نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 561

"\u0645\u0647\u0631\u062c\u0627\u0646 \u0627\u0644\u062a\u0648\u0638\u064a\u0641"

"\u0645\u0647\u0631\u062c\u0627\u0646 \u0627\u0644\u062a\u0648\u0638\u064a\u0641"

561: “مهرجان التوظيف”

 

 

 

 

 

‘ذلك سرع جدًا… هل لف بالفعل حول الكوكب عدة مرات… أو ربما لا يزال موجود، ولكنه سريع جدًا بالنسبة لرؤيتي لمواكبته…’ إرتعاش فم كلاين، وقرر الانتظار لبضع ثوان لمعرفة ما إذا كان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال” سيظهر مرة أخرى.

 

 

“أستدعي باسمي:

لم يكن قلقا من أن المخلوق الروحي المستدعي سيضر الأبرياء، لأن أحد الأوصاف كان لمخلوق ودود. علاوة على ذلك، طالما أنه أنهى الاستدعاء بقوة وأوقف الطقس، فسيتم إعادة المخلوق على الفور إلى عالم الروح، بغض النظر عن مكان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال”.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، استنشق كلاين بعد أن فشل في رؤية أي رد من إنتظاره. قال بهيرميس القديمة، “أنا!”

نظر إلى شعلة الشمعة التي كانت تحترق بهدوء، أخذ خطوة للوراء وقال: “أنا!”

 

استغرقه عشر ثواني للزحف لسنتيمتر.

“أنهي هذا الاستدعاء باسمي!”

مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.

 

 

اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.

تقدم كلاين إلى الأمام وأطفأ الشمعة، بقصد مراجعة الجملة الأخيرة والمحاولة مرة أخرى.

 

صباح يوم الأحد، قام بتقليب الصحيفة وأخفض صوته فجأة بينما قال لكلاين، “هناك تجمع متجاوزين الليلة. هل تريد الحضور؟”

تقدم كلاين إلى الأمام وأطفأ الشمعة، بقصد مراجعة الجملة الأخيرة والمحاولة مرة أخرى.

اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.

 

 

أما العبارتان “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه”، فلم يكن لديه نية في تغييرهما. تم توجيه الجملة الأولى إلى عالم الروح، ولم يمكن استبدالها إلا بمرادفات، لذلك لم يهم إذا قام بتغييرها أم لا. كانت الجملة الثانية شرطا مسبقا لكلاين لضمان سلامته. وإلا، لكانت قصة رعب بدلاً من قصة مضحكة.

 

 

‘حسنًا… لست بحاجة إلى استخدام “يفوق الخيال” كصفة. لكن البعض الآخر قد لا يلبي احتياجاتي. ربما… يمكنني تغيير سلسلة أفكاري. ليس على الرسول أن يتحرك بتلك السرعة. السرعة العادية جيدة. هناك طرق أخرى لضمان السلامة. أريد فقط أن أجعل الكائنات الخبيثة تتجاهله وتهمله… سأجرب مخلوق عالم الروح يمكن إهماله بسهولة…’ بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من التفكير، قام كلاين بطقس مرة أخرى.

 

 

اخضاعه

عندما انتهى من الاستعدادات، هتف تعويذة جديدة، “أنا!”

عندما انتهى كلاين من التوقيع، طاف جلد الماعز، حاملاً صافرة أزيك النحاسية وقلم حبر أحمر داكن، وطار إلى السيدة مقطوعة الرأس.

 

مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.

“أستدعي باسمي:

“نعم.”

 

‘سوف أنتقل إلى سلسلة أفكار آخر. إذا كان الرسول جيدًا بشكل خاص في تحمل المشاجرات ولديه قدرة كبيرة على البقاء، فلا يزال الأمر على ما يرام. مهما كان، فإن الرسول الذي يمكنه توصيل الرسالة إلى الهدف هو رسول جيد…’ فكر كلاين للحظة، ثم أقام استدعاء للمرة الثالثة.

 

 

بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.

الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن

 

 

 

إخضاعه

 

 

 

الكائن الذي يمكن إهماله بسهولة”.

كان قد تخيل أصلاً أن العديد من مخلوقات عالم الروح ستكون على استعداد لأن تكون رسولًا له وسوف يتجمعون في قفير، مما سيظهرهم إلى تشكيل خط للمقابلة. في النهاية، رد واحد فقط.

 

التقط قلم حبر أحمر داكن ورق جلد ماعز بني مصفر كان قد أعده في وقت سابق، وسرعان ما كتب العقد باللغة التي يمكن أن تحرك قوى الطبيعة، هيرميس القديمة.

أصبح الجزء الداخلي من المستودع هادئًا بشكل غير طبيعي. لم تكن هناك رياح، ولم يصبح الوضع داخل جدار الروحانية بارد. حتى لون الشمعة ظل دون تغيير.

 

 

 

انتظر كلاين، يراقب، على أمل رسول جيد.

خرج رأس شفاف ببطء، كما لو كان قد كسر للتو من خلال غشاء رقيق. كان شعرها بلون ذهبي فاتح وكان ناعم. كانت عيناها حمراء اللون، وكان لها مظهر مهيب.

 

 

وبعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد ونظر حوله.

كان مكتئبًا بعض الشيء وقرر التخلي رمي نفسه في اليأس. لقد قرر استخدام طريقة أقل إزعاجًا للعثور على الرسل، وهي “التوظيف العام، المقابلة والإختيار!”

 

اخضاعه

‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’

 

 

 

لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.

‘حسنًا… لست بحاجة إلى استخدام “يفوق الخيال” كصفة. لكن البعض الآخر قد لا يلبي احتياجاتي. ربما… يمكنني تغيير سلسلة أفكاري. ليس على الرسول أن يتحرك بتلك السرعة. السرعة العادية جيدة. هناك طرق أخرى لضمان السلامة. أريد فقط أن أجعل الكائنات الخبيثة تتجاهله وتهمله… سأجرب مخلوق عالم الروح يمكن إهماله بسهولة…’ بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من التفكير، قام كلاين بطقس مرة أخرى.

 

 

لحيرته، اهتز لهب الشمعة عدة مرات في النهاية.

 

 

داخل عالم الروح، كانت المسافة والتوجه فوضوية. كان أهم شيء هو إيجاد وتحديد موقع الهدف.

‘هل إستدعيت شيء…’ عبس كلاين، ثم استرخى، ورمى الأمر في الجزء الخلفي من عقله.

ترك الابتسامة تعاود الظهور على وجهه.

 

أعاد النظر في مسألة كيفية تعديل الوصف واستمر في استهداف الجملة الثالثة.

أعاد النظر في مسألة كيفية تعديل الوصف واستمر في استهداف الجملة الثالثة.

 

 

لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.

‘سوف أنتقل إلى سلسلة أفكار آخر. إذا كان الرسول جيدًا بشكل خاص في تحمل المشاجرات ولديه قدرة كبيرة على البقاء، فلا يزال الأمر على ما يرام. مهما كان، فإن الرسول الذي يمكنه توصيل الرسالة إلى الهدف هو رسول جيد…’ فكر كلاين للحظة، ثم أقام استدعاء للمرة الثالثة.

 

 

‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.

وسط رائحة الأعشاب والزيوت العطرية، وتحت ظل الضوء الخافت على ضوء الشموع، كانت الظلال على وجهه تدور بينما إنفتح فمه وأغلق.

 

 

صباح يوم الأحد، قام بتقليب الصحيفة وأخفض صوته فجأة بينما قال لكلاين، “هناك تجمع متجاوزين الليلة. هل تريد الحضور؟”

“أنا!ْ

 

 

 

“أستدعي باسمي:

 

 

 

“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، مخلوق استثنائي يتمتع بقابلية عالية للبقاء.”

‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.

 

رفرف فستان المرأة مقطوعة الرأس قليلاً، وأومئت رؤوسها الأربعة بالشعر الأشقر والعيون الحمراء في نفس الوقت.

اشتعل لهب الشمعة وامتد، ليضيء داخل المذبح الأحمر المشرق.

 

 

“أستدعي باسمي:

في رؤية كلاين الروحية، حفرت عظام بيضاء من الأرض، متداخلة لتشكل ما يشبه الخزنة.

 

 

“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.

‘لقد استدعت أخيرا شيئًا يمكنني رؤيته. علاوة على ذلك، إنه مخلوق ذو قدرة عالية على البقاء… يبدو إلى حد كبير مثل الخزنة. نظرة واحدة فقط تكفيك لتعرف أنه جيد في تلقي الضرب…’ تنفس كلاين الصعداء وتحدث في هيرميس القديمة، “هل أنت على استعداد لتكون رسولي؟”

“أستدعي باسمي:

 

استغرقه عشر ثواني للزحف لسنتيمتر.

مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.

 

 

ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.

ثم هزّ العظام تحته وزحف نحو كلاين ببطء، ببطء شديد.

 

 

 

استغرقه عشر ثواني للزحف لسنتيمتر.

 

 

 

‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.

 

 

 

على الرغم من أن الرسل أكملوا مهمتهم بالسفر عبر عالم الروح، إلا أن هذا لم يعني أنهم لم يحتاجوا إلى السرعة.

 

 

 

داخل عالم الروح، كانت المسافة والتوجه فوضوية. كان أهم شيء هو إيجاد وتحديد موقع الهدف.

 

 

 

طالما تم توفير إحداثيات دقيقة وواضحة وفورية، مثل طقوس الاستدعاء الأن توا أو طقوس مبسطة تنطوي على نفخ صافرة، فبغض النظر عن مكان وجود الرسول في عالم الروح، سيظهر على الفور داخل المذبح.

بعد إبرام العقد، لم يعد كلاين بحاجة إلى إنهاء الاستدعاء. يمكنه أن يفعل ذلك بإرادته.

 

لقد كان عقد لا موتى، وكان يعني عادةً استخدام اسم الموت الشرفي، لكن الموت قد مات منذ وقت دون أ رد منه. ولذا، ذكر أزيك أنه يمكن استبداله باستخدام وصف شخص مرتفع في مجال اللاموتى أو العالم السفلي نفسه، لكن قوة الربط لم تكن قوية.

عندما لم يكن الموقع فوريًا لتلك الدرجة وكان لديه فقط اتصال تعاقدي أو نقطة إرساء سابقة، احتاج الرسول لقضاء بعض الوقت لتمييز الموقع، التجول في عالم الروح، والبحث عن الهدف. هذا يتطلب قدرا معينا من السرعة.

 

 

“شكرا لك على استعدادك للقبول.”

‘إذا كان سيقوم بتسليم الرسالة، فقد لا يتلقاها المستلم حتى وقت وفاته…’ فكر كلاين عاجزًا بينما نظر إلى مخلوق الهيكل العظمي الزاحف ببطء.

‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.

 

‘هل إستدعيت شيء…’ عبس كلاين، ثم استرخى، ورمى الأمر في الجزء الخلفي من عقله.

ترك الابتسامة تعاود الظهور على وجهه.

أصبح الجزء الداخلي من المستودع هادئًا بشكل غير طبيعي. لم تكن هناك رياح، ولم يصبح الوضع داخل جدار الروحانية بارد. حتى لون الشمعة ظل دون تغيير.

 

 

“بعد دراسة متأنية، أعتقد أنه من الأفضل ألا أزعجك.”

“أنهي هذا الاستدعاء باسمي!”

 

‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.

“شكرا لك على استعدادك للقبول.”

داخل عالم الروح، كانت المسافة والتوجه فوضوية. كان أهم شيء هو إيجاد وتحديد موقع الهدف.

 

لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.

توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.

نظر إلى شعلة الشمعة التي كانت تحترق بهدوء، أخذ خطوة للوراء وقال: “أنا!”

 

انتظر كلاين، يراقب، على أمل رسول جيد.

قام كلاين بسرعة بإلغاء الاستدعاء وفرك جبهته.

 

 

“موطن كل الموت، الجحيم المخبأ في أعماق عالم الروح، شاهد تحلل كل الكائنات الحية، الواحد الذي ينتمي إلى مملكة الموت فقط”.

كان مكتئبًا بعض الشيء وقرر التخلي رمي نفسه في اليأس. لقد قرر استخدام طريقة أقل إزعاجًا للعثور على الرسل، وهي “التوظيف العام، المقابلة والإختيار!”

 

 

التقط قلم حبر أحمر داكن ورق جلد ماعز بني مصفر كان قد أعده في وقت سابق، وسرعان ما كتب العقد باللغة التي يمكن أن تحرك قوى الطبيعة، هيرميس القديمة.

بعد أن أخذ نفسا عميقا، هدأ كلاين ذهنه وبدأ الطقس على محمل الجد.

 

 

أما العبارتان “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه”، فلم يكن لديه نية في تغييرهما. تم توجيه الجملة الأولى إلى عالم الروح، ولم يمكن استبدالها إلا بمرادفات، لذلك لم يهم إذا قام بتغييرها أم لا. كانت الجملة الثانية شرطا مسبقا لكلاين لضمان سلامته. وإلا، لكانت قصة رعب بدلاً من قصة مضحكة.

نظر إلى شعلة الشمعة التي كانت تحترق بهدوء، أخذ خطوة للوراء وقال: “أنا!”

 

 

اخضاعه

“أستدعي باسمي:

“أستدعي باسمي:

 

“نعم.”

 

 

 

الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن

561: “مهرجان التوظيف”

 

“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، مخلوق استثنائي يتمتع بقابلية عالية للبقاء.”

اخضاعه

 

 

 

، كائن فريد يرغب في أن يكون رسولي.”

 

 

 

وووش!

من أجل ضمان فعالية العقد، استخدم الجزء الأخير الاسم الشرفي للإله المسؤول عن هذا المجال.

 

 

هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.

 

 

 

اهتز لهب الشمعة واتسع إلى حجم رأس إنسان. لقد كان شاحبًا لدرجة أنه بدا وكأنه فقد درجة حرارته.

اخضاعه

 

561: “مهرجان التوظيف”

خرج رأس شفاف ببطء، كما لو كان قد كسر للتو من خلال غشاء رقيق. كان شعرها بلون ذهبي فاتح وكان ناعم. كانت عيناها حمراء اللون، وكان لها مظهر مهيب.

“نعم.” “في كل مرة…” “عملة ذهبية…” “واحدة”.

 

 

‘تبدو مألوفة قليلاً…’ تمتم كلاين بصمت.

تم وصف البنية والمصطلحات بالتفصيل في رسالة أزيك. كانت موجزة ومحددة، واحتوت على بنود مثل عدم السماح للرسول بالنظر إلى الرسالة، وعدم تجاهل الرسالة، أو تعريض حياة المتعاقد للخطر. بالطبع، إذا كانت محتويات الرسالة تتعلق بالرسول، فيجب إبلاغه مسبقًا.

 

 

لقد أظهر الرأس نفسه بالكامل، لكن ما تبعه لم يكن عنقها، ولكن يد وهمية أمسكت نهاية شعر الرأس.

مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.

 

هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.

خلف الكف كانت هناك أنماط معقدة، ولكن لون الأكمام كان داكن.

“حسنا.”

 

أمسكت السيدة التي مقطوعة الرأس الرأس بالشعر الذهبي والعينين الحمراوين، وتركها اعض على قلم الحبر وتكتب اسمها: “ريينت تينيكر”.

ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.

خرج رأس شفاف ببطء، كما لو كان قد كسر للتو من خلال غشاء رقيق. كان شعرها بلون ذهبي فاتح وكان ناعم. كانت عيناها حمراء اللون، وكان لها مظهر مهيب.

 

 

لقد كانت بالفعل “شخصًا” مألوفًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس التي إلتقى بها كلاين واقفة في أعلى القلعة بينما كان في طريقه إلى أنقاض كالفيتوا في قاع البحر.

 

 

 

لم تعد بحجم القلعة كما كانت من قبل. كانت الآن امرأة “عادية” طويلة.

‘حسنًا… لست بحاجة إلى استخدام “يفوق الخيال” كصفة. لكن البعض الآخر قد لا يلبي احتياجاتي. ربما… يمكنني تغيير سلسلة أفكاري. ليس على الرسول أن يتحرك بتلك السرعة. السرعة العادية جيدة. هناك طرق أخرى لضمان السلامة. أريد فقط أن أجعل الكائنات الخبيثة تتجاهله وتهمله… سأجرب مخلوق عالم الروح يمكن إهماله بسهولة…’ بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من التفكير، قام كلاين بطقس مرة أخرى.

 

‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.

بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.

 

 

 

“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.

 

 

 

‘يمكنها التواصل من خلال الكلمات مباشرهً… مستوى مخلوق عالم الروح هذا ليس منخفضًا… أتذكر أنه كان لديك قلعة… أنتِ بالفعل مالكة عقار، فلماذا “تتقدمين” للحصول على وظيفة رسول؟’ تنهد كلاين بعاطفة وسخر. ثم نظر إلى الشمعة خلف المرأة مقطوعة الرأس. لقد كان خائب الأمل عندما اكتشف أنه لم تظهر روح أخرى.

 

 

 

كان قد تخيل أصلاً أن العديد من مخلوقات عالم الروح ستكون على استعداد لأن تكون رسولًا له وسوف يتجمعون في قفير، مما سيظهرهم إلى تشكيل خط للمقابلة. في النهاية، رد واحد فقط.

 

 

 

‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.

عندما انتهى كلاين من التوقيع، طاف جلد الماعز، حاملاً صافرة أزيك النحاسية وقلم حبر أحمر داكن، وطار إلى السيدة مقطوعة الرأس.

 

 

“نعم.”

اخضاعه

 

 

دون انتظار تحدث الطرف الآخر، أضاف سؤال.

بعد إبرام العقد، لم يعد كلاين بحاجة إلى إنهاء الاستدعاء. يمكنه أن يفعل ذلك بإرادته.

 

“أستدعي باسمي:

“هل يمكنك التجول في عالم الروح بسرعة عالية نسبيًا؟ ما مدى قدرة بقائك على قيد الحياة؟”

هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.

 

تم وصف البنية والمصطلحات بالتفصيل في رسالة أزيك. كانت موجزة ومحددة، واحتوت على بنود مثل عدم السماح للرسول بالنظر إلى الرسالة، وعدم تجاهل الرسالة، أو تعريض حياة المتعاقد للخطر. بالطبع، إذا كانت محتويات الرسالة تتعلق بالرسول، فيجب إبلاغه مسبقًا.

ردت الرؤوس التي رفعتها السيدة مقطوعة الرأس، “نعم”. “ليس…” “سيئا.”

 

 

، كائن فريد يرغب في أن يكون رسولي.”

أثناء حديثها، طافت إلى الأعلى ثم نزلت بسرعة، لتظهر سرعتها.

 

 

 

فووو… قرر كلاين التوقف عن القيام بمحاولات أدت إلى نتائج غير معروفة. لقد سأل بجدية، “هل أنتِ على استعداد لتوقيع عقد وتصبحي رسولتي؟”

أمسكت السيدة التي مقطوعة الرأس الرأس بالشعر الذهبي والعينين الحمراوين، وتركها اعض على قلم الحبر وتكتب اسمها: “ريينت تينيكر”.

 

 

رفرف فستان المرأة مقطوعة الرأس قليلاً، وأومئت رؤوسها الأربعة بالشعر الأشقر والعيون الحمراء في نفس الوقت.

 

 

 

“نعم.” “في كل مرة…” “عملة ذهبية…” “واحدة”.

 

 

‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.

‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.

وسط رائحة الأعشاب والزيوت العطرية، وتحت ظل الضوء الخافت على ضوء الشموع، كانت الظلال على وجهه تدور بينما إنفتح فمه وأغلق.

 

رفرف فستان المرأة مقطوعة الرأس قليلاً، وأومئت رؤوسها الأربعة بالشعر الأشقر والعيون الحمراء في نفس الوقت.

‘انتظر دقيقة، قد لا أحتاج إلى أن أكون الشخص الذي يدفع مقابل ذلك… من استدعى الرسول سيدفع مقابله… هاه، ربما عندما يتحسن اتصالنا، سيكون هناك خيار الدفع عند الاستلام…’ بعد بعض التفكير، وافق كلاين على طلب الطرف الآخر.

 

 

 

“حسنا.”

بعد بضع ثوانٍ، استنشق كلاين بعد أن فشل في رؤية أي رد من إنتظاره. قال بهيرميس القديمة، “أنا!”

 

 

“دعينا نوقع العقد.”

 

 

 

التقط قلم حبر أحمر داكن ورق جلد ماعز بني مصفر كان قد أعده في وقت سابق، وسرعان ما كتب العقد باللغة التي يمكن أن تحرك قوى الطبيعة، هيرميس القديمة.

 

 

اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.

تم وصف البنية والمصطلحات بالتفصيل في رسالة أزيك. كانت موجزة ومحددة، واحتوت على بنود مثل عدم السماح للرسول بالنظر إلى الرسالة، وعدم تجاهل الرسالة، أو تعريض حياة المتعاقد للخطر. بالطبع، إذا كانت محتويات الرسالة تتعلق بالرسول، فيجب إبلاغه مسبقًا.

 

 

خلف الكف كانت هناك أنماط معقدة، ولكن لون الأكمام كان داكن.

بالإضافة إلى ذلك، أضاف كلاين فقرة لدفع عملة ذهبية واحدة لكل رسالة، محددًا أنه يمكن أن يتحملها المتعاقد أو متلقي الرسالة.

نظر إلى شعلة الشمعة التي كانت تحترق بهدوء، أخذ خطوة للوراء وقال: “أنا!”

 

 

من أجل ضمان فعالية العقد، استخدم الجزء الأخير الاسم الشرفي للإله المسؤول عن هذا المجال.

المرأة عديمة الرأس، ريينت، رمشت بشكل جماعي بعيون رؤوسها الأربعة، وتلاشى جسدها بسرعة في لهب الشمعة الشاحب.

 

 

لقد كان عقد لا موتى، وكان يعني عادةً استخدام اسم الموت الشرفي، لكن الموت قد مات منذ وقت دون أ رد منه. ولذا، ذكر أزيك أنه يمكن استبداله باستخدام وصف شخص مرتفع في مجال اللاموتى أو العالم السفلي نفسه، لكن قوة الربط لم تكن قوية.

‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.

 

‘ذلك سرع جدًا… هل لف بالفعل حول الكوكب عدة مرات… أو ربما لا يزال موجود، ولكنه سريع جدًا بالنسبة لرؤيتي لمواكبته…’ إرتعاش فم كلاين، وقرر الانتظار لبضع ثوان لمعرفة ما إذا كان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال” سيظهر مرة أخرى.

دون شك، اختار كلاين العالم السفلي، الذي كان له علاقة وثيقة مع القطب القوي.

 

 

 

“موطن كل الموت، الجحيم المخبأ في أعماق عالم الروح، شاهد تحلل كل الكائنات الحية، الواحد الذي ينتمي إلى مملكة الموت فقط”.

‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.

 

لم يكن قلقا من أن المخلوق الروحي المستدعي سيضر الأبرياء، لأن أحد الأوصاف كان لمخلوق ودود. علاوة على ذلك، طالما أنه أنهى الاستدعاء بقوة وأوقف الطقس، فسيتم إعادة المخلوق على الفور إلى عالم الروح، بغض النظر عن مكان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال”.

بعد كتابة هذه الجمل الأربع، بدأ ورق جلد الماعز البني المصفر، يحترق بلهب أخضر، مما أضاء المحيط القاتم.

بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.

 

عندما انتهى من الاستعدادات، هتف تعويذة جديدة، “أنا!”

بعد أن انتهى من النص، أخرج كلاين صافرة أزيك النحاسية، ووضعها على جلد الماعز، وكتب اسمه الحالي: “جيرمان سبارو”.

 

 

خلال الأيام القليلة التالية، عادت بايام تدريجياً إلى طبيعتها، لكن دانيتز لم يتمكن حتى الآن من تلقي أي برقيات من طاقم قراصنة أميرال الدم.

لم يتطلب هذا بالضرورة اسمًا حقيقيًا، لأن هالته ستدخل العقد. تم استخدام الاسم للاستدعاء فقط، والذي كان يعني، استخدام “الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”، سيعمل ولكن “المخلوق المتعاقد مع كلاين موريتي” لن ينجح.

 

 

خرج رأس شفاف ببطء، كما لو كان قد كسر للتو من خلال غشاء رقيق. كان شعرها بلون ذهبي فاتح وكان ناعم. كانت عيناها حمراء اللون، وكان لها مظهر مهيب.

عندما انتهى كلاين من التوقيع، طاف جلد الماعز، حاملاً صافرة أزيك النحاسية وقلم حبر أحمر داكن، وطار إلى السيدة مقطوعة الرأس.

 

 

الكائن الذي يمكن إهماله بسهولة”.

أمسكت السيدة التي مقطوعة الرأس الرأس بالشعر الذهبي والعينين الحمراوين، وتركها اعض على قلم الحبر وتكتب اسمها: “ريينت تينيكر”.

 

 

‘إذا كان سيقوم بتسليم الرسالة، فقد لا يتلقاها المستلم حتى وقت وفاته…’ فكر كلاين عاجزًا بينما نظر إلى مخلوق الهيكل العظمي الزاحف ببطء.

تجمعت النيران الخضراء بسرعة، لافة حول صافرة أزيك النحاسية ورق جلد الماعز البني المصفر.

 

 

 

بعد بضع ثوان، تم تحويل جلد الماعز إلى رماد، وسقطت الصافرة النحاسية في راحة يد كلاين.

 

 

‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’

المرأة عديمة الرأس، ريينت، رمشت بشكل جماعي بعيون رؤوسها الأربعة، وتلاشى جسدها بسرعة في لهب الشمعة الشاحب.

على الرغم من أن الرسل أكملوا مهمتهم بالسفر عبر عالم الروح، إلا أن هذا لم يعني أنهم لم يحتاجوا إلى السرعة.

 

 

بعد إبرام العقد، لم يعد كلاين بحاجة إلى إنهاء الاستدعاء. يمكنه أن يفعل ذلك بإرادته.

لحيرته، اهتز لهب الشمعة عدة مرات في النهاية.

 

 

‘فووو، لدي أخيرا رسول. “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”… حسنًا، عندما تكون هناك فرصة، سأحصل على حرفي لإنشاء شيء مثل الصافرة النحاسية، حتى لا أكون مضطرًا إلى استدعاء رسولي في كل مرة عبر طقس…’ قام كلاين بإزالة الفوضى في مزاج جيد إلى حد ما.

 

 

 

خلال الأيام القليلة التالية، عادت بايام تدريجياً إلى طبيعتها، لكن دانيتز لم يتمكن حتى الآن من تلقي أي برقيات من طاقم قراصنة أميرال الدم.

 

 

 

صباح يوم الأحد، قام بتقليب الصحيفة وأخفض صوته فجأة بينما قال لكلاين، “هناك تجمع متجاوزين الليلة. هل تريد الحضور؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط