أدم الغامض.
617: أدم الغامض.
‘أبلغت كنيسة الليل الدائم والبخار… هذا…’ وجدت كاتليا الوصف المضحك.
ولكن مع ذلك، لم تعرف الكثير بعد.
‘آمون ملك ملائكة، لذا لا يعقل ألا يكون آدم واحد. يجب أن تكون هناك سجلات في مدينة الفضة…’ نظرت أودري إلى ديريك.
‘ابن الخالق؟’ ذهل ألجر من وصف الناسك بسنما لم يستطع إلا أن يعبس حاجبيه.
“نعم.” لشكر السيدة الناسك على كرمها، أوضحت أودري بالتفصيل، “في سجلات مدينة الفضة، كان لدى الخالق العديد من الملائكة الخادمين له. من بينهم، كان قادة الملائكة الأقرب إلى عرش الإله ملوك الملائكة.”
‘كانت اللوحة الجدارية داخل ضريح آمون مختلفة إلى حد ما عن وصفك. عندما ولد آمون وآدم حينها، كان الخالق قد استيقظ للتو وسحب سلطات الآلهة القديمة. لقد *كان* يجلس عالياً على جبل مقدس وكان محاط بالملائكة وهم يمدحونه. لم تكن هناك علامات على وفاته أو انفصاله…’
ومع ذلك، لم يستفسر بشكل مباشر أكثر لأنه من المحتمل جدًا أن يكشف بعض الأمور. إلى جانب ذلك، كان واثقًا جدًا من أنه سيكون هناك أعضاء آخرون يسألون.
“لم ننجح في تأكيد العديد من ملوك الملائكة. أحدهم هو ملاك القدر أوروبوروس الذي نشأ من السجلات القديمة لمدينة الفضة. *عنوانه* هو ملتهم الذيل. والثاني هو ميديتشي، الذي صادف أن ذكره الأحمق. ما زلنا غير متأكدين من *لقبه*. الثالث هو تخمين. نشك في أن آمون هو ملاك الزمن بين ملوك الملائكة. وبما أنه ملك ملائكة، آدم، ابن الخالق أيضا، سيكون على الأرجح واحد أيضًا”.
‘لم تتمكنوا من تأكيد الكثير… أنا لا أعرف حتى مصطلح ‘ملك ملائكة’، لكنكم قد حددتم نصفهم بالفعل. هذا ليس كثير؟ لبس لأي منكم مستويات تسلسل أعلى مني…’ أصبحت كاتليا شبه عاجزة عن الكلام.
“ابن الخالق؟” سألت فورس باهتمام مثار.
مما عرفت، كانت المنظمة السرية مثل نادي التاروت عدوًا طبيعيًا للمتجاوزين الرسميين. لم يكن هناك مكان لأية تنازلات بين الاثنين، لكن الطريقة التي تعامل بها العالم معها والكلمات التي استخدمها جعلت الأمر يبدو وكأن نادي التاروت كان منظمة تعاونت مع المتجاوز الرسميين…
‘*لقد* أحبط بسهولة خطط آمون… في بعض الحالات، *يمكنه* أن يكسر القيود لفترة وجيزة وينتج قوة على مستوى إله؟’ غرق قلب كاتليا بينما لم تطلب المزيد. لقد أغلقت فمها بحذر.
لم تتوقع أبدًا أن يمتلك آمون مثل هذه الهوية الصادمة، باستثناء العناوين مثل الكافر و ملك الملائكة. لقد كانت مليئة بالفضول حول هذا.
مسحت كاتليا بنظرتها وقالت دون تغيير في النبرة، “تقول الأسطورة أنه قديما عند انقسم الخالق الأصلي إلى مختلف الآلهة والأجناس، أنتج *جسده* طفلين. أحدهما كان الكافر آمون.”
‘كانت اللوحة الجدارية داخل ضريح آمون مختلفة إلى حد ما عن وصفك. عندما ولد آمون وآدم حينها، كان الخالق قد استيقظ للتو وسحب سلطات الآلهة القديمة. لقد *كان* يجلس عالياً على جبل مقدس وكان محاط بالملائكة وهم يمدحونه. لم تكن هناك علامات على وفاته أو انفصاله…’
617: أدم الغامض.
‘لدي تلك اللوحة الجدارية حقا شيء مشترك مع السجلات التاريخية لمدينة الفضة… ربما كان الخالق قد استيقظ مرتين حقًا. وربما يكون الخالق الأصلي ووالد آمون، الخالق كما سجلته مدينة الفضة، ليسا نفس الشخص. كلاهما لهما علاقة إرث…’ بينما استمع كلاين إلى وصف السيدة الناسك، بدأ في إعطاء الفرضيات.
617: أدم الغامض.
“نعم، لقد نسخته”. أجاب ديريك بصراحة “ومع ذلك، تم تطهيره من قبل السيد الأحمق. لم أصب على الإطلاق.”
‘آمون في الواقع ابن الخالق… هذه المكانة لا تقل بأي حال عن الآلهة الحقيقية! أما السيد الأحمق، فقد تمكن نادي التاروت خاصتنا من تنقية *نسخته* بسهولة وإيقاف *تملكه*…’ تذكرت أودري الأمور الماضية وشعرت فجأة بأنها تجاوزت دون علم العديد من المتجاوزين العاديين. إن الدوائر ومستويات التعرض المعرفي للمجموعتان قد اختلفت بأكثر من مائة مرة!
أجابت كاتليا بصراحة
“إنها مادة ذات روحانية غنية وتأثيرات فريدة. يمكن استخدامها في طقوس معينة أو استخدامها لإنشاء تمائم رفيعه المستوى. لكن بالنسبة للكيفية، لست متأكدة.” بعد أن ردت كاتليا، تنهدت فجأة.
لقد سألت باهتمام مثار، “السيدة الناسك، هل تعرفين ابن الخالق الآخر؟”
“السيد القمر، لدي شيء أود أن أتواصل معك على انفراد.”
“آدم”.
لقد تذكرت كابوس كونها ملاحقة من قبل المعرفة باستمرار، بالإضافة إلى الكم الهائل من المعلومات التي يمكن أن تفجر عقلها على ما يبدو.
‘أبلغت كنيسة الليل الدائم والبخار… هذا…’ وجدت كاتليا الوصف المضحك.
أجابت كاتليا بإيجاز
فقط عند هذه النقطة فهم إملين حقا المعنى الكامن وراء ملك الملائكة. لقد قرر استخدام هذه الأسماء للبحث عن آثار ملزك الملائكة عبر السجلات التاريخية السرية التي كانت تخت سيطرة السانغوين بعد عودته إلى العالم الحقيقي.
“…”
من الواضح أن أودري فوجئت. كان ذلك لأن سؤالها تطلب فقط “نعم” أو “لا”. بعد تلقي التأكيد الذي تعرفه، ستطلب التفاصيل وتوضح أنها على استعداد لدفع ثمنها. من كان ليعلم أن السيدة الناسك أعطتها مباشرة اسم آدم.
‘لا يبدو أنها تهتم كثيرًا بمثل هذه المعلومات… إنها تتحكم في الكثير من المعلومات…’ تمكنت أودري من استنتاج أمور معينة من خلال هذه التفاصيل بينما تحركت عيناها في الأرجاء.
“لم أسمع قط عن شخصية مهمة مسمات آدم.”
من الواضح أن أودري فوجئت. كان ذلك لأن سؤالها تطلب فقط “نعم” أو “لا”. بعد تلقي التأكيد الذي تعرفه، ستطلب التفاصيل وتوضح أنها على استعداد لدفع ثمنها. من كان ليعلم أن السيدة الناسك أعطتها مباشرة اسم آدم.
“لم أفعل أيضا. ماعدا تسجيله على أنه ابن الخالق، يبدو الأمر وكأنه لم يظهر من قبل. لا توجد آثار له تقريبًا في تاريخ العصر الرابع”.
أجابت كاتليا بصراحة
طلب العالم على الفور إذن السيد الأحمق وحصل بنجاح على امتياز عزل الجميع.
“لكنني أبلغت بالفعل كنيسة الليل الدائم وكنيسة البخار.”
‘آدم هذا غامض للغاية… أنا بالفعل على دراية جيدة بإمبراطوريات العصر الرابع الثلاث، سليمان، ثيودور وترونسويست، وكذلك عائلات الملاىكه التي تحتها. ومع ذلك، لم أسمع *عنه* من قبل. لو لا أروديس الذي بث على الهواء استكشاف كنيسة البخار والألات لضريح آمون، لما عرفت حتى *اسمه*… هل *مات* منذ لفترة طويلة، أو هل *هو* مخفي في الظلام أثناء التخطيط لشيء ما؟’ تنهد كلاين داخليا.
‘لم يكن هدفه الحقيقي هو شراء ذلك الغرض الغامض، ولكن لمراقبة ليونارد ميتشل؟ لدى ذلك الرجل أسرار عميقة… العالم كذلك. لإجراء تحقيق، كان على استعداد لإنفاق 7500 جنيه! ومع ذلك، فإن ذلك الغرض الغامض قوي بالفعل. ألا يسعى العالم باستمرار إلى طريقة للقضاء على الفساد العقلي في خاصية تجاوز؟ من المحتمل أن يكون مفيد…’ قام إملين بقمع أفكاره المتجولة بينما تذكر بجدية ليونارد ميتشل من وجهة نظره. بمساعدة السيد الأحمق، استدعى شريط فيديو في شكل تدفق ضوء.
لقد نظرت أودري دون وعي إلى السيد الرجل المعلق واكتشفته يهز رأسه أيضًا.
‘أبلغت كنيسة الليل الدائم والبخار… هذا…’ وجدت كاتليا الوصف المضحك.
صمتت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “سيد الشمس، هل تملكك آمون في يوم من الأيام؟”
‘آمون ملك ملائكة، لذا لا يعقل ألا يكون آدم واحد. يجب أن تكون هناك سجلات في مدينة الفضة…’ نظرت أودري إلى ديريك.
لسبب ما، فهم ديريك بسهولة ما يدور في ذهن الأنسة عدالة. لقد قال في حرج طفيف، “نحن لا نعرف عن آدم، مثلما لا نعرف عن آمون.”
‘ألم تنتهي المعاملات؟’ أومئ إيملين برأسه مع شعور بعدم اليقين إلى حد ما
“لقد بحثت سابقًا عن مجلدات قديمة تتعلق بملوك الملائكة. أعتقد أنني كنت أفتقر إلى التصريح لأن تسلسلي كان لا يزال منخفضًا في ذلك الوقت. سأستمر في البحث عن معلومات حول هذا.”
“إنها مادة ذات روحانية غنية وتأثيرات فريدة. يمكن استخدامها في طقوس معينة أو استخدامها لإنشاء تمائم رفيعه المستوى. لكن بالنسبة للكيفية، لست متأكدة.” بعد أن ردت كاتليا، تنهدت فجأة.
‘ملوك الملائكة…’ حركت كاتليا أصابعها بشكل لا يمكن تمييزه بينما حفظت العبارة.
“نعم، لقد نسخته”. أجاب ديريك بصراحة “ومع ذلك، تم تطهيره من قبل السيد الأحمق. لم أصب على الإطلاق.”
عرفت أن الأنسة ستجيب بالتأكيد إذا سألت، لذلك دون انتظار، سألت مباشرة، “آمون هو من ملوك الملائكة الذين تشيرون إليهم جميعًا؟”
في هذه اللحظة، تم تذكير أودري بشيء من خلال الاتصال الخاص للسيد العالم. لقد نظرت بسرعة إلى فورس وسألت بقلق، “الأنسة الساحر، هل اكتشفتي أي شذوذ في شارع ويليامز؟”
قالت فورس، “سيتطلب ذلك من السيد العالم أن يجيبك.”
“نعم.” لشكر السيدة الناسك على كرمها، أوضحت أودري بالتفصيل، “في سجلات مدينة الفضة، كان لدى الخالق العديد من الملائكة الخادمين له. من بينهم، كان قادة الملائكة الأقرب إلى عرش الإله ملوك الملائكة.”
تذكرت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول، “… نعم.”
“لم ننجح في تأكيد العديد من ملوك الملائكة. أحدهم هو ملاك القدر أوروبوروس الذي نشأ من السجلات القديمة لمدينة الفضة. *عنوانه* هو ملتهم الذيل. والثاني هو ميديتشي، الذي صادف أن ذكره الأحمق. ما زلنا غير متأكدين من *لقبه*. الثالث هو تخمين. نشك في أن آمون هو ملاك الزمن بين ملوك الملائكة. وبما أنه ملك ملائكة، آدم، ابن الخالق أيضا، سيكون على الأرجح واحد أيضًا”.
