نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 672

متفرج.

متفرج.

672: متفرج.

أصبح تعبير أندرسون غريباً بعض الشيء.

عند إلقاء نظرة خاطفة على كاتليا الصامتة، شعر كلاين فجأة ببعض الإحراج.

سمحت له هذه التجربة بتجنب الإصابات، مما سمح لزملائه بالاحتفاظ بحياتهم.

لم يتكلم مرة أخرى بينما استدار وقفز من الصخرة. لقد مشى إلى الدير الأسود من خلال الباب نصف المفتوح.

“…”

في الساحة المحاطة ببرج قاتم ومباني، كانت هناك حرائق متبقية من حرب. كانت الأسهم العملاقة مغروسة في الأرض، مع تذبذب نهاياتها بهدوء من الريح.

كان الهدف الحقيقي لكولين إلياد هو في الواقع بلاط الملك العملاق، لكن مواجهتهم في مدينة الظهيرة جعلته يدرك أنه لم يمكن القيام بالاستكشاف به على عجل. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق قد حمل أسرارًا عميقة حول الكارثة، مع خطر لا يمكن تصوره. لذلك، احتاجوا إلى نصف عام أو أكثر، وربما حتى عامين من التحضير والاستكشافات الأولية قبل أن يتمكنوا من محاولة فتحه.

كان فرانك لي لا يزال يحفر ويزرع شيئًا ما، لكن لم يعد هناك طعام عند قدميه، بل بركة من اللحم والدم.

أغمق الاحمرار في عيون ليوماستر المدرع. لقد واصل سعيه، متجاهلاً تمامًا كلاين وأندرسون اللذين كانا متشبثين بالجدران الجدارية.

“ما هي التجارب التي تنوي إجراؤها عليها؟” كلاين، الذي مر عبره، لم يستطع إلا أن يسأل.

“إذن، هل تؤمن بالشمس المشتعلة الأبدية، إله البخار والآلات، أم بإله المعرفة والحكمة؟”

ابتسم فرانك في الإثارة.

“ما هي التجارب التي تنوي إجراؤها عليها؟” كلاين، الذي مر عبره، لم يستطع إلا أن يسأل.

“العديد!”

“على سبيل المثال، كل ما أحتاجه هو ثور واحد يمكنه تلبية متطلبات اللحوم لسفينة بأكملها. في كل مرة يتم فيها تقطيع قطعة من اللحم، سينمو لحمًا جديدًا مرة أخرى!”

مستشعرا نظرة جيرمان سبارو، ابتسم أندرسون، وأعاد ابتسامة تعني “إذن أنت مثلي.”

‘… لماذا هو تور مرة أخرى؟’ لم يتمكن كلاين مؤقتًا من تقديم رد. كل ما أمكنه فعله هو رسم القمر القرمزي داخليًا.

لم يتكلم مرة أخرى بينما استدار وقفز من الصخرة. لقد مشى إلى الدير الأسود من خلال الباب نصف المفتوح.

على طول الطريق، التقى بالملاح أوتولوف، الذي كان يقرأ على الأرض؛ نينا التي كادت أن تخلع ملابسها بسبب سكرها؛ هيث دويل، الذي كان يختبئ بصمت في ظلال الزاوية، قبل وصوله إلى القاعة المليئة بالجداريات.

في اعماق قاعة الجداريات سمعت صوت فتح الباب!

في وقت ما، كان أندرسون هود قد استحضر كرسيًا متراجع الظهر وكان مستلقي على مهل، وهو يراقب اللوحات الجدارية الدينية والمقدسة للغاية على القبة.

أمسك نفسه على الفور بجدار القاعة قبل أن يدرك أن أندرسون هود كان قد قفز من كرسيه المتراجع في وقت ما، متشبثًا بالقرب من الجانب الآخر من الجدار.

“تنهد، نحن أخيرًا على وشك مغادرة هذه المياه الملعونة. ستكون مجرد ظهرين وليلتين أخريين!” عندما رأى جيرمان سبارو يدخل، تنهد أقوى صياد من أعماق قلبه. “طالما غادرنا هذه المنطقة بنجاح، فلن أحتاج بعد الآن للقلق بشأن أي مشاكل متبقية.”

في الساحة المحاطة ببرج قاتم ومباني، كانت هناك حرائق متبقية من حرب. كانت الأسهم العملاقة مغروسة في الأرض، مع تذبذب نهاياتها بهدوء من الريح.

أراد كلاين في الأصل أن يطلب منه أن يصمت، ولكن نظرًا لأنه كان يتحدث عن نفسه ولا يتحدث عن أي شخص آخر، فلم يستطع أن ينزعج. لقد سأل عابرًا: “أنت من إنتيس؟”

“بالكاد. والدي من إنتيس، وأمي من سيغار”

“بالكاد. والدي من إنتيس، وأمي من سيغار”

مستشعرا نظرة جيرمان سبارو، ابتسم أندرسون، وأعاد ابتسامة تعني “إذن أنت مثلي.”

أجاب أندرسون

“أنت كلي القدرة وكلي العلم…”

، بنية كاملة لإجراء محادثة.

ومع ذلك، لم يحدث شيء بعد ذلك.

واصل كلاين اتخاذ خطوات قليلة للأمام.

ابتسم فرانك في الإثارة.

“إذن، هل تؤمن بالشمس المشتعلة الأبدية، إله البخار والآلات، أم بإله المعرفة والحكمة؟”

أغمق الاحمرار في عيون ليوماستر المدرع. لقد واصل سعيه، متجاهلاً تمامًا كلاين وأندرسون اللذين كانا متشبثين بالجدران الجدارية.

أصبح تعبير أندرسون غريباً بعض الشيء.

“إذن، هل تؤمن بالشمس المشتعلة الأبدية، إله البخار والآلات، أم بإله المعرفة والحكمة؟”

“إيماني كان في الأصل بإله المعرفة والحكمة، لكن كهنتهم خسيسون للغاية. فقط لأنني فشلت في امتحاناتي، تجاهلوا وجهي الوسيم بشكل عادي وعاملوني على أنني غبي. بففوو! أنا أفضل في مواضيع أخرى، ذكائي ليس ناقص بأي حال من الأحوال، عيني على الجماليات وأساسي في الرسم كانت دائمًا ممتازة! هيه هيه، قبل أن أصبح صيادًا، كان حلمي أن أصبح فنانًا.”

كان الرجل ذو شعر أسود كثيف، ولكن كان لديه تجاعيد على وجهه، كما لو أنه عانى الكثير من المشقة.

“بالطبع، بعد مجيئي إلى البحر، إيماني هو إلى حد ما بلورد العواصف.”

“تنهد، نحن أخيرًا على وشك مغادرة هذه المياه الملعونة. ستكون مجرد ظهرين وليلتين أخريين!” عندما رأى جيرمان سبارو يدخل، تنهد أقوى صياد من أعماق قلبه. “طالما غادرنا هذه المنطقة بنجاح، فلن أحتاج بعد الآن للقلق بشأن أي مشاكل متبقية.”

عند سماع وصف أندرسون، فكر كلاين فجأة في مزحة *- كاهن من إله المعرفة والحكمة قد يدلي بمثل هذه العبارة: “لقد فشل في امتحاناته؟ هذا الطفل ميؤوس منه. فقط قوموا بدفنه.”*

“العديد!”

كان على وشك أن يقود المحادثة إلى حياة أندرسون كصياد، لأنه كان الشخص الوحيد بخلاف ملكة الغوامض الذي يمكنه التواصل معه بشكل طبيعي في عالم الأحلام هذا عندما سمع فجأة صوت باب ينفتح.

ارتطم حذائه المعدني بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحدث أصواتًا واضحة ومتسرعة.

في اعماق قاعة الجداريات سمعت صوت فتح الباب!

‘من مثلك؟ هذا ليس جبون. إذا لم تكن موجودًا، لكنت أخرجت صولجان إله البحر وحاربت قديس الظلام! لطالما كنت أفكر في ما سيحدث في العالم الحقيقي إذا ساعدت ليوماستر الجيد في قتل الشخصية الرئيسية في الحلم…’

‘تكلم أندرسون للتو عن ترك هذه المياه بنجاح…’ شعر كلاين برغبة لا يمكن تفسيرها في ضرب جبهته بينما ركز نظرته على مصدر الصوت.

كان يحمل سيفًا ضخمًا وهو يطارد ليوماستر.

بعد ذلك رأى رجلاً يرتدي رداء قصير من الكتان ينطلق من أعماق قاعة الجداريات باتجاههم.

‘مما يبدو، إن مفتاح مغادرة أرض الإله المنبوذة هي حقًا في بلاط الملك العملاق، ولكن فيما يتعلق بما هي حقا، لا توجد طريقة للتخمينه…’ وسط أفكاره، نمت كروم البازلاء بسرعة من التربة، لقد حولت المنطقة الواقعة خارج الدير الأسود على الفور إلى غابة خضراء، وفصلت أيضًا بقوة الشخصية الرئيسية لقديس الظلام والشخصية الطيبة.

كان الرجل ذو شعر أسود كثيف، ولكن كان لديه تجاعيد على وجهه، كما لو أنه عانى الكثير من المشقة.

“إذن، هل تؤمن بالشمس المشتعلة الأبدية، إله البخار والآلات، أم بإله المعرفة والحكمة؟”

‘قديس الظلام ليوماستر! الجانب الجيد من ليوماستر!’ تعرف كلاين على الرجل، واكتشف على الفور شكلا طويل القامة في أعماق قاعة الجداريات.

بالنسبة له، لم تكن طريقة دخول أرض الإله المنبوذة شيئًا يحتاج إلى الاهتمام به. إذا رغب في القيام بذلك، فبمجرد تقدمه إلى التسلسل 4 وحصوله حقًا على مستوى معين من الألوهية، يمكنه إقناع الشمس الصغير بإعداد طقوس نزول أو عطاء لينزل مباشرة!

كان الشكل يرتدي درعًا أسود كثيفًا وثقيلًا لكامل الجسم. انبعثت من عينيه احمرار عميق.

“أنت إله الآلهة. أنت حاكم العالم النجمي الشاسع!”

كان يحمل سيفًا ضخمًا وهو يطارد ليوماستر.

‘إنه ليوماستر الحقيقي! الشخصية الرئيسية لقديس الظلام!’ رأى كلاين اقتراب الشخصين بينما استدار بشكل غريزي إلى الجانب وتراجع بسرعة.

كلانك! كلانك! كلانك!

إمتص إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر الغسق المتجمد الذي كان بعيدًا للغاية!

ارتطم حذائه المعدني بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحدث أصواتًا واضحة ومتسرعة.

رأى ليوماستر، الذي كان يرتدي أردية قصيرة من الكتان، الرجلين أمامهما. أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكن في غمضة عين اكتشف أن الاثنين هربا إلى طرفي القاعة، وكأنهما لم يرغبا في المشاركة في أي من هذا.

‘إنه ليوماستر الحقيقي! الشخصية الرئيسية لقديس الظلام!’ رأى كلاين اقتراب الشخصين بينما استدار بشكل غريزي إلى الجانب وتراجع بسرعة.

كان فرانك لي لا يزال يحفر ويزرع شيئًا ما، لكن لم يعد هناك طعام عند قدميه، بل بركة من اللحم والدم.

أمسك نفسه على الفور بجدار القاعة قبل أن يدرك أن أندرسون هود كان قد قفز من كرسيه المتراجع في وقت ما، متشبثًا بالقرب من الجانب الآخر من الجدار.

“العديد!”

مستشعرا نظرة جيرمان سبارو، ابتسم أندرسون، وأعاد ابتسامة تعني “إذن أنت مثلي.”

أصبح تعبير أندرسون غريباً بعض الشيء.

‘من مثلك؟ هذا ليس جبون. إذا لم تكن موجودًا، لكنت أخرجت صولجان إله البحر وحاربت قديس الظلام! لطالما كنت أفكر في ما سيحدث في العالم الحقيقي إذا ساعدت ليوماستر الجيد في قتل الشخصية الرئيسية في الحلم…’

لم يفوت ديريك هذه الفرصة بينما فتح ذراعيه على الفور.

‘نعم، هناك أفراد طاقم من المستقبل في الخارج. إذا أصيبت شخصية ليوماستر الرئيسية بالجنون حقًا، فإن ملكة الغوامض ستتخذ إجراءً بالتأكيد…’

قام ديريك أولاً بلفة قبل أن يقفز، قاطعا في ساق العملاق التي كانت مغطاة بشعر أسود قصير. انبعث برق فضي محفز، مما تسبب في ارتعاش الوحش أحادي العين وهو يقف متجذرًا على الأرض.

‘لا ينبغي أن يكون من قبيل المصادفة أن هذين الزميلين تركا أحلامهما وجائا إلى هنا… كلا الطرفين قريبان جدًا بالفعل في العالم الحقيقي؟ ربما قام شخص ما بتوجيه ليوماستر الصالح. ملكة الغوامض؟’ أومضت العديد من الأفكار في عقل كلاين.

“ما هي التجارب التي تنوي إجراؤها عليها؟” كلاين، الذي مر عبره، لم يستطع إلا أن يسأل.

رأى ليوماستر، الذي كان يرتدي أردية قصيرة من الكتان، الرجلين أمامهما. أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكن في غمضة عين اكتشف أن الاثنين هربا إلى طرفي القاعة، وكأنهما لم يرغبا في المشاركة في أي من هذا.

إمتص إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر الغسق المتجمد الذي كان بعيدًا للغاية!

“…”

ارتطم حذائه المعدني بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحدث أصواتًا واضحة ومتسرعة.

ركض يائسًا وهو يندفع خارج قاعة الجداريات.

أغمق الاحمرار في عيون ليوماستر المدرع. لقد واصل سعيه، متجاهلاً تمامًا كلاين وأندرسون اللذين كانا متشبثين بالجدران الجدارية.

بحلول الوقت الذي غادروا فيه القاعة، لم يتردد كلاين، الذي كان لديه بعض النظريات في الاعتبار، في اتخاذ خطوة للأمام والاندفاع مثل نمر صياد.

“بالطبع، بعد مجيئي إلى البحر، إيماني هو إلى حد ما بلورد العواصف.”

“…”

“…”

رفع أندرسون يده اليمنى وأمسك في الهواء، وفشل في إيقاف جيرمان سبارو في الوقت المناسب.

في اعماق قاعة الجداريات سمعت صوت فتح الباب!

“كان هذا الرجل لا يزال عقلانيًا إلى حد ما منذ لحظة. لماذا أصيب بالجنون فجأة؟ اكتشف شيئًا ما؟ يا له من شخص غريب…” نظر أندرسون إلى الساحة بالخارج، وتردد بضع ثوانٍ، ثم اختار أن يتبعه في النهاية.

قام ديريك أولاً بلفة قبل أن يقفز، قاطعا في ساق العملاق التي كانت مغطاة بشعر أسود قصير. انبعث برق فضي محفز، مما تسبب في ارتعاش الوحش أحادي العين وهو يقف متجذرًا على الأرض.

طاردوا طوال الطريق خارج الدير الأسود، ووصلوا إلى المنطقة حيث كانت أدميرالة النجوم. رأى كلاين ليوماستر مرتدي الكتان يدور حول الصخرة هربًا من نظيره الشرير. ثم انتهز الفرصة وواجه عرض ساحة الملك العملاق على الجبال المقابلة، وهو يصلي بهدوء بهيرميس القديمة، “اللورد الذي خلق كل شيء؛

‘لا ينبغي أن يكون من قبيل المصادفة أن هذين الزميلين تركا أحلامهما وجائا إلى هنا… كلا الطرفين قريبان جدًا بالفعل في العالم الحقيقي؟ ربما قام شخص ما بتوجيه ليوماستر الصالح. ملكة الغوامض؟’ أومضت العديد من الأفكار في عقل كلاين.

“أنت كلي القدرة وكلي العلم…”

رأى ليوماستر، الذي كان يرتدي أردية قصيرة من الكتان، الرجلين أمامهما. أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكن في غمضة عين اكتشف أن الاثنين هربا إلى طرفي القاعة، وكأنهما لم يرغبا في المشاركة في أي من هذا.

بعد عمل دائرة أخرى، واصل ليوماستر الصالح الترديد،

ارتطم حذائه المعدني بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحدث أصواتًا واضحة ومتسرعة.

“أنت مصدر كل شيء عظيم. أنت البداية والنهاية؛

ومع ذلك، إذا استخدم هذا عكسيا لإنتاج طريقة لمغادرة أرض الإله المنبوذة، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية. كان هذا لا يقدر بثمن لمدينة الفضة!

“أنت إله الآلهة. أنت حاكم العالم النجمي الشاسع!”

أراد كلاين في الأصل أن يطلب منه أن يصمت، ولكن نظرًا لأنه كان يتحدث عن نفسه ولا يتحدث عن أي شخص آخر، فلم يستطع أن ينزعج. لقد سأل عابرًا: “أنت من إنتيس؟”

مع نطق الاسم الشرفي، تحرك بحر الغيوم الذي فصل بين الجبلين فجأة قبل أن ينفصل ببطء ويكشف عن شق عميق في القاع.

مستشعرا نظرة جيرمان سبارو، ابتسم أندرسون، وأعاد ابتسامة تعني “إذن أنت مثلي.”

إمتص إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر الغسق المتجمد الذي كان بعيدًا للغاية!

ابتسم فرانك في الإثارة.

ومع ذلك، لم يحدث شيء بعد ذلك.

كان الشكل يرتدي درعًا أسود كثيفًا وثقيلًا لكامل الجسم. انبعثت من عينيه احمرار عميق.

لقد بدا وكأن كلاين قد اكتشف شيئًا ما بينما أدار رأسه لينظر إلى المباني القريبة من باب الدير الأسود. لقد رأى أنه، خلف نافذة نظيفة ممتدة من الأرض حتى السقف، كانت ملكة الغوامض برناديت الجميلة ولكن المنفصلة تشاهد كل ما يحدث في صمت.

هيــس!

‘لقد كانت بالفعل هي التي جعلت ليوماستر الصالح يهرب من حلمه ويصل إلى هنا… نظرًا لأن مستمع من نظام الشفق كان قادرًا على إحضار جاك الصغير إلى أرض الإله المنبوذة، فليس من المنطقي ألا يستطيع قديس الظلام القيام بذلك! عندما لا يكون هناك طريق أمامه، ومع رؤيته لإسقاط بلاط الملك العملاق، فإن شخصية ليوماستر المنقسمة سترغب بالتأكيد في الهروب إليها. ومن ثم، سيوضح طريقة دخول أرض الإله المنبوذة إلى الشخص الذي يراقب في الخفاء…’ أرجع كلاين نظرته بيقين كبير.

‘تكلم أندرسون للتو عن ترك هذه المياه بنجاح…’ شعر كلاين برغبة لا يمكن تفسيرها في ضرب جبهته بينما ركز نظرته على مصدر الصوت.

أما لماذا لم ينجح ليوماستر، فقد اعتقد أن السبب هو أنه لم يكن في المكان المناسب!

أصبح تعبير أندرسون غريباً بعض الشيء.

‘يجب أن يكون عميقًا في تلك المياه، ويحتاج إلى العثور على بقعة معينة محاطة بالخطر والغرابة. بعد ذلك، فقط من خلال ترديد الاسم الشرفي لخالق مدينة الفضة في الحلم الذي أحدثه الليل، سيتم فتح المقطع المخفي في عرض بلاط الملك العملاق؟ بعد ذلك، يمكن للمرء أن يدخل بمساعدة حلم، حاملاً جسده وسفنته لينتقل عبر الضباب الذي يمزج بين الواقع والوهم، للوصول إلى شواطئ أرض الإله المنبوذة؟’ فكر كلاين في بعض الاحتمالات.

كان الهدف الحقيقي لكولين إلياد هو في الواقع بلاط الملك العملاق، لكن مواجهتهم في مدينة الظهيرة جعلته يدرك أنه لم يمكن القيام بالاستكشاف به على عجل. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق قد حمل أسرارًا عميقة حول الكارثة، مع خطر لا يمكن تصوره. لذلك، احتاجوا إلى نصف عام أو أكثر، وربما حتى عامين من التحضير والاستكشافات الأولية قبل أن يتمكنوا من محاولة فتحه.

بالنسبة له، لم تكن طريقة دخول أرض الإله المنبوذة شيئًا يحتاج إلى الاهتمام به. إذا رغب في القيام بذلك، فبمجرد تقدمه إلى التسلسل 4 وحصوله حقًا على مستوى معين من الألوهية، يمكنه إقناع الشمس الصغير بإعداد طقوس نزول أو عطاء لينزل مباشرة!

بحلول الوقت الذي غادروا فيه القاعة، لم يتردد كلاين، الذي كان لديه بعض النظريات في الاعتبار، في اتخاذ خطوة للأمام والاندفاع مثل نمر صياد.

ومع ذلك، إذا استخدم هذا عكسيا لإنتاج طريقة لمغادرة أرض الإله المنبوذة، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية. كان هذا لا يقدر بثمن لمدينة الفضة!

“أنت مصدر كل شيء عظيم. أنت البداية والنهاية؛

‘مما يبدو، إن مفتاح مغادرة أرض الإله المنبوذة هي حقًا في بلاط الملك العملاق، ولكن فيما يتعلق بما هي حقا، لا توجد طريقة للتخمينه…’ وسط أفكاره، نمت كروم البازلاء بسرعة من التربة، لقد حولت المنطقة الواقعة خارج الدير الأسود على الفور إلى غابة خضراء، وفصلت أيضًا بقوة الشخصية الرئيسية لقديس الظلام والشخصية الطيبة.

‘مما يبدو، إن مفتاح مغادرة أرض الإله المنبوذة هي حقًا في بلاط الملك العملاق، ولكن فيما يتعلق بما هي حقا، لا توجد طريقة للتخمينه…’ وسط أفكاره، نمت كروم البازلاء بسرعة من التربة، لقد حولت المنطقة الواقعة خارج الدير الأسود على الفور إلى غابة خضراء، وفصلت أيضًا بقوة الشخصية الرئيسية لقديس الظلام والشخصية الطيبة.

بعد ذلك، رأى كلاين من خلال فجوات كرمات البازلاء التي أقامتها كاتليا. أنها لم تعد جالسة هناك تعانق ركبتيها.

“أنت إله الآلهة. أنت حاكم العالم النجمي الشاسع!”

بعد ذلك رأى رجلاً يرتدي رداء قصير من الكتان ينطلق من أعماق قاعة الجداريات باتجاههم.

هيــس!

672: متفرج.

قام ديريك أولاً بلفة قبل أن يقفز، قاطعا في ساق العملاق التي كانت مغطاة بشعر أسود قصير. انبعث برق فضي محفز، مما تسبب في ارتعاش الوحش أحادي العين وهو يقف متجذرًا على الأرض.

“العديد!”

لم يفوت ديريك هذه الفرصة بينما فتح ذراعيه على الفور.

نزل ضوء مقدس مشرق ونقي ولف العملاق المتحول.

هيــس!

في التألق، انهار الوحش بصوت مأساوي بينما أنتج جسمه ضبابًا أسود.

‘لقد كانت بالفعل هي التي جعلت ليوماستر الصالح يهرب من حلمه ويصل إلى هنا… نظرًا لأن مستمع من نظام الشفق كان قادرًا على إحضار جاك الصغير إلى أرض الإله المنبوذة، فليس من المنطقي ألا يستطيع قديس الظلام القيام بذلك! عندما لا يكون هناك طريق أمامه، ومع رؤيته لإسقاط بلاط الملك العملاق، فإن شخصية ليوماستر المنقسمة سترغب بالتأكيد في الهروب إليها. ومن ثم، سيوضح طريقة دخول أرض الإله المنبوذة إلى الشخص الذي يراقب في الخفاء…’ أرجع كلاين نظرته بيقين كبير.

بعد سلسلة من المعارك، اكتشف ديريك أن الوحوش التي أنتجتها بلدة الظهيرة الغريبة كانت تخاف جميعها من الضوء الشديد على الرغم من سماتها المختلفة.

‘قديس الظلام ليوماستر! الجانب الجيد من ليوماستر!’ تعرف كلاين على الرجل، واكتشف على الفور شكلا طويل القامة في أعماق قاعة الجداريات.

سمحت له هذه التجربة بتجنب الإصابات، مما سمح لزملائه بالاحتفاظ بحياتهم.

“العديد!”

بعد فترة، عندما أنهى كولين أقوى وحش، عادت مدينة الظهيرة إلى صمتها. تم بالفعل إطفاء جميع أضواء الشموع المضاءة.

كان الرجل ذو شعر أسود كثيف، ولكن كان لديه تجاعيد على وجهه، كما لو أنه عانى الكثير من المشقة.

قام رئيس مجلس الستة أعضاء بمسح المنطقة قبل أن يقول بحسرة: “دعونا نعيد تجميع صفوفنا قبل أن نقيم المعسكر”.

‘تكلم أندرسون للتو عن ترك هذه المياه بنجاح…’ شعر كلاين برغبة لا يمكن تفسيرها في ضرب جبهته بينما ركز نظرته على مصدر الصوت.

في تلك اللحظة، تم بالفعل تقليص الفرق التي اجتمعت إلى الثلث. كان هناك ستة أشخاص فقط!

“ما هي التجارب التي تنوي إجراؤها عليها؟” كلاين، الذي مر عبره، لم يستطع إلا أن يسأل.

كان الهدف الحقيقي لكولين إلياد هو في الواقع بلاط الملك العملاق، لكن مواجهتهم في مدينة الظهيرة جعلته يدرك أنه لم يمكن القيام بالاستكشاف به على عجل. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق قد حمل أسرارًا عميقة حول الكارثة، مع خطر لا يمكن تصوره. لذلك، احتاجوا إلى نصف عام أو أكثر، وربما حتى عامين من التحضير والاستكشافات الأولية قبل أن يتمكنوا من محاولة فتحه.

“كان هذا الرجل لا يزال عقلانيًا إلى حد ما منذ لحظة. لماذا أصيب بالجنون فجأة؟ اكتشف شيئًا ما؟ يا له من شخص غريب…” نظر أندرسون إلى الساحة بالخارج، وتردد بضع ثوانٍ، ثم اختار أن يتبعه في النهاية.

ارتطم حذائه المعدني بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحدث أصواتًا واضحة ومتسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط