نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 562

هيلين.

هيلين.

562: هيلين.

كان تجمع المتجاوزين الذي ذكره دانيتز حانة عشبة أميريس، حيث كان القراصنة والمخبرين والمغامرين نشطين. كان الخيار الأول إذا أراد المرء جمع المعلومات وشراء الإمدادات.

 

 

 

نظر دانيتز إلى جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي وجهًا غير معبر، ثم انحنى، وشرح بصوت منخفض، “لا يوجد كاتب عدل في هذا التجمع، ولا يوجد متنبئ قوي. لا يمكن ضمان صحة تراكيب الجرعات. إنه أيضًا من السهل تزوير مثل هذه الأشياء، وحتى إذا أدرك الناس أن التراكيب مزيفة، فلا يمكن معاقبة البائع لأنه قد يكون ضحية أيضًا”.

‘تجمع متجاوزين؟’ فكر كلاين قليلاً، ثم أومأ برأسه وأجاب: “حسنًا”.

562: هيلين.

 

“ما هي قوتها؟” سأل عضو آخر في التجمع.

‘أود أن أقدم جمع المكونات التكميلية لجرعة المتحكم في الدمى. أستطيع أن أرى أيضًا ما إذا كنت سأقابل حرفي…’ لقد بدأ بشكل لا واعي في اتخاذ الترتيبات اللازمة في ذهنه.

 

 

 

عند رؤية جيرمان سبارو يوافق، تنفس دانيتز الصعداء الهابهدوءدئ، غير قادر على احتواء فرحته.

 

 

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

في الأيام القليلة الماضية، بعد أن تم رفع مكافأته بشكل كبير، بقي بطاعة في الجناح لمراقبة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. كان يشعر بالملل الشديد لدرجة أنه كان يتوق إلى وصول المساء على الفور.

 

 

بدأت الصورة في التحرك عكس اتجاه عقارب الساعة، وبعد بضع دقائق، كانت في يد كلاين.

كان تجمع المتجاوزين الذي ذكره دانيتز حانة عشبة أميريس، حيث كان القراصنة والمخبرين والمغامرين نشطين. كان الخيار الأول إذا أراد المرء جمع المعلومات وشراء الإمدادات.

كانت هذه وسيلة يمكن استخدامها للبحث عنها بالعرافة.

 

 

مرتديًا معطفًا أسود وقبعة حريرية، تبع كلاين دانيتز من خلال قاعة الحانة المزدحم إلى غرفة البطاقات. تحت النظرة الساهرة للعديد من الحراس، أعطى إشارة محددة سلفًا ونزل عبر الدرج المخفي إلى منطقة واسعة تحت الأرض.

 

 

لم يكن يخشى ألا يتمكن الطرف الآخر من الإمساك به، لأنه حتى لو انكسر، فلن يؤثر على المادة نفسها. ستكون مسألة تغيير الحاوية فقط.

‘إنه مثل حانة التنين الشرير في مدينة تينغن. هناك سوق تحت الأرض للأعشاب والزيوت الأساسية والكتب القديمة، التمائم وجميع أنواع مواد الغوامض الشائعة. ومع ذلك، فإن الفرق هو أنه هناك أيضا جميع أنواع البنادق والذخيرة للبيع.’ حتى أن كلاين اكتشف المسدسات القديمة ورصاصات الرصاص.

 

 

‘أنا جيرمان سبارو، مغامر بارد ومجنون…’ كرر كلاين هذا السطر ثلاث مرات داخليًا، أخذ نفساً عميقاً بهدوء، وأومأ بهدوء.

‘مهلاً، إنهم يبيعون أيضًا وثائق هوية مزيفة وأختام مزيفة… كما هو متوقع من مستعمرة في الخارج، إن صناعتهم أكثر تطوراً من صناعة تينغن… سأشتري مجموعة من المكونات لاحقًا لصنع التمائم في مجال إله البحر. سيكون هناك دائمًا بعض الخصومات إذا قمت بشرائها بكميات كبيرة…’ قام كلاين بإدارة رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليأخذ الوضع في منطقة تحت الأرض.

 

 

على الرغم من أن كلاين لم يتنكر، إلا أنه كان لا يزال عليه توخي الحذر.

إلى جواره، قام دانيتز، الذي كان يشك بالفعل في مهاراته الخاصة في التنكر، بوضع قبعة عمدا، مع إبقاء الجزء الأمامي من قبعته للأسفل لتغطية نصف وجهه. بألفة كبيرة، قاد كلاين إلى الطرف الآخر من السوق تحت الأرض وطرق الباب المغلق بطرقتين طويلتين وأربع طرقات قصيرة.

 

 

 

خلف الباب، كانت هناك شمعة واحدة فقط. تتمايل على مسند شمعة وحيد على الجدار الجانبي، تنثر الضوء الأصفر على الغرفة الصغيرة.

 

 

 

أشار دانيتز إلى الجلابيب الطويلة والأقنعة والأشياء الأخرى التي كانت معلقة أو موضوعة على الطاولة، وقال لكلاين “الأمر متروك لك لتقرر ما إذا كنت سترتدي التنكر. يمكنك أيضًا اختيار عدم القيام بذلك.”

 

 

 

نظر كلاين حوله، وكانت وإجتاحت نظرته الحراس في الغرفة.

في نهاية اليوم، ضحك منظم التجمع، الرجل القوي أوزيل وقال: “لدي طلب”.

 

أجابت أوزيل بإيجاز: “هيلين، لا بد أنها قد غيرت إلى استخدام اسم مستعار مزيف”.

“لست بحاجة لذلك.”

 

 

 

‘أنا الآن مخبر لجيش المملكة، وكنيسة العواصف تعرف هويتي أيضًا، لذلك لا يوجد ما أخاف منه… إذا كان لدى القراصنة والمغامرين أي أفكار خبيثة عني بسبب افتقاري للتنكر، وإذا حاولوا مهاجمتي، هيه هيه…’ تصور كلاين فجأة أموال المكافآت تطير نحوه الواحدة تلو الأخرى.

‘أنا الآن مخبر لجيش المملكة، وكنيسة العواصف تعرف هويتي أيضًا، لذلك لا يوجد ما أخاف منه… إذا كان لدى القراصنة والمغامرين أي أفكار خبيثة عني بسبب افتقاري للتنكر، وإذا حاولوا مهاجمتي، هيه هيه…’ تصور كلاين فجأة أموال المكافآت تطير نحوه الواحدة تلو الأخرى.

 

في الأيام القليلة الماضية، بعد أن تم رفع مكافأته بشكل كبير، بقي بطاعة في الجناح لمراقبة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. كان يشعر بالملل الشديد لدرجة أنه كان يتوق إلى وصول المساء على الفور.

قام داليتز بتجعيد شفتيه سرا، والتقاط قناع حديدي أسود، وارتداه.

لم يذكر عيون غارغويل سداسي الأجنحة، أو مياه ينبوع جزيرة سونيا الذهبي، أو أي مكونات تكميلية أخرى. كان قلقًا من أن الآخرين سيخمنون أنه كان غديم وجه يستعد للتقدم إلى المتحكم في الدمى.

 

أجابت أوزيل بإيجاز: “هيلين، لا بد أنها قد غيرت إلى استخدام اسم مستعار مزيف”.

ثم مر هو وكلاين عبر ممر خافت إلى غرفة أخرى تحت قيادة الحارس.

 

 

صمت الرجل النحيف المظلم للحظة قبل أن يقول “500 جنيه”.

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

‘أنا الآن مخبر لجيش المملكة، وكنيسة العواصف تعرف هويتي أيضًا، لذلك لا يوجد ما أخاف منه… إذا كان لدى القراصنة والمغامرين أي أفكار خبيثة عني بسبب افتقاري للتنكر، وإذا حاولوا مهاجمتي، هيه هيه…’ تصور كلاين فجأة أموال المكافآت تطير نحوه الواحدة تلو الأخرى.

 

 

نظر كلاين حوله، ودون مساعدة دانيتز، وجد أريكة جلدية بنية وجلس عليها. انحنى للخلف ورفع ساقه اليمنى.

 

 

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

كان هناك بالفعل أكثر من العشرين شخصًا من مختلف الأجناس مجتمعين هنا. كان بعضهم يرتدون عباءات مقنعة، بينما أظهر آخرون وجوههم. وفقًا لوصف دانيتز في الصباح، لم يكن جميع الأشخاص الذين حضروا هذا التجمع من متجاوزين، كان هناك متحدثون باسم بعض الفصائل، بالإضافة إلى المغامرين، والقراصنة، وعشاق الغوامض الذين أرادوا أن يصبحوا متجاوزين.

 

 

 

مر الوقت ببطء في تلك البيئة الهادئة. بعد حوالي السبع أو ثماني دقائق، قام الرجل العجوز الذي كان يجلس على كرسي متراجع بتقويم ظهره وجمع يديه. لقد قهقه.

قصص مثل قرصان مستبد يقع في حب ابنة تاجر ثري، يختطفها على قاربه قبل أن تهرب في نهاية المطاف؛ أو سيدة نبيلة من عائلة نبيلة متدهورة تتحول إلى قرصان، وتم القبض عليها لاحقًا بسبب خطأ، فقط لتقع في علاقة خاطئة مع مكلف بالعقاب أو ضابط عسكري من الدرجة المتوسطة أو العالية، وبالتالي الهروب من مأزقها وسجنها ؛ كيف سقطت شيطانة متقدمة حديثًا عن غير قصد في دين حب عندما منحت شخص ما المتعة… أومضت هذه الأفكار في ذهنه، ورفع ملاين يده لتغطية وجهه تقريبا.

 

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

“جميعا، لنبدأ.”

أجابت أوزيل بإيجاز: “هيلين، لا بد أنها قد غيرت إلى استخدام اسم مستعار مزيف”.

 

 

ولأنه كان كبير، كان شعره الأبيض متناثر، تاركًا طبقة رقيقة فقط. ومع ذلك، لم تكن عيناه البنيتان الفاتحتان عكرتين، حيث كانت مشرقة وحادة.

رفع كلاين يده اليمنى وأمسك الأنبوب الزجاجي بدقة. رأى العديد من البقع الفسفورية تطفو في الأنبوب، وعندما لمسوا الجدار الزجاجي، كانوا سيتوسعون بشكل غريب، ويشكلون وجهًا به ملامح ضبابية يتفتح لتشكيل فم يصرخ بصمت.

 

 

“إنه منظم التجمع، الرجل القوي أوزيل، قرصان مشهور في الماضي، والآن الرئيس السري لحانة عشبة أميريس” انحنى دانيتز قليلاً، وقدم الرجل إلى كلاين بصوت مكبوت.

 

 

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

لقد ذكر ذلك بالفعل في الصباح، لكنه كان خائفا من أن جيرمان سبارو سيفشل في مطابقة الإسم مع وجهه وسيقوم في وقت لاحق بالتنفيس عن غضبه عليه.

كان تجمع المتجاوزين الذي ذكره دانيتز حانة عشبة أميريس، حيث كان القراصنة والمخبرين والمغامرين نشطين. كان الخيار الأول إذا أراد المرء جمع المعلومات وشراء الإمدادات.

 

 

‘إنه لأمر محزن أن يكون سرك ممسوك من قبل الآخرين…’ تنهد دانيتز داخليا.

 

 

استمر التداول، وفشلت معظمها مع نجاح عدد قليل فقط.

أومأ كلاين بشكل غير واضح بينما شاهد بصمت المعاملات تحدث.

قال أوزيل بطريقة جادة، “لم تقدم صاحبة العمل وصفا مفصلا. قيل أنها ليست قوية جدا، لكنها أقوى من التسلسل 9.”

 

“لست بحاجة لذلك.”

كانت هناك تركيبة جرعة للمحارب، البحار، متوسل الأسرار وغيرها، ولكن لم يشترها أحد. خاب أمل البائعين المحتملين مرة بعد مرة.

قال أوزيل بطريقة جادة، “لم تقدم صاحبة العمل وصفا مفصلا. قيل أنها ليست قوية جدا، لكنها أقوى من التسلسل 9.”

 

 

نظر دانيتز إلى جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي وجهًا غير معبر، ثم انحنى، وشرح بصوت منخفض، “لا يوجد كاتب عدل في هذا التجمع، ولا يوجد متنبئ قوي. لا يمكن ضمان صحة تراكيب الجرعات. إنه أيضًا من السهل تزوير مثل هذه الأشياء، وحتى إذا أدرك الناس أن التراكيب مزيفة، فلا يمكن معاقبة البائع لأنه قد يكون ضحية أيضًا”.

كان هناك بالفعل أكثر من العشرين شخصًا من مختلف الأجناس مجتمعين هنا. كان بعضهم يرتدون عباءات مقنعة، بينما أظهر آخرون وجوههم. وفقًا لوصف دانيتز في الصباح، لم يكن جميع الأشخاص الذين حضروا هذا التجمع من متجاوزين، كان هناك متحدثون باسم بعض الفصائل، بالإضافة إلى المغامرين، والقراصنة، وعشاق الغوامض الذين أرادوا أن يصبحوا متجاوزين.

 

صمت الرجل النحيف المظلم للحظة قبل أن يقول “500 جنيه”.

‘أعلم… هذا أحد أسباب فشل تراكيب الجرعات في الانتشار على نطاق واسع…’ قام كلاين بنزع ساقه اليمنى، انحنى إلى الأمام قليلاً، وقال بصوت لم يكن مرتفع أو منخفض، “أحتاج إلى الروحانية المتبقية من روح قديم”.

 

 

 

لم يذكر عيون غارغويل سداسي الأجنحة، أو مياه ينبوع جزيرة سونيا الذهبي، أو أي مكونات تكميلية أخرى. كان قلقًا من أن الآخرين سيخمنون أنه كان غديم وجه يستعد للتقدم إلى المتحكم في الدمى.

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

 

قال أوزيل بطريقة جادة، “لم تقدم صاحبة العمل وصفا مفصلا. قيل أنها ليست قوية جدا، لكنها أقوى من التسلسل 9.”

عندما كان في تينغن، اعتمد كلاين على شراء المكونات التكميلية للاشتباه بدقة في أن دكستر غوديريان كان متفرج محتملاً، وبالتالي، اكتشف هويته كعضو في علماء النفس الكميائيين.

 

 

‘إنه لأمر محزن أن يكون سرك ممسوك من قبل الآخرين…’ تنهد دانيتز داخليا.

كان من المستحيل استنتاج المزيد من الروحانية المتبقية من روح قديمة وحدها، سيتم إستخدامها في العديد من الطقوس في مجال اللاموتى.

 

 

 

على الرغم من أن كلاين لم يتنكر، إلا أنه كان لا يزال عليه توخي الحذر.

 

 

 

كانت الغرفة صامتة لمدة ثانيتين. ثم ظهر صوت أجش قليلا.

أخرج الرجل ذو العيون البيضاء في الغالب أنبوب اختبار زجاجي من جيبه، وألقى به لكلاين، وقال: “كل الروحانية ستزول بعد عام”.

 

 

“كم تريد؟”

 

 

 

‘موجود لدى شخص ما حقا؟’ سيطر كلاين على تعبيره ولم يترك فرحته تظهر على وجهه.

قام داليتز بتجعيد شفتيه سرا، والتقاط قناع حديدي أسود، وارتداه.

 

تم تزيين المكان بسخاء. كانت الأرضية مغطاة بسجاد سميك من القارة الجنوبية. تم تزيين الجدران بمصابيح لامعة، وأمكن التقاط رائحة الشموع المنعشة بينما غمرهم الضوء.

لقد أمال رأسه لينظر إلى المتحدث ورأى أنه كان رجل في الثلاثينات من عمره كان من الواضح أنه من الدم الأصلي.

 

 

كانت المرأة في الصورة جميلة إلى حد ما، بشعر أحمر لامع وزوج من العيون الخضراء التي تشبه الزمرد. لم تكن بشرتها رقيقة، لكنها أعطت شعورًا صحيًا.

كان جلد الرجل برونزيًا، لكنه كان يعاني من بريق باهت بسبب سوء التغذية المزمن أو نقص الضوء. كان وجهه رقيقًا، وبرزت عظام وجنتيه، وكانت عيناه غارقة، الأبيض أكثر من الأسود.

كان من المستحيل استنتاج المزيد من الروحانية المتبقية من روح قديمة وحدها، سيتم إستخدامها في العديد من الطقوس في مجال اللاموتى.

 

عند رؤية جيرمان سبارو يوافق، تنفس دانيتز الصعداء الهابهدوءدئ، غير قادر على احتواء فرحته.

“زجاجة صغيرة”. قام كلاين بسحب زجاجة معدنية صغيرة كمثال.

 

 

‘أنا جيرمان سبارو، مغامر بارد ومجنون…’ كرر كلاين هذا السطر ثلاث مرات داخليًا، أخذ نفساً عميقاً بهدوء، وأومأ بهدوء.

صمت الرجل النحيف المظلم للحظة قبل أن يقول “500 جنيه”.

هز أوزيل رأسه.

 

 

‘هذا معقول…’ أراد كلاين في البداية المساومة، لكنه ألقى نظرة خاطفة على دانيتز الجالس بجانبه خارج زاوية عينه.

 

 

 

‘أنا جيرمان سبارو، مغامر بارد ومجنون…’ كرر كلاين هذا السطر ثلاث مرات داخليًا، أخذ نفساً عميقاً بهدوء، وأومأ بهدوء.

لم يكن يخشى ألا يتمكن الطرف الآخر من الإمساك به، لأنه حتى لو انكسر، فلن يؤثر على المادة نفسها. ستكون مسألة تغيير الحاوية فقط.

 

 

“حسنا.”

 

 

مر الوقت ببطء في تلك البيئة الهادئة. بعد حوالي السبع أو ثماني دقائق، قام الرجل العجوز الذي كان يجلس على كرسي متراجع بتقويم ظهره وجمع يديه. لقد قهقه.

أخرج الكومة النقدية الكبيرة التي أعدها، وحسب مبلغ 500 جنيه.

أشار دانيتز إلى الجلابيب الطويلة والأقنعة والأشياء الأخرى التي كانت معلقة أو موضوعة على الطاولة، وقال لكلاين “الأمر متروك لك لتقرر ما إذا كنت سترتدي التنكر. يمكنك أيضًا اختيار عدم القيام بذلك.”

 

 

أخرج الرجل ذو العيون البيضاء في الغالب أنبوب اختبار زجاجي من جيبه، وألقى به لكلاين، وقال: “كل الروحانية ستزول بعد عام”.

 

 

كان هناك بالفعل أكثر من العشرين شخصًا من مختلف الأجناس مجتمعين هنا. كان بعضهم يرتدون عباءات مقنعة، بينما أظهر آخرون وجوههم. وفقًا لوصف دانيتز في الصباح، لم يكن جميع الأشخاص الذين حضروا هذا التجمع من متجاوزين، كان هناك متحدثون باسم بعض الفصائل، بالإضافة إلى المغامرين، والقراصنة، وعشاق الغوامض الذين أرادوا أن يصبحوا متجاوزين.

لم يكن يخشى ألا يتمكن الطرف الآخر من الإمساك به، لأنه حتى لو انكسر، فلن يؤثر على المادة نفسها. ستكون مسألة تغيير الحاوية فقط.

“لستم بالحاجة للقبض عليها. طالما تحددون مكان وجودها، فسيتم الدفع لكم.”

 

 

رفع كلاين يده اليمنى وأمسك الأنبوب الزجاجي بدقة. رأى العديد من البقع الفسفورية تطفو في الأنبوب، وعندما لمسوا الجدار الزجاجي، كانوا سيتوسعون بشكل غريب، ويشكلون وجهًا به ملامح ضبابية يتفتح لتشكيل فم يصرخ بصمت.

 

 

في وقت التقاط الصورة، كانت ترتدي تنورة طويلة بلون البحيرة. تم شد خصرها بشريط على شكل زهرة، مما جعلها تبدو نحيفة بشكل استثنائي. على الرغم من أن وجهها بدا مبتسمًا، إلا أن مظهرها العام كان مظهرًا من الاستياء والاحراج.

‘إنه حقيقي…’ أومأ كلاين لنفسه وسلم الكومة السميكة من النقود بقيمة 500 جنيه للمصاحب الذي اقترب منها وسلمها إلى البائع.

عندما كان في تينغن، اعتمد كلاين على شراء المكونات التكميلية للاشتباه بدقة في أن دكستر غوديريان كان متفرج محتملاً، وبالتالي، اكتشف هويته كعضو في علماء النفس الكميائيين.

 

لم يكن يخشى ألا يتمكن الطرف الآخر من الإمساك به، لأنه حتى لو انكسر، فلن يؤثر على المادة نفسها. ستكون مسألة تغيير الحاوية فقط.

استمر التداول، وفشلت معظمها مع نجاح عدد قليل فقط.

 

 

 

في نهاية اليوم، ضحك منظم التجمع، الرجل القوي أوزيل وقال: “لدي طلب”.

 

 

 

وبينما كان يتحدث، أخرج صورة من جيبه الداخلي.

 

 

 

“مكافأة العثور على الشخص المذكور أعلاه هي 1000 جنيه أو بعض مكونات التجاوز الشائعة الأخرى ذات القيمة المتساوية. تذكروا، لا تؤذوها.”

 

 

‘فتاة ذات خلفية عائلية جيدة… من سيدفع 1000 جنيه لإيجادها؟ علاوة على ذلك، الفرضية هي أنه لا يمكن أن تؤذى… همم، صورة لها وهي تجبر ابتسامة…’ أومضت العديد من القصص الرومانسية مع الحب المتشابك والكراهية في عقل كلاين.

1000 جنيه؟ هذا سيجعل معظم المغامرين يصابون بالجنون… أتساءل عمن يبحث، لتقديم مثل هذه المكافأة العالية…’ بدون أي مفاجئة رأى كلاين أن كل الحاضرين كانوا على استعداد للتجربة.

“ما هي قوتها؟” سأل عضو آخر في التجمع.

 

‘أنا جيرمان سبارو، مغامر بارد ومجنون…’ كرر كلاين هذا السطر ثلاث مرات داخليًا، أخذ نفساً عميقاً بهدوء، وأومأ بهدوء.

بدأت الصورة في التحرك عكس اتجاه عقارب الساعة، وبعد بضع دقائق، كانت في يد كلاين.

استمر التداول، وفشلت معظمها مع نجاح عدد قليل فقط.

 

في نهاية اليوم، ضحك منظم التجمع، الرجل القوي أوزيل وقال: “لدي طلب”.

وبينما كان يمسحها بنظرة خاطفة، ظهر القليل من المفاجأة في قلبه.

‘مهلاً، إنهم يبيعون أيضًا وثائق هوية مزيفة وأختام مزيفة… كما هو متوقع من مستعمرة في الخارج، إن صناعتهم أكثر تطوراً من صناعة تينغن… سأشتري مجموعة من المكونات لاحقًا لصنع التمائم في مجال إله البحر. سيكون هناك دائمًا بعض الخصومات إذا قمت بشرائها بكميات كبيرة…’ قام كلاين بإدارة رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليأخذ الوضع في منطقة تحت الأرض.

 

 

كانت المرأة في الصورة جميلة إلى حد ما، بشعر أحمر لامع وزوج من العيون الخضراء التي تشبه الزمرد. لم تكن بشرتها رقيقة، لكنها أعطت شعورًا صحيًا.

 

 

 

في وقت التقاط الصورة، كانت ترتدي تنورة طويلة بلون البحيرة. تم شد خصرها بشريط على شكل زهرة، مما جعلها تبدو نحيفة بشكل استثنائي. على الرغم من أن وجهها بدا مبتسمًا، إلا أن مظهرها العام كان مظهرًا من الاستياء والاحراج.

 

 

 

‘فتاة ذات خلفية عائلية جيدة… من سيدفع 1000 جنيه لإيجادها؟ علاوة على ذلك، الفرضية هي أنه لا يمكن أن تؤذى… همم، صورة لها وهي تجبر ابتسامة…’ أومضت العديد من القصص الرومانسية مع الحب المتشابك والكراهية في عقل كلاين.

“لا شيئ.”

 

 

قصص مثل قرصان مستبد يقع في حب ابنة تاجر ثري، يختطفها على قاربه قبل أن تهرب في نهاية المطاف؛ أو سيدة نبيلة من عائلة نبيلة متدهورة تتحول إلى قرصان، وتم القبض عليها لاحقًا بسبب خطأ، فقط لتقع في علاقة خاطئة مع مكلف بالعقاب أو ضابط عسكري من الدرجة المتوسطة أو العالية، وبالتالي الهروب من مأزقها وسجنها ؛ كيف سقطت شيطانة متقدمة حديثًا عن غير قصد في دين حب عندما منحت شخص ما المتعة… أومضت هذه الأفكار في ذهنه، ورفع ملاين يده لتغطية وجهه تقريبا.

وبينما كان يمسحها بنظرة خاطفة، ظهر القليل من المفاجأة في قلبه.

 

 

‘لقد قرأت الكثير من الروايات في حياتي السابقة… وقد صادفت صدمة بسبب الشيطانات في هذا العالم…’ تنهد على نفسه، ونظر إلى أوزيل وسأل، “ما اسمها؟”

 

 

في نهاية اليوم، ضحك منظم التجمع، الرجل القوي أوزيل وقال: “لدي طلب”.

أجابت أوزيل بإيجاز: “هيلين، لا بد أنها قد غيرت إلى استخدام اسم مستعار مزيف”.

قال أوزيل بطريقة جادة، “لم تقدم صاحبة العمل وصفا مفصلا. قيل أنها ليست قوية جدا، لكنها أقوى من التسلسل 9.”

 

لم يذكر عيون غارغويل سداسي الأجنحة، أو مياه ينبوع جزيرة سونيا الذهبي، أو أي مكونات تكميلية أخرى. كان قلقًا من أن الآخرين سيخمنون أنه كان غديم وجه يستعد للتقدم إلى المتحكم في الدمى.

‘هيلين، اسم انتيس نموذجي…’ سأل كلاين مرة أخرى، “هل هناك أي شيء ترتديه في كثير من الأحيان؟

 

 

صمت الرجل النحيف المظلم للحظة قبل أن يقول “500 جنيه”.

“الشعر جيد أيضًا.”

قام داليتز بتجعيد شفتيه سرا، والتقاط قناع حديدي أسود، وارتداه.

 

وبينما كان يتحدث، أخرج صورة من جيبه الداخلي.

كانت هذه وسيلة يمكن استخدامها للبحث عنها بالعرافة.

 

 

في الأيام القليلة الماضية، بعد أن تم رفع مكافأته بشكل كبير، بقي بطاعة في الجناح لمراقبة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. كان يشعر بالملل الشديد لدرجة أنه كان يتوق إلى وصول المساء على الفور.

لم يذكر كلاين أشياء مثل الملابس البالية التي لم يتم غسلها مؤخرًا، خوفًا من أن صاحب العمل وراء الكواليس سيرميه بقطعة من الملابس الداخلية، مما يجعل الأمر محرجا.

‘مهلاً، إنهم يبيعون أيضًا وثائق هوية مزيفة وأختام مزيفة… كما هو متوقع من مستعمرة في الخارج، إن صناعتهم أكثر تطوراً من صناعة تينغن… سأشتري مجموعة من المكونات لاحقًا لصنع التمائم في مجال إله البحر. سيكون هناك دائمًا بعض الخصومات إذا قمت بشرائها بكميات كبيرة…’ قام كلاين بإدارة رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليأخذ الوضع في منطقة تحت الأرض.

 

‘إنه لأمر محزن أن يكون سرك ممسوك من قبل الآخرين…’ تنهد دانيتز داخليا.

هز أوزيل رأسه.

خلف الباب، كانت هناك شمعة واحدة فقط. تتمايل على مسند شمعة وحيد على الجدار الجانبي، تنثر الضوء الأصفر على الغرفة الصغيرة.

 

 

“لا شيئ.”

 

 

مرتديًا معطفًا أسود وقبعة حريرية، تبع كلاين دانيتز من خلال قاعة الحانة المزدحم إلى غرفة البطاقات. تحت النظرة الساهرة للعديد من الحراس، أعطى إشارة محددة سلفًا ونزل عبر الدرج المخفي إلى منطقة واسعة تحت الأرض.

“لديها قدرة قوية ضد التعقب.”

 

 

“ما هي قوتها؟” سأل عضو آخر في التجمع.

“ما هي قوتها؟” سأل عضو آخر في التجمع.

 

 

 

قال أوزيل بطريقة جادة، “لم تقدم صاحبة العمل وصفا مفصلا. قيل أنها ليست قوية جدا، لكنها أقوى من التسلسل 9.”

 

 

 

“لستم بالحاجة للقبض عليها. طالما تحددون مكان وجودها، فسيتم الدفع لكم.”

‘أعلم… هذا أحد أسباب فشل تراكيب الجرعات في الانتشار على نطاق واسع…’ قام كلاين بنزع ساقه اليمنى، انحنى إلى الأمام قليلاً، وقال بصوت لم يكن مرتفع أو منخفض، “أحتاج إلى الروحانية المتبقية من روح قديم”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط