قوة التجاوز هذه مفيدة جدا
659: قوة التجاوز هذه مفيدة جدا.
ووش!
في المستقبل، ضغط أندرسون هود على يديه على جانب السفينة ورأى جيش الموتى الأحياء في البحر الأسود يتراجع مثل المد. لقد خطوا فوق بعضهم البعض واندفعوا نحو مؤخرة الخزامي السوداء. رأى جيرمان سبارو يضغط على قبعته بيده اليمنى بينما ينزل من السماء قبل أن يهبط أمام أدميرال الجحيم لودويل.
قام على الفور بتقويم جسده وفتح ذراعيه.
أُضيء مثل هذا المشهد باللون الأحمر الداكن أو الضوء الأخضر القاتم. مع الإبراز من الأرواح، الظلال وجميع أنواع مخلوقات عالم الروح الغريبة، كان هناك شعور لا يوصف بالجمال.
‘لا، هذا لن ينفع!’ في حين أن جسده الروحي لم يغادر جسده تمامًا، رفع كلاين ذراعه اليمنى ونشر يده التي كانت ترتدي نار بصعوبة كبيرة.
‘رائع! كما هو متوقع من أكثر المغامرين جنونًا…’ امتدح أندرسون من أعماق قلبه قبل أن يتذكر شيئًا.
خلف الفجوة كان هناك ظلمة لا نهاية لها، كما لو كانت أعمق وأحلك الليل.
لقد بدا وكأن جيرمان سبارو قد ألقى تميمة أمامه قبل أن يطير فوقه. علاوة على ذلك، فقد أظهر ترنيمة خاصة لتفعيل التميمة!
‘هدفه هو…’ حرك أندرسون هود نظرته إلى الأسفل واكتشف تميمة مصنوعة من القصدير عند قدميه.
‘هدفه هو…’ حرك أندرسون هود نظرته إلى الأسفل واكتشف تميمة مصنوعة من القصدير عند قدميه.
مرتديًا قبعة مثلثة مبالغ فيها وقناع فضي، رفع لودويل قبضته اليسرى المشدودة، وبسط أصابعه، ووجه كفه نحو كلاين.
على الخزامي السوداء، لم يكن كلاين، الذي كان جسده منحنيًا قليلاً بينما كانت عيناه مركزتين على عدوه، باردًا وهادئًا كما كان يصور تعبيره.
كان كلاين قد شوه هدف الباب الغامض، واستخدم الهياكل العظمية والزومبي على الخزامي السوداء لتحل محله.
‘من الأفضل أن يطير أندرسون مع التميمة. هناك احتمال كبير أنني لا أستطيع التعامل معه بمفردي. قد يكون الأمر خطيرًا جدًا…’ بينما كانت عيناه تعكسان القناع الفضي ونارين بيضائين شاحبتين، صلى كلاين بصمت.
تمامًا كما شعر كلاين بتحسن قليل، اكتشف أن جسده الروحي كان يطفو بشكل لا يمكن السيطرة عليه، منفصلاً عن جسده، شبرًا بشبرً!
نظرًا لوجود العيون الغامضة التي راقبت السطح وهو نفسه، بالإضافة إلى فتح الباب في عالم الأحلام الذي ذكره أندرسون هود، فقد تخلى بحذر عن فكرة الصلاة على الفور لنفسه من أجل استخدام صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي للرد. كما حذر نفسه من فضح مثل هذه الأمور إلا إذا كان في حالة يرثى لها.
تفادى كلاين إلى الجانب على عجل بينما تدحرج لتجنب الآثار المتبقية للإعصار والكف الماصة للروح.
لقد ظن أن الجوع الزاحف و نار، جنبًا إلى جنب مع قوى التجاوز المختلفة للاعب الخفة وتمائم مجال إله البحر، أعطته القدرة على محاربة أدميرال الجحيم لودويل. أما بالنسبة لصافرة أزيك النحاسية، كان بإمكانها جذب المخلوقات اللاميتة أو كائنات عالم الروح التي كانت تميل إلى مجال الموت. يمكنه تحييد أقوى وسيلة لوسيط روحي قوي. بالنسبة لمتجاوز التسلسل 5 من مسار الموت، طالما أنه لا يتجاوز رقمًا معينًا، فغالبًا ما يختار المرء التغلب على عدوه بالأرقام عند مواجهة عدد معين من متجاوزي منتصف التسلسلات.
ومع ذلك، لم يعتقد كلاين أنه وحده قادر على هزيمة لودويل في مثل هذه الحالة أو حتى قتله. أولاً، ستقام ساحة المعركة على الخزامي السوداء. بالنظر إلى كيف يمكن لأدميرالة النجوم استخدام المستقبل، فإن أي شخص لديه عقل سيعرف أن مثل هذا الموقف لم يكن رائعة. ثانيًا، كان لودويل أكبر أدميرال قراصنة في الوقت الحالي. كان لديه فصيلان قويتان، ملك البحار الخمسة والأسقفية المقدسة، يدعمانه. قد لا تكون الأغراض الغامضة والتحف المختومة التي بحوزته أضعف من خاصة كلاين أو ربما تتجاوزه. بالإضافة إلى ذلك، أشارت شائعات كثيرة إلى أنه كان يمتلك خاتمًا خلفه الموت القديم!
بينما اقتربت راحة اليد الشاحبة، بدا وكأنه ممسوس بشبح أو روح شريرة. لم يستطع إنتاج استجابة فعالة بينما راقب اقتراب الموت. في حالة من اليأس، شعر أن حيويته كانت تنقص بمعدل متزايد.
إلى جانب حقيقة أن تسلسله كان أقل من أدميرال الجحيم، لم يكن كلاين يفتقر إلى أدرينالين إصطياد ناجح قريب أو لأداء تمثيل رائع في دور مغامر مجنون فقط، ولكنه كان أيضًا متوترًا وقلقًا. لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. كل ما تمناه هو أن الصياد الأقوى الذي ابتلي بسوء الحظ سوف يطير بسرعة.
كانت الدمية الورقي مغطات بعلامات تآكل خضراء غامقة. سرعان ما تم تمزيقها إلى غبار تحت الإعصار الذي لم يتوقف أبدًا.
فقط عندما يتحالف شخصان من نفس القوة معًا، يمكن أن تكون لديهما فرصة صغيرة لهزيمة أو مقاومة لودويل، الذي فقد جيشه الذي لا يقاوم. كما أعطت كاتليا وقراصنتها الوقت والمساحة للقضاء على الوحش المتفكك.
لولا أنه قد تعرض لألم شديد، لكان كلاين قد سقط على الأرض بالتأكيد، وهو يبكي ويكافح. لكن مع ذلك، لقد فقد مؤقتًا قدرته على المقاومة بينما كان يحني ظهره بتجهم.
تمامًا عنرما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يتردد كلاين في شن هجوم. لقد صنع ضباب السم الذي سرقه مع نشر نار.
أذرع عديمة الجلد مغطاة بالدم، إلى جانب كروم سوداء مخضرة مع وجوه أطفال إمتدت. أمسكت كفوف بأفواه مليئة بالأسنان على كل شيء خارج الباب وهم يصرخون ويضحكون وينتحبون وينحبون.
لم يستطع أحد أن يرى التوتر والقلق في قلبه.
لقد كان عرشًا عملاقًا يتكون من رؤوس متعفنة لمخلوقات مثل البشر، الألف، العمالقة والتنين والذئاب الشيطانية وحوش البحر ومصاصي الدماء. على كل جانب، سيكون هناك وجوه شفافة مصغرة من الأرواح، الظلال والأرواح الشريرة. لقد كانوا مليئين بالكراهية والوحشية والسخط.
مرتديًا قبعة مثلثة مبالغ فيها وقناع فضي، رفع لودويل قبضته اليسرى المشدودة، وبسط أصابعه، ووجه كفه نحو كلاين.
تحول القفاز الموجود على راحة يده اليسرى إلى اللون الأسود على الفور. كان لديه شعور الليل المشؤوم وعظمة الكون.
على الفور، غُلف سطح القوس بضباب مريع أخضر مائل للصفرة. وأمام لودويل، انفجر وهج وهمي. بعد ذلك، تصاعدت نقطة وانهارت للداخل، محدثةً بابًا برونزيًا ضبابيًا يتأرجح جانباه مفتوحين.
نظرًا لوجود العيون الغامضة التي راقبت السطح وهو نفسه، بالإضافة إلى فتح الباب في عالم الأحلام الذي ذكره أندرسون هود، فقد تخلى بحذر عن فكرة الصلاة على الفور لنفسه من أجل استخدام صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي للرد. كما حذر نفسه من فضح مثل هذه الأمور إلا إذا كان في حالة يرثى لها.
كان الباب البرونزي مغطى بجميع أنواع الأنماط الغامضة. كان له ثقل وصلابه لا يوصفان.
659: قوة التجاوز هذه مفيدة جدا.
مع صرير، اهتز الباب وانفتح قليلاً.
659: قوة التجاوز هذه مفيدة جدا.
خلف الفجوة كان هناك ظلمة لا نهاية لها، كما لو كانت أعمق وأحلك الليل.
دون أي تردد، أمسك كلاين بنقطة بيضاء شاحبة يلفها لون أخضر قاتم. لوى معصمه وخلعها.
أزواج لا توصف من العيون كانت مخبأة في الظلام خلف الباب. كانوا مكتظين بكثافة وفي كل مكان، لكن كان من المستحيل تمييز أجسادهم الحقيقية.
اختفت ضوضاء الإعصار فجأة بينما ثقبت أصوات نحيب ناعمة في أذني كلاين، مما أدى إلى تخدير جسده، كما لو أن دمه قد تجمد.
أذرع عديمة الجلد مغطاة بالدم، إلى جانب كروم سوداء مخضرة مع وجوه أطفال إمتدت. أمسكت كفوف بأفواه مليئة بالأسنان على كل شيء خارج الباب وهم يصرخون ويضحكون وينتحبون وينحبون.
قام على الفور بتقويم جسده وفتح ذراعيه.
جلب هذا قوة شفط مرعبة. من العدم، تحركت الأعاصير الباردة التي تسببت في قشعريرة في العظام، ودفعت الأشياء نحو هذه المخلوقات الغريبة والفجوة في الباب البرونزي!
دارت ألسنة اللهب الذهبية حول عمود نور مقدس نزل من السماء، وضرب الباب البرونزي المغطى بأنماط غامضة.
تم التخلص من ضباب السم الأخضر المصفر على الفور حيث لم يستطع كلاين إلا أن ينحني إلى الأمام وهو يتعثر.
تمامًا عنرما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يتردد كلاين في شن هجوم. لقد صنع ضباب السم الذي سرقه مع نشر نار.
تحول القفاز الموجود على راحة يده اليسرى إلى اللون الأسود على الفور. كان لديه شعور الليل المشؤوم وعظمة الكون.
الثقب النفسي المحقق!
أظلمت عيون كلاين البنيتين وهو يمد ذراعه اليسرى إلى الجانب في لفتة من التأدب.
659: قوة التجاوز هذه مفيدة جدا.
قوة الشفط المرعبة التي اجتاحت سطح القوس غيرت اتجاهها فجأة، “ممسكتا” الهياكل العظمية والزومبي المتعفنين الذين كانوا يندفعون إلى المؤخرة، وألقوا بهم في فجوة الباب. لقد تم تقييدهم من قبل الكروم ذات اللون الأسود المخضر، وذات وجه الطفل والأذرع الدموية وتم سحبها خلف الباب البرونزي حيث كانت العيون التي لا حصر لها.
على الرغم من ذلك، كان لا زال يمقر تأثر بالقوى المتبقية من قوة الشفط الهائلة. وجد صعوبة في اتخاذ خطوة، مما منعه من الاستفادة الكاملة من سماته الذكية والرشاقة.
“تشويه!”
بينما اقتربت راحة اليد الشاحبة، بدا وكأنه ممسوس بشبح أو روح شريرة. لم يستطع إنتاج استجابة فعالة بينما راقب اقتراب الموت. في حالة من اليأس، شعر أن حيويته كانت تنقص بمعدل متزايد.
تشويه بارون الفساد!
نظرًا لوجود العيون الغامضة التي راقبت السطح وهو نفسه، بالإضافة إلى فتح الباب في عالم الأحلام الذي ذكره أندرسون هود، فقد تخلى بحذر عن فكرة الصلاة على الفور لنفسه من أجل استخدام صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي للرد. كما حذر نفسه من فضح مثل هذه الأمور إلا إذا كان في حالة يرثى لها.
كان كلاين قد شوه هدف الباب الغامض، واستخدم الهياكل العظمية والزومبي على الخزامي السوداء لتحل محله.
مع صرير، اهتز الباب وانفتح قليلاً.
على الرغم من ذلك، كان لا زال يمقر تأثر بالقوى المتبقية من قوة الشفط الهائلة. وجد صعوبة في اتخاذ خطوة، مما منعه من الاستفادة الكاملة من سماته الذكية والرشاقة.
أظلمت عيون كلاين البنيتين وهو يمد ذراعه اليسرى إلى الجانب في لفتة من التأدب.
كانت القبعة التي كان يرتديها قد نسفت من قبل الإعصار وكانت تلف في الجو. لقد بدا وكأنها تطير أثناء مطاردته للمخلوقات التي تم إمتصاصها.
ومع ذلك، حاولت المزيد من الأذرع الغريبة والمخلوقات المشوهة الضغط للخارج من الفتحة في الباب.
في هذه اللحظة، رفع أدميرال الجحيم لودويل، الذي كان يرتدي قبعته المثلثة المبالغ فيها، يده اليمنى مرة أخرى ومد كفه.
دون أي تردد، أمسك كلاين بنقطة بيضاء شاحبة يلفها لون أخضر قاتم. لوى معصمه وخلعها.
سرعان ما تحول الجانب الأيمن من الجزء العلوي من جسده إلى وهم، كما لو أنه إنتمى إلى شبح أو طيف. لقد استمرت ذراعه في التمدد وغطت على الفور مسافة كبيرة جدًا بينما أمسك كف يده الشاحب عدوه.
ووش!
توهجات مختلفة لامعة تشابكت على الفور بينا ظهرت أمامه واستمرت في التغير والإيماض بسرعة.
اختفت ضوضاء الإعصار فجأة بينما ثقبت أصوات نحيب ناعمة في أذني كلاين، مما أدى إلى تخدير جسده، كما لو أن دمه قد تجمد.
مع صرير، اهتز الباب وانفتح قليلاً.
بينما اقتربت راحة اليد الشاحبة، بدا وكأنه ممسوس بشبح أو روح شريرة. لم يستطع إنتاج استجابة فعالة بينما راقب اقتراب الموت. في حالة من اليأس، شعر أن حيويته كانت تنقص بمعدل متزايد.
جلب هذا قوة شفط مرعبة. من العدم، تحركت الأعاصير الباردة التي تسببت في قشعريرة في العظام، ودفعت الأشياء نحو هذه المخلوقات الغريبة والفجوة في الباب البرونزي!
بدون أي مقاومة، أمسك كف لودويل الأيمن الشاحب والوهمي كلاين وسحقه إلى دمية ورقية رفيعة.
إلى جانب حقيقة أن تسلسله كان أقل من أدميرال الجحيم، لم يكن كلاين يفتقر إلى أدرينالين إصطياد ناجح قريب أو لأداء تمثيل رائع في دور مغامر مجنون فقط، ولكنه كان أيضًا متوترًا وقلقًا. لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. كل ما تمناه هو أن الصياد الأقوى الذي ابتلي بسوء الحظ سوف يطير بسرعة.
كانت الدمية الورقي مغطات بعلامات تآكل خضراء غامقة. سرعان ما تم تمزيقها إلى غبار تحت الإعصار الذي لم يتوقف أبدًا.
تمامًا كما شعر كلاين بتحسن قليل، اكتشف أن جسده الروحي كان يطفو بشكل لا يمكن السيطرة عليه، منفصلاً عن جسده، شبرًا بشبرً!
إلى جانب الباب البرونزي، ظهر شكل كلاين مرة أخرى. كان قفازه الأيسر مصبوغًا بالفعل بلون ضوء الشمس النقي.
قوة الشفط المرعبة التي اجتاحت سطح القوس غيرت اتجاهها فجأة، “ممسكتا” الهياكل العظمية والزومبي المتعفنين الذين كانوا يندفعون إلى المؤخرة، وألقوا بهم في فجوة الباب. لقد تم تقييدهم من قبل الكروم ذات اللون الأسود المخضر، وذات وجه الطفل والأذرع الدموية وتم سحبها خلف الباب البرونزي حيث كانت العيون التي لا حصر لها.
قام على الفور بتقويم جسده وفتح ذراعيه.
ووش!
دارت ألسنة اللهب الذهبية حول عمود نور مقدس نزل من السماء، وضرب الباب البرونزي المغطى بأنماط غامضة.
إلى جانب الباب البرونزي، ظهر شكل كلاين مرة أخرى. كان قفازه الأيسر مصبوغًا بالفعل بلون ضوء الشمس النقي.
اندلع ضوء الشمس فجأة، وكان شديد الإعطاء لدرجة أنه جعل من المستحيل تقريبًا على كلاين أن يفتح عينيه. أما بالنسبة للباب المرعب الذي صنعه لودويل، فقد بدأ يهتز يصبح ضبابيا قليلاً. حتى قوة الشفط غير العادية من خلف الباب ضعفت. وتبخرت أكثر من نصف الكروم ذات وجوه الأطفل السوداء المخضرة والأذرع الدموية.
اختفت ضوضاء الإعصار فجأة بينما ثقبت أصوات نحيب ناعمة في أذني كلاين، مما أدى إلى تخدير جسده، كما لو أن دمه قد تجمد.
ومع ذلك، حاولت المزيد من الأذرع الغريبة والمخلوقات المشوهة الضغط للخارج من الفتحة في الباب.
على الفور، غُلف سطح القوس بضباب مريع أخضر مائل للصفرة. وأمام لودويل، انفجر وهج وهمي. بعد ذلك، تصاعدت نقطة وانهارت للداخل، محدثةً بابًا برونزيًا ضبابيًا يتأرجح جانباه مفتوحين.
تمامًا عنرما كان كلاين على وشك الاستمرار في استخدام ضوء تنقية كاهن النور لتنقية الباب البرونزي، اندفعت راحة يد لودويل الشاحبة للأسفل بعنف.
الثقب النفسي المحقق!
تفادى كلاين إلى الجانب على عجل بينما تدحرج لتجنب الآثار المتبقية للإعصار والكف الماصة للروح.
‘لا، هذا لن ينفع!’ في حين أن جسده الروحي لم يغادر جسده تمامًا، رفع كلاين ذراعه اليمنى ونشر يده التي كانت ترتدي نار بصعوبة كبيرة.
نشقلب، إثنين، ثلاث، وقفز جسده للأعلى مائل بشكل مفاجئ. في وقت ما، لقد بدا بالفعل أن الجوع الزاحف كانت مصنوع من الذهب.
الثقب النفسي المحقق!
كان القناع الفضي لأدميرال الححيم أول ما إنعكس في عيون كلاين. وشمل اللهب الشاحب في تجويف عينه. بعد ذلك، أشرقت صاعقة من البرق من أعماق عينيه.
‘هدفه هو…’ حرك أندرسون هود نظرته إلى الأسفل واكتشف تميمة مصنوعة من القصدير عند قدميه.
الثقب النفسي المحقق!
مرتديًا قبعة مثلثة مبالغ فيها وقناع فضي، رفع لودويل قبضته اليسرى المشدودة، وبسط أصابعه، ووجه كفه نحو كلاين.
في هذه اللحظة، أنتجخاتم سوداء مربعة الشكل على السبابة اليسرى لودويل توهجًا خفيفًا.
مرتديًا قبعة مثلثة مبالغ فيها وقناع فضي، رفع لودويل قبضته اليسرى المشدودة، وبسط أصابعه، ووجه كفه نحو كلاين.
على الفور ظهر مشهد في ذهن كلاين.
تحرك الفم خلف القناع الفضي لودويل، لكنه لم يكن قادرًا على إنتاج اللغة البطيئة والمربكة التي كان من المقدر أن لا يفهمها الأحياء.
لقد كان عرشًا عملاقًا يتكون من رؤوس متعفنة لمخلوقات مثل البشر، الألف، العمالقة والتنين والذئاب الشيطانية وحوش البحر ومصاصي الدماء. على كل جانب، سيكون هناك وجوه شفافة مصغرة من الأرواح، الظلال والأرواح الشريرة. لقد كانوا مليئين بالكراهية والوحشية والسخط.
خلف الفجوة كان هناك ظلمة لا نهاية لها، كما لو كانت أعمق وأحلك الليل.
فجأة، شعر كلاين كما لو أن رأسه قد ضرب بفأس. ملأ الألم المخيف عقله دون أي تأخير.
إلى جانب الباب البرونزي، ظهر شكل كلاين مرة أخرى. كان قفازه الأيسر مصبوغًا بالفعل بلون ضوء الشمس النقي.
لم يفشل ثقبه النفسي في إظهار آثاره فحسب، بل انتهى به الأمر إلى التأثير عليه بطريقة مضخمة!
أظلمت عيون كلاين البنيتين وهو يمد ذراعه اليسرى إلى الجانب في لفتة من التأدب.
لولا أنه قد تعرض لألم شديد، لكان كلاين قد سقط على الأرض بالتأكيد، وهو يبكي ويكافح. لكن مع ذلك، لقد فقد مؤقتًا قدرته على المقاومة بينما كان يحني ظهره بتجهم.
على الفور ظهر مشهد في ذهن كلاين.
مغتنما هذه الفرصة، انبثق من الفجوة حيث كان فم لودويل، لغة بطيئة لم تستطع الكائنات الحية العادية فهمها. أصبحت البيئة المحيطة على الفور مظلمة، ضبابية، وخادعة.
ومع ذلك، لم تكن هذه هي قوة التجاوزين التي أرادها كلاين أكثر من غيرها. ومع ذلك، لم تكن الأسوأ أيضًا.
كانت هذه لغة الموت التي أتت من الجحيم والعالم السفلي!
بدون أي مقاومة، أمسك كف لودويل الأيمن الشاحب والوهمي كلاين وسحقه إلى دمية ورقية رفيعة.
تمامًا كما شعر كلاين بتحسن قليل، اكتشف أن جسده الروحي كان يطفو بشكل لا يمكن السيطرة عليه، منفصلاً عن جسده، شبرًا بشبرً!
جلب هذا قوة شفط مرعبة. من العدم، تحركت الأعاصير الباردة التي تسببت في قشعريرة في العظام، ودفعت الأشياء نحو هذه المخلوقات الغريبة والفجوة في الباب البرونزي!
وكانت قوة الشفط المرعبة من الباب البرونزي قوة لا تقاوم للروح.
مع صرير، اهتز الباب وانفتح قليلاً.
‘لا، هذا لن ينفع!’ في حين أن جسده الروحي لم يغادر جسده تمامًا، رفع كلاين ذراعه اليمنى ونشر يده التي كانت ترتدي نار بصعوبة كبيرة.
تحرك الفم خلف القناع الفضي لودويل، لكنه لم يكن قادرًا على إنتاج اللغة البطيئة والمربكة التي كان من المقدر أن لا يفهمها الأحياء.
توهجات مختلفة لامعة تشابكت على الفور بينا ظهرت أمامه واستمرت في التغير والإيماض بسرعة.
دون أي تردد، أمسك كلاين بنقطة بيضاء شاحبة يلفها لون أخضر قاتم. لوى معصمه وخلعها.
دون أي تردد، أمسك كلاين بنقطة بيضاء شاحبة يلفها لون أخضر قاتم. لوى معصمه وخلعها.
أذرع عديمة الجلد مغطاة بالدم، إلى جانب كروم سوداء مخضرة مع وجوه أطفال إمتدت. أمسكت كفوف بأفواه مليئة بالأسنان على كل شيء خارج الباب وهم يصرخون ويضحكون وينتحبون وينحبون.
في هذه المعركة، كانت قوة التجاوز التي كان يرغب في سرقتها أكثر من غيرها هي تلك التي صنعت الباب البرونزي، لكنه لم يستطع ضمان نجاحه. كل ما كلن بإمكانه فعله هو طلب بركات الإلهة.
‘هدفه هو…’ حرك أندرسون هود نظرته إلى الأسفل واكتشف تميمة مصنوعة من القصدير عند قدميه.
طار الوهج اللامع وهبط في نار.
تمامًا كما شعر كلاين بتحسن قليل، اكتشف أن جسده الروحي كان يطفو بشكل لا يمكن السيطرة عليه، منفصلاً عن جسده، شبرًا بشبرً!
ومع ذلك، لم تكن هذه هي قوة التجاوزين التي أرادها كلاين أكثر من غيرها. ومع ذلك، لم تكن الأسوأ أيضًا.
لولا أنه قد تعرض لألم شديد، لكان كلاين قد سقط على الأرض بالتأكيد، وهو يبكي ويكافح. لكن مع ذلك، لقد فقد مؤقتًا قدرته على المقاومة بينما كان يحني ظهره بتجهم.
تحرك الفم خلف القناع الفضي لودويل، لكنه لم يكن قادرًا على إنتاج اللغة البطيئة والمربكة التي كان من المقدر أن لا يفهمها الأحياء.
لم يستطع أحد أن يرى التوتر والقلق في قلبه.
في نفس الوقت، فتح كلاين فمه.
لم يستطع أحد أن يرى التوتر والقلق في قلبه.
تحرك الفم خلف القناع الفضي لودويل، لكنه لم يكن قادرًا على إنتاج اللغة البطيئة والمربكة التي كان من المقدر أن لا يفهمها الأحياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
