نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 664

كل ثانية تعد.

كل ثانية تعد.

664: كل ثانية تعد.

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

‘حوريات البحر؟’

شعر كلاين بالسعادة حيث ملأه الترقب والإثارة.

في تلك اللحظة، شعرت حوريات البحر بإقترابه ونظرن إليه.

بعد أن غادر باكلوند لما يقرب من أربعة أشهر وشهد سلسلة من الأحداث، وصل أخيرًا إلى وجهة رحلاته. لقد كان يكمل الشرط الأخير اللازم له للتقدم إلى التسلسل 5 المتحكم في الدمى!

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

كانت نوبات انزعاجه وإحباطاته تتزايد باستمرار منذ دخوله هذه المياه، وكان كل ذلك بفضل الانتظار. إن الأمور المختلفة السخيفة والمرحة حول المستقبل، والأمور التي بدت مروعة بشكل غير عادي عند التفكير الدقيق، والمخاطر والأشياء المجهولة الموجودة في الليل والظهيرة والأحلام في أنقاض حرب الآلهة هذه، جعلته أكثر توتراً عقلياً. لقد عاش كل دقيقة وساعة بعذاب عظيم.

‘هل تذكرت ما قلته وكيف تصرفت في الحلم؟’ سخر كلاين وهو يقول بتعبير هادئ “أنا بحاجة إلى زورق”.

