أندرسون المنحوس
650: أندرسون المنحوس.
بعد ثلاث طرقات، أرجع يده وانتظر بصبر.
بعد التعرف على القائد على اللوحة الجدارية، اشتبه كلاين لا شعوريًا في أنها كانت شيء من حلمه.
“نعم.”
ومع ذلك، سرعان ما رفض الفكرة. كان هذا لأن أندرسون المنحوس لم يكن شخصًا يعرفه. كما أنه لم يكن شخصًا ترك انطباعًا عنه. كانت هناك فرصة ضئيلة في أن يكون امتدادًا لحلمه.
استنشق كلاين بينما كان يفكر.
وكان أندرسون قد قال بوضوح إنه أصبح سيئ الحظ بعد رؤية اللوحة الجدارية. كان مرتبط بشدة بالجدارية، لذلك يمكن أن تكون اللوحة الجدارية جزءًا من حلم أندرسون!
وبينما كان يركز ونظر بعناية، أدرك كلاين بسرعة أن اللوحة الجدارية كانت مختلفة إلى حد ما عن اللوحة الجدارية التي رآها الشمس الصغير في معبد الخالق الحقيقي المهجور.
لم تعد تبدو ضائعة كما كانت في الحلم. كانت ترتدي نظارتها الثقيلة مرة أخرى.
الخلفية هنا كانت بحرًا مشتعلًا بلهب ذهبي، في حين كان البحر السابق بحرًا مقفرًا.
‘مع كيف يتم إجبار ويل أوسبتين على إعادة تشغيل دورة والولادة من جديد كطفل رضيع، من المحتمل أن يكون ملتهم الذيل على قيد الحياة… هل هذا يعني *أنه* قد وصل في النهاية إلى الوجهة مع الحجاج- مسكن الخالق الحقيقي المقدس؟ هل هذا يعني أن المسكن المقدس للخالق الحقيقي يقع في مكان ما في أرض الإله المنبوذة؟’ مع وضع هذا في الاعتبار، شعر كلاين فجأة بإحساس محير بالحزن.
كانت الوجهة هنا هي أعماق البحر، بينما كانت الوجهة السابقة وجهة جبل بعيد. على قمة الجبل كان هناك صليب ضخم وشخصية معلقة رأسًا على عقب.
ضحك أندرسون بعد أن سقطت الفأس.
كان الجزء السفلي من أقدام ملاك القدر أوروبوروس عبارة عن طين أسود مع رؤوس متجهة لأسفل وأسماك عالقة في الداخل. في السابق، كان نهر متعرجًا.
“شكل ثلث رفاقي على الأقل فريقًا وتوجهوا للاستكشاف. لكنهم لم يعودوا أبدًا”.
‘إنها لوحة جدارية مختلفة، لكنها أقرب إلى ذكرى من مراحل مختلفة من نفس الحج…’ أومأ كلاين بتخمين.
‘إنه مثل الفقاعات التي تنتج عندما ترتفع أمواج البحر إلى الشاطئ. بمجرد أن تنحسر الأمواج، سوف تتلاشى.’
ظهر مشهد مماثل في ذهنه.
‘لقد بدا أندرسون المنحوس ذلك طبيعي جدًا، لكن من كان ليعلم أنه كان مرعبًا لتلك الدرجة!’
منذ زمن بعيد، في فترة معينة من الحقبة الرابعة، قاد أوروبوروس مجموعة متدينة من الحجاج أو المؤمنين الباقين بالخالق الحقيقي. مع العديد من الأعداء الأقوياء في المطاردة، لقد ركبوا قاربًا عبر هذا البحر.
“لقد تحولوا إلى وحوش. لقد قتلوا عددًا كبيرًا من رفاقي.” رفع أندرسون فأسه وقطع للأسفل.
لأسباب معينة لقد *ترك* القارب. بمساعدة الخالق الحقيقي أو *قواه* الخاصة، قام بتقسيم البحر وقاد المصلين من خلاله إلى أرض الإله المنبوذة، تاركًا وراءه بذور لمنظمات مثل فداء الورود ونظام الشفق.
“…وجهي الوسيم بشكل عادي…” يب ??? أعرف كيف أشير إلى نفسي من الأن???????
في أرض الإله المنبوذة، عبروا سهولًا مقفرة، وأثناء الحج، بنوا المعابد على طول الطريق. واكتشفت مجموعة الشمس الصغير أحدها.
‘إنه مثل الفقاعات التي تنتج عندما ترتفع أمواج البحر إلى الشاطئ. بمجرد أن تنحسر الأمواج، سوف تتلاشى.’
‘مع كيف يتم إجبار ويل أوسبتين على إعادة تشغيل دورة والولادة من جديد كطفل رضيع، من المحتمل أن يكون ملتهم الذيل على قيد الحياة… هل هذا يعني *أنه* قد وصل في النهاية إلى الوجهة مع الحجاج- مسكن الخالق الحقيقي المقدس؟ هل هذا يعني أن المسكن المقدس للخالق الحقيقي يقع في مكان ما في أرض الإله المنبوذة؟’ مع وضع هذا في الاعتبار، شعر كلاين فجأة بإحساس محير بالحزن.
كان الجزء السفلي من أقدام ملاك القدر أوروبوروس عبارة عن طين أسود مع رؤوس متجهة لأسفل وأسماك عالقة في الداخل. في السابق، كان نهر متعرجًا.
‘إذا كانت نظريتي صحيحة، فهذا يعني أنه مهما كانت الطريقة التي تحاول بها مدينة الفضة إنقاذ نفسها، أو كيفية استمرارهم في تمرير الشعلة، بمجرد أن يستيقظ الخالق الحقيقي تمامًا أو يستعيد حالته الأصلية، فسوف يتجهون نحو الدمار حتماً.!’
صدر أندرسون الأيمن وبطنه نزفوا على الفور مثل النافورة.
‘عندما تكون قريبًا جدًا من المملكة الإلهية أو المقام المقدس لإله شرير، فإن بقائك لا علاقة له بصراعاتك!’
فهمت كاتليا بوضوح ما كان يقصده وأجابت مباشرةً: “لا تقلق. لديه تحفة أثرية مختومة لها تأثير سلبي على قدرته يكمن في سماعه للأصوات من مكان قريب فقط.”
‘إنه مثل الفقاعات التي تنتج عندما ترتفع أمواج البحر إلى الشاطئ. بمجرد أن تنحسر الأمواج، سوف تتلاشى.’
“هناك كنوز في كل مكان في هذه المياه.”
‘إن الحضارة البشرية والجماعات العرقية ضعيفة لهذه الدرجة تحت أنظار إله شرير.’
“أخبرني، لماذا قد أكون هنا؟”
‘لا، لا يمكنني أن أكون متشائمًا. لقد كنت أخمن فقط. ربما الشخص الذي أجبر ويل أوسبتين على إعادة الولادة ليس أوروبوروس. ربما لن يتعافى الخالق الحقيقي أو يستيقظ بهذه السهولة. قد *يكون* مختومًا من قبل الآلهة السبعة…’
“كنت جزءًا من المجموعة التي قامت بالاستكشاف…”
‘لذلك، لا يزال أمام مدينة الفضة فرصة. يجب تشكيل طريق بين أرض الإله المنبوذه والعالم الخارجي قبل أن يهرب الإله الشرير من أغلاله، مما يسمح بإخراجهم! ربما هذا هو السبب في أن زعيم مدينة الفضة أطلق سراح الشيخ الراعر. إنهم بحاجة إلى استخدام كل القوة التي يمكنهم الحصول عليها…’ أرجع كلاين أفكاره بالقوة.
الخلفية هنا كانت بحرًا مشتعلًا بلهب ذهبي، في حين كان البحر السابق بحرًا مقفرًا.
لقد شعر فجأة بالقلق إلى حد ما، خائفًا من أن وصوله كان كافياً ليعلق في دائرة لا نهاية لها من المصير التي أنشأها ملتهم الذيل.
كان هذا مطابقًا لما قاله أندرسون!
في هذه المرحلة، كان يرغب غريزيًا في اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي. أراد البحث بالقوة عن الذكريات التي لربما فقدها، لكنه في النهاية قاوم تلك الأفعال واستعد للمراقبة أولاً.
وبينما كان يتحدث، ابتسم وكشف عن ابتسامة لطيفة.
من تفسيره للرموز، لم تكن هناك أنهار متكررة. لم يكن هناك سوى طين أسود مع أسماك بداخله. لم يكن يعني وجود دائرة القدر، فقط حظ سيئ باقي!
“نظرًا لعدم وجود مساحة كافية، لن أشرح السبب. حسنًا، إنها مجرد مزحة. السبب هو أن المنطقة تحتوي على بعض الأحلام التي خلفها إله.”
كان هذا مطابقًا لما قاله أندرسون!
بعد ثلاث طرقات، أرجع يده وانتظر بصبر.
‘بصفته ملك ملائكة، فإن أوروبوروس لديه بالتأكيد أكثر من مجرد دورة القدر. المعابد المختلفة لها لوحات جدارية مختلفة، واستخدامه لقوى مختلفة أمر منطقي تمامًا… إلى جانب ذلك، هذا حلم!’
“نظرًا لعدم وجود مساحة كافية، لن أشرح السبب. حسنًا، إنها مجرد مزحة. السبب هو أن المنطقة تحتوي على بعض الأحلام التي خلفها إله.”
‘علاوة على ذلك، حتى لو لم أفعل أي شيء وبقيت عالقًا حقًا في دورة متكررة، مما يجعلني أتحدث مرارًا مع أدميرالة النجوم، إلى حد تقديم ملاحظاتي، سيتم حل المشكلة بمجرد حلول يوم الاثنين. بالتأكيد لن يتم عقد نادي التاروت. ستشعر الآنسة عدالة والآخرون بالحيرة أثناء قيامهم بالصلاة، وسأستخدم ذلك لاستعادة ذكرياتي…’ شعر كلاين على الفور بالثقة بينما دفنت الفوضى والتوتر في قلبه بدلاً من الاختفاء.
‘إنها لوحة جدارية مختلفة، لكنها أقرب إلى ذكرى من مراحل مختلفة من نفس الحج…’ أومأ كلاين بتخمين.
لقد نظر إلى الأمام واكتشف أن القاعة قد دخلت أبعد من ذلك. لم يكن هناك نهاية لها، وكان هناك ضوء ساطع في الداخل. ومع ذلك، فقد اقتصر على المدخل. كانت المناطق الأخرى مظلمة وأصبحت أكثر قتامة كلما كانت أعمق. كل ما أمكن رؤيته كان الأبواب الخشبية على الجانبين. كانت وجهاتهم غير معروفة.
‘نظرًا لأن قد تم سحب حلم الجميع إلى العالم دون اتصال بعالم الروح، لم *يكن* قادرًا على تحديد مكاني؟ أم هل شعر بهالة أوروبوروس ولم يجرؤ على الاقتراب؟ أو هل يمكن أن يكون هناك مشكلة في هذه المياه من للبدايه؟’ بينما كانت أفكاره تلف، قرر كلاين التحقق من ذلك.
عند رؤية هذا المشهد المظلم والمخيف، تقلصت رغبة كلاين في مواصلة الاستكشاف.
“كنت جزءًا من المجموعة التي قامت بالاستكشاف…”
‘أن أواجه لوحة جدارية خلفها ملك الملائكة هنا، من يدري ما الذي سيحدث إذا تعمقت أكثر أو دخلت غرفة ما…’
فكر كلاين للحظة، ثم أضاف، “كوني حذرة من هيث دويل.”
كان الخوف من المجهول شعورًا قديمًا للغاية. لقد أدى حدس بالخطر مع أصول غير معروفة إلى إرهاب قوي تجاه المجهول. لاحظ كلاين نفسه لبضع ثوانٍ قبل أن يتوقف عن المضي قدمًا.
‘إنها لوحة جدارية مختلفة، لكنها أقرب إلى ذكرى من مراحل مختلفة من نفس الحج…’ أومأ كلاين بتخمين.
استدار نحو أندرسون، الذي كان يقطع الشجرة العملاقة.
“نعم.”
“لماذا أنت هنا؟”
~~~~~~
نظر أندرسون إلى الأعلى وسخر.
“لا.
“أنا صائد كنوز.”
في عالم الأحلام، استيقظ ورأى السهول السوداء المألوفة والبرج الأسود.
“أخبرني، لماذا قد أكون هنا؟”
تتبع أندرسون نظرته وقال، “لا أعرف.”
‘صائد كنوز…’ سأل كلاين عرضيا، “هل يوجد كنز هنا؟”
أخرج ساعة الجيب من جيبه الداخلي وفتحها.
استمر أندرسون في الانشغال بصنع الزورق المزعوم. فجأة ءصبح صوته عميق.
سرعان ما فتحت كاتليا الباب.
“هناك كنوز في كل مكان في هذه المياه.”
“بالطبع ذلك في العالم الحقيقي.”
“ما دمت ستحصل عليها بنجاح وتغادر حيا.”
لقد شعر فجأة بالقلق إلى حد ما، خائفًا من أن وصوله كان كافياً ليعلق في دائرة لا نهاية لها من المصير التي أنشأها ملتهم الذيل.
‘هذا صحيح… لكن المشكلة أنه من الخطورة جدًا إن لم يكون أحد نصف إلهة، ولكن الأمور ستكون أكثر خطورة أن يكون نصف إله هنا…’ نظر كلاين إلى أعماق القاعة وسأل، “هل تعرف أين هذا المكان؟”
“هناك كنوز في كل مكان في هذه المياه.”
تتبع أندرسون نظرته وقال، “لا أعرف.”
في حالة نادرة، عبست قليلاً وارتاحت دون طرح المزيد من الأسئلة.
“شكل ثلث رفاقي على الأقل فريقًا وتوجهوا للاستكشاف. لكنهم لم يعودوا أبدًا”.
وكان أندرسون قد قال بوضوح إنه أصبح سيئ الحظ بعد رؤية اللوحة الجدارية. كان مرتبط بشدة بالجدارية، لذلك يمكن أن تكون اللوحة الجدارية جزءًا من حلم أندرسون!
“هل تشير إلى العالم الحقيقي أو عالم الأحلام؟” سأل كلاين بخط فكري واضح.
“الأمر لا يتعلق الاختفاء إذا لم تنم، ولكن هناك شيء واحد يجب تذكره.”
بانغ!
“أخبرني، لماذا قد أكون هنا؟”
ضحك أندرسون بعد أن سقطت الفأس.
منذ زمن بعيد، في فترة معينة من الحقبة الرابعة، قاد أوروبوروس مجموعة متدينة من الحجاج أو المؤمنين الباقين بالخالق الحقيقي. مع العديد من الأعداء الأقوياء في المطاردة، لقد ركبوا قاربًا عبر هذا البحر.
“بالطبع ذلك في العالم الحقيقي.”
“هناك كنوز في كل مكان في هذه المياه.”
“أولئك الذين شرعوا في استكشاف الحلم هم الثلث الآخر من رفاقي. وبالمثل لم يعودوا”.
‘هذا صحيح… لكن المشكلة أنه من الخطورة جدًا إن لم يكون أحد نصف إلهة، ولكن الأمور ستكون أكثر خطورة أن يكون نصف إله هنا…’ نظر كلاين إلى أعماق القاعة وسأل، “هل تعرف أين هذا المكان؟”
“…”
فتح كلاين عينيه بشكل طبيعي واكتشف أن الخارج قد أعيد إلى حالة منتصف النهار.
استنشق كلاين بينما كان يفكر.
منذ زمن بعيد، في فترة معينة من الحقبة الرابعة، قاد أوروبوروس مجموعة متدينة من الحجاج أو المؤمنين الباقين بالخالق الحقيقي. مع العديد من الأعداء الأقوياء في المطاردة، لقد ركبوا قاربًا عبر هذا البحر.
“أين أجسادهم في العالم الحقيقي؟”
عند رؤية هذا المشهد المظلم والمخيف، تقلصت رغبة كلاين في مواصلة الاستكشاف.
“لقد تحولوا إلى وحوش. لقد قتلوا عددًا كبيرًا من رفاقي.” رفع أندرسون فأسه وقطع للأسفل.
فتح كلاين عينيه بشكل طبيعي واكتشف أن الخارج قد أعيد إلى حالة منتصف النهار.
كلانك!
“نعم.”
وسط صوت هش، انكسر فأسه إلى قسمين. بما من أن الشق كان باتجاه الخلف، إنطلقت الشظايا وسقطت عليه على الفور.
‘صائد كنوز…’ سأل كلاين عرضيا، “هل يوجد كنز هنا؟”
صدر أندرسون الأيمن وبطنه نزفوا على الفور مثل النافورة.
“هذه هديه من لوردي”.
واضعا يده اليسرى على جرحه لقد نظر إلى كلاين. وقال وهو يبتسم بمرارة: “أخبرتك أنني ابتليت بسوء الحظ منذ أن رأيت تلك اللوحة الجدارية.”
استدار نحو أندرسون، الذي كان يقطع الشجرة العملاقة.
“لحسن الحظ، هذا لا يعتبر منحوس جدا. على الأقل، لم يدمروا وجهي الوسيم بشكل عادي.”
استنشق كلاين بينما كان يفكر.
‘… هل من المفترض استخدام هذه المصطلحات الوصفية بهذه الطريقة؟’ نظر كلاين إلى أندرسون يسحب الشظايا بسرعة من جسده وهو يتعامل مع الجرح ويستهلك بعض الأدوية. اكتشف أن أندرسون لم يكن منزعجًا، وأن المهارة المستعملة في أفعاله عنت أنه قد اعتاد على ذلك بالفعل.
تتبع أندرسون نظرته وقال، “لا أعرف.”
كان لدى كلاين يد واحدة في جيبه وهو يلعب بالنقود المعدنية الموجودة بها. بعد بعض التفكير، سأل: “عندما بدأ رفاقك الاستكشاف، هل كنت جزءًا من المجموعة التي بقيت لدراسة الجدارية؟”
“أخبرني، لماذا قد أكون هنا؟”
فوجئ أندرسون وهو يدخل كيس الدواء الخاص به في حزامه ويمسح فمه.
أومأت كاتليا برأسها.
“لا.
“شكل ثلث رفاقي على الأقل فريقًا وتوجهوا للاستكشاف. لكنهم لم يعودوا أبدًا”.
“كنت جزءًا من المجموعة التي قامت بالاستكشاف…”
بعد التعرف على القائد على اللوحة الجدارية، اشتبه كلاين لا شعوريًا في أنها كانت شيء من حلمه.
وبينما كان يتحدث، ابتسم وكشف عن ابتسامة لطيفة.
في حالة نادرة، عبست قليلاً وارتاحت دون طرح المزيد من الأسئلة.
‘هذا…’ تقلصت حدقة عين كلاين وهو يحني ظهره قليلاً ويرفع راحة يده اليسرى.
لقد نظر إلى الأمام واكتشف أن القاعة قد دخلت أبعد من ذلك. لم يكن هناك نهاية لها، وكان هناك ضوء ساطع في الداخل. ومع ذلك، فقد اقتصر على المدخل. كانت المناطق الأخرى مظلمة وأصبحت أكثر قتامة كلما كانت أعمق. كل ما أمكن رؤيته كان الأبواب الخشبية على الجانبين. كانت وجهاتهم غير معروفة.
في هذه اللحظة، أضاء ضوء الشمس الساطع كل شيء بلون أبيض مبهر. ثم تضاءل واختفى.
فكر كلاين للحظة، ثم أضاف، “كوني حذرة من هيث دويل.”
فتح كلاين عينيه بشكل طبيعي واكتشف أن الخارج قد أعيد إلى حالة منتصف النهار.
بعد ثلاث طرقات، أرجع يده وانتظر بصبر.
أخرج ساعة الجيب من جيبه الداخلي وفتحها.
“أنا صائد كنوز.”
‘مرت نصف ساعة فقط. هذه الليلة قصيرة نوعا ما…’
‘لا، لا يمكنني أن أكون متشائمًا. لقد كنت أخمن فقط. ربما الشخص الذي أجبر ويل أوسبتين على إعادة الولادة ليس أوروبوروس. ربما لن يتعافى الخالق الحقيقي أو يستيقظ بهذه السهولة. قد *يكون* مختومًا من قبل الآلهة السبعة…’
‘لقد بدا أندرسون المنحوس ذلك طبيعي جدًا، لكن من كان ليعلم أنه كان مرعبًا لتلك الدرجة!’
كانت الوجهة هنا هي أعماق البحر، بينما كانت الوجهة السابقة وجهة جبل بعيد. على قمة الجبل كان هناك صليب ضخم وشخصية معلقة رأسًا على عقب.
تدحرج كلاين على قدميه، فجأة تذكر شيئًا ما. أفعى القدر ويل أوسيبتين لم ‘يرد’ عليه بعد!
استنشق كلاين بينما كان يفكر.
‘نظرًا لأن قد تم سحب حلم الجميع إلى العالم دون اتصال بعالم الروح، لم *يكن* قادرًا على تحديد مكاني؟ أم هل شعر بهالة أوروبوروس ولم يجرؤ على الاقتراب؟ أو هل يمكن أن يكون هناك مشكلة في هذه المياه من للبدايه؟’ بينما كانت أفكاره تلف، قرر كلاين التحقق من ذلك.
650: أندرسون المنحوس.
بالنسبة لكيفية التحقق من ذلك، كانت الطريقة بسيطة. يمكنه النوم مرة أخرى بينما كان لا يزال “الظهر”.
ومع ذلك، سرعان ما رفض الفكرة. كان هذا لأن أندرسون المنحوس لم يكن شخصًا يعرفه. كما أنه لم يكن شخصًا ترك انطباعًا عنه. كانت هناك فرصة ضئيلة في أن يكون امتدادًا لحلمه.
ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هناك أي محرمات بشأن النوم في النهار.
فوجئ أندرسون وهو يدخل كيس الدواء الخاص به في حزامه ويمسح فمه.
مرتديًا قبعته، خرج كلاين خارج مقصورة القبطان وطرق الباب.
كان الجزء السفلي من أقدام ملاك القدر أوروبوروس عبارة عن طين أسود مع رؤوس متجهة لأسفل وأسماك عالقة في الداخل. في السابق، كان نهر متعرجًا.
بعد ثلاث طرقات، أرجع يده وانتظر بصبر.
“هل تشير إلى العالم الحقيقي أو عالم الأحلام؟” سأل كلاين بخط فكري واضح.
سرعان ما فتحت كاتليا الباب.
لأسباب معينة لقد *ترك* القارب. بمساعدة الخالق الحقيقي أو *قواه* الخاصة، قام بتقسيم البحر وقاد المصلين من خلاله إلى أرض الإله المنبوذة، تاركًا وراءه بذور لمنظمات مثل فداء الورود ونظام الشفق.
لم تعد تبدو ضائعة كما كانت في الحلم. كانت ترتدي نظارتها الثقيلة مرة أخرى.
فكر كلاين للحظة، ثم أضاف، “كوني حذرة من هيث دويل.”
“هل النوم في النهار مقبول؟” سأل كلاين مباشرةً.
“شكل ثلث رفاقي على الأقل فريقًا وتوجهوا للاستكشاف. لكنهم لم يعودوا أبدًا”.
أومأت كاتليا برأسها.
“…وجهي الوسيم بشكل عادي…” يب ??? أعرف كيف أشير إلى نفسي من الأن???????
“نعم.”
‘مرت نصف ساعة فقط. هذه الليلة قصيرة نوعا ما…’
بعد أن أجابت ترددت وسألت: “يبدو أنك كنت إستباقي جدًا في ذلك الحلم؟”
650: أندرسون المنحوس.
مدراكًا لمدى الخطر الكامن في تلم المياه، وبالتفكير في كيف سيتم إجباره على إظهار بعض قدراته، قرر كلاين وضع أسس تفسيراته المستقبلية بشكل استباقي.
عند رؤية هذا المشهد المظلم والمخيف، تقلصت رغبة كلاين في مواصلة الاستكشاف.
نظر إلى كاتليا وابتسم بأدب.
‘إن الحضارة البشرية والجماعات العرقية ضعيفة لهذه الدرجة تحت أنظار إله شرير.’
“نعم.”
‘هذا استخدام ذكي لتأثير سلبي…’ لم يبقى كلاين أثناء خلعه قبعته والإنحناء قبل أن يعود إلى غرفته.
“هذه هديه من لوردي”.
في عالم الأحلام، استيقظ ورأى السهول السوداء المألوفة والبرج الأسود.
‘لوردي…’ تحت نظارات كاتليا السميكة، لمعت عيناها بوضوح.
وكان أندرسون قد قال بوضوح إنه أصبح سيئ الحظ بعد رؤية اللوحة الجدارية. كان مرتبط بشدة بالجدارية، لذلك يمكن أن تكون اللوحة الجدارية جزءًا من حلم أندرسون!
في حالة نادرة، عبست قليلاً وارتاحت دون طرح المزيد من الأسئلة.
سرعان ما فتحت كاتليا الباب.
فكر كلاين للحظة، ثم أضاف، “كوني حذرة من هيث دويل.”
‘مرت نصف ساعة فقط. هذه الليلة قصيرة نوعا ما…’
فهمت كاتليا بوضوح ما كان يقصده وأجابت مباشرةً: “لا تقلق. لديه تحفة أثرية مختومة لها تأثير سلبي على قدرته يكمن في سماعه للأصوات من مكان قريب فقط.”
‘صائد كنوز…’ سأل كلاين عرضيا، “هل يوجد كنز هنا؟”
‘هذا استخدام ذكي لتأثير سلبي…’ لم يبقى كلاين أثناء خلعه قبعته والإنحناء قبل أن يعود إلى غرفته.
“…وجهي الوسيم بشكل عادي…” يب ??? أعرف كيف أشير إلى نفسي من الأن???????
لقد استلقى مرة أخرى واستخدم التأمل ليغفو.
في هذه اللحظة، أضاء ضوء الشمس الساطع كل شيء بلون أبيض مبهر. ثم تضاءل واختفى.
في عالم الأحلام، استيقظ ورأى السهول السوداء المألوفة والبرج الأسود.
“…”
‘فووو، لا يزال من الممكن الاتصال…’ تنهد كلاين بإرتياح وسافر إلى برج الكنيسة. في المكان المعتاد، رأى أوراق التاروت المتناثرة والكلمات الجديدة.
واضعا يده اليسرى على جرحه لقد نظر إلى كلاين. وقال وهو يبتسم بمرارة: “أخبرتك أنني ابتليت بسوء الحظ منذ أن رأيت تلك اللوحة الجدارية.”
“هناك الكثير من المخاطر هناك، وأخطرها هو الحلم الذي يحدث عندما يحل الليل.”
“لا.
“الأمر لا يتعلق الاختفاء إذا لم تنم، ولكن هناك شيء واحد يجب تذكره.”
“لماذا أنت هنا؟”
“لا تستكشف ذلك الحلم!”
في حالة نادرة، عبست قليلاً وارتاحت دون طرح المزيد من الأسئلة.
“قطعا لا تستكشف ذلم الحلم!”
‘هذا استخدام ذكي لتأثير سلبي…’ لم يبقى كلاين أثناء خلعه قبعته والإنحناء قبل أن يعود إلى غرفته.
“نظرًا لعدم وجود مساحة كافية، لن أشرح السبب. حسنًا، إنها مجرد مزحة. السبب هو أن المنطقة تحتوي على بعض الأحلام التي خلفها إله.”
لقد نظر إلى الأمام واكتشف أن القاعة قد دخلت أبعد من ذلك. لم يكن هناك نهاية لها، وكان هناك ضوء ساطع في الداخل. ومع ذلك، فقد اقتصر على المدخل. كانت المناطق الأخرى مظلمة وأصبحت أكثر قتامة كلما كانت أعمق. كل ما أمكن رؤيته كان الأبواب الخشبية على الجانبين. كانت وجهاتهم غير معروفة.
~~~~~~
بانغ!
“…وجهي الوسيم بشكل عادي…” يب ??? أعرف كيف أشير إلى نفسي من الأن???????
الخلفية هنا كانت بحرًا مشتعلًا بلهب ذهبي، في حين كان البحر السابق بحرًا مقفرًا.
“…وجهي الوسيم بشكل عادي…” يب ??? أعرف كيف أشير إلى نفسي من الأن???????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
