نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 651

الإلتقاء مجددا.

الإلتقاء مجددا.

651: الإلتقاء مجددا.

‘هذا ما يقلقني…’ لم يصدق كلاين.

عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.

‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.

‘لحسن الحظ، لم أطلب الموت وواصلت الاستكشاف…’ لم يتردد في التنهد بإرتياح.

“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.

على الرغم من أنه شاهد اللوحة الجدارية المتعلقة بأوروبوروس، وكذلك الوحش المرعب، أندرسون، الذي تحور لسبب غير معروف، إلا أنه لم يضع نفسه فعليًا في موقف خطير.

“أما بالنسبة لحوريات البحر، فما عليك سوى الاستمرار في الإبحار إلى الأمام وستواجههم في النهاية. هذا لأنه، على مستوياتهم، سيعيشون فقط في مناطق أكثر أمانًا نسبيًا، وليس هناك العديد من هذه المناطق.”

‘أتساءل عما إذا كنت سأظهر بشكل عشوائي في منطقة في الحلم التالي، أم أنه سيستمر من قبل… إذا كان ذلك هو الأخير، فإن أفضل خيار للعمل هو عدم إزعاج أندرسون لتجنب إثارة غضبه. سوف أمشي في نفس الطريق فقط وأترك ​​الدير السوداء…’ أرجغ كلاين عن نظرته واستمر في القراءة.

وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.

“ماعدا الحلم، فإن الأشياء الأخرى ليست مزعجة. طالما أنك لا تحاول الاقتراب من تلك الأنقاض، تنظر مباشرة إلى الشيء الذي يطير في السماء في “منتصف النهار”، أو تتحدى العواصف التي تعطي تحذيرات كافية، فلن تكون هناك مشكلة إذا اتبعت الطرق البحرية الآمنة التي تم التحقق منها من قبل الآخرين.”

تعرف عليه كلاين على الفور.

“أما بالنسبة لحوريات البحر، فما عليك سوى الاستمرار في الإبحار إلى الأمام وستواجههم في النهاية. هذا لأنه، على مستوياتهم، سيعيشون فقط في مناطق أكثر أمانًا نسبيًا، وليس هناك العديد من هذه المناطق.”

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

“أخيرًا، آمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”

“كان وصفي في ذلك الوقت غير دقيق إلى حد ما. كان الغرض الحقيقي منهم هو إنتاج الحليب بنجاح حتى عندما لا يكونون في حالة قادرة على إنتاجه، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. وطالما أنهم يستهلكونه، فسوف ينتجون الحليب ويعودون إلى الحليب بمجرد عدم تناوله. وبهذه الطريقة، لا تعاني أبقار الحليب من أي تعذيب. وبهذه الطريقة، سيصبح من العدل للرجال والنساء تربية أطفالهم. سيكون مفيدا للنساء أن تخرجنا للعمل… “

“مع خالص الشكر، صديقك الذي غالبًا ما يكون في نوم عميق بسبب وصوله إلى مرحلة حرجة في نموه،”

وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.

ويل أوسبتين “

دون أي تردد، مثل جيرمان سبارو، أخذ كلاين تميمية وهتف بكلمة واحدة في هيرميس القديمة.

كانت الجملة الأخيرة طويلة ومربكة إلى حد ما، لكن كلاين فهم على الفور ما عناه أفعى القدر: ‘قبل أن أولد، لا تزعجني إلا إذا كان شيئًا مهمًا وحاسمًا للغاية!’

‘هذا ما يقلقني…’ لم يصدق كلاين.

‘سأبذل قصارى جهدي…’ رد كلاين داخليًا دون أي ضمان.

ويل أوسبتين “

إذا تقدم بنجاح، فقد لا يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يضطر إلى طلب مساعدة ويل أوسبتين في إيجاد صيغة جرعة التسلسل 4 لمسار المتنبئ.

سو! سو! سو!

كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.

في تلك اللحظة، رفع أندرسون يده اليمنى.

بسبب اضطراب الحلم، أصبح معظم الطعام باردًا، لكن القراصنة كانوا لا يزالون يقضون وقتًا ممتعًا في الأكل. فبعد كل شيء، لم يمت أحد.

لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.

نظرًا لعدم وفاة أي شخص خلال هذا اللقاء الغامض، فقد شعروا بطبيعة الحال بشعور رائع أن لديهم شيئًا يتباهون به.

‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.

“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.

“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”

متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.

هز أندرسون كتفيه وقال، “كنت أستعد لشرح ذلك في اللحظة التي قلت فيها ذلك. كنت أخطط لإخبارك أنني كنت أمزح وأنني خططت لطلب مساعدتك. على آمل أن تتمكن من أخذي بعيدًا، ولكن في تلك اللحظة، انتهى الحلم… اللعنة، لقد كنت حقًا منحوسا جدا! “

داخليًا، كان قلقًا جدًا من أن الحليب الموجود على السفينة كان كله من منتجات فرانك التجريبية.

لم يمانع فرانك بينما تناول جرعة من الحليب.

كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.

“أتذكر إخباري لك عن تلك الأشياء الصغيرة في الحلم؟”

“نعم.” قطع كلاين سمكة عظام التنين التي تم طهيها في الصلصة وحشاها في فمه.

سو! سو! سو!

كان هذا النوع من الأسماك معروفًا بقلة العظام. في معظم الأحيان، كان لديه عظم رئيسي واحد فقط. في باكلوند، نظرًا لأنواعها المختلفة، كانت تعتبر طعامًا شهيًا متوسطًا إلى عالي الجودة، ولكن في شرقي جزيرة أورافي، في محيط الطرق البحرية الآمنة، غالبًا ما تم اصطيادها.

“رأيته في الحلم”.

ضحك فرانك.

وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.

“كان وصفي في ذلك الوقت غير دقيق إلى حد ما. كان الغرض الحقيقي منهم هو إنتاج الحليب بنجاح حتى عندما لا يكونون في حالة قادرة على إنتاجه، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. وطالما أنهم يستهلكونه، فسوف ينتجون الحليب ويعودون إلى الحليب بمجرد عدم تناوله. وبهذه الطريقة، لا تعاني أبقار الحليب من أي تعذيب. وبهذه الطريقة، سيصبح من العدل للرجال والنساء تربية أطفالهم. سيكون مفيدا للنساء أن تخرجنا للعمل… “

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

‘انتظر، لماذا تخبرني بهذا…’ فشل كلاين تقريبًا في الحفاظ على شخصيته كجيرمان سبارو.

بعد أن أنهى القراصنة غداءهم على دفعات، دفعت كاتليا النوافذ لكابينة القبطان مفتوحة مرة أخرى. باستخدام السحر، قامت بتضخيم صوتها.

في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.

وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.

‘إنه في الواقع شخص يدعم المساواة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، فإن وسائله مخيفة بعض الشيء… هذا صحيح. إن كنيسة الأم الأرض مثل كنيسة الإلهة. يعتقدون أن المرأة يجب أن يكون لها نفس المكانة في المجتمع مثل الرجل. ومع ذلك، فإنهم يركزون بشكل أكبر على الإنجاب، ويعاملونه على أنه أقدس الأمور…’

كانت الجملة الأخيرة طويلة ومربكة إلى حد ما، لكن كلاين فهم على الفور ما عناه أفعى القدر: ‘قبل أن أولد، لا تزعجني إلا إذا كان شيئًا مهمًا وحاسمًا للغاية!’

‘من بين الكنائس السبع، كانت كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال أكثر انحيازًا للرجال. كنيسة الشمس هي التالية. أما كنيسة إله المعرفة والحكمة فهي مختلفة عن الكنائس الأخرى. إنهم يميزون على أساس الذكاء. إن كنيسة البخار محايدة وقد ععمل مع كنيسة الإلهة حتى لتشجيع النساء على الخروج إلى العمل بسبب الحاجة إلى المزيد من العمال لتطوير الصناعة…’ كان لدى كلاين على الفور الفروق بين الكنائس السبع تومض في ذهنه .

لم يكن متفاجئًا من مقابلة أندرسون غير المحظوظ. كان هذا لأن القراصنة كانوا جميعًا في نفس المنطقة أثناء الحلم. كانوا جميعًا قريبين جدًا من بعضهم البعض، مما يعني أيضًا أن أندرسون، الذي لم يكن بعيدًا جدًا، كان أيضًا قريبًا جدًا من المستقبل.

لقد نظر لأعلى ونظر إلى فرانك لي كما لو أن ما قاله للتو كان شيئًا صغير.

‘من بين الكنائس السبع، كانت كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال أكثر انحيازًا للرجال. كنيسة الشمس هي التالية. أما كنيسة إله المعرفة والحكمة فهي مختلفة عن الكنائس الأخرى. إنهم يميزون على أساس الذكاء. إن كنيسة البخار محايدة وقد ععمل مع كنيسة الإلهة حتى لتشجيع النساء على الخروج إلى العمل بسبب الحاجة إلى المزيد من العمال لتطوير الصناعة…’ كان لدى كلاين على الفور الفروق بين الكنائس السبع تومض في ذهنه .

لقد جعل هذا فرانك سعيد إلى حد ما بينما لم يستطع إلا شرب القليل من الحليب.

‘أتساءل عما إذا كنت سأظهر بشكل عشوائي في منطقة في الحلم التالي، أم أنه سيستمر من قبل… إذا كان ذلك هو الأخير، فإن أفضل خيار للعمل هو عدم إزعاج أندرسون لتجنب إثارة غضبه. سوف أمشي في نفس الطريق فقط وأترك ​​الدير السوداء…’ أرجغ كلاين عن نظرته واستمر في القراءة.

بعد أن أنهى القراصنة غداءهم على دفعات، دفعت كاتليا النوافذ لكابينة القبطان مفتوحة مرة أخرى. باستخدام السحر، قامت بتضخيم صوتها.

‘الشاطئ، وضوء الشمس، والأشجار… يبدو وكأنه عطلة…’ فكر كلاين في تسلية عندما لاحظ فجأة نقطة سوداء تتحرك بسرعة عبر زاوية عينه.

“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”

لم يمضي وقت طويل حتى ظهرت جزيرة مغطاة بأشجار عملاقة أمام المستقبل.

“في هذه المياه، في كل مرة يكون هناك انتقال من الظهر إلى الليل، هناك احتمال بحدوث عاصفة مرعبة. لا يمكنني تأكيد متى ستحدث، لكنني أعتقد أنه من الآمن لنا انتظار مرورها قبل أن نواصل رحلتنا .”

ويل أوسبتين “

لقد دخلت في التفاصيل أكثر بكثير مما فعلت في الماضي، لأنه لم يكن حدثًا مفاجئًا، وكان هناك متسع من الوقت.

“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.

كانت العاصفة واحدة من أكثر الأشياء التي كان يخافها الناس في البحر. لذلك لم يعترض أحد على الأمى. لقد ذهبوا وفقا لتعليمات كاتليا. تحت إشراف الملاح أوتولوف والعريفة نينا، استعدوا بعصبية للرسو.

“رأيته في الحلم”.

وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

بعد أن أنهى القراصنة غداءهم على دفعات، دفعت كاتليا النوافذ لكابينة القبطان مفتوحة مرة أخرى. باستخدام السحر، قامت بتضخيم صوتها.

لم يمضي وقت طويل حتى ظهرت جزيرة مغطاة بأشجار عملاقة أمام المستقبل.

لقد خطط لقلب عملة معدنية هناك ثم اختباره بالعرافة عندما سمع فجأة أدميرالة النجوم كاتليا تقول، “استمع إلى ما سيقوله.”

عدل المركب الشراعي الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر مساره ورسى عكس اتجاه الريح.

“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.

لقد مرت أكثر من نصف ساعة وخفتت السماء فجأة. ظهرت غيوم ملونة باللون الرصاصي الواحدة تلو الأخرى.

دون أي تردد، مثل جيرمان سبارو، أخذ كلاين تميمية وهتف بكلمة واحدة في هيرميس القديمة.

لقد تداخلوا مع بعضهم البعض كما لو كانوا يلفون كل المياه المحيطة.

‘إنه في الواقع شخص يدعم المساواة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، فإن وسائله مخيفة بعض الشيء… هذا صحيح. إن كنيسة الأم الأرض مثل كنيسة الإلهة. يعتقدون أن المرأة يجب أن يكون لها نفس المكانة في المجتمع مثل الرجل. ومع ذلك، فإنهم يركزون بشكل أكبر على الإنجاب، ويعاملونه على أنه أقدس الأمور…’

وسط دوي الرعد المصم وومضات البرق المعمية، اجتاح إعصار من بعيد.

عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.

كان متصلاً بالغيوم في الأعلى وبالبحر في الأسفل. لقد كان مبالغا فيه أكثر من أي عملاق أسطوري. كان مثل أفعى عملاقة ملتفة تحاول تدمير العالم.

“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”

جلب الإعصار المرعب معه موجات شاهقة كالجبال. تشعب البرق مثل الأشجار ولم يتوقف بسبب العاصفة القادمة. كان يضرب باستمرار سطح البحر، وينقسم إلى صواعق كهربائية صغيرة تنتشر إلى الخارج.

لقد نظر لأعلى ونظر إلى فرانك لي كما لو أن ما قاله للتو كان شيئًا صغير.

عندما هطل المطر على سطح السفينة المستقبل، جعل القراصنة الذين دخلوا المقصورة أو حصلوا على مأوى يشعرون وكأن نهاية العالم قد وصلت.

لم يمانع فرانك بينما تناول جرعة من الحليب.

هذه العاصفة لم تدم طويلا. هدأ البحر بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، وتبدد الإعصار. لقد ساد ضوء شمس الظهيرة في السماء مرة أخرى.

‘أتساءل عما إذا كنت سأظهر بشكل عشوائي في منطقة في الحلم التالي، أم أنه سيستمر من قبل… إذا كان ذلك هو الأخير، فإن أفضل خيار للعمل هو عدم إزعاج أندرسون لتجنب إثارة غضبه. سوف أمشي في نفس الطريق فقط وأترك ​​الدير السوداء…’ أرجغ كلاين عن نظرته واستمر في القراءة.

“يمكنكم التوجه إلى الجزيرة لفترة من الوقت، لكن لا تتجولوا إلى الداخل. عليكم أن تكونوا في نطاق المدافع.” أعطت كاتليا للقراصنة فرصة وجيزة للإرتياح.

أطلقت الشفرات الحادة اللازوردية على هدفهم مثل فرقة إطلاق النار.

وضع كلاين في الاعتبار تحذيرات ويل أوسبتين ولم يكن لديه أي رغبة في استكشاف الجزيرة. بعد مغادرته “المستقبل”، لقد تجول على الشاطئ فقط، آخذًا شعور قدميه على أرض صلبة.

‘إنه في الواقع شخص يدعم المساواة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، فإن وسائله مخيفة بعض الشيء… هذا صحيح. إن كنيسة الأم الأرض مثل كنيسة الإلهة. يعتقدون أن المرأة يجب أن يكون لها نفس المكانة في المجتمع مثل الرجل. ومع ذلك، فإنهم يركزون بشكل أكبر على الإنجاب، ويعاملونه على أنه أقدس الأمور…’

‘الشاطئ، وضوء الشمس، والأشجار… يبدو وكأنه عطلة…’ فكر كلاين في تسلية عندما لاحظ فجأة نقطة سوداء تتحرك بسرعة عبر زاوية عينه.

متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.

كانت تندفع من حدود جرف!

ضحك فرانك.

زاد حجم النقطة السوداء لتكشف عن شخصية بشرية!

‘الشاطئ، وضوء الشمس، والأشجار… يبدو وكأنه عطلة…’ فكر كلاين في تسلية عندما لاحظ فجأة نقطة سوداء تتحرك بسرعة عبر زاوية عينه.

على مسافة غير بعيدة، لاحظت كاتليا، التي كانت على الرمال، هذا الشذوذ. استدارت نصفيا وخلعت النظارات الثقيلة على جسر أنفها.

إذا تقدم بنجاح، فقد لا يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يضطر إلى طلب مساعدة ويل أوسبتين في إيجاد صيغة جرعة التسلسل 4 لمسار المتنبئ.

اقترب الشكل ذو العيون الزمردية اللون. كان يرتدي قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا. كان متوسط ​​البنية وشعره الأشقر مقسوم بثلاثين وسبعين.

ضربت شفرات الرياح الشاطئ، محدثةً شقوقًا واضحة في الرمال، لكنها كانت على وشك الوصول إلى هدفها.

‘أندرسون!’

“عاصفة!”

‘أندرسون المنحوس!’

لم يكن متفاجئًا من مقابلة أندرسون غير المحظوظ. كان هذا لأن القراصنة كانوا جميعًا في نفس المنطقة أثناء الحلم. كانوا جميعًا قريبين جدًا من بعضهم البعض، مما يعني أيضًا أن أندرسون، الذي لم يكن بعيدًا جدًا، كان أيضًا قريبًا جدًا من المستقبل.

تعرف عليه كلاين على الفور.

نظرًا لعدم وفاة أي شخص خلال هذا اللقاء الغامض، فقد شعروا بطبيعة الحال بشعور رائع أن لديهم شيئًا يتباهون به.

لم يكن الشخص سوى أندرسون المرعب في عالم الأحلام!

‘أندرسون!’

كان أندرسون الذي قال أن رفاقه لم يعودوا أبدًا بعد أن شرعوا في استكشاف القاعة لكنه زعم أنه كان من أعضاء فريق الاستكشاف!

“لو كنت قد شاركت في الاستكشاف، فكيف كنت لأبقى على قيد الحياة؟”

في تلك اللحظة، رفع أندرسون يده اليمنى.

على الرغم من أنه شاهد اللوحة الجدارية المتعلقة بأوروبوروس، وكذلك الوحش المرعب، أندرسون، الذي تحور لسبب غير معروف، إلا أنه لم يضع نفسه فعليًا في موقف خطير.

دون أي تردد، مثل جيرمان سبارو، أخذ كلاين تميمية وهتف بكلمة واحدة في هيرميس القديمة.

كان هذا النوع من الأسماك معروفًا بقلة العظام. في معظم الأحيان، كان لديه عظم رئيسي واحد فقط. في باكلوند، نظرًا لأنواعها المختلفة، كانت تعتبر طعامًا شهيًا متوسطًا إلى عالي الجودة، ولكن في شرقي جزيرة أورافي، في محيط الطرق البحرية الآمنة، غالبًا ما تم اصطيادها.

“عاصفة!”

عدل المركب الشراعي الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر مساره ورسى عكس اتجاه الريح.

التميمة المصنوعة من القصدير أصبحت على الفور حادة مثل الشفرة الرقيقة.

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

مع ضخ الروحانية، ترددت أصداء الريح في الجو.

على الرغم من أنه شاهد اللوحة الجدارية المتعلقة بأوروبوروس، وكذلك الوحش المرعب، أندرسون، الذي تحور لسبب غير معروف، إلا أنه لم يضع نفسه فعليًا في موقف خطير.

بتعبير جامد، ألقى كلاين التميمة في يده على أندرسون.

عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.

سو! سو! سو!

مع ضخ الروحانية، ترددت أصداء الريح في الجو.

أطلقت الشفرات الحادة اللازوردية على هدفهم مثل فرقة إطلاق النار.

هذه العاصفة لم تدم طويلا. هدأ البحر بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، وتبدد الإعصار. لقد ساد ضوء شمس الظهيرة في السماء مرة أخرى.

كان أندرسون يرفع يده اليمنى عالياً بابتسامة وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما سمع تعويذة عميقة وغامضة وصوت الريح المخدر لفروة الرأس.

“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”

لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.

‘أندرسون المنحوس!’

سو! سو! سو!

‘سأبذل قصارى جهدي…’ رد كلاين داخليًا دون أي ضمان.

ضربت شفرات الرياح الشاطئ، محدثةً شقوقًا واضحة في الرمال، لكنها كانت على وشك الوصول إلى هدفها.

لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.

“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”

كانت العاصفة واحدة من أكثر الأشياء التي كان يخافها الناس في البحر. لذلك لم يعترض أحد على الأمى. لقد ذهبوا وفقا لتعليمات كاتليا. تحت إشراف الملاح أوتولوف والعريفة نينا، استعدوا بعصبية للرسو.

“أندرسون هود…”، قالت أدميرالة النجوم فجأة اسمًا وهي ترفع يدها لإيقاف جيرمان سبارو الذي أخذ تميمة.

“في هذه المياه، في كل مرة يكون هناك انتقال من الظهر إلى الليل، هناك احتمال بحدوث عاصفة مرعبة. لا يمكنني تأكيد متى ستحدث، لكنني أعتقد أنه من الآمن لنا انتظار مرورها قبل أن نواصل رحلتنا .”

‘إتها تعرف أندرسون؟’ لم يقم كلاين بترديد تعويذة التميمة بتهور بينما قال بصوت عميق، “لقد تحول بالفعل.”

“لا! على الإطلاق!” وقف أندرسون في حيرة مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي. رفع يديه كما لو كان يستسلم. “اعرفك. لقد طرحت علي العديد من الأسئلة. في ذلك الوقت، أردت أن أقوم بمزحة عليك. حقًا، لقد كانت مجرد مزحة لإحياء الجو. ألا تعتقد أن تغير الجو فجأة إلى حالة رعب هي تجربة مبهجة، بالطبع أنا أشير إلى الهدف وليس أنا.”

“رأيته في الحلم”.

651: الإلتقاء مجددا.

لم يكن متفاجئًا من مقابلة أندرسون غير المحظوظ. كان هذا لأن القراصنة كانوا جميعًا في نفس المنطقة أثناء الحلم. كانوا جميعًا قريبين جدًا من بعضهم البعض، مما يعني أيضًا أن أندرسون، الذي لم يكن بعيدًا جدًا، كان أيضًا قريبًا جدًا من المستقبل.

لا تتحدى أي علامات لعاصفة!

“لا! على الإطلاق!” وقف أندرسون في حيرة مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي. رفع يديه كما لو كان يستسلم. “اعرفك. لقد طرحت علي العديد من الأسئلة. في ذلك الوقت، أردت أن أقوم بمزحة عليك. حقًا، لقد كانت مجرد مزحة لإحياء الجو. ألا تعتقد أن تغير الجو فجأة إلى حالة رعب هي تجربة مبهجة، بالطبع أنا أشير إلى الهدف وليس أنا.”

‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.

“لو كنت قد شاركت في الاستكشاف، فكيف كنت لأبقى على قيد الحياة؟”

“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”

‘هذا ما يقلقني…’ لم يصدق كلاين.

“في هذه المياه، في كل مرة يكون هناك انتقال من الظهر إلى الليل، هناك احتمال بحدوث عاصفة مرعبة. لا يمكنني تأكيد متى ستحدث، لكنني أعتقد أنه من الآمن لنا انتظار مرورها قبل أن نواصل رحلتنا .”

هز أندرسون كتفيه وقال، “كنت أستعد لشرح ذلك في اللحظة التي قلت فيها ذلك. كنت أخطط لإخبارك أنني كنت أمزح وأنني خططت لطلب مساعدتك. على آمل أن تتمكن من أخذي بعيدًا، ولكن في تلك اللحظة، انتهى الحلم… اللعنة، لقد كنت حقًا منحوسا جدا! “

وضع كلاين في الاعتبار تحذيرات ويل أوسبتين ولم يكن لديه أي رغبة في استكشاف الجزيرة. بعد مغادرته “المستقبل”، لقد تجول على الشاطئ فقط، آخذًا شعور قدميه على أرض صلبة.

‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.

“نعم.” قطع كلاين سمكة عظام التنين التي تم طهيها في الصلصة وحشاها في فمه.

لقد خطط لقلب عملة معدنية هناك ثم اختباره بالعرافة عندما سمع فجأة أدميرالة النجوم كاتليا تقول، “استمع إلى ما سيقوله.”

‘أندرسون المنحوس!’

“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”

“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”

هز أندرسون كتفيه وقال، “كنت أستعد لشرح ذلك في اللحظة التي قلت فيها ذلك. كنت أخطط لإخبارك أنني كنت أمزح وأنني خططت لطلب مساعدتك. على آمل أن تتمكن من أخذي بعيدًا، ولكن في تلك اللحظة، انتهى الحلم… اللعنة، لقد كنت حقًا منحوسا جدا! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط