نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 604

عدو مختلف.

عدو مختلف.

604: عدو مختلف.

“إذا، ابقى وحدك.” لعب كلاين دور جيرمان سبارو دون أي جهد.

 

 

 

“لن تكون هذه مشكلة.”

عند سماع سؤال الصيدلي السمين، ابتسم كلاين داخليًا وهو يرتدي تعبيرًا جامد.

 

 

 

“من اللحظة التي تقوم فيها بالدفعة الأولى.”

 

 

استمر هذا الشعور حتى دخل إلى مقصورة الدرجة الأولى التي إنتمت له. طالما تخرج العابره إلى البحر، فإن المتجاوين بدون قدرات طيران أو بسفنهم الخاصة سيجدون صعوبة في اعتراضه.

لم يتردد داركويل في إخراج كمية كبيرة من النقود بينما أحسبها وقلبه يتألم من أجل المال.

بعد بضع دقائق، استعاد داركويل أخيراً حواسه. مع تقشر الجلد الأسود المتفحم، لقد وقف بصعوبة كبيرة.

 

أصبح تعبير إنس زانغويل ثقيلًا بينما حاول توجيه الأرواح. ضمن توقعاته، لم يتلق أي نتيجة يمكن أن تسمى مفاجأة سارة.

“هنا 300 جنيه.”

 

 

“هل لديك أي حلول؟”

“يمكنك تنفيذ وعدك.”

‘مغامر حقا مهنة مربحة. صيد القراصنة بنجاح يكسب آلاف الجنيهات. حمايتي أعطته 1000 جنيه وطلب واحد. من حين لآخر، يمكنه العثور على السفن والكنوز الغارقة… لماذا أصبحت صيدلي بدلاً من مغامر؟ لو كنت قد عرفت، لكنت اخترت مسار التجاوز المحظوظ…’ فكر داركويل بإعجاب غير نمطي.

 

 

تلقى كلاين العملات وأومأ برأسه.

 

 

بعد أن تعافى داركويل جزئيًا وخرج، جلس كلاين على الكرسي وانحنى إلى الأمام قليلاً.

“لن تكون هذه مشكلة.”

 

 

“حاول إنس زانغويل توجيه الأرواح، ولكن للأسف أدرك أن ذلك كان بلا جدوى. كان الأمر كما لو أن شخصًا من مهنة مماثلة قد قضى على كل الدلائل من الليلة السابقة.”

شعر داركويل على الفور بالارتياح، كما لو كان شخصًا غارق وجد أخيرا طافية.

“مكافأتك”. ألقى أوز كينت الحقيبة الصغيرة إليه.

 

 

بعد نصف ساعة، في فندق تينا، شاهد داركويل في حالة ذهول بينما قال المغامر القوي جيرمان سبارو لطاولة الاستقبال، “حولنا إلى جناح فاخر”.

 

 

مع ذلك، اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء كما لو أنه أعطى مكانه للصيدلي السمين.

 

 

“ابدؤا السفينة سريعا. إبدؤا السفينة سريعا…” نظر داركويل من النافذة وهو يتمتم لنفسه.

ابتلع داركويل لعابه وسأل بتردد، “أنا أدفع؟”

 

 

 

“أثناء المهمة يتحمل صاحب العمل جميع النفقات. هذه هي القاعدة التي يتبعها المغامرون.” قال كلاين بدون تغيير في التعبير.

 

 

 

سأكون غبي إذا صدقتك! هل سأساعدك في الدفع إذا دعوت بعضا من فتيات المسرح الأحمر؟’ فكر داركويل وهو يضغط ابتسامة.

“إشرح.”

 

بعد التأكد من أن النرد قد كان كما كان من قبل تماما، مع أربع نقاط متجهة لأعلى، تنهد داركويل تدريجيا بإتياح.

“يمكننا استخدام غرفة عادية. وهذا سيجعل مهمة الحماية أسهل.”

 

 

 

“إذا، ابقى وحدك.” لعب كلاين دور جيرمان سبارو دون أي جهد.

 

 

 

ضحك داركويل وسار إلى المنضدة وقال دون تعبير، “جناح فاخر”.

 

 

‘مغامر حقا مهنة مربحة. صيد القراصنة بنجاح يكسب آلاف الجنيهات. حمايتي أعطته 1000 جنيه وطلب واحد. من حين لآخر، يمكنه العثور على السفن والكنوز الغارقة… لماذا أصبحت صيدلي بدلاً من مغامر؟ لو كنت قد عرفت، لكنت اخترت مسار التجاوز المحظوظ…’ فكر داركويل بإعجاب غير نمطي.

عندما وصل داركويل أخيرًا ودخل غرفة النوم الأصغر، فتح النافذة وترك “فتحة” للبومة، السيد هاري. لقد أخرج الصندوق الدائري من جيبه ودقق في حالة النرد الغريب.

بدون أي مفاجآت، رأى 0.08 تجلس بصمت على مكتبه كما لو كانت ريشة عادية.

 

 

بعد التأكد من أن النرد قد كان كما كان من قبل تماما، مع أربع نقاط متجهة لأعلى، تنهد داركويل تدريجيا بإتياح.

البوم، السيد هاري، فوجئ بالمثل لبضع ثوانٍ قبل أن يصرخ، “بسرعة! بسرعة! هناك زجاجة دواء في الجيب السري الثاني على يساره. أطعمه له!”

 

 

 

 

 

باكلوند. داخل منزل عادي.

‘5400 جنيه…’ مختبئًا خارج الزقاق، سمع داركويل كلمات أوز كينت وألقى نظرة خاطفة على الحقيبة. لقد بدا وكأن أكوام أوراق الجنيه أعمته.

 

ضربت صاعقة فضية من البرق داركويل قبل أن يتمكن كلاين من الاستجابة حتى.

استيقظ إنس زانغويل من سباته، وأول شيء فعله هو التحقق من جسده.

‘من غير المحتمل أن يخدعني الجيش بعملات مزيفة…’ أمسك كلاين بمجموعة من المال ولوحها.

 

مع ذلك، اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء كما لو أنه أعطى مكانه للصيدلي السمين.

كان هذا شيئًا كان عليه أن يكرره كل يوم. هذا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع القصة التي ستؤلفها 0.08 بعد أن نام، مما سيؤدي إلى وقوع حوادث غير معروفة.

البوم، السيد هاري، فوجئ بالمثل لبضع ثوانٍ قبل أن يصرخ، “بسرعة! بسرعة! هناك زجاجة دواء في الجيب السري الثاني على يساره. أطعمه له!”

 

 

بعد التأكد من أنه لم يصب بأذى، ارتدى إنس زانغويل زوجًا من الأحذية الجلدية المشرقة ووقف.

“من اللحظة التي تقوم فيها بالدفعة الأولى.”

 

 

بدون أي مفاجآت، رأى 0.08 تجلس بصمت على مكتبه كما لو كانت ريشة عادية.

“من اللحظة التي تقوم فيها بالدفعة الأولى.”

 

مع ذلك، اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء كما لو أنه أعطى مكانه للصيدلي السمين.

ومع ذلك، تم قفلها في صندوق معدني مغطى بالرموز والعلامات السحرية.

صباح الأربعاء، خارج حانة عشبة أميريس الذي تم استبدال رئيس الظل الخاص به.

 

لم يتردد داركويل في إخراج كمية كبيرة من النقود بينما أحسبها وقلبه يتألم من أجل المال.

مشى إنس زانغويل بقلب ثقيل وأمسك 0.08. لقد قام بفتح دفتر الملاحظات بجانبه واكتشف أنه قد كانت هناك صفحة أخرى من النص.

 

 

 

“لم يستطع إنس زانغويل تذكر ما فعله الليلة الماضية، لكنه في الحقيقة قد شعر ببعض المشاكل.”

 

 

بوووم!

“لقد نظر إلى المرآة ووجد انعكاسه غير مألوف إلى حد ما، كما لو أن جسده قد أنجب إنس زانغويل آخر.”

 

 

 

“لقد نظر إلى الأسفل ورأى وجود غرائب واضحة تحت أظافر أصابعه، لكنه لم يستطع تذكر ما فعله في الليلة السابقة مهما حاول بجد…”

إذا كان أي مغامر آخر، لكان قد أعطي 4000 جنيه على الأكثر. والباقي كان دخل الموظفين المشاركين في الإجراء بأكمله.

 

بعد التأكد من أنه لم يصب بأذى، ارتدى إنس زانغويل زوجًا من الأحذية الجلدية المشرقة ووقف.

بعد رؤية هذا الوصف، نظر إنس زانغويل بشكل غريزي إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة. لقد رأى أنه كان لا يزال أعمى في عين واحدة. لم يكن لوجهه المحفور الكلاسيكي تجعيد واحد، ولكن كانت هناك ابتسامة عالقة في حواف فمه. لقد شكل تناقضا صارخا مع نظراته الثقيلة.

ابتلع داركويل لعابه وسأل بتردد، “أنا أدفع؟”

 

 

في هذه اللحظة، شعر إنس زانغويل أن وجهه كان معبرا بعض الشيء. كان لديه دوائر سوداء تحت العين، وكانت تقابلها الابتسامة التي لم يستطع فهمها. لقد بدا شريرًا مرعبا وغريبًا.

 

 

صباح الأربعاء، خارج حانة عشبة أميريس الذي تم استبدال رئيس الظل الخاص به.

لقد رفع يديه، وأخفض رأسه، ورأى كتل سوداء تحت أظافره. كان الأمر كما لو أنه قضى نصف الليل يحفر الجذور في الحديقة.

“ما مجموعه 5400 جنيه. لم نأخذ قطع.”

 

عرف داركويل أنه لم يكن يجب أن يحمل أي توقعات. لقد لعن الطقس بصمت واستدار، ونظر من النافذة للتحقق من الوضع الدقيق.

على الرغم من أنه قد تحول من مسار الموت إلى مسار الليل الدائم، وأصبح مراقب ليل، لم يفقد إنس زانغويل قوى التجاوز التي كان يملكها من قبل. كان لا يزال مرشد روحي قوي، مرشد روحي في مجال الأرواح الميتة. لذلك، خطط على الفور للتواصل مع الأرواح داخل المنزل وخارجه لمعرفة ما حدث الليلة الماضية.

استيقظ إنس زانغويل من سباته، وأول شيء فعله هو التحقق من جسده.

 

‘5400 جنيه…’ مختبئًا خارج الزقاق، سمع داركويل كلمات أوز كينت وألقى نظرة خاطفة على الحقيبة. لقد بدا وكأن أكوام أوراق الجنيه أعمته.

عند هذه النقطة، رأى المقطع الأخير على دفتر الملاحظات من خلال زاوية عينه.

 

 

لقد أدار رأسه لينظر إلى جيرمان سبارو وأجبر ابتسامة.

“حاول إنس زانغويل توجيه الأرواح، ولكن للأسف أدرك أن ذلك كان بلا جدوى. كان الأمر كما لو أن شخصًا من مهنة مماثلة قد قضى على كل الدلائل من الليلة السابقة.”

استمر هذا الشعور حتى دخل إلى مقصورة الدرجة الأولى التي إنتمت له. طالما تخرج العابره إلى البحر، فإن المتجاوين بدون قدرات طيران أو بسفنهم الخاصة سيجدون صعوبة في اعتراضه.

 

 

أصبح تعبير إنس زانغويل ثقيلًا بينما حاول توجيه الأرواح. ضمن توقعاته، لم يتلق أي نتيجة يمكن أن تسمى مفاجأة سارة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الكم الكثير من الأموال موضوعة معا.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الكم الكثير من الأموال موضوعة معا.

 

 

عندما وصل داركويل أخيرًا ودخل غرفة النوم الأصغر، فتح النافذة وترك “فتحة” للبومة، السيد هاري. لقد أخرج الصندوق الدائري من جيبه ودقق في حالة النرد الغريب.

صباح الأربعاء، خارج حانة عشبة أميريس الذي تم استبدال رئيس الظل الخاص به.

 

 

توجه إلى الميناء مع داركويل وخطط للقبض على أول سفينة إلى جزيرة أورافي. طارت البومة بين الأشجار وظهر بخفاء- لقد كانوا قد اشتروا بالفعل تذاكر كعاد بيعها في الليلة السابقة.

لف كلاين حول زقاق منعزل ورأى أوز كينت يحمل حقيبة صغيرة.

 

 

 

“مكافأتك”. ألقى أوز كينت الحقيبة الصغيرة إليه.

بعد أن تعافى داركويل جزئيًا وخرج، جلس كلاين على الكرسي وانحنى إلى الأمام قليلاً.

 

 

لم تكن هذه في الواقع أموال المكافأة بالمعنى الحقيقي للكلمة. كانت الأموال التي قدمها الجيش- تعلقت الأولى بمكتب الحاكم العام ووزارة المالية في المملكة. كان الإجراء معقدًا واحتاج إلى ثلاثة أيام على الأقل لإكماله.

“يمكنك تنفيذ وعدك.”

 

 

أمسك كلاين الحقيبة وفتحها على الفور. لقد رأى أكوام من النقود المرتبة بدقة، ومعظمها في فئات الواحدة أو الخمس جنيهات.

إذا كان أي مغامر آخر، لكان قد أعطي 4000 جنيه على الأكثر. والباقي كان دخل الموظفين المشاركين في الإجراء بأكمله.

 

 

“ما مجموعه 5400 جنيه. لم نأخذ قطع.”

“مكافأتك”. ألقى أوز كينت الحقيبة الصغيرة إليه.

 

‘سو… سوف أتعامل مع جروحى’

قال أوز كينت وهو يجبر ابتسامة

 

 

عند سماع سؤال الصيدلي السمين، ابتسم كلاين داخليًا وهو يرتدي تعبيرًا جامد.

إذا كان أي مغامر آخر، لكان قد أعطي 4000 جنيه على الأكثر. والباقي كان دخل الموظفين المشاركين في الإجراء بأكمله.

بعد رؤية هذا الوصف، نظر إنس زانغويل بشكل غريزي إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة. لقد رأى أنه كان لا يزال أعمى في عين واحدة. لم يكن لوجهه المحفور الكلاسيكي تجعيد واحد، ولكن كانت هناك ابتسامة عالقة في حواف فمه. لقد شكل تناقضا صارخا مع نظراته الثقيلة.

 

 

ولكن في مواجهة الرجل المجنون الذي كانت قوته قريبة من أدميرال قرصان، كل ما كان يستطيع القيام به هو العمل التطوعي بسبب الخوف من أن يتم إعدامه على الفور من قبله.

 

 

 

‘من غير المحتمل أن يخدعني الجيش بعملات مزيفة…’ أمسك كلاين بمجموعة من المال ولوحها.

مع ذلك، اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء كما لو أنه أعطى مكانه للصيدلي السمين.

 

في هذه اللحظة، اتبعت البومة وجثت على كتفه الأيسر. جلس كلاين على كرسي في الغرفة، مستعدًا لأي هجمات محتملة.

5400 جنيه…’ مختبئًا خارج الزقاق، سمع داركويل كلمات أوز كينت وألقى نظرة خاطفة على الحقيبة. لقد بدا وكأن أكوام أوراق الجنيه أعمته.

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الكم الكثير من الأموال موضوعة معا.

 

 

“لم يستطع إنس زانغويل تذكر ما فعله الليلة الماضية، لكنه في الحقيقة قد شعر ببعض المشاكل.”

‘مغامر حقا مهنة مربحة. صيد القراصنة بنجاح يكسب آلاف الجنيهات. حمايتي أعطته 1000 جنيه وطلب واحد. من حين لآخر، يمكنه العثور على السفن والكنوز الغارقة… لماذا أصبحت صيدلي بدلاً من مغامر؟ لو كنت قد عرفت، لكنت اخترت مسار التجاوز المحظوظ…’ فكر داركويل بإعجاب غير نمطي.

لقد رفع يديه، وأخفض رأسه، ورأى كتل سوداء تحت أظافره. كان الأمر كما لو أنه قضى نصف الليل يحفر الجذور في الحديقة.

 

 

ومع ذلك،تذكر واقعه بسرعة. معظم المغامرين لم يعيشوا مثل هذه الحياة الغنية. حتى لو تمكنوا من القتل، فقد تم منح ثلث دخلهم إلى الصيادلة، إما لعلاج إصاباتهم وإزالة أي إصابات كامنة، أو لشراء الدواء لإضافته إلى المرح والتعامل مع الأمراض التي لا يمكن ذكرها.

 

 

 

‘لا يزال من الأكثر أمنا أن أكون صيدلي…’ تنهدت داركويل داخليا.

 

 

 

في هذه اللحظة، أغلق كلاين، الذي قام بحساب تقريبي فقط، الحقيبة وقال لأوز كينت، “سأغادر بايام لبعض الوقت. إذا كان لدي أي معلومات، كيف يمكنني إبلاغك؟”

بعد أن تعافى داركويل جزئيًا وخرج، جلس كلاين على الكرسي وانحنى إلى الأمام قليلاً.

 

604: عدو مختلف.

“ستغادر بايام؟” سأل أوز كينت، لقد وجد الأمر غريبًا.

 

 

“من اللحظة التي تقوم فيها بالدفعة الأولى.”

أومأ كلاين قليلاً وقال “تلقيت مهمة حارس شخصي”.

 

 

“من اللحظة التي تقوم فيها بالدفعة الأولى.”

إستنار أوز كينت أولا قبل أن يشعر بإحساس محير من الراحة.

استيقظ إنس زانغويل من سباته، وأول شيء فعله هو التحقق من جسده.

 

عرف داركويل أنه لم يكن يجب أن يحمل أي توقعات. لقد لعن الطقس بصمت واستدار، ونظر من النافذة للتحقق من الوضع الدقيق.

‘إذا كان هذا المجنون سيبقى في بايام لفترات طويلة من الزمن، فسيكون هناك في نهاية المطاف يوم سيسبب فيه مشاكل. من الأفضل أن ينجرف في البحر ويقاتل أولئك القراصنة…’ قال أوز كينت على الفور بابتسامة، “يمكنك أن ترسل لي تلغراف مباشر وتضمِن عنواني. لدينا أشخاص مزرعوين في مكتب التلغراف.”

على الرغم من أنه قد تحول من مسار الموت إلى مسار الليل الدائم، وأصبح مراقب ليل، لم يفقد إنس زانغويل قوى التجاوز التي كان يملكها من قبل. كان لا يزال مرشد روحي قوي، مرشد روحي في مجال الأرواح الميتة. لذلك، خطط على الفور للتواصل مع الأرواح داخل المنزل وخارجه لمعرفة ما حدث الليلة الماضية.

 

 

“حسنا.” مرتدي معطف أسود، لم يتحدث كلاين أكثر. مع حقيبة اليد، التفت لترك الزقاق.

 

 

 

توجه إلى الميناء مع داركويل وخطط للقبض على أول سفينة إلى جزيرة أورافي. طارت البومة بين الأشجار وظهر بخفاء- لقد كانوا قد اشتروا بالفعل تذاكر كعاد بيعها في الليلة السابقة.

في هذه اللحظة، أغلق كلاين، الذي قام بحساب تقريبي فقط، الحقيبة وقال لأوز كينت، “سأغادر بايام لبعض الوقت. إذا كان لدي أي معلومات، كيف يمكنني إبلاغك؟”

 

في هذه اللحظة، اتبعت البومة وجثت على كتفه الأيسر. جلس كلاين على كرسي في الغرفة، مستعدًا لأي هجمات محتملة.

قبل نصف ساعة من صعودهم على متن السفينة، كان داركويل يشعر بالقلق. كان يخشى أن يندفع الشخص الذي خان معلمه فجأة ويهاجمه.

 

 

 

استمر هذا الشعور حتى دخل إلى مقصورة الدرجة الأولى التي إنتمت له. طالما تخرج العابره إلى البحر، فإن المتجاوين بدون قدرات طيران أو بسفنهم الخاصة سيجدون صعوبة في اعتراضه.

تلقى كلاين العملات وأومأ برأسه.

 

 

“ابدؤا السفينة سريعا. إبدؤا السفينة سريعا…” نظر داركويل من النافذة وهو يتمتم لنفسه.

 

 

لم تكن هذه في الواقع أموال المكافأة بالمعنى الحقيقي للكلمة. كانت الأموال التي قدمها الجيش- تعلقت الأولى بمكتب الحاكم العام ووزارة المالية في المملكة. كان الإجراء معقدًا واحتاج إلى ثلاثة أيام على الأقل لإكماله.

في هذه اللحظة، اتبعت البومة وجثت على كتفه الأيسر. جلس كلاين على كرسي في الغرفة، مستعدًا لأي هجمات محتملة.

في هذه اللحظة، اتبعت البومة وجثت على كتفه الأيسر. جلس كلاين على كرسي في الغرفة، مستعدًا لأي هجمات محتملة.

 

في هذه اللحظة، أغلق كلاين، الذي قام بحساب تقريبي فقط، الحقيبة وقال لأوز كينت، “سأغادر بايام لبعض الوقت. إذا كان لدي أي معلومات، كيف يمكنني إبلاغك؟”

في هذه اللحظة، أصبحت السماء فجأة مظلمة بينما عوت الرياح بقوة متزايدة. كما ارتفعت رطوبة الهواء بشكل واضح.

 

 

مشى إنس زانغويل بقلب ثقيل وأمسك 0.08. لقد قام بفتح دفتر الملاحظات بجانبه واكتشف أنه قد كانت هناك صفحة أخرى من النص.

“عاصفة؟” وسع داركويل فمه بينما صرخ.

“إذا، ابقى وحدك.” لعب كلاين دور جيرمان سبارو دون أي جهد.

 

“عاصفة؟” وسع داركويل فمه بينما صرخ.

هذا عنى أن السفينة قد لا تبحر في الوقت المحدد. قد تتأخر لساعات!

 

 

لقد رفع يديه، وأخفض رأسه، ورأى كتل سوداء تحت أظافره. كان الأمر كما لو أنه قضى نصف الليل يحفر الجذور في الحديقة.

ومع ذلك، لم يكون داركويل قادر على تحمل العديد من المخاطر غير الضرورية!

عند هذه النقطة، رأى المقطع الأخير على دفتر الملاحظات من خلال زاوية عينه.

 

سأكون غبي إذا صدقتك! هل سأساعدك في الدفع إذا دعوت بعضا من فتيات المسرح الأحمر؟’ فكر داركويل وهو يضغط ابتسامة.

لقد أدار رأسه لينظر إلى جيرمان سبارو وأجبر ابتسامة.

 

 

“ستغادر بايام؟” سأل أوز كينت، لقد وجد الأمر غريبًا.

“هل لديك أي حلول؟”

“إذا، ابقى وحدك.” لعب كلاين دور جيرمان سبارو دون أي جهد.

 

‘لدي واحد. على سبيل المثال، يمكنك أن تصلي على الفور إلى إله البحر كالفيتوا، وسأجيب على الفور على صلاتك فوق الضباب الرمادي. سأقوم بتفريق العاصفة… ولكن بدون أي شك في غضون دقائق أو ربما ثوانٍ، سوف يندفع ملك البحر جان كوتمان بسرعة. وستصل هجماته قبله…’ نظر كلاين إلى الصيدلي السمين وقال بهدوء: “أنا مجرد مغامر”.

بعد نصف ساعة، في فندق تينا، شاهد داركويل في حالة ذهول بينما قال المغامر القوي جيرمان سبارو لطاولة الاستقبال، “حولنا إلى جناح فاخر”.

 

 

عرف داركويل أنه لم يكن يجب أن يحمل أي توقعات. لقد لعن الطقس بصمت واستدار، ونظر من النافذة للتحقق من الوضع الدقيق.

 

 

“ستغادر بايام؟” سأل أوز كينت، لقد وجد الأمر غريبًا.

بوووم!

 

 

مع ذلك، اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء كما لو أنه أعطى مكانه للصيدلي السمين.

ضربت صاعقة فضية من البرق داركويل قبل أن يتمكن كلاين من الاستجابة حتى.

في هذه اللحظة، اتبعت البومة وجثت على كتفه الأيسر. جلس كلاين على كرسي في الغرفة، مستعدًا لأي هجمات محتملة.

 

بعد التأكد من أنه لم يصب بأذى، ارتدى إنس زانغويل زوجًا من الأحذية الجلدية المشرقة ووقف.

انهار داركويل على الفور، متشنجة بينما إنبعث الدخان من جسده. كان جلده متفحمًا بينما تحركت أفاعي برق.

 

 

 

شعر كلاين بالصدمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا يضرب بالبرق أثناء العاصفة.

قال أوز كينت وهو يجبر ابتسامة

 

ضحك داركويل وسار إلى المنضدة وقال دون تعبير، “جناح فاخر”.

‘هذا منحوس جدا، صحيح…’ لقد نسي لفترة وجيزة إنقاذ داركويل.

 

 

 

البوم، السيد هاري، فوجئ بالمثل لبضع ثوانٍ قبل أن يصرخ، “بسرعة! بسرعة! هناك زجاجة دواء في الجيب السري الثاني على يساره. أطعمه له!”

“حسنا.” مرتدي معطف أسود، لم يتحدث كلاين أكثر. مع حقيبة اليد، التفت لترك الزقاق.

 

سأكون غبي إذا صدقتك! هل سأساعدك في الدفع إذا دعوت بعضا من فتيات المسرح الأحمر؟’ فكر داركويل وهو يضغط ابتسامة.

‘يمكن لهذه البومة أن تتحدث…’ رفع كلاين حاجبيه، واتخذ خطوات قليلة إلى الأمام، انحنى، ووجد زجاجة أدوية حمراء كالدم. ثم، سكبها في حلق داركويل.

قال أوز كينت وهو يجبر ابتسامة

 

ضحك داركويل وسار إلى المنضدة وقال دون تعبير، “جناح فاخر”.

بعد بضع دقائق، استعاد داركويل أخيراً حواسه. مع تقشر الجلد الأسود المتفحم، لقد وقف بصعوبة كبيرة.

في الصندوق الدائري مع عدم وجود أي مساحة للتدحرج تقريبا، كان النرد الأبيض الحليبي قد تغير بالفعل في وقت ما. كانت هناك نقطتان حمراوان مواجهتان للأعلى!

 

“حاول إنس زانغويل توجيه الأرواح، ولكن للأسف أدرك أن ذلك كان بلا جدوى. كان الأمر كما لو أن شخصًا من مهنة مماثلة قد قضى على كل الدلائل من الليلة السابقة.”

‘سو… سوف أتعامل مع جروحى’

“مكافأتك”. ألقى أوز كينت الحقيبة الصغيرة إليه.

 

بعد التأكد من أنه لم يصب بأذى، ارتدى إنس زانغويل زوجًا من الأحذية الجلدية المشرقة ووقف.

لقد ترنح لغرفته وأغلق الباب.

بعد القيام بكل ذلك، أخرج الصندوق الدائري وفتحه بنظهر مهيب.

 

 

بعد القيام بكل ذلك، أخرج الصندوق الدائري وفتحه بنظهر مهيب.

 

 

في هذه اللحظة، أصبحت السماء فجأة مظلمة بينما عوت الرياح بقوة متزايدة. كما ارتفعت رطوبة الهواء بشكل واضح.

في الصندوق الدائري مع عدم وجود أي مساحة للتدحرج تقريبا، كان النرد الأبيض الحليبي قد تغير بالفعل في وقت ما. كانت هناك نقطتان حمراوان مواجهتان للأعلى!

 

 

 

في غرفة المعيشة في الخارج، وقف كلاين على الفور وتذكر كل ما حدث قبل العبوس.

بعد بضع دقائق، استعاد داركويل أخيراً حواسه. مع تقشر الجلد الأسود المتفحم، لقد وقف بصعوبة كبيرة.

 

بعد رؤية هذا الوصف، نظر إنس زانغويل بشكل غريزي إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة. لقد رأى أنه كان لا يزال أعمى في عين واحدة. لم يكن لوجهه المحفور الكلاسيكي تجعيد واحد، ولكن كانت هناك ابتسامة عالقة في حواف فمه. لقد شكل تناقضا صارخا مع نظراته الثقيلة.

في هذه اللحظة من الزمن، كان لديه شعور محير بأن الأعداء الذين سيواجههم خلال مهمة الحارس الشخصي هذه كانوا على الأرجح مختلفين عن الأعداء الذين واجههم في الماضي.

“أثناء المهمة يتحمل صاحب العمل جميع النفقات. هذه هي القاعدة التي يتبعها المغامرون.” قال كلاين بدون تغيير في التعبير.

 

بعد رؤية هذا الوصف، نظر إنس زانغويل بشكل غريزي إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة. لقد رأى أنه كان لا يزال أعمى في عين واحدة. لم يكن لوجهه المحفور الكلاسيكي تجعيد واحد، ولكن كانت هناك ابتسامة عالقة في حواف فمه. لقد شكل تناقضا صارخا مع نظراته الثقيلة.

بعد أن تعافى داركويل جزئيًا وخرج، جلس كلاين على الكرسي وانحنى إلى الأمام قليلاً.

“عاصفة؟” وسع داركويل فمه بينما صرخ.

 

 

“إشرح.”

 

 

“عاصفة؟” وسع داركويل فمه بينما صرخ.

“هذا سيحدد كيفية توفيري الحماية لك.”

“لقد نظر إلى الأسفل ورأى وجود غرائب واضحة تحت أظافر أصابعه، لكنه لم يستطع تذكر ما فعله في الليلة السابقة مهما حاول بجد…”

على الرغم من أنه قد تحول من مسار الموت إلى مسار الليل الدائم، وأصبح مراقب ليل، لم يفقد إنس زانغويل قوى التجاوز التي كان يملكها من قبل. كان لا يزال مرشد روحي قوي، مرشد روحي في مجال الأرواح الميتة. لذلك، خطط على الفور للتواصل مع الأرواح داخل المنزل وخارجه لمعرفة ما حدث الليلة الماضية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط