نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 614

جمعية المغامرين

جمعية المغامرين

614: جمعية المغامرين

 

 

 

 

وبسبب هذا، كان عليه أن يذهب إلى المكتبة لقراءة المعلومات التاريخية المتعلقة بالآلهة القديمة، لتقديمها إلى السيد الأحمق.

جلس كلاين أمام طاولة البار وضرب قبضته على المنضدة.

 

 

 

“كوب واحد من بيرة ساوثفيل.”

 

 

غرق تعبير بيلت على الفور بينما بدا شخصه بارد بشكل غير طبيعي. لقد عانى من أشع قتل لا توصف.

خلفه، تردد عدد قليل من الحراس حول ما إذا كان يجب أن يأتوا لتحذيره أو التظاهر بأنه لم يطلق أحد رصاصة.

 

 

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول إجابة.

أشار النادل إلى الحراس بعينيه وهو يرفع كوبًا ويضحك.

 

 

بعد المرور عبر المنطقة المقسمة في ميدان التدريب، نظر ديريك من دون وعي إلى الداخل ورأى أعضاء الاستكشاف يستريحون في الداخل. لقد كان فريق الاستكشاف بقيادة رئيس مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد!

“لماذا لا تجرب كوبًا من الليمون الحلو؟”

 

 

 

“ذهب رئيسنا ذات مرة إلى ترير لتعلم خلط الكوكتيل. لقد أتقن العديد من وصفات الكوكتيل التي خلفها الإمبراطور روزيل، وقد ابتكر الليمون الحلو الأكثر شعبية في أورافي بمفرده.”

“ذهب رئيسنا ذات مرة إلى ترير لتعلم خلط الكوكتيل. لقد أتقن العديد من وصفات الكوكتيل التي خلفها الإمبراطور روزيل، وقد ابتكر الليمون الحلو الأكثر شعبية في أورافي بمفرده.”

 

 

لم يتأثر كلاين بينما رد بهدوء: “أنا أشرب الجعة فقط”.

“بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أتعهد بنقطة واحدة: سيتمكن المغامرون من التحالف من الحصول على أسعار أقل من العادية عند شراء سلع مني. عند بيع غنائمهم، سيحصلون على الأقل على سعر السوق.”

 

“بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أتعهد بنقطة واحدة: سيتمكن المغامرون من التحالف من الحصول على أسعار أقل من العادية عند شراء سلع مني. عند بيع غنائمهم، سيحصلون على الأقل على سعر السوق.”

“حسنا.” لم يكن النادل في عجلة من أمره للحصول على زجاجة بيرة ساوثفيل بينما قال بابتسامة، “سيدي، هل أنت مغامر؟”

“حسنا.” لم يكن النادل في عجلة من أمره للحصول على زجاجة بيرة ساوثفيل بينما قال بابتسامة، “سيدي، هل أنت مغامر؟”

 

“حسنا.” لم يكن النادل في عجلة من أمره للحصول على زجاجة بيرة ساوثفيل بينما قال بابتسامة، “سيدي، هل أنت مغامر؟”

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول إجابة.

“لقد أطلقت من الحجر الصحي.”

 

أشار الرجل في منتصف العمر إلى أريكة مقابل كرسيه المتراجع وضحك.

لم يتردد النادل بينما قال بابتسامة: “ربما يجب أن تقابل رئيسنا. إنه ودود للغاية للمغامرين الجدد وهو على استعداد لدعوتهم للمشروبات. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تقديم بعض المساعدة لك.”

كان على وشك المشي إلى رف الكتب الذي حمل جميع الكتب القديمة على الأساطير عندما لمح شخصية مألوفة من زاوية عينه.

 

 

كلاين، الذي جاء بقصد شراء المكونات التكميلية للمتحكم بالدمى، لم يرفض العرض. لقد أخرج بنسًا نحاسيًا ونقره قبل الإمساك به بحزم.

 

 

“لماذا لا تجرب كوبًا من الليمون الحلو؟”

لقد وضع الفلس على طاولة البار كبقشيش لشكر النادل على المعلومات قبل الوقوف ببطء والمشي إلى الطابق الثاني تحت قيادة حارس، حيث دخل غرفة في الطرف الآخر من الممر.

“ثق بي. حتى إذا توجهت إلى جزيرة سونيا، فلن يكون أرخص من هذا السعر إلا ببضعة دولارات. أولئك البرابرة من فيزاك أغلقوا مصدر الينبوع، لذا من الصعب على الآخرين الحصول على أي منها”.

 

 

كانت الغرفة مغطاة بسجاد سميك أصفر مائل إلى البني. كانت هناك رائحة باهتة لإحتراق الفحم عالي الجودة ممزوج برائحة السيجار.

 

 

 

كان رجل في منتصف العمر بشعره الأشقر الممشوط إلى الوراء بشكل أنيق يميل على كرسي متراجع، ويمتص على سيجاره أثناء قراءته للأوراق. كان يحيط به ستة حراس شخصيين.

 

 

“آسف، نسيت أن أسأل عن اسمك.”

على الرغم من أن كلاين لم يكن متجاوز من مجال المتفرج، ولم يكن قادرًا على تحديد أي سمات فريدة أو قوة لأولئك الحراس الشخصيين، ولم يكن من مساري باحث الغوامض أو الوحش، إلا أنه كان يستطيع رؤية أسرار معينة. كان بإمكانه ملاحظة الأشياء التي لن يتمكن الآخرون من اكتشافها، لكن حدسه الروحي جعله يعتقد أن هؤلاء الحراس الشخصيين كانوا بالتأكيد متجاوزين، ومتجاوزين يمكن أن يهددوه إلى حد ما.

 

 

 

قام الرجل في منتصف العمر بوضع الصحيفة وسحب طوق قميصه الأسود قبل الوقوف ببطء. لقد مد يده اليمنى وقال: “مرحبا بك في أورافي، صديقي المغامر”.

 

 

 

كانت عيناه الزرقاوان تبتسمان بينما بدا مخلصًا إلى حد ما.

 

 

قام بيلت بالتحكم بنفسه بسرعة ولم يتحقق مما إذا كان جيرمان سبارو الحقيقي أو غشاش كان يستعمل إسم جيرمان سبارو فقط. لقد ضحك وقال، “هل هناك أي شيء ترغب في شرائه؟ لدي الكثير من الأشياء الجيدة هنا.”

مد كلاين كفه الأيمن وضرب راحة يده بدون كلمة. كان ينتظر الرجل ليتكلم.

استدارت وغادرت بعد أن قالت ذلك بهدوء، كما لو كانت تعلن.

 

“البحر هنا عبارة عن ملعب قراصنة، غير مؤاتٍ للغاية بالنسبة لنا كمغامرين. لذلك، أود أن أنظم الجميع لتشكيل تحالف وثيق الارتباط، حتى نتمكن من التكاثف معًا عندما نواجه خطرًا.”

أشار الرجل في منتصف العمر إلى أريكة مقابل كرسيه المتراجع وضحك.

 

 

“حسنا.” لم يكن النادل في عجلة من أمره للحصول على زجاجة بيرة ساوثفيل بينما قال بابتسامة، “سيدي، هل أنت مغامر؟”

“أنا الرئيس هنا، بيلت براندو.”

 

 

بعد ظهر الاثنين، فوق الضباب الرمادي.

“كنت ذات مرة مغامرا بقوة معتبرة لحد ما. لقد عشت حتى يومنا هذا وكسبت القليل جدا.”

 

 

لقد أشار إلى خريطة البحر على المنضدة. قال بنبرة جذابة، “شرقا من أرخبيل رورستد هو المكان الذي يصبح فيه البحر فوضويا بشكل تدريجي. قوة الجيش والكنيسة تبدأ في التضاؤل ​​، لدرجة أنهم قادرون على حماية موانئهم فقط.”

‘إنه واثق جدًا من قوته. وبالتالي، تجرأ على قول ذلك مباشرة…’ لم يقف كلاين على الأداب بينما جلس. لقد حنى جسده إلى الأمام قليلاً بينما انتظر من أن يبدء بيلت الحديث بدون تعبير.

“كنت ذات مرة مغامرا بقوة معتبرة لحد ما. لقد عشت حتى يومنا هذا وكسبت القليل جدا.”

 

 

بدون رؤية أي رد من المغامرين، جلس بيلت مرة أخرى وامتص سيجاره قبل أن يقول في مهل: “لأكون صادقًا، هناك دافع وراء اجتماعي مع كل مغامر جديد.”

لم يتردد النادل بينما قال بابتسامة: “ربما يجب أن تقابل رئيسنا. إنه ودود للغاية للمغامرين الجدد وهو على استعداد لدعوتهم للمشروبات. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تقديم بعض المساعدة لك.”

 

على الرغم من أن كلاين لم يكن متجاوز من مجال المتفرج، ولم يكن قادرًا على تحديد أي سمات فريدة أو قوة لأولئك الحراس الشخصيين، ولم يكن من مساري باحث الغوامض أو الوحش، إلا أنه كان يستطيع رؤية أسرار معينة. كان بإمكانه ملاحظة الأشياء التي لن يتمكن الآخرون من اكتشافها، لكن حدسه الروحي جعله يعتقد أن هؤلاء الحراس الشخصيين كانوا بالتأكيد متجاوزين، ومتجاوزين يمكن أن يهددوه إلى حد ما.

لقد أشار إلى خريطة البحر على المنضدة. قال بنبرة جذابة، “شرقا من أرخبيل رورستد هو المكان الذي يصبح فيه البحر فوضويا بشكل تدريجي. قوة الجيش والكنيسة تبدأ في التضاؤل ​​، لدرجة أنهم قادرون على حماية موانئهم فقط.”

 

 

614: جمعية المغامرين

“البحر هنا عبارة عن ملعب قراصنة، غير مؤاتٍ للغاية بالنسبة لنا كمغامرين. لذلك، أود أن أنظم الجميع لتشكيل تحالف وثيق الارتباط، حتى نتمكن من التكاثف معًا عندما نواجه خطرًا.”

“كنت ذات مرة مغامرا بقوة معتبرة لحد ما. لقد عشت حتى يومنا هذا وكسبت القليل جدا.”

 

 

“هذا التحالف ليس له أي شروط ملزمة قوية. يمكنك اختيار غض الطرف عندما يواجه مغامرون آخرون خطرًا، ولن يعاقبك أحد. ومع ذلك، إذا واجهت موقفًا مشابهًا، فلا تأمل في أن يتم توفير المساعدة لك.”

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أتعهد بنقطة واحدة: سيتمكن المغامرون من التحالف من الحصول على أسعار أقل من العادية عند شراء سلع مني. عند بيع غنائمهم، سيحصلون على الأقل على سعر السوق.”

 

سارت لوفيا وأومئت برأسها.

بعد الانتهاء من الوصف، ابتسم بيلت للمغامر الجديد. ضحك وسأل، “ما رأيك في ذلك؟ هل أنت مهتم بالانضمام إلى هذا التحالف المنفتح؟ لا تقلق. لن تحتاج إلى دفع أي مبالغ إضافية. هدفنا هو تقديم المساعدة عند مواجهة القراصنة فقط. “

 

 

 

أومأ كلاين.

 

 

“ذهب رئيسنا ذات مرة إلى ترير لتعلم خلط الكوكتيل. لقد أتقن العديد من وصفات الكوكتيل التي خلفها الإمبراطور روزيل، وقد ابتكر الليمون الحلو الأكثر شعبية في أورافي بمفرده.”

“يبدو جيدا جدا.”

 

 

بعد مغادرة الليمون الحلو، عاد كلاين بنجاح إلى نزله.

“هاها، أعتقد ذلك أيضًا. لقد فكرت ذات مرة في تسمية هذه التجمع أخوية المغامرين، لكنني شعرت أن الأخوية مقيدة بشكل مفرط، لذا قمت بتغييرها إلى جمعية المغامرين”. قال بيلت بسخرية من النفس

لم يذكر لحاء شجرة دراغو حيث كانت هناك فرصة كبيرة لشراء المكون من متاجر الأعشاب.

 

“لماذا لا تجرب كوبًا من الليمون الحلو؟”

بعد قول هذا، أخفض يده مع السيجار وضرب شفتيه. هز رأسه وابتسم.

 

 

 

“آسف، نسيت أن أسأل عن اسمك.”

 

 

استدارت وغادرت بعد أن قالت ذلك بهدوء، كما لو كانت تعلن.

حافظ كلاين على وضعه وأجاب بصوت عميق “جيرمان سبارو”.

 

 

 

“جيرمان سبارو…” قفزت جفون بيلت مع تصلب ابتسامته على الفور. توتّر الحراس من حوله بشكل واضح كما لو كانوا يواجهون عدوا هائلا.

 

 

لقد وضع الفلس على طاولة البار كبقشيش لشكر النادل على المعلومات قبل الوقوف ببطء والمشي إلى الطابق الثاني تحت قيادة حارس، حيث دخل غرفة في الطرف الآخر من الممر.

قام بيلت بالتحكم بنفسه بسرعة ولم يتحقق مما إذا كان جيرمان سبارو الحقيقي أو غشاش كان يستعمل إسم جيرمان سبارو فقط. لقد ضحك وقال، “هل هناك أي شيء ترغب في شرائه؟ لدي الكثير من الأشياء الجيدة هنا.”

حافظ كلاين على وضعه وأجاب بصوت عميق “جيرمان سبارو”.

 

 

قال كلاين بتعبير هادئ بينما كان يشعر بالحذر في الداخل: “مياه ينبوع سونيا الذهبي”.

 

 

لم يتأثر كلاين بينما رد بهدوء: “أنا أشرب الجعة فقط”.

لم يذكر لحاء شجرة دراغو حيث كانت هناك فرصة كبيرة لشراء المكون من متاجر الأعشاب.

 

 

 

أطلق بيلت براندو تنهد بإرتياح وابتسم.

 

 

‘تماما، لديه قوة رائعة للغاية. إذا لم يكن مغامرًا مشهورًا في الماضي، فقد كان قرصانًا مشهورًا… يجب أن يكون متجاوز منتصف التسلسلات…’ نظر كلاين إليه وهو يقوم بتقييمه بهدوء.

“سهل.”

“حسنا.” لم يكن النادل في عجلة من أمره للحصول على زجاجة بيرة ساوثفيل بينما قال بابتسامة، “سيدي، هل أنت مغامر؟”

 

 

30 جنيهًا مقابل 100 مل.”

 

 

“البحر هنا عبارة عن ملعب قراصنة، غير مؤاتٍ للغاية بالنسبة لنا كمغامرين. لذلك، أود أن أنظم الجميع لتشكيل تحالف وثيق الارتباط، حتى نتمكن من التكاثف معًا عندما نواجه خطرًا.”

“ثق بي. حتى إذا توجهت إلى جزيرة سونيا، فلن يكون أرخص من هذا السعر إلا ببضعة دولارات. أولئك البرابرة من فيزاك أغلقوا مصدر الينبوع، لذا من الصعب على الآخرين الحصول على أي منها”.

 

 

 

“صفقة.” كان لدى كلاين فكرة تقريبية عن سعر مياه ينبوع سونيا الذهبي، وكان يعلم أن 30 جنيهًا مقابل 100 مل كانت رخيصة بالفعل.

 

 

 

بعد الانتهاء من الصفقة، كان بيلت على وشك التحدث بعد بعض التفمير عندما سمع فجأة طرق.

 

 

 

بعد الحصول على إذنه، دخل الحارس، انحنى، وهمس في أذنه.

لم يذكر لحاء شجرة دراغو حيث كانت هناك فرصة كبيرة لشراء المكون من متاجر الأعشاب.

 

أطلق بيلت براندو تنهد بإرتياح وابتسم.

غرق تعبير بيلت على الفور بينما بدا شخصه بارد بشكل غير طبيعي. لقد عانى من أشع قتل لا توصف.

 

 

كانت امرأة رقيقة وجميلة في الثلاثينيات من عمرها. كانت ترتدي رداء أسود طويل مطرز بأنماط أرجوانية غامضة. شعرها الرمادي الفضي المجعد ساقط.

‘تماما، لديه قوة رائعة للغاية. إذا لم يكن مغامرًا مشهورًا في الماضي، فقد كان قرصانًا مشهورًا… يجب أن يكون متجاوز منتصف التسلسلات…’ نظر كلاين إليه وهو يقوم بتقييمه بهدوء.

بعد الانتهاء من الصفقة، كان بيلت على وشك التحدث بعد بعض التفمير عندما سمع فجأة طرق.

 

والآن كان “اليوم” الأخير.

أدار بيلت رأسه وقال لكلاين بصعوبة، “السيد سبارو، لدي أمور يجب أن أتعامل معها.”

قام الرجل في منتصف العمر بوضع الصحيفة وسحب طوق قميصه الأسود قبل الوقوف ببطء. لقد مد يده اليمنى وقال: “مرحبا بك في أورافي، صديقي المغامر”.

 

 

“يمكننا تناول المشروبات معًا إذا أتيحت الفرصة.”

مد كلاين كفه الأيمن وضرب راحة يده بدون كلمة. كان ينتظر الرجل ليتكلم.

 

 

“حسنا.” نهض كلاين ببطء، دون أي نية لإشراك نفسه في مسائل بيلت.

“حسنا.” نهض كلاين ببطء، دون أي نية لإشراك نفسه في مسائل بيلت.

 

“حسنا.” نهض كلاين ببطء، دون أي نية لإشراك نفسه في مسائل بيلت.

بالطبع، هذا لم يعني أنه لم يكن فضوليًا، لكن الفضول لم يكن شيئًا يمكن أن يغير طريقة قيامه بالأشياء.

 

 

سارت لوفيا وأومئت برأسها.

بعد مغادرة الليمون الحلو، عاد كلاين بنجاح إلى نزله.

 

 

لقد أنهوا مؤخرًا الاستكشاف بناءً على المعلومات التي تلقوها من جاك، وعادوا إلى مدينة الفضة حيث كانوا الآن في الحجر الصحي.

 

 

 

مدينة الفضة “النهار” الذي تميز بالبرق المتكرر.

 

 

 

بعد أن انتهى ديريك بيرغ من التدرب على جميع قوى التجاوز المختلفة لكاهن الشمس الأعلى، اتبع حافة ميدات التدريب وتوجه إلى البرجين التوأمين.

 

 

 

بعد العديد من تجمعات التاروت، اكتسب تدريجياً فهمًا للنمط وعرف تقريبًا تواتر البرق قبل أن يتم سحبه فوق الضباب الرمادي من قبل السيد الأحمق.

 

مد كلاين كفه الأيمن وضرب راحة يده بدون كلمة. كان ينتظر الرجل ليتكلم.

والآن كان “اليوم” الأخير.

“يمكننا تناول المشروبات معًا إذا أتيحت الفرصة.”

 

“يمكننا تناول المشروبات معًا إذا أتيحت الفرصة.”

وبسبب هذا، كان عليه أن يذهب إلى المكتبة لقراءة المعلومات التاريخية المتعلقة بالآلهة القديمة، لتقديمها إلى السيد الأحمق.

بعد المرور عبر المنطقة المقسمة في ميدان التدريب، نظر ديريك من دون وعي إلى الداخل ورأى أعضاء الاستكشاف يستريحون في الداخل. لقد كان فريق الاستكشاف بقيادة رئيس مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد!

 

بعد العديد من تجمعات التاروت، اكتسب تدريجياً فهمًا للنمط وعرف تقريبًا تواتر البرق قبل أن يتم سحبه فوق الضباب الرمادي من قبل السيد الأحمق.

بعد المرور عبر المنطقة المقسمة في ميدان التدريب، نظر ديريك من دون وعي إلى الداخل ورأى أعضاء الاستكشاف يستريحون في الداخل. لقد كان فريق الاستكشاف بقيادة رئيس مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد!

لقد أشار إلى خريطة البحر على المنضدة. قال بنبرة جذابة، “شرقا من أرخبيل رورستد هو المكان الذي يصبح فيه البحر فوضويا بشكل تدريجي. قوة الجيش والكنيسة تبدأ في التضاؤل ​​، لدرجة أنهم قادرون على حماية موانئهم فقط.”

 

“بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أتعهد بنقطة واحدة: سيتمكن المغامرون من التحالف من الحصول على أسعار أقل من العادية عند شراء سلع مني. عند بيع غنائمهم، سيحصلون على الأقل على سعر السوق.”

لقد أنهوا مؤخرًا الاستكشاف بناءً على المعلومات التي تلقوها من جاك، وعادوا إلى مدينة الفضة حيث كانوا الآن في الحجر الصحي.

استدارت وغادرت بعد أن قالت ذلك بهدوء، كما لو كانت تعلن.

 

 

أرجع ديريك نظرته بقلب ثقيل إلى حد ما بينما ذهب إلى برج الكنيسة وذهب إلى الطابق الثالث حيث كانت المكتبة.

وبسبب هذا، كان عليه أن يذهب إلى المكتبة لقراءة المعلومات التاريخية المتعلقة بالآلهة القديمة، لتقديمها إلى السيد الأحمق.

 

‘لماذا تم الإفراج عنها؟ لقد قرر مجلس الستة أعضاء بالفعل أنها بخير؟’ فكر ديريك بأعصابه متوترة بطريقة غير طبيعية.

كان على وشك المشي إلى رف الكتب الذي حمل جميع الكتب القديمة على الأساطير عندما لمح شخصية مألوفة من زاوية عينه.

“ثق بي. حتى إذا توجهت إلى جزيرة سونيا، فلن يكون أرخص من هذا السعر إلا ببضعة دولارات. أولئك البرابرة من فيزاك أغلقوا مصدر الينبوع، لذا من الصعب على الآخرين الحصول على أي منها”.

 

 

كانت امرأة رقيقة وجميلة في الثلاثينيات من عمرها. كانت ترتدي رداء أسود طويل مطرز بأنماط أرجوانية غامضة. شعرها الرمادي الفضي المجعد ساقط.

غرق تعبير بيلت على الفور بينما بدا شخصه بارد بشكل غير طبيعي. لقد عانى من أشع قتل لا توصف.

 

 

لم تكن سوى شيخ مجلس الستة أعضاء التي سُجنت لفترة طويلة، لوفيا تيفاني!

 

 

 

لقد نظرت عينيها الرمادية الباهتة له بينما شعر ديريك بأن روحه قد اخترقت. لم يستطع إلا أن يتشدد لمدة ثانية.

 

 

“تحياتي، الشيخ لوفيا.” قام بخفض رأسه على عجل وهو يضغط يده على صدره.

“تحياتي، الشيخ لوفيا.” قام بخفض رأسه على عجل وهو يضغط يده على صدره.

 

 

 

سارت لوفيا وأومئت برأسها.

بدون رؤية أي رد من المغامرين، جلس بيلت مرة أخرى وامتص سيجاره قبل أن يقول في مهل: “لأكون صادقًا، هناك دافع وراء اجتماعي مع كل مغامر جديد.”

 

“بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أتعهد بنقطة واحدة: سيتمكن المغامرون من التحالف من الحصول على أسعار أقل من العادية عند شراء سلع مني. عند بيع غنائمهم، سيحصلون على الأقل على سعر السوق.”

“لقد أطلقت من الحجر الصحي.”

‘تماما، لديه قوة رائعة للغاية. إذا لم يكن مغامرًا مشهورًا في الماضي، فقد كان قرصانًا مشهورًا… يجب أن يكون متجاوز منتصف التسلسلات…’ نظر كلاين إليه وهو يقوم بتقييمه بهدوء.

 

‘إنه واثق جدًا من قوته. وبالتالي، تجرأ على قول ذلك مباشرة…’ لم يقف كلاين على الأداب بينما جلس. لقد حنى جسده إلى الأمام قليلاً بينما انتظر من أن يبدء بيلت الحديث بدون تعبير.

استدارت وغادرت بعد أن قالت ذلك بهدوء، كما لو كانت تعلن.

 

 

‘تماما، لديه قوة رائعة للغاية. إذا لم يكن مغامرًا مشهورًا في الماضي، فقد كان قرصانًا مشهورًا… يجب أن يكون متجاوز منتصف التسلسلات…’ نظر كلاين إليه وهو يقوم بتقييمه بهدوء.

وقف ديريك على الفور مع تسرب طبقة من العرق البارد من ظهره.

“ذهب رئيسنا ذات مرة إلى ترير لتعلم خلط الكوكتيل. لقد أتقن العديد من وصفات الكوكتيل التي خلفها الإمبراطور روزيل، وقد ابتكر الليمون الحلو الأكثر شعبية في أورافي بمفرده.”

 

كانت امرأة رقيقة وجميلة في الثلاثينيات من عمرها. كانت ترتدي رداء أسود طويل مطرز بأنماط أرجوانية غامضة. شعرها الرمادي الفضي المجعد ساقط.

‘لماذا تم الإفراج عنها؟ لقد قرر مجلس الستة أعضاء بالفعل أنها بخير؟’ فكر ديريك بأعصابه متوترة بطريقة غير طبيعية.

 

 

 

 

 

 

بعد ظهر الاثنين، فوق الضباب الرمادي.

مد كلاين كفه الأيمن وضرب راحة يده بدون كلمة. كان ينتظر الرجل ليتكلم.

 

أرجع ديريك نظرته بقلب ثقيل إلى حد ما بينما ذهب إلى برج الكنيسة وذهب إلى الطابق الثالث حيث كانت المكتبة.

وضع كلاين مرفقيه على مسند الذراع بينما جمع أصابعه وشاهد أشعة الضوء القرمزي تضيئ قبل انحسارها إلى أشكال ضبابية.

 

 

30 جنيهًا مقابل 100 مل.”

ثم سمع تحية الآنسة عدالة.

‘إنه واثق جدًا من قوته. وبالتالي، تجرأ على قول ذلك مباشرة…’ لم يقف كلاين على الأداب بينما جلس. لقد حنى جسده إلى الأمام قليلاً بينما انتظر من أن يبدء بيلت الحديث بدون تعبير.

 

جلس كلاين أمام طاولة البار وضرب قبضته على المنضدة.

“مساء الخير السيد الأحمق~”

“أنا الرئيس هنا، بيلت براندو.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط