رمي النرد.
610: رمي النرد.
“حسنًا، بما أنك قد حصلت بالفعل على هذه الشارة، سأجيب عليك بصراحة.”
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
عند سماع دعوة ليونارد ميتشل، لم يظهر إملين أي خوف. لقد أمسك بقبعته وارتدى ابتسامة خفية قبل دخول المنزل دون أي مشاكل.
خالعا قبعته، نظر إلى الوراء في الشارع الذي كان فيه عربات ومشاة يمرون، لقد ضحك إملين واتخذ خطوة إلى كنيسة الحصاد.
إن شعور “أنني أعرف أن لديك سراً، وأنت لا تعرف شيئاً عني”، ترك إملين سعيد بينما لأنه شعر بإحساس قوي بالتفوق.
لم يخلع معطفه، حيث غالبًا ما أحضر أستاذ الجرعات العديد من العناصر التكميلية. لن يبدو الأمر جيدا بمجرد اختفاء مخفي تلك الأغراض.
“حسنًا، بما أنك قد حصلت بالفعل على هذه الشارة، سأجيب عليك بصراحة.”
نظرًا لأنه كان لديه فكرة ورأى بصيص أمل وكيف كان بالإمكان حله بالمال، لم يرغب كلاين في البحث عن قنوات أخرى لمنع حدوث أي حوادث.
جلس إملين بمعطافه الموكي، متكئًا على الدعم بينما قال على مهل، “في الواقع، ليست هناك حاجة للمرور عبر المشاكل.”
انبثقت روحانيته ومسح المناطق المحيطة. لقد مد يده ليمسك الفضاء أمامه وهو يسحب فجأة بابًا غير مرئي تقريبًا.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
“إذا كان لديك، فقم بتسمية السعر ؛ وإلا، قل ذلك بصراحة.”
بين شجرة ومصباح شارع أسود، تحرك ظل غير واضح فجأة، وكشف عن ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
“بالطبع، أنا متأكد من أنه لديك واحد.”
لم يخلع معطفه، حيث غالبًا ما أحضر أستاذ الجرعات العديد من العناصر التكميلية. لن يبدو الأمر جيدا بمجرد اختفاء مخفي تلك الأغراض.
ضحك وعينيه الحمراء الزاهية تعكس شخصية ليونارد ميتشل التي لم يمانع في ترتيب مظهره.
جلس إملين بمعطافه الموكي، متكئًا على الدعم بينما قال على مهل، “في الواقع، ليست هناك حاجة للمرور عبر المشاكل.”
إن شعور “أنني أعرف أن لديك سراً، وأنت لا تعرف شيئاً عني”، ترك إملين سعيد بينما لأنه شعر بإحساس قوي بالتفوق.
استخدم ليونارد أصابعه لتمشيط شعره الأسود الغامق وجلس بشكل عرضي على الكرسي المقابل لإملين. لم يبدي أي ذعر أو حيرة بينما قال بابتسامة، “على الأقل، أريد أن أعرف من يريهد.”
“ربما يكون أنا، أو ربما يكون صديقي”، رفع إملين ذقنه وهو يبتسم بلطف.
“حسنًا، بما أنك قد حصلت بالفعل على هذه الشارة، سأجيب عليك بصراحة.”
“ربما يكون أنا، أو ربما يكون صديقي”، رفع إملين ذقنه وهو يبتسم بلطف.
كان بالفعل 10:40 يوم الجمعة. كانوا حوالي الثماني ساعات من جزيرة أورافي.
التقط كلاين نرد الإمكانيات وعاد إلى غرفة المعيشة ورأى الصيدلي السمين على كرسي متراجع، يبدو مرهقًا تمامًا. أما البومة، هاري، فقد بدا وكأنه مليئ بالطاقة، كما لو أنها لم يحتاج إلى أي راحة.
حدق ليونارد بعينيه وهو يطأطئ رأسه، كما لو كان في تفكير.
‘يجب أن يكون كافيا ليستمر حتى يقوم داركويل بتسليمه إلى جهة الاتصال. ليست هناك حاجة للتعامل معها مرة أخرى.’
لقد قام تلقائيًا بتحويل مقدار المال ذلك إذا تم استخدامه إذا تم مبادلته بالدمى وفساتين الدمى.
أخيرا، ضحك.
“بالتأكيد”. قام ليونارد بلف زوايا شفتيه.
“حسنًا، بما أنك قد حصلت بالفعل على هذه الشارة، سأجيب عليك بصراحة.”
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
“أفهم، أفهم. كلما عرفت، كلما زاد الخطر الذي سأكون فيه.” مسح داركويل العرق البارد من وجهه.
“لدي غرض غامض يمكن استخدامه لسرقة قوى تجاوز الآخرين، ولكن لدي هذا الغرض الوحيد.”
“إذا كنت ترغب في شرائه، 7000 جنيه، لا تفاوض”.
جلس إملين بمعطافه الموكي، متكئًا على الدعم بينما قال على مهل، “في الواقع، ليست هناك حاجة للمرور عبر المشاكل.”
‘7000 جنيه؟ غرض غامض من هذا النوع باهظ لتلك الدرجة؟’ على الرغم من أنه لم يكن عليه أن يدفع ثمنه، إلا أن إملين لا زال مصدوم. لقد كاد أن يفشل في إبقاء جوه كسانغوين.
لقد قام تلقائيًا بتحويل مقدار المال ذلك إذا تم استخدامه إذا تم مبادلته بالدمى وفساتين الدمى.
بعد ثانيتين من التفكير، كشف إملين عن ابتسامة وقال “سأفكر في الأمر. سأجيبك في غضون يومين”.
بعد ثانيتين من التفكير، كشف إملين عن ابتسامة وقال “سأفكر في الأمر. سأجيبك في غضون يومين”.
“بالتأكيد”. قام ليونارد بلف زوايا شفتيه.
لقد حسب بعناية 7500 جنيه نقدًا ووضعها جانبًا- 7000 جنيه للغرض الغامض، و 500 جنيه لـ”أجر الخطير” لإملين.
فوق العابرة، في عيون الرجل ذو الثوب الأسود، الذي لم يبدو في الأربعين، كانت العابرة بأكملها معكوسة.
بعد مغادرة شارع 7 بينستر، استأجر إملين عربة مستأجرة كما لو أنه لم يحدث شيء أثناء توجهه إلى محطة المترو البخارية في القسم الشرقي، قبل أن يعود إلى الجسر في القسم الجنوبي.
خالعا قبعته، نظر إلى الوراء في الشارع الذي كان فيه عربات ومشاة يمرون، لقد ضحك إملين واتخذ خطوة إلى كنيسة الحصاد.
فوق العابرة، تمزق الفضاء فجأة بينما ظهر باب غير مرئي مليء برموز معقدة.
بينما تدحرج نرد الإمكانيات عدة مرات أثناء إنتاج أصوات هشة، تم تثبيته على نقطة حمراء كالدم.
بين شجرة ومصباح شارع أسود، تحرك ظل غير واضح فجأة، وكشف عن ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
داخل مقصورة الدرجة الأولى، شعر كلاين على الفور بالخطر الذي كان يبعد نفسه عنه. لم يستطع إلا أن يتنفس بإرتياح.
كان ظهوره صامت، لكنه لم يلفت انتباه أي مشاة.
“حدد نتيجة الزائر المؤذي الذي وصل لتوه. أريد نقطة واحدة!” قال كلاين بصوت عميق وناعم، ورمى النرد الأبيض الحليبي. لقد صلى بلاوعي للإلهة، على أمل أن النرد الذي تم ترهيبه مؤخرًا كان طائعًا بما فيه الكفاية وسيلعب دور ذو مغزى.
“شخص من كنيسة الأم الأرض؟” عبس ليونارد قليلاً بينما تمتم لنفسه.
إمتدت يدان باهتتان من الباب وسحبتا فجأة إلى الخلف، مما سمح لجسمه بالكامل بالخروج.
