نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 609

القيام بزيارة.

القيام بزيارة.

609: القيام بزيارة.

‘على الرغم من أنه مؤمن بالليل الدائم، إلا أنني يجب أن أقول أن مظهره بالكاد يمكن مقارنته بنا نحن السانغوين…’ خلع إملين قبعته ورفع ذقنه برفق.

 

لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة بينما أخرج الشارة الصغيرة التي تلقاها من العالم أمام تعبير ليونارد ميتشل المهيب.

 

‘سأدفع إملين أولاً إلى محاولة عمل الصفقة ومراقبة الوضع الفعلي. يمكنني أن أقرر ما يجب فعله عندما أعرف المزيد…’ أرجع كلاين أفكاره وقال لجهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي كان متصلاً بأروديس، “اطرح سؤالك”.

وسط أصوات الطقطقة، أصدر جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي قطعة جديدة من الورق الأبيض الوهمي تحت ضوء القمر القرمزي في البيئة المعتمة.

‘تفرد… نرد الإمكانيات هو في الواقع تفرد مسار الوحش… هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها ما يسمى التفرد. إنه أمر مرعب حقًا أن يتمكن من رقمنة العالم الحقيقي بأكمله… مسار الوحش يسمى أيضًا مسار عجلة الحظ. التسلسل 0 هو عجلة الحظ؟’ نظر كلاين في جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي عاد إلى طبيعته، وكبح أفكاره مؤقتًا.

 

“سيدي العظيم، أشعر بوجود غرض غانض خاص خارج غرفتك، لكنني لا أستطيع الرؤية من خلاله. هل يمكنك إخباري ما هو؟”

“داخل ليونارد ميتشل يقيم ملاك من عائلة زورواست. لقد غير ذات مرة سؤالي.”

 

 

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

‘ملاك؟ هناك ملاك مقيم في جسد ليونارد؟ ملاك من عائلة الزورواست من الحقبة الرابعة؟’ على الرغم من أن كلاين كان مستعدًا ذهنيًا لسماع سر لا يصدق، إلا أنه كان لا يزال مصدوم لما كشفه أروديس.

ركزت عيون ليونارد بينما سأل بصوت عميق “من أنت؟”

 

 

كان قلقًا للغاية ومتفاجئًا أيضًا.

بعد حوالي الأربعين دقيقة، وصل إلى وجهته ووقف خارج باب شارع 7 بينستر.

 

‘ملاك؟ هناك ملاك مقيم في جسد ليونارد؟ ملاك من عائلة الزورواست من الحقبة الرابعة؟’ على الرغم من أن كلاين كان مستعدًا ذهنيًا لسماع سر لا يصدق، إلا أنه كان لا يزال مصدوم لما كشفه أروديس.

أشار ملاك إلى المتجاوزين في التسلسل 1 أو 2، مما جعلهم قريبون جدا من حالة الإله الحقيقي. كان لديهم جميع أنواع الخصائص الغامضة، ويمكنهم حتى التأثير على متجاوزي التسلسلات المنخفضة من نفس المسار إلى حد ونطاق معين. كانوا شخصيات عظيمة وقفت في قمة العالم الحقيقي. في الكنائس المختلفة، كان فقط الباباوات والبطاركة، بالإضافة إلى بعض الزاهدين الأسطوريين ملائكة. لذلك، اعتقد كلاين أن أن يتصل بك طفيلي من هذا المستوى لم يكن شيئًا جيدًا.

 

 

 

‘في الحقبة الثانية المظلمة، كان لجميع الملائكة أسماء إلهية، وكانوا تابعين للآلهة القديمة…’

 

 

 

‘لم أتفاعل بشكل مباشر أو غير مباشر مع العديد من الملائكة- الكافر آمون؛ ملكة الكارثة كوهينيم؛ الروح الشريرة التي يشتبه في أنها الملاك الأحمر ميديتشي؛ ملتهم الذيل أوروبوروس الذي وصفه الشمس الصغير؛ محدث المعجزات زاراتول من يوميات روزيل؛ ابن الخالق آدم. هيرميس الذي لا يمكن تأكيد إذا كان ملاك أم لا ؛ ثعبان القدر، ويل أوسيبتين، الذي لا يزال داخل رحم أمه…’

 

 

‘ماعدا عن الأخيرين، يبدو أن الآخرين شريرين جدًا. حتى الكلمات التي يتركونها وراءهم قد تجعل القارئ يجن أو يفقد السيطرة… هل سينتهي شاعري العزيز في نهاية المطاف كغرض تضحية لهذا الملاك الطفيلي…’

‘على الرغم من أنه مؤمن بالليل الدائم، إلا أنني يجب أن أقول أن مظهره بالكاد يمكن مقارنته بنا نحن السانغوين…’ خلع إملين قبعته ورفع ذقنه برفق.

 

 

‘يمكن أن يفسر هذا سبب تفكيره بنفسه على أنه بطل مسرحية خاصة، وكان على استعداد لمساعدتي في إخفاء سرّي… عائلة زورواست تتحكم في مسار النهاب، وهو المسار الذي يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين. لهذا السبب تمكن ليونارد من العثور والمشاركة في تجمع نساك القدر… ولا عجب أنه عرض استخدام وعاء دم اللص- لأنه لديه جد لمساعدته. لقد كان قادرًا على سرقة أقوى قوة لميغوس…’

‘لم أتفاعل بشكل مباشر أو غير مباشر مع العديد من الملائكة- الكافر آمون؛ ملكة الكارثة كوهينيم؛ الروح الشريرة التي يشتبه في أنها الملاك الأحمر ميديتشي؛ ملتهم الذيل أوروبوروس الذي وصفه الشمس الصغير؛ محدث المعجزات زاراتول من يوميات روزيل؛ ابن الخالق آدم. هيرميس الذي لا يمكن تأكيد إذا كان ملاك أم لا ؛ ثعبان القدر، ويل أوسيبتين، الذي لا يزال داخل رحم أمه…’

 

 

‘هيه، أي نساك قدر. إنهم مجرد حفنة من اللصوص والمحتالين. في أحسن الأحوال، هدف سرقتهم واحتيالهم هو الوقت والقدر…’

 

 

 

‘باختصار، جد شاعري العزيز ليس شخصًا جيدًا. يجب أن أجد فرصة لتحذيره… ولكن هنا تأتي المشكلة، إنهم دائمًا معًا. أي تحذير سيعجل المشكلة تتفاقم فقط.’

كان لا يزال الصباح، لكن سماء باكلوند كانت قاتمة. كان هناك ضباب خافت منتشر مثل الماء.

 

“إذا كان لديك أي مشاكل، يمكنك العثور على محقق خاص.”

تسارعت أفكار كلاين، لكنه فشل في نهاية المطاف في التوصل إلى خيار يمكنه التصرف بناءً عليه. كل ما استطاع أن يفعله هو أن يعلق الأمر مؤقتًا ويخطط لسؤال السيد أزيك و أفعى القدر، ويل أوسبتين، لمعرفة ما إذا كان لديهم أي حلول.

 

 

‘هذه المرآة السحرية مثيرة للإعجاب. يبدو أنه قادر على رؤية كل شيء. إنه يعاني فقط من التدخل عندما يتعامل مع مسائل عالية المستوى كما لو كانت هناك فسيفساء… رد كلاين بهدوء، “نرد الإمكانيات”.

في تلك الدقائق القليلة، فكر في استخدام الكافر آمون. لوضع الأمر ببساطة، كان سيكشف عن المعلومات لابن الخالق أن الملاك من عائلة زورواست كان يقيم في جسد ليونارد ميتشل، و*يجعله* “يأكل” الطفيلي.

 

 

تسارعت أفكار كلاين، لكنه فشل في نهاية المطاف في التوصل إلى خيار يمكنه التصرف بناءً عليه. كل ما استطاع أن يفعله هو أن يعلق الأمر مؤقتًا ويخطط لسؤال السيد أزيك و أفعى القدر، ويل أوسبتين، لمعرفة ما إذا كان لديهم أي حلول.

وفقًا لما عرفه كلاين، دعمت عائلة آمون إمبراطورية ثيودور خلال الحقبة الرابعة، بينما كانت عائلة زورواست تنتمي إلى إمبراطورية سليمان، مما جعلهما عدوين. علاوة على ذلك، وفقًا لقانون حفظ خصائص التجاوز، فإن القوى الكبرى من نفس المسار سيكون لها صراعات أكبر كلما كان تسلسلها أعلى. كان هذا مشابه لمعركة أفعى الزئبق.

 

 

609: القيام بزيارة.

لسوء الحظ، تم تقييد هذا الحل من قبل الواقع وتم التخلي عنه في النهاية من قبل كلاين. هذا لأنه لم يكن يعرف أين قد يجد الكافر آمون. ثانياً، كان يخشى أن تدمر المعركة على مستوى الملائكة ليونارد ميتشل مباشرة. وثالثًا، قد يكون آمون القوي أمرًا سيئًا وخطيرًا جدا.

 

 

وفقًا لما عرفه كلاين، دعمت عائلة آمون إمبراطورية ثيودور خلال الحقبة الرابعة، بينما كانت عائلة زورواست تنتمي إلى إمبراطورية سليمان، مما جعلهما عدوين. علاوة على ذلك، وفقًا لقانون حفظ خصائص التجاوز، فإن القوى الكبرى من نفس المسار سيكون لها صراعات أكبر كلما كان تسلسلها أعلى. كان هذا مشابه لمعركة أفعى الزئبق.

‘سأدفع إملين أولاً إلى محاولة عمل الصفقة ومراقبة الوضع الفعلي. يمكنني أن أقرر ما يجب فعله عندما أعرف المزيد…’ أرجع كلاين أفكاره وقال لجهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي كان متصلاً بأروديس، “اطرح سؤالك”.

 

 

“الهالة تبدد. خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، ليس لديه خيار سوى المغادرة. وأخيرًا، دعني أثني عليك مرة أخرى، سيدي العظيم، الحاكم فوق عالم الروح. إلى اللقاء.”

أصبح صرير جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي أكثر نشاطًا حيث تم إخراج الورقة البيضاء الوهمية برفق.

عبس ليونارد بشكل لا يمكن تمييزه وهو ينظر إلى الرجل الوسيم ذو العيون الحمراء. لقد رفع يده ليغطي فمه وتثاءب بلا مبالاة.

 

 

“لا، ليست هناك حاجة.”

وقف إملين وغير إلى معطف أبيض وقميص. ثم أدار رأسه لينظر من النافذة.

 

 

“هذه إضافة إلى سؤالي لا تحتاج إلى الالتزام بالقواعد.”

‘لا يبدو وكأنه خادم…’ أومأ إملين بشكل لا يمكن تمييزه وأخرج الدواء الذي صنعه مسبقًا وشربه كله.

 

في هذه اللحظة، لم يتردد إملين على الفور. بدلاً من ذلك، قام بمسح محيطه ونقر لسانه بابتسامة.

“سيدي العظيم، أشعر بوجود غرض غانض خاص خارج غرفتك، لكنني لا أستطيع الرؤية من خلاله. هل يمكنك إخباري ما هو؟”

في تلك الدقائق القليلة، فكر في استخدام الكافر آمون. لوضع الأمر ببساطة، كان سيكشف عن المعلومات لابن الخالق أن الملاك من عائلة زورواست كان يقيم في جسد ليونارد ميتشل، و*يجعله* “يأكل” الطفيلي.

 

“هذه إضافة إلى سؤالي لا تحتاج إلى الالتزام بالقواعد.”

‘هذه المرآة السحرية مثيرة للإعجاب. يبدو أنه قادر على رؤية كل شيء. إنه يعاني فقط من التدخل عندما يتعامل مع مسائل عالية المستوى كما لو كانت هناك فسيفساء… رد كلاين بهدوء، “نرد الإمكانيات”.

 

 

‘باختصار، جد شاعري العزيز ليس شخصًا جيدًا. يجب أن أجد فرصة لتحذيره… ولكن هنا تأتي المشكلة، إنهم دائمًا معًا. أي تحذير سيعجل المشكلة تتفاقم فقط.’

وسط أصوات التسجيل، قدم أروديس كلمات جديدة على القطعة الوهمية من الورق الأبيض.

 

 

‘هذا يظهر شك في قدراتي!’

“إذا إنه ذلك الشيء… سيدي العظيم، يمكنك أن تطرح سؤالك.”

‘هذه المرآة السحرية مثيرة للإعجاب. يبدو أنه قادر على رؤية كل شيء. إنه يعاني فقط من التدخل عندما يتعامل مع مسائل عالية المستوى كما لو كانت هناك فسيفساء… رد كلاين بهدوء، “نرد الإمكانيات”.

 

‘لا يبدو وكأنه خادم…’ أومأ إملين بشكل لا يمكن تمييزه وأخرج الدواء الذي صنعه مسبقًا وشربه كله.

فكر كلاين للحظة قبل أن يقول: “ما الذي لديك لذكره بخصوص نرد الإمكانيات؟”

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

 

 

في هذه المرحلة من الزمن، بدا جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي مضيئًا ولم يعد يبدو كئيبًا كما كان من قبل. تباطأت السرعة التي نفث بها الورق الأبيض الوهمي.

 

 

 

“إنه زميل ضيق الأفق بشكل خاص ويتحمل الضغائن. سيدي، عليك أن تعطيه لشخص آخر بسرعة!”

 

 

 

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

 

 

 

“الهالة تبدد. خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، ليس لديه خيار سوى المغادرة. وأخيرًا، دعني أثني عليك مرة أخرى، سيدي العظيم، الحاكم فوق عالم الروح. إلى اللقاء.”

 

 

 

‘تفرد… نرد الإمكانيات هو في الواقع تفرد مسار الوحش… هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها ما يسمى التفرد. إنه أمر مرعب حقًا أن يتمكن من رقمنة العالم الحقيقي بأكمله… مسار الوحش يسمى أيضًا مسار عجلة الحظ. التسلسل 0 هو عجلة الحظ؟’ نظر كلاين في جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي عاد إلى طبيعته، وكبح أفكاره مؤقتًا.

“إذا إنه ذلك الشيء… سيدي العظيم، يمكنك أن تطرح سؤالك.”

 

‘في الحقبة الثانية المظلمة، كان لجميع الملائكة أسماء إلهية، وكانوا تابعين للآلهة القديمة…’

لم يكن لديه أي جشع تجاه نرد الإمكانيات. كان هذا لأنه لم يكن جزءًا من مسار المتنبئ، وكان يأتي مع آثار جانبية سلبية مرعبة للغاية. كان يخشى أيضًا أنه بمرور الوقت، سيجذب هذا النرد الذي يحمل ضغينة ملتهم الذيل أوروبوروس.

 

 

 

‘حتى إذا كان من الممكن عزل هذا الشيء وختمه عند وضعه فوق الضباب الرمادي، فهناك احتمال كبير بأن يتم رقمنة الفضاء الغامض بالكامل. في المستقبل، قد ينتهي الأمر بتجمعات التاروت إلى أن تصبح لعبة تقمص أدوار منضدية…’ لم يكن كلاين على اتصال بأغراض من هذا المستوى من قبل، لذلك لم يكن قادرًا على تحديد ما سيحدث إذا قام بإلقاء نرد الإمكانيات أعلى الضباب الرمادي.

 

 

 

لقد قرر الاستمرار في تخويف النرد، وسوف يرسلها بنجاح إلى جزيرة أورافي حيث سيكون هناك أعضاء في مدرسة الحياة للفكر الذين لديهم الوسائل لختمه. أما مشكلة تجاوز المهمة للمبلغ الذي سيحصل عليه، فلم يمانع ذلك. كان هذا لأن أكبر فائدة سيحصل عليها كانت صداقة أفعى القدر ويل أوسيبتين.

 

 

 

“إذا إنه ذلك الشيء… سيدي العظيم، يمكنك أن تطرح سؤالك.”

 

 

باكلوند، كنيسة الحصاد.

‘لا يبدو وكأنه خادم…’ أومأ إملين بشكل لا يمكن تمييزه وأخرج الدواء الذي صنعه مسبقًا وشربه كله.

 

شخر ليونارد وأشار داخل المنزل.

حمل إملين وايت شارة غريبة كانت بحجم مقلة العين وضحك داخليا.

في هذه اللحظة، لم يتردد إملين على الفور. بدلاً من ذلك، قام بمسح محيطه ونقر لسانه بابتسامة.

 

هذا وفر له الكثير من الوقت، أكثر من التوجه مباشرة هناك!

‘العالم كثير الكلام بالتأكيد. أليس العثور على صقر الليل المسمى ليونارد ميتشل في شارع بينستر في القسم الشمالي فقط؟ حتى أنه شدد بشكل خاص على أن الشخص لديه سر وأنه هناك فرصة كبيرة لأن يتم جري إلى حلم.’

‘هيه، أي نساك قدر. إنهم مجرد حفنة من اللصوص والمحتالين. في أحسن الأحوال، هدف سرقتهم واحتيالهم هو الوقت والقدر…’

 

 

‘هذا يظهر شك في قدراتي!’

 

 

 

وقف إملين وغير إلى معطف أبيض وقميص. ثم أدار رأسه لينظر من النافذة.

 

 

عبس ليونارد بشكل لا يمكن تمييزه وهو ينظر إلى الرجل الوسيم ذو العيون الحمراء. لقد رفع يده ليغطي فمه وتثاءب بلا مبالاة.

‘هيه هيه، لديه سر ولدي أيضا. أجرؤ على الرهان على أن اللورد نيبس أو غيره من الإيرلات يراقبونني سراً. إذا حدث أي شيء، فسيأتون لي بالتأكيد للمساعدة إلى حد ما… الانجرار إلى الحلم…’ فكر إملين لبضع ثوانٍ قبل استخدام المواد التي كانت غنية بالروحانية لتصنيع دواء أزرق.

حمل إملين وايت شارة غريبة كانت بحجم مقلة العين وضحك داخليا.

 

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

واضعا القارورة والأدوية، ورفع قبعة رسمية حريرية وخرج من غرفة الاستراحة. بعد توديع الأب أوترافسكي، غادر كنيسة الحصاد.

 

 

كان قلقًا للغاية ومتفاجئًا أيضًا.

كان لا يزال الصباح، لكن سماء باكلوند كانت قاتمة. كان هناك ضباب خافت منتشر مثل الماء.

 

 

 

أضاق إملين عينيه وارتدى قبعته، متذمرا لنفسه، “ضوء الشمس معمي قليلاً…”

هذا وفر له الكثير من الوقت، أكثر من التوجه مباشرة هناك!

 

كان قلقًا للغاية ومتفاجئًا أيضًا.

لقد أوقف عربة مستأجرة وذهب مباشرة إلى محطة مترو البخار. دفع ستة بنسات على تذكرة من الدرجة الأولى إلى القسم الشمالي.

 

 

“زائر. لدي شيء أود أن أطلب مساعدتك بشأنه.” لم يكشف إملين عن هويته بينما ابتسم بغطرسة واضحة إلى حد ما.

هذا وفر له الكثير من الوقت، أكثر من التوجه مباشرة هناك!

 

 

 

بعد حوالي الأربعين دقيقة، وصل إلى وجهته ووقف خارج باب شارع 7 بينستر.

 

 

 

دق إملين بأدب جرس الباب وانتظر بصبر لمدة دقيقة.

أعطى هذا الموقف ليونارد إحساسًا محيرًا بالألفة. كان الأمر كما لو أنه رأى نفسه السابقة- الشخص الذي فكر دائمًا في نفسه على أنه الأكثر تميزًا، بطل الرواية لهذه الحقبة.

 

 

عندما كان على وشك كتابة ملاحظة ووضعها في الحفرة أسفل الباب لتحديد موعد أفضل للزيارة، سمع فجأة خطوات كسولة تقترب.

 

 

 

‘لا يبدو وكأنه خادم…’ أومأ إملين بشكل لا يمكن تمييزه وأخرج الدواء الذي صنعه مسبقًا وشربه كله.

ركزت عيون ليونارد بينما سأل بصوت عميق “من أنت؟”

 

‘سأدفع إملين أولاً إلى محاولة عمل الصفقة ومراقبة الوضع الفعلي. يمكنني أن أقرر ما يجب فعله عندما أعرف المزيد…’ أرجع كلاين أفكاره وقال لجهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي كان متصلاً بأروديس، “اطرح سؤالك”.

ثم راقب الباب يفتح ورأى أمامه رجل أسود الشعر وذو عيون خضراء. كان يرتدي ملابس منزلية- قميص أبيض وسروال أسود. لم يكن قميصه مدفوعا داخل سرواله، مما سمح له بالرفرفة برفق في مهب الريح. وسط وسامته كانت تلميحات للحرية غير المقيدة.

كان قلقًا للغاية ومتفاجئًا أيضًا.

 

 

‘على الرغم من أنه مؤمن بالليل الدائم، إلا أنني يجب أن أقول أن مظهره بالكاد يمكن مقارنته بنا نحن السانغوين…’ خلع إملين قبعته ورفع ذقنه برفق.

 

وسط أصوات الطقطقة، أصدر جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي قطعة جديدة من الورق الأبيض الوهمي تحت ضوء القمر القرمزي في البيئة المعتمة.

“صباح الخير، هل أنت السيد ليونارد ميتشل؟”

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

 

“إنه غرض يتكون من تفرد عجلة الحظ. يمكنك إعطائه لأي ثعبان قدر أهر و*سيكونون* ممتنين للغاية. باختصار، ليس من المناسب أن يكون خادمك.”

عبس ليونارد بشكل لا يمكن تمييزه وهو ينظر إلى الرجل الوسيم ذو العيون الحمراء. لقد رفع يده ليغطي فمه وتثاءب بلا مبالاة.

كان لا يزال الصباح، لكن سماء باكلوند كانت قاتمة. كان هناك ضباب خافت منتشر مثل الماء.

 

 

“أنت؟”

 

 

 

“زائر. لدي شيء أود أن أطلب مساعدتك بشأنه.” لم يكشف إملين عن هويته بينما ابتسم بغطرسة واضحة إلى حد ما.

لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة بينما أخرج الشارة الصغيرة التي تلقاها من العالم أمام تعبير ليونارد ميتشل المهيب.

 

 

أعطى هذا الموقف ليونارد إحساسًا محيرًا بالألفة. كان الأمر كما لو أنه رأى نفسه السابقة- الشخص الذي فكر دائمًا في نفسه على أنه الأكثر تميزًا، بطل الرواية لهذه الحقبة.

 

 

 

طهر حلقه وقال: “أنا مواطن عادي فقط. أنا لا أقبل المهمات.”

 

 

 

“إذا كان لديك أي مشاكل، يمكنك العثور على محقق خاص.”

609: القيام بزيارة.

 

 

ابتسمت إملين وايت وقالت: “هذه مسألة لا يمكنك إلا أنت إكمالها.”

‘لا يبدو وكأنه خادم…’ أومأ إملين بشكل لا يمكن تمييزه وأخرج الدواء الذي صنعه مسبقًا وشربه كله.

 

‘يمكن أن يفسر هذا سبب تفكيره بنفسه على أنه بطل مسرحية خاصة، وكان على استعداد لمساعدتي في إخفاء سرّي… عائلة زورواست تتحكم في مسار النهاب، وهو المسار الذي يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين. لهذا السبب تمكن ليونارد من العثور والمشاركة في تجمع نساك القدر… ولا عجب أنه عرض استخدام وعاء دم اللص- لأنه لديه جد لمساعدته. لقد كان قادرًا على سرقة أقوى قوة لميغوس…’

نظر إلى جانبه وتابع: “أتمنى أن أشتري غرضا غامضا يمكنه سرقة قوى الآخرين”.

 

 

‘تفرد… نرد الإمكانيات هو في الواقع تفرد مسار الوحش… هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها ما يسمى التفرد. إنه أمر مرعب حقًا أن يتمكن من رقمنة العالم الحقيقي بأكمله… مسار الوحش يسمى أيضًا مسار عجلة الحظ. التسلسل 0 هو عجلة الحظ؟’ نظر كلاين في جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي عاد إلى طبيعته، وكبح أفكاره مؤقتًا.

ركزت عيون ليونارد بينما سأل بصوت عميق “من أنت؟”

 

 

طهر حلقه وقال: “أنا مواطن عادي فقط. أنا لا أقبل المهمات.”

في هذه اللحظة، لم يتردد إملين على الفور. بدلاً من ذلك، قام بمسح محيطه ونقر لسانه بابتسامة.

 

 

طهر حلقه وقال: “أنا مواطن عادي فقط. أنا لا أقبل المهمات.”

“مثير للإعجاب. لقد فشلت تقريبًا في إدراك أنني قد وقعت في حلم.”

 

 

لسوء الحظ، تم تقييد هذا الحل من قبل الواقع وتم التخلي عنه في النهاية من قبل كلاين. هذا لأنه لم يكن يعرف أين قد يجد الكافر آمون. ثانياً، كان يخشى أن تدمر المعركة على مستوى الملائكة ليونارد ميتشل مباشرة. وثالثًا، قد يكون آمون القوي أمرًا سيئًا وخطيرًا جدا.

لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة بينما أخرج الشارة الصغيرة التي تلقاها من العالم أمام تعبير ليونارد ميتشل المهيب.

أصبح صرير جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي أكثر نشاطًا حيث تم إخراج الورقة البيضاء الوهمية برفق.

 

لم يكن لديه أي جشع تجاه نرد الإمكانيات. كان هذا لأنه لم يكن جزءًا من مسار المتنبئ، وكان يأتي مع آثار جانبية سلبية مرعبة للغاية. كان يخشى أيضًا أنه بمرور الوقت، سيجذب هذا النرد الذي يحمل ضغينة ملتهم الذيل أوروبوروس.

ألقى ليونارد نظرة سريعة بينما تخفّف تعبيره قليلاً. لقد طئطئ رأسه قليلاً وتوقف مؤقتًا لبضع ثوانٍ.

“صباح الخير، هل أنت السيد ليونارد ميتشل؟”

 

“صباح الخير، هل أنت السيد ليونارد ميتشل؟”

بصمت، رأى إملين وايت المشهد من حوله يتحطم بسرعة ويتلاشى مثل تحطم الزجاج.

 

 

 

شخر ليونارد وأشار داخل المنزل.

 

 

دق إملين بأدب جرس الباب وانتظر بصبر لمدة دقيقة.

“دعنا نتحدث في الداخل.”

في هذه اللحظة، لم يتردد إملين على الفور. بدلاً من ذلك، قام بمسح محيطه ونقر لسانه بابتسامة.

فكر كلاين للحظة قبل أن يقول: “ما الذي لديك لذكره بخصوص نرد الإمكانيات؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط