إجابة غير مباشرة.
681: إجابة غير مباشرة.
بحلول الوقت الذي ارتدتها فيه كاتليا، اكتشفت أن عيني بحث الغوامض خاصتها قد تم ختمها كما توقعت.
كونه محور الاهتمام الرئيسي، لم يختنق ديريك. لقد قال بتلهف، “لقد كنت مؤخرًا في فريق استكشاف بقيادة الزعيم إلى مدينة الظهيرة.”
“صادف أنني أتمنى أن أشارككم جميعًا ما واجهته هذه المرة”.
“إنها بوابة رئيسية تؤدي إلى بلاط الملك العملاق. إنها باب يفصل الأسطورة عن الواقع.”
“إسقاط بلاط الملك العملاق”.
حظت افتتاحيته باهتمام جميع أعضاء نادي التاروت حيث كانوا ينتظرون بقية قصته في مواقف جلوس مختلفة.
تمامًا عندما كان على وشك أن يستدير، تذكر شيئ ما فجأة وسأل بقلق، “أيها السيد الأحمق، هل جوهر مغادرة أرض الإله المنبوذة في بلاط الملك العملاق حقًا؟”
تخطى ديريك التجارب غير المهمة التي مروا بها خلال الرحلة، وبدأ قصته مباشرة من بلدة الظهيرة. وصف أولاً الصمت والظلام المميت قبل كيف اكتشف فريقه المكون من ثلاثة أعضاء مذبحًا تحت الأرض. ثم وصف كيف تعرف على الأسماء- أوروبوروس، ميديتشي و ساسرير- ودخل جانبًا آخر من المدينة دون أن يدرك ذلك. هناك، رأى عناوين مثل الملاك المظلم وكلمات خلاص الورود.
في هذه المرحلة فقط أدركت فورس ورفاقها أن عيون السيدة الناسك كانت مميزة للغاية. كان له علاقة ببحث الغموض، ولم تحتاج إلى تفعيل لاستخدامها!
بعد أن قال ذلك، شكر السيد الأحمق مرة أخرى على مساعدته “من المأزق”.
‘هذا ما أظنه، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على تأكيد ذلك… لقد كان اقتراح الراعي لوفيا على الأىجح ألا يبحثوا عن البحر ويبدلوا إلى استكشاف بلاط الملك العملاق. هذا يمكن أن يؤكد نظريتي جزئيًا، لكنه لا يستطيع القضاء على احتمال أنها مؤامرة…’ كادت ابتسامة الأحمق كلاين تتجمد مرة أخرى.
بعد ذلك، قدم ديريك ببساطة الوحوش التي تحولت من ظلالهم قبل التأكيد على الكنيسي الذي كان في ندم دائم في الكاتدرائية نصف المنهارة.
خلال هذه العملية، حرك كلاين مقدارًا صغيرًا من الطاقة فوق الضباب الرمادي ووضعها في زوج النظارات.
استخدم كلماته الخاصة لوصف ما قيل، مشيرًا إلى أن الكنيسي قد دمر نفسه فجأة عندما كان على وشك أن يقول اسم ملك الملائكة الرابع وأحرقته شعلة شفافة.
‘هذا لأنه ليس لدي حلول. بدون القيام بهذا، كيف يفترض بي أن أستمر في التمثيل… ليس الأمر كما لو أنني إله شرير حقيقي!’ تنهد كلاين بصمت.
‘ملك ملائكة أخر! والمزاج في بلدة الظهيرة مظلم ومخيف حقًا. ندم الكنيسي له شعور كبير جدًا، هممم- شعور نبي يتنبأ كبارثة…’ إستمعت أودري بتذوق بينما إهتمت بالسطر الفارغ والاسم الذي لا يوصف.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” اتبعت كاتليا التعليمات واستحضرت زوجًا من النظارات.
في هذه اللحظة، أدار ديريك جسده ونظر إلى نهاية الطاولة البرونزية، متسائلاً بصدق، “السيد الأحمق، من هو الذي أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ إلى من يشير الاسم الرابع؟ لماذا لا يمكن قوله؟ “
لا عجب أننا لم نلاحظ ذلك. أصيبت السيدة الناسك بجروح بالغة بسبب محاولتها البحث في أسرار السيد الأحمق…’ حركت أودري شفتيها في حالة من الاستنارة، وأجابت على أحد أسئلتها.
‘ها هو يأتي…’ خلف الضباب الرمادي، تجمدت ابتسامة كلاين تقريبًا.
لحسن الحظ، لم يؤدي لاعب الخفة أبدًا وهو غير مستعد. بعد ذلك اليوم، بدأ كلاين بلا شك في التفكير بجدية في كيفية الإجابة على مثل هذه الأسئلة. الآن، بثقة كبيرة، وضع راحة يده اليمنى على مسند الذراع وقال ببريق عميق وهادف في عينيه.
السبب في أنه أرسل الشمس الصغير على عجل إلى العالم الحقيقي هو أنه كان خائف من مواجهة مثل هذا السؤال!
‘يجب أن أحاول لاحقًا نطق تشيك باستخدام جوتون؟ ثم سأموت على الفور وأنجح في طلب الموت… انس الأمر. علاوة على ذلك، وجود اسم فارغ واسم لا يوصف يعني أشياء مختلفة… ليس لدي أي فكرة عن السبب.’
حينها، كان يشعر بالقلق من أن الشمس الصغير سوف يستفسر عن الملاك المظلم ساسرير، والآن، كان يواجه سؤالًا لم يعرف الإجابة عنه.
أبقى ألجر عواطفه تحت السيطرة بينما نظر حوله قبل أن ينظر إلى الناسك.
لحسن الحظ، لم يؤدي لاعب الخفة أبدًا وهو غير مستعد. بعد ذلك اليوم، بدأ كلاين بلا شك في التفكير بجدية في كيفية الإجابة على مثل هذه الأسئلة. الآن، بثقة كبيرة، وضع راحة يده اليمنى على مسند الذراع وقال ببريق عميق وهادف في عينيه.
“إنه ذلك الإسقاط.”
“ذلك لأنه مخفي”.
لقد أعطى على الفور ضحكة مكتومة مسترخية، وأدار رأسه إلى الناسك كاتليا.
لقد استخدم عينيه ولغة جسده للتلميح لأعضاء نادي التاروت أن “الإخفاء” لم يكن يجب أخذه على مستوى الوجه، وكان له معنى أعمق وأكثر جوهرية. أما بالنسبة لما كانه، كان عليهم أن يكتشفوه بأنفسهم. كان للآلهة أسباب عميقة لإخفاء بعض الأمور.
“هل الأمر كذلم… فهمت.” أدرك ديريك بينما شكر السيد الأحمق مرة أخرى.
بعد الانتهاء من هذه السلسلة من الإجراءات، لم يستطع كلاين إلا الشعور بالندم. لقد شعر أن مشاعر الدجال المخادع خاصته كانت تتزايد. في هذه الأثناء، لقد شعر بالندم لأن تحسس الناسك لأسراره كان نتيجة لإغراءاته. كان هذا لأن السيد الأحمق سوف يستخدم عينيه ولغة جسده لتقديم تلميحات إضافية. لذلك، سيراقب جميع الأعضاء لا شعوريًا *موقفه*.
‘هذا ما أظنه، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على تأكيد ذلك… لقد كان اقتراح الراعي لوفيا على الأىجح ألا يبحثوا عن البحر ويبدلوا إلى استكشاف بلاط الملك العملاق. هذا يمكن أن يؤكد نظريتي جزئيًا، لكنه لا يستطيع القضاء على احتمال أنها مؤامرة…’ كادت ابتسامة الأحمق كلاين تتجمد مرة أخرى.
‘هذا لأنه ليس لدي حلول. بدون القيام بهذا، كيف يفترض بي أن أستمر في التمثيل… ليس الأمر كما لو أنني إله شرير حقيقي!’ تنهد كلاين بصمت.
‘لكنه غير موجودة هنا.’
‘سر؟ الاسم نفسه سر؟ المحتوى الذي يود السيد الأحمق أن يشير إليه هز هنا؟ حسنًا، أي أسماء هي مخفية… آلهة حقيقية في التسلسل 0؟’ فكر ألجر على الفور في العديد من الأشياء بينما توصل إلى نظرية من خلال الجمع بين العديد من الأمور التي ذكرها الشمس الصغير سابقًا.
‘لكن الأمر ليس كما لو أنني لم أقل الاسم الحقيقي للإله من قبل. يُفهم الكثيرون أن شيك الشيطانة البدائية على نفس مستوى الآلهة السبعة. ليس الأمر كما لو أنه قد حدث أي شيء في النهاية…’
‘عندما يتم إخفاء اسم نفسه، فهذا يعني أن الأمر قد تعلق بإله حقيقي. علاوة على ذلك، من المحتمل جدًا أن تشارك إلهة الليل الدائم. لأنها والدة الإخفاء! يثبت الخطر الشديد للظلام في أرض الإله المنبوذة بشكل غير مباشر هذه النقطة…’ جاءت كاتليا بنظرية غير مؤكدة مستندة إلى المعرفة التي كانت لديها والتلميح من السيد الأحمق.
حظت افتتاحيته باهتمام جميع أعضاء نادي التاروت حيث كانوا ينتظرون بقية قصته في مواقف جلوس مختلفة.
في هذه الأثناء، كانت شبه متأكدة من أن الكارثة التي كان يشير إليها الكنيسي هي الكارثة التي أنهت الحقبة الثالثة.
“إذن إنه إسقاط لبلاط الملك العملاق…” تمتمت كاتليا في مفاجأة سارة.
‘ملك ملائكة تم إغراءه، سكان بلدة الظهيرة الذين سقطوا من النعمة، بلدة تفسد شيئًا فشيئًا، زهرة كارثة سوداء تتفتح. كل ذلك دفن حقبة، وخلق أرض الإله المنبزذة… يا له من إحساس ثقيل بالتاريخ…’ لم تستطع كاتليا إلا التفكير بتؤثر.
أبقى ألجر عواطفه تحت السيطرة بينما نظر حوله قبل أن ينظر إلى الناسك.
بينما كان أعضاء نادي التاروت في حالة تأمل، بدأ كلاين أيضًا في تحليل سبب الاسم الفارغ وسبب عدم إمكانية قوله.
تسابقت أفكاره حيث سرعان ما فكر في حل لا يحتاج منه لإعطاء إجابة مباشرة دون تشويه سمعة السيد الأحمق.
‘هل يمكن أن يكون الاسم الحقيقي لإله؟ كان إله حقيقي قد أغوى ملاك الظلام ساسرير، وأصبح الاسم الرابع الذي يمثل ملك الملائكة إلهًا حقيقيًا فيما بعد؟’
“إنها ذلك الإسقاط؟”
‘لكن الأمر ليس كما لو أنني لم أقل الاسم الحقيقي للإله من قبل. يُفهم الكثيرون أن شيك الشيطانة البدائية على نفس مستوى الآلهة السبعة. ليس الأمر كما لو أنه قد حدث أي شيء في النهاية…’
في هذه اللحظة، عندما رأى كيف كان الشمس الصغير لا يزال في حالة ذهول مشوشة دون فهم لتلميح السيد الأحمق ذي المغزى، تطوع ألجر لتقديم تفسير.
‘ربما لذلك علاقة باللغة المستخدمة؟ لا تمتلك لغات لوين و إنتيس و فيزاك وحتى فيزاك القديمة القدرة على تحريك قوى الطبيعة. من ناحية أخرى، يمكن استخدام جوتون في مدينة الفضة. من المحتمل أن ذلك الكنيسي قد إستخدم لغة مماثلة.’
‘ملك ملائكة تم إغراءه، سكان بلدة الظهيرة الذين سقطوا من النعمة، بلدة تفسد شيئًا فشيئًا، زهرة كارثة سوداء تتفتح. كل ذلك دفن حقبة، وخلق أرض الإله المنبزذة… يا له من إحساس ثقيل بالتاريخ…’ لم تستطع كاتليا إلا التفكير بتؤثر.
‘يجب أن أحاول لاحقًا نطق تشيك باستخدام جوتون؟ ثم سأموت على الفور وأنجح في طلب الموت… انس الأمر. علاوة على ذلك، وجود اسم فارغ واسم لا يوصف يعني أشياء مختلفة… ليس لدي أي فكرة عن السبب.’
استخدم كلماته الخاصة لوصف ما قيل، مشيرًا إلى أن الكنيسي قد دمر نفسه فجأة عندما كان على وشك أن يقول اسم ملك الملائكة الرابع وأحرقته شعلة شفافة.
في هذه اللحظة، عندما رأى كيف كان الشمس الصغير لا يزال في حالة ذهول مشوشة دون فهم لتلميح السيد الأحمق ذي المغزى، تطوع ألجر لتقديم تفسير.
“قد يمثل الاسمان إلهين منفصلين، لذلك لا يمكن قولهما.”
“قد يمثل الاسمان إلهين منفصلين، لذلك لا يمكن قولهما.”
‘لكن الأمر ليس كما لو أنني لم أقل الاسم الحقيقي للإله من قبل. يُفهم الكثيرون أن شيك الشيطانة البدائية على نفس مستوى الآلهة السبعة. ليس الأمر كما لو أنه قد حدث أي شيء في النهاية…’
“ربما أغرى الخالق الحقيقي الملاك المظلم ساسرير، مما أدى إلى سقوط نعمة عدد قليل من ملوك الملائكة وسكان بلدة الظهيرة. وقد تسبب هذا في كارثة كبيرة. ولهذا السبب *يمتلك* معبدًا وتمثالًا في أرض الإله المنبوذة.”
لقد أعطى على الفور ضحكة مكتومة مسترخية، وأدار رأسه إلى الناسك كاتليا.
“الاسم الرابع الذي يتوافق مع ملك الملائكة ربما استفاد كثيرًا من الكارثة ونجح في التقدم ليصبح إله حقيقي.”
‘سر؟ الاسم نفسه سر؟ المحتوى الذي يود السيد الأحمق أن يشير إليه هز هنا؟ حسنًا، أي أسماء هي مخفية… آلهة حقيقية في التسلسل 0؟’ فكر ألجر على الفور في العديد من الأشياء بينما توصل إلى نظرية من خلال الجمع بين العديد من الأمور التي ذكرها الشمس الصغير سابقًا.
‘هذا مشابه لتخميني، لكن لا يمكن تأكيده…’ لم تكمل كاتليا، لأنها لم تصدق أن نظرياتهم كانت حقائق.
‘هل يمكن أن يكون الاسم الحقيقي لإله؟ كان إله حقيقي قد أغوى ملاك الظلام ساسرير، وأصبح الاسم الرابع الذي يمثل ملك الملائكة إلهًا حقيقيًا فيما بعد؟’
استمعت أودري، فورس، وإملين باهتمام بينما لم يستطيعون إلا أن يشعروا بالحزن لأن نادي التاروت غالبًا ما جعل الأشياء تبدو راقية بشكل خاص عند مناقشة مثل هذه الأمور. أشياء مثل ملوك الملائكة، الآلهة الشريرة والآلهة الحقيقية، أو الأسرار القديمة كلها إعتمدت على كلمة واحدة.
“صادف أنني أتمنى أن أشارككم جميعًا ما واجهته هذه المرة”.
“هل الأمر كذلم… فهمت.” أدرك ديريك بينما شكر السيد الأحمق مرة أخرى.
حينها، كان يشعر بالقلق من أن الشمس الصغير سوف يستفسر عن الملاك المظلم ساسرير، والآن، كان يواجه سؤالًا لم يعرف الإجابة عنه.
تمامًا عندما كان على وشك أن يستدير، تذكر شيئ ما فجأة وسأل بقلق، “أيها السيد الأحمق، هل جوهر مغادرة أرض الإله المنبوذة في بلاط الملك العملاق حقًا؟”
‘لكنه غير موجودة هنا.’
بعد كل هذا الوقت، كان قد قبل بالفعل أخذ السيد الرجل المعلق بأن المنطقة التي تقع فيها مدينة الفضة كانت تُعرف باسم أرض الإله المنبوذة.
بينما كان أعضاء نادي التاروت في حالة تأمل، بدأ كلاين أيضًا في تحليل سبب الاسم الفارغ وسبب عدم إمكانية قوله.
‘هذا ما أظنه، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على تأكيد ذلك… لقد كان اقتراح الراعي لوفيا على الأىجح ألا يبحثوا عن البحر ويبدلوا إلى استكشاف بلاط الملك العملاق. هذا يمكن أن يؤكد نظريتي جزئيًا، لكنه لا يستطيع القضاء على احتمال أنها مؤامرة…’ كادت ابتسامة الأحمق كلاين تتجمد مرة أخرى.
“قد يمثل الاسمان إلهين منفصلين، لذلك لا يمكن قولهما.”
تسابقت أفكاره حيث سرعان ما فكر في حل لا يحتاج منه لإعطاء إجابة مباشرة دون تشويه سمعة السيد الأحمق.
تمامًا عندما كان على وشك أن يستدير، تذكر شيئ ما فجأة وسأل بقلق، “أيها السيد الأحمق، هل جوهر مغادرة أرض الإله المنبوذة في بلاط الملك العملاق حقًا؟”
لقد أعطى على الفور ضحكة مكتومة مسترخية، وأدار رأسه إلى الناسك كاتليا.
في هذه اللحظة، أدار ديريك جسده ونظر إلى نهاية الطاولة البرونزية، متسائلاً بصدق، “السيد الأحمق، من هو الذي أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ إلى من يشير الاسم الرابع؟ لماذا لا يمكن قوله؟ “
“بالحديث عن هذا الأمر، هيه. برناديت تعرف بالفعل طريقة دخول أرض الإله المنبوذة.”
كونه محور الاهتمام الرئيسي، لم يختنق ديريك. لقد قال بتلهف، “لقد كنت مؤخرًا في فريق استكشاف بقيادة الزعيم إلى مدينة الظهيرة.”
تذكرت كاتليا على الفور ذكرياتها الغامضة عن الحلم ونظرت دون وعي إلى نهاية الطاولة البرونزية.
السبب في أنه أرسل الشمس الصغير على عجل إلى العالم الحقيقي هو أنه كان خائف من مواجهة مثل هذا السؤال!
“إنها ذلك الإسقاط؟”
“شكرا لك على إجابتك، أيها السيد الأحمق.”
قبل أن تنتهي من التحدث، أدركت فجأة أنها كانت تدرس السيد الأحمق مرة أخرى. لقد أغمضت عينيها على عجل وقالت: “عيـ.. عيون بحث الغموض خاصتي فطرية. لا يمكن إلا أن تعزز ولا يتم تعطيلها. أحتاج إلى الاعتماد على غرض غامض لختمها…”
‘ملك ملائكة تم إغراءه، سكان بلدة الظهيرة الذين سقطوا من النعمة، بلدة تفسد شيئًا فشيئًا، زهرة كارثة سوداء تتفتح. كل ذلك دفن حقبة، وخلق أرض الإله المنبزذة… يا له من إحساس ثقيل بالتاريخ…’ لم تستطع كاتليا إلا التفكير بتؤثر.
‘لكنه غير موجودة هنا.’
كونه محور الاهتمام الرئيسي، لم يختنق ديريك. لقد قال بتلهف، “لقد كنت مؤخرًا في فريق استكشاف بقيادة الزعيم إلى مدينة الظهيرة.”
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه برفق.
‘سر؟ الاسم نفسه سر؟ المحتوى الذي يود السيد الأحمق أن يشير إليه هز هنا؟ حسنًا، أي أسماء هي مخفية… آلهة حقيقية في التسلسل 0؟’ فكر ألجر على الفور في العديد من الأشياء بينما توصل إلى نظرية من خلال الجمع بين العديد من الأمور التي ذكرها الشمس الصغير سابقًا.
“يمكنك استحضار زوج من النظارات.”
تذكرت كاتليا على الفور ذكرياتها الغامضة عن الحلم ونظرت دون وعي إلى نهاية الطاولة البرونزية.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” اتبعت كاتليا التعليمات واستحضرت زوجًا من النظارات.
‘إذا، فإن جوهر مغادرة أرض الإله المنبوذة هو حقًا في بلاط الملك العملاق؟’ خفق قلب ديريك وهو يحني رأسه في الإثارة.
خلال هذه العملية، حرك كلاين مقدارًا صغيرًا من الطاقة فوق الضباب الرمادي ووضعها في زوج النظارات.
‘ملك ملائكة أخر! والمزاج في بلدة الظهيرة مظلم ومخيف حقًا. ندم الكنيسي له شعور كبير جدًا، هممم- شعور نبي يتنبأ كبارثة…’ إستمعت أودري بتذوق بينما إهتمت بالسطر الفارغ والاسم الذي لا يوصف.
بحلول الوقت الذي ارتدتها فيه كاتليا، اكتشفت أن عيني بحث الغوامض خاصتها قد تم ختمها كما توقعت.
‘هل يمكن أن يكون الاسم الحقيقي لإله؟ كان إله حقيقي قد أغوى ملاك الظلام ساسرير، وأصبح الاسم الرابع الذي يمثل ملك الملائكة إلهًا حقيقيًا فيما بعد؟’
في هذه المرحلة فقط أدركت فورس ورفاقها أن عيون السيدة الناسك كانت مميزة للغاية. كان له علاقة ببحث الغموض، ولم تحتاج إلى تفعيل لاستخدامها!
‘ربما لذلك علاقة باللغة المستخدمة؟ لا تمتلك لغات لوين و إنتيس و فيزاك وحتى فيزاك القديمة القدرة على تحريك قوى الطبيعة. من ناحية أخرى، يمكن استخدام جوتون في مدينة الفضة. من المحتمل أن ذلك الكنيسي قد إستخدم لغة مماثلة.’
لا عجب أننا لم نلاحظ ذلك. أصيبت السيدة الناسك بجروح بالغة بسبب محاولتها البحث في أسرار السيد الأحمق…’ حركت أودري شفتيها في حالة من الاستنارة، وأجابت على أحد أسئلتها.
“الاسم الرابع الذي يتوافق مع ملك الملائكة ربما استفاد كثيرًا من الكارثة ونجح في التقدم ليصبح إله حقيقي.”
أما بالنسبة لألجر، الذي تذكر كيف كانت الناسك قد مسحته في السابق وكيف كان يرتدي ملابس رجال الدين في كنيسة العواصف، فقد كاد وجهه يظلم.
“ربما أغرى الخالق الحقيقي الملاك المظلم ساسرير، مما أدى إلى سقوط نعمة عدد قليل من ملوك الملائكة وسكان بلدة الظهيرة. وقد تسبب هذا في كارثة كبيرة. ولهذا السبب *يمتلك* معبدًا وتمثالًا في أرض الإله المنبوذة.”
لم ينتظر كلاين حتى يهدأ الأعضاء. لقد ضحك وأجاب على سؤال كاتليا السابق.
“إنها بوابة رئيسية تؤدي إلى بلاط الملك العملاق. إنها باب يفصل الأسطورة عن الواقع.”
“إنه ذلك الإسقاط.”
خلال هذه العملية، حرك كلاين مقدارًا صغيرًا من الطاقة فوق الضباب الرمادي ووضعها في زوج النظارات.
“إسقاط بلاط الملك العملاق”.
أبقى ألجر عواطفه تحت السيطرة بينما نظر حوله قبل أن ينظر إلى الناسك.
“إذن إنه إسقاط لبلاط الملك العملاق…” تمتمت كاتليا في مفاجأة سارة.
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه برفق.
ثم سهى عقلها بينما فكرا، ‘من المحتمل أنها تعرف هذه الإجابة أبضا…’
‘ملك ملائكة تم إغراءه، سكان بلدة الظهيرة الذين سقطوا من النعمة، بلدة تفسد شيئًا فشيئًا، زهرة كارثة سوداء تتفتح. كل ذلك دفن حقبة، وخلق أرض الإله المنبزذة… يا له من إحساس ثقيل بالتاريخ…’ لم تستطع كاتليا إلا التفكير بتؤثر.
أمضى ديريك بضع ثوانٍ لاستيعاب المحادثة بين السيدة الناسك والسيد الأحمق، وتوصل إلى إدراك غامض. كان مفتاح الدخول إلى أرض الإله المنبوذة يتعلق بإسقاط بلاط الملك العملاق!
ثم سهى عقلها بينما فكرا، ‘من المحتمل أنها تعرف هذه الإجابة أبضا…’
‘إذا، فإن جوهر مغادرة أرض الإله المنبوذة هو حقًا في بلاط الملك العملاق؟’ خفق قلب ديريك وهو يحني رأسه في الإثارة.
حينها، كان يشعر بالقلق من أن الشمس الصغير سوف يستفسر عن الملاك المظلم ساسرير، والآن، كان يواجه سؤالًا لم يعرف الإجابة عنه.
“شكرا لك على إجابتك، أيها السيد الأحمق.”
‘لكن الأمر ليس كما لو أنني لم أقل الاسم الحقيقي للإله من قبل. يُفهم الكثيرون أن شيك الشيطانة البدائية على نفس مستوى الآلهة السبعة. ليس الأمر كما لو أنه قد حدث أي شيء في النهاية…’
فووو… تنهد كلاين بإرتياح بصمت. لقد شعر أن مثل هذا الموقف كان يستنزف دماغه للغاية.
قبل أن تنتهي من التحدث، أدركت فجأة أنها كانت تدرس السيد الأحمق مرة أخرى. لقد أغمضت عينيها على عجل وقالت: “عيـ.. عيون بحث الغموض خاصتي فطرية. لا يمكن إلا أن تعزز ولا يتم تعطيلها. أحتاج إلى الاعتماد على غرض غامض لختمها…”
أبقى ألجر عواطفه تحت السيطرة بينما نظر حوله قبل أن ينظر إلى الناسك.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” اتبعت كاتليا التعليمات واستحضرت زوجًا من النظارات.
“أين إسقاط بلاط الملك العملاق؟”
في هذه المرحلة فقط أدركت فورس ورفاقها أن عيون السيدة الناسك كانت مميزة للغاية. كان له علاقة ببحث الغموض، ولم تحتاج إلى تفعيل لاستخدامها!
لم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق، لأن سؤاله عن أرض الإله المنبوذة قد رُفض سابقًا.
فووو… تنهد كلاين بإرتياح بصمت. لقد شعر أن مثل هذا الموقف كان يستنزف دماغه للغاية.
أجابت كاتليا بصراحة: “في المياه الواقعة في أقصى شرق بحر سونيا. في حلم الليل هناك.”
في هذه اللحظة، عندما رأى كيف كان الشمس الصغير لا يزال في حالة ذهول مشوشة دون فهم لتلميح السيد الأحمق ذي المغزى، تطوع ألجر لتقديم تفسير.
“صادف أنني أتمنى أن أشارككم جميعًا ما واجهته هذه المرة”.
“إنها بوابة رئيسية تؤدي إلى بلاط الملك العملاق. إنها باب يفصل الأسطورة عن الواقع.”
في الوقت نفسه، أبطأت أودري وفورس تنفسهما بينما إنتظرا بحماس من السيدة الناسك أن تروي لقاءاتها التي لا بد أن تكون رائعة.
‘عندما يتم إخفاء اسم نفسه، فهذا يعني أن الأمر قد تعلق بإله حقيقي. علاوة على ذلك، من المحتمل جدًا أن تشارك إلهة الليل الدائم. لأنها والدة الإخفاء! يثبت الخطر الشديد للظلام في أرض الإله المنبوذة بشكل غير مباشر هذه النقطة…’ جاءت كاتليا بنظرية غير مؤكدة مستندة إلى المعرفة التي كانت لديها والتلميح من السيد الأحمق.
أمضى ديريك بضع ثوانٍ لاستيعاب المحادثة بين السيدة الناسك والسيد الأحمق، وتوصل إلى إدراك غامض. كان مفتاح الدخول إلى أرض الإله المنبوذة يتعلق بإسقاط بلاط الملك العملاق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
