الإقتراب
661: الإقتراب.
بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.
شعر فرانك لي بشذوذ جيرمان سبارو بنيما أضاف بضحكة مكتومة، “لقد خططت لتقديم بعض المساعدة لك من خلال إلقاء بعض البذور. لسوء الحظ، ليس هناك فرصة أنني سأستطيع الرمي لتلك المسافة.”
لم يقترب كلاين بينما شاهد بصمت هذا المشهد من مسافة بعيدة.
‘ترمي بعض البذور على الخزامي السوداء؟ تحتوي هذه المياه على بقايا هالة الأم الأرض. ستتغير أمور التجاوز في المجال المقابل وستهاجم الجميع، دون التعرف على صديق من عدو… كنت في الخزامي السوداء في تلك اللحظة… لحسن الحظ، لم ترميهم…’ تذكر كلاين فجأة الحالة المأساوية التي وضعت فيها المستقبل منذ لحظات وكيف نبتت بطيخة على رأس القرصان الميت.
ثم مد يده اليسرى إلى قطعة من اللحم الأسود الرمادي.
تمامًا بينما كان على وشك إعطاء إجابة مفرغة لمطابقة شخصية جيرمان سبارو، رأى هيث دويل يظهر فجأة من الظلال، وهو يحني ظهره للتقيؤ.
تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.
فتح عديم الدم هذا أولاً قبل أن ترتخي ركبتيه بينما يجثوا على ركبتيه.
بمجرد مغادرته المقصورة، رأى أندرسون هود جالسًا متكئًا على برميل كحول خشبي. كان لديه تعبير مظلم بينما كانت هالته متكثفة. كان الأمر كما لو أنه كان يفكر أو يشعر بالحزن.
أررغغغ! أررغغغ!
‘ترمي بعض البذور على الخزامي السوداء؟ تحتوي هذه المياه على بقايا هالة الأم الأرض. ستتغير أمور التجاوز في المجال المقابل وستهاجم الجميع، دون التعرف على صديق من عدو… كنت في الخزامي السوداء في تلك اللحظة… لحسن الحظ، لم ترميهم…’ تذكر كلاين فجأة الحالة المأساوية التي وضعت فيها المستقبل منذ لحظات وكيف نبتت بطيخة على رأس القرصان الميت.
تقيأ أخيرًا مجموعة من السائل الأخضر المصفر. في وسطه كانت قطعة من اللحم الأسود الرمادي نصف المتعفن والتي كانت لا تزال تتلوى قليلاً.
لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.
أررغغغ! أررغغغ! أررغغغ!
“لورد العواصف المقدس، باركه بسلام أبدي”. آمن العديد من البحارة بلورد العواصف وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
استمر هيث دويل في تقيؤ أشياء مماثلة.
‘أخيرًا…’ كان كلاين على وشك الرد عندما أظلمت السماء فجأة. لقد تلاشى ضوء الشمس بعد ذلك.
عند رؤية هذا، بخلاف الشعور بالاشمئزاز إلى حد ما، شعر كلاين بارتياح كبير. كان في الأصل قلقًا من أن أسف الورود هيث دويل قد أفسد من أكل الأشياء بشكل عشوائي. لكن مما يبدو، من المحتمل أنه عزل ما أكل دون هضمه حقًا.
‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.
كما هو متوقع من أسف ورود ليس مجنونًا…’ تنهد كلاين بصمت.
في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.
بينما كان يخطط للنظر بعيدًا عن القيء، ظهرت الأفكار فجأة في ذهنه.
نظر إليه أندرسون وفتح فمه بفضول.
‘تم بالفعل تنشيط الجوع الزاحف. تحتاج إلى أن يتم “إطعامها” مرة واحدة في اليوم. ولا يوجد أي غرباء هنا. ليس هناك أيضًا حثالة مثالية… القرصان الذي مات لن يفعل. على الرغم من أن شركائه قد لا يضعون الكثير من الوزن على جثته، إلا أن الجوع الزاحف تلتهم الأرواح…’
ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.
‘أتساءل عما إذا كان يمكن التعامل مع هذه القطع من اللحم على أنها “طعام”. على الأقل، تحتوي على قدر هائل من الحيوية، جثة تأثرت بهالة الأم الأرض…’
‘مذكرات الإمبراطور؟ مذكرات كاملة؟’ أراد كلاين لا شعوريًا أن يمد يده.
مع وضع هذا في الاعتبار، اتخذ كلاين خطوتين للأمام وجاء بجانب هيث دويل.
الجوع الزاحف لم تتفاعل بينما لم تفتح فمًا.
لم يستطع تحمل النظر إلى بركة القيء حيث ألقى بصره غريزيًا جانبًا نحو البحر الكبير الذي يعكس ضوء الشمس خلف ظهر السفينة.
لقد ألقى عليه نظرة سريعة وأشار إلى المباني التي كانت مغمورة في الأمام.
ثم مد يده اليسرى إلى قطعة من اللحم الأسود الرمادي.
‘لم يمتلك أي من الآلهة الثمانية القديمة في الحقبة الثانية سلطة مجال الأرض…’
الجوع الزاحف لم تتفاعل بينما لم تفتح فمًا.
تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.
‘يبدو أنها لا ترغب في أكله… في الوقت الحالي، بالكاد يمكنني استخدامها للتعامل مع أي مخاطر كامنة. إذا كنت لا أزال غير قادر على العثور على أي طعام مناسب عندما يقترب النهار من الإنتهاء، سوف أرميها فوق الضباب الرمادي…’ سحب كلاين يده بلا حول ولا قوة وهو ينظر إلى كابينة القبطان.
استمر هيث دويل في تقيؤ أشياء مماثلة.
ازدهر المشبك الذهبي أمام كاتليا بالضوء مرة أخرى، مما أدى إلى تجسيد روح الشمس التي طهرت قطع اللحم الأسود الرمادي من هيثم دويل.
‘تم بالفعل تنشيط الجوع الزاحف. تحتاج إلى أن يتم “إطعامها” مرة واحدة في اليوم. ولا يوجد أي غرباء هنا. ليس هناك أيضًا حثالة مثالية… القرصان الذي مات لن يفعل. على الرغم من أن شركائه قد لا يضعون الكثير من الوزن على جثته، إلا أن الجوع الزاحف تلتهم الأرواح…’
لم يبدو أن تعبير أدميرالة القراصنة هذه قد تغير. لقر بدت متعبة قليلاً فقط بينما أصبح اللون الأرجواني في عينيها واضحًا بشكل متزايد.
كما هو متوقع من أسف ورود ليس مجنونًا…’ تنهد كلاين بصمت.
بعد التأكد من أن السفينة قد أبحرت مرة أخرى، لم يبقى كلاين لفترة أطول حيث كان يستعد للعودة إلى غرفته لتغيير ملابسه المبللة.
نظر إليه أندرسون وفتح فمه بفضول.
سقط الليل مرة أخرى.
“اخرس!” تحدث كلاين قبل أن يتمكن من ذلك.
فجأة سمع خطى تقترب من أعماق المكتبة.
جعله تحول الأحداث يفقد زر كم النورلوك الخاص به؛ لذلك، لقد وجد بشكل تدريجي أن الشخص المصاب بسوء الحظ قد كان منظر غير محبوب. لقد كان على وشك أن يعرفه على أنه غذاء للجوع الزاحف.
بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.
“…حسنا.” رفع أندرسون ذراعيه. “سأشرب في صمت فقط.”
‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’
تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.
‘لم يمتلك أي من الآلهة الثمانية القديمة في الحقبة الثانية سلطة مجال الأرض…’
داخل حمامه، حصل على تميمة صنع ماء وقام بتنشيطها بهيرميس القديمة. مع حوض من الماء النظيف، خلع كل ملابسه وانزلق فيه.
بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.
لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.
مما لا يثير الدهشة، لقد رأى كتاب التمائم وكتبًا أخرى عن الغوامض.
بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.
‘هناك بعض المشتبه بهم من بين الآلهة الفرعية *خاصتهم*، مثل ملكة العمالقة، أو إلهة الحصاد أوميبيلا، أو إلهة الحياة التابعة لسلف مصاصي الدماء ليليث.’
وسط ضباب رمادي وعالم وهمي غير متصل، رأى زومبي يتعفن في عدة أجزاء على سطح السفينة. زر كم المورلوك الأزرق كان مدمج في لحم الخصر الأيسر للزومبي.
لقد جاء إلى طاولة طويلة، وجلس، وبدأ يتصفحها بسرعة.
ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.
بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.
‘إنه حقًا على الخزامي السوداء…’ فتح كلاين عينيه وتوصل إلى الاستنتاج.
كما هو متوقع من أسف ورود ليس مجنونًا…’ تنهد كلاين بصمت.
‘آمل ألا يكتشفه أدميرال الجحيم. بهذه الطريقة، يمكنني استخدام زر الكم هذا لتحديد موقع الخزامي السوداء…’
‘تم بالفعل تنشيط الجوع الزاحف. تحتاج إلى أن يتم “إطعامها” مرة واحدة في اليوم. ولا يوجد أي غرباء هنا. ليس هناك أيضًا حثالة مثالية… القرصان الذي مات لن يفعل. على الرغم من أن شركائه قد لا يضعون الكثير من الوزن على جثته، إلا أن الجوع الزاحف تلتهم الأرواح…’
‘إنها ليست مشكلة كبيرة، حتى لو اكتشفه. طالما أن لودويل لن يرمي زر الكم بعيدًا، وليس هناك الكثير من التأخير في الوقت المناسب، يمكنني استخدامه لتحديد موقع سفينته. ومع ذلك، فإن مكان القيام بالعرافة يجب أن يكون فوق الضباب الرمادي بدلاً من العالم الحقيقي.’
‘هناك بعض المشتبه بهم من بين الآلهة الفرعية *خاصتهم*، مثل ملكة العمالقة، أو إلهة الحصاد أوميبيلا، أو إلهة الحياة التابعة لسلف مصاصي الدماء ليليث.’
‘أيضًا، أحتاج إلى القيام بتدخل في العرافة لاحقًا لمنع أدميرال الجحيم من تحديد مزقعي باستخدام زر الكم أو حتى لعني.’
‘لابد أنه قد تم تركها في وقت لاحق؛ وإلا، من المستحيل ألا تتحكم إلهة في *هالتها*’
‘ذلك الخاتم يبدو حقًا وكأنه غرض خلفه الموت القديم. نعم، سأكتب للسيد أزيك وأبلغه عنه.’ غسل كلاين جسده بسرعة وخرج من حوض الاستحمام.
لم يبدو أن تعبير أدميرالة القراصنة هذه قد تغير. لقر بدت متعبة قليلاً فقط بينما أصبح اللون الأرجواني في عينيها واضحًا بشكل متزايد.
بعد أن جفف نفسه، غير إلى بدلة رجل محترم من لوين السابقة. قام أولاً بتعديل مخزونه وغسل ملابسه قبل فتح قطعة من الورق، وأخرج صافرة أزيك النحاسية.
“بعد اجتياز هذه الأنقاض والتوجه لنحو عشرة أميال بحرية مع الانعطاف لليسار، ستكون هناك فرصة لمواجهة حوريات البحر”.
واقفا بجانب المكتب وينظر إلى الأشياء الموجودة عليه، تردد كلاين بينما مد يده اليمنى.
‘آمل ألا يكتشفه أدميرال الجحيم. بهذه الطريقة، يمكنني استخدام زر الكم هذا لتحديد موقع الخزامي السوداء…’
لقد أومض الضوء في عينيه قبل أن يضع صافرة أزيك النحاسية بعيدًا ويضعها في صندوق معدني صغير. ثم عزل هالتها بجدار من الروحانية.
تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.
لم يخطط لاستدعاء الرسول إلا بعد أن يترك هذه المياه والمستقبل.
أررغغغ! أررغغغ!
‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’
مع صافرة أزيك النحاسية ورافعة ويل أوسبتين الورقية التي تتدخل في تجسس وجود مشتبه به، عاد كلاين إلى الحمام وأنهى بشكل منهجي ما كان بحاجة إلى القيام به.
‘نعم… الوضع الفعلي لساحة معركة الآلهة يختلف عما تخيلته. لديها في الواقع هالة الأم الأرض…’
‘كانت تلك معركة مع آلهة فرعية مشاركة، أم أنها لم تكن حقًا شيئًا من الحقبة الثانية؟’ كان كلاين يعرف القليل جدًا عن ساحة معركة الآلهة، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التخمين بشكل أساسي وأن يخرج ببعض الأفكار الخيالية.
‘لابد أنه قد تم تركها في وقت لاحق؛ وإلا، من المستحيل ألا تتحكم إلهة في *هالتها*’
‘آمل ألا يكتشفه أدميرال الجحيم. بهذه الطريقة، يمكنني استخدام زر الكم هذا لتحديد موقع الخزامي السوداء…’
‘لم يمتلك أي من الآلهة الثمانية القديمة في الحقبة الثانية سلطة مجال الأرض…’
‘مذكرات الإمبراطور؟ مذكرات كاملة؟’ أراد كلاين لا شعوريًا أن يمد يده.
‘هناك بعض المشتبه بهم من بين الآلهة الفرعية *خاصتهم*، مثل ملكة العمالقة، أو إلهة الحصاد أوميبيلا، أو إلهة الحياة التابعة لسلف مصاصي الدماء ليليث.’
أررغغغ! أررغغغ!
‘كانت تلك معركة مع آلهة فرعية مشاركة، أم أنها لم تكن حقًا شيئًا من الحقبة الثانية؟’ كان كلاين يعرف القليل جدًا عن ساحة معركة الآلهة، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التخمين بشكل أساسي وأن يخرج ببعض الأفكار الخيالية.
“””””ريفيروف…??”””””
لقد ركز مرة أخرى بينما بدأ في قص بعض الدمى الورقية ورسم عليها رمز الإخفاء والتغيير الخاص بالأحمق.
“…حسنا.” رفع أندرسون ذراعيه. “سأشرب في صمت فقط.”
بااا!
سقط الليل مرة أخرى.
رفع كلاين الدمى الورقية وهزّها.
ثم مد يده اليسرى إلى قطعة من اللحم الأسود الرمادي.
ظهرت ألسنة اللهب من فراغ بينما احترقت الدمى الورقية إلى رماد.
على ظهر السفينة، اجتمع العديد من البحارة معًا، لمشاهدة نينا تتولى مهمة كاهن لورد العواصف. لقد كانت ترسل القرصان المتوفى مؤخرًا.
من خلال القيام بذلك، يمكنه الحصول على التأثيرات المرغوبة إلى حد معين. إذا كان يرغب في الحصول على تأثيرات أفضل، فعليه تجاوز الضباب الرمادي للرد. يمكنه استخدام بطاقة الإمبراطور الأسود لإثارة قوى الفضاء الغامض، إلى جانب الملاك الورقي لتوفير الحماية.
بعد أن جفف نفسه، غير إلى بدلة رجل محترم من لوين السابقة. قام أولاً بتعديل مخزونه وغسل ملابسه قبل فتح قطعة من الورق، وأخرج صافرة أزيك النحاسية.
مع صافرة أزيك النحاسية ورافعة ويل أوسبتين الورقية التي تتدخل في تجسس وجود مشتبه به، عاد كلاين إلى الحمام وأنهى بشكل منهجي ما كان بحاجة إلى القيام به.
بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.
بعد ترتيب الغرفة، ارتدى الجوع الزاحف و نار، وسار ببطء إلى سطح السفينة، مستعدًا لمراقبة محيطه بجدية، حتى لا يفوته أي دليل عن حوريات البحر.
واقفا بجانب المكتب وينظر إلى الأشياء الموجودة عليه، تردد كلاين بينما مد يده اليمنى.
بمجرد مغادرته المقصورة، رأى أندرسون هود جالسًا متكئًا على برميل كحول خشبي. كان لديه تعبير مظلم بينما كانت هالته متكثفة. كان الأمر كما لو أنه كان يفكر أو يشعر بالحزن.
‘لم يمتلك أي من الآلهة الثمانية القديمة في الحقبة الثانية سلطة مجال الأرض…’
‘لقد أوفى حقًا بوعده وكان يشرب بصمت؟’ تمتم كلاين لنفسه بينما مر بأندرسون.
تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.
نظر أندرسون للأعلى ببطء وسأل كما لو كان في حالة خيالية، “هل هناك مشكلة مع الكحول هنا؟”
بالنسبة لبقية اليوم، ظل ضوء الشمس ساطعًا حيث استمر في منتصف النهار. لفا المستقبل حول العديد من الأنقاض بينما غامرت في عمق تلك المياه.
فوجئ كلاين بينما أجاب بجدية “نعم”.
لقد خطط كلاين لإخراج الكتاب مرة أخرى وقراءته بسرعة عندما اجتاحت نظرته فجأة رف كتب مقابلة. لقد رأى كتابًا مغطى باللون الأسود بعنوان: دفتر ملاحظات روزيل 3!
سقط أندرسون عاجزًا عن الكلام.
ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.
‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.
بعد أن جفف نفسه، غير إلى بدلة رجل محترم من لوين السابقة. قام أولاً بتعديل مخزونه وغسل ملابسه قبل فتح قطعة من الورق، وأخرج صافرة أزيك النحاسية.
على ظهر السفينة، اجتمع العديد من البحارة معًا، لمشاهدة نينا تتولى مهمة كاهن لورد العواصف. لقد كانت ترسل القرصان المتوفى مؤخرًا.
مما لا يثير الدهشة، لقد رأى كتاب التمائم وكتبًا أخرى عن الغوامض.
بعد صلاة بسيطة، نظرت نينا حولها وقالت، “كانت رغبة ريفير أن يُدفن على الجبل في مسقط رأسه بعد وفاته. أجمل غروب للشمس هناك.”
لقد عاد إلى المكان الذي ترك فيه الحلم سابقًا. لقد عاد إلى المكتبة.
“””””ريفيروف…??”””””
أررغغغ! أررغغغ! أررغغغ!
“لقد تمنى حرق جثته حتى لا ينزعج بعد وفاته.”
‘مذكرات الإمبراطور؟ مذكرات كاملة؟’ أراد كلاين لا شعوريًا أن يمد يده.
“لورد العواصف المقدس، باركه بسلام أبدي”. آمن العديد من البحارة بلورد العواصف وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.
لم يقترب كلاين بينما شاهد بصمت هذا المشهد من مسافة بعيدة.
‘لقد أوفى حقًا بوعده وكان يشرب بصمت؟’ تمتم كلاين لنفسه بينما مر بأندرسون.
بعد انتهاء الإرسال، تم تحويل جثة القرصان، ريفير، إلى رماد بمساعدة لفافة. تنهد كلاين بصمت وهو يرسم قمرًا قرمزيًا داخليًا.
‘ترمي بعض البذور على الخزامي السوداء؟ تحتوي هذه المياه على بقايا هالة الأم الأرض. ستتغير أمور التجاوز في المجال المقابل وستهاجم الجميع، دون التعرف على صديق من عدو… كنت في الخزامي السوداء في تلك اللحظة… لحسن الحظ، لم ترميهم…’ تذكر كلاين فجأة الحالة المأساوية التي وضعت فيها المستقبل منذ لحظات وكيف نبتت بطيخة على رأس القرصان الميت.
بالنسبة لبقية اليوم، ظل ضوء الشمس ساطعًا حيث استمر في منتصف النهار. لفا المستقبل حول العديد من الأنقاض بينما غامرت في عمق تلك المياه.
بعد أن جفف نفسه، غير إلى بدلة رجل محترم من لوين السابقة. قام أولاً بتعديل مخزونه وغسل ملابسه قبل فتح قطعة من الورق، وأخرج صافرة أزيك النحاسية.
في وقت ما، تعافى أندرسون ووصل إلى جانب كلاين.
‘آمل ألا يكتشفه أدميرال الجحيم. بهذه الطريقة، يمكنني استخدام زر الكم هذا لتحديد موقع الخزامي السوداء…’
لقد ألقى عليه نظرة سريعة وأشار إلى المباني التي كانت مغمورة في الأمام.
“لورد العواصف المقدس، باركه بسلام أبدي”. آمن العديد من البحارة بلورد العواصف وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
“بعد اجتياز هذه الأنقاض والتوجه لنحو عشرة أميال بحرية مع الانعطاف لليسار، ستكون هناك فرصة لمواجهة حوريات البحر”.
‘هناك بعض المشتبه بهم من بين الآلهة الفرعية *خاصتهم*، مثل ملكة العمالقة، أو إلهة الحصاد أوميبيلا، أو إلهة الحياة التابعة لسلف مصاصي الدماء ليليث.’
‘أخيرًا…’ كان كلاين على وشك الرد عندما أظلمت السماء فجأة. لقد تلاشى ضوء الشمس بعد ذلك.
دون أن ينبس ببنت شفة، عاد إلى غرفته ودخل إلى الفراش.
سقط الليل مرة أخرى.
استمر هيث دويل في تقيؤ أشياء مماثلة.
دون أن ينبس ببنت شفة، عاد إلى غرفته ودخل إلى الفراش.
بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.
سرعان ما وجد نفسه مستيقظًا في حلمه. وقفت أمامه نوافذ نظيفة ممتدة من الأرض حتى السقف. كانت هناك أيضًا طاولات وكراسي مرتبة بدقة، بالإضافة إلى أرفف كتب مليئة بالكتب.
في وقت ما، تعافى أندرسون ووصل إلى جانب كلاين.
لقد عاد إلى المكان الذي ترك فيه الحلم سابقًا. لقد عاد إلى المكتبة.
“لقد تمنى حرق جثته حتى لا ينزعج بعد وفاته.”
بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.
بعد ترتيب الغرفة، ارتدى الجوع الزاحف و نار، وسار ببطء إلى سطح السفينة، مستعدًا لمراقبة محيطه بجدية، حتى لا يفوته أي دليل عن حوريات البحر.
مما لا يثير الدهشة، لقد رأى كتاب التمائم وكتبًا أخرى عن الغوامض.
طا! طااا! طاااااا!???
لقد خطط كلاين لإخراج الكتاب مرة أخرى وقراءته بسرعة عندما اجتاحت نظرته فجأة رف كتب مقابلة. لقد رأى كتابًا مغطى باللون الأسود بعنوان: دفتر ملاحظات روزيل 3!
توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.
‘مذكرات الإمبراطور؟ مذكرات كاملة؟’ أراد كلاين لا شعوريًا أن يمد يده.
أررغغغ! أررغغغ!
في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.
بعد التأكد من أن السفينة قد أبحرت مرة أخرى، لم يبقى كلاين لفترة أطول حيث كان يستعد للعودة إلى غرفته لتغيير ملابسه المبللة.
لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.
دون أن ينبس ببنت شفة، عاد إلى غرفته ودخل إلى الفراش.
لقد جاء إلى طاولة طويلة، وجلس، وبدأ يتصفحها بسرعة.
‘أيضًا، أحتاج إلى القيام بتدخل في العرافة لاحقًا لمنع أدميرال الجحيم من تحديد مزقعي باستخدام زر الكم أو حتى لعني.’
فجأة سمع خطى تقترب من أعماق المكتبة.
رفع كلاين الدمى الورقية وهزّها.
توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.
لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.
أول ما رآه كان زوج من الأحذية الجلدية السوداء.
توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.
~~~~~
بعد صلاة بسيطة، نظرت نينا حولها وقالت، “كانت رغبة ريفير أن يُدفن على الجبل في مسقط رأسه بعد وفاته. أجمل غروب للشمس هناك.”
طا! طااا! طاااااا!???
مع وضع هذا في الاعتبار، اتخذ كلاين خطوتين للأمام وجاء بجانب هيث دويل.
داخل حمامه، حصل على تميمة صنع ماء وقام بتنشيطها بهيرميس القديمة. مع حوض من الماء النظيف، خلع كل ملابسه وانزلق فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
