الرشيقة وشقلباته الدقيقة.

ارتفعت المجسات مرة أخرى وسقطت.

 

اندفع كلاين، واعتمد على حالته كروح، وبدأ في توجيه روحه.

برؤية أن الأمور لم تكن تسير كما يشاء، توسع بطن الكاهن العجوز مرة أخرى، وتردد صوته االبار في الأنقاض.

‘لا يزال لدى كالفيتوا في الحقيقة القليل من روحه… إرادة نصف إله تفوق خيالي حقًا…’ تشقلب كلاين مرة أخرى، متهربًا من المجسات الزرقاء التي دفعها إليه مثل الرماح.

 

مر الوقت، ثانية تلو الأخرى، وقام الكاهن المجنون العجوز الذي كان يبقي يديه إلى الأسفل، برفعهم فجأة وضغطهن على بطنه.

ولكن هذه المرة، كان كلاين مستعد. على الرغم من أن جسده ظل صلبًا وتعثر، فقد غمرته مياه البحر قبل أن يتحول إلى كومة من الورق المبلل.

 

 

 

في النهاية، تحرك الكاهن العجوز. بخطوات ثقيلة وسريعة، حاول اللحاق بعدوه.

 

 

 

هرع الشكل الهائل إلى الباب، وإصطدم الشكل الهائل على السقف المنهار والجدار بصوت كبير!

إستمتعوا~~~~

 

سرعان ما خفت هالته مع تفكك روحه بسرعة.

كان الباب هنا في الأصل كبيرا بما يكفي لمرور مخلوق مثل كالفيتوا، ولكن انهيار الأنقاض وجنون إله البحر ذلك قبل وفاته تسبب في انهيار المكان. تركت الأنقاض المنهارة الباب مع فتحة بطول مترين وعرض متر واحد. أما الكاهن العجوز الذي كان عقله غير طبيعي، فقد إصطدم بها مباشرة، مما جعله يعلق.

لقد هرع إلى جانب الكاهن العجوز وسط البرق الفضي اللامع باستمرار، وفي وقت ما، تغير لون قفازاه إلى أخضر شاحب.

 

 

كلاين، الذي كان ينتظر هذه الفرصة، توقف واستدار.

 

 

خرج منه القيح الأزرق مع نمو مجموعة كثيفة من الأسنان الحادة.

لقد أغلق عينيه نصفيا، أقام ظهره، وفتح ذراعيه.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

نزل شعاع من الضوء الذهبي من السماء، وقصف جسم الكاهن العجوز مباشرة.

 

 

 

اشتعلت بقع من رداءه المعلق على جسده، وسقط جلده الأسود الرمادي واللحم على الأرض في قطع، تذوب وتتبخر تحت إشراق نقي.

 

 

وقف، وبينما كان الكاهن العجوز لا يزال مجمداً في مكانه، توهج القفاز على راحة يده مرة أخرى بلون الشمس.

حينها فقط حدد كلاين ما كان الغريب في بطن الكاهن العجوز.

لقد نظر إلى جسد الرجل. استدار على الفور وخرج من الباب دون أي تردد. لقد كان عملا حازما وحاسما.

 

اندفع كلاين، واعتمد على حالته كروح، وبدأ في توجيه روحه.

كان التورم شديدًا، خاصة في عدة مناطق، وشكل المخطط الكامل لعينين وفمًا.

ارتفعت المجسات مرة أخرى وسقطت.

 

 

كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك شخص مختبئ داخل بطن الكاهن العجوز، يضع وجهه هناك في محاولة للهروب.

كلاين، الذي كان ينتظر هذه الفرصة، توقف واستدار.

 

اندفع كلاين، واعتمد على حالته كروح، وبدأ في توجيه روحه.

بانغ!

 

 

 

بذل الكاهن العجوز قوة بساقيه المغطاة بجلد الثعبان الأسود، مما تسبب في رميه إلى الخلف من الباب المنهار. تم إرسال الصخور وهي تحلق وارتفعت مياه البحر.

 

 

 

لقد انفصل بعيدا عن عمود النور أخيرا، لكن معظم جسده كان مغطى بجروح بشعة سببها انهيار جسده. حتى “وجهه” امتلأ بعلامات الذوبان.

مع هدير آخر، تدفقت مياه البحر من حوله نحو الفم، لتشكيل الدوامة المرعبة التي أنشأها كالفيتوا سابقًا.

 

رأى كلاين اللحم الأسود الرمادي لعدوه يتفكك بسرعة. ذاب جلد “الوجه” على بطن عدوه، وكشف الوضع داخله – داخل بطن الكاهن القديم، تم هرس القلب والمعدة والأمعاء والأعضاء الأخرى معًا، لتشكيل وجه ثعبان البحر.

تااب. تااب. تااب! تلاشت مجسات الكاهن العجوز الزرقاء في الهواء، حاملةً معها برقًا فضيًا بينما ضربت كلاين من جميع الاتجاهات. أحيانًا ما أصدر “الوجه” في بطنه صوتًا يجعل جسد الروح يهدأ.

اندفع كلاين، واعتمد على حالته كروح، وبدأ في توجيه روحه.

 

 

شارك كلاين في الجري، الشقلبة، الدوران أو الدوران بهدوء مع خصمه. كان يسير في الاتجاه المعاكس عندما توجه خصمه في اتجاه ما، تمامًا مثل رقصة وحشية بين شخصين.

لقد هرع إلى جانب الكاهن العجوز وسط البرق الفضي اللامع باستمرار، وفي وقت ما، تغير لون قفازاه إلى أخضر شاحب.

 

 

خلال هذه العملية، اعتمد على بدائل المدى الورقية لتحمل الصراخ، الأثيري، ولكن البارد مرارًا وتكرارًا. من حين لآخر، كان سيطلق هديرًا ويستخدم صرخة الروح لإثارة الكاهن العجوز، مما قاطع بقوة “الوجه” في بطنه عن إنتاج أي أصوات.

 

 

تااب. تااب. تااب!

مر الوقت، ثانية تلو الأخرى، وقام الكاهن المجنون العجوز الذي كان يبقي يديه إلى الأسفل، برفعهم فجأة وضغطهن على بطنه.

 

 

 

لقد شد بذراعه، مما أدى إلى تمزق أثر الفم بقوة إلى شق كبير.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

إنحدر عمود نور سميك، مشرق ومقدس مرة أخرى، ولف الكاهن العجوز فيه.

خرج منه القيح الأزرق مع نمو مجموعة كثيفة من الأسنان الحادة.

 

 

وقف، وبينما كان الكاهن العجوز لا يزال مجمداً في مكانه، توهج القفاز على راحة يده مرة أخرى بلون الشمس.

مع هدير آخر، تدفقت مياه البحر من حوله نحو الفم، لتشكيل الدوامة المرعبة التي أنشأها كالفيتوا سابقًا.

في تلك اللحظة، كان الكاهن العجوز نفسه قد ثنى خصره وأطلق نوبة من السعال العنيف. توقف الجهد على وجه الحية بشكل مفاجئ.

 

بينما كان كلاين يركض ويطير كما لو كان يهرب بشكل مثير للشفقة من أجل حياته، كانت مجسات الكاهن العجوز الملفوفة بالبرق تلاحقه من الخلف في محاولة لإعادته إلى القاعة، لكن كلاين كان سيغير اتجاهه ببراعة، متفاديا بحركته الرشيقة وشقلباته الدقيقة.

كلاين، الذي كان يرتدي زي الإمبراطور الأسود، تم امتصاصه، وتم سحب مجسات البرق من حوله، على وشك احتضانه.

ثم قام بتمديد كفه الأيسر وفك الغطاء بسرعة قبل أن رمي قارورة السم البيولوجي إلى زاوية القاعة بشكل عرضي.

 

 

لم يشعر كلاين بالذعر، وسرعان ما تحول القفاز على راحة يده اليسرى، كما لو كان مصنوعًا من الذهب الخالص.

 

 

 

بينما كان يطفو في الجو، حدّق في “الوجه” على بطن الكاهن العجوز ودومة مياه البحر تحته. لقد أومضت عيناه فجأة بصواعق برق.

 

 

الإختراق النفسي للمستجوب!

هسهسة!

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

تجمد الكاهن العجوز فجأة مع تجعد “الوجه” في بطنه، وانهارت قوة الشفط المرعبة من الدوامة على الفور.

 

 

في هذه البيئة، التي كانت نصف مغمورة تحت سطح البحر، بخلاف نار الضوء التي يمكن أن تستهلك الموتى والشر، لم يكن بالإمكان أن توجد نيران أخرى ؛ وبالتالي، فقد تم أيضا حد قوتين مهمتين لتسلسل كلاين لاعب الخفه. لذلك، لم يكن بإمكان سوى دفع مزاياه الأخرى إلى الحد الأقصى منذ البداية.

في الأمواج التي كانت تسرع إلى الوراء، قام كلاين بخفض جسده والسباحة عبر البقع الضعيفة مثل السمكة، متجنباً السقوط العشوائي للمجسات الزرقاء.

 

 

خرج منه القيح الأزرق مع نمو مجموعة كثيفة من الأسنان الحادة.

لقد هرع إلى جانب الكاهن العجوز وسط البرق الفضي اللامع باستمرار، وفي وقت ما، تغير لون قفازاه إلى أخضر شاحب.

مغلف بالبرق، المجسات، التي أذابها عمود النور المقدس، طُعنت في الأرض، ارتعشت، التوت، وإرتجفت.

 

في الأمواج التي كانت تسرع إلى الوراء، قام كلاين بخفض جسده والسباحة عبر البقع الضعيفة مثل السمكة، متجنباً السقوط العشوائي للمجسات الزرقاء.

انتفخت عضلات ظهر كلاين بسنما ألقى لكمتين، وضرب فخذ الكاهن العجوز بالقرب من ركبته.

نزل شعاع من الضوء الذهبي من السماء، وقصف جسم الكاهن العجوز مباشرة.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

برؤية أن الجوع الزاحف قد تم إشباعها، اندفع كلاين إلى القاعة، واقترب بحذر من الصولجان.

تناثر اللحم والدم من اللكمات التي إنبعث منها البرد. كانت ساقه اليمنى مغطاة بطبقة رقيقة من الصقيع، وتم تجميد مياه البحر المحيطة بالكامل.

برؤية أن الأمور لم تكن تسير كما يشاء، توسع بطن الكاهن العجوز مرة أخرى، وتردد صوته االبار في الأنقاض.

 

أراد تأكيد ما إذا كان الكاهن العجوز مذنبا بارتكاب جرائم بشعة.

كانت هذه سيطرة الزومبي على الجليد!

 

 

 

بينما صرخ الكاهن العجوز من الألم، لقد أرجع مجساته التي تشبه السوط، مضيئا الأنقاض بأكمله بضوء فضي.

 

 

على طرف الصولجان الأبيض، كان هناك الكثير من “الجواهر” الزرقاء الصغيرة المرصعة هناك. بعضهم مصبوغة بالأسود والبعض الآخر بنور الفجر.

في تلك اللحظة، لم يكن كلاين جشعًا وتوقف في الوقت المناسب. لقد استمر في الشقلبة للخلف، متجنبًا الهجوم المجنون الذي أحرق الألواح الحجرية على الأرض.

إستمتعوا~~~~

 

 

وقف، وبينما كان الكاهن العجوز لا يزال مجمداً في مكانه، توهج القفاز على راحة يده مرة أخرى بلون الشمس.

 

 

 

استقام كلاين وأخذ وقفة من مدح الشمس.

 

 

 

إنحدر عمود نور سميك، مشرق ومقدس مرة أخرى، ولف الكاهن العجوز فيه.

بذل الكاهن العجوز قوة بساقيه المغطاة بجلد الثعبان الأسود، مما تسبب في رميه إلى الخلف من الباب المنهار. تم إرسال الصخور وهي تحلق وارتفعت مياه البحر.

 

 

رأى كلاين اللحم الأسود الرمادي لعدوه يتفكك بسرعة. ذاب جلد “الوجه” على بطن عدوه، وكشف الوضع داخله – داخل بطن الكاهن القديم، تم هرس القلب والمعدة والأمعاء والأعضاء الأخرى معًا، لتشكيل وجه ثعبان البحر.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

 

تم تجميد كلاين في مكانه. وبالمثل، بدت جميع أفكاره وكأنه تم تفجيرها بموجات شديدة البرودة وتجمدت على الفور.

‘لا يزال لدى كالفيتوا في الحقيقة القليل من روحه… إرادة نصف إله تفوق خيالي حقًا…’ تشقلب كلاين مرة أخرى، متهربًا من المجسات الزرقاء التي دفعها إليه مثل الرماح.

سأحاول العمل على شيئ ما للعيد، لن يكون أي شيئ كبير لا ترفعوا توقعاتكم??

 

سأحاول العمل على شيئ ما للعيد، لن يكون أي شيئ كبير لا ترفعوا توقعاتكم??

مغلف بالبرق، المجسات، التي أذابها عمود النور المقدس، طُعنت في الأرض، ارتعشت، التوت، وإرتجفت.

برؤية أن الجوع الزاحف قد تم إشباعها، اندفع كلاين إلى القاعة، واقترب بحذر من الصولجان.

 

 

سرعان ما اختفى الضوء الساطع والواضح، وفتح وجه الأفعى الشريرة على بطن الكاهن العجوز فمه مرة أخرى بعناد.

 

 

في تلك اللحظة، لم يكن كلاين جشعًا وتوقف في الوقت المناسب. لقد استمر في الشقلبة للخلف، متجنبًا الهجوم المجنون الذي أحرق الألواح الحجرية على الأرض.

في تلك اللحظة، كان الكاهن العجوز نفسه قد ثنى خصره وأطلق نوبة من السعال العنيف. توقف الجهد على وجه الحية بشكل مفاجئ.

 

 

 

لقد أظهرت قارورة السم البيولوجي آثارها أخيرًا!

 

 

 

كلاين لم يفوت الفرصة. لقد وقف مستقيماً مرة أخرى وبسط ذراعيه وكأنه يعانق الشمس.

بينما صرخ الكاهن العجوز من الألم، لقد أرجع مجساته التي تشبه السوط، مضيئا الأنقاض بأكمله بضوء فضي.

 

تم تجميد كلاين في مكانه. وبالمثل، بدت جميع أفكاره وكأنه تم تفجيرها بموجات شديدة البرودة وتجمدت على الفور.

أضاء عمود من الضوء به العديد من اللهب الذهبي المنطقة. انحنت شخصية الكاهن العجوز أولاً قبل الانكماش، كما لو كان يتبخر في الهواء الرقيق. أطلقى وجه الثعبان في بطنه صرخة شديدة قبل أن يختفي تمامًا.

في النهاية، تحرك الكاهن العجوز. بخطوات ثقيلة وسريعة، حاول اللحاق بعدوه.

 

 

في الوقت الذي تبدد فيه الضوء، عاد الكاهن العجوز إلى حجمه الأصلي. كانت عظامه قد ذابت تقريبا، مع قطع من اللحم الأسود الرمادي المعلقة من جسده.

بينما كان يطفو في الجو، حدّق في “الوجه” على بطن الكاهن العجوز ودومة مياه البحر تحته. لقد أومضت عيناه فجأة بصواعق برق.

 

 

سرعان ما خفت هالته مع تفكك روحه بسرعة.

 

 

في نفس الوقت الذي ألقى فيه قارورة السم البيولوجي، أصبح قفاز كلاين الأيسر متألقًا، كما لو كان يعكس ضوء شمس الظهيرة.

اندفع كلاين، واعتمد على حالته كروح، وبدأ في توجيه روحه.

 

 

تضخم جسد الكاهن العجوز في لحظة، كما لو كان كالفيتوا المنبعث من الموت أو عملاق خرج من أسطورة أسطورية.

أراد تأكيد ما إذا كان الكاهن العجوز مذنبا بارتكاب جرائم بشعة.

ولكن هذه المرة، كان كلاين مستعد. على الرغم من أن جسده ظل صلبًا وتعثر، فقد غمرته مياه البحر قبل أن يتحول إلى كومة من الورق المبلل.

 

 

لقد شعر أنه بحاجة إلى الحفاظ على حدوده، وهو أمر أراده وكان إحتياط ضد الفساد والجنون.

 

 

لقد هرع إلى جانب الكاهن العجوز وسط البرق الفضي اللامع باستمرار، وفي وقت ما، تغير لون قفازاه إلى أخضر شاحب.

فجأة، شاهد صورًا للكاهن القديم يترأس طقوس تضحيات حية.

برؤية أن الجوع الزاحف قد تم إشباعها، اندفع كلاين إلى القاعة، واقترب بحذر من الصولجان.

 

مع انفجار ضوء فضي، تم إرسال كلاين طائرا قبل السقوط بشكل ثقيل عند المدخل. خفُت الدرع الأسود على جسده على الفور وتصدع، وقد ألقى دون وعي العصا في يده بعيدًا.

دون تردد، مد كلاين يده اليسرى للسماح لقفاز الجائع منذ وقت طويل ببعض الطعام الشهي.

 

 

 

سرعان ما اندفع اللحم والدم والروحانية والعظم إلى فم فجوة راحة يده، إلى جانب بقع من الضوء الأزرق القادمة مع بعض الظلام.

بانغ!

 

دون تردد، مد كلاين يده اليسرى للسماح لقفاز الجائع منذ وقت طويل ببعض الطعام الشهي.

خلال توجيهه الروحي، أكد كلاين أن الكاهن العجوز كان مهدئ أرواح. جاءت تركيبة الجرعة ومكونات التجاوز من كنيسة إله القتال من إمبراطورية فيزاك. وبحلول الوقت الذي أصبح فيه حارس إله بحر، فقد عقله بالفعل ولم يكن بوسعه إلا أن يطيع الأوامر. بعد وفاة كالفيتوا، اتبع غرائزه وأكل لحم ودم الإله الذي آمن به، وفي النهاية، حولته الخصائص المتضاربة إلى وحش.

 

 

اشتعلت بقع من رداءه المعلق على جسده، وسقط جلده الأسود الرمادي واللحم على الأرض في قطع، تذوب وتتبخر تحت إشراق نقي.

تماما عندما شبعت الجوع الزاحف، تحركت جميع خصائص التجاوز على الأرض فجأة، وتحولت إلى إعصار ومسحت القاعة قبل أن تغرق في الناب الأبيض الذي لم يعد منحنيًا.

مع انفجار ضوء فضي، تم إرسال كلاين طائرا قبل السقوط بشكل ثقيل عند المدخل. خفُت الدرع الأسود على جسده على الفور وتصدع، وقد ألقى دون وعي العصا في يده بعيدًا.

 

سرعان ما اختفى الضوء الساطع والواضح، وفتح وجه الأفعى الشريرة على بطن الكاهن العجوز فمه مرة أخرى بعناد.

عندما نظر كلاين إلى هناك، رأى أن جثة كالفيتوا المتبقية قد انهارت تمامًا إلى شيء يشبه الطين. أما عن ناب الثعبان الذي امتص كل خصائص التجاوز في المنطقة، فقد أصبح صولجانًا قصيرًا مغمورًا بهدوء في عمود نصف منهار.

 

 

جاء صوت أثيري، ولكن حزين من جسده، مغطيا على الفور الأطلال بأكملها.

على طرف الصولجان الأبيض، كان هناك الكثير من “الجواهر” الزرقاء الصغيرة المرصعة هناك. بعضهم مصبوغة بالأسود والبعض الآخر بنور الفجر.

هذه كانت قوة كاهن النور من الجوع الزاحف، نور التطهير!

 

 

برؤية أن الجوع الزاحف قد تم إشباعها، اندفع كلاين إلى القاعة، واقترب بحذر من الصولجان.

 

 

 

قبل أن يلامس الصولجان حقا، سمع طبقات من الصلوات الوهمية ترن في أذنيه، ورأى الأوهام. لقد رأى المصلين يسجدون ويصلون، وأعضاء المقاومة يبكون على تماثيل إلههم المحطمة.

 

 

تااب. تااب. تااب! تلاشت مجسات الكاهن العجوز الزرقاء في الهواء، حاملةً معها برقًا فضيًا بينما ضربت كلاين من جميع الاتجاهات. أحيانًا ما أصدر “الوجه” في بطنه صوتًا يجعل جسد الروح يهدأ.

~~~~~~~

 

 

سأحاول العمل على شيئ ما للعيد، لن يكون أي شيئ كبير لا ترفعوا توقعاتكم??

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

ثم قام بتمديد كفه الأيسر وفك الغطاء بسرعة قبل أن رمي قارورة السم البيولوجي إلى زاوية القاعة بشكل عرضي.

 

 

سأحاول العمل على شيئ ما للعيد، لن يكون أي شيئ كبير لا ترفعوا توقعاتكم??

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

برؤية أن الجوع الزاحف قد تم إشباعها، اندفع كلاين إلى القاعة، واقترب بحذر من الصولجان.

إستمتعوا~~~~

وقف، وبينما كان الكاهن العجوز لا يزال مجمداً في مكانه، توهج القفاز على راحة يده مرة أخرى بلون الشمس.

كان الباب هنا في الأصل كبيرا بما يكفي لمرور مخلوق مثل كالفيتوا، ولكن انهيار الأنقاض وجنون إله البحر ذلك قبل وفاته تسبب في انهيار المكان. تركت الأنقاض المنهارة الباب مع فتحة بطول مترين وعرض متر واحد. أما الكاهن العجوز الذي كان عقله غير طبيعي، فقد إصطدم بها مباشرة، مما جعله يعلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط