نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 580

لسان الدودة.

لسان الدودة.

580: لسان الدودة.

 

 

‘اللعنة!’ لعن كلاين بصمت بينما عدل بسرعة حالته العقلية. شيئاً فشيئاً، انغمس في حالة التمثيل الحقيقي.

 

قال كلاين دون تغيير تعبيره، “إنها من عائلة ساورون. لديها قدرات تجاوز مضادة للتتبع. جنبًا إلى جنب مع عاداتها وسلوكهت، يمكن تأكيد أنها في التسلسل 7 من مسار الصياد، مفتعل الحرائق. إنها تشبهك كثيرًا، وستكون قادرًا على القيام بعمل جيد في دورها”.

أدار كلاين رأسه ببطء وألقى نظرة خاطفة على دانيتز.

وهذا يعني أن سرعة هضمه ستسرع.

 

 

أغلق القرصان مع مكافأة 5500 جنيه فمه على الفور وهدأ. كان الأمر كما لو أنه لم يحدث شيء.

 

 

لم يكن كلاين يرغب في الحصول على مساعدة من ميثور لذا تظاهر بأنه استعاد بعض حركته أثناء تعثره.

بعد التأكد من أن هيلين استقلت العابرة بدون مشاكل، استدار وسار إلى جانب العربة. لقد تظاهر بالسؤال عرضيًا، “هل سمعت المحادثة؟”

“تذكر، أريد 70٪ من مكافأة الألف جنيه”.

 

 

“لا، لا. القليل، القليل فقط…” هز دانيتز رأسه وهو يعطي ضحكة فارغة.

مع سيطرته كمهرج، تظاهر كلاين بأنه ضعيف في الركبتين وهو يتدلى.

 

 

أومأ كلاين قليلاً وقال: “عليك أن تتذكر ؛ وإلا سيكون من السهل على الناس أن يروا من خلالك”.

 

 

كالات لم يرد بينما دحرج نفسه ليفسح المجال.

“يروا من خلال…ـي؟” رفع دانيتز يده وأشار إلى أنفه وقال بصدمة.

“لقد تم تخديرها. ليس لديها الكثير من القوة ولم تقاوم. ولكن بما من أنك طلبت…” رفع كالات ذقنه إلى جندي المقاومة.

 

بعد فترة، عادت العربة إلى الميناء وذهبت إلى العابرة التي كان من المفترض أن تستقلها هيلين أصلا. لكنها لم تقترب منه حقًا ولفت حول مستودع قريب.

قال كلاين دون تغيير تعبيره، “إنها من عائلة ساورون. لديها قدرات تجاوز مضادة للتتبع. جنبًا إلى جنب مع عاداتها وسلوكهت، يمكن تأكيد أنها في التسلسل 7 من مسار الصياد، مفتعل الحرائق. إنها تشبهك كثيرًا، وستكون قادرًا على القيام بعمل جيد في دورها”.

بعد فترة، عادت العربة إلى الميناء وذهبت إلى العابرة التي كان من المفترض أن تستقلها هيلين أصلا. لكنها لم تقترب منه حقًا ولفت حول مستودع قريب.

 

 

“أنا؟ لن أفعل! لن أتمكن من إخفاء نفسي مثلها! سوف يتم التعرف علي بنظرة واحدة فقط!” قفز دانيتز في خوف.

كان رجلاً يرتدي بنطلون وسترة. كان لويني وكان يرتدي بأسلوب مواطن أصلي. كان لديه حواجب قصيرة، بحوالي نصف متوسط ​​الشخص العادي. كانت عيناه البنيتان متراجعتين، وبدا وجهه حادا.

 

 

أمسك كلاين ضحكته وقال بصوت عميق، “سأعطيك الجوع الزاحف”.

وهذا يعني أن سرعة هضمه ستسرع.

 

كان في الأصل قبطانًا لإحدى سفن القراصنة تحت قيادة نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس. بعد أن تولت نائبة الأدميرال السقم تراسي الطاقم، تولى دوره كزميل ثالث لسفينتها الرئيسية، الموت الأسود. كان لقبه لسان الدودة، مع مكافأة قدرها 5،400 جنيه.

“… لا، لا! ليس لدي خبرة في مثل هذه الأمور. لن أتمكن من خداع أتباع نائبة الأدميرال!” رفض دانيتز المهمة بشكل عصبي ومرعوب بشكل غير طبيعي.

داخل العربة، لم يكن كلاين هادئًا كما ظهر. على الرغم من أن هيلين كانت في ملابس ذكر، مما سمح له بعدم الإزعاج مؤقتًا بشأن الأجزاء الأكثر إحراجًا، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالحرج الشديد لتغيير وجهه إلى خاصة امرأة أثناء ضغط صدر. هذا جعله يشعر بالإحباط والإحراج.

 

“أنا؟ لن أفعل! لن أتمكن من إخفاء نفسي مثلها! سوف يتم التعرف علي بنظرة واحدة فقط!” قفز دانيتز في خوف.

بالنسبة له، كانت هذه مسألة محرجة للغاية وهراء لعين. فقط منحرف أو مجنون سيكملها دون أي هواجس.

 

 

دفع كالات نفسه على كرسيه المتحرك وظهر عند الباب. بعد رؤية الرجل، قال بصوت كثيف، “ميثور كينغ؟”

أومأ كلاين بالاتفاق وقال دون تعبير: “تماما، أنت غبي إلى حد ما”.

تبعه دانيتز بعينيه عندما رأى فجأة شعر جيرمان سبارو يتحول إلى اللون الأحمر.

 

قام كلاين بسحب حقيبة من تحت مقعد العربة. قام بتفتيش بعض الملابس قبل تكرار تمويه هيلين.

أجبر دانيتز ابتسامة. “نعم، أنا غبي جدًا.”

 

 

 

لم يقل كلاين كلمة واحدة وهو يسير بجوار دانيتز ويفتح باب العربة.

كان من المستحيل على كلاين أن يجعل الآخرين يتحملون مثل هذه المخاطر الضخمة في أموره الخاصة. لذلك، لم يمكنه إلا أن يتحدى نفسه ويفعل ذلك بنفسه.

 

 

تبعه دانيتز بعينيه عندما رأى فجأة شعر جيرمان سبارو يتحول إلى اللون الأحمر.

عند الظهيرة، رد أوزيل قائلاً إنه لا يستطيع التأكد مما إذا كان الشخص هو الحقيقي وكان قد خطط لإرسال شخص لتأكيد الأمور.

 

بعد فترة، عادت العربة إلى الميناء وذهبت إلى العابرة التي كان من المفترض أن تستقلها هيلين أصلا. لكنها لم تقترب منه حقًا ولفت حول مستودع قريب.

رمش عينيه الباهتة ورأى ملامح وجه الرجل تصبح ناعمة وعيناه تتحولان إلى اللون الأخضر الزمردي. أصبحت شفتيه رقيقة أثناء دفعهما، مما جعله يبدو ضعيفًا وغير آمن. كان لديه جمال ذكوري وبدا متطابقًا مع هيلين التي غادرت للتو.

قفز دانيتز من العربة وطرق على باب المستودع، وفقًا لنمط متفق عليه مسبقًا.

 

‘لحسن الحظ، إن معظم المكياج في هذا العصر ليس مقاوم للماء…’ بدأ كلاين بتغيير ملامح وجهه أين غطت المنشفة وجهه.

“…” بعد مشاهدة جيرمان سبارو وهو يدخل العربة، أدار دانيتز رأسه للخلف بينما ارتعدت زوايا فمه.

أمسك كلاين ضحكته وقال بصوت عميق، “سأعطيك الجوع الزاحف”.

 

 

لقد بقي صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يتمتم بصمت، ‘يا له من مجنون. لقد تغير إلى امرأة دون أي تردد!’

‘تنهد، تغيير عديم الوجه أمر سهل للغاية. يبدو أن الجزء الصعب هو العقل. لكي أمثل كعديم وجه جيد، يجب أن أعبر العديد من الحواجز العقلية. إذا لم أفعل ذلك، فسوف أقضي الكثير من الوقت لأمثل كشخص حقيقي لسنوات عديدة. يجب أن يتعرف الجميع على هويتي بينما أغتمس تمامًا في تلك الشخصية حتى أعاملها وكأنها حقيقية تماما… هذا يتحدى حدودي في النهائية أكثر. إنه مجنون ومشوه.’

 

“يروا من خلال…ـي؟” رفع دانيتز يده وأشار إلى أنفه وقال بصدمة.

‘يجب أن أقول أن هيلين تبدو جيدة عندما تتنكر كرجل.’

 

 

 

‘قوة التجاوز تلك مفيدة بالتأكيد. إذا تمكنت من الحصول على غرض مثل هذا ومعرفة نوع القبطانة المثالي، فيمكنني إجراء التغييرات المقابلة وجعلها تقع في حبي.’

“أين هي؟” نظر إلى دانيتز بينما سأل.

 

أمسك كلاين ضحكته وقال بصوت عميق، “سأعطيك الجوع الزاحف”.

‘ولكن في هذه الحالة، أسيظل الشخص الذي تقع في حبه هو أنا؟’

 

 

 

وجد دانيتز نفسه يفكر في الأسئلة الفلسفية حتى سمع سعالًا من العربة التي خلفه.

 

 

 

لقد عاد إلى رشده وأخرج العربة بعيداً عن الميناء. كان يخطط لإجراء لفة كبيرة قبل العودة.

 

 

“لا، لا. القليل، القليل فقط…” هز دانيتز رأسه وهو يعطي ضحكة فارغة.

داخل العربة، لم يكن كلاين هادئًا كما ظهر. على الرغم من أن هيلين كانت في ملابس ذكر، مما سمح له بعدم الإزعاج مؤقتًا بشأن الأجزاء الأكثر إحراجًا، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالحرج الشديد لتغيير وجهه إلى خاصة امرأة أثناء ضغط صدر. هذا جعله يشعر بالإحباط والإحراج.

 

 

 

‘تنهد، تغيير عديم الوجه أمر سهل للغاية. يبدو أن الجزء الصعب هو العقل. لكي أمثل كعديم وجه جيد، يجب أن أعبر العديد من الحواجز العقلية. إذا لم أفعل ذلك، فسوف أقضي الكثير من الوقت لأمثل كشخص حقيقي لسنوات عديدة. يجب أن يتعرف الجميع على هويتي بينما أغتمس تمامًا في تلك الشخصية حتى أعاملها وكأنها حقيقية تماما… هذا يتحدى حدودي في النهائية أكثر. إنه مجنون ومشوه.’

أومأ كلاين قليلاً وقال: “عليك أن تتذكر ؛ وإلا سيكون من السهل على الناس أن يروا من خلالك”.

 

 

‘للإسراع بتقدمي، يجب أن أتغلب على عدد معين من العقبات.’

 

 

 

قام كلاين بسحب حقيبة من تحت مقعد العربة. قام بتفتيش بعض الملابس قبل تكرار تمويه هيلين.

أدار كلاين رأسه ببطء وألقى نظرة خاطفة على دانيتز.

 

 

كان بإمكانه جعل دانيتز ليكون هيلين واستعارة الغرض الغامض مع خاصية تجاوز عديم الوجه من العدالة لبضعة أيام دون مشكلة.

 

 

خرجت مجموعة من عمال الرصيف الذين من الواضح أنهم كانوا من الدم الأصلي. بعد ذلك، إقتربوا منهم.

ومع ذلك، كان ذلك سيعني أنه هناك فرصة كبيرة لمواجهة دانيتز مباشرة لنائبة الاميرال السقم تراسي. بدون قزى المهرج، كان من المستحيل عليه إخفاء الأنر عنها، مما يعرض حياته لخطر شديد.

‘الطريقة التي ينظر بها إلي مثيرة للاشمئزاز…’ تقيئ كلاين تقريبا.

 

“أين هي؟” نظر إلى دانيتز بينما سأل.

كان من المستحيل على كلاين أن يجعل الآخرين يتحملون مثل هذه المخاطر الضخمة في أموره الخاصة. لذلك، لم يمكنه إلا أن يتحدى نفسه ويفعل ذلك بنفسه.

 

 

 

سرعان ما بدا متطابقًا مع هيلين. تحت القبعة السوداء كان وجه وسيم محايد الجنس مع ملامح ناعمة وواضحة. بدت عيناه الخضراء الزمردية جميلة مثل الأحجار الكريمة.

580: لسان الدودة.

 

 

قام بتعديل بنيته، مما جعله أقصر ببضعة سنتيمترات وتضييق عرض كتفه. تقلص إطاره وبدا وكأنه خفف بشكل ملحوظ.

مع سيطرته كمهرج، تظاهر كلاين بأنه ضعيف في الركبتين وهو يتدلى.

 

“…” بعد مشاهدة جيرمان سبارو وهو يدخل العربة، أدار دانيتز رأسه للخلف بينما ارتعدت زوايا فمه.

ظهر مظهره الحالي بسرعة في ذهن كلاين مع قوى المهرج الخاصة به.

بالنسبة له، كانت هذه مسألة محرجة للغاية وهراء لعين. فقط منحرف أو مجنون سيكملها دون أي هواجس.

 

 

‘لا يزال الأمر ليس سيئًا. ليس هناك الكثير له… ربما لأنني لست في ملابس نسائية، لذلك لا ليس هناك الكثير من الإختلاف من التحول إلى جيرمان سبارو أو دانيتز أو أي شخص آخر. أنا فقط أبدو أجمل ولدي بعض الانزعاج في صدري… إذا كنت أبدو على هذا النحو على الأرض، لما كنت بحاجة للقلق بشأن عدم وجود صديقة،’ قد سخر وعزى نفسه وهو يقوم بلف زوايا فمه.

 

 

 

ما بدا وكأنه إجراء عادي على جيرمان سبارو بدا الآن مثيرًا للشفقة والأسف.

 

 

 

‘اللعنة!’ لعن كلاين بصمت بينما عدل بسرعة حالته العقلية. شيئاً فشيئاً، انغمس في حالة التمثيل الحقيقي.

“توجه إلى الرصيف 6 في الميناء”.

 

 

مع مرور الوقت، اكتشف أن المقاومة التي كانت له قد قلت بشكل ملحوظ. بعد ذلك، شعر بالراحة والهدوء كما لو أن الجرعة قد زامنت نفسها أكثر.

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء خاطئ، خرج عضو المقاومة الأصلع، كالات، على كرسي متحرك.

 

 

وهذا يعني أن سرعة هضمه ستسرع.

على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت تستهدف هيلين ذات الشعر الأحمر وليس لها علاقة به، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة.

 

بعد حوالي الساعة، رأوا سفينة راسية تحت ظل جرف بالجزيرة. ترفرف في الريح كانت راية ضخمة بعظام بيضاء مرسومة عليها.

‘انه مفيد حقًا…’ قال كلاين بصمت وهو ينهض ويتخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة. لقد ذهب فوق الضباب الرمادي وأكد مرة أخرى مستوى الخطر من عمليته القادمة.

“لا، لا. القليل، القليل فقط…” هز دانيتز رأسه وهو يعطي ضحكة فارغة.

 

 

بعد العودة إلى العالم الحقيقي، تحول إلى استخدام صوت هيلين وقمعه عمداً.

“في العربة.”

 

 

“توجه إلى الرصيف 6 في الميناء”.

أدار كلاين رأسه ببطء وألقى نظرة خاطفة على دانيتز.

 

بعد فترة، عادت العربة إلى الميناء وذهبت إلى العابرة التي كان من المفترض أن تستقلها هيلين أصلا. لكنها لم تقترب منه حقًا ولفت حول مستودع قريب.

لم يجد دانيتز أي شيء خاطئ، لكنه توصل فجأة إلى إدراك بعد تغيير الاتجاهات. لم يستطع إلا أن يرتجف. ‘إنه مثل الشخص الحقيقي… لن أتمكن من تمييزه إذا جاء اليوم الذي يتحول فيه إلى القبطانة ليخدعني…’

‘اللعنة!’ لعن كلاين بصمت بينما عدل بسرعة حالته العقلية. شيئاً فشيئاً، انغمس في حالة التمثيل الحقيقي.

 

على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت تستهدف هيلين ذات الشعر الأحمر وليس لها علاقة به، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة.

بعد فترة، عادت العربة إلى الميناء وذهبت إلى العابرة التي كان من المفترض أن تستقلها هيلين أصلا. لكنها لم تقترب منه حقًا ولفت حول مستودع قريب.

 

 

 

قفز دانيتز من العربة وطرق على باب المستودع، وفقًا لنمط متفق عليه مسبقًا.

مع مرور الوقت، اكتشف أن المقاومة التي كانت له قد قلت بشكل ملحوظ. بعد ذلك، شعر بالراحة والهدوء كما لو أن الجرعة قد زامنت نفسها أكثر.

 

كان من المستحيل على كلاين أن يجعل الآخرين يتحملون مثل هذه المخاطر الضخمة في أموره الخاصة. لذلك، لم يمكنه إلا أن يتحدى نفسه ويفعل ذلك بنفسه.

خرجت مجموعة من عمال الرصيف الذين من الواضح أنهم كانوا من الدم الأصلي. بعد ذلك، إقتربوا منهم.

 

 

ظهر مظهره الحالي بسرعة في ذهن كلاين مع قوى المهرج الخاصة به.

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء خاطئ، خرج عضو المقاومة الأصلع، كالات، على كرسي متحرك.

 

 

في تلك اللحظة، تعرّف على الهو الحقيقي بشكل أعمق قليلاً. لقد عرف الأشياء التي لن يمكنه قبولها على الإطلاق.

“أين هي؟” نظر إلى دانيتز بينما سأل.

ألقى الحقيبة ااجلدية الصغيرة في يده له.

 

 

من خلال مسألة هيلين، نجح دانيتز في إقامة اتصالات مع المقاومة.

دخل ميثور غرفة قريبة بعد أن قاده عضو عصابة. في الداخل، رأى هيلين تجلس بجانب السرير في زي رجل نبيل. كانت عيناها تتحركان في الأرجاء وتنظران بغضب إليه. لقد عضت أسنانها على شفتها وهي تبدو غاضبة وخائفة بينما كانت تشعر باليأس والعناد.

 

 

ضحك دانيتز بتلاعب.

‘الطريقة التي ينظر بها إلي مثيرة للاشمئزاز…’ تقيئ كلاين تقريبا.

 

وجد الجندي زوجا من الأصفاد ومشى. بعد سحب يدي كلاين، قام بتقييده.

“في العربة.”

دفع كالات نفسه على كرسيه المتحرك وظهر عند الباب. بعد رؤية الرجل، قال بصوت كثيف، “ميثور كينغ؟”

 

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

“لقد تم تخديرها بدواء يجعلها تفقد قوتها. وستستمر آثاره لمدة عشر ساعات أخرى.”

 

 

 

“تذكر، أريد 70٪ من مكافأة الألف جنيه”.

ضحك دانيتز بتلاعب.

 

 

رفع كالات ذراعه الأيمن ولوح به. على الفور دخل عضوان رفيعان من المقاومة إلى العربة.

 

 

 

“يا رئيس، إنها تلك المرأة” سرعان ما أخرجوا رؤوسهم وقالوا بنبرة عصابة محلية.

بالقرب مم المساء، ظهر الشكل خارج المنزل.

 

“في العربة.”

وأكد كالات مرة أخرى “أنزلوها. مهمتنا هي حمايتها”.

 

 

وأكد كالات مرة أخرى “أنزلوها. مهمتنا هي حمايتها”.

تم مساعدة هيلين، التي كانت متنكرة في زي رجل، على النزول من عربة النقل بينما دعمها جنديان على جانبيها

 

 

“إنها هي حقا.” قلب ميثور رأسه وقال لكالات، “هذه مكافأتك”.

مع سيطرته كمهرج، تظاهر كلاين بأنه ضعيف في الركبتين وهو يتدلى.

 

 

ومع ذلك، كان ذلك سيعني أنه هناك فرصة كبيرة لمواجهة دانيتز مباشرة لنائبة الاميرال السقم تراسي. بدون قزى المهرج، كان من المستحيل عليه إخفاء الأنر عنها، مما يعرض حياته لخطر شديد.

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

‘ولكن في هذه الحالة، أسيظل الشخص الذي تقع في حبه هو أنا؟’

 

قام كالات بتفتيش قصير وألقى به لتابعه. فكر لثانية وقال “ما زلنا بحاجة لمساعدتكم”.

عند الظهيرة، رد أوزيل قائلاً إنه لا يستطيع التأكد مما إذا كان الشخص هو الحقيقي وكان قد خطط لإرسال شخص لتأكيد الأمور.

وجد الجندي زوجا من الأصفاد ومشى. بعد سحب يدي كلاين، قام بتقييده.

 

 

وافق كالات على طلبه.

وجد دانيتز نفسه يفكر في الأسئلة الفلسفية حتى سمع سعالًا من العربة التي خلفه.

 

 

بالقرب مم المساء، ظهر الشكل خارج المنزل.

“تذكر، أريد 70٪ من مكافأة الألف جنيه”.

 

 

كان رجلاً يرتدي بنطلون وسترة. كان لويني وكان يرتدي بأسلوب مواطن أصلي. كان لديه حواجب قصيرة، بحوالي نصف متوسط ​​الشخص العادي. كانت عيناه البنيتان متراجعتين، وبدا وجهه حادا.

 

 

سرعان ما بدا متطابقًا مع هيلين. تحت القبعة السوداء كان وجه وسيم محايد الجنس مع ملامح ناعمة وواضحة. بدت عيناه الخضراء الزمردية جميلة مثل الأحجار الكريمة.

دفع كالات نفسه على كرسيه المتحرك وظهر عند الباب. بعد رؤية الرجل، قال بصوت كثيف، “ميثور كينغ؟”

 

 

 

“هل يجب أن أتشرف أنك تعرفني حقًا؟” ضحك الرجل.

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

 

من خلال مسألة هيلين، نجح دانيتز في إقامة اتصالات مع المقاومة.

كان في الأصل قبطانًا لإحدى سفن القراصنة تحت قيادة نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس. بعد أن تولت نائبة الأدميرال السقم تراسي الطاقم، تولى دوره كزميل ثالث لسفينتها الرئيسية، الموت الأسود. كان لقبه لسان الدودة، مع مكافأة قدرها 5،400 جنيه.

‘للإسراع بتقدمي، يجب أن أتغلب على عدد معين من العقبات.’

 

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

كالات لم يرد بينما دحرج نفسه ليفسح المجال.

لم يكن كلاين يرغب في الحصول على مساعدة من ميثور لذا تظاهر بأنه استعاد بعض حركته أثناء تعثره.

 

 

دخل ميثور غرفة قريبة بعد أن قاده عضو عصابة. في الداخل، رأى هيلين تجلس بجانب السرير في زي رجل نبيل. كانت عيناها تتحركان في الأرجاء وتنظران بغضب إليه. لقد عضت أسنانها على شفتها وهي تبدو غاضبة وخائفة بينما كانت تشعر باليأس والعناد.

 

 

 

“إنها بخير. ومع ذلك، لا يمكنني أن أكون متأكدًا لأنها ترتدي مكياجًا سميكًا. من الصعب معرفة كيف تبدو المرأة حقًا بمجرد ارتداء مكياج سميك. امسح وجهها نظيفًا لي. مهلاً، لماذا لم تضعوا أصفاد لها؟ ألا تعرفون أنها خطيرة؟ ” قام ميثور بمسح المنطقة وأخذ خطوتين إلى الوراء في حذر.

كالات لم يرد بينما دحرج نفسه ليفسح المجال.

 

“يروا من خلال…ـي؟” رفع دانيتز يده وأشار إلى أنفه وقال بصدمة.

“لقد تم تخديرها. ليس لديها الكثير من القوة ولم تقاوم. ولكن بما من أنك طلبت…” رفع كالات ذقنه إلى جندي المقاومة.

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

 

“أنا؟ لن أفعل! لن أتمكن من إخفاء نفسي مثلها! سوف يتم التعرف علي بنظرة واحدة فقط!” قفز دانيتز في خوف.

وجد الجندي زوجا من الأصفاد ومشى. بعد سحب يدي كلاين، قام بتقييده.

كان رجلاً يرتدي بنطلون وسترة. كان لويني وكان يرتدي بأسلوب مواطن أصلي. كان لديه حواجب قصيرة، بحوالي نصف متوسط ​​الشخص العادي. كانت عيناه البنيتان متراجعتين، وبدا وجهه حادا.

 

“تذكر، أريد 70٪ من مكافأة الألف جنيه”.

استمر كلاين في ارتداء مشاعر مختلطة كما كان من قبل، محاولًا بجد أن يتصرف وكأنه يكافح على الرغم من نقص القوة.

 

 

 

ثم حصل عضو آخر في العصابة على بعض الماء ومسح وجهه بمنشفة خشنة.

‘ولكن في هذه الحالة، أسيظل الشخص الذي تقع في حبه هو أنا؟’

 

‘لا يزال الأمر ليس سيئًا. ليس هناك الكثير له… ربما لأنني لست في ملابس نسائية، لذلك لا ليس هناك الكثير من الإختلاف من التحول إلى جيرمان سبارو أو دانيتز أو أي شخص آخر. أنا فقط أبدو أجمل ولدي بعض الانزعاج في صدري… إذا كنت أبدو على هذا النحو على الأرض، لما كنت بحاجة للقلق بشأن عدم وجود صديقة،’ قد سخر وعزى نفسه وهو يقوم بلف زوايا فمه.

‘لحسن الحظ، إن معظم المكياج في هذا العصر ليس مقاوم للماء…’ بدأ كلاين بتغيير ملامح وجهه أين غطت المنشفة وجهه.

 

 

 

قبل فترة ليست بطويلة، رأى ميثور وجه هيلين الرطب. بدت ضعيفة وجميلة للغاية في هذه الحالة. أطلقت عينيها الخضراء الزمردية كراهية شديدة ونظرة مرتبكة.

خرجت مجموعة من عمال الرصيف الذين من الواضح أنهم كانوا من الدم الأصلي. بعد ذلك، إقتربوا منهم.

 

 

‘لسوء الحظ، إنها للقبطانة…’ تحرك حلق ميثور.

 

 

 

كرجل وقرصان، غالبًا ما كان يتخيل نائبة الأدميرال السقم تراسي و هيلين ذات الشعر الأحمر تقعان في حضنه في نفس الوقت، ولكن بالطبع، كان في خياله فقط.

‘لسوء الحظ، إنها للقبطانة…’ تحرك حلق ميثور.

 

 

‘الطريقة التي ينظر بها إلي مثيرة للاشمئزاز…’ تقيئ كلاين تقريبا.

“يا رئيس، إنها تلك المرأة” سرعان ما أخرجوا رؤوسهم وقالوا بنبرة عصابة محلية.

 

أمسك كلاين ضحكته وقال بصوت عميق، “سأعطيك الجوع الزاحف”.

على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت تستهدف هيلين ذات الشعر الأحمر وليس لها علاقة به، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة.

 

 

“لا، لا. القليل، القليل فقط…” هز دانيتز رأسه وهو يعطي ضحكة فارغة.

في تلك اللحظة، تعرّف على الهو الحقيقي بشكل أعمق قليلاً. لقد عرف الأشياء التي لن يمكنه قبولها على الإطلاق.

بالنسبة له، كانت هذه مسألة محرجة للغاية وهراء لعين. فقط منحرف أو مجنون سيكملها دون أي هواجس.

 

أدار كلاين رأسه ببطء وألقى نظرة خاطفة على دانيتز.

“إنها هي حقا.” قلب ميثور رأسه وقال لكالات، “هذه مكافأتك”.

 

 

كان رجلاً يرتدي بنطلون وسترة. كان لويني وكان يرتدي بأسلوب مواطن أصلي. كان لديه حواجب قصيرة، بحوالي نصف متوسط ​​الشخص العادي. كانت عيناه البنيتان متراجعتين، وبدا وجهه حادا.

ألقى الحقيبة ااجلدية الصغيرة في يده له.

 

 

كان رجلاً يرتدي بنطلون وسترة. كان لويني وكان يرتدي بأسلوب مواطن أصلي. كان لديه حواجب قصيرة، بحوالي نصف متوسط ​​الشخص العادي. كانت عيناه البنيتان متراجعتين، وبدا وجهه حادا.

قام كالات بتفتيش قصير وألقى به لتابعه. فكر لثانية وقال “ما زلنا بحاجة لمساعدتكم”.

 

 

بالقرب مم المساء، ظهر الشكل خارج المنزل.

“لا مشكلة. ابحث عن أوزيل عند الحاجة.” أشار ميثور إلى هيلين ذات الشعر الأحمر في الغرفة وسألها، “سأخذها بعيدًا، حسنا؟”

 

 

سرعان ما بدا متطابقًا مع هيلين. تحت القبعة السوداء كان وجه وسيم محايد الجنس مع ملامح ناعمة وواضحة. بدت عيناه الخضراء الزمردية جميلة مثل الأحجار الكريمة.

“نعم.” فتح كالات الطريق مرة أخرى.

 

 

 

لم يكن كلاين يرغب في الحصول على مساعدة من ميثور لذا تظاهر بأنه استعاد بعض حركته أثناء تعثره.

 

 

 

كان ميثور خائفا من نائبة الأدميرال السقم تراسي، لذلك لم يكن بإمكانه سوى حملها من كتفها وقيادتها إلى العربة المنتظرة المتوقفة في الخارج.

داخل العربة، لم يكن كلاين هادئًا كما ظهر. على الرغم من أن هيلين كانت في ملابس ذكر، مما سمح له بعدم الإزعاج مؤقتًا بشأن الأجزاء الأكثر إحراجًا، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالحرج الشديد لتغيير وجهه إلى خاصة امرأة أثناء ضغط صدر. هذا جعله يشعر بالإحباط والإحراج.

 

على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت تستهدف هيلين ذات الشعر الأحمر وليس لها علاقة به، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة.

غادرت العربة المدينة ووصلت إلى ميناء خاص. قاد ميثور كلاين، الذي كان متنكراً بزي هيلين ذات الشعر الأحمر، إلى قارب صيد تم إعداده منذ فترة طويلة. تحت غطاء الليل غادروا بايام.

 

 

 

بعد حوالي الساعة، رأوا سفينة راسية تحت ظل جرف بالجزيرة. ترفرف في الريح كانت راية ضخمة بعظام بيضاء مرسومة عليها.

‘الطريقة التي ينظر بها إلي مثيرة للاشمئزاز…’ تقيئ كلاين تقريبا.

 

‘للإسراع بتقدمي، يجب أن أتغلب على عدد معين من العقبات.’

الموت الاسود!

سرعان ما تم نقله إلى غرفة بين سكان بايام. في الوقت نفسه، أمر كالات أحد أفراد العصابة المحلية، الذي آمن بإله البحر، بالعثور على الرجل القوي أوزيل وإخباره أنهم عثروا على الهدف. كان عليه أن يجلب 1000 جنيه مقابل المرأة. أما دانيتز فقد عاد إلى النزل لانتظار الأخبار.

‘انه مفيد حقًا…’ قال كلاين بصمت وهو ينهض ويتخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة. لقد ذهب فوق الضباب الرمادي وأكد مرة أخرى مستوى الخطر من عمليته القادمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط