نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 627

في وقت متأخر من الليل

في وقت متأخر من الليل

627: في وقت متأخر من الليل.

الآن، لم يحلم بسينثيا فقط، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، ولكن لقد كان لديه علاقة جنسية معها أيضا. حتى أنه حلم بالجسد العاري لشيطانة المتعة شارون، الأنسة شارون الشبيهة بالدمية الرائعة، الأنسة عدالة التي كانت ملامحها ضبابية نسبيًا، تريسي شيك، تراسي، وجميع النساء الجميلات التي قابلهنا من قبل. ثم استسلم لذاته عندما انخرط في عدد لا يحصى من المواقف.

استطاعت سينثيا أن تستشعر بشكل غامض الألم العميق والعجز داخل قلب الأدميرال أميريوس. دون التحدث أكثر، احتضنته بشدة واستخدمت حضورها لتهدئة مزاجه.

بعد عشاء بسيط، أخذ كلاين حمامًا ساخنًا ودخل غرفة الضيوف الأكثر هدوءًا مرة أخرى. دخل إلى الفراش وهو يحدق في السقف في حالة ذهول.

‘لماذا كان لدي مثل ذلك الحلم؟’ لقد عبس وهو يدير رأسه في عدم تصديق.

عرف كلاين أنه بعد أن انغمس تمامًا في “شخصية” الأدميرال أميريوس، فإن عجز أميريوس تجاه المصير والألم الذي كان يحتاج إلى إخفاءه كان له تزامن مع تجاربه السابقة.

كانت أنثى. كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه ممتلئة. لم تكن سوى سينثيا الجميلة مع تلميحات عن شبابها!

‘إذا لم أكن قد اكتشفت مفهوم الدخول في الشخصية والانفصال، فلكنت ربما قد فقدت نفسي عندئذ… هههه، هذا مثل بعض الممثلين في حياتي الماضية. إنهم يدخلون إلى الشخصية أكثر من اللازم ويصبحون وغير قادرين على الانفصال عنها، مما يجعلهم يعانون من مشاكل عقلية… ولمتجاوز، قد ينتهي الأمر بالمشكلات العقلية للتضخم…’ بينما غرق كلاين في كآبته، حصل على معرفة لنوع الشخص الذي قد كانه.

627: في وقت متأخر من الليل.

‘لم أتوقع أبدًا أن أدميرالًا بحريًا يتمتع بمكانة عالية، وقديس نصف إله، سيظل يواجه مثل هذه التجارب العاجزة والمؤلمة… القوة يمكن أن تجلب وفرة، لكنها ليست حلاً لكل شيء… الجميع يرتدون الأقنعة، وهذا هو الجانب الأصح لنصف إله…’ راقب كلاين كيف أصبح ضوء القمر القرمزي أكثر إشراقًا، صابغا كل الأثاث في الغرفة باللون الأحمر.

لقد إستخدم الرؤية الروحية لمراقبة الوضع خارج الفيلا كل يوم ولم يكتشف أي مشاكل.

في تلك اللحظة، من خلال مشاعره المتزامنة بتجربة الأدميرال أميريوس والاختلافات المتناقضة، بالإضافة إلى تجربة تمثيله السابق، أنشأ كلاين صورة أكثر تعدديا وواقعية لأميريوس. كما حصل على صورة أوضح عن نفسه الضبابية.

‘شخص يخفي ألمه بالداخل بينما يبتسم للآخرين؛

‘شخص عاطفي جدا؛

بالإضافة إلى ذلك، نمت “ثآليل الأشجار” و “الزهور” من الجسم الرقيق الطويل، وكذلك “الفروع” البنية التي امتدت بينما شاركت في كل شكل من أشكال المتعة غير اللائقة مع الحاضرين.

‘شخص من الأرض، ولكن إلى حد ما، شخص أعيد بناؤه إلى شخص جديد بسبب الاندماج مع شظايا ذاكرة كلاين موريتي؛

استطاعت سينثيا أن تستشعر بشكل غامض الألم العميق والعجز داخل قلب الأدميرال أميريوس. دون التحدث أكثر، احتضنته بشدة واستخدمت حضورها لتهدئة مزاجه.

‘شخص لم يقضي الكثير من الوقت مع صقور الليل ولكن تلك الفترة من الوقت قد ءثرت بعمق على أفعاله وخياراته؛

لقد لمس تميمة القانون التاسع بيد واحدة وجعل هالة الاستبداد العميق تنبثق، وقمع عدم الارتياح الذي كان يهتز في الهواء.