‘لم يكن هدفه الحقيقي هو شراء ذلك الغرض الغامض، ولكن لمراقبة ليونارد ميتشل؟ لدى ذلك الرجل أسرار عميقة… العالم كذلك. لإجراء تحقيق، كان على استعداد لإنفاق 7500 جنيه! ومع ذلك، فإن ذلك الغرض الغامض قوي بالفعل. ألا يسعى العالم باستمرار إلى طريقة للقضاء على الفساد العقلي في خاصية تجاوز؟ من المحتمل أن يكون مفيد…’ قام إملين بقمع أفكاره المتجولة بينما تذكر بجدية ليونارد ميتشل من وجهة نظره. بمساعدة السيد الأحمق، استدعى شريط فيديو في شكل تدفق ضوء.
سيطر كلاين على العالم للإجابة بإيجاز “إنه ينطوي على أسرار معينة”.
‘لم تتمكنوا من تأكيد الكثير… أنا لا أعرف حتى مصطلح ‘ملك ملائكة’، لكنكم قد حددتم نصفهم بالفعل. هذا ليس كثير؟ لبس لأي منكم مستويات تسلسل أعلى مني…’ أصبحت كاتليا شبه عاجزة عن الكلام.
“لم ننجح في تأكيد العديد من ملوك الملائكة. أحدهم هو ملاك القدر أوروبوروس الذي نشأ من السجلات القديمة لمدينة الفضة. *عنوانه* هو ملتهم الذيل. والثاني هو ميديتشي، الذي صادف أن ذكره الأحمق. ما زلنا غير متأكدين من *لقبه*. الثالث هو تخمين. نشك في أن آمون هو ملاك الزمن بين ملوك الملائكة. وبما أنه ملك ملائكة، آدم، ابن الخالق أيضا، سيكون على الأرجح واحد أيضًا”.
“إنها مادة ذات روحانية غنية وتأثيرات فريدة. يمكن استخدامها في طقوس معينة أو استخدامها لإنشاء تمائم رفيعه المستوى. لكن بالنسبة للكيفية، لست متأكدة.” بعد أن ردت كاتليا، تنهدت فجأة.
فقط عند هذه النقطة فهم إملين حقا المعنى الكامن وراء ملك الملائكة. لقد قرر استخدام هذه الأسماء للبحث عن آثار ملزك الملائكة عبر السجلات التاريخية السرية التي كانت تخت سيطرة السانغوين بعد عودته إلى العالم الحقيقي.
‘إذا لم يكن الحكيم المخفي مجنونًا وكان بإمكانه تقديم المعرفة شيئًا فشيئًا، فسأكون سعيدة جدًا بالتعلم منه…’ تنهدت كاتليا سراً.
صمتت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “سيد الشمس، هل تملكك آمون في يوم من الأيام؟”
‘يبدو مثيرًا للإعجاب للغاية…’ تعجبت أودري داخليًا قبل أن تسأل، “إذن، ما الذي يمكن استخدام دودة الوقت فيه؟”
“نعم، لقد نسخته”. أجاب ديريك بصراحة “ومع ذلك، تم تطهيره من قبل السيد الأحمق. لم أصب على الإطلاق.”
‘ألم تنتهي المعاملات؟’ أومئ إيملين برأسه مع شعور بعدم اليقين إلى حد ما
‘تطهيره من قبل السيد الأحمق…’ كاتليا لم تستطع كبح الرغبة في النظر إلى نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
ولكن مع ذلك، لم تعرف الكثير بعد.
تخيلت في الأصل أنه قد كان لديها فكرة عامة عن حالة السيد الأحمق، معتقدةً *أنه* كان لا يزال في يستيقظ ولم يكن قادرًا على استخدام الكثير من سلطاته. لذلك سعى وراء هوية إله البحر وحصل على ذلك الصولجان. ومع ذلك، هز الوضع الحالي أسس تكهناتها. شعرت أن السيد الأحمق كان مثل جبل جليدي. ما كان مخفي تحت السطح كان أكثر رعباً ولا يسبر غوره!
تخيلت في الأصل أنه قد كان لديها فكرة عامة عن حالة السيد الأحمق، معتقدةً *أنه* كان لا يزال في يستيقظ ولم يكن قادرًا على استخدام الكثير من سلطاته. لذلك سعى وراء هوية إله البحر وحصل على ذلك الصولجان. ومع ذلك، هز الوضع الحالي أسس تكهناتها. شعرت أن السيد الأحمق كان مثل جبل جليدي. ما كان مخفي تحت السطح كان أكثر رعباً ولا يسبر غوره!
‘*لقد* أحبط بسهولة خطط آمون… في بعض الحالات، *يمكنه* أن يكسر القيود لفترة وجيزة وينتج قوة على مستوى إله؟’ غرق قلب كاتليا بينما لم تطلب المزيد. لقد أغلقت فمها بحذر.
في هذه اللحظة، فكرت أودري في شيء حيرها بسبب هذا الموضوع. لقد سألت بشكل استباقي، “السيدة الناسك، بعد أن طهر السيد الأحمق نسخة آمون، تركت دودة مع اثني عشر حلقة شفافة. يقال أنها دودة وقت. هل ذلك صحيح؟”
“ابن الخالق؟” سألت فورس باهتمام مثار.
تذكرت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول، “… نعم.”
“نعم، لقد نسخته”. أجاب ديريك بصراحة “ومع ذلك، تم تطهيره من قبل السيد الأحمق. لم أصب على الإطلاق.”
“ما المسار الذي تنتمي إليه؟ أعني، أي مسار تجاوز ينتمي إليه مسار الكافر؟” ضغطت أودري بدافع الفضول.
ثم نظر إلى إملين وايت وقال: “أتمنى أن تقدم لي كل عمل قام به ليونارد ميتشل في ذكرياتك”.
أجابت كاتليا مباشرةً دون أي تفكير، “مسار النهاب.ِ”
‘تطهيره من قبل السيد الأحمق…’ كاتليا لم تستطع كبح الرغبة في النظر إلى نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
“تقول الأسطورة أنه على مستوى القديس أو الملاك، سيكونون قادرين على خداع المصير وخداع القواعد، ليصبحوا طفيليي وقت.”
ولكن مع ذلك، لم تعرف الكثير بعد.
‘يبدو مثيرًا للإعجاب للغاية…’ تعجبت أودري داخليًا قبل أن تسأل، “إذن، ما الذي يمكن استخدام دودة الوقت فيه؟”
“لقد بحثت سابقًا عن مجلدات قديمة تتعلق بملوك الملائكة. أعتقد أنني كنت أفتقر إلى التصريح لأن تسلسلي كان لا يزال منخفضًا في ذلك الوقت. سأستمر في البحث عن معلومات حول هذا.”
‘سؤال جيد!’ شجع كلاين سرا الأنسة العدالة.
“…”
لقد أعد نفسه وهو ينتظر إجابة السيدة الناسك.
‘كانت اللوحة الجدارية داخل ضريح آمون مختلفة إلى حد ما عن وصفك. عندما ولد آمون وآدم حينها، كان الخالق قد استيقظ للتو وسحب سلطات الآلهة القديمة. لقد *كان* يجلس عالياً على جبل مقدس وكان محاط بالملائكة وهم يمدحونه. لم تكن هناك علامات على وفاته أو انفصاله…’
لقد حدث أنه كان لديه دودة ملوقت في كومة الخردة خاصته!
‘لم تتمكنوا من تأكيد الكثير… أنا لا أعرف حتى مصطلح ‘ملك ملائكة’، لكنكم قد حددتم نصفهم بالفعل. هذا ليس كثير؟ لبس لأي منكم مستويات تسلسل أعلى مني…’ أصبحت كاتليا شبه عاجزة عن الكلام.
“لم ننجح في تأكيد العديد من ملوك الملائكة. أحدهم هو ملاك القدر أوروبوروس الذي نشأ من السجلات القديمة لمدينة الفضة. *عنوانه* هو ملتهم الذيل. والثاني هو ميديتشي، الذي صادف أن ذكره الأحمق. ما زلنا غير متأكدين من *لقبه*. الثالث هو تخمين. نشك في أن آمون هو ملاك الزمن بين ملوك الملائكة. وبما أنه ملك ملائكة، آدم، ابن الخالق أيضا، سيكون على الأرجح واحد أيضًا”.
“إنها مادة ذات روحانية غنية وتأثيرات فريدة. يمكن استخدامها في طقوس معينة أو استخدامها لإنشاء تمائم رفيعه المستوى. لكن بالنسبة للكيفية، لست متأكدة.” بعد أن ردت كاتليا، تنهدت فجأة.
“نعم.” لشكر السيدة الناسك على كرمها، أوضحت أودري بالتفصيل، “في سجلات مدينة الفضة، كان لدى الخالق العديد من الملائكة الخادمين له. من بينهم، كان قادة الملائكة الأقرب إلى عرش الإله ملوك الملائكة.”
لقد تذكرت كابوس كونها ملاحقة من قبل المعرفة باستمرار، بالإضافة إلى الكم الهائل من المعلومات التي يمكن أن تفجر عقلها على ما يبدو.
ولكن مع ذلك، لم تعرف الكثير بعد.
‘كانت اللوحة الجدارية داخل ضريح آمون مختلفة إلى حد ما عن وصفك. عندما ولد آمون وآدم حينها، كان الخالق قد استيقظ للتو وسحب سلطات الآلهة القديمة. لقد *كان* يجلس عالياً على جبل مقدس وكان محاط بالملائكة وهم يمدحونه. لم تكن هناك علامات على وفاته أو انفصاله…’
‘إذا لم يكن الحكيم المخفي مجنونًا وكان بإمكانه تقديم المعرفة شيئًا فشيئًا، فسأكون سعيدة جدًا بالتعلم منه…’ تنهدت كاتليا سراً.
‘ابن الخالق؟’ ذهل ألجر من وصف الناسك بسنما لم يستطع إلا أن يعبس حاجبيه.
‘كل ما يهم هو أنها مفيدة… أما عن كيفية استخدامها، فلدي أشخاص آخرون للتشاور معهم…’ تحكم كلاين في العالم بارتياح كبير ونظر إلى إملين.
قالت فورس، “سيتطلب ذلك من السيد العالم أن يجيبك.”
“السيد القمر، لدي شيء أود أن أتواصل معك على انفراد.”
‘تطهيره من قبل السيد الأحمق…’ كاتليا لم تستطع كبح الرغبة في النظر إلى نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
‘سؤال جيد!’ شجع كلاين سرا الأنسة العدالة.
‘ألم تنتهي المعاملات؟’ أومئ إيملين برأسه مع شعور بعدم اليقين إلى حد ما
‘أبلغت كنيسة الليل الدائم والبخار… هذا…’ وجدت كاتليا الوصف المضحك.
في هذه اللحظة، فكرت أودري في شيء حيرها بسبب هذا الموضوع. لقد سألت بشكل استباقي، “السيدة الناسك، بعد أن طهر السيد الأحمق نسخة آمون، تركت دودة مع اثني عشر حلقة شفافة. يقال أنها دودة وقت. هل ذلك صحيح؟”
“حسنا.”
لقد نظرت أودري دون وعي إلى السيد الرجل المعلق واكتشفته يهز رأسه أيضًا.
“تقول الأسطورة أنه على مستوى القديس أو الملاك، سيكونون قادرين على خداع المصير وخداع القواعد، ليصبحوا طفيليي وقت.”
طلب العالم على الفور إذن السيد الأحمق وحصل بنجاح على امتياز عزل الجميع.
قالت فورس، “سيتطلب ذلك من السيد العالم أن يجيبك.”
‘آدم هذا غامض للغاية… أنا بالفعل على دراية جيدة بإمبراطوريات العصر الرابع الثلاث، سليمان، ثيودور وترونسويست، وكذلك عائلات الملاىكه التي تحتها. ومع ذلك، لم أسمع *عنه* من قبل. لو لا أروديس الذي بث على الهواء استكشاف كنيسة البخار والألات لضريح آمون، لما عرفت حتى *اسمه*… هل *مات* منذ لفترة طويلة، أو هل *هو* مخفي في الظلام أثناء التخطيط لشيء ما؟’ تنهد كلاين داخليا.
ثم نظر إلى إملين وايت وقال: “أتمنى أن تقدم لي كل عمل قام به ليونارد ميتشل في ذكرياتك”.
“حسنا!” تنهدت أودري الصعداء.
“لماذا ا؟” سأل إملين في حيرة.
لقد أعد نفسه وهو ينتظر إجابة السيدة الناسك.
قامعا مؤقتًا أي أفكار مقابلة، أزال كلاين حواجز العزل وسمح لأعضاء نادي التاروت بالاستمرار.
سيطر كلاين على العالم للإجابة بإيجاز “إنه ينطوي على أسرار معينة”.
‘آدم هذا غامض للغاية… أنا بالفعل على دراية جيدة بإمبراطوريات العصر الرابع الثلاث، سليمان، ثيودور وترونسويست، وكذلك عائلات الملاىكه التي تحتها. ومع ذلك، لم أسمع *عنه* من قبل. لو لا أروديس الذي بث على الهواء استكشاف كنيسة البخار والألات لضريح آمون، لما عرفت حتى *اسمه*… هل *مات* منذ لفترة طويلة، أو هل *هو* مخفي في الظلام أثناء التخطيط لشيء ما؟’ تنهد كلاين داخليا.
‘لم يكن هدفه الحقيقي هو شراء ذلك الغرض الغامض، ولكن لمراقبة ليونارد ميتشل؟ لدى ذلك الرجل أسرار عميقة… العالم كذلك. لإجراء تحقيق، كان على استعداد لإنفاق 7500 جنيه! ومع ذلك، فإن ذلك الغرض الغامض قوي بالفعل. ألا يسعى العالم باستمرار إلى طريقة للقضاء على الفساد العقلي في خاصية تجاوز؟ من المحتمل أن يكون مفيد…’ قام إملين بقمع أفكاره المتجولة بينما تذكر بجدية ليونارد ميتشل من وجهة نظره. بمساعدة السيد الأحمق، استدعى شريط فيديو في شكل تدفق ضوء.
مسحت كاتليا بنظرتها وقالت دون تغيير في النبرة، “تقول الأسطورة أنه قديما عند انقسم الخالق الأصلي إلى مختلف الآلهة والأجناس، أنتج *جسده* طفلين. أحدهما كان الكافر آمون.”
‘لدي تلك اللوحة الجدارية حقا شيء مشترك مع السجلات التاريخية لمدينة الفضة… ربما كان الخالق قد استيقظ مرتين حقًا. وربما يكون الخالق الأصلي ووالد آمون، الخالق كما سجلته مدينة الفضة، ليسا نفس الشخص. كلاهما لهما علاقة إرث…’ بينما استمع كلاين إلى وصف السيدة الناسك، بدأ في إعطاء الفرضيات.
عندما هبط تدفق الضوء في أيدي العالم، تصفّح كلاين بسرعة من خلاله.
لقد أعد نفسه وهو ينتظر إجابة السيدة الناسك.
تذكرت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول، “… نعم.”
لقد أكد أن ليونارد كان يعرف حقًا وجود الجد، لكنه لم يتمكن من تحديد ما إذا كان يفهم الخطر.
قامعا مؤقتًا أي أفكار مقابلة، أزال كلاين حواجز العزل وسمح لأعضاء نادي التاروت بالاستمرار.
سيطر كلاين على العالم للإجابة بإيجاز “إنه ينطوي على أسرار معينة”.
لسبب ما، فهم ديريك بسهولة ما يدور في ذهن الأنسة عدالة. لقد قال في حرج طفيف، “نحن لا نعرف عن آدم، مثلما لا نعرف عن آمون.”
في هذه اللحظة، تم تذكير أودري بشيء من خلال الاتصال الخاص للسيد العالم. لقد نظرت بسرعة إلى فورس وسألت بقلق، “الأنسة الساحر، هل اكتشفتي أي شذوذ في شارع ويليامز؟”
‘آمون في الواقع ابن الخالق… هذه المكانة لا تقل بأي حال عن الآلهة الحقيقية! أما السيد الأحمق، فقد تمكن نادي التاروت خاصتنا من تنقية *نسخته* بسهولة وإيقاف *تملكه*…’ تذكرت أودري الأمور الماضية وشعرت فجأة بأنها تجاوزت دون علم العديد من المتجاوزين العاديين. إن الدوائر ومستويات التعرض المعرفي للمجموعتان قد اختلفت بأكثر من مائة مرة!
قالت فورس، “سيتطلب ذلك من السيد العالم أن يجيبك.”
دون انتظار تحدث الأنسة عدالة مرة أخرى، سيطر كلاين على العالم وأجاب بصوت أجش: “كانت هناك شذوذات.”
“لكنني أبلغت بالفعل كنيسة الليل الدائم وكنيسة البخار.”
تذكرت كاتليا لمدة ثانيتين قبل أن تقول، “… نعم.”
‘كانت اللوحة الجدارية داخل ضريح آمون مختلفة إلى حد ما عن وصفك. عندما ولد آمون وآدم حينها، كان الخالق قد استيقظ للتو وسحب سلطات الآلهة القديمة. لقد *كان* يجلس عالياً على جبل مقدس وكان محاط بالملائكة وهم يمدحونه. لم تكن هناك علامات على وفاته أو انفصاله…’
“إذا كانت هناك أي مشاكل مستقبلية، فقد أحتاج إلى مساعدتك.”
‘إذا لم يكن الحكيم المخفي مجنونًا وكان بإمكانه تقديم المعرفة شيئًا فشيئًا، فسأكون سعيدة جدًا بالتعلم منه…’ تنهدت كاتليا سراً.
“حسنا!” تنهدت أودري الصعداء.
لم تتوقع أبدًا أن يمتلك آمون مثل هذه الهوية الصادمة، باستثناء العناوين مثل الكافر و ملك الملائكة. لقد كانت مليئة بالفضول حول هذا.
‘أبلغت كنيسة الليل الدائم والبخار… هذا…’ وجدت كاتليا الوصف المضحك.
‘آدم هذا غامض للغاية… أنا بالفعل على دراية جيدة بإمبراطوريات العصر الرابع الثلاث، سليمان، ثيودور وترونسويست، وكذلك عائلات الملاىكه التي تحتها. ومع ذلك، لم أسمع *عنه* من قبل. لو لا أروديس الذي بث على الهواء استكشاف كنيسة البخار والألات لضريح آمون، لما عرفت حتى *اسمه*… هل *مات* منذ لفترة طويلة، أو هل *هو* مخفي في الظلام أثناء التخطيط لشيء ما؟’ تنهد كلاين داخليا.
“لم ننجح في تأكيد العديد من ملوك الملائكة. أحدهم هو ملاك القدر أوروبوروس الذي نشأ من السجلات القديمة لمدينة الفضة. *عنوانه* هو ملتهم الذيل. والثاني هو ميديتشي، الذي صادف أن ذكره الأحمق. ما زلنا غير متأكدين من *لقبه*. الثالث هو تخمين. نشك في أن آمون هو ملاك الزمن بين ملوك الملائكة. وبما أنه ملك ملائكة، آدم، ابن الخالق أيضا، سيكون على الأرجح واحد أيضًا”.
مما عرفت، كانت المنظمة السرية مثل نادي التاروت عدوًا طبيعيًا للمتجاوزين الرسميين. لم يكن هناك مكان لأية تنازلات بين الاثنين، لكن الطريقة التي تعامل بها العالم معها والكلمات التي استخدمها جعلت الأمر يبدو وكأن نادي التاروت كان منظمة تعاونت مع المتجاوز الرسميين…
مما عرفت، كانت المنظمة السرية مثل نادي التاروت عدوًا طبيعيًا للمتجاوزين الرسميين. لم يكن هناك مكان لأية تنازلات بين الاثنين، لكن الطريقة التي تعامل بها العالم معها والكلمات التي استخدمها جعلت الأمر يبدو وكأن نادي التاروت كان منظمة تعاونت مع المتجاوز الرسميين…
لقد أكد أن ليونارد كان يعرف حقًا وجود الجد، لكنه لم يتمكن من تحديد ما إذا كان يفهم الخطر.
ملونة بهذه المشاعر، لقد استمعت إلى بقية المحادثة قبل الإنحناء والتوديع عندما أدلى السيد الأحمق بالملاحظة الختامية.
وسرعان ما بقي كلاين الوحيد فوق الضباب الرمادي.
تخيلت في الأصل أنه قد كان لديها فكرة عامة عن حالة السيد الأحمق، معتقدةً *أنه* كان لا يزال في يستيقظ ولم يكن قادرًا على استخدام الكثير من سلطاته. لذلك سعى وراء هوية إله البحر وحصل على ذلك الصولجان. ومع ذلك، هز الوضع الحالي أسس تكهناتها. شعرت أن السيد الأحمق كان مثل جبل جليدي. ما كان مخفي تحت السطح كان أكثر رعباً ولا يسبر غوره!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