‘حان الوقت لتخويف نرد الإمكانيات مرة أخرى…’ تمتم كلاين، وأقام الطقس، وأخرج علبة السيجار الحديدي التي إحتوت على العين السوداء بالكامل.
توقف لمدة ثانيتين قبل أن يغادر شارع الزهور حيث وقعت كنيسة الحصاد.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، بدأ كلاين في التفكير في مشكلة أخرى بدرجة معينة من القلق.
…
“أفهم، أفهم. كلما عرفت، كلما زاد الخطر الذي سأكون فيه.” مسح داركويل العرق البارد من وجهه.
بالإضافة إلى ذلك، جعل كلاين العالم يحذر إملين من التسرع لإتمام الصفقة بعد الحصول على النقود. كان عليه الانتظار حتى الغد. هذا لأنه كان يخشى أن يشعر الملاك من عائلة زورواست داخل ليونارد ميتشل بهالة الضباب الرمادي على النقود. لقد أراد عملية “تهوية”، تمامًا كما فعل عندما أعطى إملين الشارة.
‘7000 جنيه؟ لماذا لا يذهب ليسرق بنك فقط؟’ فوق الضباب الرمادي، كلاين، الذي تلقى الرد من إملين، انفجر تقريبا.
كجيرمان سبارو، قال في السابق شيئًا مشابهًا، لكن الموقفين والمزاجين كانا مختلفين تمامًا.
باستخدام مكافأة زميل الحلم الذهبي الثالث، جورديسون ذو الربطة الوردية، كمرجع، استنتج كلاين أن غرضا غامضا مشابهًا سيساوي حوالي الـ5000 جنيه. حتى لو كان هناك علاوة، لكان ستصل إلى 6000 جنيه فقط. من كان ليعلم أن ليونارد ميتشل سيطلب 7000 جنيه مباشرةً!
“ربما يكون أنا، أو ربما يكون صديقي”، رفع إملين ذقنه وهو يبتسم بلطف.
لقد حسب بعناية 7500 جنيه نقدًا ووضعها جانبًا- 7000 جنيه للغرض الغامض، و 500 جنيه لـ”أجر الخطير” لإملين.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
نظرًا لأنه كان لديه فكرة ورأى بصيص أمل وكيف كان بالإمكان حله بالمال، لم يرغب كلاين في البحث عن قنوات أخرى لمنع حدوث أي حوادث.
بين شجرة ومصباح شارع أسود، تحرك ظل غير واضح فجأة، وكشف عن ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
لقد قام بسرعة بحساب ثروته واكتشف أنه كان سعرًا مقبولًا.
فقط في هذه المرحلة من الوقت وجد داركويل شجاعته مرة أخرى بينما سأل بعناية، “ما الذي حدث للتو؟”
بعد مغادرة شارع 7 بينستر، استأجر إملين عربة مستأجرة كما لو أنه لم يحدث شيء أثناء توجهه إلى محطة المترو البخارية في القسم الشرقي، قبل أن يعود إلى الجسر في القسم الجنوبي.
‘بما في ذلك 300 جنيه مقدمة من الصيدلي، و 5،400 جنيه من لسان الدودة، والنقود التي حصلت عليها من الجثث، وطرح 200 جنيه المدفوعة إلى الأنسة الساحر، لدي ما مجموعه 12767 جنيه نقديًا و 5 عملات ذهبية. هذا لا يشمل 3 سولي و 8 بنس في الفكة.’
“بالتأكيد”. قام ليونارد بلف زوايا شفتيه.
‘بالإضافة إلى ذلك، ستدفع الآنسة عدالة 2000 جنيه التي كانت مدينة لي بها قبل نهاية الأسبوع، بالإضافة إلى 1800 جنيه لخاصية الطبيب النفساني. أنا في الواقع أكثر ثراء مما كنت أعتقده. حتى في باكلوند، يمكن أن أعتبر قطب.’
استنشق كلاين ولم يتردد أكثر. لقد جعل النقود تطير من كومة الخردة وتهبط على الطاولة.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
لقد حسب بعناية 7500 جنيه نقدًا ووضعها جانبًا- 7000 جنيه للغرض الغامض، و 500 جنيه لـ”أجر الخطير” لإملين.
عند سماع دعوة ليونارد ميتشل، لم يظهر إملين أي خوف. لقد أمسك بقبعته وارتدى ابتسامة خفية قبل دخول المنزل دون أي مشاكل.
لقد قام تلقائيًا بتحويل مقدار المال ذلك إذا تم استخدامه إذا تم مبادلته بالدمى وفساتين الدمى.
تنهد، بعد المرور عبر كل الجهود لتجاوز العشرة آلاف، سيذهب أكثر من نصفها في لحظة…’ إستدعى كلاين العالم وجعله يجثم بطريقة الصلاة لإبلاغ إملين أنه لا توجد مشاكل في المرور مع الصفقة. بعد خمسة عشر دقيقة، كان سيقيم طقس لتلقي العطاء من السيد الأحمق.
في البداية، أعرب عن أمله في أن الزائر لم يستطع إلا أن يشعر بالمكان بمنطقة عامة بشكل غامض وأنه قد لا يجده أو نرد الإمكانيات. ومع ذلك، عندما فكر في كيف كان على متن سفينة بدون شيئ حولها في البحر، لم يكن من الصعب للغاية تحديد هدف. وستزداد المشاكل سوءًا عندما يحدث ذلك، مع كون الإستسلام الخيار الوحيد.
بالإضافة إلى ذلك، جعل كلاين العالم يحذر إملين من التسرع لإتمام الصفقة بعد الحصول على النقود. كان عليه الانتظار حتى الغد. هذا لأنه كان يخشى أن يشعر الملاك من عائلة زورواست داخل ليونارد ميتشل بهالة الضباب الرمادي على النقود. لقد أراد عملية “تهوية”، تمامًا كما فعل عندما أعطى إملين الشارة.
إمتدت يدان باهتتان من الباب وسحبتا فجأة إلى الخلف، مما سمح لجسمه بالكامل بالخروج.
بعد خمسة عشر دقيقة، نظر كلاين في كومة النقود التي تقلصت بأكثر من النصف وتنهد قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
لقد قام تلقائيًا بتحويل مقدار المال ذلك إذا تم استخدامه إذا تم مبادلته بالدمى وفساتين الدمى.
كان بالفعل 10:40 يوم الجمعة. كانوا حوالي الثماني ساعات من جزيرة أورافي.
تدخلت القوة واختفت من على الفور.
‘ظهرت العين السوداء بالكامل أمام الخالق الحقيقي من قبل، ولديها *تلوثه* العقلي. إن إخراجها مرة واحدة كل بضع ساعات قد يتسبب في *تحديده* لمكاني، مما سيسمح له بإرسال قوة للبحث عني.’
‘حان الوقت لتخويف نرد الإمكانيات مرة أخرى…’ تمتم كلاين، وأقام الطقس، وأخرج علبة السيجار الحديدي التي إحتوت على العين السوداء بالكامل.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
“شخص من كنيسة الأم الأرض؟” عبس ليونارد قليلاً بينما تمتم لنفسه.
خمن أن داركويل سوف يشك في شيء ما، لذلك أحضر النرد عمدا إلى الحمام للتعامل معه.
كان بالفعل 10:40 يوم الجمعة. كانوا حوالي الثماني ساعات من جزيرة أورافي.
رؤية هدوء نرد الإمكانيات مرة أخرى، تعامل كلاين بسرعة مع العين السوداء بالكامل وعلبة السيجار الحديدية. بعد إطلاق تنهد طويل، قام بعد الوقت بصمت.
‘يجب أن يكون كافيا ليستمر حتى يقوم داركويل بتسليمه إلى جهة الاتصال. ليست هناك حاجة للتعامل معها مرة أخرى.’
مع أخذ ذلك في الاعتبار، بدأ كلاين في التفكير في مشكلة أخرى بدرجة معينة من القلق.
‘ظهرت العين السوداء بالكامل أمام الخالق الحقيقي من قبل، ولديها *تلوثه* العقلي. إن إخراجها مرة واحدة كل بضع ساعات قد يتسبب في *تحديده* لمكاني، مما سيسمح له بإرسال قوة للبحث عني.’
أما بالنسبة لداركويل و هاري، فلم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لإنقاذهما!
‘ومع ذلك، كان ذلك يستغرق دقيقة أو دقيقتين فقط في كل مرة، لذا فإن المشكلة ليست لتلك الخطورة. حتى لو *شعر* بذلك، فإن تقديره للمنطقة لن يكون دقيقًا جدًا. تنهد، عندما يتعلق الأمر بالخالق الحقيقي، لا توجد طريقة لتحديد الأشياء بالعرافة. لا يمكنني إلا رفع حذري. لحسن الحظ، هذه هي المرة الأخيرة، ولن يستغرقنا الأمر سوى ثماني ساعات للوصول إلى وجهتنا… لماذا أرفع الأعلام لنفسي؟ بوى! بوى! بوى! لم أكن أفكر في أي شيء!’
610: رمي النرد.
التقط كلاين نرد الإمكانيات وعاد إلى غرفة المعيشة ورأى الصيدلي السمين على كرسي متراجع، يبدو مرهقًا تمامًا. أما البومة، هاري، فقد بدا وكأنه مليئ بالطاقة، كما لو أنها لم يحتاج إلى أي راحة.
نظر إلى نرد الإمكانيات على طاولة القهوة ولم يستطع إلا أن يتنهد داخليا.
‘هذه هي السمات المختلفة التي تكتسبها المخلوقات المختلفة من تناول نفس الجرعة؟ على أقل تقدير، لم تذكر الآنسة عداله أبداً أنها لا تحتاج إلى النوم… إنه تفرد يحدث بسبب التركيب البيولوجي للبومة؟ تنهد، أنا لا أعرف الكثير عن البوم. في الواقع، أنا مجرد محارب لوحة مفاتيح وجاك لجميع الحرف فقط…’ جلس كلاين على الأريكة ووضع النرد الأبيض الحليبي في الصندوق الدائري وانتظر بصبر وصول المساء وقتما كان من المقرر أن ترسو السفينة.
مر مع غروب الشمس إلى الغرب تدريجيا.
“بالتأكيد”. قام ليونارد بلف زوايا شفتيه.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي كانت عينيه مغلقة، وقف فجأة بعد أن شعر بخطر شديد يصيب المنطقة!
بعد مغادرة شارع 7 بينستر، استأجر إملين عربة مستأجرة كما لو أنه لم يحدث شيء أثناء توجهه إلى محطة المترو البخارية في القسم الشرقي، قبل أن يعود إلى الجسر في القسم الجنوبي.
لقد تجاوز ذلك الحدس الروحي للمتنبئ وحدس المهرج للخطر. لقد بدا وكأنه نابع من الضباب الرمادي عديم الشكل الذي امتد حوله بشكل غريب.
‘عدو! ملتهم الذيل أوروبوروس أو قديس من نظام الشفق؟’ فتح كلاين عينيه بينما بدأ النظر في الإجراءات المضادة بتعبير جدي بشكل غير طبيعي.
جلس إملين بمعطافه الموكي، متكئًا على الدعم بينما قال على مهل، “في الواقع، ليست هناك حاجة للمرور عبر المشاكل.”
أي خطأ في وقت مثل هذا سيتطلب منه أن يفكر في مسائل عودته للحياة.
“أفهم، أفهم. كلما عرفت، كلما زاد الخطر الذي سأكون فيه.” مسح داركويل العرق البارد من وجهه.
أما بالنسبة لداركويل و هاري، فلم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لإنقاذهما!
بين شجرة ومصباح شارع أسود، تحرك ظل غير واضح فجأة، وكشف عن ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
في البداية، أعرب عن أمله في أن الزائر لم يستطع إلا أن يشعر بالمكان بمنطقة عامة بشكل غامض وأنه قد لا يجده أو نرد الإمكانيات. ومع ذلك، عندما فكر في كيف كان على متن سفينة بدون شيئ حولها في البحر، لم يكن من الصعب للغاية تحديد هدف. وستزداد المشاكل سوءًا عندما يحدث ذلك، مع كون الإستسلام الخيار الوحيد.
“حدد نتيجة الزائر المؤذي الذي وصل لتوه. أريد نقطة واحدة!” قال كلاين بصوت عميق وناعم، ورمى النرد الأبيض الحليبي. لقد صلى بلاوعي للإلهة، على أمل أن النرد الذي تم ترهيبه مؤخرًا كان طائعًا بما فيه الكفاية وسيلعب دور ذو مغزى.
“إذا كنت ترغب في شرائه، 7000 جنيه، لا تفاوض”.
فوق العابرة، تمزق الفضاء فجأة بينما ظهر باب غير مرئي مليء برموز معقدة.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
إمتدت يدان باهتتان من الباب وسحبتا فجأة إلى الخلف، مما سمح لجسمه بالكامل بالخروج.
…
كان يرتدي غطاء رأس أسود ولباس داكن كلاسيكي، مفضلاً بين كبار السن. ومع ذلك، لم يبدو بعد الأربعين. كان شعره البني مجعدًا قليلاً يبدو قاسيا بشكل غير طبيعي.
نظر إلى نرد الإمكانيات على طاولة القهوة ولم يستطع إلا أن يتنهد داخليا.
“بالتأكيد”. قام ليونارد بلف زوايا شفتيه.
مر عدد لا يحصى من الصور الوهمية عبر عينيه الداكنتين، كما لو كانت طبقات بعد طبقات من العوالم الفوضوية مخفية داخلها.
مع اشتداد إحساس كلاين بالخطر، فإن التغيير في تعبيره أخاف داركويل وهاري بما يكفي لتجميدهما.
مر مع غروب الشمس إلى الغرب تدريجيا.
لم يتردد بينما اتبع الخطط التي وضعها لمثل هذه المواقف. لقد انحنى إلى الأمام والتقط نرد الإمكانيات.
فوق العابرة، في عيون الرجل ذو الثوب الأسود، الذي لم يبدو في الأربعين، كانت العابرة بأكملها معكوسة.
“حدد نتيجة الزائر المؤذي الذي وصل لتوه. أريد نقطة واحدة!” قال كلاين بصوت عميق وناعم، ورمى النرد الأبيض الحليبي. لقد صلى بلاوعي للإلهة، على أمل أن النرد الذي تم ترهيبه مؤخرًا كان طائعًا بما فيه الكفاية وسيلعب دور ذو مغزى.
في الوقت نفسه، بدا هادئًا للغاية، لمنع النرد من الشعور بقلقه واغتنام الفرصة للتسبب في مشاكل.
‘ومع ذلك، كان ذلك يستغرق دقيقة أو دقيقتين فقط في كل مرة، لذا فإن المشكلة ليست لتلك الخطورة. حتى لو *شعر* بذلك، فإن تقديره للمنطقة لن يكون دقيقًا جدًا. تنهد، عندما يتعلق الأمر بالخالق الحقيقي، لا توجد طريقة لتحديد الأشياء بالعرافة. لا يمكنني إلا رفع حذري. لحسن الحظ، هذه هي المرة الأخيرة، ولن يستغرقنا الأمر سوى ثماني ساعات للوصول إلى وجهتنا… لماذا أرفع الأعلام لنفسي؟ بوى! بوى! بوى! لم أكن أفكر في أي شيء!’
‘عدو! ملتهم الذيل أوروبوروس أو قديس من نظام الشفق؟’ فتح كلاين عينيه بينما بدأ النظر في الإجراءات المضادة بتعبير جدي بشكل غير طبيعي.
بينما تدحرج نرد الإمكانيات عدة مرات أثناء إنتاج أصوات هشة، تم تثبيته على نقطة حمراء كالدم.
بعد خمسة عشر دقيقة، نظر كلاين في كومة النقود التي تقلصت بأكثر من النصف وتنهد قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
فوق العابرة، في عيون الرجل ذو الثوب الأسود، الذي لم يبدو في الأربعين، كانت العابرة بأكملها معكوسة.
انبثقت روحانيته ومسح المناطق المحيطة. لقد مد يده ليمسك الفضاء أمامه وهو يسحب فجأة بابًا غير مرئي تقريبًا.
‘هل يمكن أن يكون غرضا تم تركه من متجاوز تسلسلات عليا، مما جعل فعل سرقة قوى تجاوز المرء واحدة من قدراته فقط؟ لا، إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فإن السعر سيبدأ من الـ10.000 جنيه… شاعري العزيز، لماذا لم أكن أعرف أنك تاجر ربوح. من الواضح أنك تُظهر سلوكًا حرا وسهلاً ولا تظهر أي اهتمام بالمال…’ لم يستطع لكلاين إلا أن يتنهد.
تدخلت القوة واختفت من على الفور.
أخيرا، ضحك.
داخل مقصورة الدرجة الأولى، شعر كلاين على الفور بالخطر الذي كان يبعد نفسه عنه. لم يستطع إلا أن يتنفس بإرتياح.
بعد مغادرة شارع 7 بينستر، استأجر إملين عربة مستأجرة كما لو أنه لم يحدث شيء أثناء توجهه إلى محطة المترو البخارية في القسم الشرقي، قبل أن يعود إلى الجسر في القسم الجنوبي.
نظر إلى نرد الإمكانيات على طاولة القهوة ولم يستطع إلا أن يتنهد داخليا.
فوق العابرة، تمزق الفضاء فجأة بينما ظهر باب غير مرئي مليء برموز معقدة.
‘إذا لم يكن لهذا النرد تأثير جانبي سلبي ويمكن استخدامه إلى أقصى حد، فسيكون تحفة أثرية إلهية!’
باستخدام مكافأة زميل الحلم الذهبي الثالث، جورديسون ذو الربطة الوردية، كمرجع، استنتج كلاين أن غرضا غامضا مشابهًا سيساوي حوالي الـ5000 جنيه. حتى لو كان هناك علاوة، لكان ستصل إلى 6000 جنيه فقط. من كان ليعلم أن ليونارد ميتشل سيطلب 7000 جنيه مباشرةً!
‘كما هو متوقع من تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. كما هو متوقع من تفرد مسار الوحش…’
‘يجب أن يكون كافيا ليستمر حتى يقوم داركويل بتسليمه إلى جهة الاتصال. ليست هناك حاجة للتعامل معها مرة أخرى.’
فقط في هذه المرحلة من الوقت وجد داركويل شجاعته مرة أخرى بينما سأل بعناية، “ما الذي حدث للتو؟”
مع اشتداد إحساس كلاين بالخطر، فإن التغيير في تعبيره أخاف داركويل وهاري بما يكفي لتجميدهما.
حافظ كلاين على موقفه وأجاب بهدوء: “لا داعي لأن تعرف.”
نظرًا لأنه كان لديه فكرة ورأى بصيص أمل وكيف كان بالإمكان حله بالمال، لم يرغب كلاين في البحث عن قنوات أخرى لمنع حدوث أي حوادث.
“أفهم، أفهم. كلما عرفت، كلما زاد الخطر الذي سأكون فيه.” مسح داركويل العرق البارد من وجهه.
تنهد، بعد المرور عبر كل الجهود لتجاوز العشرة آلاف، سيذهب أكثر من نصفها في لحظة…’ إستدعى كلاين العالم وجعله يجثم بطريقة الصلاة لإبلاغ إملين أنه لا توجد مشاكل في المرور مع الصفقة. بعد خمسة عشر دقيقة، كان سيقيم طقس لتلقي العطاء من السيد الأحمق.
لم يكن هناك المزيد من الحوادث في الساعات القليلة القادمة. بعد أن سقطت الشمس تحت الأفق وأصبحت السماء مظلمة تمامًا، رأى كلاين أخيرًا منارة شاهقة لم تبدو بعيدة جدًا.
‘حان الوقت لتخويف نرد الإمكانيات مرة أخرى…’ تمتم كلاين، وأقام الطقس، وأخرج علبة السيجار الحديدي التي إحتوت على العين السوداء بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
