خطة كلاين.
597: خطة كلاين.
‘حشدت فورس كل الألياف في جسدها قبل أن تنتصر على الكسل التي جلبها الموقد. لقد غيرت إلى ثوب قطني كثيف أزرق غامق، لفت وشاح رمادي فاتح، وارتدت قبعة سيدة دافئة. في درجات الحرارة غير شديدة البرودة، ماعدا البرد الذي تسرب إلى عظامها بفضل الضباب السائد، أخذت عربة إلى شارع ويليامز.
‘لانيفوس على الأرجح هو التسلسل 8 محتال. يصادف أن هذا من مسار النهاب. ليس من غير المفهوم أو غير المقبول أن يكون لديه “تذكرة دخول” إلى التجمع المقابل. على العكس، إنه منطقي للغاية… شراء غرض غامض، يمكن أن يسرق قوى التجاوز للآخرين، في اجتماع مع ناسكي القدر هو بالتأكيد أسهل بكثير من الدوائر الأخرى… مما يبدو، هذا هو الدليل المزعوم الذي ذكره ويل أوسبتين…: جلس كلاين على حافة السرير وأشرق بشكل مفاجئ.
لقد قام على عجل بالقيامة بطقس لاستدعاء نفسه وتجاوز الضباب الرمادي لإعادة الشارة بحجم مقلة العين إلى العالم الحقيقي.
لقد نظر في حالة ذهول بينما ظهر رأس تلو الآخر. رأى الشكل مقطوع الرأس مرتديا ثوبًا معقدًا يظهر أمامه.
في الجزء الأمامي من الشارة كان هناك رمز يصور المصير والإخفاء، وخلفه كانت هناك حلقة من الكلمات الصغيرة والمضغوطة في هيرميس القديمة “يمكنك الانضمام إذا كان لديك هذا الغرض”.
لقد أخذ خطوة للوراء وقال في هيرميس القديمة، “أنا!”
‘هيــس. رسول جيرمان سبارو فريد من نوعه. كيف يمكن لمخلوق عالم روح أن يبدو كإنسان، وهي جميلة جدًا كذلك. إنها أدنى قليلاً من القبطانة فقط، اه…’ اختنق دانيتز فجأة لأنه اكتشف أنه لم يكن للرأس رقبة تحته. علاوة على ذلك، تم إمساكه بواسطة ضفيرة من يد.
كان كلاين على وشك حقن روحانيته لتنشيط الشارة وإرسال “المعلومات” لمزامنتها مع أحدث وقت ومكان للتجمع عندما أصبح مترددًا فجأة.
بعد الحصول على إذن قبطانته، دخل دانيتز غرفتها ورأسه مرفوع بينما كان الناس يحدقون به بحسد.
‘… كم أنا مهمل، لقد نسيت بالفعل عرافع إذا كان هذا سيكون خطيرا! إذا كان لهذا التجمع كبير لانيفوس النصف إله ويستخدمها ليحددني، فسيكون ذلك مزعجًا. الأمر مشبه تمامًا لكيف تمكنت نائبة الأميرال السقن تريسي من العثور بسرعة على شيطانة الشباب الأبدي لمساعدتها. يجب أن أتخذ الاحتياطات… يجب أن يكون الشخص متسرعا عندما يستدعي الوقت ذلك، وأن يكون جبانًا عند الضرورة!’ قام كلاين بضرب جبهته وعاد بحذر إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي حيث استخدم الإستنباء الروحي لأداء العرافة.
بعد تلقيه وحي عن عدم وجود أي خطر، تنفس الصعداء وترك الضباب الرمادي. ثم جلس على كرسي متراجع الظهر في غرفته في النزل.
في تلك اللحظة، كان دانيتز يتساءل عما إذا كان سيحصل على أي معاملة خاصة من قبطانته، ولكن عندما سمع ذلك، أشار إلى نفسه في دهشة. “أنا؟”
مع حقن روحانيته، بثت الشارة بريقًا ضبابيًا وتكثف بسرعة في شعاع ضوئي غير واضح، وإنطلق في الهواء.
قام إلاند بإدارة جسده نصفيا وأشار إلى الممر.
قبل فترة ليست طويلة، عاد شعاع الضوء نفسه وتشتت، وتحول إلى قطعة بحجم جلد النخيل من ورق جلد الماعز الوهمي. كتب عليه الكلمات في فيزاك القديمة: “6 يونيو 1350، الساعة 9 مساءً في مصب نهر توسوك”.
“أنت، أقم الطقس، الطقس لاستدعاء رسول جيرمان سبارو.”
‘هذا بعد أربع أشهر أخرى… مع هذا الكم من الوقت، لن يكون لدي مشكلة للعثور على المكون الرئيسي للمتحكم في الدمى مرة أخرى تماما. العقبة الوحيدة هي نقص المال، لكن هذا ليس صعباً للغاية. لدي الآن ثروة قدرها 6945 جنيه. يجب أن يكون لدي أكثر من كافي بعد بيع خاصية أخرى أو اثنتين من خصائص التجاوز. إلى جانب ذلك، هناك الكثير من المكافآت المتحركة في البحر، لا… لا يمكنني أن أكون مغرورًا جدًا. لا بد لي من إقصاء الملوك الأربعة والأدميرالات السبعة… أي نوع من الدليل هو هذا؟’ انحنى كلاين إلى الأمام، مقوسًا ظهره، وبدأ يفكر بجد.
تماما عندما نزع دانيتز جدار الروحانية، سمع قبطانته تقول بصوت عميق “ذلك ليس مخلوقًا عاديًا من عالم الروح…”
بينما كان يفكر في تجمع ناسكي القدر، فكر فجأة في شخص: ليونارد ميتشل!
‘هيــس. رسول جيرمان سبارو فريد من نوعه. كيف يمكن لمخلوق عالم روح أن يبدو كإنسان، وهي جميلة جدًا كذلك. إنها أدنى قليلاً من القبطانة فقط، اه…’ اختنق دانيتز فجأة لأنه اكتشف أنه لم يكن للرأس رقبة تحته. علاوة على ذلك، تم إمساكه بواسطة ضفيرة من يد.
‘لقد شارك شاعري العزيز في تجمع نساك القدر في وادي بابور. مهما كان هدفه، سواء كان ذلك للعمل الرسمي أو الأمور الخاصة، فهناك احتمال أنه حصل على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى التجاوز… يمكنني استعارته منه أو شرائه من خلاله؟ هذا هو الدليل الحقيقي؟’ شعر كلاين بالطاقة بينما خرج بسرعة بخطة تقريبية.
كانت أرفف كتب تملأ الغرفة وفيها كانت كتب مختلفة.
‘الخطوة الأولى. ضع جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي فوق الضباب الرمادي لتراكم الهالة؛’
كانت أرفف كتب تملأ الغرفة وفيها كانت كتب مختلفة.
‘الخطوة الثانية، استخدم جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي للتواصل مع أروديس بعد بضعة أيام؛’
‘الخطوة الثالثة، اسأله أين يمكنني، بسهولة نسبية، الحصول على غرض غامض يمكنه أن يسرق قوى تجاوز للآخرين؛’
‘ليس مخلوق عادي من عالم الروح؟’ فوجئ دانيتز.
“نعم.” طوت إدوينا الرسالة، أقامت جسمها، وأومأت برأسها. “يمكن أن يساعدك هذا على التعرف على طقوس مماثلة. في المستقبل، سأختبرك على هذا.”
‘إذا كان الجواب واضحًا جدًا، فستتبع الخطوة الرابعة ما تقوله المعلومات، مكملا هدفي بسهولة. إذا كان الجواب غامضًا أو محفوفًا بالمخاطر، فإن الخطوة الرابعة يمكن أن تكون السؤال عن الموقع الحالي لشاعري العزيز.’
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
‘الخطوة الخامسة هي جعل إملين وايت يأخذ هذه الشارة للعثور على شاعري العزيز لمعرفة ما إذا كان لديه أي أغراض مقابلة وما إذا كان من الممكن إجراء معاملة. لن أحضر شخصيًا، فقد ينتهي به الأمر بالتعرف علي. هذا سيجعل الأمر مزعجًا للغاية. أما بالنسبة لإملين، فهو يعتبر حاليًا شخصًا من كنيسة الأم الأرض، لا- إنه يعتبر شبح لكنيسة الأم الأرض. بجعله يبدأ الاتصال أولا، حتى لو أبلغ عنه شاعري العزيز أو انتهى به الأمر مقبوض عليه على الفور، فلن يتم خداعه أو يتعرض للتعذيب.’
‘حشدت فورس كل الألياف في جسدها قبل أن تنتصر على الكسل التي جلبها الموقد. لقد غيرت إلى ثوب قطني كثيف أزرق غامق، لفت وشاح رمادي فاتح، وارتدت قبعة سيدة دافئة. في درجات الحرارة غير شديدة البرودة، ماعدا البرد الذي تسرب إلى عظامها بفضل الضباب السائد، أخذت عربة إلى شارع ويليامز.
مع الخطة حول ما يجب فعله وكيفية المضي قدمًا، شعر كلاين بالانتعاش على الفور. في مزاجه الجيد، قرر الخروج لتناول واحدة من لذائذ بايام- السمك المشوي.
…
باكلوند، قسم شاروود.
قبل فترة ليست طويلة، عاد شعاع الضوء نفسه وتشتت، وتحول إلى قطعة بحجم جلد النخيل من ورق جلد الماعز الوهمي. كتب عليه الكلمات في فيزاك القديمة: “6 يونيو 1350، الساعة 9 مساءً في مصب نهر توسوك”.
فوق البحر الأزرق، الحلم الذهبي، التي كانت متلألئة بفضل أشعة الشمس الذهبية، تتخرك بصمت إلى الأمام.
‘ليس مخلوق عادي من عالم الروح؟’ فوجئ دانيتز.
بعد الحصول على إذن قبطانته، دخل دانيتز غرفتها ورأسه مرفوع بينما كان الناس يحدقون به بحسد.
“سأحضر لك لرؤية شخص.”
كان يعلم أن مهنة قبطانته كانت باحثة مخلوقات عالم الروخ. إذا قالت أنها لم تكن عادية، فهي بالتأكيد لم تكن. لقد كانت استثنائية أكثر بكثير من العادي!
كانت أرفف كتب تملأ الغرفة وفيها كانت كتب مختلفة.
بعد تلقي رسالة رد إدوينا من “يدي” ريينت تينيكر، راقب كلاين أثناء اختفاء الرسول، مؤكدا أنها لم تطلب عملة ذهبية إضافية.
وقفت نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا أمام مكتب وهي تحمل قلم حبر أسود في يدها. كتبت بسرعة ما يلي “… ليس لدي أغراض مماثلة. نفس الشيء بالنسبة لجوديسون. يقول أنه سيساعدك في البحث عنها، ولكن هذا يتطلب أن تكون محظوظًا بما فيه الكفاية.”
‘ليس مخلوق عادي من عالم الروح؟’ فوجئ دانيتز.
رفعت إدوينا رأسها وحولت عينيها الزرقاء الصافية والمائية للنظر إلى دانيتز.
“أستدعي باسمي:
“نعم”. قال اوزيل مبتسما “في الأسبوع الماضي، رأى ميث ذو العيون الزرقاء دانيتز المشتعل مع مغامر غير معروف.”
“أنت، أقم الطقس، الطقس لاستدعاء رسول جيرمان سبارو.”
لقد إستنشقت الهواء البارد وأخبرت نفسها أن هذه كانت رحلة نموذجية لمؤلف لجمع المواد في الخارج. لم يكن هناك حاجة لها لأن تكون متوترة أو تبدو غير طبيعية.
في تلك اللحظة، كان دانيتز يتساءل عما إذا كان سيحصل على أي معاملة خاصة من قبطانته، ولكن عندما سمع ذلك، أشار إلى نفسه في دهشة. “أنا؟”
لقد قام على عجل بالقيامة بطقس لاستدعاء نفسه وتجاوز الضباب الرمادي لإعادة الشارة بحجم مقلة العين إلى العالم الحقيقي.
“نعم.” طوت إدوينا الرسالة، أقامت جسمها، وأومأت برأسها. “يمكن أن يساعدك هذا على التعرف على طقوس مماثلة. في المستقبل، سأختبرك على هذا.”
“حسنا…” أخفى دانيتز خيبة أمله بينما بذل قصارى جهده لتذكر الإجراء بينما بدأ ببطء الطقس الذي إحتاج فقط إلى شمعة واحدة.
‘هذا بعد أربع أشهر أخرى… مع هذا الكم من الوقت، لن يكون لدي مشكلة للعثور على المكون الرئيسي للمتحكم في الدمى مرة أخرى تماما. العقبة الوحيدة هي نقص المال، لكن هذا ليس صعباً للغاية. لدي الآن ثروة قدرها 6945 جنيه. يجب أن يكون لدي أكثر من كافي بعد بيع خاصية أخرى أو اثنتين من خصائص التجاوز. إلى جانب ذلك، هناك الكثير من المكافآت المتحركة في البحر، لا… لا يمكنني أن أكون مغرورًا جدًا. لا بد لي من إقصاء الملوك الأربعة والأدميرالات السبعة… أي نوع من الدليل هو هذا؟’ انحنى كلاين إلى الأمام، مقوسًا ظهره، وبدأ يفكر بجد.
رفعت إدوينا رأسها وحولت عينيها الزرقاء الصافية والمائية للنظر إلى دانيتز.
أخيرًا، تحت مراقبه إدوينا، أخرج عملة لوين ذهبية لامعة ووضعها على المذبح.
597: خطة كلاين.
بعد أخذ الرسالة، مر دانيتز عبر الطقس اللاحق في ذهنه مرتين قبل أن يجرؤ على القيام به.
بعد أن أنهت القهوة، طافت الشارع وغادرت بعد أن لم تجد شيئًا غريبًا. لقد خططت للمجيء مرة أخرى يوم الخميس.
لقد أخذ خطوة للوراء وقال في هيرميس القديمة، “أنا!”
رفعت إدوينا رأسها وحولت عينيها الزرقاء الصافية والمائية للنظر إلى دانيتز.
“أستدعي باسمي:
في تلك اللحظة، كان دانيتز يتساءل عما إذا كان سيحصل على أي معاملة خاصة من قبطانته، ولكن عندما سمع ذلك، أشار إلى نفسه في دهشة. “أنا؟”
“حسنا.” مد يد كلاين إلى رف المعاطف.
“
في تلك اللحظة، كان دانيتز يتساءل عما إذا كان سيحصل على أي معاملة خاصة من قبطانته، ولكن عندما سمع ذلك، أشار إلى نفسه في دهشة. “أنا؟”
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
“حسنا…” أخفى دانيتز خيبة أمله بينما بذل قصارى جهده لتذكر الإجراء بينما بدأ ببطء الطقس الذي إحتاج فقط إلى شمعة واحدة.
إخضاعه
‘مما يبدو، استخدام عملة ذهبية كمكون طقس يعمل…’ ابتسم، وشعر بالسعادة بنفسه بينما فتح الرسالة.
، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”.
فتح كلاين الباب بصمت وقال: “كنت على وشك البحث عنك”.
وووش!
‘يسيطر مكتب الحاكم العام والجيش على النزل بعد كل شيء بشكل جيد…’ أومأ كلاين برأسه دون كلمة.
عوت الريح في جدار الروحانية، مرسلةً شعر دانيتز الأصفر إلى الأعلى.
ازدهرت الشعلة بسرعة إلى حجم رأس الإنسان. كانت شاحبة مثل الرسالة الموجود في يد دانيتز.
لقد قام على عجل بالقيامة بطقس لاستدعاء نفسه وتجاوز الضباب الرمادي لإعادة الشارة بحجم مقلة العين إلى العالم الحقيقي.
ازدهرت الشعلة بسرعة إلى حجم رأس الإنسان. كانت شاحبة مثل الرسالة الموجود في يد دانيتز.
أضاءت الشعلة مرة أخرى مع انتشار الألوان إلى الخارج. كل شيء قد عاد إلى طبيعته.
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
بعد فترة وجيزة، رأى دانيتز شعرًا أشقرًا طويلًا وعينين حمراء كالدم ورأسًا رائعًا.
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
‘الخطوة الثالثة، اسأله أين يمكنني، بسهولة نسبية، الحصول على غرض غامض يمكنه أن يسرق قوى تجاوز للآخرين؛’
‘هيــس. رسول جيرمان سبارو فريد من نوعه. كيف يمكن لمخلوق عالم روح أن يبدو كإنسان، وهي جميلة جدًا كذلك. إنها أدنى قليلاً من القبطانة فقط، اه…’ اختنق دانيتز فجأة لأنه اكتشف أنه لم يكن للرأس رقبة تحته. علاوة على ذلك، تم إمساكه بواسطة ضفيرة من يد.
أضاءت الشعلة مرة أخرى مع انتشار الألوان إلى الخارج. كل شيء قد عاد إلى طبيعته.
لقد نظر في حالة ذهول بينما ظهر رأس تلو الآخر. رأى الشكل مقطوع الرأس مرتديا ثوبًا معقدًا يظهر أمامه.
فتح كلاين الباب بصمت وقال: “كنت على وشك البحث عنك”.
‘إنها بالفعل مخلوق من عالم الروح…’ لقد شعر بالخجل من حمله لتلك الأفكار.
كان كلاين على وشك حقن روحانيته لتنشيط الشارة وإرسال “المعلومات” لمزامنتها مع أحدث وقت ومكان للتجمع عندما أصبح مترددًا فجأة.
بعد تلقيه وحي عن عدم وجود أي خطر، تنفس الصعداء وترك الضباب الرمادي. ثم جلس على كرسي متراجع الظهر في غرفته في النزل.
أخذا نفسا عميقا، لقد قام بتسليم الرسالة بسرعة، ورأى أحد الرؤوس الجميلة يفتح فمه ليعضها بأسنان بيضاء لؤلؤية.
“حسنا.” مد يد كلاين إلى رف المعاطف.
في هذه اللحظة، عض رأس رينيت تينكير الأخر على العملة الذهبية على المذبح.
ومع ذلك، لم تغادر على الفور. لقد تحركت العيون الحمراء كالدم الأربعة على الرأسين الآخرين بإتجاه إدوينا إدواردز التي كانت خارج جدار الروحانية. لقد قامت بدراستها لعدة مرات.
بينما كان يفكر في تجمع ناسكي القدر، فكر فجأة في شخص: ليونارد ميتشل!
شعرت إدوينا بمن أنها كانت تراقب، وقد كان من المستحيل احتواء الرعب الذي تلى ذلك.
عوت الريح في جدار الروحانية، مرسلةً شعر دانيتز الأصفر إلى الأعلى.
‘الخطوة الثالثة، اسأله أين يمكنني، بسهولة نسبية، الحصول على غرض غامض يمكنه أن يسرق قوى تجاوز للآخرين؛’
سحبت ريينت تينيكر نظرتها بينما أصبح جسمها وهميا، واندماج في ضوء الشموع الأبيض.
قبل فترة ليست طويلة، عاد شعاع الضوء نفسه وتشتت، وتحول إلى قطعة بحجم جلد النخيل من ورق جلد الماعز الوهمي. كتب عليه الكلمات في فيزاك القديمة: “6 يونيو 1350، الساعة 9 مساءً في مصب نهر توسوك”.
أضاءت الشعلة مرة أخرى مع انتشار الألوان إلى الخارج. كل شيء قد عاد إلى طبيعته.
وووش!
“أستدعي باسمي:
تماما عندما نزع دانيتز جدار الروحانية، سمع قبطانته تقول بصوت عميق “ذلك ليس مخلوقًا عاديًا من عالم الروح…”
بإجابة غير مثمرة، خطط للخروج للمشي في الشوارع لإيجاد فرصة للانخراط في التمثيل الحقيقي من أجل الانتهاء من المبادئ.
‘الخطوة الثالثة، اسأله أين يمكنني، بسهولة نسبية، الحصول على غرض غامض يمكنه أن يسرق قوى تجاوز للآخرين؛’
‘ليس مخلوق عادي من عالم الروح؟’ فوجئ دانيتز.
ومع ذلك، لم تغادر على الفور. لقد تحركت العيون الحمراء كالدم الأربعة على الرأسين الآخرين بإتجاه إدوينا إدواردز التي كانت خارج جدار الروحانية. لقد قامت بدراستها لعدة مرات.
كان يعلم أن مهنة قبطانته كانت باحثة مخلوقات عالم الروخ. إذا قالت أنها لم تكن عادية، فهي بالتأكيد لم تكن. لقد كانت استثنائية أكثر بكثير من العادي!
رفعت إدوينا رأسها وحولت عينيها الزرقاء الصافية والمائية للنظر إلى دانيتز.
لقد نظر في حالة ذهول بينما ظهر رأس تلو الآخر. رأى الشكل مقطوع الرأس مرتديا ثوبًا معقدًا يظهر أمامه.
‘جيرمان سبارو حقا رجل لديه العديد من الأسرار…’ فكر دانيتز.
‘لانيفوس على الأرجح هو التسلسل 8 محتال. يصادف أن هذا من مسار النهاب. ليس من غير المفهوم أو غير المقبول أن يكون لديه “تذكرة دخول” إلى التجمع المقابل. على العكس، إنه منطقي للغاية… شراء غرض غامض، يمكن أن يسرق قوى التجاوز للآخرين، في اجتماع مع ناسكي القدر هو بالتأكيد أسهل بكثير من الدوائر الأخرى… مما يبدو، هذا هو الدليل المزعوم الذي ذكره ويل أوسبتين…: جلس كلاين على حافة السرير وأشرق بشكل مفاجئ.
“إن العقيق الأبيض على وشك العودة إلى ميناء بريتز. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة أو لديك أي معلومات لتقدمها، فيمكنك العثور عليه. غالبًا ما نكون كرماء عندما يتعلق الأمر بالدفع.”
…
أخذت فورس خطوات قليلة إلى الأمام، دخلت المقهى وجلست بجوار النافذة. بينما كانت تشرب السائل السميك الدافئ، لاحظت المارة والمنازل عبر الطريق.
باكلوند، قسم شاروود.
قبل فترة ليست طويلة، عاد شعاع الضوء نفسه وتشتت، وتحول إلى قطعة بحجم جلد النخيل من ورق جلد الماعز الوهمي. كتب عليه الكلمات في فيزاك القديمة: “6 يونيو 1350، الساعة 9 مساءً في مصب نهر توسوك”.
‘حشدت فورس كل الألياف في جسدها قبل أن تنتصر على الكسل التي جلبها الموقد. لقد غيرت إلى ثوب قطني كثيف أزرق غامق، لفت وشاح رمادي فاتح، وارتدت قبعة سيدة دافئة. في درجات الحرارة غير شديدة البرودة، ماعدا البرد الذي تسرب إلى عظامها بفضل الضباب السائد، أخذت عربة إلى شارع ويليامز.
ضحك إلاند وقال: “ليست هناك حاجة. طالما أنك ستسجل مكانًا بهويتك، سأكون قادرًا على معرفة مكان إقامتك.”
بعد ارتدائه معطفه، قاده إلاند مباشرة إلى حانة عشبة أميريس وإلى ركن بداخله.
لقد إستنشقت الهواء البارد وأخبرت نفسها أن هذه كانت رحلة نموذجية لمؤلف لجمع المواد في الخارج. لم يكن هناك حاجة لها لأن تكون متوترة أو تبدو غير طبيعية.
أخذت فورس خطوات قليلة إلى الأمام، دخلت المقهى وجلست بجوار النافذة. بينما كانت تشرب السائل السميك الدافئ، لاحظت المارة والمنازل عبر الطريق.
ازدهرت الشعلة بسرعة إلى حجم رأس الإنسان. كانت شاحبة مثل الرسالة الموجود في يد دانيتز.
‘لا يوجد شيء غير طبيعي. لا يوجد قتال أو سرقة على الإطلاق… هذا هو المكان الذي يعيش فيه الأغنياء، لذا فإن الأمن أفضل بكثير من القسم الشرقي… هيه، ما زلت أستطيع رؤية شخص من فيزاك. إنه طويل حقًا وعضلي، مثل الدب. لديه أيضا رفاق… هاها، هل هؤلاء الناس من انتيس؟ إنهم يرتدون ملابس مبالغ فيها حقًا، وكأنهم يمثلون في مسرحية… باكلوند هي حقا عاصمة العواصم. يمكنني مقابلة العديد من الأجانب هنا…’ نسي فورس هدفها تدريجياً وفتحت دفتر ملاحظات لتسجيل المواد لروايتها.
‘جيرمان سبارو حقا رجل لديه العديد من الأسرار…’ فكر دانيتز.
…
بعد أن أنهت القهوة، طافت الشارع وغادرت بعد أن لم تجد شيئًا غريبًا. لقد خططت للمجيء مرة أخرى يوم الخميس.
في تلك اللحظة، كان دانيتز يتساءل عما إذا كان سيحصل على أي معاملة خاصة من قبطانته، ولكن عندما سمع ذلك، أشار إلى نفسه في دهشة. “أنا؟”
…
بعد أخذ الرسالة، مر دانيتز عبر الطقس اللاحق في ذهنه مرتين قبل أن يجرؤ على القيام به.
بعد تلقي رسالة رد إدوينا من “يدي” ريينت تينيكر، راقب كلاين أثناء اختفاء الرسول، مؤكدا أنها لم تطلب عملة ذهبية إضافية.
، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”.
نظر ميثور كينغ لسان الدودة إلى الرجل القوي أوزيل مقابله وسأل، “هل جمعت المعلومات الحديثة حول دانيتز المشتعل؟”
‘مما يبدو، استخدام عملة ذهبية كمكون طقس يعمل…’ ابتسم، وشعر بالسعادة بنفسه بينما فتح الرسالة.
كانت أرفف كتب تملأ الغرفة وفيها كانت كتب مختلفة.
بإجابة غير مثمرة، خطط للخروج للمشي في الشوارع لإيجاد فرصة للانخراط في التمثيل الحقيقي من أجل الانتهاء من المبادئ.
رفعت إدوينا رأسها وحولت عينيها الزرقاء الصافية والمائية للنظر إلى دانيتز.
في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب. لقد كان القبطان إلاند.
ومع ذلك، لم تغادر على الفور. لقد تحركت العيون الحمراء كالدم الأربعة على الرأسين الآخرين بإتجاه إدوينا إدواردز التي كانت خارج جدار الروحانية. لقد قامت بدراستها لعدة مرات.
ضحك إلاند وقال: “ليست هناك حاجة. طالما أنك ستسجل مكانًا بهويتك، سأكون قادرًا على معرفة مكان إقامتك.”
فتح كلاين الباب بصمت وقال: “كنت على وشك البحث عنك”.
أضاءت الشعلة مرة أخرى مع انتشار الألوان إلى الخارج. كل شيء قد عاد إلى طبيعته.
ضحك إلاند وقال: “ليست هناك حاجة. طالما أنك ستسجل مكانًا بهويتك، سأكون قادرًا على معرفة مكان إقامتك.”
‘لقد شارك شاعري العزيز في تجمع نساك القدر في وادي بابور. مهما كان هدفه، سواء كان ذلك للعمل الرسمي أو الأمور الخاصة، فهناك احتمال أنه حصل على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى التجاوز… يمكنني استعارته منه أو شرائه من خلاله؟ هذا هو الدليل الحقيقي؟’ شعر كلاين بالطاقة بينما خرج بسرعة بخطة تقريبية.
‘يسيطر مكتب الحاكم العام والجيش على النزل بعد كل شيء بشكل جيد…’ أومأ كلاين برأسه دون كلمة.
بعد الحصول على إذن قبطانته، دخل دانيتز غرفتها ورأسه مرفوع بينما كان الناس يحدقون به بحسد.
قام إلاند بإدارة جسده نصفيا وأشار إلى الممر.
“سأحضر لك لرؤية شخص.”
“إن العقيق الأبيض على وشك العودة إلى ميناء بريتز. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة أو لديك أي معلومات لتقدمها، فيمكنك العثور عليه. غالبًا ما نكون كرماء عندما يتعلق الأمر بالدفع.”
‘… كم أنا مهمل، لقد نسيت بالفعل عرافع إذا كان هذا سيكون خطيرا! إذا كان لهذا التجمع كبير لانيفوس النصف إله ويستخدمها ليحددني، فسيكون ذلك مزعجًا. الأمر مشبه تمامًا لكيف تمكنت نائبة الأميرال السقن تريسي من العثور بسرعة على شيطانة الشباب الأبدي لمساعدتها. يجب أن أتخذ الاحتياطات… يجب أن يكون الشخص متسرعا عندما يستدعي الوقت ذلك، وأن يكون جبانًا عند الضرورة!’ قام كلاين بضرب جبهته وعاد بحذر إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي حيث استخدم الإستنباء الروحي لأداء العرافة.
كان ذلك ما ذكره له كلاين من قبل.
‘الخطوة الخامسة هي جعل إملين وايت يأخذ هذه الشارة للعثور على شاعري العزيز لمعرفة ما إذا كان لديه أي أغراض مقابلة وما إذا كان من الممكن إجراء معاملة. لن أحضر شخصيًا، فقد ينتهي به الأمر بالتعرف علي. هذا سيجعل الأمر مزعجًا للغاية. أما بالنسبة لإملين، فهو يعتبر حاليًا شخصًا من كنيسة الأم الأرض، لا- إنه يعتبر شبح لكنيسة الأم الأرض. بجعله يبدأ الاتصال أولا، حتى لو أبلغ عنه شاعري العزيز أو انتهى به الأمر مقبوض عليه على الفور، فلن يتم خداعه أو يتعرض للتعذيب.’
“حسنا.” مد يد كلاين إلى رف المعاطف.
وقفت نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا أمام مكتب وهي تحمل قلم حبر أسود في يدها. كتبت بسرعة ما يلي “… ليس لدي أغراض مماثلة. نفس الشيء بالنسبة لجوديسون. يقول أنه سيساعدك في البحث عنها، ولكن هذا يتطلب أن تكون محظوظًا بما فيه الكفاية.”
بعد ارتدائه معطفه، قاده إلاند مباشرة إلى حانة عشبة أميريس وإلى ركن بداخله.
…
، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”.
في الطابق السفلي من حانة عشبة أميريس.
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
نظر ميثور كينغ لسان الدودة إلى الرجل القوي أوزيل مقابله وسأل، “هل جمعت المعلومات الحديثة حول دانيتز المشتعل؟”
أخذا نفسا عميقا، لقد قام بتسليم الرسالة بسرعة، ورأى أحد الرؤوس الجميلة يفتح فمه ليعضها بأسنان بيضاء لؤلؤية.
“نعم”. قال اوزيل مبتسما “في الأسبوع الماضي، رأى ميث ذو العيون الزرقاء دانيتز المشتعل مع مغامر غير معروف.”
لقد نظر في حالة ذهول بينما ظهر رأس تلو الآخر. رأى الشكل مقطوع الرأس مرتديا ثوبًا معقدًا يظهر أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