‘شخص يحاول اللعب بأمان ويخاف من الخطر ولكنه قادر على تغيير رأيه في اللحظة الحرجة؛

قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام، رأى خادم ذو سترة حمراء يجلس أمامه.

‘شخص يريد حقًا أن يرتاح ويأكل طعامًا لذيذًا ويسافر ويستمتع بالحياة، ولكن ليس لديه خيار سوى أن يكون مشغول بأمور أكثر أهمية؛

أول شيء سمعه خلف الباب كان أنين متعة تخلى عن نفسه للغرائز البدائية. بعد ذلك، غمرت الرائحة التي جعلت قلبه ينفث الدم وتدفق الدم إلى منطقته السفلى حواسه الشمية.

‘شخص يحب النساء الجميلات، لكنه لا يستسلم للتمتع بمبادئه؛

لاحظ كلاين جسده بسرعة وأدرك أنه كان لا يزال منتصبًا، ويفيض السائل المنوي من قضيبه ويسبب البقع في كل مكان.

‘شخص يحب المال ولكنه على استعداد لإنفاق مبالغ كبيرة من المال لأشقائه؛

‘شخص يريد حقًا أن يرتاح ويأكل طعامًا لذيذًا ويسافر ويستمتع بالحياة، ولكن ليس لديه خيار سوى أن يكون مشغول بأمور أكثر أهمية؛

‘شخص يخفي ألمه بالداخل بينما يبتسم للآخرين؛

بينما قال ذلك، رفع الخادم ذراعيه وعض على سمكة عظم التنين النيئة، ممزقًا قطعة من اللحم السميك.

شخص معتاد على السخرية داخليا لكنه يبدو كرجل محترم على السطح؛

كان الحراس الشخصيون والخدم متجمعين حولها وهم إما يقفون أو يركعون، يسجدون أو يطفون أثناء تزاوجهم مع تلك الأعضاء، يتركون أصوات غمغمة عميقة.

‘شخص يستطيع التغلب على صدماته النفسية ولكن لا يتخطى حدوده؛

!”

‘شخص يشعر بالحرج من تصرفه؛’

خدشت يدها لا شعوريًا بشرتها، مشكّلة خطوطًا حمراء عبرها أثناء إنتاج نتوءات صغيرة.

إنها تتوق للاعتراف…’ عبس كلاوس وأخذ خطوات قليلة أقرب، أمسك بطوق الخادمة في الأعلى.

‘إنه أيضا حامي، تعيس بائس يقاتل باستمرار ضد الأخطار والجنون!’ تم لف زوايا فم كلاين بينما أضاف بصمت.

‘هذا ليس وحي حلم متنبئ، ولكن نتيجة لتأثير خارجي… هناك عدو!’ صدم كلاين بينما قرر بسرعة.

أومضت هذه الأفكار في ذهنه بينما بدا وكأنه قد اتصال مع “نفسه” الحقيقية.

لقد لمس تميمة القانون التاسع بيد واحدة وجعل هالة الاستبداد العميق تنبثق، وقمع عدم الارتياح الذي كان يهتز في الهواء.

دون أن يدرك ذلك، لقد نام كلاين، جسده وعقله في سلام.

في هذه اللحظة، أدار الجسد المرعب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار رأسا.

ومع ذلك، لم يمنع هذا الخادمة من الوقوف إلى قدميها.

داخل غرفة النوم الرئيسية، سقطت سينثيا أيضًا نائمة.

عند الباب، كان هناك خادمتان. كانت إحداهما تجلس على الأخرى بينما كانت تثني ظهرها وتخنق الأخرى من رقبتها.

كانت ترتدي ثوب نوم مع ساقيها عارية. كانت بضع طبقات من بطانيتها بين ساقيها وهي تحركها برفق.

بعد عشاء بسيط، أخذ كلاين حمامًا ساخنًا ودخل غرفة الضيوف الأكثر هدوءًا مرة أخرى. دخل إلى الفراش وهو يحدق في السقف في حالة ذهول.

خدشت يدها لا شعوريًا بشرتها، مشكّلة خطوطًا حمراء عبرها أثناء إنتاج نتوءات صغيرة.

بهذه الطريقة، كان لديه تميمة القانون التاسع والجوع الزاحف عليه، مما زوده يقوى قوية لإنقاذ نفسه.

في حلمها، رأت الكون الوهمي والسريالي، بالإضافة إلى ذلك النجم اللامع الذي بعث نوره عليها.

أول شيء سمعه خلف الباب كان أنين متعة تخلى عن نفسه للغرائز البدائية. بعد ذلك، غمرت الرائحة التي جعلت قلبه ينفث الدم وتدفق الدم إلى منطقته السفلى حواسه الشمية.

تم سحب رؤيتها أقرب إليها بينما بدا وكأنها تستطيع تمييز النجم ببطء.

شخص معتاد على السخرية داخليا لكنه يبدو كرجل محترم على السطح؛

كانت هناك أصوات واضحة للمضغ، أنين فاسد، زئير غاضب، وحث حاد.

فووو… استيقظ كلاين فجأة من حلمه بينما كان لا يزال لديه مشهد لا يوصف لا يزال يبدو محفور في عينيه.

مع تعبير صارم، سار كلاين بعناية إلى الباب ومد يده للإمساك بالمقبض.

‘لماذا كان لدي مثل ذلك الحلم؟’ لقد عبس وهو يدير رأسه في عدم تصديق.

بما من أنه لم يكن واضحًا عن الوضع الحالي، لم يحاول كلاين التوجه فوق الضباب الرمادي. لقد واصل النظر إلى نفسه على أنه أميريوس.

الآن، لم يحلم بسينثيا فقط، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، ولكن لقد كان لديه علاقة جنسية معها أيضا. حتى أنه حلم بالجسد العاري لشيطانة المتعة شارون، الأنسة شارون الشبيهة بالدمية الرائعة، الأنسة عدالة التي كانت ملامحها ضبابية نسبيًا، تريسي شيك، تراسي، وجميع النساء الجميلات التي قابلهنا من قبل. ثم استسلم لذاته عندما انخرط في عدد لا يحصى من المواقف.

وكان أمامه الكثير من الطعام المطبوخ والنيئ. كان هناك شريحة لحم مشوي، لحم الضأن، أسماك عظم التنين وجراد بحر أورافي.

بالنسبة لمعظم المتجاوزين والناس العاديين، لربما كان هذا ردًا طبيعيًا من قمع جسده بينما واجه الإغراء مؤخرا، ولكن كمتنبئ، كان للحلم معنى خاص جدًا!

أومضت هذه الأفكار في ذهنه بينما بدا وكأنه قد اتصال مع “نفسه” الحقيقية.

لاحظ كلاين جسده بسرعة وأدرك أنه كان لا يزال منتصبًا، ويفيض السائل المنوي من قضيبه ويسبب البقع في كل مكان.

ارتدت ابتسامة مشرقة، وهزت الخادمة تحتها بينما حثتها بسرعة، “بسرعة، بسرعة، إمدحيني!”

‘هذا ليس وحي حلم متنبئ، ولكن نتيجة لتأثير خارجي… هناك عدو!’ صدم كلاين بينما قرر بسرعة.

‘ما الذي حدث بالضبط؟ كل شيء كان طبيعي قبل لحظات فقط!’ ابتلع كلاين اللعاب بينما استخدم التأمل للحفاظ على الهدوء اللازم.

في الوقت نفسه، نهض بحذر من سريره وسرعان ما غير إلى زي الأدميرال.

‘شخص يحب النساء الجميلات، لكنه لا يستسلم للتمتع بمبادئه؛

بهذه الطريقة، كان لديه تميمة القانون التاسع والجوع الزاحف عليه، مما زوده يقوى قوية لإنقاذ نفسه.

بهذه الطريقة، كان لديه تميمة القانون التاسع والجوع الزاحف عليه، مما زوده يقوى قوية لإنقاذ نفسه.

بما من أنه لم يكن واضحًا عن الوضع الحالي، لم يحاول كلاين التوجه فوق الضباب الرمادي. لقد واصل النظر إلى نفسه على أنه أميريوس.

بينما كانت “أغصان الشجرة” ترقص وبينما كانت “الزهور” تتفتح، نظرت سينثيا إلى كلاين بخدود محمرة بينما قالت مع تلميحات من الحرج، “أدميرال، أريد… أريد أن أحمل بطفلك…”

مع تعبير صارم، سار كلاين بعناية إلى الباب ومد يده للإمساك بالمقبض.

قام كلاين بتحريك قدميه واتباع توجيهات حدسه الروحي، وسار بعناية نحو غرفة النوم الرئيسية.

في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد وجد أخيرًا الاتصال بالعالم الحقيقي حيث سمع الفوضى والضجيج خارج الباب.

في هذه اللحظة، أدار الجسد المرعب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار رأسا.

كانت هناك أصوات واضحة للمضغ، أنين فاسد، زئير غاضب، وحث حاد.

‘هذا ليس وحي حلم متنبئ، ولكن نتيجة لتأثير خارجي… هناك عدو!’ صدم كلاين بينما قرر بسرعة.

‘ما الذي حدث بالضبط؟ كل شيء كان طبيعي قبل لحظات فقط!’ ابتلع كلاين اللعاب بينما استخدم التأمل للحفاظ على الهدوء اللازم.

‘وأنا أميريوس في الوقت الحالي… ولكن بمجرد أن يتحول الوضع إلى الأسوأ، يجب أن أهرب عندما يستدعي الوقت ذلك. لا يجب أن أتصرف على حساب حياتي…’ دفع كلاين باب غرفة النوم الرئيسية مفتوحا، فروة رأسه تخز بالخدر.

لقد إستخدم الرؤية الروحية لمراقبة الوضع خارج الفيلا كل يوم ولم يكتشف أي مشاكل.

شخص معتاد على السخرية داخليا لكنه يبدو كرجل محترم على السطح؛

‘أين حراس الأدميرال الشخصيين؟ أين السكرتير لوان؟’ وجد كلاين المحنة بأكملها غريبة ومرعبة كلما فكر في الوضع أمامه.

ارتدت ابتسامة مشرقة، وهزت الخادمة تحتها بينما حثتها بسرعة، “بسرعة، بسرعة، إمدحيني!”

لقد لمس تميمة القانون التاسع بيد واحدة وجعل هالة الاستبداد العميق تنبثق، وقمع عدم الارتياح الذي كان يهتز في الهواء.

‘شخص يشعر بالحرج من تصرفه؛’

وبقوة قوية في يده اليسرى، قام كلاين بلف المقبض وفتح الباب.

قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام، رأى خادم ذو سترة حمراء يجلس أمامه.

في الوقت نفسه، نهض بحذر من سريره وسرعان ما غير إلى زي الأدميرال.

وكان أمامه الكثير من الطعام المطبوخ والنيئ. كان هناك شريحة لحم مشوي، لحم الضأن، أسماك عظم التنين وجراد بحر أورافي.

في هذه اللحظة، أدار الجسد المرعب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار رأسا.

في هذه اللحظة، التقط الخادم سمكة ضخمة بدت وكأنها قد توقفت للتو عن النضال، رفع رأسه، وابتسم لكلاين بتعبير ضبابي.

بالنسبة لمعظم المتجاوزين والناس العاديين، لربما كان هذا ردًا طبيعيًا من قمع جسده بينما واجه الإغراء مؤخرا، ولكن كمتنبئ، كان للحلم معنى خاص جدًا!

“أدميرال، لطالما حسدتك على طعامك…”

شخص معتاد على السخرية داخليا لكنه يبدو كرجل محترم على السطح؛

كانت معدته مختلفة عن ذي قبل. كان منتفخاً وكأنه حامل في الشهر السابع أو الثامن.

بهذه الطريقة، كان لديه تميمة القانون التاسع والجوع الزاحف عليه، مما زوده يقوى قوية لإنقاذ نفسه.

بينما قال ذلك، رفع الخادم ذراعيه وعض على سمكة عظم التنين النيئة، ممزقًا قطعة من اللحم السميك.

‘لم أتوقع أبدًا أن أدميرالًا بحريًا يتمتع بمكانة عالية، وقديس نصف إله، سيظل يواجه مثل هذه التجارب العاجزة والمؤلمة… القوة يمكن أن تجلب وفرة، لكنها ليست حلاً لكل شيء… الجميع يرتدون الأقنعة، وهذا هو الجانب الأصح لنصف إله…’ راقب كلاين كيف أصبح ضوء القمر القرمزي أكثر إشراقًا، صابغا كل الأثاث في الغرفة باللون الأحمر.

سال الدم الأحمر الطازج من زوايا فمه بينما أرسلت أصوات مضغه القشعريرة أسفل ظهر كلاين.

تم سحب رؤيتها أقرب إليها بينما بدا وكأنها تستطيع تمييز النجم ببطء.

بلع الخادم بسرعة وهو يبتلع الطعام أسفل فمه. ارتجفت معدته المنتفخة وكأنه سينفجر في أي لحظة.

وكان أمامه الكثير من الطعام المطبوخ والنيئ. كان هناك شريحة لحم مشوي، لحم الضأن، أسماك عظم التنين وجراد بحر أورافي.

‘هذا هو رد الفعل الغريزي لتقييد شهية المرء…” راقب كلاين الخارم بعناية، ولسبب ما، تذكر موقف المتشردين الذين ماتوا بسبب مرض مفاجئ بسبب الأكل كثيرا.

‘وأنا أميريوس في الوقت الحالي… ولكن بمجرد أن يتحول الوضع إلى الأسوأ، يجب أن أهرب عندما يستدعي الوقت ذلك. لا يجب أن أتصرف على حساب حياتي…’ دفع كلاين باب غرفة النوم الرئيسية مفتوحا، فروة رأسه تخز بالخدر.

لم يقضي الكثير من الوقت في التفكير أو القيام بمحاولات لإنقاذ الخادم الذي كان يستهلك الطعام بهدوء. هذا لأنه كان يعلم أنه لن يكون أي شيء فعال ما لم يحل الأمر من جذوره.

‘عادة ما يكون هذا السكرتير لبقا للغاية، لكنه في الواقع شخص فخور؟’ أراد كلاين في الأصل أن يسأل لوان الذي بدا وكأنه يمتلك منطقا ما، لكنه رآه يحول نظرته للنظر إلى منتصف غرفة النوم الرئيسية بتكبر.

قام كلاين بتحريك قدميه واتباع توجيهات حدسه الروحي، وسار بعناية نحو غرفة النوم الرئيسية.

بينما قال ذلك، رفع الخادم ذراعيه وعض على سمكة عظم التنين النيئة، ممزقًا قطعة من اللحم السميك.

عند الباب، كان هناك خادمتان. كانت إحداهما تجلس على الأخرى بينما كانت تثني ظهرها وتخنق الأخرى من رقبتها.

في الوقت نفسه، نهض بحذر من سريره وسرعان ما غير إلى زي الأدميرال.

ارتدت ابتسامة مشرقة، وهزت الخادمة تحتها بينما حثتها بسرعة، “بسرعة، بسرعة، إمدحيني!”

أومضت هذه الأفكار في ذهنه بينما بدا وكأنه قد اتصال مع “نفسه” الحقيقية.

الآن، لم يحلم بسينثيا فقط، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، ولكن لقد كان لديه علاقة جنسية معها أيضا. حتى أنه حلم بالجسد العاري لشيطانة المتعة شارون، الأنسة شارون الشبيهة بالدمية الرائعة، الأنسة عدالة التي كانت ملامحها ضبابية نسبيًا، تريسي شيك، تراسي، وجميع النساء الجميلات التي قابلهنا من قبل. ثم استسلم لذاته عندما انخرط في عدد لا يحصى من المواقف.

بسرعة، بسرعة،

ارتدت ابتسامة مشرقة، وهزت الخادمة تحتها بينما حثتها بسرعة، “بسرعة، بسرعة، إمدحيني!”

إمدحيني

خدشت يدها لا شعوريًا بشرتها، مشكّلة خطوطًا حمراء عبرها أثناء إنتاج نتوءات صغيرة.

!”

كان الحراس الشخصيون والخادمات الآخرون بأعداد مختلفة مشتتين عبر السجادة، مستمتعين بأجساد بعضهم البعض لقدر ما يريدون.

إنها تتوق للاعتراف…’ عبس كلاوس وأخذ خطوات قليلة أقرب، أمسك بطوق الخادمة في الأعلى.

كانت ترتدي ثوب نوم مع ساقيها عارية. كانت بضع طبقات من بطانيتها بين ساقيها وهي تحركها برفق.

لقد ألقى الخادمة على الجانب الآخر من الجدار، وضربها على الحائط بقوة قوية بما يكفي لإغماء أي شخص.

في أعقاب ذلك، رأى كلاين السكرتير الأشقر، لوان.

ومع ذلك، لم يمنع هذا الخادمة من الوقوف إلى قدميها.

عرف كلاين أنه بعد أن انغمس تمامًا في “شخصية” الأدميرال أميريوس، فإن عجز أميريوس تجاه المصير والألم الذي كان يحتاج إلى إخفاءه كان له تزامن مع تجاربه السابقة.

كانت الخادمة في الأسفل تتثاءب دون أن تفتح عينيها. على الرغم من أن رقبتها كانت تخنق، بدت كما لو أنها لم تحصل على قسطٍ كافٍ من النوم.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك مزيج انتقائي من جميع أنواع سوائل الجسم. لم يسع مشهد الإستسلام للممتعة إلا أن يظهر في ذهن كلاين

‘يا له من مشهد…’ كان لدى كلاين على الفور الرغبة في الهروب وطلب المساعدة من الكنيسة أو الجيش.

لاحظ كلاين جسده بسرعة وأدرك أنه كان لا يزال منتصبًا، ويفيض السائل المنوي من قضيبه ويسبب البقع في كل مكان.

ومع ذلك، لم يكن أقوى شخص في جزيرة أورافي سوى الأدميرال أميريوس!

بالإضافة إلى ذلك، نمت “ثآليل الأشجار” و “الزهور” من الجسم الرقيق الطويل، وكذلك “الفروع” البنية التي امتدت بينما شاركت في كل شكل من أشكال المتعة غير اللائقة مع الحاضرين.

‘وأنا أميريوس في الوقت الحالي… ولكن بمجرد أن يتحول الوضع إلى الأسوأ، يجب أن أهرب عندما يستدعي الوقت ذلك. لا يجب أن أتصرف على حساب حياتي…’ دفع كلاين باب غرفة النوم الرئيسية مفتوحا، فروة رأسه تخز بالخدر.

داخل غرفة النوم الرئيسية، سقطت سينثيا أيضًا نائمة.

أول شيء سمعه خلف الباب كان أنين متعة تخلى عن نفسه للغرائز البدائية. بعد ذلك، غمرت الرائحة التي جعلت قلبه ينفث الدم وتدفق الدم إلى منطقته السفلى حواسه الشمية.

في تلك اللحظة، من خلال مشاعره المتزامنة بتجربة الأدميرال أميريوس والاختلافات المتناقضة، بالإضافة إلى تجربة تمثيله السابق، أنشأ كلاين صورة أكثر تعدديا وواقعية لأميريوس. كما حصل على صورة أوضح عن نفسه الضبابية.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك مزيج انتقائي من جميع أنواع سوائل الجسم. لم يسع مشهد الإستسلام للممتعة إلا أن يظهر في ذهن كلاين

تم سحب رؤيتها أقرب إليها بينما بدا وكأنها تستطيع تمييز النجم ببطء.

في أعقاب ذلك، رأى كلاين السكرتير الأشقر، لوان.

‘عادة ما يكون هذا السكرتير لبقا للغاية، لكنه في الواقع شخص فخور؟’ أراد كلاين في الأصل أن يسأل لوان الذي بدا وكأنه يمتلك منطقا ما، لكنه رآه يحول نظرته للنظر إلى منتصف غرفة النوم الرئيسية بتكبر.

وقف عند الباب، ينظر من الداخل بطريقة متكبرة وباردة. كانت غطرسته حقيقية للغاية.

خدشت يدها لا شعوريًا بشرتها، مشكّلة خطوطًا حمراء عبرها أثناء إنتاج نتوءات صغيرة.

عند استشعار شخص ما يدخل، أدار رأسه واكتشف أنه قد كان الأدميرال أميريوس.

‘لم أتوقع أبدًا أن أدميرالًا بحريًا يتمتع بمكانة عالية، وقديس نصف إله، سيظل يواجه مثل هذه التجارب العاجزة والمؤلمة… القوة يمكن أن تجلب وفرة، لكنها ليست حلاً لكل شيء… الجميع يرتدون الأقنعة، وهذا هو الجانب الأصح لنصف إله…’ راقب كلاين كيف أصبح ضوء القمر القرمزي أكثر إشراقًا، صابغا كل الأثاث في الغرفة باللون الأحمر.

لم يتغير تعبيره ونظراته، كما لو كان ينظر إلى شخص عادي غير مهم.

‘إنه يبدو عاديًا فقط…’ تتبع كلاين نظرة لوان واكتشف جسدًا رشيقا يبلغ طوله ثلاثة أمتار في منتصف غرفة النوم الرئيسية.

‘عادة ما يكون هذا السكرتير لبقا للغاية، لكنه في الواقع شخص فخور؟’ أراد كلاين في الأصل أن يسأل لوان الذي بدا وكأنه يمتلك منطقا ما، لكنه رآه يحول نظرته للنظر إلى منتصف غرفة النوم الرئيسية بتكبر.

في الوقت نفسه، نهض بحذر من سريره وسرعان ما غير إلى زي الأدميرال.

‘إنه يبدو عاديًا فقط…’ تتبع كلاين نظرة لوان واكتشف جسدًا رشيقا يبلغ طوله ثلاثة أمتار في منتصف غرفة النوم الرئيسية.

أومضت هذه الأفكار في ذهنه بينما بدا وكأنه قد اتصال مع “نفسه” الحقيقية.

كان لديها كتل خضراء بنية تنمو على سطحها تشبه ثآليل الأشجار. تشققت بعض الأجزاء، مما كشف عن أعضاء تشبه الزهور.

في حلمها، رأت الكون الوهمي والسريالي، بالإضافة إلى ذلك النجم اللامع الذي بعث نوره عليها.

كان الحراس الشخصيون والخدم متجمعين حولها وهم إما يقفون أو يركعون، يسجدون أو يطفون أثناء تزاوجهم مع تلك الأعضاء، يتركون أصوات غمغمة عميقة.

في حلمها، رأت الكون الوهمي والسريالي، بالإضافة إلى ذلك النجم اللامع الذي بعث نوره عليها.

كان الحراس الشخصيون والخادمات الآخرون بأعداد مختلفة مشتتين عبر السجادة، مستمتعين بأجساد بعضهم البعض لقدر ما يريدون.

‘شخص يحب المال ولكنه على استعداد لإنفاق مبالغ كبيرة من المال لأشقائه؛

بالإضافة إلى ذلك، نمت “ثآليل الأشجار” و “الزهور” من الجسم الرقيق الطويل، وكذلك “الفروع” البنية التي امتدت بينما شاركت في كل شكل من أشكال المتعة غير اللائقة مع الحاضرين.

‘ما الذي حدث بالضبط؟ كل شيء كان طبيعي قبل لحظات فقط!’ ابتلع كلاين اللعاب بينما استخدم التأمل للحفاظ على الهدوء اللازم.

‘أي نوع من الوحوش هو هذا…’ قلب كلاين عبر معرفته بالغوامض مرة أخرى. لقد قام بخفض كفه الأيسر واستعد للمعركة.

كانت الخادمة في الأسفل تتثاءب دون أن تفتح عينيها. على الرغم من أن رقبتها كانت تخنق، بدت كما لو أنها لم تحصل على قسطٍ كافٍ من النوم.

في هذه اللحظة، أدار الجسد المرعب الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار رأسا.

‘أين حراس الأدميرال الشخصيين؟ أين السكرتير لوان؟’ وجد كلاين المحنة بأكملها غريبة ومرعبة كلما فكر في الوضع أمامه.

كانت أنثى. كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه ممتلئة. لم تكن سوى سينثيا الجميلة مع تلميحات عن شبابها!

‘إذا لم أكن قد اكتشفت مفهوم الدخول في الشخصية والانفصال، فلكنت ربما قد فقدت نفسي عندئذ… هههه، هذا مثل بعض الممثلين في حياتي الماضية. إنهم يدخلون إلى الشخصية أكثر من اللازم ويصبحون وغير قادرين على الانفصال عنها، مما يجعلهم يعانون من مشاكل عقلية… ولمتجاوز، قد ينتهي الأمر بالمشكلات العقلية للتضخم…’ بينما غرق كلاين في كآبته، حصل على معرفة لنوع الشخص الذي قد كانه.

بينما كانت “أغصان الشجرة” ترقص وبينما كانت “الزهور” تتفتح، نظرت سينثيا إلى كلاين بخدود محمرة بينما قالت مع تلميحات من الحرج، “أدميرال، أريد… أريد أن أحمل بطفلك…”

‘شخص يحب النساء الجميلات، لكنه لا يستسلم للتمتع بمبادئه؛

‘هذا ليس وحي حلم متنبئ، ولكن نتيجة لتأثير خارجي… هناك عدو!’ صدم كلاين بينما قرر بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط