عقد مؤقت.
622: عقد مؤقت.
‘هذا يعتمد على الهوية التي تسأل عنها…’ سخر كلاين داخليا بهدوء وأجاب “جيرمان سبارو”.
كان يظن أن أميريوس ريفيلدت، الذي كان أقرب إلى الإله من الإنسان، سيعدمه على الفور، لتحذير جميع المغامرين الذين كانوا تحت إمرته. من علم أنه سيختار العفو عنه.
عند سماع كلمات أميريوس ريفيلدت الوصفية التي لم تكن سؤالًا، إتفجر جبين بيلت على الفور في العرق البارد.
مع كتابة الحرف الأخير، رأى الكلمات على قطعة الورق ينبعث منها توهج ذهبي بينما تكثفت في بريق متألق.
وبينما كان أميريوس ريفيلدت يشاهد تغير تعبير بيلت مع التنوير والندم، أومأ برأس وقال: “والدي، الإيرل ريفيلدت المتوفي، علمني هذا مرة.”
لقد فتح فمه، على أمل أن يشرح نفسه، ولكن في النهاية، انكب على ركبتيه وقال تحت الضغط الذي لا يوصف، “يا أدميرال، بديلك السابق قد مات فجأة بسبب مرض. لم يكن لدي خيار سوى العثور على مغامر يمكن أن يتغير. “
في هذه اللحظة من الوقت، لم يكن كلاين متوترًا للغاية. كان هذا لأن أميريوس ريفيلدت قد لاحظه بالفعل أثناء المأدبة. لم يكن هناك سبب لتعرف على أنه متجاوز الأن فقط. أن يوافق على اجتماعهم وألا يتجنب المخاطر بشكل مباشر يعني أنه لا يمانع من استأجر بيلت.
‘غير قلق على الإطلاق؟ هذه ثقة نصف إله. وإلا، فإن مسار التجاوز خاصته قادر على تجنب الكارثة في وقت مبكر…’ رفع كلاين رأسه بصعوبة كبيرة بينما ألقي نظرة على الأدميرال البحري بجانبه.
” قوي لحدما “.
“يمكن استخدامه لمدة عام.”
علق أميريوس ريفيلدت بدون تعبير
لقد تابع النظر في بليت التمويل وقال: “لا تحاول استخدام طرق خذاعك الرديئة معي.”
وأخيرًا، كان لديه تميمة آخرى رفيعة المستوى منذ ذلك الوقت أين استخدم تلط الذي تم إنشاؤه باستخدام شعار الشمس المتحول المقدسة.
“إن الشخص العادي و المتجاوز في هذا العالم مختلفان، وأنا من متابعي النظام، مما يجعلني قادرًا على التأكد من ذلك.”
“جلالتك، أنا… أنا…” لم يتمكن بيلت من تكوين جملة.
‘بالطبع، إنه مطابق لما هو مكتوب في المعلومات. يميل هذا الأدميرال إلى شرح أشياء معينة. يجب أن أتذكر هذه النقطة. هذا أسلوب مختلف تمامًا عني و جيرمان سبارو…’ أرجع كلاين نظراته في تفكير وهو يلقيها على الأرض كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
خطى أميريوس ريفيلدت خطوة إلى الأمام.
بعد مشاهدة أميريوس وبيلت يمشيان عبر طريق منعزل في الحديقة، قام كلاين بتعديل أزراره بهدوء واستدار للنظر إلى النافذة الزجاجية.
“الكذب هو الخطأ الأول الذي ارتكبته. عدم الحذر هو الثاني.”
خف مزاج بيلت المتوتر على الفور بينما شعر بتأثر شديد.
بعد فترة غير معروفة، توقف أميريوس عن الكتابة والتقط قطعة من الورق. لقد قال لكلاين “وقع اسمك في النهاية.”
“إن الصعلوك الذي قضيت الكثير من الجهد في إعداده قد مات فجأة، وفجأة، ظهر مغامر قادر على تغيير الشكل أمامك. ألا تجد ذلك صدفة كبيرة جدا؟”
‘نعم، إنها صدفية إلى حد ما…’ قال كلاين نفس الشيء تقريبًا.
لولا تأكيده فوق الضباب الرمادي، لكان قد شك في أنه تم إعداد هذا من قبل مخلوق أسطوري أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
لولا تأكيده فوق الضباب الرمادي، لكان قد شك في أنه تم إعداد هذا من قبل مخلوق أسطوري أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
“يمكن استخدامه لمدة عام.”
“يمكن استخدامه لمدة عام.”
انقباض بؤبؤا بيلت بينما عاد إلى رشده.
كان يظن أن أميريوس ريفيلدت، الذي كان أقرب إلى الإله من الإنسان، سيعدمه على الفور، لتحذير جميع المغامرين الذين كانوا تحت إمرته. من علم أنه سيختار العفو عنه.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
اكتشف أنه بسبب رعبه وخوفه، كل ما فكر فيه هو إمساك القشة الأخيرة المنقذة للحياة. لقد فقد التحذير الناتج عن تجربته، لأنه لم يأخذ في الاعتبار ما إذا كان ظهور جيرمان سبارو مصادفة أم لا.
كان لديه شعر أسود تم تمشيطه بعناية، عينين زرقاء وعميقة، خدود متدلية قليلاً، وجه بلا لحية، سلوك قديم وقاسي، وكل ذلك أثناء ارتدائه لباس أزرق داكن مع الحبل والميداليات وإشارات الكتف.
أومأ أميريوس وقال لبيلت وكلاين، “ستمضي الخطة كما هو معتاد.”
‘لقد مات الصعلوك فجأة في اليوم الذي وصل فيه إلى حانة الليمون الحلو!’ كلما فكر بيلت في الأمر أكثر، كل كلما شعر أكثر كما لو أنه وقع في فخ مُخطط بشكل معقد.
وسرعان ما قام بتبديل ملابسه مع أميريوس وارتدى زي الأدميرال الأزرق المكوي.
وبينما كان أميريوس ريفيلدت يشاهد تغير تعبير بيلت مع التنوير والندم، أومأ برأس وقال: “والدي، الإيرل ريفيلدت المتوفي، علمني هذا مرة.”
أومأ أميريوس وقال لبيلت وكلاين، “ستمضي الخطة كما هو معتاد.”
قال أعفوا عن أول خطأ لتابع.”
احتفظ أميريوس بتعبيره الصارم وقال بصوت عميق، “هناك نصف ثاني من القول، وهو ‘عاقبهم على خطأهم الثاني’. بيلت، هل تعرف ما الدي يجب أن تفعله في المستقبل؟ “
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
“بيلت، يجب أن تكون شاكراً على إحسانه.”
على الرغم من أنه كان لهذا الغرض حدود زمنية وكان للاستخدام الفردي، كانت أفضلية هي أنه ليس لديها أي آثار جانبية سلبية. بطبيعة الحال، فإن المتطلبات الصارمة اللازمة لقنع واحدة تجعلها نادرة جدًا في العدد.
خف مزاج بيلت المتوتر على الفور بينما شعر بتأثر شديد.
‘هذا يعتمد على الهوية التي تسأل عنها…’ سخر كلاين داخليا بهدوء وأجاب “جيرمان سبارو”.
كان يظن أن أميريوس ريفيلدت، الذي كان أقرب إلى الإله من الإنسان، سيعدمه على الفور، لتحذير جميع المغامرين الذين كانوا تحت إمرته. من علم أنه سيختار العفو عنه.
“جلالتك، أنا… أنا…” لم يتمكن بيلت من تكوين جملة.
‘لقد مات الصعلوك فجأة في اليوم الذي وصل فيه إلى حانة الليمون الحلو!’ كلما فكر بيلت في الأمر أكثر، كل كلما شعر أكثر كما لو أنه وقع في فخ مُخطط بشكل معقد.
احتفظ أميريوس بتعبيره الصارم وقال بصوت عميق، “هناك نصف ثاني من القول، وهو ‘عاقبهم على خطأهم الثاني’. بيلت، هل تعرف ما الدي يجب أن تفعله في المستقبل؟ “
وبينما كان أميريوس ريفيلدت يشاهد تغير تعبير بيلت مع التنوير والندم، أومأ برأس وقال: “والدي، الإيرل ريفيلدت المتوفي، علمني هذا مرة.”
قام بيلت المتوسل على الفور بتقويم ظهره وضغط بقبضته اليمنى على صدره الأيسر.
وأخيرًا، كان لديه تميمة آخرى رفيعة المستوى منذ ذلك الوقت أين استخدم تلط الذي تم إنشاؤه باستخدام شعار الشمس المتحول المقدسة.
“سأكون مخلصا للغاية لك جلالتك!”
أومئ أميريوس برأسه وتحول إلى كلاين.
“بيلت، يجب أن تكون شاكراً على إحسانه.”
“ما هو اسمك؟”
“الكذب هو الخطأ الأول الذي ارتكبته. عدم الحذر هو الثاني.”
‘هذا يعتمد على الهوية التي تسأل عنها…’ سخر كلاين داخليا بهدوء وأجاب “جيرمان سبارو”.
سقط أميريوس ريفيلدت صامت لمدة ثانيتين بينما بدا وكأن الجو في الغرفة قد تجمد.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
‘جلالتك، يبدو أنك تعرفني. أنا مجرد مخبر عسكري عادي. لقد تبادلت بعض المكافآت من خلالكم فقط. لم أقم حتى بأي مطالبات بالتعويض…’ تمتم كلاين بصمت بينما شعر بثقة أقل وأقل.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
أومأ أميريوس وقال لبيلت وكلاين، “ستمضي الخطة كما هو معتاد.”
تموج ضباب رمادي غير مرئي وخافت برفق حوله بينما شعر كلاين بوضوح بطبقات من القيود التي لا توصف توضع عليه.
“ومع ذلك، نحن بحاجة لتوقيع عقد.”
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
‘عقد؟’ قاوم كلاين الضغط بصعوبة كبيرة بينما رفع رأسه لينظر إلى أميريوس.
كان يظن أن أميريوس ريفيلدت، الذي كان أقرب إلى الإله من الإنسان، سيعدمه على الفور، لتحذير جميع المغامرين الذين كانوا تحت إمرته. من علم أنه سيختار العفو عنه.
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
في كل مرة كان يتصل بقلمه، كان سينبعث منه وهج ذهبي. الجدية والقداسة جعلت الأمر يبدو وكأنه يكتب قانون.
علق أميريوس ريفيلدت بدون تعبير
“سأكون مخلصا للغاية لك جلالتك!”
أضاق كلاين عينيه ببطء بينما أصبحت رؤيته ضبابية. لم يستطع إلا أن يخفض رأسه مرة أخرى.
اكتشف أنه بسبب رعبه وخوفه، كل ما فكر فيه هو إمساك القشة الأخيرة المنقذة للحياة. لقد فقد التحذير الناتج عن تجربته، لأنه لم يأخذ في الاعتبار ما إذا كان ظهور جيرمان سبارو مصادفة أم لا.
لولا تأكيده فوق الضباب الرمادي، لكان قد شك في أنه تم إعداد هذا من قبل مخلوق أسطوري أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
بعد فترة غير معروفة، توقف أميريوس عن الكتابة والتقط قطعة من الورق. لقد قال لكلاين “وقع اسمك في النهاية.”
‘نعم، إنها صدفية إلى حد ما…’ قال كلاين نفس الشيء تقريبًا.
ذابت هذه القيود بسرعة في جسده، وأصبحت مؤقتًا واحدة مع جسده الروحي وجسده المادي.
“إذا لم تكن الظروف مرضية، يمكنك اختيار عدم التوقيع.”
‘لقد مات الصعلوك فجأة في اليوم الذي وصل فيه إلى حانة الليمون الحلو!’ كلما فكر بيلت في الأمر أكثر، كل كلما شعر أكثر كما لو أنه وقع في فخ مُخطط بشكل معقد.
‘هل تعتقد أنه لدي أو افتقر إلى الشجاعة لتوقيعها؟’ سخر كلاين بينما راقب بيلت وهو يقف. لقد استلم القلم والورقة وسلمها إلى كلاين.
بعد فترة غير معروفة، توقف أميريوس عن الكتابة والتقط قطعة من الورق. لقد قال لكلاين “وقع اسمك في النهاية.”
كانت الشروط على قطعة الورق قليلة وبسيطة. قام معظمهم بتقييد تصرفات جيرمان سبارو عندما قام بدور أميريوس ريفيلدت. تضمن، على سبيل المثال لا الحصر، الكشف عن أي مشاكل طواعيةً، وعدم استخدام هويته للمشاركة في أعمال معادية لأميريوس، وكذلك عدم إجراء أي اتصال حميم مع الآنسة سينثيا، إلخ.
فوجئ كلاين أولا قبل أن يشعر بإحساس قوي بالسعادة.
‘اعتقدت أن مثل هذه الشخصيات المهمة لن تهتم بعفة عشيقاتهم… هذا الأدميرال حقا رجل قديم الطراز… ومع ذلك، أنا لست مثل هذا الشخص أيضًا…’ كلاين أخفى فضوله وسأل كما لو كان سؤالًا أكاديميًا، “ماذا لو اختارت الآنسة سينثيا إجراء اتصال حميم معي؟”
ثم رأى أميريوس يخلع حزامه.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
“لا بأس”. قال أميريوس “خلال فترة سريان العقد، لن يكون لديك أي رغبة أو ستفتقر إلى القدرة على القيام بذلك عند مواجهتها.”
‘تستطيع فعل ذلك؟ هذا العقد قوي إلى حد ما… ماعدا عقد مع مخلوقات عالم الروح، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عقودًا أخرى. علاوة على ذلك، استخدم الأول قوة العالم السفلي. هذا العقد بين طرفين فقط… هل هذه قوة تجاوز على مستوى النصف إله للأدميرال أميريوس؟ مسار الوسيط؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة على التواريخ واكتشف أنه استمر لخمسة أيام.
“إذا لم تكن الظروف مرضية، يمكنك اختيار عدم التوقيع.”
‘هل هو واثق من أنه سيعود في غضون خمسة أيام أم أن مستواه قادر على تنفيذ العقد لمدة خمسة أيام فقط؟# قرأ كلاين الشروط مرة أخرى قبل أخذ قلم حبر وكتابت الاسم، جيرمان سبارو.
مع كتابة الحرف الأخير، رأى الكلمات على قطعة الورق ينبعث منها توهج ذهبي بينما تكثفت في بريق متألق.
وسط اللمعان اللامع، تبددت قطعة الورق بسرعة واختفت، كما لو أنها اندمجت مع قواعد العالم.
تموج ضباب رمادي غير مرئي وخافت برفق حوله بينما شعر كلاين بوضوح بطبقات من القيود التي لا توصف توضع عليه.
تموج ضباب رمادي غير مرئي وخافت برفق حوله بينما شعر كلاين بوضوح بطبقات من القيود التي لا توصف توضع عليه.
بعد فترة غير معروفة، توقف أميريوس عن الكتابة والتقط قطعة من الورق. لقد قال لكلاين “وقع اسمك في النهاية.”
“هذه تميمة عالية المستوى باستخدام دمي، مخطوطة قديمة من الحقبة الرابعة، وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 للعائلة المالكة”. قال أميريوس بهدوء “اسمها هو القانون التاسع. عندما يتم حقنه بكميات صغيرة من الروحانية، يمكن أن تنتج هالة مشابهة لخاصتي. يمكن القيام بذلك حتى من قبل الناس العاديين. بدونها، ستجد من الصعب جدًا التظاهر بأنك أنا”.
ذابت هذه القيود بسرعة في جسده، وأصبحت مؤقتًا واحدة مع جسده الروحي وجسده المادي.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
“إذا لم يحدث أي شيء في نهاية كل شيء، وإذا لم تكن بحاجة إلى استخدامها، فستكون لك للاحتفاظ بها.”
كان الأدميرال قد أعاد بالفعل هالته بينما أنتج تميمة ذهبية داكنة في راحة يده.
عليها كانت الرموز والعلامات السحرية التي تمثل “سيف الحُكم”. كان جسمها بالكامل متقاربًا وكئيبًا، مما أعطى المرء شعورًا بأنها جزء من مخطوطة.
‘هل هو واثق من أنه سيعود في غضون خمسة أيام أم أن مستواه قادر على تنفيذ العقد لمدة خمسة أيام فقط؟# قرأ كلاين الشروط مرة أخرى قبل أخذ قلم حبر وكتابت الاسم، جيرمان سبارو.
‘جلالتك، يبدو أنك تعرفني. أنا مجرد مخبر عسكري عادي. لقد تبادلت بعض المكافآت من خلالكم فقط. لم أقم حتى بأي مطالبات بالتعويض…’ تمتم كلاين بصمت بينما شعر بثقة أقل وأقل.
“هذه تميمة عالية المستوى باستخدام دمي، مخطوطة قديمة من الحقبة الرابعة، وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 للعائلة المالكة”. قال أميريوس بهدوء “اسمها هو القانون التاسع. عندما يتم حقنه بكميات صغيرة من الروحانية، يمكن أن تنتج هالة مشابهة لخاصتي. يمكن القيام بذلك حتى من قبل الناس العاديين. بدونها، ستجد من الصعب جدًا التظاهر بأنك أنا”.
لقد فتح فمه، على أمل أن يشرح نفسه، ولكن في النهاية، انكب على ركبتيه وقال تحت الضغط الذي لا يوصف، “يا أدميرال، بديلك السابق قد مات فجأة بسبب مرض. لم يكن لدي خيار سوى العثور على مغامر يمكن أن يتغير. “
وسرعان ما قام بتبديل ملابسه مع أميريوس وارتدى زي الأدميرال الأزرق المكوي.
‘تماما، ما أظهره في حالتي المتنكرة هو سطحي فقط. لا بأس من خداع الآخرين عادةً، ولكن بمجرد أن تكون هناك حاجة لصدمة وإرعتب أي تابع، فسيكون ذلك عديم الفائدة…’ تنهد كلاين سرًا.
“لا بأس”. قال أميريوس “خلال فترة سريان العقد، لن يكون لديك أي رغبة أو ستفتقر إلى القدرة على القيام بذلك عند مواجهتها.”
تابع أميريوس “بقوتك الحالية، يجب أن تكون قادرًا على تحمل استخدامها.”
تحت الليل المظلم وضوء القمر القرمزي، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة. لقد عكست بشكل غامض المظهر الحالي لكلاين.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
وسط اللمعان اللامع، تبددت قطعة الورق بسرعة واختفت، كما لو أنها اندمجت مع قواعد العالم.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
لقد فتح فمه، على أمل أن يشرح نفسه، ولكن في النهاية، انكب على ركبتيه وقال تحت الضغط الذي لا يوصف، “يا أدميرال، بديلك السابق قد مات فجأة بسبب مرض. لم يكن لدي خيار سوى العثور على مغامر يمكن أن يتغير. “
علق أميريوس ريفيلدت بدون تعبير
“إذا لم يحدث أي شيء في نهاية كل شيء، وإذا لم تكن بحاجة إلى استخدامها، فستكون لك للاحتفاظ بها.”
“يمكن استخدامه لمدة عام.”
فوجئ كلاين أولا قبل أن يشعر بإحساس قوي بالسعادة.
وأخيرًا، كان لديه تميمة آخرى رفيعة المستوى منذ ذلك الوقت أين استخدم تلط الذي تم إنشاؤه باستخدام شعار الشمس المتحول المقدسة.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
“بيلت، يجب أن تكون شاكراً على إحسانه.”
على الرغم من أنه كان لهذا الغرض حدود زمنية وكان للاستخدام الفردي، كانت أفضلية هي أنه ليس لديها أي آثار جانبية سلبية. بطبيعة الحال، فإن المتطلبات الصارمة اللازمة لقنع واحدة تجعلها نادرة جدًا في العدد.
ذابت هذه القيود بسرعة في جسده، وأصبحت مؤقتًا واحدة مع جسده الروحي وجسده المادي.
قام بيلت المتوسل على الفور بتقويم ظهره وضغط بقبضته اليمنى على صدره الأيسر.
‘كما هو متوقع من نصف إله. إنه أكثر كرمًا بكثير من بيلت… رشوة متشرد ومغامر على مستوى أدميرال قرصان مختلفة في التكلفة…’ بينما فكر كلاين في سعادة، مد يده بصمت وحصل على التميمة رفيعة المستوى المدعوة القانون التاسع.
‘غير قلق على الإطلاق؟ هذه ثقة نصف إله. وإلا، فإن مسار التجاوز خاصته قادر على تجنب الكارثة في وقت مبكر…’ رفع كلاين رأسه بصعوبة كبيرة بينما ألقي نظرة على الأدميرال البحري بجانبه.
ثم رأى أميريوس يخلع حزامه.
بعد صمت قصير، أبقى كلاين على حرجه تحت السيطرة بينما خلع ملابسه دون تعبير على وجهه.
علق أميريوس ريفيلدت بدون تعبير
‘عقد؟’ قاوم كلاين الضغط بصعوبة كبيرة بينما رفع رأسه لينظر إلى أميريوس.
وسرعان ما قام بتبديل ملابسه مع أميريوس وارتدى زي الأدميرال الأزرق المكوي.
‘تستطيع فعل ذلك؟ هذا العقد قوي إلى حد ما… ماعدا عقد مع مخلوقات عالم الروح، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عقودًا أخرى. علاوة على ذلك، استخدم الأول قوة العالم السفلي. هذا العقد بين طرفين فقط… هل هذه قوة تجاوز على مستوى النصف إله للأدميرال أميريوس؟ مسار الوسيط؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة على التواريخ واكتشف أنه استمر لخمسة أيام.
بعد مشاهدة أميريوس وبيلت يمشيان عبر طريق منعزل في الحديقة، قام كلاين بتعديل أزراره بهدوء واستدار للنظر إلى النافذة الزجاجية.
تحت الليل المظلم وضوء القمر القرمزي، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة. لقد عكست بشكل غامض المظهر الحالي لكلاين.
كانت الشروط على قطعة الورق قليلة وبسيطة. قام معظمهم بتقييد تصرفات جيرمان سبارو عندما قام بدور أميريوس ريفيلدت. تضمن، على سبيل المثال لا الحصر، الكشف عن أي مشاكل طواعيةً، وعدم استخدام هويته للمشاركة في أعمال معادية لأميريوس، وكذلك عدم إجراء أي اتصال حميم مع الآنسة سينثيا، إلخ.
كان لديه شعر أسود تم تمشيطه بعناية، عينين زرقاء وعميقة، خدود متدلية قليلاً، وجه بلا لحية، سلوك قديم وقاسي، وكل ذلك أثناء ارتدائه لباس أزرق داكن مع الحبل والميداليات وإشارات الكتف.
“جلالتك، أنا… أنا…” لم يتمكن بيلت من تكوين جملة.
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
إرتجفت زوايا فم كلاين بينما قال لنفسه بصمت، ‘من الآن فصاعدًا، أنا أدميرال بحرية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