الآن، كان للضغط من هذه المشاعر فرصة للإفراج أخيرا!

~~~~~~~~

فووو… أطلق كلاين ببطء تنهد مرتاح. لقد عاد مباشرة إلى الكابينة ودخل الغرفة التي تخصه.

كانت الخطوط اللحمية مخفية تحت جلده وهي تتلوى وتفصل وتنصهر.

دون أن يشعر بالارتباك أو السماح للبهجة بالوصول إلى رأسه، اتبع التسلسل المخطط لإخراج صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية للتدخل في التجسس المحتمل لملكة الغوامض.

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

بعد إخراج الروحانية الباقية للأرواح القديمة، زوج من عيون غارغيول ذي الأجنحة الستة، ولحاء دراغوا، وزجاجة معدنية تحتوي على مياه الينبوع الذهبي لجزيرة سونيا من حقيبته، قام بنشرها على مكتبه، دخل الحمام، وأغلقه الباب. ثم قام على نحو مألوف بإعداد طقس العطاء.

‘أخيرا…’

بعد إقامة الطقس، لم يكن في عجلة من أمره للذهاب فوق الضباب الرمادي للرد على الصلاة. بدلاً من ذلك، أقام طقوسًا أخرى لاستدعاء نفسه!

سرعان ما ترك كلاين المستقبل وحماية بحر النجوم المتلألئ. توجه إلى المحيط على زورقه الصغير.

أثناء اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وترديد التعويذة، وصل كلاين فوق الضباب الرمادي. لقد استجاب لطقس الاستدعاء واستخدم حالة جسده الروحي للوصول إلى العالم الحقيقي. ثم أعاد نار إلى الفضاء الغامض.

فجأة، وجد كلاين نفسه متيبسًا بشكل غير طبيعي. شعر كما لو أنه قد عاد إلى تينغن، عندما كان يتم التحكم فيه من قبل الدمية الغريبة المعروفة باسم التحفة الأثرية المختومة 2.049.

بعد القيام بكل ذلك، لم يسترخي كلاين. لقد جاء إلى مقعد الأحمق، واستحضر قلمًا وورقة، وسرعان ما كتب جملة العرافة: “الغناء في الأمام يأتي من حوريات البحر”.

‘الأمر مختلف عما كان عليه عندما أصبحت عديم الوجه. من الواضح أن الهذيان أقوى بكثير. يمكنه بشكل متقطع اختراق العقبات الناتجة عن اندماج قوى الضباب الرمادي والواقع… يمكنني التفكير مرة أخرى!’ كان كلاين مسرورًا بيظما حاول رفع ذراعه.

خالعا قلادة التوباز الخاصة به، استخدم العرافة لتأكيد الموقف.

بعد فترة زمنية غير معروفة، ازداد حجم غناء حورية البحر. كانوا واضحين للغاية، كما لو كانوا يغنون بهدوء بجانب آذان كلاين. كل نغمة حركت جسده الروحي، وكان اللحن مسكرًا.

الغناء الذي أمام المستقبل كان من حوريات البحر!

شعر كلاين بأن عقله يسير على غير هدى بينما كاد يقفز في البحر ويسبح نحو مصدر الغناء اللحني.

بعد تهدئة مشاعره، استدعى كلاين علبة السيجار الحديدية من كومة الخردة وجعلها تهبط على الطاولة البرونزية القديمة المرقطة.

فووو… أطلق كلاين ببطء تنهد مرتاح. لقد عاد مباشرة إلى الكابينة ودخل الغرفة التي تخصه.

وبصوت طقطقة، فتح الغطاء ورأى العين السوداء الخالية من البؤبؤ جالسة هناك في صمت. كان يشعر بالجنون الشديد والخطر منها، لكنه بدا في سبات عميق.

المهم أخيرا التسلسل 5 ييياااييي ?????

بعد مراقبتها لمدة ثانيتين، أخرج كلاين نار وارتداها ببطء في يده اليمنى.

تخلى كلاين عن سيطرته على الزورق ورفع يده اليمنى ومد يده في جيبه للحصول على الجرعة.

بعد الانتهاء من كل هذا، لم يتردد كلاين ومد يده اليمنى وبسط أصابعه.

فتح كلاين عينيه وأمسك بالعين السوداء على المذبح وركض إلى غرفته. أثناء القيام بذلك، كان لديه فكرة. ‘إذا سمحت للجوع الزاحف بمراقبة ما حدث لنار ونتائجه، أتساءل ما ستكون أفكارها…’

ظهرت كل أنواع النقط من الضوء أمام عينيه. لقد شكلت الألوان ذات اللون الأبيض الرمادي والأخضر البرونزي والأحمر الداكن والأسود أساس هذا الفضاء الغامض.

كانت الخطوط اللحمية مخفية تحت جلده وهي تتلوى وتفصل وتنصهر.

وداخل العين السوداء بالكامل، كان هناك شعاع متوهج ومتحرك من الحديد الأسود باقٍ حول الألوان المتبقية.

تحرك عقل كلاين بينما فكر للحظة وأمسك تميمة.

بدون استخدام حدسه الروحي، علم كلاين بيقين من خلال فهمه للأشياء أن الفساد العقلي للخالق الحقيقي قد مثله هذا الضوء الأسود الحديدي!

في هذه المرحلة، خرج من الكابينة إلى سطح السفينة.

وهو يشعر بحذر شديد، أغلق أصابعه وأمسك بالهدف قبل أن يدير معصمه.

لقد بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه واكتشف العديد من الشعاب المرجانية أمامه. كانت شخصيات جالسة على حافتها وهم يغنون.

تم استخراج الضوء الأسود الحديدي على الفور حيث انصهر مع نار. على الفور، انفجر الهذيان الوهمي، الشرير، المرعب، الذي لا يوصف في أذنه مثل déjà vu.

ظهرت كل أنواع النقط من الضوء أمام عينيه. لقد شكلت الألوان ذات اللون الأبيض الرمادي والأخضر البرونزي والأحمر الداكن والأسود أساس هذا الفضاء الغامض.

هذا دمر سلسلة أفكاره بينما طحن على نفسيته. ليد تسبب ذلك في ألم مدمر لدماغه، ولكن سرعان ما تم قمعه بقوة الضباب الرمادي وأصبح صامتًا تمامًا.

بينما كان يبتلع الجرعة، نزلت جرعة مريرة إلى حد ما مع عفن أسفل حلقه، إلى المريء، وفي معدته.

لم يفكر كلاين أكثر. لقد اتبع خططه وأعاد تمثيل التجارب التي مارسها عدة مرات من خلال إمساك نار بيده اليسرى، وسحبها، ورميها على الأرض الحجرية للقصر الرائع.

شعر كلاين بالسعادة حيث ملأه الترقب والإثارة.

في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالعين السوداء التي أصبحت الآن على ما يرام تمامًا. أجاب بسرعة على طقس العطاء ومرر خاصية تجاوز المتحكم في الدمى عبر الباب الوهمي إلى المذبح في الحمام.

على الرغم من أن بقية حوريات البحر لاحظنه، إلا أنهم لم يهربوا خوفًا. على الفور، أخرج كلاين الزجاجة المعدنية التي إختوت على جرعة المتحكم في الدمى وفك الغطاء.

لم يجرؤ على التأخير أكثر من ذلك. كل ما فعله هو إلقاء نظرة على نار الشريرة التي كانت ملوثة باللون الأسود الحديدي بينما إلتوت أصابعها وفتحت راحة يدها. ثم استخدم روحانيته ليغلف نفسه بينما حفز إحساسًا بالهبوط للعودة إلى العالم الحقيقي.

‘أنا أخيرا في التسلسل 5!’

فتح كلاين عينيه وأمسك بالعين السوداء على المذبح وركض إلى غرفته. أثناء القيام بذلك، كان لديه فكرة. ‘إذا سمحت للجوع الزاحف بمراقبة ما حدث لنار ونتائجه، أتساءل ما ستكون أفكارها…’

لم يجرؤ على التأخير أكثر من ذلك. كل ما فعله هو إلقاء نظرة على نار الشريرة التي كانت ملوثة باللون الأسود الحديدي بينما إلتوت أصابعها وفتحت راحة يدها. ثم استخدم روحانيته ليغلف نفسه بينما حفز إحساسًا بالهبوط للعودة إلى العالم الحقيقي.

أمام المكتب، من الجانب، أخرج كلاين قدرًا حديديًا كان في الأصل يخص المستقبل. ثم سكب 80 مللتر من ماء ينبوع سونيا الذهبي فيه.

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

بينما انتشر السائل الذهبي الباهت ببطء في حالة صافية وشفافة، لقد جعله يشعر بالعطش لا شعوريًا، كما لو أنه كان يرغب في شرب كوب منه لإرواء عطشه.

كل فقاعة منفجرة جعلت الجرعة تتحول إلى اللون الأسود. بعد حوالي العشر ثوانٍ، توقفت جميع التغييرات.

تم إلقاء العناصر- لحاء دراغوا، وعيون الغارغيول ذي الأجنحة الستة، والروحانية الباقية من روح قديم- في الوعاء أمام كلاين، مما تسبب في ردود فعل مختلفة. أخيرًا، تحولت الجرعة إلى لون ذهبي باهت، لكنها بدت أثيرية كما لو كانت عديمة الوزن.

في تلك اللحظة، شعرت حوريات البحر بإقترابه ونظرن إليه.

في هذا المنعطف الحرج، أصبح كلاين هادئًا بشكل غير طبيعي بدلاً من القلق. ليد التقط العين السوداء عديمة البؤبؤ وألقاها في الجرعة.

وداخل العين السوداء بالكامل، كان هناك شعاع متوهج ومتحرك من الحديد الأسود باقٍ حول الألوان المتبقية.

لقد أكد بالفعل أن الفساد العقلي للخالق الحقيقي لم يخترق الضباب الرمادي أو أعاد دخول العين السوداء بالكامل!

الغناء الذي أمام المستقبل كان من حوريات البحر!

وهذا شيء كان يتوقعه.

لم يفكر كلاين أكثر. لقد اتبع خططه وأعاد تمثيل التجارب التي مارسها عدة مرات من خلال إمساك نار بيده اليسرى، وسحبها، ورميها على الأرض الحجرية للقصر الرائع.

تم غمر العين السوداء بالكامل على الفور بسائل الذهب الباهت حيث بدأ السطح في الغليان.

هذا دمر سلسلة أفكاره بينما طحن على نفسيته. ليد تسبب ذلك في ألم مدمر لدماغه، ولكن سرعان ما تم قمعه بقوة الضباب الرمادي وأصبح صامتًا تمامًا.

كل فقاعة منفجرة جعلت الجرعة تتحول إلى اللون الأسود. بعد حوالي العشر ثوانٍ، توقفت جميع التغييرات.

الغناء الذي أمام المستقبل كان من حوريات البحر!

داخل القدر، اتخذت الجرعة شكل سائل أسود تمامًا. في الداخل، بدا وكأنه يحتوي على عدد لا يحصى من الديدان الصغيرة التي كانت تتلوى، ديدان لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.

ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا ان شاء الله

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح كلاين عينيه، وعاد جسده تمامًا إلى طبيعته.

بعد أن تلقى الوحي بأنه كان ناجح، تنفس الصعداء وسكب جرعة المتحكم في الدمى في زجاجة معدنية كان قد أعدها ووضعها في جيبه.

فتح كلاين عينيه وأمسك بالعين السوداء على المذبح وركض إلى غرفته. أثناء القيام بذلك، كان لديه فكرة. ‘إذا سمحت للجوع الزاحف بمراقبة ما حدث لنار ونتائجه، أتساءل ما ستكون أفكارها…’

لم يتصرف في حالة ارتباك أو اندفاع. لقد تابع العملية التي كان قد خطط لها من خلال تنظيف المذبح في الحمام بسرعة، واستعادت صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية.

الآن، كان للضغط من هذه المشاعر فرصة للإفراج أخيرا!

في هذه المرحلة، خرج من الكابينة إلى سطح السفينة.

أومأ كلاين برأسه دون وعي لنافذة مقصورة القبطان.

في هذه اللحظة، أضاءت الرموز والعلامات السحرية على المستقبل مرة أخرى، لتشكل بحرًا لامعًا من النجوم. قلل بشكل كبير من غناء حوريات البحر.

لقد ذكر جيرمان سبارو أن هدفه كان البحث عن حوريات البحر مرة أخرى عندما وظف المستقبل!

زعمت الشائعات أن غناء حوريات البحر يمكن أن يجعل البشر يفقدون تفكيرهم ويصبحون غير عقلانيين. ثم سيقفزون من سفنهم ليصبحوا طعامًا لحوريات البحر.

بعد الانتهاء من كل هذا، لم يتردد كلاين ومد يده اليمنى وبسط أصابعه.

أومأ كلاين برأسه دون وعي لنافذة مقصورة القبطان.

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

كانت أدميرالة النجوم تقف هناك بينما كان جسدها يحوم مع ضوء النجوم. بدت النظرة التي أرسلتها إليه مختلطة.

فصول اليوم. أرجوا أنها أعجبتكم

‘هل تذكرت ما قلته وكيف تصرفت في الحلم؟’ سخر كلاين وهو يقول بتعبير هادئ “أنا بحاجة إلى زورق”.

إستمتعوا~~~~

“لقد تم إعداده بالفعل”. أشارت كاتليا إلى ظهر السفينة دون أي بوادر مفاجأة.

على الرغم من أن بقية حوريات البحر لاحظنه، إلا أنهم لم يهربوا خوفًا. على الفور، أخرج كلاين الزجاجة المعدنية التي إختوت على جرعة المتحكم في الدمى وفك الغطاء.

لقد ذكر جيرمان سبارو أن هدفه كان البحث عن حوريات البحر مرة أخرى عندما وظف المستقبل!

سرعان ما ترك كلاين المستقبل وحماية بحر النجوم المتلألئ. توجه إلى المحيط على زورقه الصغير.

سرعان ما ترك كلاين المستقبل وحماية بحر النجوم المتلألئ. توجه إلى المحيط على زورقه الصغير.

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

مع ارتفاع صوت الغناء، بدا وكأن الصوت قد تغلغل في جسده الروحي، مخدرا جسده، وجعله يرغب في سماع المزيد منه.

لقد أكد بالفعل أن الفساد العقلي للخالق الحقيقي لم يخترق الضباب الرمادي أو أعاد دخول العين السوداء بالكامل!

لم يكن هذا كافياً بالنسبة لكلاين. إلى جانب ذلك، أخبره حدسه الروحي أنه بحاجة إلى أن يكون أقرب لجعل الغناء أكثر وضوحًا لتلبية متطلبات الطقس.

أسف على التأخر??

“عاصفة!”

الغناء الذي أمام المستقبل كان من حوريات البحر!

أخذ كلاين تميمة مصنوعًا من القصدير، واستدعى عاصفة يمكن السيطرة عليها والتي يمكن أن تدفع الزورق إلى الأمام.

في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالعين السوداء التي أصبحت الآن على ما يرام تمامًا. أجاب بسرعة على طقس العطاء ومرر خاصية تجاوز المتحكم في الدمى عبر الباب الوهمي إلى المذبح في الحمام.

بعد فترة زمنية غير معروفة، ازداد حجم غناء حورية البحر. كانوا واضحين للغاية، كما لو كانوا يغنون بهدوء بجانب آذان كلاين. كل نغمة حركت جسده الروحي، وكان اللحن مسكرًا.

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

شعر كلاين بأن عقله يسير على غير هدى بينما كاد يقفز في البحر ويسبح نحو مصدر الغناء اللحني.

أخذ كلاين تميمة مصنوعًا من القصدير، واستدعى عاصفة يمكن السيطرة عليها والتي يمكن أن تدفع الزورق إلى الأمام.

لقد بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه واكتشف العديد من الشعاب المرجانية أمامه. كانت شخصيات جالسة على حافتها وهم يغنون.

ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا ان شاء الله

كانت هذه المخلوقات ذات الرأس البشري جميلة جدا مع صفاء في عيونها النقية. كانت صدورهم مرفوعة عالياً، لكنهم كانت مغطاة أيضًا بقشور حمراء داكنة. كان النصف السفلي من أجسامهم يتألف من ذيول سمك ضخمة أثناء اصطدامها بالشعاب المرجانية بشكل إيقاعي.

بعد تهدئة مشاعره، استدعى كلاين علبة السيجار الحديدية من كومة الخردة وجعلها تهبط على الطاولة البرونزية القديمة المرقطة.

بدت حوريات البحر مختلفة ولها قشور ألوان مختلفة. من وجهة نظر البشر، كانوا جميعًا نوع مختلف من الجمال.

شعر كلاين بأن عقله يسير على غير هدى بينما كاد يقفز في البحر ويسبح نحو مصدر الغناء اللحني.

تخلى كلاين عن سيطرته على الزورق ورفع يده اليمنى ومد يده في جيبه للحصول على الجرعة.

وداخل العين السوداء بالكامل، كان هناك شعاع متوهج ومتحرك من الحديد الأسود باقٍ حول الألوان المتبقية.

في تلك اللحظة، شعرت حوريات البحر بإقترابه ونظرن إليه.

أومأ كلاين برأسه دون وعي لنافذة مقصورة القبطان.

ثم توقفت هذه المخلوقات، التي كانت تُعرف أيضًا باسم سيرين، عن الغناء بسبب الصدمة. ليد قفزت كل منهن في الماء مع رذاذ.

في هذا المنعطف الحرج، أصبح كلاين هادئًا بشكل غير طبيعي بدلاً من القلق. ليد التقط العين السوداء عديمة البؤبؤ وألقاها في الجرعة.

‘لا تذهبوا…’ مد كلاين يده اليمنى بضعف.

في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالعين السوداء التي أصبحت الآن على ما يرام تمامًا. أجاب بسرعة على طقس العطاء ومرر خاصية تجاوز المتحكم في الدمى عبر الباب الوهمي إلى المذبح في الحمام.

‘ألا يقال أنكم تستخدمون غنائكم لجذب البشر للطعام؟ لماذا تهدبون مع إنسان هنا؟ أنا لست رجل سيء. أنا هنا فقط للاستماع إلى غنائكم…’ في هذه اللحظة، امتلأ قلب كلاين بمشاعر “بحق الجحيم”.

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

سرعان ما اكتشف أن غناء حوريات البحر لم يتوقف تمامًا. بعيدًا على الشعاب المرجانية كان هناك عدد قليل من حوريات البحر مع ظهورهم تواجهه. لم يكتشفوا فرار رفاقهم بسبب هبوب الرياح وهم يواصلون الغناء بجرأة.

خلال هذه العملية، استمر غناء حوريات البحر في التردد في أذنيه، مما سمح لمفاصله وعضلاته بالارتعاش قبل أن يتراجع الخدر ببطء.

تحرك عقل كلاين بينما فكر للحظة وأمسك تميمة.

دون أن يشعر بالارتباك أو السماح للبهجة بالوصول إلى رأسه، اتبع التسلسل المخطط لإخراج صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية للتدخل في التجسس المحتمل لملكة الغوامض.

كانت تميمة من مجال إله البحر أعطت المستخدم تقاربًا مع الكائنات الموجودة تحت الماء!

‘أخيرا…’

“عاصفة!”

زعمت الشائعات أن غناء حوريات البحر يمكن أن يجعل البشر يفقدون تفكيرهم ويصبحون غير عقلانيين. ثم سيقفزون من سفنهم ليصبحوا طعامًا لحوريات البحر.

وسط التعويذة، غطت ألسنة اللهب الزرقاء لوحة القصدير، مما جعلها تختفي من العالم الحقيقي.

بعد مراقبتها لمدة ثانيتين، أخرج كلاين نار وارتداها ببطء في يده اليمنى.

على الرغم من أن بقية حوريات البحر لاحظنه، إلا أنهم لم يهربوا خوفًا. على الفور، أخرج كلاين الزجاجة المعدنية التي إختوت على جرعة المتحكم في الدمى وفك الغطاء.

ثم توقفت هذه المخلوقات، التي كانت تُعرف أيضًا باسم سيرين، عن الغناء بسبب الصدمة. ليد قفزت كل منهن في الماء مع رذاذ.

لقد جعل كل ثانية تحسب لتفادي وقوع أي حوادث!

بعد إقامة الطقس، لم يكن في عجلة من أمره للذهاب فوق الضباب الرمادي للرد على الصلاة. بدلاً من ذلك، أقام طقوسًا أخرى لاستدعاء نفسه!

بينما كان يبتلع الجرعة، نزلت جرعة مريرة إلى حد ما مع عفن أسفل حلقه، إلى المريء، وفي معدته.

وهذا شيء كان يتوقعه.

فجأة، وجد كلاين نفسه متيبسًا بشكل غير طبيعي. شعر كما لو أنه قد عاد إلى تينغن، عندما كان يتم التحكم فيه من قبل الدمية الغريبة المعروفة باسم التحفة الأثرية المختومة 2.049.

كان جلده بني مائل للصفرة، مثل دمية دُفنت حية لسنوات بضمادات قديمة.

حاول تحريك مفاصله، لكنه شعر وكأنها مليئة بالرصاص.

سرعان ما اكتشف أن غناء حوريات البحر لم يتوقف تمامًا. بعيدًا على الشعاب المرجانية كان هناك عدد قليل من حوريات البحر مع ظهورهم تواجهه. لم يكتشفوا فرار رفاقهم بسبب هبوب الرياح وهم يواصلون الغناء بجرأة.

في الوقت نفسه، شعر أن الديدان الصغيرة كانت تدخل في كل خلية من خلاياه وفي جسده الروحي.

شعر كلاين بالسعادة حيث ملأه الترقب والإثارة.

تباطأت أفكاره بينما عكس دماغه فقدان السيطرة التدريجي على جسده.

المهم أخيرا التسلسل 5 ييياااييي ?????

طاف غناء حوريات البحر، مما أثار تلك الرغبات، الإعجاب المتراكم والافتتان، مما سمح لكلاين بالتمسك بكتل عواطفه الأخيرة. من خلال هذا الإغراء، نجا ببطء من حالة التحجر.

مع ارتفاع صوت الغناء، بدا وكأن الصوت قد تغلغل في جسده الروحي، مخدرا جسده، وجعله يرغب في سماع المزيد منه.

سرعان ما ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي أمام عينيه بينما سمع الهذيان الوهمي لـ”هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” بالمقارنة مع تقدمه إلى متنبئ، مهرج ولاعب خفة، لقد بدت متقطعة، كما لو أنها عطلت بسبب شيء ما.

تحرك عقل كلاين بينما فكر للحظة وأمسك تميمة.

‘الأمر مختلف عما كان عليه عندما أصبحت عديم الوجه. من الواضح أن الهذيان أقوى بكثير. يمكنه بشكل متقطع اختراق العقبات الناتجة عن اندماج قوى الضباب الرمادي والواقع… يمكنني التفكير مرة أخرى!’ كان كلاين مسرورًا بيظما حاول رفع ذراعه.

لقد جعل كل ثانية تحسب لتفادي وقوع أي حوادث!

كانت مفاصله لا تزال تشعر بالثقل، لكن الشعور كان يضعف!

ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا ان شاء الله

في الوقت نفسه، “رأى” كلاين مظهره الحالي.

مع ارتفاع صوت الغناء، بدا وكأن الصوت قد تغلغل في جسده الروحي، مخدرا جسده، وجعله يرغب في سماع المزيد منه.

كان جلده بني مائل للصفرة، مثل دمية دُفنت حية لسنوات بضمادات قديمة.

المهم أخيرا التسلسل 5 ييياااييي ?????

كانت الخطوط اللحمية مخفية تحت جلده وهي تتلوى وتفصل وتنصهر.

لم يتصرف في حالة ارتباك أو اندفاع. لقد تابع العملية التي كان قد خطط لها من خلال تنظيف المذبح في الحمام بسرعة، واستعادت صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية.

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا ان شاء الله

خلال هذه العملية، استمر غناء حوريات البحر في التردد في أذنيه، مما سمح لمفاصله وعضلاته بالارتعاش قبل أن يتراجع الخدر ببطء.

“عاصفة!”

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح كلاين عينيه، وعاد جسده تمامًا إلى طبيعته.

فتح كلاين عينيه وأمسك بالعين السوداء على المذبح وركض إلى غرفته. أثناء القيام بذلك، كان لديه فكرة. ‘إذا سمحت للجوع الزاحف بمراقبة ما حدث لنار ونتائجه، أتساءل ما ستكون أفكارها…’

لقد أخذ نفسا عميقا وتنهد بصمت.

أومأ كلاين برأسه دون وعي لنافذة مقصورة القبطان.

‘أخيرا…’

كان جلده بني مائل للصفرة، مثل دمية دُفنت حية لسنوات بضمادات قديمة.

‘أنا أخيرا في التسلسل 5!’

سرعان ما ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي أمام عينيه بينما سمع الهذيان الوهمي لـ”هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” بالمقارنة مع تقدمه إلى متنبئ، مهرج ولاعب خفة، لقد بدت متقطعة، كما لو أنها عطلت بسبب شيء ما.

‘أنا أخيرًا متحكم بالدمى!’

طاف غناء حوريات البحر، مما أثار تلك الرغبات، الإعجاب المتراكم والافتتان، مما سمح لكلاين بالتمسك بكتل عواطفه الأخيرة. من خلال هذا الإغراء، نجا ببطء من حالة التحجر.

~~~~~~~~

أخرج كلاين عملة ذهبية وقام بتكهن سريع.

فصول اليوم. أرجوا أنها أعجبتكم

خلال هذه العملية، استمر غناء حوريات البحر في التردد في أذنيه، مما سمح لمفاصله وعضلاته بالارتعاش قبل أن يتراجع الخدر ببطء.

أسف على التأخر??

كانت نوبات انزعاجه وإحباطاته تتزايد باستمرار منذ دخوله هذه المياه، وكان كل ذلك بفضل الانتظار. إن الأمور المختلفة السخيفة والمرحة حول المستقبل، والأمور التي بدت مروعة بشكل غير عادي عند التفكير الدقيق، والمخاطر والأشياء المجهولة الموجودة في الليل والظهيرة والأحلام في أنقاض حرب الآلهة هذه، جعلته أكثر توتراً عقلياً. لقد عاش كل دقيقة وساعة بعذاب عظيم.

كان عندما ضيوف

وبصوت طقطقة، فتح الغطاء ورأى العين السوداء الخالية من البؤبؤ جالسة هناك في صمت. كان يشعر بالجنون الشديد والخطر منها، لكنه بدا في سبات عميق.

المهم أخيرا التسلسل 5 ييياااييي ?????

حدد كلاين على الفور الأضواء الكروية التي لا تعد ولا تحصى في ذهنه، واستخدم التأمل لتهدئة حالته الحالية.

ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا ان شاء الله

كانت هذه المخلوقات ذات الرأس البشري جميلة جدا مع صفاء في عيونها النقية. كانت صدورهم مرفوعة عالياً، لكنهم كانت مغطاة أيضًا بقشور حمراء داكنة. كان النصف السفلي من أجسامهم يتألف من ذيول سمك ضخمة أثناء اصطدامها بالشعاب المرجانية بشكل إيقاعي.

إستمتعوا~~~~

‘ألا يقال أنكم تستخدمون غنائكم لجذب البشر للطعام؟ لماذا تهدبون مع إنسان هنا؟ أنا لست رجل سيء. أنا هنا فقط للاستماع إلى غنائكم…’ في هذه اللحظة، امتلأ قلب كلاين بمشاعر “بحق الجحيم”.

ظهرت كل أنواع النقط من الضوء أمام عينيه. لقد شكلت الألوان ذات اللون الأبيض الرمادي والأخضر البرونزي والأحمر الداكن والأسود أساس هذا الفضاء الغامض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط