نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 613

تحقيق ليونارد.

تحقيق ليونارد.

613: تحقيق ليونارد.

“شكرا لك. هل تريد تناول الغداء معا؟” سأل ليونارد بابتسامة.

 

 

 

“شكرا لك. هل تريد تناول الغداء معا؟” سأل ليونارد بابتسامة.

مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين.

كانت قد سألت سوزي سابقًا وعلمت أنها قد انتهت بالفعل من هضم الجرعة يوم الأربعاء.

 

 

بعد أن غادرت القصر، انتقلت أودري إلى فيلا. بعد أن انتهت من الانخراط في تجمعات اجتماعية مع النبلاء المحليين، أرسلت خادمتها إلى بنك فارفات لسحب مبلغ نقدي.

 

 

قال الشاب المقابل له خائفًا قليلاً، “أعرف أنك مغامر قوي…”

لم تكن بحاجة للقلق بشأن هذا بعد الآن. يمكنها بسهولة أن تدفع الـ2000 جنيه التي كانت مدينة بها لمبارك السيد الأحمق، ويمكنها أيضًا أن تدفع الـ1800 جنيه المستحقة للسيد العالم مقابل خاصية الطبيب النفساني.

 

“هل ما زلتي تتذكرين مظهر المحقق الخاص؟”

بعد خمسة عشر دقيقة، فتحت أودري الغرفة لغرفة نومها ونظرت إلى خادمتها الشخصية، آني، التي كانت تراقب الخدم أثناء قيامهم بعملهم. لقد تظرت إلى المسترد الذهبي التي كانت تجلس بجانب الحائط وابتسمة، بابتسامة، قمعت صوتها وسألت بعيون مشرقة، “سوزي، ستتلقين هدية في حين. هل تتطلعين إليها؟”

 

 

“… أنا جيرمان سبارو. يجب أن تعرف من أنا. تلقيت خريطة كنز وأحتاج إلى توظيف بعض المساعدين. ليس لأنني خائف، ولكن لأنني لا أستطيع حمل ذلك الكنز بمفردي…” حمل الرجل ذو العيون الخضراء في الثلاثينات من عمره نصف كوب من الخمر وتحدث إلى رجلين وامرأتين في الزاوية. كان لغزًا إذا كانوا تجارًا أو مغامرين.

لو كان الأمر في الماضي، لكانت أودري قد قالت بالتأكيد، “سوزي، هديتك هنا”، مما سيجعل المسترد الذهبي تدرك أنها بإمكانها أن تجد الغرض الحقيقي في الغرفة أيضًا. وإلا، ككان من السهل جدًا على سوزي، التي كانت تدرس أساسيات الغوامض، أن تخمن أن أودري قد استخدمت السحر الشعائري.

كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية وكان يقع في موقع رئيسي على الطرق البحرية الآمنة. كان مستوى المعيشة جيدًا جدًا. حتى المزارعين في الضواحي يمكنهم توفير بعض المال من خلال حدائق الفاكهة خاصتهم.

 

 

باستخدام بنية الجملة الجديدة هذه، يمكن أن تكون أن أودري قد تلقت رسالة غامضة أو أخبارًا في غرفة نومها لتأكيد أن الهدية كانت على وشك الوصول. سيكون هناك الكثير من الاحتمالات نتيجةً لهذا.

 

 

لم تكن بحاجة للقلق بشأن هذا بعد الآن. يمكنها بسهولة أن تدفع الـ2000 جنيه التي كانت مدينة بها لمبارك السيد الأحمق، ويمكنها أيضًا أن تدفع الـ1800 جنيه المستحقة للسيد العالم مقابل خاصية الطبيب النفساني.

كان بإمكان سوزي أن تقرأ الفرح والموقف الصادق بعمق داخل قلب أودري بينما فتحت فمها دون وعي، على أمل إثارة الهواء لإصدار صوت. لقد أرادت الاستفسار عن الهدية، لكنها شعرت بحدة أن خادمة أودري الشخصية، آني، كانت تقترب. لقد تخلت سوزي الحذرة عن أفكارها الأصلية.

 

 

 

لقد عادت إلى حالة كونها كلبًا عاديًا بينما هزت ذيلها ببطء للتعبير عن فرحتها وتوقعها.

باستخدام بنية الجملة الجديدة هذه، يمكن أن تكون أن أودري قد تلقت رسالة غامضة أو أخبارًا في غرفة نومها لتأكيد أن الهدية كانت على وشك الوصول. سيكون هناك الكثير من الاحتمالات نتيجةً لهذا.

 

 

بعد أن قدمت عذرًا للخروج، دخلت أودري إلى “مختبر الكيمياء” الذي كانت قد حددته لنفسها. لقد وضعت خاصية والمكونات المكملة للطبيب النفساني.

 

 

 

“سوزي، هل ما زلتِ تتذكرين عملية تحضير الجرعة؟” قامت بتنظيف حلقها وقومت ظهرها بينما لعبت دور المعلم بحماس.

 

 

“…”

“وووف، أتذكر!” كانت سوزي تعرف بالفعل ما هي هديتها. في فرحتها، نبحت.

‘شارلوك موريارتي؟’ كرر هذا الاسم في ذهنه.

 

نظرت ديزي إلى الملابس التي تم تعليقها، وشعرت كما لو أنها قد نسيت بعض التعليمات.

أضافت أودري “حاولي أن تصنعيها بنفسك.”

لقد وصفت بصدق كل أنواع التفاهات. في النهاية، قالت، “… بعد أن تم اختطافي، استعانت والدتي وأختي بمحقق خاص للبحث عني. اسمه السيد شارلوك موريارتي. إنه رجل جيد. على الرغم من أنه لم يجدني مباشرة، لقد اتصل لاحقا بمراسل لمساعدتي في الحصول على تعويض من أموال المؤسسة… “

 

 

نظرت سوزي إلى أقدامها ووقعت صامتة فجأة.

 

 

لم تكن بحاجة للقلق بشأن هذا بعد الآن. يمكنها بسهولة أن تدفع الـ2000 جنيه التي كانت مدينة بها لمبارك السيد الأحمق، ويمكنها أيضًا أن تدفع الـ1800 جنيه المستحقة للسيد العالم مقابل خاصية الطبيب النفساني.

فوجئت أودري قبل أن يسود صمت قصير.

 

 

فجأة، ظهر صوت سوزي في أذنيها.

بعد بضع ثوانٍ، قبل أن تتكلم المسترد الذهبي، غطت أودري فمها دون أي استجابة غير عادية وضحكت.

 

 

 

“حسنًا، سوزي، ليست هناك حاجة لقول كلمة. أعرف ما تريد أن تقوليه. أنتِ ترغبين في التعبير عن حقيقة أنك مجرد كلب ولستِ قادرة على تحضير الجرعة، أليس كذلك؟”

“ليس أي شيئ مهم”. أجابت ديزي بطريقة ضبابية لحد ما.

 

 

‘يا له من أمر محرج…’ في نفس الوقت، أودري، التي كانت ترتدي مظهرا خارجيًا ساحرًا ولبقا، ضربت وجهت داخليًا.

بعد ذلك، سار ببطء إلى منضدة البار في الجو الصامت الناتج.

 

لقد عادت إلى حالة كونها كلبًا عاديًا بينما هزت ذيلها ببطء للتعبير عن فرحتها وتوقعها.

“وووف!” أومأت سوزي بقوة.

 

 

 

استغلت أودري الفرصة واستدارت. وسرعان ما انتهت من تحضير جرعة الطبيب النفساني.

نظر الضابط ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء للأعلى مرة أخرى ونظر إلى ديزي قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.

 

 

كانت قد سألت سوزي سابقًا وعلمت أنها قد انتهت بالفعل من هضم الجرعة يوم الأربعاء.

لقد ركضت عبر القسم الشرقي بحثًا عن الشخصيات المألوفة، لكنها استيقظت في النهاية من اكتئابها وحزنها. عندما رأت السقف المظلم لعنبر مدرستها، استلقيت هناك في حالة ذهول لمدة ثوانٍ.

 

بعد ذلك، سار ببطء إلى منضدة البار في الجو الصامت الناتج.

‘ذلك أقل من شهرين… نعم، سبب كبير لذلك متعلق بعدم كون سوزي ملاحظة. يمكنها الركض في أي مكان في القصر أو الفيلا والتنصت، مما يسمح لها بقراءة الأفكار الحقيقية للخادمات… وهذا جيد أيضًا. سوف تشارك الحكايات دائما معي. لولاها، لما كنت أعرف الجوانب المظلمة للكثير من الناس الذين يبدون طبيعيين ولطيفين عادة…’ سكبت أودري الجرعة في وعاء ووضعتها على الأرض.

بعد بضع ثوانٍ، قبل أن تتكلم المسترد الذهبي، غطت أودري فمها دون أي استجابة غير عادية وضحكت.

 

قال الشاب المقابل له خائفًا قليلاً، “أعرف أنك مغامر قوي…”

راقبت سوزي وهي تشرع في لعق الجرعة بينما لم تستطع كبح الترقب في قلبها.

أضافت أودري “حاولي أن تصنعيها بنفسك.”

 

 

قد تتأثر سوزي بالجرعة وتصبح غير مستقرة.

لقد دفعت الباب مفتوحا لترى والدتها، ليز، وشقيقتها فريا، تقومان بغسيل الملابس بجد.

 

نظر الضابط ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء للأعلى مرة أخرى ونظر إلى ديزي قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.

‘ولكن لا بأس. الطبيب النفساني الآنسة أودري مستعدة بالفعل لاستخدام تهدئة في أي لحظة! نعم، أفضل اسم التحليل النفسي. ذلك يبدو أكثر احترافية.’

عندما كان كلاين يضغط نفسه باتجاه طاولة المحامين، سمع فجأةً اسمه.

 

 

حدقت أودري في سوزي بعيونها الجميلة الشبيهة بالزمرد بجدية كبيرة واكتشفت أن بؤبؤي سوزي قد تلاشيا تدريجياً وأصبحا عموديين. لقد بدا وكأن حراشف ذهبية داكنة كانت تنمو تحت فروها السميك، واستمرت الروحانية التي كانت تنتمي إلى سوزي في الانتشار إلى الخارج كما لو كانت تتداخل مع مساحة الفيلا بأكملها.

 

 

 

بعد تهدئة عواطفها العصبية إلى حد ما، فحصت أودري حالة سوزي. طالما حدث شيء غير طبيعي لسوزي، فستستخدم على الفور قوة التجاوز، التحليل النفسي.

 

 

“وووف، أتذكر!” كانت سوزي تعرف بالفعل ما هي هديتها. في فرحتها، نبحت.

فجأة، ظهر صوت سوزي في أذنيها.

 

 

في هذه اللحظة، كانت الحانة ناشطة إلى حد ما. كان هناك الكثير من الناس يحملون أكوابًا حول حلقة الملاكمة وهم يهتفون بصوتٍ عالٍ. كان هناك أناس يشبهون المغامرين على الطاولات المحيطة. كانوا يناقشون جميع أنواع الشائعات بنبرة خافتة.

“أودري، لقد انتهيت!”

‘ذلك أقل من شهرين… نعم، سبب كبير لذلك متعلق بعدم كون سوزي ملاحظة. يمكنها الركض في أي مكان في القصر أو الفيلا والتنصت، مما يسمح لها بقراءة الأفكار الحقيقية للخادمات… وهذا جيد أيضًا. سوف تشارك الحكايات دائما معي. لولاها، لما كنت أعرف الجوانب المظلمة للكثير من الناس الذين يبدون طبيعيين ولطيفين عادة…’ سكبت أودري الجرعة في وعاء ووضعتها على الأرض.

 

 

“…”

 

 

نظر الضابط الوسيم إلى دفتر ملاحظاته وقال: “لا بأس. أنا على استعداد للاستماع”.

كانت أودري في حيرة مؤقتًا بشأن ما تقوله.

في حلمها، عادت ديزي إلى القسم الشرقي وإلى الشقة القديمة التي عاشت فيها لسنوات.

 

ما إن سقط الرجل ذو العيون الخضراء على الأرض، رأى شرارة تضيء على الأرض بين قدميه. كان خائفا لدرجة أنه ابتلع لعنته وتعثر هاربا.

الشخص الذي دخل حلم ديزي لم يكن سوى ليونارد ميتشل. على الرغم من أن تحقيقه في القواسم المشتركة في الحالتين كان قد منحه الوقت للتعامل مع الأمور الخاصة به، إلا أنه لم ينس أن يتصرف بطريقة روتينية. في النهاية، اكتشف مشكلة حقًا.

 

في تلك اللحظة، شعر بياقته تضيق بينما تم رفعه من قبل شخص ورماه خارج الباب.

في حلمها، عادت ديزي إلى القسم الشرقي وإلى الشقة القديمة التي عاشت فيها لسنوات.

“وووف، أتذكر!” كانت سوزي تعرف بالفعل ما هي هديتها. في فرحتها، نبحت.

 

‘ولكن لا بأس. الطبيب النفساني الآنسة أودري مستعدة بالفعل لاستخدام تهدئة في أي لحظة! نعم، أفضل اسم التحليل النفسي. ذلك يبدو أكثر احترافية.’

لقد دفعت الباب مفتوحا لترى والدتها، ليز، وشقيقتها فريا، تقومان بغسيل الملابس بجد.

 

 

 

أصبحت ديزي سعيدة على الفور وكانت على وشك الانضمام إليهما. لقد كانت مسؤولة عن كي الغسيل.

 

 

لم تصدر ديزي صوتًا بينما أدارت جسدها ودفنت نصف وجهها في الوسادة.

في هذه اللحظة، سمعت طرقاً على الباب.

 

 

 

أدارت رأسها وأدركت أن الزائر كان شاب يرتدي زي شرطة أبيض وأسود متقاطع.

“… أنا جيرمان سبارو. يجب أن تعرف من أنا. تلقيت خريطة كنز وأحتاج إلى توظيف بعض المساعدين. ليس لأنني خائف، ولكن لأنني لا أستطيع حمل ذلك الكنز بمفردي…” حمل الرجل ذو العيون الخضراء في الثلاثينات من عمره نصف كوب من الخمر وتحدث إلى رجلين وامرأتين في الزاوية. كان لغزًا إذا كانوا تجارًا أو مغامرين.

 

 

كان الضابط ذو شعر أسود وعيون خضراء، ووجه ضبابي إلى حد ما. كان يحمل دفتر ملاحظات وقلم حبر بينما سأل، “في قضية كابيم، ماعدا عما ذكرتيه، هل هناك أي شيء آخر لم تذكريه لنا؟”

كانت هذه المدينة في الغالب من المهاجرين من لوين. لم يكن المطبخ مختلفًا كثيرًا عن الساحل الشرقي للمملكة، والفرق الوحيد هو أنه كانت هناك فواكه نادرة وجميع أنواع المأكولات البحرية هنا. كانت أيضًا سمة فريدة من نوعها للمدينة.

 

ثم جذب مسدسه ووجهه إلى المكان الذي سقط فيه الرجل على الأرض. لقد سحب الزناد دون أي تردد.

“ليس أي شيئ مهم”. أجابت ديزي بطريقة ضبابية لحد ما.

هذا لم يعني أن أورافي لم يكن لديه فقراء أو من الطبقة الدنيا. كانت هذه الطبقة تتكون بشكل أساسي من أشخاص كانوا عبيدًا سابقًا. كان برلمان لوين قد ألغى العبودية لفترة طويلة.

 

 

نظر الضابط الوسيم إلى دفتر ملاحظاته وقال: “لا بأس. أنا على استعداد للاستماع”.

‘يا له من أمر محرج…’ في نفس الوقت، أودري، التي كانت ترتدي مظهرا خارجيًا ساحرًا ولبقا، ضربت وجهت داخليًا.

 

دون أي تفسير، أثبت أدائه الضعيف أنه لم يكن جيرمان سبارو.

نظرت ديزي إلى الملابس التي تم تعليقها، وشعرت كما لو أنها قد نسيت بعض التعليمات.

 

 

 

لقد وصفت بصدق كل أنواع التفاهات. في النهاية، قالت، “… بعد أن تم اختطافي، استعانت والدتي وأختي بمحقق خاص للبحث عني. اسمه السيد شارلوك موريارتي. إنه رجل جيد. على الرغم من أنه لم يجدني مباشرة، لقد اتصل لاحقا بمراسل لمساعدتي في الحصول على تعويض من أموال المؤسسة… “

 

 

“سوزي، هل ما زلتِ تتذكرين عملية تحضير الجرعة؟” قامت بتنظيف حلقها وقومت ظهرها بينما لعبت دور المعلم بحماس.

نظر الضابط ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء للأعلى مرة أخرى ونظر إلى ديزي قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.

لم يقدم كلاين تفسيرا بينما ألقى الرجل مباشرةً من الباب بتعبير عديم المشاعر.

 

بانغ!

“جيد جدا. إجابتك مرضية للغاية.”

“صفقة.” ابتسم ليونارد وهو يتلقى الملف.

 

لقد وصفت بصدق كل أنواع التفاهات. في النهاية، قالت، “… بعد أن تم اختطافي، استعانت والدتي وأختي بمحقق خاص للبحث عني. اسمه السيد شارلوك موريارتي. إنه رجل جيد. على الرغم من أنه لم يجدني مباشرة، لقد اتصل لاحقا بمراسل لمساعدتي في الحصول على تعويض من أموال المؤسسة… “

“هل ما زلتي تتذكرين مظهر المحقق الخاص؟”

 

 

أومأت ديزي. دون أي إنذار، رأت السيد شارلوك موريارتي واقفا بجانبها.

أومأت ديزي. دون أي إنذار، رأت السيد شارلوك موريارتي واقفا بجانبها.

 

 

لقد شرب الرجل ذو العيون الخضراء جرعة من الخمر وضرب الكأس على الطاولة.

لقد كان النحقق قد نما لحية سميكة وارتدى نظارات ذات حواف ذهبية. كان مطابق تقريبًا للذي في ذكرياتها.

 

 

 

بعد أن قام الضابط ذو الشعر الأسود ذو العيون الخضراء بدراسته لعدة مرات، بدا وكأنه قد تلاشى في وقت ما دون أن تدرك ديزي ذلك. لسبب ما، اختفت والدتها وشقيقتها.

دون أي تفسير، أثبت أدائه الضعيف أنه لم يكن جيرمان سبارو.

 

 

لقد ركضت عبر القسم الشرقي بحثًا عن الشخصيات المألوفة، لكنها استيقظت في النهاية من اكتئابها وحزنها. عندما رأت السقف المظلم لعنبر مدرستها، استلقيت هناك في حالة ذهول لمدة ثوانٍ.

 

 

“شكرا لك. هل تريد تناول الغداء معا؟” سأل ليونارد بابتسامة.

لم تصدر ديزي صوتًا بينما أدارت جسدها ودفنت نصف وجهها في الوسادة.

 

 

 

عند زوايا الوسادة، انتشرت بقعة رطبة تدريجيًا.

فوجئت أودري قبل أن يسود صمت قصير.

 

نظر الضابط ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء للأعلى مرة أخرى ونظر إلى ديزي قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.

الشخص الذي دخل حلم ديزي لم يكن سوى ليونارد ميتشل. على الرغم من أن تحقيقه في القواسم المشتركة في الحالتين كان قد منحه الوقت للتعامل مع الأمور الخاصة به، إلا أنه لم ينس أن يتصرف بطريقة روتينية. في النهاية، اكتشف مشكلة حقًا.

“وووف، أتذكر!” كانت سوزي تعرف بالفعل ما هي هديتها. في فرحتها، نبحت.

 

 

‘في قضية لانيفوس و كابيم، تدخل محقق خاص يدعى شارلوك مورياتي، بما في ذلك صديقه، الصحفي مايك جوزيف… على الرغم من أنهم لم يظهروا إلا في ضواحي هذه المسألة، إلا أنه أيضًا اتجاه للتحقيق. هيه، شارلوك موريارتي ذلك يبدو مألوفا إلى حد ما. أي هارب هو؟’ تذكر ليونارد ما رآه في الحلم وهو يرتدي قفازه الأحمر ويدخل الطابق السفلي من كاتدرائية القديس صموئيل.

 

 

لقد وصفت بصدق كل أنواع التفاهات. في النهاية، قالت، “… بعد أن تم اختطافي، استعانت والدتي وأختي بمحقق خاص للبحث عني. اسمه السيد شارلوك موريارتي. إنه رجل جيد. على الرغم من أنه لم يجدني مباشرة، لقد اتصل لاحقا بمراسل لمساعدتي في الحصول على تعويض من أموال المؤسسة… “

تماما عندما حيا قائد الفريق، سويست، لقد رأى تقدم شريك وإعطائه لورقتين رقيقتين له.

 

 

‘يا له من أمر محرج…’ في نفس الوقت، أودري، التي كانت ترتدي مظهرا خارجيًا ساحرًا ولبقا، ضربت وجهت داخليًا.

“المعلومات المتعلقة بالرجل ذي العيون الحمراء من كنيسة الحصاد موجودة هنا.”

لو كان الأمر في الماضي، لكانت أودري قد قالت بالتأكيد، “سوزي، هديتك هنا”، مما سيجعل المسترد الذهبي تدرك أنها بإمكانها أن تجد الغرض الحقيقي في الغرفة أيضًا. وإلا، ككان من السهل جدًا على سوزي، التي كانت تدرس أساسيات الغوامض، أن تخمن أن أودري قد استخدمت السحر الشعائري.

 

 

“شكرا لك. هل تريد تناول الغداء معا؟” سأل ليونارد بابتسامة.

 

 

 

هز صقر الليل كتفيه وقال، “لا، طالما أن تتوقف عن إحداث كوابيس لي.”

 

 

“صفقة.” ابتسم ليونارد وهو يتلقى الملف.

 

 

 

لقد وقف هناك دون أن يكون في عجلة من أمره للجلوس أثناء تصفحه العرضي.

“صفقة.” ابتسم ليونارد وهو يتلقى الملف.

 

‘شارلوك موريارتي؟’ كرر هذا الاسم في ذهنه.

“إيملين وايت. مصاص دماء. حاليًا تحت الحماية القضائية لكنيسة الأم الأرض… لقد اختفى ذات مرة لفترة من الوقت. استأجر والديه محققين خاصين للعثور عليه. وبفضل السيد ستيوارت، تم حل هذه المسألة في نهاية المطاف من قبل المحقق الشهير، شارلوك موريارتي “.

 

 

“هل ما زلتي تتذكرين مظهر المحقق الخاص؟”

تجمدت ابتسامة ليونارد تدريجيًا بينما أصبح تعبيره جاد.

 

 

“إيملين وايت. مصاص دماء. حاليًا تحت الحماية القضائية لكنيسة الأم الأرض… لقد اختفى ذات مرة لفترة من الوقت. استأجر والديه محققين خاصين للعثور عليه. وبفضل السيد ستيوارت، تم حل هذه المسألة في نهاية المطاف من قبل المحقق الشهير، شارلوك موريارتي “.

‘شارلوك موريارتي؟’ كرر هذا الاسم في ذهنه.

613: تحقيق ليونارد.

 

“المعلومات المتعلقة بالرجل ذي العيون الحمراء من كنيسة الحصاد موجودة هنا.”

عندما كان كلاين يضغط نفسه باتجاه طاولة المحامين، سمع فجأةً اسمه.

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لإيجاد فرصة للانخراط في التمثيل الحقيقي. لقد قام بجولة في مدينة جزيرة أورافي الساحلية بعقلية سائح، ووجد لحظة قصيرة ونادرة من الاسترخاء في حياته المتوترة.

 

 

 

كانت هذه المدينة في الغالب من المهاجرين من لوين. لم يكن المطبخ مختلفًا كثيرًا عن الساحل الشرقي للمملكة، والفرق الوحيد هو أنه كانت هناك فواكه نادرة وجميع أنواع المأكولات البحرية هنا. كانت أيضًا سمة فريدة من نوعها للمدينة.

 

 

 

كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية وكان يقع في موقع رئيسي على الطرق البحرية الآمنة. كان مستوى المعيشة جيدًا جدًا. حتى المزارعين في الضواحي يمكنهم توفير بعض المال من خلال حدائق الفاكهة خاصتهم.

 

 

تجمدت ابتسامة ليونارد تدريجيًا بينما أصبح تعبيره جاد.

هذا لم يعني أن أورافي لم يكن لديه فقراء أو من الطبقة الدنيا. كانت هذه الطبقة تتكون بشكل أساسي من أشخاص كانوا عبيدًا سابقًا. كان برلمان لوين قد ألغى العبودية لفترة طويلة.

لقد شرب الرجل ذو العيون الخضراء جرعة من الخمر وضرب الكأس على الطاولة.

 

 

بعد مضغ فاكهة غنية وحلوة، راقب كلاين السماء تصبح مظلمة. لقد أخذ منعطفًا في زاوية الشارع ودخل إلى بار اسمه الليمون الحلو.

 

 

“…”

كان مكان تجمع شهير للمغامرين في أورافي. خطط كلاين لشراء المكونين التكميليين المتبقيين للمتحكم في الدمى- لحاء شجرة دراغو الشائع نسبيًا ومياه ينبوع سونيا الذهبي.

لم تكن بحاجة للقلق بشأن هذا بعد الآن. يمكنها بسهولة أن تدفع الـ2000 جنيه التي كانت مدينة بها لمبارك السيد الأحمق، ويمكنها أيضًا أن تدفع الـ1800 جنيه المستحقة للسيد العالم مقابل خاصية الطبيب النفساني.

 

 

في هذه اللحظة، كانت الحانة ناشطة إلى حد ما. كان هناك الكثير من الناس يحملون أكوابًا حول حلقة الملاكمة وهم يهتفون بصوتٍ عالٍ. كان هناك أناس يشبهون المغامرين على الطاولات المحيطة. كانوا يناقشون جميع أنواع الشائعات بنبرة خافتة.

تماما عندما حيا قائد الفريق، سويست، لقد رأى تقدم شريك وإعطائه لورقتين رقيقتين له.

 

نظرت سوزي إلى أقدامها ووقعت صامتة فجأة.

عندما كان كلاين يضغط نفسه باتجاه طاولة المحامين، سمع فجأةً اسمه.

لقد عادت إلى حالة كونها كلبًا عاديًا بينما هزت ذيلها ببطء للتعبير عن فرحتها وتوقعها.

 

 

“… أنا جيرمان سبارو. يجب أن تعرف من أنا. تلقيت خريطة كنز وأحتاج إلى توظيف بعض المساعدين. ليس لأنني خائف، ولكن لأنني لا أستطيع حمل ذلك الكنز بمفردي…” حمل الرجل ذو العيون الخضراء في الثلاثينات من عمره نصف كوب من الخمر وتحدث إلى رجلين وامرأتين في الزاوية. كان لغزًا إذا كانوا تجارًا أو مغامرين.

في حلمها، عادت ديزي إلى القسم الشرقي وإلى الشقة القديمة التي عاشت فيها لسنوات.

 

 

‘أنت أيضا تدعى جيرمان سبارو؟ خريطة الكنز… لماذا يبدو هذا كأنه عملية احتيال… لقد وصل قتلي للسان الدودة بالفعل إلى هذا المكان من بايام؟ نعم، تم توصيله على الأرجح عبر برقية أو زوار. لذلك، الكثير من الناس يعرفون اسمي وأفعالي لكن لا يعرفون كيف أبدو… سيستخدم الغشاشين هذه الفرصة ليدعوا أنهم أنا لغش الآخرين…’ تحرك كلاين بينما وصل إلى إدراك.

 

 

 

لقد شرب الرجل ذو العيون الخضراء جرعة من الخمر وضرب الكأس على الطاولة.

أومأت ديزي. دون أي إنذار، رأت السيد شارلوك موريارتي واقفا بجانبها.

 

كان مكان تجمع شهير للمغامرين في أورافي. خطط كلاين لشراء المكونين التكميليين المتبقيين للمتحكم في الدمى- لحاء شجرة دراغو الشائع نسبيًا ومياه ينبوع سونيا الذهبي.

“أنا لا أمانع ما إذا كنت سترفض أو توافق، لكنني أكره عندما يجعلني الناس أنتظر!”

 

 

“هل ترغب في أن تكون مثل لسان الدودة؟”

“هل ترغب في أن تكون مثل لسان الدودة؟”

 

فوجئت أودري قبل أن يسود صمت قصير.

قال الشاب المقابل له خائفًا قليلاً، “أعرف أنك مغامر قوي…”

 

 

 

“إذا؟” قطع الرجل ذو العيون الخضراء كلام الرجل.

 

 

 

في تلك اللحظة، شعر بياقته تضيق بينما تم رفعه من قبل شخص ورماه خارج الباب.

قد تتأثر سوزي بالجرعة وتصبح غير مستقرة.

 

لقد وصفت بصدق كل أنواع التفاهات. في النهاية، قالت، “… بعد أن تم اختطافي، استعانت والدتي وأختي بمحقق خاص للبحث عني. اسمه السيد شارلوك موريارتي. إنه رجل جيد. على الرغم من أنه لم يجدني مباشرة، لقد اتصل لاحقا بمراسل لمساعدتي في الحصول على تعويض من أموال المؤسسة… “

لم يقدم كلاين تفسيرا بينما ألقى الرجل مباشرةً من الباب بتعبير عديم المشاعر.

“شكرا لك. هل تريد تناول الغداء معا؟” سأل ليونارد بابتسامة.

 

 

ثم جذب مسدسه ووجهه إلى المكان الذي سقط فيه الرجل على الأرض. لقد سحب الزناد دون أي تردد.

استغلت أودري الفرصة واستدارت. وسرعان ما انتهت من تحضير جرعة الطبيب النفساني.

 

 

بانغ!

لم تصدر ديزي صوتًا بينما أدارت جسدها ودفنت نصف وجهها في الوسادة.

 

قال الشاب المقابل له خائفًا قليلاً، “أعرف أنك مغامر قوي…”

ما إن سقط الرجل ذو العيون الخضراء على الأرض، رأى شرارة تضيء على الأرض بين قدميه. كان خائفا لدرجة أنه ابتلع لعنته وتعثر هاربا.

بعد أن قدمت عذرًا للخروج، دخلت أودري إلى “مختبر الكيمياء” الذي كانت قد حددته لنفسها. لقد وضعت خاصية والمكونات المكملة للطبيب النفساني.

 

كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية وكان يقع في موقع رئيسي على الطرق البحرية الآمنة. كان مستوى المعيشة جيدًا جدًا. حتى المزارعين في الضواحي يمكنهم توفير بعض المال من خلال حدائق الفاكهة خاصتهم.

دون أي تفسير، أثبت أدائه الضعيف أنه لم يكن جيرمان سبارو.

كان مكان تجمع شهير للمغامرين في أورافي. خطط كلاين لشراء المكونين التكميليين المتبقيين للمتحكم في الدمى- لحاء شجرة دراغو الشائع نسبيًا ومياه ينبوع سونيا الذهبي.

 

 

تجاهل كلاين الضحية الذي وقف هناك في حالة ذهول. لقد نفخ بأدب مسدسه قبل حشها مرة أخرى في حافظة الإبط خاصته

نظر الضابط الوسيم إلى دفتر ملاحظاته وقال: “لا بأس. أنا على استعداد للاستماع”.

 

ثم جذب مسدسه ووجهه إلى المكان الذي سقط فيه الرجل على الأرض. لقد سحب الزناد دون أي تردد.

بعد ذلك، سار ببطء إلى منضدة البار في الجو الصامت الناتج.

 

“أنا لا أمانع ما إذا كنت سترفض أو توافق، لكنني أكره عندما يجعلني الناس أنتظر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط