نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 585

شراء الدواء

شراء الدواء

585: شراء الدواء

 

 

 

 

 

‘لقد تحركت كنيسة العواصف أخيرا على ميناء بانسي؟’ قبض كلاين قبضته ووضعها على فمه قبل السعال. سأل بهدوء دون أي توقف، “ما الذي حدث؟”

لم يلاحظ إلاند أي رد فعل غير طبيعي من جيرمان سبارو. لقد أرجع نظرته ومسح المنطقة.

 

في الزقاق قطريًا عبر المسرح الأحمر، في اللحظة التي دخل فيها كلاين، رأى رجلًا يخرج من متجر أعشاب بدون اسم. في اللحظة التي رأى فيها الرجل شخصًا، أخفض رأسه بسرعة واندفع.

لم يلاحظ إلاند أي رد فعل غير طبيعي من جيرمان سبارو. لقد أرجع نظرته ومسح المنطقة.

 

 

أدار دانيتز رأسه لينظر إلى متجر الأعشاب بينما كان يمسك ضحكته بصعوبة كبيرة.

“أنا لا أعرف بالضبط ما حدث. أنا أعرف فقط أنه ربما يكون قد شمل المستويات العليا لكنيسة العواصف.”

‘لقد توقف عن الظهور في تجمع المتجاوزين للسيد عين الحكمة لأنه ترك باكلوند…’ سعل كلاين واتخذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

“ولفترة من الوقت قبل ذلك، تم إلغاء جميع الطرق التي تؤدي إلى ميناء بانسي. ربما كان هذا ما يسمى بالفأل”.

‘عندما أخذت قاربك اللعين…’ رد دانيتز بصمت في ذهنه.

 

كان دانيتز فضوليًا جدًا بشأن دواء الصيدلي. لقد قام بلصق شربين على وجهه، ارتدى قبعة، وتبعه. بتوجيه من كلاين، كان يعرف بالفعل أن استخدام وشاح لإخفاء وجهه كان فعلًا جذب الانتباه بقوة في بايام. لقد أخذ نصيحته لشراء بعض الشوارب المزيفة.

‘شمل المراتب العليا لكنيسة العواصف؟ لا، يجب أن تكون أكثر قوات النخبة. أظن أن بابا كنيسة العواصف، ملاك مؤرض، قد تحرك شخصيا. ربما كان قد استخدم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. فبعد كل شيء، قد يكون يواجه ملك ملائكة، ملك أقدم حتى من الحقبة الرابعة، وكذلك *أحفاده*…’ أومأ كلاين برأسه وسأل بهدوء، “ما هي النتيجة؟”

 

 

 

لم يستغدب على الإطلاق أن كنيسة العواصف قد تحركت ضد ميناء بانسي في الأيام القليلة الماضية فقط. على الرغم من أن المكلفين بالعقاب كانوا معروفين بكونهم متهورين وقابلين للخطأ، إلا أنه لا يزال هناك بروتوكول يجب اتباعه في أمور جدية مثل هذا. على سبيل المثال، كانوا بحاجة إلى تأكيد أو إخلاء جزء من السكان الأبرياء أو إغلاق البحر المحيط. كل هذا تطلب وقت.

كان من المستحيل وضع سعر على تراكيب جرع التسلسلات العليا في هذا العالم الغامض. لذلك، فكر كلاين فقط في شراء الدلائل ذات الصلة.

 

 

كان إلاند غير قادر على قراءة عواطف جيرمان سبارو الحقيقية أثناء تنهده بابتسامة.

“لقد أمضيت بالفعل بضعة أيام في بايام. لقد زرت المسرح الأحمر عدة مرات، لكنني لم أسمع شيئًا عن هذا الصيدلي! لا يمكن لهذا إلا أن يظهر أن أدوية تعزيز الذكور محدودة في التأثير! ” تفاخر دانيتز بينما قال بعناد.

 

‘بحق الجحيم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يفهم ما كان عليه.

“لن يكون هناك ميناء بانسي لفترة طويلة من الزمن.”

“أعلم أنك قد تكون قويًا جدًا، لكن الرجال يسعون دائمًا إلى أن يكونوا أقوى”.

 

 

‘… كما هو متوقع من كنيسة العواصف…’ نقر كلاين سراً على لسانه، وشعر بالفضول أكثر حول العملية المفصلة.

بينما كان الصيدلي السمين يجمع المال، حنى ظهره وقمع صوته ليقول بضحكة، “لدي دواء يمكن أن يجعلك تبرز في تلك المنطقة. النوع الذي يحتوي على مسحوق مومياء. هل تحتاجه؟ أضمن أنك ستكون راضيا.”

 

لربما سيذكرهم السجل الداخلي لكنيسة العواصف، لكن لم يكن لدى كلاين طريقة للحصول عليها. مع رتبة الرجل المعلق، لم يكن هناك أي طريقة ستمكنه من الوصول إلى مثل هذه المعلومات السرية.

أراد أن يعرف ما إذا كان الملاك الأحمر مديتشي قد ظهر، وإذا كان قد كان *نائم* بالفعل بالقرب من ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما إذا كان قد تم القضاء *عليه* من قبل كنيسة العواصف وأراد أن يعرف ما حدث للسكان الأصليين في ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما الذي عناه لهم أن يتحدثوا بتلك الطريقة المتقطعة، وكان يرغب في معرفة الأسرار التي كانت مخبأة في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف.

 

 

 

لسوء الحظ، مع تدمير ميناء بانسي، كان من الصعب عليه الحصول على أي إجابات فعلية.

 

 

لم يستغدب على الإطلاق أن كنيسة العواصف قد تحركت ضد ميناء بانسي في الأيام القليلة الماضية فقط. على الرغم من أن المكلفين بالعقاب كانوا معروفين بكونهم متهورين وقابلين للخطأ، إلا أنه لا يزال هناك بروتوكول يجب اتباعه في أمور جدية مثل هذا. على سبيل المثال، كانوا بحاجة إلى تأكيد أو إخلاء جزء من السكان الأبرياء أو إغلاق البحر المحيط. كل هذا تطلب وقت.

لربما سيذكرهم السجل الداخلي لكنيسة العواصف، لكن لم يكن لدى كلاين طريقة للحصول عليها. مع رتبة الرجل المعلق، لم يكن هناك أي طريقة ستمكنه من الوصول إلى مثل هذه المعلومات السرية.

“معلمك؟” سأل كلاين.

 

عندما لم يحصل الصيدلي السمين على رد، فتح بعض الخزائن، وأخرج بعض الأعشاب الشائعة أو الغريبة وجثث الحشرات، حشاها في كيس ورقي، وسلمها.

‘سأضطر إلى رعاية السيد الرجل المعلق إلى نصف إله عالي التسلسل قبل أن أتمكن من معرفة إجابات على أسئلتي…’ تنهد كلاين بصمت وقال دون تغيير في التعبير، “ذلك المكان خطير جدًا حقًا…”

‘لقد توقف عن الظهور في تجمع المتجاوزين للسيد عين الحكمة لأنه ترك باكلوند…’ سعل كلاين واتخذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

قبل أن ينهي جملته، حكه حلقه وهو يسعل بعنف.

“معلمك؟” سأل كلاين.

 

“هل هناك لوحة- سعال! أو صورة؟” سأل كلاين.

“لقد مرضت؟” سأل إلاند، في حيرة.

 

 

 

لقد ظن في الأصل أن جيرمان سبارو كان مثله، متجاوز تم تحسين جسمه بشكل كبير. كان من غير المحتمل أن يمرض المتجاوزون مثلهم قبل أن يصبحوا ضعفاء من العمر. ولكن مما يبدو، لربما كان تخمينه السابق خطأ.

 

 

أجاب كلاين بإيجاز دون إعطاء تفسير.

أجاب كلاين ببساطة: “نعم”.

 

“أعلم أنك قد تكون قويًا جدًا، لكن الرجال يسعون دائمًا إلى أن يكونوا أقوى”.

‘سؤال بدون قيمة أو معنى… سيكون غريباً إذا لم يكن مريضاً بعد معركة حادة مع سيدة السقم…’ تذمر دنيتز في ازدراء من الجانب.

‘هل يقوم كل صيدلي بتطوير مثل هذا الدواء؟ هذا صحيح. إنه حقا واحد من أكثر الأدوية الطبية ربحا في الطب. سيكون من الغريب فقط ألا يقوموا بذلك إذا كانوا قادرين على القيام بذلك…’ أومأ كلاين قليلاً كجواب.

 

لقد أدار نظره ودرسهما قبل أن يسأل: “هل أنتما الإثنان مغامرين؟”

ضحك إيلاند وقال، “يمكنني أن أوصيك بصيدلي أفضل من مستشفى أو عيادة”

“لقد جاء إلى بايام في الأشهر القليلة الماضية فقط. متى كانت زيارتك الأخيرة لمدينة الكرم هنا؟” سأل إلاند مع ضحكة مكتومة.

 

 

“تلك وظيفة التجاوز خاصته. لديه متجر أعشاب صغير في الزقاق بشكل قطري عبر المسرح الأحمر. إنه معروف ببيع محسنات للذكور، ولكن هذا ليس أفضل ما لديه”.

“لقد أمضيت بالفعل بضعة أيام في بايام. لقد زرت المسرح الأحمر عدة مرات، لكنني لم أسمع شيئًا عن هذا الصيدلي! لا يمكن لهذا إلا أن يظهر أن أدوية تعزيز الذكور محدودة في التأثير! ” تفاخر دانيتز بينما قال بعناد.

 

أجاب كلاين ببساطة: “نعم”.

‘هل يقوم كل صيدلي بتطوير مثل هذا الدواء؟ هذا صحيح. إنه حقا واحد من أكثر الأدوية الطبية ربحا في الطب. سيكون من الغريب فقط ألا يقوموا بذلك إذا كانوا قادرين على القيام بذلك…’ أومأ كلاين قليلاً كجواب.

‘هل يقوم كل صيدلي بتطوير مثل هذا الدواء؟ هذا صحيح. إنه حقا واحد من أكثر الأدوية الطبية ربحا في الطب. سيكون من الغريب فقط ألا يقوموا بذلك إذا كانوا قادرين على القيام بذلك…’ أومأ كلاين قليلاً كجواب.

 

 

“لماذا لم أسمع عنه؟” سأل دانيتز، متفاجئ.

‘عندما أخذت قاربك اللعين…’ رد دانيتز بصمت في ذهنه.

 

“لماذا لم أسمع عنه؟” سأل دانيتز، متفاجئ.

“لقد جاء إلى بايام في الأشهر القليلة الماضية فقط. متى كانت زيارتك الأخيرة لمدينة الكرم هنا؟” سأل إلاند مع ضحكة مكتومة.

“تلك وظيفة التجاوز خاصته. لديه متجر أعشاب صغير في الزقاق بشكل قطري عبر المسرح الأحمر. إنه معروف ببيع محسنات للذكور، ولكن هذا ليس أفضل ما لديه”.

 

“لقد أمضيت بالفعل بضعة أيام في بايام. لقد زرت المسرح الأحمر عدة مرات، لكنني لم أسمع شيئًا عن هذا الصيدلي! لا يمكن لهذا إلا أن يظهر أن أدوية تعزيز الذكور محدودة في التأثير! ” تفاخر دانيتز بينما قال بعناد.

‘عندما أخذت قاربك اللعين…’ رد دانيتز بصمت في ذهنه.

كان الرئيس يرتدي رداءًا أسود يشبه السحرة الأطباء من القرى. كان في الثلاثينات من عمره، بشعر أسود وعيون بنية. كان وجهه مستديرًا وجسده ممتلئًا. لم يكن سوى الصيدلي السمين الذي كان يحب في كثير من الأحيان استخدام السخرية في التجمع الذي عقده الرجل العجوز عين الحكمة في باكلوند. كان كلاين قد تعرّف عليه ذات مرة في سيرك.

 

 

تذكر بعناية واكتشف أنه في الأشهر القليلة الماضية، ماعدا هذه الفترة الزمنية، كان قد مر بايام لمرة واحدة خلال الأيام الأولى من إجازته. في أوقات أخرى، كان ينجرف في البحر بحثًا عن الكنوز. خلاف ذلك، كان في أماكن أو موانئ أخرى يستمتع بنفسه، لذلك كان صحيحًا أنه لم يكن على علم بأي تغييرات طفيفة في مدينة الكرم.

 

 

 

“لقد أمضيت بالفعل بضعة أيام في بايام. لقد زرت المسرح الأحمر عدة مرات، لكنني لم أسمع شيئًا عن هذا الصيدلي! لا يمكن لهذا إلا أن يظهر أن أدوية تعزيز الذكور محدودة في التأثير! ” تفاخر دانيتز بينما قال بعناد.

 

 

بعد اختفائه من الزقاق، قالت البومة الواقفة على كتف الصيدلي السمين فجأة، “داركويل، قد يعرفك ذلك الرجل.”

ابتسم إلاند ولم يناقش القرصان العظيم. وبدلاً من ذلك، قال لجيرمان سبارو، “إذا كان هذا مرضًا عاديًا فقط، فإن الصيدلي سيطلب علاوة طفيفة فقط.”

 

 

‘قوة تجاوز أو غرض؟’ أومأ كلاين برأسه وبدأ يسأل عن التفاصيل.

“وبالنسبة لك، لن يهم إذا كان باهظ الثمن. الأهم هو استعادة صحتك بأسرع ما يمكن. لا يرغب أي مغامر في البقاء في حالة مرضية. وهذا ينطوي على خطر وقد تصبح هدفًا لشخص آخر وهذا يعني زيادة خطر فقدان السيطرة “.

 

 

ابتسم إلاند ولم يناقش القرصان العظيم. وبدلاً من ذلك، قال لجيرمان سبارو، “إذا كان هذا مرضًا عاديًا فقط، فإن الصيدلي سيطلب علاوة طفيفة فقط.”

‘تماما، إن الحفاظ على حالة جيدة أمر مهم إلى حد ما بالنسبة للمتجاوزين. ومع ذلك، لا يزال السعر مهمًا جدًا، أليس كذلك؟ إذا كان ذلك الصيدلي سيتقاضى 1000 جنيه، فلربما من الأفضل أن أشتري الدواء من المستشفى. أو يمكنني وصف حالة مرضي وجعل على مصاص الدماء، إملين وايت، يصنع لي بعض الأدوية! على الرغم من أنه لدي بالفعل 6000 جنيه في المدخرات ولدي العديد من خصائص التجاوز، ما زلت بحاجة إلى النظر في الأمر. ما زلت أرغب في إضافة غرض غامض مع قوة هجومية قاتلة والبحث عن أدلة لتركيبة جرعة التسلسلات العليا…’ تمتم كلاين داخليا.

أراد أن يعرف ما إذا كان الملاك الأحمر مديتشي قد ظهر، وإذا كان قد كان *نائم* بالفعل بالقرب من ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما إذا كان قد تم القضاء *عليه* من قبل كنيسة العواصف وأراد أن يعرف ما حدث للسكان الأصليين في ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما الذي عناه لهم أن يتحدثوا بتلك الطريقة المتقطعة، وكان يرغب في معرفة الأسرار التي كانت مخبأة في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف.

 

“هل هناك لوحة- سعال! أو صورة؟” سأل كلاين.

كان من المستحيل وضع سعر على تراكيب جرع التسلسلات العليا في هذا العالم الغامض. لذلك، فكر كلاين فقط في شراء الدلائل ذات الصلة.

لسوء الحظ، مع تدمير ميناء بانسي، كان من الصعب عليه الحصول على أي إجابات فعلية.

 

 

بعد مغادرة إلاند، أخذ كلاين 700 جنيه وأعطى دانيتز 200 جنيه.

‘سأضطر إلى رعاية السيد الرجل المعلق إلى نصف إله عالي التسلسل قبل أن أتمكن من معرفة إجابات على أسئلتي…’ تنهد كلاين بصمت وقال دون تغيير في التعبير، “ذلك المكان خطير جدًا حقًا…”

 

 

مرتديا قبعته وممسكا بعصاه، لقد سعل ومسح مخاطه قبل أن يخرج من الباب استعدادًا لأخذ عربة إلى جوار المسرح الأحمر.

 

 

‘انه مكلف قليلا…’ ألقى كلاين نظرة على دانيتز.

كان دانيتز فضوليًا جدًا بشأن دواء الصيدلي. لقد قام بلصق شربين على وجهه، ارتدى قبعة، وتبعه. بتوجيه من كلاين، كان يعرف بالفعل أن استخدام وشاح لإخفاء وجهه كان فعلًا جذب الانتباه بقوة في بايام. لقد أخذ نصيحته لشراء بعض الشوارب المزيفة.

 

 

‘أي صيدلي هراء لعين هو هذا؟ لا يمكنه حتى تمييز مرض مسبب بسيدة السقم!’ فكر في فرح.

‘شمل المراتب العليا لكنيسة العواصف؟ لا، يجب أن تكون أكثر قوات النخبة. أظن أن بابا كنيسة العواصف، ملاك مؤرض، قد تحرك شخصيا. ربما كان قد استخدم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. فبعد كل شيء، قد يكون يواجه ملك ملائكة، ملك أقدم حتى من الحقبة الرابعة، وكذلك *أحفاده*…’ أومأ كلاين برأسه وسأل بهدوء، “ما هي النتيجة؟”

 

 

في الزقاق قطريًا عبر المسرح الأحمر، في اللحظة التي دخل فيها كلاين، رأى رجلًا يخرج من متجر أعشاب بدون اسم. في اللحظة التي رأى فيها الرجل شخصًا، أخفض رأسه بسرعة واندفع.

 

 

 

‘لا تقلق لن نحزر الدواء الذي إشتريته…’ سعل كلاين مرتين مرة أخرى، زاد من سرعته، ودخل متجر الأعشاب الداكن.

 

 

 

مسح المنطقة وتفاجأ لأن الرئيس كان شخصًا يعرفه.

 

 

‘بحق الجحيم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يفهم ما كان عليه.

كان الرئيس يرتدي رداءًا أسود يشبه السحرة الأطباء من القرى. كان في الثلاثينات من عمره، بشعر أسود وعيون بنية. كان وجهه مستديرًا وجسده ممتلئًا. لم يكن سوى الصيدلي السمين الذي كان يحب في كثير من الأحيان استخدام السخرية في التجمع الذي عقده الرجل العجوز عين الحكمة في باكلوند. كان كلاين قد تعرّف عليه ذات مرة في سيرك.

 

 

“100 جنيه!” صاح الصيدلي السمين بينما كان قلبه يتألم من أجل المال. “ساعدوني في العثور على شخص ما. اسمه روي كينغ. إنه معلمي. دفعني لمقابلته هنا، لكنني لم أره بعد الانتظار لأشهر. وليس لدي أي طريقة للاتصال به.”

‘لقد توقف عن الظهور في تجمع المتجاوزين للسيد عين الحكمة لأنه ترك باكلوند…’ سعل كلاين واتخذ خطوتين إلى الأمام.

‘سأضطر إلى رعاية السيد الرجل المعلق إلى نصف إله عالي التسلسل قبل أن أتمكن من معرفة إجابات على أسئلتي…’ تنهد كلاين بصمت وقال دون تغيير في التعبير، “ذلك المكان خطير جدًا حقًا…”

 

 

“اصنع لي بعض الأدوية.”

 

 

 

على كتف الصيدلي السمين وقفت بومة مستديرة العين. نظر الرجل والطير في نفس الوقت إلى كلاين.

“لقد مرضت؟” سأل إلاند، في حيرة.

 

لقد أدار نظره ودرسهما قبل أن يسأل: “هل أنتما الإثنان مغامرين؟”

بعد فحص قصير، كشف الصيدلي السمين عن ابتسامة دافئة.

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء يمكن استخدامه للعرافة، أخذ الحقيبة الورقية وترك المتجر.

 

‘لقد توقف عن الظهور في تجمع المتجاوزين للسيد عين الحكمة لأنه ترك باكلوند…’ سعل كلاين واتخذ خطوتين إلى الأمام.

“يا صديقي، الجو بارد في الخارج. لا تفعل تلك الأفعال في العراء، على الرغم من أنه يمكن أن يكون ذلك مثير إلى حد ما.”

 

 

‘أولاً، أحتاج إلى صديقة…’ هز كلاين رأسه ببرودة ورفض توصية الصيدلي السمين.

‘بحق الجحيم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يفهم ما كان عليه.

“أنا لا أعرف بالضبط ما حدث. أنا أعرف فقط أنه ربما يكون قد شمل المستويات العليا لكنيسة العواصف.”

 

 

‘عندما قاتلت تراسي، تأثرت بقوة الممتعة خاصتها. تدفق الدم إلى مناطقي السفلية، وإشتعلت رغباتي. وأدى ذلك إلى إفراغ جسدي، مما جعل من الأسرع والأسهل بالنسبة للمرض أن يصيبني. عند الهروب، كان لا بأس البحر المثلج حيث كان لدي تعاويذ خارقة للطبيعة تحميني. لكن الرياح في طريق العودة كانت باردة إلى حد ما. ليد ساء مرضي. في الختام، ألا يبدو هذا وكأنه مرض ناتج عن المتعة في العراء؟ كما هو متوقع من صيدلي. لديه عيون حادة…’ حافظ كلاين على تعبير البارد ونظر إليه فقط دون الرد. كل ما فعله هو انتظاره ليصنع الدواء.

“وبالنسبة لك، لن يهم إذا كان باهظ الثمن. الأهم هو استعادة صحتك بأسرع ما يمكن. لا يرغب أي مغامر في البقاء في حالة مرضية. وهذا ينطوي على خطر وقد تصبح هدفًا لشخص آخر وهذا يعني زيادة خطر فقدان السيطرة “.

 

 

أدار دانيتز رأسه لينظر إلى متجر الأعشاب بينما كان يمسك ضحكته بصعوبة كبيرة.

“ولفترة من الوقت قبل ذلك، تم إلغاء جميع الطرق التي تؤدي إلى ميناء بانسي. ربما كان هذا ما يسمى بالفأل”.

 

 

‘أي صيدلي هراء لعين هو هذا؟ لا يمكنه حتى تمييز مرض مسبب بسيدة السقم!’ فكر في فرح.

“أنا لا أعرف بالضبط ما حدث. أنا أعرف فقط أنه ربما يكون قد شمل المستويات العليا لكنيسة العواصف.”

 

 

عندما لم يحصل الصيدلي السمين على رد، فتح بعض الخزائن، وأخرج بعض الأعشاب الشائعة أو الغريبة وجثث الحشرات، حشاها في كيس ورقي، وسلمها.

 

 

‘عندما قاتلت تراسي، تأثرت بقوة الممتعة خاصتها. تدفق الدم إلى مناطقي السفلية، وإشتعلت رغباتي. وأدى ذلك إلى إفراغ جسدي، مما جعل من الأسرع والأسهل بالنسبة للمرض أن يصيبني. عند الهروب، كان لا بأس البحر المثلج حيث كان لدي تعاويذ خارقة للطبيعة تحميني. لكن الرياح في طريق العودة كانت باردة إلى حد ما. ليد ساء مرضي. في الختام، ألا يبدو هذا وكأنه مرض ناتج عن المتعة في العراء؟ كما هو متوقع من صيدلي. لديه عيون حادة…’ حافظ كلاين على تعبير البارد ونظر إليه فقط دون الرد. كل ما فعله هو انتظاره ليصنع الدواء.

“ضعها كلها في الماء واطهيها لمدة نصف ساعة. اشرب السائل المتبقي.”

كان دانيتز فضوليًا جدًا بشأن دواء الصيدلي. لقد قام بلصق شربين على وجهه، ارتدى قبعة، وتبعه. بتوجيه من كلاين، كان يعرف بالفعل أن استخدام وشاح لإخفاء وجهه كان فعلًا جذب الانتباه بقوة في بايام. لقد أخذ نصيحته لشراء بعض الشوارب المزيفة.

 

لم يلاحظ إلاند أي رد فعل غير طبيعي من جيرمان سبارو. لقد أرجع نظرته ومسح المنطقة.

“4 سولي”.

“لقد جاء إلى بايام في الأشهر القليلة الماضية فقط. متى كانت زيارتك الأخيرة لمدينة الكرم هنا؟” سأل إلاند مع ضحكة مكتومة.

 

أراد أن يعرف ما إذا كان الملاك الأحمر مديتشي قد ظهر، وإذا كان قد كان *نائم* بالفعل بالقرب من ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما إذا كان قد تم القضاء *عليه* من قبل كنيسة العواصف وأراد أن يعرف ما حدث للسكان الأصليين في ميناء بانسي. أراد أن يعرف ما الذي عناه لهم أن يتحدثوا بتلك الطريقة المتقطعة، وكان يرغب في معرفة الأسرار التي كانت مخبأة في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف.

‘انه مكلف قليلا…’ ألقى كلاين نظرة على دانيتز.

ابتسم إلاند ولم يناقش القرصان العظيم. وبدلاً من ذلك، قال لجيرمان سبارو، “إذا كان هذا مرضًا عاديًا فقط، فإن الصيدلي سيطلب علاوة طفيفة فقط.”

 

 

هذا الأخير أخذ على الفور المال تلقائيا.

لسوء الحظ، مع تدمير ميناء بانسي، كان من الصعب عليه الحصول على أي إجابات فعلية.

 

 

بينما كان الصيدلي السمين يجمع المال، حنى ظهره وقمع صوته ليقول بضحكة، “لدي دواء يمكن أن يجعلك تبرز في تلك المنطقة. النوع الذي يحتوي على مسحوق مومياء. هل تحتاجه؟ أضمن أنك ستكون راضيا.”

 

 

هذا الأخير أخذ على الفور المال تلقائيا.

“أعلم أنك قد تكون قويًا جدًا، لكن الرجال يسعون دائمًا إلى أن يكونوا أقوى”.

 

 

“هل هناك لوحة- سعال! أو صورة؟” سأل كلاين.

‘أولاً، أحتاج إلى صديقة…’ هز كلاين رأسه ببرودة ورفض توصية الصيدلي السمين.

‘شمل المراتب العليا لكنيسة العواصف؟ لا، يجب أن تكون أكثر قوات النخبة. أظن أن بابا كنيسة العواصف، ملاك مؤرض، قد تحرك شخصيا. ربما كان قد استخدم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. فبعد كل شيء، قد يكون يواجه ملك ملائكة، ملك أقدم حتى من الحقبة الرابعة، وكذلك *أحفاده*…’ أومأ كلاين برأسه وسأل بهدوء، “ما هي النتيجة؟”

 

 

أقام الصيدلي السمين ظهره بخيبة أمل.

ضحك إيلاند وقال، “يمكنني أن أوصيك بصيدلي أفضل من مستشفى أو عيادة”

 

بعد اختفائه من الزقاق، قالت البومة الواقفة على كتف الصيدلي السمين فجأة، “داركويل، قد يعرفك ذلك الرجل.”

لقد أدار نظره ودرسهما قبل أن يسأل: “هل أنتما الإثنان مغامرين؟”

كان الرئيس يرتدي رداءًا أسود يشبه السحرة الأطباء من القرى. كان في الثلاثينات من عمره، بشعر أسود وعيون بنية. كان وجهه مستديرًا وجسده ممتلئًا. لم يكن سوى الصيدلي السمين الذي كان يحب في كثير من الأحيان استخدام السخرية في التجمع الذي عقده الرجل العجوز عين الحكمة في باكلوند. كان كلاين قد تعرّف عليه ذات مرة في سيرك.

 

 

أجاب كلاين ببساطة: “نعم”.

كان الرئيس يرتدي رداءًا أسود يشبه السحرة الأطباء من القرى. كان في الثلاثينات من عمره، بشعر أسود وعيون بنية. كان وجهه مستديرًا وجسده ممتلئًا. لم يكن سوى الصيدلي السمين الذي كان يحب في كثير من الأحيان استخدام السخرية في التجمع الذي عقده الرجل العجوز عين الحكمة في باكلوند. كان كلاين قد تعرّف عليه ذات مرة في سيرك.

 

‘لقد تحركت كنيسة العواصف أخيرا على ميناء بانسي؟’ قبض كلاين قبضته ووضعها على فمه قبل السعال. سأل بهدوء دون أي توقف، “ما الذي حدث؟”

فرك الصيدلي السمين يديه وقال: “لدي طلب، لكنني لن أدفع لكم إلا بعد إكماله”.

“لقد جاء إلى بايام في الأشهر القليلة الماضية فقط. متى كانت زيارتك الأخيرة لمدينة الكرم هنا؟” سأل إلاند مع ضحكة مكتومة.

 

‘أي صيدلي هراء لعين هو هذا؟ لا يمكنه حتى تمييز مرض مسبب بسيدة السقم!’ فكر في فرح.

“ما هو حجم المكافأة؟” قام كلاين بقرص أنفه.

 

 

‘قوة تجاوز أو غرض؟’ أومأ كلاين برأسه وبدأ يسأل عن التفاصيل.

“100 جنيه!” صاح الصيدلي السمين بينما كان قلبه يتألم من أجل المال. “ساعدوني في العثور على شخص ما. اسمه روي كينغ. إنه معلمي. دفعني لمقابلته هنا، لكنني لم أره بعد الانتظار لأشهر. وليس لدي أي طريقة للاتصال به.”

 

 

 

“هل هناك لوحة- سعال! أو صورة؟” سأل كلاين.

 

 

 

التقط الصيدلي السمين صورة من كيس سري من خصره وسلمها.

“4 سولي”.

 

 

كان شابًا صغيرا نسبيًا. تم تمشيط شعره بعناية للخلف وكان يرتدي نظارات. لقد بدا نبيلاً جداً.

 

 

‘سأضطر إلى رعاية السيد الرجل المعلق إلى نصف إله عالي التسلسل قبل أن أتمكن من معرفة إجابات على أسئلتي…’ تنهد كلاين بصمت وقال دون تغيير في التعبير، “ذلك المكان خطير جدًا حقًا…”

“معلمك؟” سأل كلاين.

‘لقد تحركت كنيسة العواصف أخيرا على ميناء بانسي؟’ قبض كلاين قبضته ووضعها على فمه قبل السعال. سأل بهدوء دون أي توقف، “ما الذي حدث؟”

 

 

‘قد أصدق إذا كنت المعلم…’

 

 

 

سعل الصيدلي السمين بشكل جاف وقال: “إنه على الأقل في الستين، لكنه يبدو شابًا”.

“لن يكون هناك ميناء بانسي لفترة طويلة من الزمن.”

 

585: شراء الدواء

‘قوة تجاوز أو غرض؟’ أومأ كلاين برأسه وبدأ يسأل عن التفاصيل.

سعل الصيدلي السمين بشكل جاف وقال: “إنه على الأقل في الستين، لكنه يبدو شابًا”.

 

 

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء يمكن استخدامه للعرافة، أخذ الحقيبة الورقية وترك المتجر.

 

 

 

بعد اختفائه من الزقاق، قالت البومة الواقفة على كتف الصيدلي السمين فجأة، “داركويل، قد يعرفك ذلك الرجل.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط